أشرقت عيون الجنود المحيطين على الفور. ابتلعوا لعابهم في آنٍ واحد وهم يحدقون في مابو توفو أمامهم. كانوا كقطيع ذئاب جائعة تحدق في فريستها.
كان توفو المابو حارًا، مُخدرًا، مقرمشًا، وحلوًا. ما إن دخل فم الجندي حتى اتسعت عيناه. بدأ رأسه يشعر بالخدر، وانتصب شعر جسده. وفي الوقت نفسه، اتسعت كل مسام جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تناول هؤلاء الجنود أطباق طاقة روحية أخرى، أصبحت بشرتهم قبيحة. شعروا كما لو أنهم يأكلون طعامًا مجففًا بلا طعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غضب وي دافو لدرجة أن وجهه أصبح مشوهًا.
“يا إلهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر لا يصدق حقا!
كان الشعور بعد وضع مابو توفو في فمه غريبًا جدًا. كان كما لو أن آلاف الأيدي الصغيرة تداعب جسده كله. شعر وكأن فمه يحمل قنبلة عطرية. كادت شفتاه تفقدان الإحساس، وفي الوقت نفسه، شعر وكأن قطعة مابو توفو قطعة حديد ساخنة على لسانه. كان هذا الشعور لا يوصف حقًا.
بينما كان وي دافو يشد على أسنانه، عبس الطهاة المحيطون به وهم يحدقون في بو فانغ. لفت طبق الوافد الجديد انتباه جميع الجنود، ولم يُعر أحدٌ اهتمامًا لأطباق الطهاة الآخرين. حتى أولئك الذين كانوا يتناولون الطعام، لم يكونوا يفكرون فيه إطلاقًا. بدا وكأن عقولهم مشغولة بأفكار أخرى.
….
لم يتسنَّ له حتى الوقت لمضغ قطعة مابو توفو قبل أن تنزلق في حلقه. وعندما تحركت إلى معدته، شعرت بحرقة.
كان ردّهم على الأطباق التي أعدّوها بعناية هو “ما هذا بحقّ الله ؟” ماذا حدث لبراعم تذوقهم؟ هل كان ذلك لأنهم تناولوا طبقًا من مابو توفو؟
“إنه حارٌّ جدًا! ومع ذلك، هناك حلاوةٌ خفيةٌ وراء التوابل.” ارتسمت على وجه الجندي دموعٌ وهو يلهثُ لالتقاط أنفاسه بشفتيه المحمرتين. احمرّ طرف أنفه، وشعر وكأن جسده كله يحترق ويكاد ينفجر. كان كما لو أنه يختبر رأس بركانٍ في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر جميع الجنود المحيطين بقلق إلى رفيقهم الذي كان أول من تناول المابو توفو. كانوا جميعًا متشوقين لمعرفة طعم هذا المابو توفو ذي الرائحة الجذابة للغاية. كانوا على استعداد لالتهام أطباق تلو أطباق منه بعد أن شموا رائحته.
لم يكن وي دافو وحده من بدت عليه علامات الاشمئزاز، بل كان للطهاة الآخرين رد فعل مماثل. بعد تفكيرهم في الأسباب المحتملة، نظروا في آنٍ واحد إلى بو فانغ بنظرة عدائية.
“إنه قادر على استخدام مكونات عادية لإعداد طبق شهي كهذا. بل إنه قادر على تحسين صحة أجسامنا…”
كانت الأطباق المُقدمة في مدينة الغموض الغربية غالبًا حارة وحلوة. كان من الصعب عليهم مقاومة إغراء الطبق الحار عند وضعه أمامهم. ومع ذلك، كان الشيء الوحيد الذي جعلهم يترددون في تناول الطعام هو أن مابو توفو مُحضر بمكونات عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تريدون أكله؟ إن لم ترغبوا جميعًا في الأكل، أسرعوا واحزموا أمتعتكم! استعدوا للرحيل!” أخذ تشو يوي طبقًا من الطعام، ونظر إلى الجنود الذين ارتسمت على وجوههم علامات الاستياء، وقال بصوت بارد.
لم يتسنَّ له حتى الوقت لمضغ قطعة مابو توفو قبل أن تنزلق في حلقه. وعندما تحركت إلى معدته، شعرت بحرقة.
لو كان هذا المابو توفو مصنوعًا من مكونات روحية، لكانوا قد بدأوا بالفعل في التنافس عليه. بل سيتقاتلون عليه بجنون، حتى لو اضطروا إلى المخاطرة بحياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانوا بالفعل على حافة التحمل عندما استنشقوا العطر القادم من مابو توفو.
هذا الطعم… هممم… إنه حلوٌ جدًا! كان الجندي الذي كان أول من تذوق مابو توفو قد خُدِّر فمه. كان الخَدَر قد انتقل إلى لسانه، فتلعثم الجندي في كلامه. لم تكن حدة مابو توفو مُضحكة.
أشرقت عيون الجنود المحيطين على الفور. ابتلعوا لعابهم في آنٍ واحد وهم يحدقون في مابو توفو أمامهم. كانوا كقطيع ذئاب جائعة تحدق في فريستها.
من يهتم إن كان طبق طاقة روحية أم لا؟ كل ما يهمهم هو طعم الطبق اللذيذ. فقط الحمقى من يفوتون وجبة شهية.
من يهتم إن كان طبق طاقة روحية أم لا؟ كل ما يهمهم هو طعم الطبق اللذيذ. فقط الحمقى من يفوتون وجبة شهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهر الجنود الذين يتناولون أطباق طهاة آخرين يدل على عدم احترام كبير. ففي النهاية، جميع الأطباق مُعدّة بدقة من قِبل طهاة آخرين، مما تسبب في استياء كبير بين جميع الطهاة الآخرين.
“أعطني قطعة واحدة!”
“سآخذ قطعة أيضًا! لطالما أحببت الطعام الحار.”
ماذا تفعلون جميعًا؟ هل تأكلون أم تقاتلون في ساحة المعركة؟ هل أنا متساهل ومتسامح مع الجميع أكثر من اللازم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تريدون أكله؟ إن لم ترغبوا جميعًا في الأكل، أسرعوا واحزموا أمتعتكم! استعدوا للرحيل!” أخذ تشو يوي طبقًا من الطعام، ونظر إلى الجنود الذين ارتسمت على وجوههم علامات الاستياء، وقال بصوت بارد.
“أسرع وقدم لي قطعة من مابو توفو! لم أعد أتحمل الجوع!”
كان من اقتربوا من بو فانغ طهاة عسكريون كبار في السن وذوي خبرة. كانوا جميعًا مستائين من بو فانغ بسبب الإذلال الذي عانوه للتو.
اندلع صراخٌ ونقاشٌ حادٌّ، وتردد صداه باستمرار. تجمّع جميع الجنود أمام بو فانغ وهم يطلبون مابو توفو. كانوا جميعًا متحمسين، ولم يستطيعوا إلا أن يصرخوا بأوامرهم. لم يتمكنوا من مقاومة الإغراء بعد أن تذوق أحد رفاقهم مابو توفو اللذيذ أمامهم.
هذا…
كان فخار بو فانغ صغيرًا جدًا، وفي وقت قصير، اختفى كل ما لديه من مابو توفو. قُدّم للجنود الجائعين، الذين لعقوا حتى قاع أوانيهم بعد تناول طعامهم.
لقد كانوا بالفعل على حافة التحمل عندما استنشقوا العطر القادم من مابو توفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغير وجه وي دافو فجأة. ارتسمت على وجهه ملامح اشمئزاز. كيف لهذه المجموعة من الناس أن تتصرف هكذا؟ أليسوا جميعًا جنودًا؟ مهما كان طعم الطبق لذيذًا، فهو مجرد طبق عادي مصنوع من مكونات عادية. ما دام الطبق غير مصنوع من مكونات طاقة الروح، فلن يكون قادرًا على تحسين حالة أي شخص إلى أفضل حالاته. إذا دخلوا ساحة المعركة في ظروف غير مثالية، فـ… كان الأمر مهمًا يتعلق بحياتهم وموتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن انتهى وي دافو من حديثه حتى ابتلع جندي بجانبه قطعة من مابو توفو بصوتٍ عذب. وما إن تذوقها حتى صرخ بصوتٍ عالٍ، مما تسبب في تناثر بعض بقايا الطعام من فمه. وبالمصادفة، سقطت بقايا الطعام على وجه وي دافو.
“لا يجب عليكم الشجار عليه… إنه مجرد طبق مصنوع من مكونات عادية.” نظر وي دافو إلى مجموعة الجنود الصاخبين، ولم يستطع إلا أن يفتح فمه لينصحهم.
“امتص! ما هذا بحق الله؟ إنه لطيف للغاية!”
اذكروا الله:
لم يتسنَّ له حتى الوقت لمضغ قطعة مابو توفو قبل أن تنزلق في حلقه. وعندما تحركت إلى معدته، شعرت بحرقة.
ما إن انتهى وي دافو من حديثه حتى ابتلع جندي بجانبه قطعة من مابو توفو بصوتٍ عذب. وما إن تذوقها حتى صرخ بصوتٍ عالٍ، مما تسبب في تناثر بعض بقايا الطعام من فمه. وبالمصادفة، سقطت بقايا الطعام على وجه وي دافو.
“امتص! ما هذا بحق الله؟ إنه لطيف للغاية!”
أثرت التوابل والخدران على وي دافو فورًا. يا للهول! كادت دموع وي دافو أن تسيل من شدة تهيج جلده بسبب الطعام الحار، مما جعله يشعر وكأن جلده يحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركض وي دافو نحو الزاوية، وحاول مسح بقايا الطعام بيديه، راغبًا في التخلص من ألم الحروق في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتسنَّ له حتى الوقت لمضغ قطعة مابو توفو قبل أن تنزلق في حلقه. وعندما تحركت إلى معدته، شعرت بحرقة.
رفع رأسه، فرأى المشهد أمامه. انفتح فمه على مصراعيه، وامتلأت عيناه بالدهشة.
أما حالة أجسادهم… فقد وصلت إلى أروع حالاتها على غير المتوقع! كأنهم يأكلون أطباق طاقة روحية بدلًا من الطعام العادي.
هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن انتهى وي دافو من حديثه حتى ابتلع جندي بجانبه قطعة من مابو توفو بصوتٍ عذب. وما إن تذوقها حتى صرخ بصوتٍ عالٍ، مما تسبب في تناثر بعض بقايا الطعام من فمه. وبالمصادفة، سقطت بقايا الطعام على وجه وي دافو.
هذا الطعم… هممم… إنه حلوٌ جدًا! كان الجندي الذي كان أول من تذوق مابو توفو قد خُدِّر فمه. كان الخَدَر قد انتقل إلى لسانه، فتلعثم الجندي في كلامه. لم تكن حدة مابو توفو مُضحكة.
امتلأت وجوه الجنود بالسعادة وهم يضيقون أعينهم ويلتقطون أنفاسهم. لعقوا شفاههم الوردية بينما تصببت حبات العرق على أطراف أنوفهم.
“امتص! ما هذا بحق الله؟ إنه لطيف للغاية!”
لم يرَ وي دافو مثل هذه السعادة على وجوه الجنود من قبل. حتى لو تناولوا الأطباق التي أعدّها بنفسه، لم يكونوا سعداء إلى هذا الحد. مع أن الجنود كانوا يستمتعون بتناول أطباقه، إلا أنهم لم يُظهروا مثل هذا الرضا عند تناولها.
بينما كان وي دافو يشد على أسنانه، عبس الطهاة المحيطون به وهم يحدقون في بو فانغ. لفت طبق الوافد الجديد انتباه جميع الجنود، ولم يُعر أحدٌ اهتمامًا لأطباق الطهاة الآخرين. حتى أولئك الذين كانوا يتناولون الطعام، لم يكونوا يفكرون فيه إطلاقًا. بدا وكأن عقولهم مشغولة بأفكار أخرى.
هل يمكن أن يكون هذا الشيء التوفو لذيذًا للغاية؟
هل هذا الطعام مُعدّ لإطعام الخنازير؟ إنه مقرفٌ للغاية… ناهيك عن أن التوابل في هذا الطبق لا تُميّزه عن الماء العادي!
“باه! ما هذا الشيء؟ إنه فظيع!”
في هذه اللحظة، حتى وي دافو لم يستطع إلا أن يبتلع لعابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فخار بو فانغ صغيرًا جدًا، وفي وقت قصير، اختفى كل ما لديه من مابو توفو. قُدّم للجنود الجائعين، الذين لعقوا حتى قاع أوانيهم بعد تناول طعامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مجرد وافد جديد. هل كان يفكر في الصعود إلى السماء؟
في تلك اللحظة، لاحظ الجنود البعيدون حشدًا من الجنود يحيط ببو فانغ. هرعوا إليه بفضول لمعرفة ما حدث، وفوجئوا بظهور الجنود المحيطين به.
“امتص! ما هذا بحق الله؟ إنه لطيف للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كان الطعام لذيذًا هنا؟ ما هذا الهراء! أيها الوغد! لماذا لم ينادينا أحد منكم؟”
“اللعنة! ماذا تقصد؟ كل شيء ذهب؟”
في هذه اللحظة، حتى وي دافو لم يستطع إلا أن يبتلع لعابه.
“سآخذ قطعة أيضًا! لطالما أحببت الطعام الحار.”
ما هذا الهراء؟ هل جننتم جميعًا؟ لماذا تناولتم طبقًا من مكونات عادية بهذه اللذة؟ هل تخططون جميعًا للموت في ساحة المعركة؟
“لا يجب عليكم الشجار عليه… إنه مجرد طبق مصنوع من مكونات عادية.” نظر وي دافو إلى مجموعة الجنود الصاخبين، ولم يستطع إلا أن يفتح فمه لينصحهم.
نظر جميع الجنود المحيطين بقلق إلى رفيقهم الذي كان أول من تناول المابو توفو. كانوا جميعًا متشوقين لمعرفة طعم هذا المابو توفو ذي الرائحة الجذابة للغاية. كانوا على استعداد لالتهام أطباق تلو أطباق منه بعد أن شموا رائحته.
….
بدأ الجنود في المعسكر بالجدال والدردشة. لم يكن الجنود الذين تناولوا طبق بو فانغ مستعدين للتفوق عليهم بعد اكتشافهم حقيقة مذهلة. بعد تناولهم مابو توفو بو فانغ، أصبحت أنفاسهم مستقرة ومنتظمة. بدا أن أجسادهم تمتلك قوة لا حدود لها، حتى أن سرعة الطاقة الحقيقية التي تدور داخل أجسادهم أصبحت أسرع.
أثرت التوابل والخدران على وي دافو فورًا. يا للهول! كادت دموع وي دافو أن تسيل من شدة تهيج جلده بسبب الطعام الحار، مما جعله يشعر وكأن جلده يحترق.
أما حالة أجسادهم… فقد وصلت إلى أروع حالاتها على غير المتوقع! كأنهم يأكلون أطباق طاقة روحية بدلًا من الطعام العادي.
هذا الطعم… هممم… إنه حلوٌ جدًا! كان الجندي الذي كان أول من تذوق مابو توفو قد خُدِّر فمه. كان الخَدَر قد انتقل إلى لسانه، فتلعثم الجندي في كلامه. لم تكن حدة مابو توفو مُضحكة.
لقد كان الأمر لا يصدق حقا!
ما هذا الهراء؟ هل جننتم جميعًا؟ لماذا تناولتم طبقًا من مكونات عادية بهذه اللذة؟ هل تخططون جميعًا للموت في ساحة المعركة؟
كان الجنود الذين انتهوا للتو من لعق قاع أوعيتهم ينظرون إلى بو فانغ بنظرة لامعة وعاطفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر لا يصدق حقا!
هل ذنبي أن الأطباق التي أعددتها كانت لذيذة؟ لماذا تلومونني جميعًا؟
“إنه قادر على استخدام مكونات عادية لإعداد طبق شهي كهذا. بل إنه قادر على تحسين صحة أجسامنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
متى ظهر مثل هذا الشيف المذهل في مطبخ الجيش؟
لقد كانوا بالفعل على حافة التحمل عندما استنشقوا العطر القادم من مابو توفو.
بينما كان وي دافو يشد على أسنانه، عبس الطهاة المحيطون به وهم يحدقون في بو فانغ. لفت طبق الوافد الجديد انتباه جميع الجنود، ولم يُعر أحدٌ اهتمامًا لأطباق الطهاة الآخرين. حتى أولئك الذين كانوا يتناولون الطعام، لم يكونوا يفكرون فيه إطلاقًا. بدا وكأن عقولهم مشغولة بأفكار أخرى.
كان مظهر الجنود الذين يتناولون أطباق طهاة آخرين يدل على عدم احترام كبير. ففي النهاية، جميع الأطباق مُعدّة بدقة من قِبل طهاة آخرين، مما تسبب في استياء كبير بين جميع الطهاة الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع صراخٌ ونقاشٌ حادٌّ، وتردد صداه باستمرار. تجمّع جميع الجنود أمام بو فانغ وهم يطلبون مابو توفو. كانوا جميعًا متحمسين، ولم يستطيعوا إلا أن يصرخوا بأوامرهم. لم يتمكنوا من مقاومة الإغراء بعد أن تذوق أحد رفاقهم مابو توفو اللذيذ أمامهم.
“يا إلهي!”
ماذا تفعلون جميعًا؟ هل تأكلون أم تقاتلون في ساحة المعركة؟ هل أنا متساهل ومتسامح مع الجميع أكثر من اللازم؟
بعد تناول لقمة من الأطباق الروحية الأخرى، لم يستطع الجنود الذين تناولوا مابو توفو إلا الشكوى. ورغم أن أصواتهم لم تكن عالية، إلا أن كلماتهم كانت مسموعة بوضوح من قبل طهاة الجيش الآخرين.
هل هذا الطعام مُعدّ لإطعام الخنازير؟ إنه مقرفٌ للغاية… ناهيك عن أن التوابل في هذا الطبق لا تُميّزه عن الماء العادي!
ارتسمت على وجه القائد تشو يوي الجدية وهو يضع يديه خلف ظهره. ثم تقدم ببطء نحو الحشد. عبس ونظر إلى الجنود الذين كانوا يتجادلون كما لو كانوا في سوق. لم يكن راضيًا عن أدائهم، ووبخهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن وبخهم القائد، صمت جميع الجنود الذين أحدثوا ضجةً على الفور. ثم توجهوا لاختيار أطباق طاقة روحية أخرى.
> ملاحظة من المترجم:
كان الأمر نفسه ينطبق على الجنود الذين تناولوا مابو توفو. ولأنه لم يكن هناك سوى قطع قليلة منه، لم تُتح لهم سوى فرصة تذوقه. كان من المستحيل عليهم تناوله حتى يشبعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع صراخٌ ونقاشٌ حادٌّ، وتردد صداه باستمرار. تجمّع جميع الجنود أمام بو فانغ وهم يطلبون مابو توفو. كانوا جميعًا متحمسين، ولم يستطيعوا إلا أن يصرخوا بأوامرهم. لم يتمكنوا من مقاومة الإغراء بعد أن تذوق أحد رفاقهم مابو توفو اللذيذ أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
عندما تناول هؤلاء الجنود أطباق طاقة روحية أخرى، أصبحت بشرتهم قبيحة. شعروا كما لو أنهم يأكلون طعامًا مجففًا بلا طعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مجرد وافد جديد. هل كان يفكر في الصعود إلى السماء؟
“باه! ما هذا الشيء؟ إنه فظيع!”
“باه! ما هذا الشيء؟ إنه فظيع!”
ماذا تفعلون جميعًا؟ هل تأكلون أم تقاتلون في ساحة المعركة؟ هل أنا متساهل ومتسامح مع الجميع أكثر من اللازم؟
هل هذا الطعام مُعدّ لإطعام الخنازير؟ إنه مقرفٌ للغاية… ناهيك عن أن التوابل في هذا الطبق لا تُميّزه عن الماء العادي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من يهتم إن كان طبق طاقة روحية أم لا؟ كل ما يهمهم هو طعم الطبق اللذيذ. فقط الحمقى من يفوتون وجبة شهية.
لماذا مهارات الطهاة الحاليين سيئة لهذه الدرجة؟ أطباقهم تزداد سوءًا!
كان الأمر نفسه ينطبق على الجنود الذين تناولوا مابو توفو. ولأنه لم يكن هناك سوى قطع قليلة منه، لم تُتح لهم سوى فرصة تذوقه. كان من المستحيل عليهم تناوله حتى يشبعوا.
أما حالة أجسادهم… فقد وصلت إلى أروع حالاتها على غير المتوقع! كأنهم يأكلون أطباق طاقة روحية بدلًا من الطعام العادي.
بعد تناول لقمة من الأطباق الروحية الأخرى، لم يستطع الجنود الذين تناولوا مابو توفو إلا الشكوى. ورغم أن أصواتهم لم تكن عالية، إلا أن كلماتهم كانت مسموعة بوضوح من قبل طهاة الجيش الآخرين.
لماذا مهارات الطهاة الحاليين سيئة لهذه الدرجة؟ أطباقهم تزداد سوءًا!
لقد كانوا بالفعل على حافة التحمل عندما استنشقوا العطر القادم من مابو توفو.
لقد غضب وي دافو لدرجة أن وجهه أصبح مشوهًا.
في هذه اللحظة، حتى وي دافو لم يستطع إلا أن يبتلع لعابه.
كان ردّهم على الأطباق التي أعدّوها بعناية هو “ما هذا بحقّ الله ؟” ماذا حدث لبراعم تذوقهم؟ هل كان ذلك لأنهم تناولوا طبقًا من مابو توفو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! ماذا تقصد؟ كل شيء ذهب؟”
هل هذا الطعام مُعدّ لإطعام الخنازير؟ إنه مقرفٌ للغاية… ناهيك عن أن التوابل في هذا الطبق لا تُميّزه عن الماء العادي!
لم يكن وي دافو وحده من بدت عليه علامات الاشمئزاز، بل كان للطهاة الآخرين رد فعل مماثل. بعد تفكيرهم في الأسباب المحتملة، نظروا في آنٍ واحد إلى بو فانغ بنظرة عدائية.
في مواجهة نظراتهم، لم يكن بو فانغ منزعجًا على الإطلاق، ولم يهتم أيضًا بنظراتهم الشريرة.
في هذه اللحظة، حتى وي دافو لم يستطع إلا أن يبتلع لعابه.
ارتسمت على وجه القائد تشو يوي الجدية وهو يضع يديه خلف ظهره. ثم تقدم ببطء نحو الحشد. عبس ونظر إلى الجنود الذين كانوا يتجادلون كما لو كانوا في سوق. لم يكن راضيًا عن أدائهم، ووبخهم جميعًا.
هل ذنبي أن الأطباق التي أعددتها كانت لذيذة؟ لماذا تلومونني جميعًا؟
“أعطني قطعة واحدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
“لماذا لا تريدون أكله؟ إن لم ترغبوا جميعًا في الأكل، أسرعوا واحزموا أمتعتكم! استعدوا للرحيل!” أخذ تشو يوي طبقًا من الطعام، ونظر إلى الجنود الذين ارتسمت على وجوههم علامات الاستياء، وقال بصوت بارد.
بعد أن عبّر القائد عن استيائه، مهما كان الجنود غير راغبين، تناولوا طعامهم طوعًا. فالناس كالحديد في ساحة المعركة، والطعام الذي يأكلونه كالفولاذ الذي صُنعوا منه. إن لم يشبعوا، سينتهي بهم المطاف موتى في ساحة المعركة.
بعد أن عبّر القائد عن استيائه، مهما كان الجنود غير راغبين، تناولوا طعامهم طوعًا. فالناس كالحديد في ساحة المعركة، والطعام الذي يأكلونه كالفولاذ الذي صُنعوا منه. إن لم يشبعوا، سينتهي بهم المطاف موتى في ساحة المعركة.
كان صدر وي دافو يرتجف بشدة، وشعر الطهاة المحيطون به وكأن جلودهم ترتجف. توجهوا جميعًا نحو بو فانغ.
….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مجرد وافد جديد. هل كان يفكر في الصعود إلى السماء؟
كان من اقتربوا من بو فانغ طهاة عسكريون كبار في السن وذوي خبرة. كانوا جميعًا مستائين من بو فانغ بسبب الإذلال الذي عانوه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تريدون أكله؟ إن لم ترغبوا جميعًا في الأكل، أسرعوا واحزموا أمتعتكم! استعدوا للرحيل!” أخذ تشو يوي طبقًا من الطعام، ونظر إلى الجنود الذين ارتسمت على وجوههم علامات الاستياء، وقال بصوت بارد.
بعد أن وبخهم القائد، صمت جميع الجنود الذين أحدثوا ضجةً على الفور. ثم توجهوا لاختيار أطباق طاقة روحية أخرى.
أحاطوا به تمامًا ليشكلوا ضغطًا غير مرئي حوله. أرادوا إجباره على خفض رأسه ليُظهر احترامه لكبار السن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كان مجرد وافد جديد. هل كان يفكر في الصعود إلى السماء؟
“سآخذ قطعة أيضًا! لطالما أحببت الطعام الحار.”
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هل هذا الطعام مُعدّ لإطعام الخنازير؟ إنه مقرفٌ للغاية… ناهيك عن أن التوابل في هذا الطبق لا تُميّزه عن الماء العادي!
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
هل ذنبي أن الأطباق التي أعددتها كانت لذيذة؟ لماذا تلومونني جميعًا؟
اذكروا الله:
كان من اقتربوا من بو فانغ طهاة عسكريون كبار في السن وذوي خبرة. كانوا جميعًا مستائين من بو فانغ بسبب الإذلال الذي عانوه للتو.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
“امتص! ما هذا بحق الله؟ إنه لطيف للغاية!”
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
نظر جميع الجنود المحيطين بقلق إلى رفيقهم الذي كان أول من تناول المابو توفو. كانوا جميعًا متشوقين لمعرفة طعم هذا المابو توفو ذي الرائحة الجذابة للغاية. كانوا على استعداد لالتهام أطباق تلو أطباق منه بعد أن شموا رائحته.
–
أشرقت عيون الجنود المحيطين على الفور. ابتلعوا لعابهم في آنٍ واحد وهم يحدقون في مابو توفو أمامهم. كانوا كقطيع ذئاب جائعة تحدق في فريستها.
هذا…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات