*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، بالطبع. جيش الغموض الغربي هو أشهر فرقة في مدينتنا الغامضة الغربية، لأنه القوة الرئيسية التي تحميها”، تابع النادل. “بسبب الموقع الجغرافي الفريد للمدينة، نتعرض لمختلف أنواع المخاطر كل عام. أحيانًا، تهدد الوحوش الروحية التي تجوب جبال المائة ألف مدينة الغامضة الغربية. يجب على جيش الغموض الغربي حلّ مثل هذه القضايا. في كل مرة، كان جيش الغموض الغربي يذبح هذه الوحوش المتوحشة حتى لا تُعرّض سلامة سكان المدينة للخطر.
كانت مدينة الغموض الغربية، الواقعة في المنطقة الشمالية الغربية من إمبراطورية رياح النور، مدينةً عريقةً ذات تاريخٍ عريق. صمدت هذه المدينة أمام الدمار الهائل الذي لحق بها خلال كل تعاقب سلالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه المدينة القديمة، التي تشبه رجلاً مُسنّاً، تقع على سهول واسعة من المراعي الشمالية الشرقية. كانت أكبر مدينة في المنطقة الشمالية من إمبراطورية الرياح الخفيفة، وكانت بمثابة معقل عسكري هام يربط السهل الشمالي الغربي بجبال المائة ألف.
عاد بو فانغ إلى المطعم في اليوم التالي ووجد النادل ينتظره عند المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تريد الانضمام إلى جيش الغموض الغربي؟ من منا لا يرغب بالانضمام إلينا… لماذا أسمح له بالمرور من الباب الخلفي؟ لمح الزعيم ليو مظهر بو فانغ اللطيف والراقي والدمية الغريبة خلفه. ثم نظر إلى إر نيو وسأله.
خارج مدينة الغموض الغربية، فوق الطرق القديمة حيث تدور وترقص عواصف الغبار، هبت عاصفة من الرياح وأثارت بقع التراب المتطايرة.
عندما هدأت الرياح العاتية، ظهر شخصان ببطء من بين الغبار الأصفر. كان لأحدهما زوج من العيون يتلألأ بشعاع أحمر، بطريقة مُرعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السعال السعال…”
“السعال السعال…”
كان هذا الجندي متسلطًا بعض الشيء. كان يرفع رأسه ويضغط يديه خلف ظهره. وقفت إر نيو بجانبه، مبتسمةً ابتسامةً عريضة.
غطى بو فانغ فمه وأنفه بيد واحدة بينما لوح باليد الأخرى بلا انقطاع لتفريق الدخان الدائري الذي جعله يختنق.
“البيئة هنا تركت الكثير مما هو مرغوب فيه”، فكر بو فانغ لنفسه مع عبوس.
لم يمر وقت طويل حتى أحضر إير نيو ذلك الجندي.
بعد نزهة طويلة، هدأت أخيرًا أسراب الغبار العائم. تبعت نسخة وايتي خطوات بو فانغ وعيناها تلمعان بالأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت بو فانغ على بطن وايتي، ثم رفع رأسه، ونظر نحو المدينة الشامخة الكبيرة، مُشعًا بجلال العصور القديمة. مدينةٌ جعلته يتنفس بصعوبةٍ بالغةٍ بسبب الضغط المُهيب الذي تُسببه مدينةٌ مهيبةٌ ذات تاريخٍ عريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك مدينة الغموض الغربية. لمعت عينا بو فانغ ببريق خافت. كانت هذه وجهة رحلته، إذ كان مُقررًا له الانضمام إلى جيش مدينة الغموض الغربية ليصبح طباخًا عسكريًا.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
ربت بو فانغ على بطن وايتي، ثم رفع رأسه، ونظر نحو المدينة الشامخة الكبيرة، مُشعًا بجلال العصور القديمة. مدينةٌ جعلته يتنفس بصعوبةٍ بالغةٍ بسبب الضغط المُهيب الذي تُسببه مدينةٌ مهيبةٌ ذات تاريخٍ عريق.
سار الرجل والروبوت عبر السهل الشاسع، ووصلا أخيرًا إلى أبواب المدينة بعد طول عناء. كانت أبواب المدينة شامخة، تكاد تضاهي في عظمتها أبواب المدينة الإمبراطورية. وكان عدد لا يُحصى من الجنود في الخدمة يحرسون المدخل.
لمعت عينا النادل مفتول العضلات عندما رأى عملة ذهبية أخرى. أخفاها دون أن يرف له جفن، ونفخ صدره وهو يؤكد لبو فانغ: “سيدي، بما أنك تثق بي ثقة كبيرة، فسأبدأ مباشرة. الانضمام إلى القوات ليس صعبًا. مع استمرار الحرب، لن يتوقف التجنيد. مع ذلك، الانضمام الصادق إلى جيش الغموض الغربي ليس بالأمر الهيّن. هنا، أعرف شخصيًا بعض الزملاء في الفرقة. يمكنني اصطحابك إلى هناك غدًا وأقول لك كلمة طيبة، فقط ليتمكنوا من التهرب منك، ههه.”
كان جنود المدينة الإمبراطورية مختلفين عن جنود المدينة الإمبراطورية، على الأقل مختلفين تمامًا في عزمهم. بدت في عيونهم حدة لا مثيل لها في حراس المدينة الإمبراطورية. كان هناك شعورٌ بالضراوة لم يستطع بو فانغ وصفه.
اندهش النادل من سؤال بو فانغ. نظر إليه بحاجبين متقطبين، وأجاب: “سيدي، لا يوجد سوى جيش واحد في مدينتنا الغامضة الغربية، وهو جيش الغرب الغامض الذي يتوق إليه جميع الرجال في الشمال الغربي.”
ربما كان الناس أكثر جرأة نسبيًا في المنطقة الشمالية الغربية، وبالتالي قاموا بشكل طبيعي بتنمية الجنود بإحساس أكبر بالشجاعة.
> ملاحظة من المترجم:
مد يده على أمل انتزاع العملات الذهبية، ولكن بالطبع، انتزاع الأشياء من بو فانغ لم يكن أبدا مهمة سهلة.
منهكًا من المشي الطويل، كان بو فانغ مغطى بالغبار. دخل برفقة وايتي مدينة الغموض الغربية مع أناس آخرين منهكين من السفر.
بمجرد وصوله، قرر بو فانغ التعرّف على عادات وثقافات مدينة الغموض الغربية. عثر على نُزُل أولاً، إذ كان من غير العملي توقع قبوله فورًا في الجيش كطاهي. فهو في النهاية غريب هنا.
“هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن جيش الغموض الغربي هذا؟” سأل بو فانغ.
أمضى بو فانغ حوالي يوم ونصف يتجول في المدينة، حتى أنه تذوق العديد من الأطباق الشهية. كانت الأطباق المميزة هنا بسيطة وعادية، وليست فاخرة كأطباق المدينة الجنوبية.
سيدي، هيا بنا. لقد طلبتُ إجازةً لنصف يوم. سأرافقك إلى هناك. بالمناسبة، يمكنك مناداتي بـ “إر نيو”. ابتسم الرجل الضخم.
كان جنود المدينة الإمبراطورية مختلفين عن جنود المدينة الإمبراطورية، على الأقل مختلفين تمامًا في عزمهم. بدت في عيونهم حدة لا مثيل لها في حراس المدينة الإمبراطورية. كان هناك شعورٌ بالضراوة لم يستطع بو فانغ وصفه.
كان هناك وفرة من أطعمة القمح، بالإضافة إلى الشواء البسيط غير المُزخرف. جرّب بو فانغ جميعها ووجدها مميزة المذاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يصادف أي أطعمة شهية تستحق أن تُدوّن في دفتر وصفاته، وهو أمر مؤسف للغاية. مع ذلك، أدرك أنه لم يجرب بعد جميع الأطعمة اللذيذة هنا.
أشرقت عينا النادل على الفور. نظر إلى بو فانغ وربت على صدره، “أنت كريم يا سيدي العزيز. اسألني فقط. لن أفوّت أي تفاصيل طالما أعرف الإجابة.”
اذكروا الله:
لكن لم يكن لديه وقت للبحث عنهم جميعًا. كان بحاجة إلى جيش للانضمام إليه في أسرع وقت ممكن.
جلس بو فانغ عند نافذة مطعم نابض بالحياة، يتلذذ بأشهى المأكولات الشمالية الغربية، مستمتعًا بمناظر المدينة الخلابة. كان الأمن هنا ممتازًا، إذ كان من الممكن رؤية جنود الدوريات برماحهم الطويلة في المدينة طوال الوقت.
منهكًا من المشي الطويل، كان بو فانغ مغطى بالغبار. دخل برفقة وايتي مدينة الغموض الغربية مع أناس آخرين منهكين من السفر.
نادى بو فانغ على النادل، وأخرج عملة ذهبية، وسلمها لهذا الرجل القوي ذو الساق المشوهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جيش الغموض الغربي… بدا مميزًا جدًا.
“سيدي… هذا كثير جدًا.” نظر الرجل الأجش إلى بو فانغ في حيرة. عملة ذهبية مقابل وجبة… هذا الشاب الأنيق ميسور الحال.
منهكًا من المشي الطويل، كان بو فانغ مغطى بالغبار. دخل برفقة وايتي مدينة الغموض الغربية مع أناس آخرين منهكين من السفر.
“ليس تمامًا. باستثناء تكلفة الوجبة، اعتبر الفكة الإضافية ثمنًا للإجابة على أسئلتي التالية،” قال بو فانغ بهدوء.
سار الرجل والروبوت عبر السهل الشاسع، ووصلا أخيرًا إلى أبواب المدينة بعد طول عناء. كانت أبواب المدينة شامخة، تكاد تضاهي في عظمتها أبواب المدينة الإمبراطورية. وكان عدد لا يُحصى من الجنود في الخدمة يحرسون المدخل.
أشرقت عينا النادل على الفور. نظر إلى بو فانغ وربت على صدره، “أنت كريم يا سيدي العزيز. اسألني فقط. لن أفوّت أي تفاصيل طالما أعرف الإجابة.”
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
منهكًا من المشي الطويل، كان بو فانغ مغطى بالغبار. دخل برفقة وايتي مدينة الغموض الغربية مع أناس آخرين منهكين من السفر.
فكر بو فانغ لفترة قصيرة، ثم نظر إلى النادل وفتح فمه: “كم عدد الجيوش الموجودة في مدينة الغموض الغربية؟”
جيش الغموض الغربي… بدا مميزًا جدًا.
اندهش النادل من سؤال بو فانغ. نظر إليه بحاجبين متقطبين، وأجاب: “سيدي، لا يوجد سوى جيش واحد في مدينتنا الغامضة الغربية، وهو جيش الغرب الغامض الذي يتوق إليه جميع الرجال في الشمال الغربي.”
التزم بو فانغ الصمت. لم يكن مُلِمًّا بمثل هذه الأمور. ولأن هذا النادل قد خدم في الجيش سابقًا، فمن الطبيعي أن يغمره الانفعال.
استمر النادل في الحديث. كان من الواضح أنه كان على دراية تامة بجيش الغموض الغربي، وكان فخورًا به للغاية. كان يربت على صدره بفخر من حين لآخر دون وعي منه وهو يروي هذه القصص.
هاه؟ جميع رجال الشمال الغربي يتوقون للانضمام إليه؟ هل جيش الغموض الغربي هذا حقًا بهذه الجودة التي تقولها؟
يا فتى… هل تريد الانضمام إلى جيش الغموض الغربي؟ بالطبع، هناك طريقة… ولكن، ألا تحتاج إلى أن تُظهر لي بعض الصدق؟ سخر الزعيم ليو ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك وفرة من أطعمة القمح، بالإضافة إلى الشواء البسيط غير المُزخرف. جرّب بو فانغ جميعها ووجدها مميزة المذاق.
بصراحة، كنتُ جنديًا في جيش الغموض الغربي. لكن إحدى ساقيّ شُلّت في معركة. بعد ذلك، اضطررتُ إلى ترك الجيش والعمل نادلًا في مطعم، كما أوضح وهو يربت على ساقه المصابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، بالطبع. جيش الغموض الغربي هو أشهر فرقة في مدينتنا الغامضة الغربية، لأنه القوة الرئيسية التي تحميها”، تابع النادل. “بسبب الموقع الجغرافي الفريد للمدينة، نتعرض لمختلف أنواع المخاطر كل عام. أحيانًا، تهدد الوحوش الروحية التي تجوب جبال المائة ألف مدينة الغامضة الغربية. يجب على جيش الغموض الغربي حلّ مثل هذه القضايا. في كل مرة، كان جيش الغموض الغربي يذبح هذه الوحوش المتوحشة حتى لا تُعرّض سلامة سكان المدينة للخطر.
لولا هذه الساق العرجاء، لبقيت في الجيش حتى آخر قطرة من دمي! سمعتُ أن الإمبراطورية غارقة في الفوضى مؤخرًا، وأن الحرب قد تندلع مجددًا… لا أحد يعلم كم من رفاقي سيموتون في ساحات القتال.
نادى بو فانغ على النادل، وأخرج عملة ذهبية، وسلمها لهذا الرجل القوي ذو الساق المشوهة.
كان الندم والانزعاج واضحين على وجه النادل.
يا فتى… هل تريد الانضمام إلى جيش الغموض الغربي؟ بالطبع، هناك طريقة… ولكن، ألا تحتاج إلى أن تُظهر لي بعض الصدق؟ سخر الزعيم ليو ببرود.
لكن لم يكن لديه وقت للبحث عنهم جميعًا. كان بحاجة إلى جيش للانضمام إليه في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ جميع رجال الشمال الغربي يتوقون للانضمام إليه؟ هل جيش الغموض الغربي هذا حقًا بهذه الجودة التي تقولها؟
التزم بو فانغ الصمت. لم يكن مُلِمًّا بمثل هذه الأمور. ولأن هذا النادل قد خدم في الجيش سابقًا، فمن الطبيعي أن يغمره الانفعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ جميع رجال الشمال الغربي يتوقون للانضمام إليه؟ هل جيش الغموض الغربي هذا حقًا بهذه الجودة التي تقولها؟
جيش الغموض الغربي… بدا مميزًا جدًا.
بمجرد وصوله، قرر بو فانغ التعرّف على عادات وثقافات مدينة الغموض الغربية. عثر على نُزُل أولاً، إذ كان من غير العملي توقع قبوله فورًا في الجيش كطاهي. فهو في النهاية غريب هنا.
“هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن جيش الغموض الغربي هذا؟” سأل بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل، بالطبع. جيش الغموض الغربي هو أشهر فرقة في مدينتنا الغامضة الغربية، لأنه القوة الرئيسية التي تحميها”، تابع النادل. “بسبب الموقع الجغرافي الفريد للمدينة، نتعرض لمختلف أنواع المخاطر كل عام. أحيانًا، تهدد الوحوش الروحية التي تجوب جبال المائة ألف مدينة الغامضة الغربية. يجب على جيش الغموض الغربي حلّ مثل هذه القضايا. في كل مرة، كان جيش الغموض الغربي يذبح هذه الوحوش المتوحشة حتى لا تُعرّض سلامة سكان المدينة للخطر.
هذا ليس مبالغة. لن يكون جيش الغموض الغربي ضعيفًا حتى في مواجهة الجيش الإمبراطوري!
علاوة على ذلك، يتمتع الجنرال العظيم لمدينة الغموض الغربية، وهو الابن الأكبر لسيدها، الجنرال كونغ شوان، بمستوى زراعة هائل. يُقال إنه وصل مؤخرًا إلى مستوى قديس المعركة، وأصبح أقوى محارب في مدينة الغموض الغربية. بوجوده هنا، أصبحت مدينتنا أكثر مناعةً!
هذا ليس مبالغة. لن يكون جيش الغموض الغربي ضعيفًا حتى في مواجهة الجيش الإمبراطوري!
عقد بو فانغ حاجبيه. ماذا يحدث هنا؟
استمر النادل في الحديث. كان من الواضح أنه كان على دراية تامة بجيش الغموض الغربي، وكان فخورًا به للغاية. كان يربت على صدره بفخر من حين لآخر دون وعي منه وهو يروي هذه القصص.
كانت مدينة الغموض الغربية، الواقعة في المنطقة الشمالية الغربية من إمبراطورية رياح النور، مدينةً عريقةً ذات تاريخٍ عريق. صمدت هذه المدينة أمام الدمار الهائل الذي لحق بها خلال كل تعاقب سلالات.
استمع بو فانغ إليه بعناية وأومأ برأسه أحيانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، بالطبع. جيش الغموض الغربي هو أشهر فرقة في مدينتنا الغامضة الغربية، لأنه القوة الرئيسية التي تحميها”، تابع النادل. “بسبب الموقع الجغرافي الفريد للمدينة، نتعرض لمختلف أنواع المخاطر كل عام. أحيانًا، تهدد الوحوش الروحية التي تجوب جبال المائة ألف مدينة الغامضة الغربية. يجب على جيش الغموض الغربي حلّ مثل هذه القضايا. في كل مرة، كان جيش الغموض الغربي يذبح هذه الوحوش المتوحشة حتى لا تُعرّض سلامة سكان المدينة للخطر.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
“هذا هو السؤال الأخير…” توقف بو فانغ ونظر إلى النادل قبل أن يواصل: “إذا كنت أرغب في الانضمام إلى جيش الغموض الغربي… فكيف يجب أن أفعل ذلك؟”
“ماذا؟ سيدي، هل تريد الانضمام إلى جيش الغموض الغربي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيدي، هل ترى هذا؟ الجميع هنا يرغب بالانضمام إلى الجيش، لكن أكثر من تسعين بالمائة منهم سيُخصصون لمعسكر صغير. الانضمام إلى جيش الغموض الغربي الحقيقي صعبٌ جدًا. دعني أسألك، لكن لا أستطيع ضمان أي شيء. قال إير نيو بجدية.
اتسعت عينا الرجل الضخم أمامه فجأةً، وهو يحدق في بو فانغ بدهشةٍ مُطلقة. هذا الرجل الشاحب الوجه، ذو البشرة الناعمة والرقيقة، يبدو أنه من عائلةٍ ثرية. لماذا كان مهتمًا بالانضمام إلى جيش الغموض الغربي أصلًا؟
بعد نزهة طويلة، هدأت أخيرًا أسراب الغبار العائم. تبعت نسخة وايتي خطوات بو فانغ وعيناها تلمعان بالأحمر.
صفع بو فانغ شفتيه وسلّم عملة ذهبية أخرى للرجل: “هدفي من الانضمام إلى الجيش هو بالتأكيد تدريب نفسي وجعل نفسي أقوى”.
لولا هذه الساق العرجاء، لبقيت في الجيش حتى آخر قطرة من دمي! سمعتُ أن الإمبراطورية غارقة في الفوضى مؤخرًا، وأن الحرب قد تندلع مجددًا… لا أحد يعلم كم من رفاقي سيموتون في ساحات القتال.
أمضى بو فانغ حوالي يوم ونصف يتجول في المدينة، حتى أنه تذوق العديد من الأطباق الشهية. كانت الأطباق المميزة هنا بسيطة وعادية، وليست فاخرة كأطباق المدينة الجنوبية.
لمعت عينا النادل مفتول العضلات عندما رأى عملة ذهبية أخرى. أخفاها دون أن يرف له جفن، ونفخ صدره وهو يؤكد لبو فانغ: “سيدي، بما أنك تثق بي ثقة كبيرة، فسأبدأ مباشرة. الانضمام إلى القوات ليس صعبًا. مع استمرار الحرب، لن يتوقف التجنيد. مع ذلك، الانضمام الصادق إلى جيش الغموض الغربي ليس بالأمر الهيّن. هنا، أعرف شخصيًا بعض الزملاء في الفرقة. يمكنني اصطحابك إلى هناك غدًا وأقول لك كلمة طيبة، فقط ليتمكنوا من التهرب منك، ههه.”
أخرج بو فانغ عملتين ذهبيتين من جيبه ولعب بهما. لفتت العملات اللامعة أنظار الزعيم ليو وإير نيو.
لمعت عينا الرئيس ليو على الفور حيث أصبحت الابتسامة المشرقة على وجهه أوسع وأوسع.
لقد فوجئ بو فانغ، لكنه أومأ برأسه بعد ذلك بينما انحنت زوايا فمه.
استمر النادل في الحديث. كان من الواضح أنه كان على دراية تامة بجيش الغموض الغربي، وكان فخورًا به للغاية. كان يربت على صدره بفخر من حين لآخر دون وعي منه وهو يروي هذه القصص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فرك النادل رأسه بطريقة طيبة ثم ابتعد متعثراً، وهو يسحب ساقه المشوهة خلفه.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
لمعت عينا النادل مفتول العضلات عندما رأى عملة ذهبية أخرى. أخفاها دون أن يرف له جفن، ونفخ صدره وهو يؤكد لبو فانغ: “سيدي، بما أنك تثق بي ثقة كبيرة، فسأبدأ مباشرة. الانضمام إلى القوات ليس صعبًا. مع استمرار الحرب، لن يتوقف التجنيد. مع ذلك، الانضمام الصادق إلى جيش الغموض الغربي ليس بالأمر الهيّن. هنا، أعرف شخصيًا بعض الزملاء في الفرقة. يمكنني اصطحابك إلى هناك غدًا وأقول لك كلمة طيبة، فقط ليتمكنوا من التهرب منك، ههه.”
عاد بو فانغ إلى المطعم في اليوم التالي ووجد النادل ينتظره عند المدخل.
نظر بو فانغ إلى تعبير وجه إر نيو، وأدرك فورًا أن الرجل أمام عينيه اعتبره ساذجًا وأراد خداعه. بعد أن حصل على ماله، كان الوفاء بوعوده أمرًا آخر.
سيدي، هيا بنا. لقد طلبتُ إجازةً لنصف يوم. سأرافقك إلى هناك. بالمناسبة، يمكنك مناداتي بـ “إر نيو”. ابتسم الرجل الضخم.
> ملاحظة من المترجم:
أومأ بو فانغ وتبع إير نيو. ثم اتجه الاثنان نحو مدينة الغموض الغربية.
جيش الغموض الغربي… بدا مميزًا جدًا.
كانت المدينة شاسعة، لكن مركز التجنيد لم يكن بعيدًا عنهم. لذلك، قرروا السير على الأقدام. وبعد حوالي ساعة، وصلوا أخيرًا إلى المكان الذي ذكره إر نيو.
ربت بو فانغ على بطن وايتي، ثم رفع رأسه، ونظر نحو المدينة الشامخة الكبيرة، مُشعًا بجلال العصور القديمة. مدينةٌ جعلته يتنفس بصعوبةٍ بالغةٍ بسبب الضغط المُهيب الذي تُسببه مدينةٌ مهيبةٌ ذات تاريخٍ عريق.
كانت المدينة شاسعة، لكن مركز التجنيد لم يكن بعيدًا عنهم. لذلك، قرروا السير على الأقدام. وبعد حوالي ساعة، وصلوا أخيرًا إلى المكان الذي ذكره إر نيو.
كان مركز التجنيد في مبنى كبير، أمام قصر، وعند البوابة اصطف طابور طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اذكروا الله:
سيدي، هل ترى هذا؟ الجميع هنا يرغب بالانضمام إلى الجيش، لكن أكثر من تسعين بالمائة منهم سيُخصصون لمعسكر صغير. الانضمام إلى جيش الغموض الغربي الحقيقي صعبٌ جدًا. دعني أسألك، لكن لا أستطيع ضمان أي شيء. قال إير نيو بجدية.
لمعت عينا الرئيس ليو على الفور حيث أصبحت الابتسامة المشرقة على وجهه أوسع وأوسع.
ثم جرّ إر نيو ساقه المشلولة وسار نحو مجموعة الجنود. راقب بو فانغ تحركات إر نيو، وأدرك أنه يعرف هذا المكان جيدًا. في تلك اللحظة، كان يتحدث مع جندي مدرع.
سيدي، هيا بنا. لقد طلبتُ إجازةً لنصف يوم. سأرافقك إلى هناك. بالمناسبة، يمكنك مناداتي بـ “إر نيو”. ابتسم الرجل الضخم.
لم يمر وقت طويل حتى أحضر إير نيو ذلك الجندي.
كان جنود المدينة الإمبراطورية مختلفين عن جنود المدينة الإمبراطورية، على الأقل مختلفين تمامًا في عزمهم. بدت في عيونهم حدة لا مثيل لها في حراس المدينة الإمبراطورية. كان هناك شعورٌ بالضراوة لم يستطع بو فانغ وصفه.
كان هذا الجندي متسلطًا بعض الشيء. كان يرفع رأسه ويضغط يديه خلف ظهره. وقفت إر نيو بجانبه، مبتسمةً ابتسامةً عريضة.
استمع بو فانغ إليه بعناية وأومأ برأسه أحيانًا.
أيها الزعيم ليو، هذا هو الشاب الذي أخبرتك عنه. يريد الانضمام إلى جيش الغموض الغربي، لذا…
لمعت عينا النادل مفتول العضلات عندما رأى عملة ذهبية أخرى. أخفاها دون أن يرف له جفن، ونفخ صدره وهو يؤكد لبو فانغ: “سيدي، بما أنك تثق بي ثقة كبيرة، فسأبدأ مباشرة. الانضمام إلى القوات ليس صعبًا. مع استمرار الحرب، لن يتوقف التجنيد. مع ذلك، الانضمام الصادق إلى جيش الغموض الغربي ليس بالأمر الهيّن. هنا، أعرف شخصيًا بعض الزملاء في الفرقة. يمكنني اصطحابك إلى هناك غدًا وأقول لك كلمة طيبة، فقط ليتمكنوا من التهرب منك، ههه.”
كان هذا الجندي متسلطًا بعض الشيء. كان يرفع رأسه ويضغط يديه خلف ظهره. وقفت إر نيو بجانبه، مبتسمةً ابتسامةً عريضة.
هل تريد الانضمام إلى جيش الغموض الغربي؟ من منا لا يرغب بالانضمام إلينا… لماذا أسمح له بالمرور من الباب الخلفي؟ لمح الزعيم ليو مظهر بو فانغ اللطيف والراقي والدمية الغريبة خلفه. ثم نظر إلى إر نيو وسأله.
لمعت عينا النادل مفتول العضلات عندما رأى عملة ذهبية أخرى. أخفاها دون أن يرف له جفن، ونفخ صدره وهو يؤكد لبو فانغ: “سيدي، بما أنك تثق بي ثقة كبيرة، فسأبدأ مباشرة. الانضمام إلى القوات ليس صعبًا. مع استمرار الحرب، لن يتوقف التجنيد. مع ذلك، الانضمام الصادق إلى جيش الغموض الغربي ليس بالأمر الهيّن. هنا، أعرف شخصيًا بعض الزملاء في الفرقة. يمكنني اصطحابك إلى هناك غدًا وأقول لك كلمة طيبة، فقط ليتمكنوا من التهرب منك، ههه.”
عقد بو فانغ حاجبيه. ماذا يحدث هنا؟
علاوة على ذلك، يتمتع الجنرال العظيم لمدينة الغموض الغربية، وهو الابن الأكبر لسيدها، الجنرال كونغ شوان، بمستوى زراعة هائل. يُقال إنه وصل مؤخرًا إلى مستوى قديس المعركة، وأصبح أقوى محارب في مدينة الغموض الغربية. بوجوده هنا، أصبحت مدينتنا أكثر مناعةً!
يا فتى… هل تريد الانضمام إلى جيش الغموض الغربي؟ بالطبع، هناك طريقة… ولكن، ألا تحتاج إلى أن تُظهر لي بعض الصدق؟ سخر الزعيم ليو ببرود.
لمعت عينا الرئيس ليو على الفور حيث أصبحت الابتسامة المشرقة على وجهه أوسع وأوسع.
حدّق إير نيو في وجهه بغضب. لقد أعطى ليو عملة ذهبية مقابل هذا!
نظر بو فانغ إلى تعبير وجه إر نيو، وأدرك فورًا أن الرجل أمام عينيه اعتبره ساذجًا وأراد خداعه. بعد أن حصل على ماله، كان الوفاء بوعوده أمرًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن بو فانغ مهتمًا حقًا ورد بهدوء: “تأكد فقط من الترتيبات أولاً، المال ليس مشكلة”.
أخرج بو فانغ عملتين ذهبيتين من جيبه ولعب بهما. لفتت العملات اللامعة أنظار الزعيم ليو وإير نيو.
كان جنود المدينة الإمبراطورية مختلفين عن جنود المدينة الإمبراطورية، على الأقل مختلفين تمامًا في عزمهم. بدت في عيونهم حدة لا مثيل لها في حراس المدينة الإمبراطورية. كان هناك شعورٌ بالضراوة لم يستطع بو فانغ وصفه.
عاد بو فانغ إلى المطعم في اليوم التالي ووجد النادل ينتظره عند المدخل.
لمعت عينا الرئيس ليو على الفور حيث أصبحت الابتسامة المشرقة على وجهه أوسع وأوسع.
عندما هدأت الرياح العاتية، ظهر شخصان ببطء من بين الغبار الأصفر. كان لأحدهما زوج من العيون يتلألأ بشعاع أحمر، بطريقة مُرعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مد يده على أمل انتزاع العملات الذهبية، ولكن بالطبع، انتزاع الأشياء من بو فانغ لم يكن أبدا مهمة سهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا بأس، لا بأس. أنا الشخص المناسب لاستشارته إذا كنت ترغب بالانضمام إلى جيش الغموض الغربي! إر نيو، يمكنك العودة الآن. هذا السيد الشاب، أرجوك اتبعني. سعل الزعيم ليو بهدوء وسحب يديه خلف ظهره. أصدر تعليماته لإر نيو، ثم قاد بو فانغ إلى القصر.
صفع بو فانغ شفتيه وسلّم عملة ذهبية أخرى للرجل: “هدفي من الانضمام إلى الجيش هو بالتأكيد تدريب نفسي وجعل نفسي أقوى”.
عقد بو فانغ حاجبيه. ماذا يحدث هنا؟
لم يكن إر نيو يشك في أي شيء. كان هو والزعيم ليو رفيقين قديمين في ساحة المعركة. ورغم أن الزعيم ليو كان جشعًا بالفعل، إلا أن روابطهما العسكرية ظلت قائمة. كان إر نيو واثقًا من أن ليو سيتخذ الترتيبات المناسبة للسيد الشاب بو.
أيها الزعيم ليو، هذا هو الشاب الذي أخبرتك عنه. يريد الانضمام إلى جيش الغموض الغربي، لذا…
لذلك، ودع بو فانغ وتعثر بعيدًا بساقه العرجاء.
استمر النادل في الحديث. كان من الواضح أنه كان على دراية تامة بجيش الغموض الغربي، وكان فخورًا به للغاية. كان يربت على صدره بفخر من حين لآخر دون وعي منه وهو يروي هذه القصص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تريد الانضمام إلى جيش الغموض الغربي؟ من منا لا يرغب بالانضمام إلينا… لماذا أسمح له بالمرور من الباب الخلفي؟ لمح الزعيم ليو مظهر بو فانغ اللطيف والراقي والدمية الغريبة خلفه. ثم نظر إلى إر نيو وسأله.
لم يلاحظ ضيق عيني الزعيم ليو وهو يُدير رأسه. ارتسمت ابتسامة باردة على وجه ليو.
“هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن جيش الغموض الغربي هذا؟” سأل بو فانغ.
نظر بو فانغ إلى تعبير وجه إر نيو، وأدرك فورًا أن الرجل أمام عينيه اعتبره ساذجًا وأراد خداعه. بعد أن حصل على ماله، كان الوفاء بوعوده أمرًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السؤال الأخير…” توقف بو فانغ ونظر إلى النادل قبل أن يواصل: “إذا كنت أرغب في الانضمام إلى جيش الغموض الغربي… فكيف يجب أن أفعل ذلك؟”
> ملاحظة من المترجم:
لمعت عينا النادل مفتول العضلات عندما رأى عملة ذهبية أخرى. أخفاها دون أن يرف له جفن، ونفخ صدره وهو يؤكد لبو فانغ: “سيدي، بما أنك تثق بي ثقة كبيرة، فسأبدأ مباشرة. الانضمام إلى القوات ليس صعبًا. مع استمرار الحرب، لن يتوقف التجنيد. مع ذلك، الانضمام الصادق إلى جيش الغموض الغربي ليس بالأمر الهيّن. هنا، أعرف شخصيًا بعض الزملاء في الفرقة. يمكنني اصطحابك إلى هناك غدًا وأقول لك كلمة طيبة، فقط ليتمكنوا من التهرب منك، ههه.”
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
“البيئة هنا تركت الكثير مما هو مرغوب فيه”، فكر بو فانغ لنفسه مع عبوس.
اذكروا الله:
أمضى بو فانغ حوالي يوم ونصف يتجول في المدينة، حتى أنه تذوق العديد من الأطباق الشهية. كانت الأطباق المميزة هنا بسيطة وعادية، وليست فاخرة كأطباق المدينة الجنوبية.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
ربما كان الناس أكثر جرأة نسبيًا في المنطقة الشمالية الغربية، وبالتالي قاموا بشكل طبيعي بتنمية الجنود بإحساس أكبر بالشجاعة.
كان جنود المدينة الإمبراطورية مختلفين عن جنود المدينة الإمبراطورية، على الأقل مختلفين تمامًا في عزمهم. بدت في عيونهم حدة لا مثيل لها في حراس المدينة الإمبراطورية. كان هناك شعورٌ بالضراوة لم يستطع بو فانغ وصفه.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
كان الندم والانزعاج واضحين على وجه النادل.
كان مركز التجنيد في مبنى كبير، أمام قصر، وعند البوابة اصطف طابور طويل.
“البيئة هنا تركت الكثير مما هو مرغوب فيه”، فكر بو فانغ لنفسه مع عبوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		