تحت القوة التنينية لسكين المطبخ المصنوع من عظم التنين الذهبي، تحولت عيون سمكة التنين الشيطانية فجأة إلى اللون الأحمر مرة أخرى عندما أطلقت صرخة اخترقت مدينة الجنوب.
كان شياو كيتشنغ ثالثًا في عائلة شياو. لم تكن مكانته تُذكر في العائلة، لأن لديهم شياو منغ وشياو كي أون… لقد ضُيِّقت مكانته كثيرًا بفعل إشعاع الاثنين الآخرين.
لا تُقارن فطنته التجارية بذكاء شياو كيون، ولا بثقافته بثقافة شياو مينغ. يُمكن القول إنه كان دائمًا في موقفٍ حرجٍ مع عائلة شياو، ولكنه في الوقت نفسه… كان طموحًا للغاية.
عندما رأى مخالب السمكة الشيطانية الضخمة على وشك أن تُسحق شياو كيون وتُصبح فطيرة لحم، لم يشعر بوخزة حزن تُذكر، بل غمرته حماسة لا حدود لها كالماء المتدفق.
كانت رائحة الدم القوية مشبعة برائحة العفن الصادرة من جسد شياو كيون.
“إذا مات شياو كي يون… سأكون خليفة عائلة شياو في المدينة الجنوبية!” كان الحماس واضحًا في عيون شياو كيتشنغ.
شتم ظلٌّ بصوتٍ أجشّ من الغضب، وظهر في يده قوسٌ مقوسٌ حادّ. انحنى وسحب خيط القوس. بجانبه، أخرج ظلّان قنينة اليشم السوداء، وسكبا منها بعض الحبيبات، ووضعاها على رأس السهم.
لم يُعر بو فانغ، الذي كان يركض خارجًا، أي اهتمام. أليس هذا الشاب في نفس عمر شياو يانيو؟ كيف يُمكنه أن يصمد أمام مخلب سمكة شيطانية من الصف السابع؟ من ظن نفسه؟ حتى شياو مينغ لم يكن سوى ملك معركة عندما كان في عمر شياو يانيو.
كان بو فانغ بلا تعبير وهو يمسك بمقبض سكين مطبخ التنين الذهبي بكلتا يديه. كان هناك وميض ساطع قوي على قمة السكين المتوهج. تناثر الإشراق الضبابي وهو يلف جسده.
لذلك، أظهر نظرة سخرية، وسخر من بو فانغ لمبالغته في تقدير قدراته والبحث عن الموت بنفسه.
ارتجف قلب شياو يانيو. كانت تأمل أن يُبادر الزعيم بو، لكنها لم تُرِد أن يُصيبه مكروه… لم يخطر ببالها قط أن بو فانغ سيُهاجمها شخصيًا. ألم يُدرك مدى رعب تلك السمكة الشيطانية؟ لم يكن نسخة بشرية من وايتي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحركت شخصية بو فانغ بسرعة البرق. انبعثت طاقة حقيقية من أسفل قدميه وهو يحطم بلاط السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، اتسعت عينا شياو يو اليائستان بريقًا لا حدود له. بدأ يقفز على السطح، مشيرًا إلى البعيد وهو يصرخ بصوت عالٍ. كان متحمسًا للغاية.
كأن كيانه كله تحول إلى خيط أسود. في لحظة، انطلق مسرعًا عبر الفراغ بوجهٍ جادٍّ وصارم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن الجو أصبح خانقًا ومكتئبًا إلى حد ما في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، اتسعت عينا شياو يو اليائستان بريقًا لا حدود له. بدأ يقفز على السطح، مشيرًا إلى البعيد وهو يصرخ بصوت عالٍ. كان متحمسًا للغاية.
تصاعد دخان أخضر من يد بو فانغ. ثم انقبضت حدقتا عينيه وهو يستنشق نفسًا عميقًا.
لم يعد شياو كيون يحتمل، فأطلق عواءً بائسًا. بدأ لحم جسده يتعفن بسرعة، مُصدرًا رائحة كريهة كريهة… جعلت الرائحة بو فانغ، الذي كان يقترب تدريجيًا، يعقد حاجبيه إذ شعر بألفة منها.
رغم قلة سلالته التنينية، إلا أنه لا يزال يمتلك مسحة من دم التنين. علاوة على ذلك، مع ازدياد تدريب بو فانغ، أصبحت قدرة سكين مطبخ عظم التنين الذهبي على قمع الوحش الروحي أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شياو يو قد سقط على الأرض بضعف. لم يكن على وجهه أي أثر للون. والده… هل كان سيُحوّله ذلك الوحش إلى لحم مفروم حقًا؟!
ووش!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوّى صوتٌ عالٍ. ومع الاهتزاز العنيف على الأرض، ارتفعت مياه النهر إلى أمواجٍ هائجةٍ كالمدّ الجارف.
لذلك، أظهر نظرة سخرية، وسخر من بو فانغ لمبالغته في تقدير قدراته والبحث عن الموت بنفسه.
شعر الجميع بضعف معنوياتهم وهم يحدقون فجأةً في المكان الذي كان فيه شياو كيون. في هذه اللحظة… كان المكان قد اكتنفه بالفعل مخلب كبير مغطى بقشور سمك لامعة.
تحول وجه شياو يانيو إلى شحوبٍ قاتل. هل كان سينتهي الأمر هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد صدى طنين مع صوت تمزق في السحب.
لم يُعر بو فانغ، الذي كان يركض خارجًا، أي اهتمام. أليس هذا الشاب في نفس عمر شياو يانيو؟ كيف يُمكنه أن يصمد أمام مخلب سمكة شيطانية من الصف السابع؟ من ظن نفسه؟ حتى شياو مينغ لم يكن سوى ملك معركة عندما كان في عمر شياو يانيو.
كان شياو كيتشنغ ثالثًا في عائلة شياو. لم تكن مكانته تُذكر في العائلة، لأن لديهم شياو منغ وشياو كي أون… لقد ضُيِّقت مكانته كثيرًا بفعل إشعاع الاثنين الآخرين.
كان شياو يو قد سقط على الأرض بضعف. لم يكن على وجهه أي أثر للون. والده… هل كان سيُحوّله ذلك الوحش إلى لحم مفروم حقًا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في اللحظة التالية، حدث شيء ما، مما جعلهم أكثر ذهولاً!
في الأسفل، تجمع أفراد عائلة شياو. باستثناء شياو كيتشنغ الذي بدا متحمسًا بعض الشيء، كان الجميع غارقين في الحزن. أمسكت لين تشين إير بصدرها وشحبت شفتاها بشدة. تدحرجت عيناها وأغمي عليها.
“عواء!!!”
لم يكن جسدها الضعيف قادرًا على تحمل الحزن الشديد لرؤية زوجها يتحول إلى لحم مفروم أمام عينيها.
ولكن في هذه اللحظة بالذات، لم يكن انتباه الجميع منصبا على شياو كيون، بل على الشاب الذي يمسك بسكين المطبخ الخاص به والذي لم يكن مصبوغا باللون الأحمر على الرغم من حقيقة أنه كان يقف في وسط المطر الدموي.
“عواء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زمجرت عيون سمكة التنين الشيطانية الحمراء القرمزية. وسقطت عيناها على المخلب الذي استخدمته لسحق النملة. وظهرت علامات حيرة في عينيها القرمزيتين.
كأن كيانه كله تحول إلى خيط أسود. في لحظة، انطلق مسرعًا عبر الفراغ بوجهٍ جادٍّ وصارم.
فجأة، أصابه ألم حاد جعل قلبه ينبض بقوة هائلة. كان الألم لا يُطاق، فصرخ بصوت عالٍ.
شرطة مائلة…
خارج المدينة الجنوبية.
فجأةً، انبثق شعاعٌ ذهبيٌّ ساطعٌ من تحت مخلبه. واحدًا تلو الآخر، برزت أشعةٌ ضوئيةٌ كزهرة لوتسٍ مُزهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطع!!!
“إذا مات شياو كي يون… سأكون خليفة عائلة شياو في المدينة الجنوبية!” كان الحماس واضحًا في عيون شياو كيتشنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوتٌ هشٌّ وصل إلى آذان الجميع. ارتجفت قلوبهم وتقلصت أعينهم قليلاً. انفرجت أفواههم قليلاً وهم ينظرون إلى المكان البعيد في ذهول.
لم يمض وقت طويل بعد أن صرخت سمكة التنين الشيطانية بشكل بائس، حتى تحطم مخلبها!
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
هبَّ نسيمٌ عنيفٌ بسرعة. تدفق الدم القرمزي في كل مكان كما لو كانت هناك عاصفةٌ مطرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت على الأرض شخصية تحمل سكين مطبخ ذهبيًا كبيرًا. انفصلت ربطة شعره بينما كان شعره يرفرف بفوضى.
علق صوت الزئير الذي أطلقته السمكة الشيطانية على الفور. وبدأت عينها تدور بلا انقطاع. وفي خضم هذا الجنون، كانت هناك آثار رعب.
كان بو فانغ بلا تعبير وهو يمسك بمقبض سكين مطبخ التنين الذهبي بكلتا يديه. كان هناك وميض ساطع قوي على قمة السكين المتوهج. تناثر الإشراق الضبابي وهو يلف جسده.
كانت وجوه الظلال الخمسة مليئةً بتعبيرات عدم التصديق تحت حجبهم. من كان هذا الشخص تحديدًا؟ كيف جعل الوحش الروحي من الصف السابع يرتعد خوفًا؟
نزل الدم بغزارة ولكن تم صد كل قطرة منه.
شعر الجميع بضعف معنوياتهم وهم يحدقون فجأةً في المكان الذي كان فيه شياو كيون. في هذه اللحظة… كان المكان قد اكتنفه بالفعل مخلب كبير مغطى بقشور سمك لامعة.
تحت سيل الدماء، لا تزال شخصية بو فانغ تبدو نظيفة للغاية، كما لو كان لوتسًا فخورًا وهادئًا وأنيقًا.
ارتجف قلب شياو يانيو. كانت تأمل أن يُبادر الزعيم بو، لكنها لم تُرِد أن يُصيبه مكروه… لم يخطر ببالها قط أن بو فانغ سيُهاجمها شخصيًا. ألم يُدرك مدى رعب تلك السمكة الشيطانية؟ لم يكن نسخة بشرية من وايتي…
لم يتوقف صراخ شياو كيون البائس. غمر المطر الدموي جسده بالكامل، محوّلاً إياه إلى إنسانٍ دموي.
لم يمض وقت طويل بعد أن صرخت سمكة التنين الشيطانية بشكل بائس، حتى تحطم مخلبها!
لقد رأوا سمكة التنين المتفجر الشيطانية التي تم قطع مخلبها تتراجع خطوة وهي تزأر في بو فانغ بفم مليء بالأسنان الحادة.
كانت رائحة الدم القوية مشبعة برائحة العفن الصادرة من جسد شياو كيون.
زمجرت عيون سمكة التنين الشيطانية الحمراء القرمزية. وسقطت عيناها على المخلب الذي استخدمته لسحق النملة. وظهرت علامات حيرة في عينيها القرمزيتين.
ولكن في هذه اللحظة بالذات، لم يكن انتباه الجميع منصبا على شياو كيون، بل على الشاب الذي يمسك بسكين المطبخ الخاص به والذي لم يكن مصبوغا باللون الأحمر على الرغم من حقيقة أنه كان يقف في وسط المطر الدموي.
لا تُقارن فطنته التجارية بذكاء شياو كيون، ولا بثقافته بثقافة شياو مينغ. يُمكن القول إنه كان دائمًا في موقفٍ حرجٍ مع عائلة شياو، ولكنه في الوقت نفسه… كان طموحًا للغاية.
“هذا الرجل اللعين… لماذا يتدخل في شؤون الآخرين بهذه الطريقة؟” صرخ شياو كيتشنغ غاضبًا وهو يقبض قبضته.
شرطة مائلة…
“بضربة واحدة، قطع مخلب سمكة التنين الشيطانية المتفجرة… دفاع الحيوان مُرعبٌ للغاية، ومع ذلك بدا أشبه بورقٍ مُعجن! عاجزٌ عن صد ضربةٍ واحدة! مُرعبٌ للغاية!”
لحسن الحظ، لم يلاحظ الكثيرون نظرته الساخرة، وإلا لكان الأمر أكثر إحراجًا بالنسبة له.
ارتجفت أفواه جميع أباطرة المعركة، وضاقت أعينهم. امتلأت دهشتهم.
“وسيم! كبير السن رائع جدًا!! رائع جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!!
كانوا واضحين تمامًا بشأن صعوبة دفاع تلك السمكة الشيطانية. فقد جمعوا عشرة خبراء من إمبراطور المعركة لمهاجمتها، ولم يتمكنوا إلا من ترك أثر على رأس الوحش. لكن هذا الشاب استخدم سكين مطبخ لقطع مخلب تلك السمكة الشيطانية!
رغم قلة سلالته التنينية، إلا أنه لا يزال يمتلك مسحة من دم التنين. علاوة على ذلك، مع ازدياد تدريب بو فانغ، أصبحت قدرة سكين مطبخ عظم التنين الذهبي على قمع الوحش الروحي أقوى.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
غررر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، اتسعت عينا شياو يو اليائستان بريقًا لا حدود له. بدأ يقفز على السطح، مشيرًا إلى البعيد وهو يصرخ بصوت عالٍ. كان متحمسًا للغاية.
شعر جميع خبراء معركة الإمبراطور باهتزاز أجسادهم حيث بدأ دمائهم في الغليان!
لم يمض وقت طويل بعد أن صرخت سمكة التنين الشيطانية بشكل بائس، حتى تحطم مخلبها!
اندفع إمبراطورٌ مُقاتل، تربطه علاقةٌ جيدةٌ نسبيًا بشياو كيون، وهبط بجانبه، الذي كان لا يزال يبكي بشدّة. سحبه بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المعركة التي كانت على وشك الحدوث… معركة كانت بالتأكيد ستكون معركة صعبة ومثيرة في نفس الوقت!
لم يعد شياو كيون يحتمل، فأطلق عواءً بائسًا. بدأ لحم جسده يتعفن بسرعة، مُصدرًا رائحة كريهة كريهة… جعلت الرائحة بو فانغ، الذي كان يقترب تدريجيًا، يعقد حاجبيه إذ شعر بألفة منها.
“الأخت يانيو! كبيرنا بخير! كبيرنا لا يزال على قيد الحياة، وأبي أيضًا!!”
تراجع أباطرة المعركة واحدًا تلو الآخر، ونزلوا على مسافة بعيدة. تطلعوا إلى المشهد بحماس، متشوقين للمعركة التي ستقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غررر!
فجأةً، اتسعت عينا شياو يو اليائستان بريقًا لا حدود له. بدأ يقفز على السطح، مشيرًا إلى البعيد وهو يصرخ بصوت عالٍ. كان متحمسًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شياو يانيو اندهشت أيضًا. نظرت ورأت مشهدًا يصعب نسيانه.
في خضمّ عاصفة الدماء، أمسك المالك بو بسكين المطبخ بوجهٍ غير مبالٍ. مهما كانت تلك السمكة الضخمة مخيفة، لم تُخيف بو فانغ إطلاقًا.
“وسيم! كبير السن رائع جدًا!! رائع جدًا!”
شرطة مائلة…
رقص شياو يو، مشيرًا إلى فرحته، ولم يتمكن من الجلوس ساكنًا على الإطلاق.
جميع أفراد عائلة شياو كانوا في دهشة. ثم، واحدًا تلو الآخر، استنشقوا هواءً باردًا وارتسمت على وجوههم ابتسامة فرح. نجا شياو كيون… كان بخير!
كان شياو كيتشنغ قبيحًا كما لو كان مصابًا بالإمساك. كان فمه يرتجف. لم يكن يدري ماذا يقول. ربما، مهما قال، سيكون بلا فائدة… قبل لحظة، كان لا يزال يسخر من بو فانغ لمبالغته في تقدير قدراته. في اللحظة التالية، استخدم بو فانغ سكينًا وقطع مخلب سمكة التنين الشيطاني المتفجر بسهولة. أليست هذه مجرد صفعة قوية على وجهه؟
كان شياو كيتشنغ قبيحًا كما لو كان مصابًا بالإمساك. كان فمه يرتجف. لم يكن يدري ماذا يقول. ربما، مهما قال، سيكون بلا فائدة… قبل لحظة، كان لا يزال يسخر من بو فانغ لمبالغته في تقدير قدراته. في اللحظة التالية، استخدم بو فانغ سكينًا وقطع مخلب سمكة التنين الشيطاني المتفجر بسهولة. أليست هذه مجرد صفعة قوية على وجهه؟
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
لحسن الحظ، لم يلاحظ الكثيرون نظرته الساخرة، وإلا لكان الأمر أكثر إحراجًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا الرجل اللعين… لماذا يتدخل في شؤون الآخرين بهذه الطريقة؟” صرخ شياو كيتشنغ غاضبًا وهو يقبض قبضته.
خارج المدينة الجنوبية.
شياو كيون لم يمت، ومكانته في عائلة شياو ستبقى كما كانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، اتسعت عينا شياو يو اليائستان بريقًا لا حدود له. بدأ يقفز على السطح، مشيرًا إلى البعيد وهو يصرخ بصوت عالٍ. كان متحمسًا للغاية.
ووش ووش ووش!!
تراجع أباطرة المعركة واحدًا تلو الآخر، ونزلوا على مسافة بعيدة. تطلعوا إلى المشهد بحماس، متشوقين للمعركة التي ستقع.
“بضربة واحدة، قطع مخلب سمكة التنين الشيطانية المتفجرة… دفاع الحيوان مُرعبٌ للغاية، ومع ذلك بدا أشبه بورقٍ مُعجن! عاجزٌ عن صد ضربةٍ واحدة! مُرعبٌ للغاية!”
كان شياو كيتشنغ ثالثًا في عائلة شياو. لم تكن مكانته تُذكر في العائلة، لأن لديهم شياو منغ وشياو كي أون… لقد ضُيِّقت مكانته كثيرًا بفعل إشعاع الاثنين الآخرين.
ولكن في اللحظة التالية، حدث شيء ما، مما جعلهم أكثر ذهولاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رأوا سمكة التنين المتفجر الشيطانية التي تم قطع مخلبها تتراجع خطوة وهي تزأر في بو فانغ بفم مليء بالأسنان الحادة.
> ملاحظة من المترجم:
ضيّق بو فانغ عينيه، وأمسك بسكين مطبخه المصنوع من عظم التنين الذهبي بيده. أخرجه ووجّهه نحو السمكة.
علق صوت الزئير الذي أطلقته السمكة الشيطانية على الفور. وبدأت عينها تدور بلا انقطاع. وفي خضم هذا الجنون، كانت هناك آثار رعب.
لقد رأوا سمكة التنين المتفجر الشيطانية التي تم قطع مخلبها تتراجع خطوة وهي تزأر في بو فانغ بفم مليء بالأسنان الحادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام بو فانغ بتوزيع الطاقة في جسده، مما تسبب في انفجار الطاقة الحقيقية عندما تم ضخها في سكين المطبخ المصنوعة من عظم التنين الذهبي.
قطع!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح إشعاع سكين المطبخ أكثر ثراءً وأصبح الضغط المنتشر في الغلاف الجوي أكثر رعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شرب حتى الثمالة!!
“الأخت يانيو! كبيرنا بخير! كبيرنا لا يزال على قيد الحياة، وأبي أيضًا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت ضغط سكين المطبخ المخيف، بدا وكأن سمكة التنين الشيطاني المتفجرة، التي أصابها الهيجان، قد استعادت بعضًا من رشدها، إذ بدأت بالتراجع بلا هوادة. وبينما استمر ذيلها الضخم في التأرجح، امتلأت عيناها بالخوف.
“وسيم! كبير السن رائع جدًا!! رائع جدًا!”
فجأةً، انبثق شعاعٌ ذهبيٌّ ساطعٌ من تحت مخلبه. واحدًا تلو الآخر، برزت أشعةٌ ضوئيةٌ كزهرة لوتسٍ مُزهرة.
قوة تنينية! كانت تلك قوة تنينية!
تراجع أباطرة المعركة واحدًا تلو الآخر، ونزلوا على مسافة بعيدة. تطلعوا إلى المشهد بحماس، متشوقين للمعركة التي ستقع.
رغم قلة سلالته التنينية، إلا أنه لا يزال يمتلك مسحة من دم التنين. علاوة على ذلك، مع ازدياد تدريب بو فانغ، أصبحت قدرة سكين مطبخ عظم التنين الذهبي على قمع الوحش الروحي أقوى.
كأن كيانه كله تحول إلى خيط أسود. في لحظة، انطلق مسرعًا عبر الفراغ بوجهٍ جادٍّ وصارم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بما أنها استطاعت بلوغ الصف السابع، لم تكن هذه السمكة حمقاء. ففي السابق، تأثرت حكمتها بقوة غريبة، مما جعلها تغرق في جنون. وفي تلك اللحظة، وتحت وطأة القوة الوحشية، بدا الأمر كما لو أنها أُلقيت في قاع بحر جليدي؛ فقد استعادت صفاء ذهنها في غضون فترة وجيزة.
تصاعد دخان أخضر من يد بو فانغ. ثم انقبضت حدقتا عينيه وهو يستنشق نفسًا عميقًا.
خارج المدينة الجنوبية.
تحول وجه شياو يانيو إلى شحوبٍ قاتل. هل كان سينتهي الأمر هكذا؟
كانت وجوه الظلال الخمسة مليئةً بتعبيرات عدم التصديق تحت حجبهم. من كان هذا الشخص تحديدًا؟ كيف جعل الوحش الروحي من الصف السابع يرتعد خوفًا؟
“الأخت يانيو! كبيرنا بخير! كبيرنا لا يزال على قيد الحياة، وأبي أيضًا!!”
“اللعنة! دع هذا الوحش يركض بجنون! ما الذي تخاف منه؟!”
لم يمض وقت طويل بعد أن صرخت سمكة التنين الشيطانية بشكل بائس، حتى تحطم مخلبها!
شتم ظلٌّ بصوتٍ أجشّ من الغضب، وظهر في يده قوسٌ مقوسٌ حادّ. انحنى وسحب خيط القوس. بجانبه، أخرج ظلّان قنينة اليشم السوداء، وسكبا منها بعض الحبيبات، ووضعاها على رأس السهم.
شتم ظلٌّ بصوتٍ أجشّ من الغضب، وظهر في يده قوسٌ مقوسٌ حادّ. انحنى وسحب خيط القوس. بجانبه، أخرج ظلّان قنينة اليشم السوداء، وسكبا منها بعض الحبيبات، ووضعاها على رأس السهم.
ثم، وبينما كان يضحك بوقاحة، أطلق الظل القوس المرسوم بالكامل.
تحول وجه شياو يانيو إلى شحوبٍ قاتل. هل كان سينتهي الأمر هكذا؟
اندفع إمبراطورٌ مُقاتل، تربطه علاقةٌ جيدةٌ نسبيًا بشياو كيون، وهبط بجانبه، الذي كان لا يزال يبكي بشدّة. سحبه بعيدًا.
تردد صدى طنين مع صوت تمزق في السحب.
تحول وجه شياو يانيو إلى شحوبٍ قاتل. هل كان سينتهي الأمر هكذا؟
تحت سيل الدماء، لا تزال شخصية بو فانغ تبدو نظيفة للغاية، كما لو كان لوتسًا فخورًا وهادئًا وأنيقًا.
انطلق سهم بسرعة، واخترق ظهر سمكة التنين الشيطانية المرعبة.
تراجع أباطرة المعركة واحدًا تلو الآخر، ونزلوا على مسافة بعيدة. تطلعوا إلى المشهد بحماس، متشوقين للمعركة التي ستقع.
“عواء!!!”
ضيّق بو فانغ عينيه، وأمسك بسكين مطبخه المصنوع من عظم التنين الذهبي بيده. أخرجه ووجّهه نحو السمكة.
تحت القوة التنينية لسكين المطبخ المصنوع من عظم التنين الذهبي، تحولت عيون سمكة التنين الشيطانية فجأة إلى اللون الأحمر مرة أخرى عندما أطلقت صرخة اخترقت مدينة الجنوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت شخصية بو فانغ بسرعة البرق. انبعثت طاقة حقيقية من أسفل قدميه وهو يحطم بلاط السقف.
لم يعد شياو كيون يحتمل، فأطلق عواءً بائسًا. بدأ لحم جسده يتعفن بسرعة، مُصدرًا رائحة كريهة كريهة… جعلت الرائحة بو فانغ، الذي كان يقترب تدريجيًا، يعقد حاجبيه إذ شعر بألفة منها.
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
“اللعنة! دع هذا الوحش يركض بجنون! ما الذي تخاف منه؟!”
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى مخالب السمكة الشيطانية الضخمة على وشك أن تُسحق شياو كيون وتُصبح فطيرة لحم، لم يشعر بوخزة حزن تُذكر، بل غمرته حماسة لا حدود لها كالماء المتدفق.
اذكروا الله:
رقص شياو يو، مشيرًا إلى فرحته، ولم يتمكن من الجلوس ساكنًا على الإطلاق.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
المعركة التي كانت على وشك الحدوث… معركة كانت بالتأكيد ستكون معركة صعبة ومثيرة في نفس الوقت!
لحسن الحظ، لم يلاحظ الكثيرون نظرته الساخرة، وإلا لكان الأمر أكثر إحراجًا بالنسبة له.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع إمبراطورٌ مُقاتل، تربطه علاقةٌ جيدةٌ نسبيًا بشياو كيون، وهبط بجانبه، الذي كان لا يزال يبكي بشدّة. سحبه بعيدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		