*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس بو فانغ، ووضع الأضلاع الحلوة والحامضة أمام الكلب الأسود الذي كان مستلقيًا أمام الباب.
إمبراطورية الرياح الخفيفة، مدينة الحدود.
“هل تتأخر دائمًا؟ لماذا تهتم بالتدرب على النحت؟” حدق بو فانغ في شياو شياو لونغ وقال بغضب.
على بُعد آلاف الأميال فقط من شواطئ إمبراطورية رياح النور، قامت مدينة شامخة وهائلة. كانت المدينة ضخمة، وامتدت على مساحة شاسعة من الأرض. كانت أسوارها عالية كالسماء، عالية لدرجة أنها حجبت الشمس.
كان جمهور طائفة الشورى متحمسًا، وكشفت أعينهم عن حماسهم.
“إمبراطورية رياح النور مجددًا؟ لماذا تحدث كل هذه الأمور السيئة في إمبراطورية رياح النور؟” ارتجف الرجل العجوز قليلًا، وشعر بشيء من الغرابة.
كانت مدينة الحدود أكبر مدينة وخط الدفاع الأول لإمبراطورية رياح النور. كان لها تاريخ عريق، وكانت تُعرف كواحدة من المدن القديمة الكبرى الثلاث، إلى جانب المدينة الإمبراطورية والمدينة الغامضة الغربية.
انطلق بوقٌ مهيبٌ من داخل مدينة الحدود. كان الصوتُ صاخبًا وانتشر بسرعة.
“بلاكي، حان وقت الأكل.”
عند رؤيتها من بعيد، بدت مدينة الحدود أشبه بتمثال ضخم لإله حرب، مُضفيةً عليها طابعًا عتيقًا. كانت تقع على حدود إمبراطورية رياح النور، مُطلةً على الأرض.
أما شياو شياو لونغ، فكان مختلفًا. كان وجهه أسود كالفحم وعيناه تتجولان. كان قلقًا.
كان جمهور طائفة الشورى متحمسًا، وكشفت أعينهم عن حماسهم.
على السهول الشاسعة خارج مدينة الحدود، كانت هناك مجموعة من المسافرين. من بينهم، كانت هناك وحوش روحية نشيطة تجرّ العربة، محاطة بمحاربين يمتطون خيولًا روحية ذات قرن واحد. كانوا جميعًا متجهين إلى مدينة الحدود.
وضعت بو فانغ سكين المطبخ الكبيرة جانبًا وبدأت بطهي أضلاع حلوة وحامضة. بعد فترة وجيزة، ملأ رائحة الأضلاع القوية المطبخ. أثارت الرائحة حماس يو فو. كانت مهارات بو فانغ في الطهي أفضل بكثير من مهاراتها، ويمكن ملاحظة ذلك بمجرد شم رائحة الطعام. لا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق بوقٌ مهيبٌ من داخل مدينة الحدود. كان الصوتُ صاخبًا وانتشر بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فُتحت أبواب مدينة الحدود، وخرج منها جنودٌ مُدجّجون بالسلاح. رفعوا أيديهم قليلاً مُرحّبين بهذه المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا جي تشنغيو منبهرًا، لكنه حافظ على ثبات وجهه وهو يمتطي حصانه الروحي ذي القرن الواحد بثبات. ابتسم بسخرية عندما رأى جميع الجنود هناك يرحبون به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه شياو شياولونغ أسودًا مثل الفحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحظة دخول مدينة الحدود، شعرتُ بمكانٍ مختلفٍ تمامًا. كانت شوارعها مكتظةً بالجنود. دخل جي تشنغيو المكان وتوقف في وسط مجموعةٍ من الجنود.
انفتحت ستائر العربة، وخرج منها رجلٌ مُسنّ، بوجهٍ مُتجعد، يرتدي رداءً أسود. كان يتنفس بصعوبة، فشبك يديه ونظر إلى من حوله قبل أن يستنشق نفسًا خفيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
من بين الجنود، ظهر بعض الأشخاص الذين يرتدون أيضًا ثيابًا سوداء. انحنوا باحترام للرجل المسن.
كان الرجل العجوز جادًا في وجهه وهو يأخذ نفسًا عميقًا. أمسك النقش الفريد بين يديه وأشار إلى التعويذات.
“نحن نحترم طائفة الشورى الموقرة.”
> ملاحظة من المترجم:
وبدأ المحاربون ذوو الجلباب الأسود في تحيته والانحناء له باحترام كبير.
ارتجف شياو شياو لونغ فجأةً وتذكر أن بو فانغ قد عاد. كان يتكاسل أثناء غياب بو فانغ…
لم تكن طائفة الشورى من بين الطوائف العشرة الأوائل، وكانت طائفة عريقة. أُعيد تشكيلها اليوم، في انتظار نهضتها. كانت إمبراطورية رياح النور أولى خطواتها.
ارتجفت تجاعيد وجه الرجل المسن. لوّح بيديه للحشد وقال: “أرسلني الكاهن الأعظم إلى هنا اليوم. مهمتي الأولى هي مساعدة الملك يو في اعتلائه العرش، وثانيًا، النضال من أجل إحياء طائفة الشورى. لقد غبنا نحن طائفة الشورى لفترة طويلة، ونسي الكثيرون في العالم عظمتنا. ربما نسينا أصحاب النفوذ في جبال المائة ألف، والأراضي البرية، ومستنقع الأرواح الوهمي، لكنهم سيتذكرون قريبًا خوفهم من الهيمنة مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل جبل طائفة السحر السماوي، جلس رجل عجوز ذو شعر وحاجبين أبيضين، داخل منزل خشبي مهجور من طابقين. كانت يداه المتجعدتان تحملان بعض التعويذات الصفراء. فجأة، انفتحت عيناه، وشعر وكأن شعاعًا من النور قد أشرق من خلفهما.
كان جمهور طائفة الشورى متحمسًا، وكشفت أعينهم عن حماسهم.
بدا جي تشنغيو منبهرًا، لكنه حافظ على ثبات وجهه وهو يمتطي حصانه الروحي ذي القرن الواحد بثبات. ابتسم بسخرية عندما رأى جميع الجنود هناك يرحبون به.
حدّق جي تشنغيو ملياً عندما رأى هذا المنظر. بدأ قلبه يخفق بشدة. كان تعبيره قاتماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت تجاعيد وجه الرجل المسن. لوّح بيديه للحشد وقال: “أرسلني الكاهن الأعظم إلى هنا اليوم. مهمتي الأولى هي مساعدة الملك يو في اعتلائه العرش، وثانيًا، النضال من أجل إحياء طائفة الشورى. لقد غبنا نحن طائفة الشورى لفترة طويلة، ونسي الكثيرون في العالم عظمتنا. ربما نسينا أصحاب النفوذ في جبال المائة ألف، والأراضي البرية، ومستنقع الأرواح الوهمي، لكنهم سيتذكرون قريبًا خوفهم من الهيمنة مرة أخرى.”
هذه الطائفة الشورية… كانت القوة الدافعة وراء جزيرة ماهايانا، بدعم تشاو موشنغ. الآن… يدعمون جي تشنغيو، الذي سيعتمد عليهم لاستعادة العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يسير نحو عتبة الباب، رأى شياو شياولونغ يتجول أمام مدخل الزقاق، باتجاه المتجر.
ومع ذلك، كان يعلم يقينًا في قلبه أن طائفة الشورى سلاح ذو حدين، بل حاد جدًا. إن لم يُحسن استخدامها… فلن تُصاب بجروح سطحية فحسب.
فتح بلاكي عينيه ببطء ونظر إلى الأضلاع الحلوة والحامضة أمامه. سخر، ولم يبدُ متحمسًا للأضلاع الحلوة والحامضة كما كان من قبل.
…
طفت التعويذات الصفراء في يديه إلى الأعلى وعلقت في الفضاء، لتشكل نمطًا فريدًا من نوعه.
كان جبل ووليانغ شاهقًا كالسماء، أشبه بسيفٍ ممتدٍّ في السماء، يخترق الغيوم.
على بُعد آلاف الأميال فقط من شواطئ إمبراطورية رياح النور، قامت مدينة شامخة وهائلة. كانت المدينة ضخمة، وامتدت على مساحة شاسعة من الأرض. كانت أسوارها عالية كالسماء، عالية لدرجة أنها حجبت الشمس.
فتح بو فانغ عينيه وتثاءب بارتياح وهو يتمدد. كانت هذه الغرفة أكثر راحةً بالفعل. نهض من سريره، واغتسل، ثم توجه إلى المطبخ.
داخل جبل طائفة السحر السماوي، جلس رجل عجوز ذو شعر وحاجبين أبيضين، داخل منزل خشبي مهجور من طابقين. كانت يداه المتجعدتان تحملان بعض التعويذات الصفراء. فجأة، انفتحت عيناه، وشعر وكأن شعاعًا من النور قد أشرق من خلفهما.
كانت مدينة الحدود أكبر مدينة وخط الدفاع الأول لإمبراطورية رياح النور. كان لها تاريخ عريق، وكانت تُعرف كواحدة من المدن القديمة الكبرى الثلاث، إلى جانب المدينة الإمبراطورية والمدينة الغامضة الغربية.
“بلاكي، حان وقت الأكل.”
طفت التعويذات الصفراء في يديه إلى الأعلى وعلقت في الفضاء، لتشكل نمطًا فريدًا من نوعه.
كان الرجل العجوز جادًا في وجهه وهو يأخذ نفسًا عميقًا. أمسك النقش الفريد بين يديه وأشار إلى التعويذات.
خرج دمٌ مميز من التميمة. ملأ رائحة الدم القوية المنزل الخشبي بأكمله. صُدم الرجل العجوز، فحدّق قليلاً.
“طائفة الشورى القاتلة… عادت للظهور. لماذا هذه الطائفة الشريرة عنيدة إلى هذا الحد؟ يبدو أن المنطقة الجنوبية ستُراق دماءً مجددًا”، همس الرجل العجوز وتنهد.
“تفضل إلى المطبخ. سأختبر مهاراتك في التقطيع والنحت. إذا فشلت، فسيتعين عليك التدرب على مهاراتك في التقطيع والنحت بسكين مطبخ ثقيل لبقية اليوم.”
لكن ما إن شمّ بلاكي الأضلاع الحلوة والحامضة حتى أشرقت عيناه. حدّق في بو فانغ باستياء، وبدأ يلتهم الطبق بشراهة، كما لو كان قد تضور جوعًا لأيام طويلة.
أدار العلامة على يديه، فاختفى لون الدم من التميمة. أغمض الرجل العجوز عينيه غارقًا في التفكير.
“شياو شياولونغ ليس هنا بعد؟ يمكنك التدرب أولًا. سنبدأ الاختبار فور وصوله،” قال بو فانغ بعبوس.
“إمبراطورية رياح النور مجددًا؟ لماذا تحدث كل هذه الأمور السيئة في إمبراطورية رياح النور؟” ارتجف الرجل العجوز قليلًا، وشعر بشيء من الغرابة.
فتح بو فانغ عينيه وتثاءب بارتياح وهو يتمدد. كانت هذه الغرفة أكثر راحةً بالفعل. نهض من سريره، واغتسل، ثم توجه إلى المطبخ.
“لكن هذه المرة… إمبراطورية الرياح الخفيفة في ورطة كبيرة.”
وُضعت جزرة كبيرة على الموقد بجانبهما. أراد بو فانغ منهما أن يقطعاها إلى شرائح صغيرة خلال ساعة.
…..
صدم بو فانغ من تعبيره البشري على هذا الكلب السمين. ماذا حدث؟
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
في الصباح، أشرقت الشمس الساطعة على الغرفة، فبددت برودة الليل.
أومأت يو فو برأسها مطيعا، وأمسكت بالمكونات التي أعدتها وبدأت في تقطيع الخضروات بجد.
فتح بو فانغ عينيه وتثاءب بارتياح وهو يتمدد. كانت هذه الغرفة أكثر راحةً بالفعل. نهض من سريره، واغتسل، ثم توجه إلى المطبخ.
“شياو شياولونغ ليس هنا بعد؟ يمكنك التدرب أولًا. سنبدأ الاختبار فور وصوله،” قال بو فانغ بعبوس.
لم يكن يو فو مستيقظًا بعد ولم يكن شياو شياولونغ موجودًا أيضًا.
“بلاكي، حان وقت الأكل.”
وقف بو فانغ أمام الموقد، وأدار السكين، وبدأ يتدرب على مهاراته في النحت. بعد بضعة أيام من عدم التدريب، بدأ بو فانغ يفتقد هذا الشعور.
كان الرجل العجوز جادًا في وجهه وهو يأخذ نفسًا عميقًا. أمسك النقش الفريد بين يديه وأشار إلى التعويذات.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
بعد أن تدرب بو فانغ قليلًا، نزل يو فو من الدرج ورحب به. ثم بدأ كلٌّ منهما تدريباته الخاصة.
وُضعت جزرة كبيرة على الموقد بجانبهما. أراد بو فانغ منهما أن يقطعاها إلى شرائح صغيرة خلال ساعة.
“شياو شياولونغ ليس هنا بعد؟ يمكنك التدرب أولًا. سنبدأ الاختبار فور وصوله،” قال بو فانغ بعبوس.
فتح بو فانغ عينيه وتثاءب بارتياح وهو يتمدد. كانت هذه الغرفة أكثر راحةً بالفعل. نهض من سريره، واغتسل، ثم توجه إلى المطبخ.
في الصباح، أشرقت الشمس الساطعة على الغرفة، فبددت برودة الليل.
أومأت يو فو برأسها مطيعا، وأمسكت بالمكونات التي أعدتها وبدأت في تقطيع الخضروات بجد.
وضعت بو فانغ سكين المطبخ الكبيرة جانبًا وبدأت بطهي أضلاع حلوة وحامضة. بعد فترة وجيزة، ملأ رائحة الأضلاع القوية المطبخ. أثارت الرائحة حماس يو فو. كانت مهارات بو فانغ في الطهي أفضل بكثير من مهاراتها، ويمكن ملاحظة ذلك بمجرد شم رائحة الطعام. لا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه.
“بلاكي، حان وقت الأكل.”
فتح بو فانغ الباب وخرج من المتجر مع الأضلاع الحلوة والحامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا جي تشنغيو منبهرًا، لكنه حافظ على ثبات وجهه وهو يمتطي حصانه الروحي ذي القرن الواحد بثبات. ابتسم بسخرية عندما رأى جميع الجنود هناك يرحبون به.
في صباح الربيع، كان الجو لا يزال باردًا. هبت ريح خفيفة، فتناثرت رائحة الأضلاع الحلوة والحامضة في يد بو فانغ؛ كان الأمر مغريًا للغاية.
> ملاحظة من المترجم:
كان جبل ووليانغ شاهقًا كالسماء، أشبه بسيفٍ ممتدٍّ في السماء، يخترق الغيوم.
“بلاكي، حان وقت الأكل.”
على بُعد آلاف الأميال فقط من شواطئ إمبراطورية رياح النور، قامت مدينة شامخة وهائلة. كانت المدينة ضخمة، وامتدت على مساحة شاسعة من الأرض. كانت أسوارها عالية كالسماء، عالية لدرجة أنها حجبت الشمس.
همس بو فانغ، ووضع الأضلاع الحلوة والحامضة أمام الكلب الأسود الذي كان مستلقيًا أمام الباب.
فتح بلاكي عينيه ببطء ونظر إلى الأضلاع الحلوة والحامضة أمامه. سخر، ولم يبدُ متحمسًا للأضلاع الحلوة والحامضة كما كان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على السهول الشاسعة خارج مدينة الحدود، كانت هناك مجموعة من المسافرين. من بينهم، كانت هناك وحوش روحية نشيطة تجرّ العربة، محاطة بمحاربين يمتطون خيولًا روحية ذات قرن واحد. كانوا جميعًا متجهين إلى مدينة الحدود.
صدم بو فانغ من تعبيره البشري على هذا الكلب السمين. ماذا حدث؟
اذكروا الله:
في الصباح، أشرقت الشمس الساطعة على الغرفة، فبددت برودة الليل.
لكن ما إن شمّ بلاكي الأضلاع الحلوة والحامضة حتى أشرقت عيناه. حدّق في بو فانغ باستياء، وبدأ يلتهم الطبق بشراهة، كما لو كان قد تضور جوعًا لأيام طويلة.
رفع بو فانغ حاجبيه، وربت على الفراء النظيف على بلاكي ووقف ليعود إلى المتجر.
صدم بو فانغ من تعبيره البشري على هذا الكلب السمين. ماذا حدث؟
“لكن هذه المرة… إمبراطورية الرياح الخفيفة في ورطة كبيرة.”
وبينما كان يسير نحو عتبة الباب، رأى شياو شياولونغ يتجول أمام مدخل الزقاق، باتجاه المتجر.
> ملاحظة من المترجم:
“هل تتأخر دائمًا؟ لماذا تهتم بالتدرب على النحت؟” حدق بو فانغ في شياو شياو لونغ وقال بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس بو فانغ، ووضع الأضلاع الحلوة والحامضة أمام الكلب الأسود الذي كان مستلقيًا أمام الباب.
ارتجف شياو شياو لونغ فجأةً وتذكر أن بو فانغ قد عاد. كان يتكاسل أثناء غياب بو فانغ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت ستائر العربة، وخرج منها رجلٌ مُسنّ، بوجهٍ مُتجعد، يرتدي رداءً أسود. كان يتنفس بصعوبة، فشبك يديه ونظر إلى من حوله قبل أن يستنشق نفسًا خفيفًا.
“تفضل إلى المطبخ. سأختبر مهاراتك في التقطيع والنحت. إذا فشلت، فسيتعين عليك التدرب على مهاراتك في التقطيع والنحت بسكين مطبخ ثقيل لبقية اليوم.”
فتح بلاكي عينيه ببطء ونظر إلى الأضلاع الحلوة والحامضة أمامه. سخر، ولم يبدُ متحمسًا للأضلاع الحلوة والحامضة كما كان من قبل.
بدا جي تشنغيو منبهرًا، لكنه حافظ على ثبات وجهه وهو يمتطي حصانه الروحي ذي القرن الواحد بثبات. ابتسم بسخرية عندما رأى جميع الجنود هناك يرحبون به.
يبدو أن بو فانغ قد خمن شيئًا ما. تنهد، ودخل المطبخ بطرف أكمامه.
لم يكن يو فو مستيقظًا بعد ولم يكن شياو شياولونغ موجودًا أيضًا.
كان وجه شياو شياولونغ أسودًا مثل الفحم.
صدم بو فانغ من تعبيره البشري على هذا الكلب السمين. ماذا حدث؟
كانت مدينة الحدود أكبر مدينة وخط الدفاع الأول لإمبراطورية رياح النور. كان لها تاريخ عريق، وكانت تُعرف كواحدة من المدن القديمة الكبرى الثلاث، إلى جانب المدينة الإمبراطورية والمدينة الغامضة الغربية.
دخل المطبخ بحزن، فرأى يو فو المجتهد يتدرب. شعر بالرعب على الفور.
قال بو فانغ بصوتٍ خافت: “لقد كان تلميذًا لي سابقًا، وكان يُدرك أهمية العمل الجاد”.
لحظة دخول مدينة الحدود، شعرتُ بمكانٍ مختلفٍ تمامًا. كانت شوارعها مكتظةً بالجنود. دخل جي تشنغيو المكان وتوقف في وسط مجموعةٍ من الجنود.
سحب بو فانغ كرسيًا ليجلس عليه، ثم نظر إلى يو فو وشياو شياو لونغ بلا تعبير. كانت عيناه جادتين ومستعدتين للحكم عليهما.
وضعت بو فانغ سكين المطبخ الكبيرة جانبًا وبدأت بطهي أضلاع حلوة وحامضة. بعد فترة وجيزة، ملأ رائحة الأضلاع القوية المطبخ. أثارت الرائحة حماس يو فو. كانت مهارات بو فانغ في الطهي أفضل بكثير من مهاراتها، ويمكن ملاحظة ذلك بمجرد شم رائحة الطعام. لا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه.
“بصفتكما تلميذيّ في الطبخ، آمل أن تكونا مجتهدين ولا تتهاونا. فالطاهي الحقيقي يعمل ليلًا نهارًا لتحقيق النجاح. آمل أن تتذكرا هذا المبدأ وتواصلا العمل الجاد على مهاراتكما في الطبخ. الآن سنبدأ اختبار مهاراتكما في التقطيع والتشكيل. ستتنافسان، ومن يُحضّر أكبر عدد من الأطباق في ساعة واحدة… سينجو من العقاب.”
“بصفتكما تلميذيّ في الطبخ، آمل أن تكونا مجتهدين ولا تتهاونا. فالطاهي الحقيقي يعمل ليلًا نهارًا لتحقيق النجاح. آمل أن تتذكرا هذا المبدأ وتواصلا العمل الجاد على مهاراتكما في الطبخ. الآن سنبدأ اختبار مهاراتكما في التقطيع والتشكيل. ستتنافسان، ومن يُحضّر أكبر عدد من الأطباق في ساعة واحدة… سينجو من العقاب.”
قال بو فانغ بصوتٍ خافت: “لقد كان تلميذًا لي سابقًا، وكان يُدرك أهمية العمل الجاد”.
دخل المطبخ بحزن، فرأى يو فو المجتهد يتدرب. شعر بالرعب على الفور.
صدم بو فانغ من تعبيره البشري على هذا الكلب السمين. ماذا حدث؟
أومأ يو فو وشياو شياولونغ برؤوسهما للإشارة إلى أنهما فهما ما قاله.
هذه الطائفة الشورية… كانت القوة الدافعة وراء جزيرة ماهايانا، بدعم تشاو موشنغ. الآن… يدعمون جي تشنغيو، الذي سيعتمد عليهم لاستعادة العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وُضعت جزرة كبيرة على الموقد بجانبهما. أراد بو فانغ منهما أن يقطعاها إلى شرائح صغيرة خلال ساعة.
وقف بو فانغ أمام الموقد، وأدار السكين، وبدأ يتدرب على مهاراته في النحت. بعد بضعة أيام من عدم التدريب، بدأ بو فانغ يفتقد هذا الشعور.
كانت يو فو بخير. كانت هادئة ولم تُذعر.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
أما شياو شياو لونغ، فكان مختلفًا. كان وجهه أسود كالفحم وعيناه تتجولان. كان قلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح الربيع، كان الجو لا يزال باردًا. هبت ريح خفيفة، فتناثرت رائحة الأضلاع الحلوة والحامضة في يد بو فانغ؛ كان الأمر مغريًا للغاية.
كان الرجل العجوز جادًا في وجهه وهو يأخذ نفسًا عميقًا. أمسك النقش الفريد بين يديه وأشار إلى التعويذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> ملاحظة من المترجم:
انطلق بوقٌ مهيبٌ من داخل مدينة الحدود. كان الصوتُ صاخبًا وانتشر بسرعة.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
“لكن هذه المرة… إمبراطورية الرياح الخفيفة في ورطة كبيرة.”
اذكروا الله:
يبدو أن بو فانغ قد خمن شيئًا ما. تنهد، ودخل المطبخ بطرف أكمامه.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على السهول الشاسعة خارج مدينة الحدود، كانت هناك مجموعة من المسافرين. من بينهم، كانت هناك وحوش روحية نشيطة تجرّ العربة، محاطة بمحاربين يمتطون خيولًا روحية ذات قرن واحد. كانوا جميعًا متجهين إلى مدينة الحدود.
في الصباح، أشرقت الشمس الساطعة على الغرفة، فبددت برودة الليل.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
وقف بو فانغ أمام الموقد، وأدار السكين، وبدأ يتدرب على مهاراته في النحت. بعد بضعة أيام من عدم التدريب، بدأ بو فانغ يفتقد هذا الشعور.
لم تكن طائفة الشورى من بين الطوائف العشرة الأوائل، وكانت طائفة عريقة. أُعيد تشكيلها اليوم، في انتظار نهضتها. كانت إمبراطورية رياح النور أولى خطواتها.
لم تكن طائفة الشورى من بين الطوائف العشرة الأوائل، وكانت طائفة عريقة. أُعيد تشكيلها اليوم، في انتظار نهضتها. كانت إمبراطورية رياح النور أولى خطواتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
