مرارة الشاي الطفيفة صفّت ذهنه وأضاءت عينيه. “الشاي، ليس سيئًا.”
في قلب البراري، كانت هناك مدينةٌ زاخرةٌ بالمباني. كانت محاطةً بأسوارٍ سميكةٍ بُنيت لحمايتها. وداخل المدينة، كانت هناك صفوفٌ متتاليةٌ من المنازل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف شنغ مو أمام البرج. تفحصه العجوزان الجالسان في الطابق العلوي من البرج قبل أن يسمحا له بالمرور. شكرهما ودخل البرج. صعد الدرج الحلزوني ولم يتوقف حتى وصل إلى قمته.
في قلب هذه المدينة، كان هناك برج أسود يبدو وكأنه مصنوع من سبيكة معدنية، وكانت كل طابق من طوابقه تبدو مذهلة. كان اللون الأسود للبرج يوحي بنمط معماري بسيط للغاية وغير مزخرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر بريق متحمس عيني شينغ مو قبل أن يمر بسرعة وهو يضع يديه باحترام.
وقف شنغ مو أمام البرج. تفحصه العجوزان الجالسان في الطابق العلوي من البرج قبل أن يسمحا له بالمرور. شكرهما ودخل البرج. صعد الدرج الحلزوني ولم يتوقف حتى وصل إلى قمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على كل ذلك، كان هذا الشاب ثريًا بلا شك. ربما كان مجرد زير نساء من العاصمة جاء إلى هنا للتسلية.
هناك، لم تكن هناك سوى غرفة واحدة. تمتم شنغ مو ببعض الكلمات، فانفتح الباب الفولاذي المُحكم الإغلاق، مُصدرًا صوتًا عاليًا. دخل الغرفة باحترام، فوجد نفسه يُحدق في ظلام دامس.
عملت العمة ليو في هذه الصناعة لسنوات عديدة واكتسبت مهارات حادة في التعرف على الرجال الأثرياء بمجرد النظر إلى ملابسهم ومزاجهم.
“الشيخ العظيم شيا يو… أنا، شنغ مو، أطلب حضورك بتواضع.” خفض شنغ مو رأسه واحترمه وهو يدخل هذه الغرفة المظلمة والواسعة.
جلست العمة ليو بجانب الطاولة وابتسمت وأشارت إلى سيدتين جميلتين صغيرتين لتأتيا.
شرب حتى الثمالة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا سيدي الشاب، هذه أشهر أطباق المدينة الجنوبية. حساء زهرة اللوتس، طعمه لذيذ جدًا. هذا سمك حلو مخمور. هذا جذر لوتس مُذكّر…” أشار تشون هوا إلى كل طبق وقدّمه إلى بو فانغ.
هبت رياحٌ قوية. ظهر من الظلام رجلٌ مفتول العضلات، وخرج ببطء. بدا ضخمًا، حتى بالمقارنة مع شيا دا. عند النظر إلى عضلاته، لا يسع المرء إلا أن يشعر بالضغط والتهديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبر بريق متحمس عيني شينغ مو قبل أن يمر بسرعة وهو يضع يديه باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا سيد المعبد الشاب شنغ، لماذا أتيت إلى هنا؟” كان جسد شيا يو ضخمًا كوحش شرس، ومع ذلك فإن خطواته بالكاد أحدثت صوتًا، كما لو كان يحوم بدلاً من المشي.
نظر تشون هوا وتشيو يوي بدهشة إلى بو فانغ، الذي كان يتحدث بلا انقطاع، ولم يستطع التوقف عن التذمر. انفرجت أفواه الخادمات اللواتي يقمن بتحضير الأطباق، غير عارفات كيف يتصرفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر بريق متحمس عيني شينغ مو قبل أن يمر بسرعة وهو يضع يديه باحترام.
“الشيخ العظيم شيا دا… مات،” أجاب شنغ مو بصوت مليء بالحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، امتلأ الوحش غضبًا وغضبًا. حدّق وقال ببرود: “ماذا قلتَ للتو؟ مع أن شيا دا قد يكون أخي الأصغر، إلا أنه لا يزال بمستوى سيد الحرب. كيف يموت بهذه السهولة؟ ليس كأنه بلا عقل. حتى أنني حذرته من استفزاز تلك الوحوش العجوزة القليلة. لماذا يموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتغير تعبير بو فانغ رغم شعوره بالقلق. مكانٌ فاسق، هاه… بدا رائعًا، لكن كيف كان طعامه؟ هل يوجد أي مأكولات محلية شهية هناك؟
ارتجف شنغ مو وتصبب عرق بارد على ظهره. كان شيا يو شيخًا عظيمًا في معبد الآلهة الثلاثة في الأراضي البرية… وغني عن القول، كان مستوى زراعته لا يُصدق. لقد بلغ مرتبة سيد الحرب منذ سنوات، وكان على وشك أن يصبح كائنًا حارقا. لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين، ولا أحد يعرف مستوى زراعته الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر بريق متحمس عيني شينغ مو قبل أن يمر بسرعة وهو يضع يديه باحترام.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
شرح شينغ مو بخوفٍ لشيا يو الغاضبة ما حدث في إمبراطورية رياح النور، ثم أطبق شفتيه بإحكام. كان خوفه ناجمًا عن نية القتل الباردة الجليدية التي أطلقها الرجل الضخم أمامه، حتى أن الهواء من حوله بدا وكأنه يتجمد من الخوف.
في قلب البراري، كانت هناك مدينةٌ زاخرةٌ بالمباني. كانت محاطةً بأسوارٍ سميكةٍ بُنيت لحمايتها. وداخل المدينة، كانت هناك صفوفٌ متتاليةٌ من المنازل.
“يجرؤ على قتل أخي… حتى لو كان كائنًا خارقا، فسيدفع الثمن!” صر شيا يو على أسنانه، وعيناه تحمران بنية القتل.
رجلٌ ناضجٌ مثلك يزور بيت دعارة عطر الربيع لمجرد تذوق الطعام؟ ما رأيكَ في إظهار بعض الطموح؟ هذا ما كانت ستقوله على الأرجح لو عرفت.
…
ثم نظر إلى شنغ مو وصرخ ببرود، “اذهب إلى الخارج!”
آه؟ السيد الشاب جائع؟ سيُحضّر هذا الخادم طعامًا فورًا. ضحك تشون هوا بذهول وغادر الغرفة.
شحب شنغ مو. نظر إلى شيا يو المخيف، ورغم حزنه، غادر دون أن ينطق بكلمة. غادر البرج، وكان وجهه داكنًا كظلام الليل. لكنه في النهاية ضحك. ضحك ضحكة صاخبة، حتى بدا أن صدى ضحكه يتردد في الهواء من حوله.
“أوه… تذكر أن تحضر طبقًا واحدًا من كل طبق، خاصةً إذا كان تخصصًا في مدينة جنوبية.” أضاف بو فانغ وهو ينظر إلى جسد تشون هوا المتمايل.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرح شينغ مو بخوفٍ لشيا يو الغاضبة ما حدث في إمبراطورية رياح النور، ثم أطبق شفتيه بإحكام. كان خوفه ناجمًا عن نية القتل الباردة الجليدية التي أطلقها الرجل الضخم أمامه، حتى أن الهواء من حوله بدا وكأنه يتجمد من الخوف.
عملت العمة ليو في هذه الصناعة لسنوات عديدة واكتسبت مهارات حادة في التعرف على الرجال الأثرياء بمجرد النظر إلى ملابسهم ومزاجهم.
يستطيع بو فانغ أن يشهد بكل تأكيد أنه، في تلك اللحظة، قد دخل بالفعل ما يُسمى “جنة الإنسان”. يُقال إن جيانغنان في الصين كانت موطنًا للزانيين. ويمكن اعتبار هذه المدينة الجنوبية أيضًا منطقة جنوبية لإمبراطورية رياح النور – وبهذا المعنى، بدا أن المكانين متداخلان، ليس فقط من حيث الموقع، بل أيضًا من حيث أساليبهما في الزانيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إلى شنغ مو وصرخ ببرود، “اذهب إلى الخارج!”
في العاصمة، كان لا بد للأماكن مثل بيوت الدعارة أن تكون أكثر تحفظًا لأن هذا هو المكان الذي يعيش فيه ابن الحظ.
كان بو فانغ طاهيًا شابًا طموحًا في عالمه السابق، عالمًا مُثقلًا بالمسؤوليات. وبطبيعة الحال، لم يكن لديه وقت لمثل هذه الأماكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشون هوا، الذي خرج للتو من الغرفة، ترنح، “سيدي الشاب، أنت مضحك للغاية.”
لكن الآن، وجد نفسه في مكانٍ مظللٍ مُجددٍ بإتقان، حتى أنه يُضاهي مجمع القصر. فلا عجب أن تُعتبر المدينة الجنوبية أرض الثراء في إمبراطورية رياح النور. كان فيها بالفعل الكثير من الأغنياء.
جلست العمة ليو بجانب الطاولة وابتسمت وأشارت إلى سيدتين جميلتين صغيرتين لتأتيا.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
لم يتغير تعبير بو فانغ رغم شعوره بالقلق. مكانٌ فاسق، هاه… بدا رائعًا، لكن كيف كان طعامه؟ هل يوجد أي مأكولات محلية شهية هناك؟
لو كانت العمة ليو التي تجره معها الآن تعرف أفكاره الحقيقية … لربما كانت ستعطيه ضربة قوية على وجهه بحذائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ بو فانغ برأسه، والتقط عيدان تناول الطعام وأخذ قطعة من ما يسمى بجذر اللوتس التذكاري.
رجلٌ ناضجٌ مثلك يزور بيت دعارة عطر الربيع لمجرد تذوق الطعام؟ ما رأيكَ في إظهار بعض الطموح؟ هذا ما كانت ستقوله على الأرجح لو عرفت.
يا سيدي الشاب، لم تُخبر خادمك بالنكهة التي تُفضلها. أمرتنا العمة ليو بالعناية بك جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر بريق متحمس عيني شينغ مو قبل أن يمر بسرعة وهو يضع يديه باحترام.
صحيح أن قلبه خفق بشدة للحظة، لكن تعبير وجهه ظل هادئًا في معظمه رغم وجود مجموعة من الفتيات حوله. وسرعان ما أخذته العمة ليو إلى غرفة فخمة.
في قلب هذه المدينة، كان هناك برج أسود يبدو وكأنه مصنوع من سبيكة معدنية، وكانت كل طابق من طوابقه تبدو مذهلة. كان اللون الأسود للبرج يوحي بنمط معماري بسيط للغاية وغير مزخرف.
سيئ! جذور اللوتس قديمة جدًا، وقوامها سيئ جدًا. أضفتَ خلًا أكثر من اللازم…
جلست العمة ليو بجانب الطاولة وابتسمت وأشارت إلى سيدتين جميلتين صغيرتين لتأتيا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها زبونًا يأتي إلى بيت دعارة عطر الربيع ويطلب خصيصًا الأطباق المحلية الشهية … هل يظن أن هذا مطعم؟
“خدم هذا السيد الشاب. هذا السيد الشاب لديه ولع خاص، لذا تذكر أن تعطيه بعض النكهات الإضافية، فهمت؟”
“يجرؤ على قتل أخي… حتى لو كان كائنًا خارقا، فسيدفع الثمن!” صر شيا يو على أسنانه، وعيناه تحمران بنية القتل.
مرارة الشاي الطفيفة صفّت ذهنه وأضاءت عينيه. “الشاي، ليس سيئًا.”
لا تقلقي يا عمتي ليو. هذا السيد الشاب وسيمٌ جدًا، حتى أن قلب الخادمة يرتجف لمجرد التفكير في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إلى شنغ مو وصرخ ببرود، “اذهب إلى الخارج!”
شرب حتى الثمالة!
غطت العمة ليو فمها بمنديل وضحكت، “أيها الصغار، تذكروا أن تضبطوا أنفسكم، العمة ليو ستغادر أولاً. تشون هوا، تشيو يوي، الأمر متروك لكما الآن.”
بعد قليل، عادت تشون هوا، وخلفها بضع خادمات. جميعهن صغيرات السن، ووجوههن لا تزال تبدو بريئة.
في قلب البراري، كانت هناك مدينةٌ زاخرةٌ بالمباني. كانت محاطةً بأسوارٍ سميكةٍ بُنيت لحمايتها. وداخل المدينة، كانت هناك صفوفٌ متتاليةٌ من المنازل.
عملت العمة ليو في هذه الصناعة لسنوات عديدة واكتسبت مهارات حادة في التعرف على الرجال الأثرياء بمجرد النظر إلى ملابسهم ومزاجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرح شينغ مو بخوفٍ لشيا يو الغاضبة ما حدث في إمبراطورية رياح النور، ثم أطبق شفتيه بإحكام. كان خوفه ناجمًا عن نية القتل الباردة الجليدية التي أطلقها الرجل الضخم أمامه، حتى أن الهواء من حوله بدا وكأنه يتجمد من الخوف.
كان بو فانغ أنيق الملبس، ووجهه نظيفًا أيضًا. كانت ملابسه مصنوعة بوضوح من قماش باهظ الثمن. وبفضل حكمها الفطن، عرفت أنها صُنعت في فيلا حريرية بالعاصمة. كان الحرير المُصنّع هناك باهظ الثمن، وعادةً ما يعجز الشخص العادي عن شرائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح أن قلبه خفق بشدة للحظة، لكن تعبير وجهه ظل هادئًا في معظمه رغم وجود مجموعة من الفتيات حوله. وسرعان ما أخذته العمة ليو إلى غرفة فخمة.
مرارة الشاي الطفيفة صفّت ذهنه وأضاءت عينيه. “الشاي، ليس سيئًا.”
بناءً على كل ذلك، كان هذا الشاب ثريًا بلا شك. ربما كان مجرد زير نساء من العاصمة جاء إلى هنا للتسلية.
في العاصمة، كان لا بد للأماكن مثل بيوت الدعارة أن تكون أكثر تحفظًا لأن هذا هو المكان الذي يعيش فيه ابن الحظ.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
لو لم يكن لمكانته المزعومة، فلن تكون قد أمسكت ببو فانغ، بغض النظر عن مدى وسامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر بالجوع قليلاً. هل لديكِ شيء لذيذ لتأكليه هنا؟” نظر بو فانغ إلى تشيو يوي.
تفرق الحشد وساد الهدوء المكان. شعر بو فانغ براحة أكبر، والتقط أنفاسه أخيرًا.
يا سيدي الصغير، سمعت من العمة ليو أن لديك ذوقًا فريدًا؟ كانت تشون هوا فتاة صغيرة جدًا. بشرتها بيضاء كالثلج، ونظرت إلى بو فانغ بعينيها الجروتين.
كل واحد منهم جاء مع طبق عطري من شأنه أن يضفي بريقًا على معظم الناس.
سيد شاب وسيم كان محبوبًا جدًا من قبل العمة ليو، كيف لا تتأثر.
“هذا كل شيء. أحضره ويرجى تقديم الأطباق قريبًا”، صاح بو فانغ.
قد لا نكون الفتاتين الأكثر شهرة، لكن جمالنا ليس بالقليل. علاوة على ذلك…” غيّرت تشيو يوي نظرها وسارت بجانب بو فانغ بخطوات صغيرة. وضعت يديها الرقيقتين على كتف بو فانغ، وهمست بهدوء: “نحن الأخوات لدينا جميع أنواع الأذواق أيضًا. ما تريدينه، سنوفره لكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بو فانغ طاهيًا شابًا طموحًا في عالمه السابق، عالمًا مُثقلًا بالمسؤوليات. وبطبيعة الحال، لم يكن لديه وقت لمثل هذه الأماكن.
يا سيدي الشاب، لم تُخبر خادمك بالنكهة التي تُفضلها. أمرتنا العمة ليو بالعناية بك جيدًا.
عبس بو فانغ عندما جعلته رائحة الحمر على تشيو يوي يعطس تقريبًا.
لكن بعد أن فرك أنفه، كتم ضحكته. ثم مسح الغرفة الفخمة بهدوء وسكب لنفسه كوبًا من الشاي الساخن. انبعثت رائحة شاي مركزة من الكوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشيخ العظيم شيا يو… أنا، شنغ مو، أطلب حضورك بتواضع.” خفض شنغ مو رأسه واحترمه وهو يدخل هذه الغرفة المظلمة والواسعة.
مرارة الشاي الطفيفة صفّت ذهنه وأضاءت عينيه. “الشاي، ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد صدم تشون هوا وتشيو يوي، ولم يفهم أي منهما الوضع على الإطلاق.
“أجواء بيت دعارة عطور الربيع هذه رائعة حقًا. لو كانت رائحة الروج أخف قليلًا، لكان الوضع أفضل بكثير. كل هذا اللون الوردي يُفسد المزاج حقًا.” فكّر بو فانغ في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرح شينغ مو بخوفٍ لشيا يو الغاضبة ما حدث في إمبراطورية رياح النور، ثم أطبق شفتيه بإحكام. كان خوفه ناجمًا عن نية القتل الباردة الجليدية التي أطلقها الرجل الضخم أمامه، حتى أن الهواء من حوله بدا وكأنه يتجمد من الخوف.
“أشعر بالجوع قليلاً. هل لديكِ شيء لذيذ لتأكليه هنا؟” نظر بو فانغ إلى تشيو يوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رأى العديد من الفتيات الجميلات، وكانت تشون هوا وتشيو يوي جميلتين للغاية أيضًا. ومع ذلك، بالمقارنة مع مصادر الكوارث مثل شياو يانيو وني يان… هاها.
آه؟ السيد الشاب جائع؟ سيُحضّر هذا الخادم طعامًا فورًا. ضحك تشون هوا بذهول وغادر الغرفة.
فجأة، امتلأ الوحش غضبًا وغضبًا. حدّق وقال ببرود: “ماذا قلتَ للتو؟ مع أن شيا دا قد يكون أخي الأصغر، إلا أنه لا يزال بمستوى سيد الحرب. كيف يموت بهذه السهولة؟ ليس كأنه بلا عقل. حتى أنني حذرته من استفزاز تلك الوحوش العجوزة القليلة. لماذا يموت؟”
جلست العمة ليو بجانب الطاولة وابتسمت وأشارت إلى سيدتين جميلتين صغيرتين لتأتيا.
“أوه… تذكر أن تحضر طبقًا واحدًا من كل طبق، خاصةً إذا كان تخصصًا في مدينة جنوبية.” أضاف بو فانغ وهو ينظر إلى جسد تشون هوا المتمايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر بريق متحمس عيني شينغ مو قبل أن يمر بسرعة وهو يضع يديه باحترام.
تشون هوا، الذي خرج للتو من الغرفة، ترنح، “سيدي الشاب، أنت مضحك للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إلى شنغ مو وصرخ ببرود، “اذهب إلى الخارج!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها زبونًا يأتي إلى بيت دعارة عطر الربيع ويطلب خصيصًا الأطباق المحلية الشهية … هل يظن أن هذا مطعم؟
“يجرؤ على قتل أخي… حتى لو كان كائنًا خارقا، فسيدفع الثمن!” صر شيا يو على أسنانه، وعيناه تحمران بنية القتل.
“أجواء بيت دعارة عطور الربيع هذه رائعة حقًا. لو كانت رائحة الروج أخف قليلًا، لكان الوضع أفضل بكثير. كل هذا اللون الوردي يُفسد المزاج حقًا.” فكّر بو فانغ في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على كل ذلك، كان هذا الشاب ثريًا بلا شك. ربما كان مجرد زير نساء من العاصمة جاء إلى هنا للتسلية.
كل واحد منهم جاء مع طبق عطري من شأنه أن يضفي بريقًا على معظم الناس.
نظرت تشيو يوي إلى بو فانغ، الذي كان يرتشف الشاي، وسارت خلفه. دلكته بكفيها الرقيقتين على كتفه.
يا سيدي الشاب، لم تُخبر خادمك بالنكهة التي تُفضلها. أمرتنا العمة ليو بالعناية بك جيدًا.
في اللحظة التي دلك فيها بو فانغ كتفيه، شعر بشيء غريب. على الفور، انكشفت حيرة وجهه، وسعل سعالاً جافاً. “مهلاً… أوقفوا التدليك، إنه أمرٌ مُرعب. افتحوا الباب، دميتي لا تزال بالخارج، أدخلوها.”
رجلٌ ناضجٌ مثلك يزور بيت دعارة عطر الربيع لمجرد تذوق الطعام؟ ما رأيكَ في إظهار بعض الطموح؟ هذا ما كانت ستقوله على الأرجح لو عرفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشيو يوي كانت مذهولة. دمية؟
فتحت تشيو يوي الباب، وقفزت إلى الوراء تقريبًا من الخوف عندما رأت كتلة الدهون الحديدية ذات العيون الحمراء تقف عند المدخل.
يا سيدي الصغير، سمعت من العمة ليو أن لديك ذوقًا فريدًا؟ كانت تشون هوا فتاة صغيرة جدًا. بشرتها بيضاء كالثلج، ونظرت إلى بو فانغ بعينيها الجروتين.
كل واحد منهم جاء مع طبق عطري من شأنه أن يضفي بريقًا على معظم الناس.
“هذا كل شيء. أحضره ويرجى تقديم الأطباق قريبًا”، صاح بو فانغ.
وضع جذر اللوتس في فمه، فوجد طعمه مقرمشًا وحامضًا. عبس بو فانغ على الفور.
في قلب البراري، كانت هناك مدينةٌ زاخرةٌ بالمباني. كانت محاطةً بأسوارٍ سميكةٍ بُنيت لحمايتها. وداخل المدينة، كانت هناك صفوفٌ متتاليةٌ من المنازل.
بعد أن قاد تشيو يوي وايتي إلى الغرفة، أصبح الجو فيها أقل سحرًا. وجدت تشيو يوي المشهد غريبًا حقًا…
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها زبونًا يأتي إلى بيت دعارة عطر الربيع ويطلب خصيصًا الأطباق المحلية الشهية … هل يظن أن هذا مطعم؟
> ملاحظة من المترجم:
“هل هؤلاء الناس هنا حقًا لزيارات إلى بيت الدعارة؟ لماذا يبدو هذا الوضع غريبًا بعض الشيء؟” فكرت في نفسها.
سيئ! جذور اللوتس قديمة جدًا، وقوامها سيئ جدًا. أضفتَ خلًا أكثر من اللازم…
بعد قليل، عادت تشون هوا، وخلفها بضع خادمات. جميعهن صغيرات السن، ووجوههن لا تزال تبدو بريئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد لا نكون الفتاتين الأكثر شهرة، لكن جمالنا ليس بالقليل. علاوة على ذلك…” غيّرت تشيو يوي نظرها وسارت بجانب بو فانغ بخطوات صغيرة. وضعت يديها الرقيقتين على كتف بو فانغ، وهمست بهدوء: “نحن الأخوات لدينا جميع أنواع الأذواق أيضًا. ما تريدينه، سنوفره لكِ.”
تفرق الحشد وساد الهدوء المكان. شعر بو فانغ براحة أكبر، والتقط أنفاسه أخيرًا.
كل واحد منهم جاء مع طبق عطري من شأنه أن يضفي بريقًا على معظم الناس.
تفرق الحشد وساد الهدوء المكان. شعر بو فانغ براحة أكبر، والتقط أنفاسه أخيرًا.
يا سيدي الشاب، هذه أشهر أطباق المدينة الجنوبية. حساء زهرة اللوتس، طعمه لذيذ جدًا. هذا سمك حلو مخمور. هذا جذر لوتس مُذكّر…” أشار تشون هوا إلى كل طبق وقدّمه إلى بو فانغ.
نظر بو فانغ إلى هذه الأطباق وأخذ نفسًا عميقًا. شعرت براحة أكبر عند رؤيتها.
في قلب هذه المدينة، كان هناك برج أسود يبدو وكأنه مصنوع من سبيكة معدنية، وكانت كل طابق من طوابقه تبدو مذهلة. كان اللون الأسود للبرج يوحي بنمط معماري بسيط للغاية وغير مزخرف.
في قلب البراري، كانت هناك مدينةٌ زاخرةٌ بالمباني. كانت محاطةً بأسوارٍ سميكةٍ بُنيت لحمايتها. وداخل المدينة، كانت هناك صفوفٌ متتاليةٌ من المنازل.
يا سيدي الشاب، هذه أشهر أطباق المدينة الجنوبية. حساء زهرة اللوتس، طعمه لذيذ جدًا. هذا سمك حلو مخمور. هذا جذر لوتس مُذكّر…” أشار تشون هوا إلى كل طبق وقدّمه إلى بو فانغ.
سيئ! جذور اللوتس قديمة جدًا، وقوامها سيئ جدًا. أضفتَ خلًا أكثر من اللازم…
رجلٌ ناضجٌ مثلك يزور بيت دعارة عطر الربيع لمجرد تذوق الطعام؟ ما رأيكَ في إظهار بعض الطموح؟ هذا ما كانت ستقوله على الأرجح لو عرفت.
أومأ بو فانغ برأسه، والتقط عيدان تناول الطعام وأخذ قطعة من ما يسمى بجذر اللوتس التذكاري.
رجلٌ ناضجٌ مثلك يزور بيت دعارة عطر الربيع لمجرد تذوق الطعام؟ ما رأيكَ في إظهار بعض الطموح؟ هذا ما كانت ستقوله على الأرجح لو عرفت.
وضع جذر اللوتس في فمه، فوجد طعمه مقرمشًا وحامضًا. عبس بو فانغ على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا سيدي الشاب، هذه أشهر أطباق المدينة الجنوبية. حساء زهرة اللوتس، طعمه لذيذ جدًا. هذا سمك حلو مخمور. هذا جذر لوتس مُذكّر…” أشار تشون هوا إلى كل طبق وقدّمه إلى بو فانغ.
سيئ! جذور اللوتس قديمة جدًا، وقوامها سيئ جدًا. أضفتَ خلًا أكثر من اللازم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذكروا الله:
نظر تشون هوا وتشيو يوي بدهشة إلى بو فانغ، الذي كان يتحدث بلا انقطاع، ولم يستطع التوقف عن التذمر. انفرجت أفواه الخادمات اللواتي يقمن بتحضير الأطباق، غير عارفات كيف يتصرفن.
سيد شاب وسيم كان محبوبًا جدًا من قبل العمة ليو، كيف لا تتأثر.
…
يا أخي… هل تعبث بنا؟ هل أتيتَ حقًّا إلى بيت دعارةٍ لتنتقد طعامه؟
سيد شاب وسيم كان محبوبًا جدًا من قبل العمة ليو، كيف لا تتأثر.
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
عملت العمة ليو في هذه الصناعة لسنوات عديدة واكتسبت مهارات حادة في التعرف على الرجال الأثرياء بمجرد النظر إلى ملابسهم ومزاجهم.
عملت العمة ليو في هذه الصناعة لسنوات عديدة واكتسبت مهارات حادة في التعرف على الرجال الأثرياء بمجرد النظر إلى ملابسهم ومزاجهم.
اذكروا الله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إلى شنغ مو وصرخ ببرود، “اذهب إلى الخارج!”
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات