وصل الربيع إلى المدينة الإمبراطورية، مصحوبًا بأمطار الربيع. فأضفى على العاصمة جوًا من الهدوء والسكينة، كأنها مدينة عتيقة تقع على حقل واسع، بسيطة ومهيبة.
ربت على رأس تنين الطوفان قبل أن يقفز منه ويهبط أمام بوابة المدينة.
كانت المساحات الخضراء تفيض خارج المدينة الإمبراطورية، وكانت النباتات كثيفة على جانبي الطريق الرسمي، حيث كانت الزهور تتأرجح مع الريح وتنشر حبوب اللقاح والرائحة العطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك أناسٌ من مختلف أطياف إمبراطورية الرياح الخفيفة، يتدفقون من كل حدب وصوب، فوق الطريق الرسمي. كانوا جميعًا يهرعون إلى العاصمة، لأنها كانت مركز اقتصاد الإمبراطورية وسياستها وثقافتها.
في مكان بعيد في السماء، كانت هناك بقعة سوداء تتسع ببطء أمام العين المجردة. بدت تلك البقعة السوداء ككتلة سوداء حالكة السواد تندفع بسرعة نحو العاصمة. كانت سرعتها فائقة، وكأنها خاطفة كالبرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في لحظة، شعر السائرون على الطريق الرسمي أن السماء قد غطتها سحابة سوداء حالكة، وشعروا بالكبت. كان هذا الشعور مألوفًا، وقد اختبروه جميعًا عندما غطت السحب السوداء الأرض.
اذكروا الله:
…
فرفع بعض الناس رؤوسهم بارتباك، وبعد أن رأوا ما فوقهم، ارتبكوا على الفور وسقطوا على الأرض، وكادوا أن يبكوا.
“قدم لي جرة من نبيذ جرة اليشم الجليدية مع حساء التوفو برأس السمكة.” قال جي تشنغ شيويه بلطف، لم يبدو الحاضر كإمبراطور مهيب على الإطلاق، بل مجرد زبون جاء لتذوق طعام شهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن إمبراطورية الرياح الخفيفة قوة عظيمة في أرض الحدود الجنوبية… وكان خبير قديس المعركة موردًا مهمًا للغاية للإمبراطورية.
لم تكن هناك غيوم سوداء في السماء، بل وحش روحي عملاق، ضخم بشكلٍ مُرعب. أجنحته المفتوحة تكاد تغطي السماء بأكملها، ويُصدر ضغطًا هائلًا جعلهم يشعرون وكأن قلوبهم ستُسحب من أجسادهم.
كانت سمعة متجر فانغ فانغ الصغير في المدينة الإمبراطورية بارزة بالفعل، ولم يكن هناك أي شيء غريب حول سبب معرفة الحارس العادي بموقعه.
نظرت يو فو إلى شياو شياو لونغ بتعاطف. حاولت يو فو سرًا استخدام سكين بو فانغ الثقيل، لكن التلويح به كان صعبًا عليه، ناهيك عن استخدامه للطهي.
ما نوع الوحش الذي كان هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نوع الوحش الذي كان هذا؟
“سيد بو، صباح الخير! لم نرك منذ زمن طويل.” أشرقت عينا فاتي جين، ورحب ببو فانغ وهو يضحك من أعماق قلبه.
كان جميع من على الطريق الرئيسي خائفين، وكانوا جميعًا يرقدون هناك بحذر وخوف. كانوا يخشون إثارة غضب هذا الوحش، فينتهي بهم الأمر إلى موتٍ مروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجار!
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
هبط الوحش الروحي العملاق أمام بوابة العاصمة الإمبراطورية، وثار معها عاصفة مرعبة. ارتعب جميع الحراس أمام البوابة بشدة، لأن ذلك الوحش الروحي كان ضخمًا بشكل لا يُصدق، كما لو كان جبلًا صغيرًا.
سار الرجل ذو الجسد المرعب والشجاع عاري الصدر نحو العاصمة. وفي طريقه إلى الداخل، حاول حارس شاب مرتجف اعتراض طريقه، لكنه قُتل مباشرةً بصفعة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الوحش الروحي تنينًا طوفانيًا … كان جسده بالكامل مغطى بقشور كانت تنبعث منها إشعاعات متلألئة تحت رطوبة المطر، وعندما رفرف بجناحيه قليلاً، جلب معه عاصفة مرعبة أخرى.
كانت تربية ذلك الخصي قويةً للغاية، وكان دائمًا يحمي القصر الإمبراطوري. الآن، بموته… ستكون ضربةً موجعةً لجي تشنغشوي، بل للإمبراطورية بأكملها.
عيونها، التي كانت بحجم الفوانيس، تدحرجت قليلاً وركزت على الحراس الذين يدافعون عن البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدير!!
شخر شيا يو ببرود، ووضع يده خلف ظهره، وبدأ بالسير نحو المدينة الإمبراطورية، وكان هدفه الواضح هو متجر فانغ فانغ الصغير.
كان زئير التنين يصمّ الآذان ويصمّ الآذان. غطّى الجميع آذانهم وتحملوه بشدّة.
بدأ المتجر عمله اليومي المنتظم.
كان هناك إنسانٌ فوق ظهر ذلك التنين. كان جسد هذا الرجل كله مصنوعًا من عضلاتٍ منتفخة، وبدا كتلّةٍ صغيرة. كانت نظراته باردةً كالثلج، وشعر رأسه القصير منتصبًا كأنه كتلةٌ من الإبر.
“إمبراطورية ريح النور… أين متجر فانغ فانغ الصغير؟” بعد أن قتل شيا يو الحارس، اجتاح الجميع بنظراته، المفعمة برغبة القتل، قبل أن يستقر على حارس عجوز قليلاً، كان خائفًا منه ولا يزال يرتجف في الأرض.
“عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة… همف، بغض النظر عمن تجرأ على قتل أخي الصغير، أنا، شيا يو، سأتركه يدفع الثمن.”
فرفع بعض الناس رؤوسهم بارتباك، وبعد أن رأوا ما فوقهم، ارتبكوا على الفور وسقطوا على الأرض، وكادوا أن يبكوا.
“عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة… همف، بغض النظر عمن تجرأ على قتل أخي الصغير، أنا، شيا يو، سأتركه يدفع الثمن.”
كانت نظرة هذا الرجل تتألق كما لو كان بإمكانه الرؤية من خلال كل شيء والشهادة بشكل مباشر على ما يوجد داخل العاصمة.
سار الرجل ذو الجسد المرعب والشجاع عاري الصدر نحو العاصمة. وفي طريقه إلى الداخل، حاول حارس شاب مرتجف اعتراض طريقه، لكنه قُتل مباشرةً بصفعة منه.
فركت جي تشنغ شيوي رأس أويانغ شياويي وأطلقت نفسًا عميقًا، قبل أن تبحث عن مقعد فارغ وتجلس.
ربت على رأس تنين الطوفان قبل أن يقفز منه ويهبط أمام بوابة المدينة.
“إمبراطورية ريح النور… أين متجر فانغ فانغ الصغير؟” بعد أن قتل شيا يو الحارس، اجتاح الجميع بنظراته، المفعمة برغبة القتل، قبل أن يستقر على حارس عجوز قليلاً، كان خائفًا منه ولا يزال يرتجف في الأرض.
ظهرت تعويذة وطفت في الرياح، ثم امتصت تنين الطوفان.
سار الرجل ذو الجسد المرعب والشجاع عاري الصدر نحو العاصمة. وفي طريقه إلى الداخل، حاول حارس شاب مرتجف اعتراض طريقه، لكنه قُتل مباشرةً بصفعة منه.
تم تقديم طبق الرجل العجوز الممتلئ بسرعة، وكان المكعب الذي كان لامعًا مثل الماس جعل الزبائن ينبهرون بجماله مرة أخرى.
كان زئير التنين يصمّ الآذان ويصمّ الآذان. غطّى الجميع آذانهم وتحملوه بشدّة.
“إمبراطورية ريح النور… أين متجر فانغ فانغ الصغير؟” بعد أن قتل شيا يو الحارس، اجتاح الجميع بنظراته، المفعمة برغبة القتل، قبل أن يستقر على حارس عجوز قليلاً، كان خائفًا منه ولا يزال يرتجف في الأرض.
هدير!!
تحت هذه النظرة، لم يتمكن الحارس الخائف بالفعل من منع نفسه من ذكر موقع متجر بو فانغ.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) رحب بو فانغ بمجموعة البدينات ثم أومأ برأسه لها وعاد إلى المطبخ. سيبدأ الطبخ.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
كانت سمعة متجر فانغ فانغ الصغير في المدينة الإمبراطورية بارزة بالفعل، ولم يكن هناك أي شيء غريب حول سبب معرفة الحارس العادي بموقعه.
…
شخر شيا يو ببرود، ووضع يده خلف ظهره، وبدأ بالسير نحو المدينة الإمبراطورية، وكان هدفه الواضح هو متجر فانغ فانغ الصغير.
شخر شيا يو ببرود، ووضع يده خلف ظهره، وبدأ بالسير نحو المدينة الإمبراطورية، وكان هدفه الواضح هو متجر فانغ فانغ الصغير.
انفجار!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بو فانغ جالسًا على كرسيّ، يُميل رأسه جانبًا، وهو يُحدّق في شياو شياو لونغ، الذي كان وجهه مُحمرًّا تمامًا. كانت يد شياو لونغ تُمسك بسكين مطبخ ثقيل وتعبث به.
في غضون أيام قليلة، بدأت الفوضى والمتاعب تجوب إمبراطورية الرياح الخفيفة.
ظهرت نتيجة المسابقة. هُزم شياو شياو لونغ هزيمةً ساحقة، وهو ما كان متوقعًا من بو فانغ. من مجرد وصول شياو شياو لونغ إلى المتجر في وقت متأخر من الصباح، يُمكن الاستدلال على مدى تهربه في الأوقات العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نوع الوحش الذي كان هذا؟
كانت إمبراطورية رياح النور الحالية تعاني من مشاكل كثيرة، وكان عليها أن تُعالجها، وكانت تُرسل إليه تقارير عاجلة متواصلة يوميًا. من البديهي أن أي تقرير عاجل لن يحمل أي أخبار سارة.
لم يعد كما كان عندما كان مجرد صاحب مطعم صغير وصل لتوه إلى العاصمة. مع أنه ربما لم يكن لديه فهم جيد لحالة القارة بأكملها، إلا أنه بعد فتح خريطة الرقة، كان لديه على الأقل معرفة جيدة بإمبراطورية الرياح الخفيفة والحدود الجنوبية.
ألقى سكين المطبخ الثقيلة وهبطت أمام شياو شياولونغ، مما أدى إلى انبعاج لوح التقطيع وأصدر صوتًا باهتًا وثقيلًا.
كانت جميع المدن تعاني من تهديد الوحوش الروحية، وكان الناس في حالة من الهياج. في بعض المدن البعيدة عن العاصمة الإمبراطورية، كان هناك بعض الناس القلقين الذين احتلوا المدن وأعلنوا أنفسهم ملوكًا.
“حسنًا… اليوم، وغدًا أيضًا، لستَ بحاجةٍ لفعل أي شيء، ما عليكَ سوى أخذ سكين المطبخ هذه والتدرب على تقنيات القطع ومهارات النحت. لن تتوقف إلا عندما أكون راضيًا، قال بو فانغ بهدوء، ثم نهض وانصرف. إنه لا يرغب في الاكتراث بمظهر شياو شياو لونغ البائس والمُستاء.”
في مثل هذا الوقت الحرج، تلقى خبر وفاة ليان فو… كان جي تشنغ شيويه مرهقًا حقًا إلى حد ما، عقليًا وجسديًا.
نظرت يو فو إلى شياو شياو لونغ بتعاطف. حاولت يو فو سرًا استخدام سكين بو فانغ الثقيل، لكن التلويح به كان صعبًا عليه، ناهيك عن استخدامه للطهي.
“قدم لي جرة من نبيذ جرة اليشم الجليدية مع حساء التوفو برأس السمكة.” قال جي تشنغ شيويه بلطف، لم يبدو الحاضر كإمبراطور مهيب على الإطلاق، بل مجرد زبون جاء لتذوق طعام شهي.
كان شياو شياو لونغ غاضبًا ومُستاءً للغاية، لكنه لم يستطع فعل شيء. كانت حفرةً حفرها بنفسه، فلم يستطع إلا أن يكبح دموعه ويقفز فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما دخل بو فانغ المتجر، جاء فاتي جين والآخرون وأحدثوا ضجة، كما وصل أويانغ شياويي إلى المتجر بمرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيد بو، صباح الخير! لم نرك منذ زمن طويل.” أشرقت عينا فاتي جين، ورحب ببو فانغ وهو يضحك من أعماق قلبه.
ربت على رأس تنين الطوفان قبل أن يقفز منه ويهبط أمام بوابة المدينة.
هدير!!
تبعته مجموعته من الرجال البدينين ودخلوا المتجر. بدأ أويانغ شياويي بتسجيل طلباتهم بعفوية، لينقلها لاحقًا إلى بو فانغ.
لم يعد كما كان عندما كان مجرد صاحب مطعم صغير وصل لتوه إلى العاصمة. مع أنه ربما لم يكن لديه فهم جيد لحالة القارة بأكملها، إلا أنه بعد فتح خريطة الرقة، كان لديه على الأقل معرفة جيدة بإمبراطورية الرياح الخفيفة والحدود الجنوبية.
رحب بو فانغ بمجموعة البدينات ثم أومأ برأسه لها وعاد إلى المطبخ. سيبدأ الطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت هذه النظرة، لم يتمكن الحارس الخائف بالفعل من منع نفسه من ذكر موقع متجر بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نوع الوحش الذي كان هذا؟
بعد قليل، انبعثت رائحة الأطباق العطرة من المطبخ. وبينما كان بو فانغ يُعدّ، وقف يو فو بجانبه باحترام، محاولًا التعلم منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ناحية أخرى، كان شياو شياولونغ منزعجًا تمامًا. كانت كلتا يديه تمسك بسكين المطبخ الثقيل بقوة، وأصبح وجهه الأبيض أحمر بالفعل مثل مؤخرة القرد من إجبار نفسه على حمله، لأن سكين المطبخ كانت ثقيلة حقًا.
كان هذا الوحش الروحي تنينًا طوفانيًا … كان جسده بالكامل مغطى بقشور كانت تنبعث منها إشعاعات متلألئة تحت رطوبة المطر، وعندما رفرف بجناحيه قليلاً، جلب معه عاصفة مرعبة أخرى.
كانت المساحات الخضراء تفيض خارج المدينة الإمبراطورية، وكانت النباتات كثيفة على جانبي الطريق الرسمي، حيث كانت الزهور تتأرجح مع الريح وتنشر حبوب اللقاح والرائحة العطرة.
بدأ المتجر عمله اليومي المنتظم.
جاء ذلك الرجل العجوز الممتلئ من الأمس أيضًا. منذ استيقاظه، لم يستطع كبح رغبته في تذوق تلك الحلوى الشهية مرة أخرى. كان مفتونًا تمامًا بمصاصة كبد التنين.
“آه… جلالتكِ؟” كانت أويانغ شياويي أول من لاحظ جي تشنغشوي، وقد تفاجأت بوجوده. كان جي تشنغشوي مشغولاً للغاية، فكيف وجد الوقت لتناول وجبة في المتجر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعته مجموعته من الرجال البدينين ودخلوا المتجر. بدأ أويانغ شياويي بتسجيل طلباتهم بعفوية، لينقلها لاحقًا إلى بو فانغ.
تم تقديم طبق الرجل العجوز الممتلئ بسرعة، وكان المكعب الذي كان لامعًا مثل الماس جعل الزبائن ينبهرون بجماله مرة أخرى.
سار الرجل ذو الجسد المرعب والشجاع عاري الصدر نحو العاصمة. وفي طريقه إلى الداخل، حاول حارس شاب مرتجف اعتراض طريقه، لكنه قُتل مباشرةً بصفعة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نتيجة المسابقة. هُزم شياو شياو لونغ هزيمةً ساحقة، وهو ما كان متوقعًا من بو فانغ. من مجرد وصول شياو شياو لونغ إلى المتجر في وقت متأخر من الصباح، يُمكن الاستدلال على مدى تهربه في الأوقات العادية.
صوت خطوات قادمة من الزقاق وشخصية رجل عاش تقلبات العالم دخل إلى المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد مات رئيس الخصي ليان فو،” قال جي تشنغ شيوي بهدوء بعد أن أفرغ كوبه في جرعة واحدة وكشف عن ابتسامة مريرة، ثم بدأ العبث بكوبه.
كان جي تشنغ شيويه يرتدي رداءًا أبيضًا بسيطًا وكان تعبير التعب ظاهرًا على وجهه.
“آه… جلالتكِ؟” كانت أويانغ شياويي أول من لاحظ جي تشنغشوي، وقد تفاجأت بوجوده. كان جي تشنغشوي مشغولاً للغاية، فكيف وجد الوقت لتناول وجبة في المتجر؟
اذكروا الله:
فركت جي تشنغ شيوي رأس أويانغ شياويي وأطلقت نفسًا عميقًا، قبل أن تبحث عن مقعد فارغ وتجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن إمبراطورية الرياح الخفيفة قوة عظيمة في أرض الحدود الجنوبية… وكان خبير قديس المعركة موردًا مهمًا للغاية للإمبراطورية.
“قدم لي جرة من نبيذ جرة اليشم الجليدية مع حساء التوفو برأس السمكة.” قال جي تشنغ شيويه بلطف، لم يبدو الحاضر كإمبراطور مهيب على الإطلاق، بل مجرد زبون جاء لتذوق طعام شهي.
وصل الربيع إلى المدينة الإمبراطورية، مصحوبًا بأمطار الربيع. فأضفى على العاصمة جوًا من الهدوء والسكينة، كأنها مدينة عتيقة تقع على حقل واسع، بسيطة ومهيبة.
بعد أن وزّع أويانغ شياويي الطلبات، ارتسمت على وجه جي تشنغ شيويه بعض الدهشة. كان سعيدًا جدًا بأجواء المتجر، وشعر براحة أكبر هناك.
كان جي تشنغ شيويه يرتدي رداءًا أبيضًا بسيطًا وكان تعبير التعب ظاهرًا على وجهه.
كانت إمبراطورية رياح النور الحالية تعاني من مشاكل كثيرة، وكان عليها أن تُعالجها، وكانت تُرسل إليه تقارير عاجلة متواصلة يوميًا. من البديهي أن أي تقرير عاجل لن يحمل أي أخبار سارة.
لم يعد كما كان عندما كان مجرد صاحب مطعم صغير وصل لتوه إلى العاصمة. مع أنه ربما لم يكن لديه فهم جيد لحالة القارة بأكملها، إلا أنه بعد فتح خريطة الرقة، كان لديه على الأقل معرفة جيدة بإمبراطورية الرياح الخفيفة والحدود الجنوبية.
كانت جميع المدن تعاني من تهديد الوحوش الروحية، وكان الناس في حالة من الهياج. في بعض المدن البعيدة عن العاصمة الإمبراطورية، كان هناك بعض الناس القلقين الذين احتلوا المدن وأعلنوا أنفسهم ملوكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غضون أيام قليلة، بدأت الفوضى والمتاعب تجوب إمبراطورية الرياح الخفيفة.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
في مثل هذا الوقت الحرج، تلقى خبر وفاة ليان فو… كان جي تشنغ شيويه مرهقًا حقًا إلى حد ما، عقليًا وجسديًا.
ارتبك بو فانغ للحظة. رئيس الخصيان ليان؟ أليس هو ذلك الخصي الذي يحرص على ضم إبهامه وإصبعه الأوسط معًا، ذلك الخصي الذي كانت قوته كقوة قديس معركة من الصف السابع؟ لقد مات فجأةً؟
كانت جرة نبيذ اليشم على شكل قلب جليدية قادمة. خرج بو فانغ حاملاً الجرة، وجلس مقابل جي تشنغ شيويه، وسكب كأسًا للإمبراطور.
لم يعد كما كان عندما كان مجرد صاحب مطعم صغير وصل لتوه إلى العاصمة. مع أنه ربما لم يكن لديه فهم جيد لحالة القارة بأكملها، إلا أنه بعد فتح خريطة الرقة، كان لديه على الأقل معرفة جيدة بإمبراطورية الرياح الخفيفة والحدود الجنوبية.
“لقد مات رئيس الخصي ليان فو،” قال جي تشنغ شيوي بهدوء بعد أن أفرغ كوبه في جرعة واحدة وكشف عن ابتسامة مريرة، ثم بدأ العبث بكوبه.
قفز جميع الزبائن من الخوف.
“سيد بو، صباح الخير! لم نرك منذ زمن طويل.” أشرقت عينا فاتي جين، ورحب ببو فانغ وهو يضحك من أعماق قلبه.
ارتبك بو فانغ للحظة. رئيس الخصيان ليان؟ أليس هو ذلك الخصي الذي يحرص على ضم إبهامه وإصبعه الأوسط معًا، ذلك الخصي الذي كانت قوته كقوة قديس معركة من الصف السابع؟ لقد مات فجأةً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتبك بو فانغ للحظة. رئيس الخصيان ليان؟ أليس هو ذلك الخصي الذي يحرص على ضم إبهامه وإصبعه الأوسط معًا، ذلك الخصي الذي كانت قوته كقوة قديس معركة من الصف السابع؟ لقد مات فجأةً؟
كانت تربية ذلك الخصي قويةً للغاية، وكان دائمًا يحمي القصر الإمبراطوري. الآن، بموته… ستكون ضربةً موجعةً لجي تشنغشوي، بل للإمبراطورية بأكملها.
“لقد مات رئيس الخصي ليان فو،” قال جي تشنغ شيوي بهدوء بعد أن أفرغ كوبه في جرعة واحدة وكشف عن ابتسامة مريرة، ثم بدأ العبث بكوبه.
بعد قليل، انبعثت رائحة الأطباق العطرة من المطبخ. وبينما كان بو فانغ يُعدّ، وقف يو فو بجانبه باحترام، محاولًا التعلم منه.
لم يعد كما كان عندما كان مجرد صاحب مطعم صغير وصل لتوه إلى العاصمة. مع أنه ربما لم يكن لديه فهم جيد لحالة القارة بأكملها، إلا أنه بعد فتح خريطة الرقة، كان لديه على الأقل معرفة جيدة بإمبراطورية الرياح الخفيفة والحدود الجنوبية.
كان هناك إنسانٌ فوق ظهر ذلك التنين. كان جسد هذا الرجل كله مصنوعًا من عضلاتٍ منتفخة، وبدا كتلّةٍ صغيرة. كانت نظراته باردةً كالثلج، وشعر رأسه القصير منتصبًا كأنه كتلةٌ من الإبر.
بعد قليل، انبعثت رائحة الأطباق العطرة من المطبخ. وبينما كان بو فانغ يُعدّ، وقف يو فو بجانبه باحترام، محاولًا التعلم منه.
لم تكن إمبراطورية الرياح الخفيفة قوة عظيمة في أرض الحدود الجنوبية… وكان خبير قديس المعركة موردًا مهمًا للغاية للإمبراطورية.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
لم يكن يعرف كيف يعزي جي تشنغ شيويه، وعلى الرغم من أن ذلك الخصي تم تجريده وإعادته عدة مرات عندما جاء إلى المتجر، إلا أن بو فانغ لم يكن لديه أي شيء ضده، لأنه كان شخصًا مثيرًا للاهتمام إلى حد كبير.
“أتقدم بالتعازي.” شعر بو فانغ أيضًا بالحزن لسببٍ غامض. سكب كوبًا لنفسه وآخر لجي تشنغشوي، ثم ابتلعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وضع بو فانغ كوبه على الطاولة، انبعث صوت ارتعاش الأرض من الزقاق، تلاه صفيرٌ حاد. جاء رمح فولاذي من بعيد وحطم أرضية الزقاق، مدمرًا البلاط الذي تم إصلاحه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز جميع الزبائن من الخوف.
هدير!!
هدير!!
لقد فوجئ بو فانغ لبعض الوقت وعندما عبس، سمع صوت احتكاك من شخص يسحب الرمح من الأرض.
فركت جي تشنغ شيوي رأس أويانغ شياويي وأطلقت نفسًا عميقًا، قبل أن تبحث عن مقعد فارغ وتجلس.
أين صاحب هذا المتجر؟ بما أنك تجرأت على قتل أخي الأصغر، فعليك أن تخرج لتموت طوعًا.
كان زئير التنين يصمّ الآذان ويصمّ الآذان. غطّى الجميع آذانهم وتحملوه بشدّة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) رحب بو فانغ بمجموعة البدينات ثم أومأ برأسه لها وعاد إلى المطبخ. سيبدأ الطبخ.
وبينما كان صوته البارد يتردد في الهواء، سار على الفور نحو المتجر بنية قتل مكثفة.
“آه… جلالتكِ؟” كانت أويانغ شياويي أول من لاحظ جي تشنغشوي، وقد تفاجأت بوجوده. كان جي تشنغشوي مشغولاً للغاية، فكيف وجد الوقت لتناول وجبة في المتجر؟
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
كان هناك إنسانٌ فوق ظهر ذلك التنين. كان جسد هذا الرجل كله مصنوعًا من عضلاتٍ منتفخة، وبدا كتلّةٍ صغيرة. كانت نظراته باردةً كالثلج، وشعر رأسه القصير منتصبًا كأنه كتلةٌ من الإبر.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان صوته البارد يتردد في الهواء، سار على الفور نحو المتجر بنية قتل مكثفة.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
“سيد بو، صباح الخير! لم نرك منذ زمن طويل.” أشرقت عينا فاتي جين، ورحب ببو فانغ وهو يضحك من أعماق قلبه.
> ملاحظة من المترجم:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات