أشرقت الشمس الحارقة في السماء وهي تسلط أشعتها الحارقة، مما جعل الحقل بأكمله يبدو وكأنه يتعرض للشواء إلى درجة التبخر.
“أنت… كيف تجرؤ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى صوت طرق القدر. ثم انتشر صوت وي دافو البارد كالثلج في أرجاء المخيم.
نظر وي دافو إلى الرجل القوي الذي طُرد من الخيمة بعد تجريده من ملابسه. ارتجف قلبه فجأةً، بينما ارتجف إصبعه الذي كان يشير إليه، وارتسمت على وجهه تعبيراتٌ غريبة.
كيف يجرؤ على طرده؟ لأي سبب تجرأ على طرده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الوافد الجديد غير المعقول، والمرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الوافد الجديد المتوحش!
“أولئك الذين كانوا يصدرون ضجيجًا… جردوهم من ملابسهم وألقوهم خارجًا.”
كان وي دافو غاضبًا، وشعر وكأنه تلقى صفعة على وجهه، مُحرجًا للغاية. لم تُراعِ تلك القطعة الفولاذية التي أحضرها بو فانغ مشاعره.
ومع ذلك، كان بو فانغ غير مبالٍ تجاه هذا الأمر.
نظر وي دافو إلى الرجل القوي الذي طُرد من الخيمة بعد تجريده من ملابسه. ارتجف قلبه فجأةً، بينما ارتجف إصبعه الذي كان يشير إليه، وارتسمت على وجهه تعبيراتٌ غريبة.
وقف الرجل القوي الذي طُرد خارج الخيمة مترنحًا. امتزج اللونان الأخضر والأحمر على وجهه. كان مكتئبًا لدرجة أنه كاد يتقيأ دمًا. هذا الوغد… هل سيذهب إلى حد تمزيق ملابس غيره؟ هل هناك داعٍ لهذا الهياج؟
> ملاحظة من المترجم:
“انصرف!” فتح بو فانغ عينيه، وبدا عليه نفاد الصبر. منذ انضمامه إلى وحدة جيش كوك، كان هذا وي دافو يعارضه بلا هوادة… كان بو فانغ في حالة ذهول. ماذا يفعل؟
يا فتى… انتظر! نظر الرجل القوي إلى بو فانغ الجالس على السرير متربعًا. أراد أن يترك وراءه كلمات قاسية، لكنه أحس بشعاع أحمر يخترقه. حتى مؤخرته بدأت ترتجف على الفور وهو ينظر إلى وايتي برعب.
همم! الوافد الجديد يبقى جديدًا. هل تجرؤ على مهاجمتنا؟ هل تريد أن تقطع الحطب طوال حياتك؟
في الميدان الواسع، كان جيش طويل وضيق يتقدم ببطء. شكّل توزيع الوحدات صفًا طويلًا جدًا. كان لكل موقع أنواع مختلفة من الجنود، وكانت وحدة جيش كوكس هي الوحدة الأخيرة. كان كل منهم يحمل مقلاة سوداء خلفه، مما صعّب عليهم التقدم للأمام.
رغم أنه كان طباخًا في وحدة جيش الطهاة، إلا أنه كان يتمتع بمستوى معين من المهارة. بمجرد أن يحمل سلاحًا، أصبح جنديًا قادرًا على خوض المعركة. ومع ذلك، عندما واجه وايتي، لم يستطع حتى فهم ما حدث بالضبط، فتم تجريده من ملابسه وطُرِد.
لم يكن التعري أمرًا مُرعبًا. النقطة الحاسمة هي أنه لم يكن يعرف حتى كيف عُرِّي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ… كان وي دافو في حالة ذهول. من البداية إلى النهاية، كان في حالة ذهول. فقط عندما سقط على الأرض وشعر بألم شديد، أدرك أنه جُرِّد من ملابسه وطُرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساد الصمت المطبق داخل الخيمة لبرهة. ثم دوّت أصوات متسائلة واحدة تلو الأخرى. ارتسمت على وجوه جميع أفراد وحدة جيش الطهاة نظرة غضب. هل تجرأ هذا الوافد الجديد فجأةً على الانتقام؟ هل ظنّ حقًا أنه لمجرد قدرته على طهي بعض الأطباق الشهية، سيشعر بالرضا؟ لقد سعى بالفعل إلى التقرب من الرجل العجوز!
على وقع صيحات البوق، حمل أفراد وحدة جيش كوك مقاليهم السوداء واحدًا تلو الآخر، وهم يدفعون العربة الثقيلة ويغادرون المعسكر. ثم أعادوا تنظيم صفوفهم مع الفيلق الثالث لجيش الغموض الغربي، وتحركوا معًا نحو مشارف مدينة الغموض الغربية.
يا فتى، هل تبحث عن الموت؟ هل تجرؤ فعلاً على مهاجمتنا، نحن كبارك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انصرف!” فتح بو فانغ عينيه، وبدا عليه نفاد الصبر. منذ انضمامه إلى وحدة جيش كوك، كان هذا وي دافو يعارضه بلا هوادة… كان بو فانغ في حالة ذهول. ماذا يفعل؟
همم! الوافد الجديد يبقى جديدًا. هل تجرؤ على مهاجمتنا؟ هل تريد أن تقطع الحطب طوال حياتك؟
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
تجمد تعبير وي دافو قليلاً. “يا له من جريء!!”
هذا الوافد الجديد المتوحش، علينا أن نلقّنه درسًا! وإلا، لما عرف أبدًا كيف يحترم كباره!
“أنت… كيف تجرؤ؟!”
…
تحولت بعض تعابير وجوههم إلى شرسة وهم يصرخون أثناء اندفاعهم نحو الاتجاه الذي كان فيه بو فانغ.
داخل الخيمة، توقف همهم الأسئلة واللعنات في تلك اللحظة. بدوا كبطات ذكور مُختطفة من حناجرها، عيونهم مفتوحة على اتساعها ووجوههم مليئة بالرعب.
ترددت أصوات الثرثرة داخل الخيمة بلا انقطاع، مما أجبر بو فانغ على فتح عينيه. عبس، وظهرت عليه علامات الانزعاج.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولئك الذين كانوا يصدرون ضجيجًا… جردوهم من ملابسهم وألقوهم خارجًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الرسالة، وصفوا العدو بأنه جبارٌ للغاية. ولذلك، أرسلوا فيلقين من جيشهم الغربي الغامض.
قال بو فانغ بنبرة باردة للغاية، ولم يكن ينوي التواضع أمام هؤلاء الناس.
كان البعض غاضبًا جدًا من بو فانغ. “طريقة كلام هذا الفتى… وحشية جدًا، أليس كذلك؟ هل يظن حقًا أنه لا يوجد أحد هنا قادر على تأديبه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحولت بعض تعابير وجوههم إلى شرسة وهم يصرخون أثناء اندفاعهم نحو الاتجاه الذي كان فيه بو فانغ.
لكن، سرعان ما أدركوا أن هناك خطبًا ما. بعد أن انطلقوا، شعروا وكأنهم يدوسون على غيوم، وقد قُذفوا فجأةً. انطلقت أجسادهم عبر السماء في قوسٍ أنيق، وتحولت رؤيتهم، التي كان من المفترض أن تكون تقدمهم، فجأةً إلى تراجعهم.
حفيف!
“أنا…”
ومع ذلك، كان بو فانغ غير مبالٍ تجاه هذا الأمر.
بانج بانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوّت أصوات أجسام ثقيلة تهبط على الأرض تباعًا. أما الشخصان اللذان كانا يخططان للتعامل مع بو فانغ، فقد جُرّدا من ملابسهما وأُلقيا خارج الخيمة. كانا يبدوان كشخصيتين قرمزيتين تزحفان من الأرض بصعوبة.
همم! الوافد الجديد يبقى جديدًا. هل تجرؤ على مهاجمتنا؟ هل تريد أن تقطع الحطب طوال حياتك؟
تجمد تعبير وي دافو قليلاً. “يا له من جريء!!”
تحولت بعض تعابير وجوههم إلى شرسة وهم يصرخون أثناء اندفاعهم نحو الاتجاه الذي كان فيه بو فانغ.
كان البعض غاضبًا جدًا من بو فانغ. “طريقة كلام هذا الفتى… وحشية جدًا، أليس كذلك؟ هل يظن حقًا أنه لا يوجد أحد هنا قادر على تأديبه؟”
ما إن فتح فمه مُخططًا لاستجواب بو فانغ، حتى أدرك أن وايتي ذو العينين الحمراوين قد ظهر أمامه دون أن يعلم. رفع ياقته وقذفه خارجًا. دار جسده في الهواء، وقميصه يدور أيضًا وهو يُجرد من ملابسه.
“أنا…”
استعدوا للانطلاق. انضموا إليّ بسرعة. احملوا معداتكم جيدًا وأحضروا أدواتكم. سننطلق!
لقد تم تجريدي من ملابسي… اللعنة!
داخل الخيمة، توقف همهم الأسئلة واللعنات في تلك اللحظة. بدوا كبطات ذكور مُختطفة من حناجرها، عيونهم مفتوحة على اتساعها ووجوههم مليئة بالرعب.
بانغ… كان وي دافو في حالة ذهول. من البداية إلى النهاية، كان في حالة ذهول. فقط عندما سقط على الأرض وشعر بألم شديد، أدرك أنه جُرِّد من ملابسه وطُرد.
داخل الخيمة، توقف همهم الأسئلة واللعنات في تلك اللحظة. بدوا كبطات ذكور مُختطفة من حناجرها، عيونهم مفتوحة على اتساعها ووجوههم مليئة بالرعب.
وي دافو، الكابتن وي، صاحب الخبرة الأكبر في وحدة جيش الطهاة والأمهر في فنون الطهي، طُرِد فجأةً بواسطة دمية بو فانغ الفولاذية. كما جُرِّد من ملابسه…
هذا الوافد الجديد المتوحش، علينا أن نلقّنه درسًا! وإلا، لما عرف أبدًا كيف يحترم كباره!
دوّت أصوات أجسام ثقيلة تهبط على الأرض تباعًا. أما الشخصان اللذان كانا يخططان للتعامل مع بو فانغ، فقد جُرّدا من ملابسهما وأُلقيا خارج الخيمة. كانا يبدوان كشخصيتين قرمزيتين تزحفان من الأرض بصعوبة.
ارتجف جسد الجميع بينما كان هناك إثارة لا نهاية لها في عيون لونج كاي.
لا شك أن هؤلاء الأشخاص كانوا بالفعل جزءًا من وحدة جيش كوك، وكانوا يمشون كثيرًا ولديهم خبرة واسعة في ذلك. وعندما فعلوا ذلك، كانوا يفعلونه بمهارة وسهولة بالغتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض وي دافو من الأرض وغطى فخذه. كان في غاية الانزعاج، وعيناه مليئتان بالكراهية.
في الميدان الواسع، كان جيش طويل وضيق يتقدم ببطء. شكّل توزيع الوحدات صفًا طويلًا جدًا. كان لكل موقع أنواع مختلفة من الجنود، وكانت وحدة جيش كوكس هي الوحدة الأخيرة. كان كل منهم يحمل مقلاة سوداء خلفه، مما صعّب عليهم التقدم للأمام.
يا ولدي! انتظر فقط! من اليوم فصاعدًا، عليك فقط البقاء هنا، في مخيم المكونات العادية هذا بطاعة. لا تفكر حتى في لمس شعر مكونات الطاقة الروحية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وي دافو غاضبًا، وشعر وكأنه تلقى صفعة على وجهه، مُحرجًا للغاية. لم تُراعِ تلك القطعة الفولاذية التي أحضرها بو فانغ مشاعره.
“لونغ كاي، ما الذي يضحكك؟! هل ترغب أيضًا في البقاء في معسكر المكونات العادية؟!”
أثناء دفع عربة النقل الثقيلة، أحدثت العجلات أصواتًا ثقيلة على الطريق، لكن المسيرة استمرت رغم ذلك.
…
غضب وي دافو بشدة، لكنه لم يجرؤ على القيام بأي فعلٍ من أفعاله. لذلك، بدا الأمر مضحكًا بعض الشيء، مما دفع لونغ كاي إلى الضحك، لكنه لم يجرؤ على ذلك.
على وقع صيحات البوق، حمل أفراد وحدة جيش كوك مقاليهم السوداء واحدًا تلو الآخر، وهم يدفعون العربة الثقيلة ويغادرون المعسكر. ثم أعادوا تنظيم صفوفهم مع الفيلق الثالث لجيش الغموض الغربي، وتحركوا معًا نحو مشارف مدينة الغموض الغربية.
في خضمّ الفوضى، دوّت أصواتٌ مُنتظمة. ثمّ خرجت شخصياتٌ تلو الأخرى من الخيام.
“انصرف!” فتح بو فانغ عينيه، وبدا عليه نفاد الصبر. منذ انضمامه إلى وحدة جيش كوك، كان هذا وي دافو يعارضه بلا هوادة… كان بو فانغ في حالة ذهول. ماذا يفعل؟
لكن، سرعان ما أدركوا أن هناك خطبًا ما. بعد أن انطلقوا، شعروا وكأنهم يدوسون على غيوم، وقد قُذفوا فجأةً. انطلقت أجسادهم عبر السماء في قوسٍ أنيق، وتحولت رؤيتهم، التي كان من المفترض أن تكون تقدمهم، فجأةً إلى تراجعهم.
لكن في تلك اللحظة، لم يعد يهمه ما يفعله. كان بو فانغ قد نفد صبره ولم يُبدِ أي اهتمام له.
كان الناس داخل الخيمة كالماء وهم يتراجعون. كانوا يعلمون أنه من المستحيل عليهم استخدام القوة للتعامل مع بو فانغ لأن تلك الكتلة الفولاذية كانت قوية جدًا. لكن بما أن استخدام القوة كان مستحيلًا، فسيعزلونه ويتركونه وشأنه!
> ملاحظة من المترجم:
“أنا…”
لقد أُعطي الجميع أمرًا بعدم التفاعل مطلقًا مع بو فانغ…
إن العزلة في الجيش كانت بمثابة أمر فظيع للغاية بالنسبة لكثير من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما علق الليل الأسود الحالك عالياً في السماء، امتدت قمران منحنيان برأسيهما بشكل شقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان بو فانغ غير مبالٍ تجاه هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد تعبير وي دافو قليلاً. “يا له من جريء!!”
في النهاية، ألقى لونغ كاي نظرة خاطفة على بو فانغ بقلق ثم غادر. وسرعان ما ساد الهدوء والبرودة داخل الخيمة.
…
بدأ أفراد وحدة جيش الطهاة في العمل بجدية حيث قاموا بسرعة ببناء خيمتهم ونصب حاملي المقالي الخاصة بهم لبدء طهي الأطباق.
دانج دانج دانج!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت المطبق داخل الخيمة لبرهة. ثم دوّت أصوات متسائلة واحدة تلو الأخرى. ارتسمت على وجوه جميع أفراد وحدة جيش الطهاة نظرة غضب. هل تجرأ هذا الوافد الجديد فجأةً على الانتقام؟ هل ظنّ حقًا أنه لمجرد قدرته على طهي بعض الأطباق الشهية، سيشعر بالرضا؟ لقد سعى بالفعل إلى التقرب من الرجل العجوز!
دوّى صوت طرق القدر. ثم انتشر صوت وي دافو البارد كالثلج في أرجاء المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت أصوات الثرثرة داخل الخيمة بلا انقطاع، مما أجبر بو فانغ على فتح عينيه. عبس، وظهرت عليه علامات الانزعاج.
رغم أنه كان طباخًا في وحدة جيش الطهاة، إلا أنه كان يتمتع بمستوى معين من المهارة. بمجرد أن يحمل سلاحًا، أصبح جنديًا قادرًا على خوض المعركة. ومع ذلك، عندما واجه وايتي، لم يستطع حتى فهم ما حدث بالضبط، فتم تجريده من ملابسه وطُرِد.
استعدوا للانطلاق. انضموا إليّ بسرعة. احملوا معداتكم جيدًا وأحضروا أدواتكم. سننطلق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت المطبق داخل الخيمة لبرهة. ثم دوّت أصوات متسائلة واحدة تلو الأخرى. ارتسمت على وجوه جميع أفراد وحدة جيش الطهاة نظرة غضب. هل تجرأ هذا الوافد الجديد فجأةً على الانتقام؟ هل ظنّ حقًا أنه لمجرد قدرته على طهي بعض الأطباق الشهية، سيشعر بالرضا؟ لقد سعى بالفعل إلى التقرب من الرجل العجوز!
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
حفيف!
في النهاية، ألقى لونغ كاي نظرة خاطفة على بو فانغ بقلق ثم غادر. وسرعان ما ساد الهدوء والبرودة داخل الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كانت مدينة الغموض الغربية أكبر مدينة في الشمال الغربي. علاوة على ذلك، كانت واحدة من المدن القديمة الثلاث الكبرى. كان عليهم دعم نظام الشمال الغربي لإمبراطورية رياح النور، وكان القضاء على الأعداء مسؤوليتهم.
في خضمّ الفوضى، دوّت أصواتٌ مُنتظمة. ثمّ خرجت شخصياتٌ تلو الأخرى من الخيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وحدة جيش الطهاة تنطلق لأن عليهم مسؤولية الطبخ. لذلك، كان عليهم حمل مقلاة الووك السوداء معهم. بعد أن يُقيموا المعسكرات، كانوا يُجهزون موقدهم على الفور ويبدأون الطبخ.
وعلى ظهر هؤلاء الأشخاص، كانوا يحملون مقالي فولاذية سوداء اللون أثناء اصطفافهم حسب فريقهم داخل المخيم.
حفيف!
في البداية، طلبوا من بو فانغ حمل المقلاة… لكن بو فانغ رفض ذلك. كان بإمكانه الاحتفاظ بهذه المقلاة السوداء بالكامل في مخزن النظام. لكن، ولأنه كان يقوم بالمهمة هذه المرة، أُغلق مخزن النظام، مما منعه من استخدام المكونات. أصبحت هذه المشكلة مصدر إزعاج لبو فانغ.
يا فتى… انتظر! نظر الرجل القوي إلى بو فانغ الجالس على السرير متربعًا. أراد أن يترك وراءه كلمات قاسية، لكنه أحس بشعاع أحمر يخترقه. حتى مؤخرته بدأت ترتجف على الفور وهو ينظر إلى وايتي برعب.
لذلك، لم يكن أمامه خيار سوى اتباع أفراد وحدة جيش الطهاة وهو يحمل المقلاة ويخرج من الخيمة. تجمّعوا داخل المعسكر واصطفّوا وفقًا لتكويناتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما علق الليل الأسود الحالك عالياً في السماء، امتدت قمران منحنيان برأسيهما بشكل شقي.
استعدوا للانطلاق. انضموا إليّ بسرعة. احملوا معداتكم جيدًا وأحضروا أدواتكم. سننطلق!
ومع ذلك، كان بو فانغ غير مبالٍ تجاه هذا الأمر.
كانت وحدة جيش الطهاة تنطلق لأن عليهم مسؤولية الطبخ. لذلك، كان عليهم حمل مقلاة الووك السوداء معهم. بعد أن يُقيموا المعسكرات، كانوا يُجهزون موقدهم على الفور ويبدأون الطبخ.
كان وي دافو يحمل مقلاةً أيضًا وهو يمرّ بمحاذاة التشكيل بأكمله بكآبة. عندما رأى بو فانغ يحمل مقلاةً أيضًا، ازدادت بشرته ثقلًا وهو يهمس لنفسه.
على وقع صيحات البوق، حمل أفراد وحدة جيش كوك مقاليهم السوداء واحدًا تلو الآخر، وهم يدفعون العربة الثقيلة ويغادرون المعسكر. ثم أعادوا تنظيم صفوفهم مع الفيلق الثالث لجيش الغموض الغربي، وتحركوا معًا نحو مشارف مدينة الغموض الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وحدة جيش الطهاة تنطلق لأن عليهم مسؤولية الطبخ. لذلك، كان عليهم حمل مقلاة الووك السوداء معهم. بعد أن يُقيموا المعسكرات، كانوا يُجهزون موقدهم على الفور ويبدأون الطبخ.
ومع ذلك، كان بو فانغ غير مبالٍ تجاه هذا الأمر.
لم يقتصر المسير هذه المرة على الفيلق الثالث التابع لجيش الغموض الغربي، بل ضمّ أيضًا القوة الرئيسية لجيش الغموض الغربي، الفيلق الثاني. انطلق الفيلقان الكبيران من مدينة الغموض الغربي متجهين نحو أقرب مدينة لتقديم المساعدة، إذ تلقت المدينة رسائل تطلب المساعدة من المدن المجاورة.
في الرسالة، وصفوا العدو بأنه جبارٌ للغاية. ولذلك، أرسلوا فيلقين من جيشهم الغربي الغامض.
لكن في تلك اللحظة، لم يعد يهمه ما يفعله. كان بو فانغ قد نفد صبره ولم يُبدِ أي اهتمام له.
حمل بو فانغ المقلاة بينما تبعه وايتي في غفلة. كانت المسافة بينه وبين وحدته شاسعة، فبعد حادثة اليوم السابق، لم يكن أفراد وحدة جيش الطهاة على وفاق مع بو فانغ. باستثناء لونغ كاي، عزله جميعهم تمامًا.
في النهاية، كانت مدينة الغموض الغربية أكبر مدينة في الشمال الغربي. علاوة على ذلك، كانت واحدة من المدن القديمة الثلاث الكبرى. كان عليهم دعم نظام الشمال الغربي لإمبراطورية رياح النور، وكان القضاء على الأعداء مسؤوليتهم.
في الميدان الواسع، كان جيش طويل وضيق يتقدم ببطء. شكّل توزيع الوحدات صفًا طويلًا جدًا. كان لكل موقع أنواع مختلفة من الجنود، وكانت وحدة جيش كوكس هي الوحدة الأخيرة. كان كل منهم يحمل مقلاة سوداء خلفه، مما صعّب عليهم التقدم للأمام.
ما إن فتح فمه مُخططًا لاستجواب بو فانغ، حتى أدرك أن وايتي ذو العينين الحمراوين قد ظهر أمامه دون أن يعلم. رفع ياقته وقذفه خارجًا. دار جسده في الهواء، وقميصه يدور أيضًا وهو يُجرد من ملابسه.
لقد أُعطي الجميع أمرًا بعدم التفاعل مطلقًا مع بو فانغ…
أشرقت الشمس الحارقة في السماء وهي تسلط أشعتها الحارقة، مما جعل الحقل بأكمله يبدو وكأنه يتعرض للشواء إلى درجة التبخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا ولدي! انتظر فقط! من اليوم فصاعدًا، عليك فقط البقاء هنا، في مخيم المكونات العادية هذا بطاعة. لا تفكر حتى في لمس شعر مكونات الطاقة الروحية!
وكان الكثير منهم يعاني من الحر الشديد ولم يعد بمقدورهم تحمله لفترة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
حمل بو فانغ المقلاة بينما تبعه وايتي في غفلة. كانت المسافة بينه وبين وحدته شاسعة، فبعد حادثة اليوم السابق، لم يكن أفراد وحدة جيش الطهاة على وفاق مع بو فانغ. باستثناء لونغ كاي، عزله جميعهم تمامًا.
رغم أنه كان طباخًا في وحدة جيش الطهاة، إلا أنه كان يتمتع بمستوى معين من المهارة. بمجرد أن يحمل سلاحًا، أصبح جنديًا قادرًا على خوض المعركة. ومع ذلك، عندما واجه وايتي، لم يستطع حتى فهم ما حدث بالضبط، فتم تجريده من ملابسه وطُرِد.
في الميدان الواسع، كان جيش طويل وضيق يتقدم ببطء. شكّل توزيع الوحدات صفًا طويلًا جدًا. كان لكل موقع أنواع مختلفة من الجنود، وكانت وحدة جيش كوكس هي الوحدة الأخيرة. كان كل منهم يحمل مقلاة سوداء خلفه، مما صعّب عليهم التقدم للأمام.
لقد أرادوا الانتقام من بو فانغ باستخدام هذه الطريقة، مما جعله يصاب بالجنون أثناء وجوده في وحدة جيش الطهاة.
داخل الخيمة، توقف همهم الأسئلة واللعنات في تلك اللحظة. بدوا كبطات ذكور مُختطفة من حناجرها، عيونهم مفتوحة على اتساعها ووجوههم مليئة بالرعب.
كلما تحدث لونغ كاي مع بو فانغ، كان وي دافو يحدق فيه. بعد ذلك، كان لونغ كاي يهرب حزينًا، تاركًا وراءه وي دافو الذي كان ينظر إلى بو فانغ بابتسامة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بو فانغ أن هذا وي دافو كان رجلاً مجنونًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لونغ كاي، ما الذي يضحكك؟! هل ترغب أيضًا في البقاء في معسكر المكونات العادية؟!”
صرير، صرير.
دانج دانج دانج!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بو فانغ بنبرة باردة للغاية، ولم يكن ينوي التواضع أمام هؤلاء الناس.
أثناء دفع عربة النقل الثقيلة، أحدثت العجلات أصواتًا ثقيلة على الطريق، لكن المسيرة استمرت رغم ذلك.
“أولئك الذين كانوا يصدرون ضجيجًا… جردوهم من ملابسهم وألقوهم خارجًا.”
عندما علق الليل الأسود الحالك عالياً في السماء، امتدت قمران منحنيان برأسيهما بشكل شقي.
وبأمر من صوت، أوقف الجنود مسيرتهم وبدأوا في إقامة معسكراتهم.
لقد تم تجريدي من ملابسي… اللعنة!
نهض وي دافو من الأرض وغطى فخذه. كان في غاية الانزعاج، وعيناه مليئتان بالكراهية.
بدأ أفراد وحدة جيش الطهاة في العمل بجدية حيث قاموا بسرعة ببناء خيمتهم ونصب حاملي المقالي الخاصة بهم لبدء طهي الأطباق.
حفيف!
توقف بو فانغ في الخلف وهو ينظر إلى وحدة جيش الطهاة السريعة والمنظمة التي بنت الخيام وأقامت حاملي المقالي بينما ظهرت آثار خافتة من الدهشة على وجهه.
لقد تم تجريدي من ملابسي… اللعنة!
…
لا شك أن هؤلاء الأشخاص كانوا بالفعل جزءًا من وحدة جيش كوك، وكانوا يمشون كثيرًا ولديهم خبرة واسعة في ذلك. وعندما فعلوا ذلك، كانوا يفعلونه بمهارة وسهولة بالغتين.
لقد تم تجريدي من ملابسي… اللعنة!
كما قام بو فانغ ببناء خيمته بنفسه ونصب حامل المقلاة بينما كان يستعد لبدء الطهي.
ومع ذلك، عندما بدأت وحدة جيش الطهاة في الطهي مع تصاعد الدخان في دوامات بينما كان الجنود الآخرون يستريحون للحفاظ على أرواحهم وتغذيتها، بعد سماع صوت الحفيف في المناطق المحيطة، بدا أن الشجيرات التي كانت تغطي المعسكرات تصدر أصوات التفتت.
“أنا…”
ارتجف جسد الجميع بينما كان هناك إثارة لا نهاية لها في عيون لونج كاي.
أثار هذا ذعر الجنود المحيطين. تقدم جندي ليفحص، وكان قد أبعد الشجيرة جانبًا… عندما دوى عواء ذئب شرس. بعد ذلك، انقضّ عليه كائن ضخم وعضّه على الجندي الذي تقدم ليفحص.
> ملاحظة من المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وحدة جيش الطهاة تنطلق لأن عليهم مسؤولية الطبخ. لذلك، كان عليهم حمل مقلاة الووك السوداء معهم. بعد أن يُقيموا المعسكرات، كانوا يُجهزون موقدهم على الفور ويبدأون الطبخ.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى صوت طرق القدر. ثم انتشر صوت وي دافو البارد كالثلج في أرجاء المخيم.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
“أنا…”
داخل الخيمة، توقف همهم الأسئلة واللعنات في تلك اللحظة. بدوا كبطات ذكور مُختطفة من حناجرها، عيونهم مفتوحة على اتساعها ووجوههم مليئة بالرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بو فانغ بنبرة باردة للغاية، ولم يكن ينوي التواضع أمام هؤلاء الناس.
اذكروا الله:
أثار هذا ذعر الجنود المحيطين. تقدم جندي ليفحص، وكان قد أبعد الشجيرة جانبًا… عندما دوى عواء ذئب شرس. بعد ذلك، انقضّ عليه كائن ضخم وعضّه على الجندي الذي تقدم ليفحص.
حفيف!
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
شعر بو فانغ أن هذا وي دافو كان رجلاً مجنونًا …
بدأ أفراد وحدة جيش الطهاة في العمل بجدية حيث قاموا بسرعة ببناء خيمتهم ونصب حاملي المقالي الخاصة بهم لبدء طهي الأطباق.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا فتى، هل تبحث عن الموت؟ هل تجرؤ فعلاً على مهاجمتنا، نحن كبارك؟
–
يا فتى، هل تبحث عن الموت؟ هل تجرؤ فعلاً على مهاجمتنا، نحن كبارك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		