بعد أن دلك بو فانغ فرو بلاكي الناعم والنظيف، عاد إلى المتجر. أخرج كرسيًا، ووضعه عند المدخل، واستلقى براحة. وبعينين مغمضتين، حدّق نحو السماء من النافذة.
وفي صباح اليوم التالي، أشرقت الشمس بشكل جميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استيقظ بو فانغ، واغتسل، ودخل المطبخ ليبدأ تدريبه اليومي على النحت والقطع. وصلت مهاراته في القطع والقطع إلى مستوى متقدم، وأصبح بارعًا جدًا في هذه المرحلة.
كانت هذه الفتاة تمتلك أيضًا إمكانات كبيرة، حيث كانت تتعرض بشكل أساسي للأجواء الرائعة في المتجر على أساس يومي…
كان قادرًا على تحريك السكين بين يديه، وبحركةٍ مبهرةٍ من شفرته، قطّع المكونات بسرعة الضوء. مع ذلك، لم يكن بو فانغ في قمة تألقه اليوم، إذ دلّ حاجباه المعقودان على انشغاله بشيءٍ آخر.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
بعد ممارسة تقنيات القطع والنحت، بدأ بو فانغ في طهي الطبق المفضل لدى بلاكي، وهو الأضلاع الحلوة والحامضة.
وبعد فترة قصيرة، انبعثت رائحة مسكرة من الصلصة الحلوة والحامضة إلى جانب رائحة اللحوم، وتبددت من المطبخ إلى المتجر بأكمله.
“نعم، هل أنت هنا أم لا؟” سأل بو فانغ ببرود.
حمل بو فانغ أضلاع “الحلوة والحامضة”، وفتح أبواب المتجر، ووضع الوعاء الخزفي الأزرق والأبيض أمام بلاكي الذي كان يشخر. ارتعش أنف هذا الكلب السمين فجأة. فتح عينيه، وحدق بحماس في الأضلاع، ولم يستطع إلا أن يُخرج لسانه.
بما أن فاتي جين لم يكن مهتمًا بتعلم الطبخ… بدأ بو فانغ يصرف انتباهه إلى مكان آخر. وقع نظره على أويانغ شياويي، التي كانت قد وصلت لتوها إلى المتجر.
الأضلاع الحلوة والحامضة، المفضلة لدى اللورد دوج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج بو فانغ الأطباق من المطبخ ووضع أمامه اللحم الأحمر المطهو ببطء الذي طلبه فاتي جين. ثم سحب كرسيًا وجلس مقابل فاتي جين مباشرةً.
بينما كان بو فانغ يراقب الذئب الأسود وهو يهز ذيله وهو يلتهم محتويات الوعاء الخزفي الأزرق والأبيض، تجهم شفتيه. كان من الصعب تخيل كيف كان هذا الكلب السمين النهم وحشًا أسمى مرعبًا أرعب حشدًا بأكمله أمس.
بعد سماع كلمات بو فانغ، تجمد التشويق على وجه جين فاتي على الفور، وتلاشى تدريجيًا، ثم تم استبداله بنظرة عاجزة.
بعد أن دلك بو فانغ فرو بلاكي الناعم والنظيف، عاد إلى المتجر. أخرج كرسيًا، ووضعه عند المدخل، واستلقى براحة. وبعينين مغمضتين، حدّق نحو السماء من النافذة.
كان الزقاق الصغير يعجّ بالعمال الذين أرسلتهم جي تشنغ شيويه لإصلاح الجدران المتصدعة. كان رصيف الزقاق مُحطّمًا، والجدران أيضًا مُمزّقة بشدة.
“المالك… المالك بو، هل تريد شيئًا مني؟” سأل فاتي جين بصوت ناعم.
لم يكن هناك الكثير من هؤلاء العمال، لكنهم سرعان ما أصلحوا الزقاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعلم الطبخ مني، ثم يمكنك تناول هذا اللحم الأحمر المطهو كل يوم”، أجاب بو فانغ بجدية.
تدفق فاتي جين وقواته الضخمة بقوة هائلة. ابتعدوا عنه طوال الأيام القليلة الماضية، لأن متجر بو فانغ كان غير آمن للغاية نظرًا لحصار المحاربين الأقوياء. أجبر فاتي جين على حبس أنفاسه والسير بخطوات ثقيلة كلما مر.
بدأ عدد كبير من العملاء بملء المتجر، لذلك اضطر بو فانغ إلى العودة إلى مطبخه.
بعد أن سمع أن الأمر برمته قد انتهى رسميًا، جمع أصدقاءه على الفور للتوجه إلى المتجر. كانوا مستعدين لإشباع شغفهم الكبير بالطعام الفاخر.
“يا فتاة صغيرة، هل ترغبين في شرب حساء التوفو برأس السمك كل يوم؟” سألت بو فانغ بصوت مهيب ووجه جاد.
صباح الخير يا بو، لم نلتقِ منذ زمن. استقبل فاتي جين بو فانغ بحرارة. وبعينيه الصغيرتين، لم يبقَ سوى شقٍّ رفيع.
تحرك جسد بو فانغ، الذي لا يزال مستلقيًا على الكرسي، فجأة. رمش بعينيه وهو يحدق في فاتي جين. تأمله من أعلى إلى أسفل. هذه النظرة الثاقبة أربكت فاتي جين.
كان قادرًا على تحريك السكين بين يديه، وبحركةٍ مبهرةٍ من شفرته، قطّع المكونات بسرعة الضوء. مع ذلك، لم يكن بو فانغ في قمة تألقه اليوم، إذ دلّ حاجباه المعقودان على انشغاله بشيءٍ آخر.
ما الذي حدث للمالك بو؟ هل كان هناك شيء مزعج في عينيه؟ ارتسمت على وجه فاتي جين حيرةٌ شديدة. لماذا يتصرف المالك بو بهذه الطريقة الغريبة؟
“المالك… المالك بو، هل تريد شيئًا مني؟” سأل فاتي جين بصوت ناعم.
حدق بو فانغ في فاتي جين ولم يستطع التوقف عن التفكير في المهمة المؤقتة للنظام.
تحرك جسد بو فانغ، الذي لا يزال مستلقيًا على الكرسي، فجأة. رمش بعينيه وهو يحدق في فاتي جين. تأمله من أعلى إلى أسفل. هذه النظرة الثاقبة أربكت فاتي جين.
أما بالنسبة لتجنيد المتدربين، فقد تساءل عما إذا كان هذا فاتي جين قد يكون مؤهلاً.
نظراً لبنية فاتي جين الجسدية الممتلئة، فمن المؤكد أنه يمتلك إمكانيات هائلة. بصفته من عشاق الطعام، ربما يكون مهتماً بالطبخ أيضاً؟ فكر بو فانغ في نفسه، وفجأة ارتسمت على وجهه نظرة غامضة.
“تعلم الطبخ؟” أشرقت عينا أويانغ شياويي أكثر. هل أراد المالك بو تعليمها الطبخ؟ هذا… أمرٌ لا يُصدق.
ارتجفت عضلات وجه فاتي جين. يا إلهي… كان تعبير وجه المالك بو مرعبًا. ماذا يريد بحق الله؟ لماذا يحدق في هذا السيد الشاب بنظرات مغازلة كهذه؟
“ماذا تريد أن تأكل؟” أسقط بو فانغ نظراته المتعمقة، ووقف من الكرسي، وسأل بهدوء.
أخيرًا، تنهد فاتي جين بارتياح. هذا هو بو المالك الذي اعتاد عليه. ما حدث سابقًا لا بد أنه هلوسة.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
أخذ بو فانغ طلبات فاتي جين وطاقمه، ثم استدار متجهًا إلى المطبخ. ما إن بدأ الطبخ، حتى انبعثت منه رائحة زكية، وعلقت في أنوف زبائنه. كان الأمر مُسكرًا للغاية.
“تعلم الطبخ؟” أشرقت عينا أويانغ شياويي أكثر. هل أراد المالك بو تعليمها الطبخ؟ هذا… أمرٌ لا يُصدق.
أخرج بو فانغ الأطباق من المطبخ ووضع أمامه اللحم الأحمر المطهو ببطء الذي طلبه فاتي جين. ثم سحب كرسيًا وجلس مقابل فاتي جين مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صباح الخير يا بو، لم نلتقِ منذ زمن. استقبل فاتي جين بو فانغ بحرارة. وبعينيه الصغيرتين، لم يبقَ سوى شقٍّ رفيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فاتي جين على وشك الحفر لكنه تجمد فجأة عندما نظر إلى بو فانغ، وكان مرتبكًا تمامًا.
“المالك… المالك بو، هل تريد شيئًا مني؟” سأل فاتي جين بصوت ناعم.
“يا فتاة صغيرة، هل ترغبين في شرب حساء التوفو برأس السمك كل يوم؟” سألت بو فانغ بصوت مهيب ووجه جاد.
ثني بو فانغ شفتيه واحتفظ بهدوئه بينما كان ينظر إلى جين الدهني وسأل، “جين العجوز، ما هو طعم هذا اللحم الأحمر المطهو ببطء؟”
ممتاز! أي شيء من صنع يد المالك بو لذيذٌ للغاية! لعق فاتي جين شفتيه ورفع إبهامه مُشيدًا به بشدة.
لوح بو فانغ بيده إلى أويانغ شياويي، التي رفعت رأسها، ونظرت إلى بو فانغ في حيرة، وسارت نحوه.
لمعت عينا بو فانغ على الفور: “قل، هل ترغب في تناول هذا اللحم الأحمر المطهو كل يوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الزقاق الصغير يعجّ بالعمال الذين أرسلتهم جي تشنغ شيويه لإصلاح الجدران المتصدعة. كان رصيف الزقاق مُحطّمًا، والجدران أيضًا مُمزّقة بشدة.
اتسعت عينا فاتي جين عندما حدقا في المالك بو بحماس، “ماذا يعني ذلك بالضبط؟”
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
“تعلم الطبخ مني، ثم يمكنك تناول هذا اللحم الأحمر المطهو كل يوم”، أجاب بو فانغ بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة قصيرة، انبعثت رائحة مسكرة من الصلصة الحلوة والحامضة إلى جانب رائحة اللحوم، وتبددت من المطبخ إلى المتجر بأكمله.
بعد سماع كلمات بو فانغ، تجمد التشويق على وجه جين فاتي على الفور، وتلاشى تدريجيًا، ثم تم استبداله بنظرة عاجزة.
أخيرًا، تنهد فاتي جين بارتياح. هذا هو بو المالك الذي اعتاد عليه. ما حدث سابقًا لا بد أنه هلوسة.
يا صاحب المطعم، هذا مستحيل. أنا شخص عنيد. الطبخ يتطلب دقة واهتمامًا بالتفاصيل، وهو أمر لا أستطيع إنجازه. يكفي أن آتي كل يوم وأستمتع بالطبق بكل راحة.
عاد بو فانغ إلى رشده. لم يتوقع أن يرفضه فاتي جين بهذه السرعة.
ألم يُعجبه أكل اللحم الأحمر المطهو ببطء؟ فلماذا لا يصبح طاهيًا؟
“تذكر ما قلته للتو! لا تتراجع عن وعودك!” قال أويانغ شياويي ببهجة.
“إذن، تعلم الطبخ مني، وبعد ذلك، يمكنك شرب حساء التوفو برأس السمك كل يوم،” أجاب بو فانغ على محمل الجد.
في اللحظة التي فوجئ فيها بو فانغ، دخلت أويانغ شياويي المتجر بمرح. وضعت الأغراض في يديها وبدأت بالتحضير لعمل اليوم. أصبح كل شيء روتينًا مألوفًا لها الآن.
بما أن فاتي جين لم يكن مهتمًا بتعلم الطبخ… بدأ بو فانغ يصرف انتباهه إلى مكان آخر. وقع نظره على أويانغ شياويي، التي كانت قد وصلت لتوها إلى المتجر.
وقف بو فانغ، وشفتيه ملتفة قليلاً، وربت على رأس أويانغ شياويي، قبل أن يشرح: “لا، أنت متميز، لكنك صغير جدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الفتاة تمتلك أيضًا إمكانات كبيرة، حيث كانت تتعرض بشكل أساسي للأجواء الرائعة في المتجر على أساس يومي…
حدق بو فانغ في فاتي جين ولم يستطع التوقف عن التفكير في المهمة المؤقتة للنظام.
“شياويي، تعال إلى هنا.”
“نعم، هل أنت هنا أم لا؟” سأل بو فانغ ببرود.
لوح بو فانغ بيده إلى أويانغ شياويي، التي رفعت رأسها، ونظرت إلى بو فانغ في حيرة، وسارت نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة، ماذا تريد مني؟” سأل أويانغ شياويي.
أخيرًا، تنهد فاتي جين بارتياح. هذا هو بو المالك الذي اعتاد عليه. ما حدث سابقًا لا بد أنه هلوسة.
“يا فتاة صغيرة، هل ترغبين في شرب حساء التوفو برأس السمك كل يوم؟” سألت بو فانغ بصوت مهيب ووجه جاد.
بعد أن سمع أن الأمر برمته قد انتهى رسميًا، جمع أصدقاءه على الفور للتوجه إلى المتجر. كانوا مستعدين لإشباع شغفهم الكبير بالطعام الفاخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة، ماذا تريد مني؟” سأل أويانغ شياويي.
عند سماعها حساء التوفو برأس السمك، لمعت عينا أويانغ شياويي. لم تستطع إلا أن تلعق شفتيها. حساء السمك اللذيذ… كان طبقها المفضل بلا منازع.
“بالطبع!”
“بالطبع!”
“ماذا تريد أن تأكل؟” أسقط بو فانغ نظراته المتعمقة، ووقف من الكرسي، وسأل بهدوء.
“إذن، تعلم الطبخ مني، وبعد ذلك، يمكنك شرب حساء التوفو برأس السمك كل يوم،” أجاب بو فانغ على محمل الجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة قصيرة، انبعثت رائحة مسكرة من الصلصة الحلوة والحامضة إلى جانب رائحة اللحوم، وتبددت من المطبخ إلى المتجر بأكمله.
إشعار ودي: قام النظام بتقييم موهبة أويانغ شياويي. سيستغرق الأمر شهرًا كاملاً ليُعلّم المضيف أويانغ شياويي أرز البيض المقلي.
“تعلم الطبخ؟” أشرقت عينا أويانغ شياويي أكثر. هل أراد المالك بو تعليمها الطبخ؟ هذا… أمرٌ لا يُصدق.
“يا فتاة صغيرة، هل ترغبين في شرب حساء التوفو برأس السمك كل يوم؟” سألت بو فانغ بصوت مهيب ووجه جاد.
“نعم، هل أنت هنا أم لا؟” سأل بو فانغ ببرود.
كان فاتي جين على وشك الحفر لكنه تجمد فجأة عندما نظر إلى بو فانغ، وكان مرتبكًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
“بالتأكيد، لمَ لا؟” غمضت أويانغ شياويي عينيها وأخرجت لسانها. بصفتها من عشاق الطعام الصغار، كانت تجد متعة كبيرة في إعداد أشهى المأكولات بيديها.
“يا فتاة صغيرة، هل ترغبين في شرب حساء التوفو برأس السمك كل يوم؟” سألت بو فانغ بصوت مهيب ووجه جاد.
لم يتأثر. فنظرًا لتقييم النظام لموهبة أويانغ شياويي، سيكون من السخافة… أن تُقدّم أرزًا مقليًا صالحًا للأكل. مع ذلك، اطمأن قلبه.
إشعار ودي: قام النظام بتقييم موهبة أويانغ شياويي. سيستغرق الأمر شهرًا كاملاً ليُعلّم المضيف أويانغ شياويي أرز البيض المقلي.
رن صوت النظام المهيب في رأس بو فانغ وقدم له التنبيه.
“همم… ما رأيكِ بهذا؟ لمَ لا تُحضّرين حصة من الأرز المقلي بالبيض عند عودتكِ إلى المنزل، ثم تحضرينه غدًا للامتحان. إذا نجحتِ في الامتحان، فسأُدرّبكِ كطاهية مُتدربة، وأُعلّمكِ الطبخ.”
يبدو أن هذه الفتاة لم تكن مناسبة لأن تصبح متدربة لدى الطهاة… لو اختارها حقًا، لكان قد انتهى به الأمر منهكًا.
سووش… شعرتُ كأن سهمًا خفيًا انطلق في قلب بو فانغ. شهر… يتطلب تعلم الأرز المقلي بالبيض شهرًا كاملًا، وفي ظل الظروف التي كان يُعلّمها إياها بنفسه. ما مدى سوء موهبة هذه الشابة في الطبخ؟
كان قادرًا على تحريك السكين بين يديه، وبحركةٍ مبهرةٍ من شفرته، قطّع المكونات بسرعة الضوء. مع ذلك، لم يكن بو فانغ في قمة تألقه اليوم، إذ دلّ حاجباه المعقودان على انشغاله بشيءٍ آخر.
“همم… ما رأيكِ بهذا؟ لمَ لا تُحضّرين حصة من الأرز المقلي بالبيض عند عودتكِ إلى المنزل، ثم تحضرينه غدًا للامتحان. إذا نجحتِ في الامتحان، فسأُدرّبكِ كطاهية مُتدربة، وأُعلّمكِ الطبخ.”
يبدو أن هذه الفتاة لم تكن مناسبة لأن تصبح متدربة لدى الطهاة… لو اختارها حقًا، لكان قد انتهى به الأمر منهكًا.
همم… يا صغيرتي، فكرتُ في الأمر مليًا. ما زلتِ صغيرةً جدًا الآن، وغير مؤهلةٍ بعدُ لتصبحي طاهية. لمَ لا تُكملين مسيرتكِ كطاهيةٍ صغيرةٍ وجذابة؟ سعل بو فانغ سعلةً خفيفةً ورمش بعينيه وهو يُخبر أويانغ شياويي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ألم يُعجبه أكل اللحم الأحمر المطهو ببطء؟ فلماذا لا يصبح طاهيًا؟
“يا رئيس كريه الرائحة! هل تعبث معي؟!” ثارت أويانغ شياويي. ما معنى هذا الرئيس كريه الرائحة؟ هل كان ينظر بازدراء إلى هذه الشابة؟
وفي صباح اليوم التالي، أشرقت الشمس بشكل جميل.
وقف بو فانغ، وشفتيه ملتفة قليلاً، وربت على رأس أويانغ شياويي، قبل أن يشرح: “لا، أنت متميز، لكنك صغير جدًا”.
“لا يهمني، لقد قلتِ إنكِ ستعلمينني…” عبست أويانغ شياويي بغضب. كانت تأمل كثيرًا في طبخها في المستقبل، وخططت لتحضير حساء التوفو برأس السمك بنفسها. لا يهمها، يمكنها تحضير طبقين، شرب أحدهما، ورمي الآخر. بما أنها صنعته بنفسها، فلها كل الحق في أن تكون حرة.
“نعم، سأفي بكلمتي”، أجاب بو فانغ بهدوء.
“همم… ما رأيكِ بهذا؟ لمَ لا تُحضّرين حصة من الأرز المقلي بالبيض عند عودتكِ إلى المنزل، ثم تحضرينه غدًا للامتحان. إذا نجحتِ في الامتحان، فسأُدرّبكِ كطاهية مُتدربة، وأُعلّمكِ الطبخ.”
قرص أويانغ شياويي أنف أويانغ شياويي، مما تسبب في أن يصدر الأخير صوتًا من عدم الرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرص أويانغ شياويي أنف أويانغ شياويي، مما تسبب في أن يصدر الأخير صوتًا من عدم الرضا.
“تذكر ما قلته للتو! لا تتراجع عن وعودك!” قال أويانغ شياويي ببهجة.
“نعم، سأفي بكلمتي”، أجاب بو فانغ بهدوء.
بعد ممارسة تقنيات القطع والنحت، بدأ بو فانغ في طهي الطبق المفضل لدى بلاكي، وهو الأضلاع الحلوة والحامضة.
لم يتأثر. فنظرًا لتقييم النظام لموهبة أويانغ شياويي، سيكون من السخافة… أن تُقدّم أرزًا مقليًا صالحًا للأكل. مع ذلك، اطمأن قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة، ماذا تريد مني؟” سأل أويانغ شياويي.
بدأ عدد كبير من العملاء بملء المتجر، لذلك اضطر بو فانغ إلى العودة إلى مطبخه.
إشعار ودي: قام النظام بتقييم موهبة أويانغ شياويي. سيستغرق الأمر شهرًا كاملاً ليُعلّم المضيف أويانغ شياويي أرز البيض المقلي.
لم تتمالك أويانغ شياويي نفسها من الإثارة. كم تمنت لو تعود إلى منزلها الآن وتُعدّ أرزًا مقليًا يُسكت هذا المدير ذي الرائحة الكريهة ويُشبع رغباته.
“يا رئيس كريه الرائحة! هل تعبث معي؟!” ثارت أويانغ شياويي. ما معنى هذا الرئيس كريه الرائحة؟ هل كان ينظر بازدراء إلى هذه الشابة؟
بو فانغ، على الطرف الآخر، واصل ضرب دماغه … من يجب أن يختار كمتدرب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد بو فانغ إلى رشده. لم يتوقع أن يرفضه فاتي جين بهذه السرعة.
بعد أن سمع أن الأمر برمته قد انتهى رسميًا، جمع أصدقاءه على الفور للتوجه إلى المتجر. كانوا مستعدين لإشباع شغفهم الكبير بالطعام الفاخر.
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لبنية فاتي جين الجسدية الممتلئة، فمن المؤكد أنه يمتلك إمكانيات هائلة. بصفته من عشاق الطعام، ربما يكون مهتماً بالطبخ أيضاً؟ فكر بو فانغ في نفسه، وفجأة ارتسمت على وجهه نظرة غامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد، لمَ لا؟” غمضت أويانغ شياويي عينيها وأخرجت لسانها. بصفتها من عشاق الطعام الصغار، كانت تجد متعة كبيرة في إعداد أشهى المأكولات بيديها.
ممتاز! أي شيء من صنع يد المالك بو لذيذٌ للغاية! لعق فاتي جين شفتيه ورفع إبهامه مُشيدًا به بشدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات