طموح الجنرال شي دان
الفصل 571 – طموح الجنرال شي دان
قام أحد الجنرالات بإحصاء عدد موتى الفيكتوريين ذات مرة ، حيث بلغ عددهم حوالي مليوني شخص.
“لقد هزم الفيكتوريون جيش النبلاء!”
“يا إلهي ، إنه أمر مرعب. هل غزا الفيكتوريون بلادنا؟ هذه هي العاصمة الملكية! “
في العاصمة الملكية للمملكة المقدسة ، كان شاعر الحانة يخبر العوام الجهلة عن الحرب بين النبلاء ومدينة فيكتوريا.
بعد عشرة أيام من هزيمة النبلاء المجاورين على يد الفيكتوريين ، وصل جيش المملكة المقدسة. الجنرال الذي قاد الجيش لم يكن أفضل من الجنرال شي دان. ولم يكن حذرًا مثل الجنرال شي دان ، حيث أمر جنوده بالهجوم وكانت النتائج كارثية.
كان عامة الناس مهتمين جدًا بالحرب ، خاصة عندما سمعوا عن كيفية هزيمة النبلاء على يد الفيكتوريين.
بعد عشرة أيام من هزيمة النبلاء المجاورين على يد الفيكتوريين ، وصل جيش المملكة المقدسة. الجنرال الذي قاد الجيش لم يكن أفضل من الجنرال شي دان. ولم يكن حذرًا مثل الجنرال شي دان ، حيث أمر جنوده بالهجوم وكانت النتائج كارثية.
“لم يضاهي النبلاء الفيكتوريين!”
كانت هناك رموز خضراء فوق رأسه. صرخ أحدهم في دهشة ، “إنه فيكتوري!”
“بالطبع ، محاربو مدينة فيكتوريا هم مقاتلون شجعان. لن يستسلموا أبدًا للنبلاء. وبالمقارنة ، سوف يهرب النبلاء عندما تكون الظروف ضدهم! ” قال الشاعر.
تحدث الشاعر بحماس ، لكن العوام كانوا مرعوبين ، حيث أراد بعضهم المغادرة. أخرج الشاعر قطعة من الورق وصرخ قائلاً ، “نحن نعد بأن جميع عامة الناس الذين ينشقون إلى مدينة فيكتوريا سيتم منحهم الأراضي الزراعية وفقًا لعدد أفراد الأسرة. يتبع محاربونا القواعد بدقة شديدة…”
سأل أحد العامة ، “بعد احتلال النبلاء للأراضي ، كيف عاملوا العوام المأسورين؟”
تحدث الشاعر بحماس ، لكن العوام كانوا مرعوبين ، حيث أراد بعضهم المغادرة. أخرج الشاعر قطعة من الورق وصرخ قائلاً ، “نحن نعد بأن جميع عامة الناس الذين ينشقون إلى مدينة فيكتوريا سيتم منحهم الأراضي الزراعية وفقًا لعدد أفراد الأسرة. يتبع محاربونا القواعد بدقة شديدة…”
“نعم ، نعم ، سمعت أنهم قتلوا عامة الناس. هل هذا صحيح؟”
“يا إلهي ، إنه أمر مرعب. هل غزا الفيكتوريون بلادنا؟ هذه هي العاصمة الملكية! “
“حتى أنه تم نهبهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، محاربو مدينة فيكتوريا هم مقاتلون شجعان. لن يستسلموا أبدًا للنبلاء. وبالمقارنة ، سوف يهرب النبلاء عندما تكون الظروف ضدهم! ” قال الشاعر.
“لن يعفوا حتى عن فتاة تبلغ من العمر ثلاث سنوات. إنه أمر فظيع”.
تحدث الشاعر بحماس ، لكن العوام كانوا مرعوبين ، حيث أراد بعضهم المغادرة. أخرج الشاعر قطعة من الورق وصرخ قائلاً ، “نحن نعد بأن جميع عامة الناس الذين ينشقون إلى مدينة فيكتوريا سيتم منحهم الأراضي الزراعية وفقًا لعدد أفراد الأسرة. يتبع محاربونا القواعد بدقة شديدة…”
طرق الشاعر الطاولة وقال بغضب ، “كيف يمكن أن يكون ذلك؟ نحن مجموعة منضبطة. كيف يمكن أن تتواجد منطقة هكذا؟ “
ومع ذلك ، لم تكن الجودة المتدنية للفيكتوريين بمثابة مشكلة ، حيث تم علاجها من خلال أعدادهم الهائلة.
“نحن؟” سأل العوام متفاجئين. لقد عاملوا الفيكتوريين كغرباء.
جلس الجنرال شي دان في مكتبه وهو مشغول بالتقرير الأخير.
“بما أن الأمور وصلت إلى هذه المرحلة ، فلن أخفي ذلك بعد الآن.”
الفصل 571 – طموح الجنرال شي دان
تنهد الشاعر وقال ، “نعم ، لقد انضممت إلى المملكة الأبدية المجيدة. لا ، إنها مدينة فيكتوريا! فقط محاربو مدينة فيكتوريا من يستطيعون قيادة العالم نحو مستقبل سلمي ومشرق!”
سيقتل كل جندي من جنود المملكة المقدسة ما بين مئة الى مئتين قبل أن يُقتل. من المؤكد أن هذا النوع من معدل الضحايا سيدمر أي بلد.
تحدث الشاعر بحماس ، لكن العوام كانوا مرعوبين ، حيث أراد بعضهم المغادرة. أخرج الشاعر قطعة من الورق وصرخ قائلاً ، “نحن نعد بأن جميع عامة الناس الذين ينشقون إلى مدينة فيكتوريا سيتم منحهم الأراضي الزراعية وفقًا لعدد أفراد الأسرة. يتبع محاربونا القواعد بدقة شديدة…”
صرخ العامة في ذعر ، لكن صرخاتهم غرقت بسبب أصوات المعركة. اقتحمت مجموعة كبيرة من الجنود الحانة بينما أخرج الشاعر سيفه الطويل. ضحك بصوتٍ عالٍ وقال ، “تعالوا إليّ ، أيها الجنود الضعفاء. تحيا مدينة فيكتوريا!”
لم تتح للشاعر الفرصة لإكمال جملته قبل أن يطير سهم نحو رأسه. اصطدم السهم بقبعته وأوقعها على الأرض.
“نحن؟” سأل العوام متفاجئين. لقد عاملوا الفيكتوريين كغرباء.
كانت هناك رموز خضراء فوق رأسه. صرخ أحدهم في دهشة ، “إنه فيكتوري!”
ضرب الجنرال شي دان الطاولة بشراسة. لو سيطر على الجيش لانتصر ضد الفيكتوريين المتغطرسين.
“يا إلهي ، إنه أمر مرعب. هل غزا الفيكتوريون بلادنا؟ هذه هي العاصمة الملكية! “
“نحن؟” سأل العوام متفاجئين. لقد عاملوا الفيكتوريين كغرباء.
صرخ العامة في ذعر ، لكن صرخاتهم غرقت بسبب أصوات المعركة. اقتحمت مجموعة كبيرة من الجنود الحانة بينما أخرج الشاعر سيفه الطويل. ضحك بصوتٍ عالٍ وقال ، “تعالوا إليّ ، أيها الجنود الضعفاء. تحيا مدينة فيكتوريا!”
تحدث الشاعر بحماس ، لكن العوام كانوا مرعوبين ، حيث أراد بعضهم المغادرة. أخرج الشاعر قطعة من الورق وصرخ قائلاً ، “نحن نعد بأن جميع عامة الناس الذين ينشقون إلى مدينة فيكتوريا سيتم منحهم الأراضي الزراعية وفقًا لعدد أفراد الأسرة. يتبع محاربونا القواعد بدقة شديدة…”
كانت نتيجة المعركة واضحة ، حيث تم التخلص من الفيكتوري بسرعة. أراد الجنود أسره ، لكن الفيكتوري قاتل بشجاعة. ولم تكن هناك فرصة للقبض عليه حيا.
“لقد هزم الفيكتوريون جيش النبلاء!”
لم يجرؤ الجنود على تعريض حياتهم للخطر.
“لن يعفوا حتى عن فتاة تبلغ من العمر ثلاث سنوات. إنه أمر فظيع”.
لم تكن هذه هي المرة الأولى في العاصمة الملكية. وقعت بعض الأحداث في هذا الشهر. لم يكن من المعروف كيف تسلل الفيكتوريون إلى العاصمة وروجوا لقضيتهم العادلة للحرب باستخدام هويات مقنعة مختلفة.
بعد عشرة أيام من هزيمة النبلاء المجاورين على يد الفيكتوريين ، وصل جيش المملكة المقدسة. الجنرال الذي قاد الجيش لم يكن أفضل من الجنرال شي دان. ولم يكن حذرًا مثل الجنرال شي دان ، حيث أمر جنوده بالهجوم وكانت النتائج كارثية.
خارج العاصمة الملكية ، تسلل الفيكتوريون إلى البلدات والقرى. في المناطق المقفرة ، تجاوز دعم العوام للفيكتوريين دعمهم للمملكة المقدسة.
في العاصمة الملكية للمملكة المقدسة ، كان شاعر الحانة يخبر العوام الجهلة عن الحرب بين النبلاء ومدينة فيكتوريا.
جلس الجنرال شي دان في مكتبه وهو مشغول بالتقرير الأخير.
“نحن؟” سأل العوام متفاجئين. لقد عاملوا الفيكتوريين كغرباء.
بعد تعرضه لهزيمة مدمرة ، لم يكن من المفاجئ أن يُحكم على الجنرال شي دان بالإعدام. ومع ذلك ، لقد كان جنرالًا يتمتع بسجل جيد في الفوز بالمعارك.
ضرب الجنرال شي دان الطاولة بشراسة. لو سيطر على الجيش لانتصر ضد الفيكتوريين المتغطرسين.
فكر الملك بطاطس الثاني لفترة طويلة ، لكنه لم يعدم الجنرال شي دان. علاوة على ذلك ، دافع عنه العديد من النبلاء.
كانت نتيجة المعركة واضحة ، حيث تم التخلص من الفيكتوري بسرعة. أراد الجنود أسره ، لكن الفيكتوري قاتل بشجاعة. ولم تكن هناك فرصة للقبض عليه حيا.
على الرغم من أن الجنرال شي دان لم يتم إعدامه ، إلا أنه تم تخفيض رتبته إلى رتبة نقيب في حرس الحامية.
قام أحد الجنرالات بإحصاء عدد موتى الفيكتوريين ذات مرة ، حيث بلغ عددهم حوالي مليوني شخص.
كانت وظيفته اليومية هي الحفاظ على النظام في المدينة. ومع ذلك ، لم تكن المهمة سهلة بسبب وجود الفيكتوريين في كل مكان.
سيقتل كل جندي من جنود المملكة المقدسة ما بين مئة الى مئتين قبل أن يُقتل. من المؤكد أن هذا النوع من معدل الضحايا سيدمر أي بلد.
بعد عشرة أيام من هزيمة النبلاء المجاورين على يد الفيكتوريين ، وصل جيش المملكة المقدسة. الجنرال الذي قاد الجيش لم يكن أفضل من الجنرال شي دان. ولم يكن حذرًا مثل الجنرال شي دان ، حيث أمر جنوده بالهجوم وكانت النتائج كارثية.
بعد عشرة أيام من هزيمة النبلاء المجاورين على يد الفيكتوريين ، وصل جيش المملكة المقدسة. الجنرال الذي قاد الجيش لم يكن أفضل من الجنرال شي دان. ولم يكن حذرًا مثل الجنرال شي دان ، حيث أمر جنوده بالهجوم وكانت النتائج كارثية.
لقي عشرات الآلاف من الجنود حتفهم في ساحة المعركة بينما تم القبض على باقي الجنود وإرسالهم إلى المملكة الأبدية.
“حتى أنه تم نهبهم.”
بعد أن اكتسبوا اليد العليا ، انتشر الفيكتوريون مثل الفيروس. لقد تسللوا إلى كل بلدة وقرية وأظهروا وحدتهم وتنظيمهم الذي لم يسبق له مثيل .
“لقد هزم الفيكتوريون جيش النبلاء!”
كانت الوحدة والتنظيم متعلقين بأدائهم السابق. كانوا لا يزالون أقل شأنا من الجيش النظامي.
سيقتل كل جندي من جنود المملكة المقدسة ما بين مئة الى مئتين قبل أن يُقتل. من المؤكد أن هذا النوع من معدل الضحايا سيدمر أي بلد.
ومع ذلك ، لم تكن الجودة المتدنية للفيكتوريين بمثابة مشكلة ، حيث تم علاجها من خلال أعدادهم الهائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام أحد الجنرالات بإحصاء عدد موتى الفيكتوريين ذات مرة ، حيث بلغ عددهم حوالي مليوني شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق الشاعر الطاولة وقال بغضب ، “كيف يمكن أن يكون ذلك؟ نحن مجموعة منضبطة. كيف يمكن أن تتواجد منطقة هكذا؟ “
سيقتل كل جندي من جنود المملكة المقدسة ما بين مئة الى مئتين قبل أن يُقتل. من المؤكد أن هذا النوع من معدل الضحايا سيدمر أي بلد.
تحدث الشاعر بحماس ، لكن العوام كانوا مرعوبين ، حيث أراد بعضهم المغادرة. أخرج الشاعر قطعة من الورق وصرخ قائلاً ، “نحن نعد بأن جميع عامة الناس الذين ينشقون إلى مدينة فيكتوريا سيتم منحهم الأراضي الزراعية وفقًا لعدد أفراد الأسرة. يتبع محاربونا القواعد بدقة شديدة…”
لكن الفيكتوريين لم يتأثروا بارتفاع معدل الضحايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ الجنود على تعريض حياتهم للخطر.
لقد غزوا المملكة المقدسة مثل البراغيث.
الترجمة: Hunter
انطلقوا من غابة فيكتوريا باتجاه العاصمة الملكية للمملكة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق الشاعر الطاولة وقال بغضب ، “كيف يمكن أن يكون ذلك؟ نحن مجموعة منضبطة. كيف يمكن أن تتواجد منطقة هكذا؟ “
ضرب الجنرال شي دان الطاولة بشراسة. لو سيطر على الجيش لانتصر ضد الفيكتوريين المتغطرسين.
سيقتل كل جندي من جنود المملكة المقدسة ما بين مئة الى مئتين قبل أن يُقتل. من المؤكد أن هذا النوع من معدل الضحايا سيدمر أي بلد.
كان فشله السابق بسبب تواطؤ الفيكتوريين وشياطين المملكة الأبدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق الشاعر الطاولة وقال بغضب ، “كيف يمكن أن يكون ذلك؟ نحن مجموعة منضبطة. كيف يمكن أن تتواجد منطقة هكذا؟ “
تنهد الشاعر وقال ، “نعم ، لقد انضممت إلى المملكة الأبدية المجيدة. لا ، إنها مدينة فيكتوريا! فقط محاربو مدينة فيكتوريا من يستطيعون قيادة العالم نحو مستقبل سلمي ومشرق!”
الترجمة: Hunter
كانت وظيفته اليومية هي الحفاظ على النظام في المدينة. ومع ذلك ، لم تكن المهمة سهلة بسبب وجود الفيكتوريين في كل مكان.
سيقتل كل جندي من جنود المملكة المقدسة ما بين مئة الى مئتين قبل أن يُقتل. من المؤكد أن هذا النوع من معدل الضحايا سيدمر أي بلد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات