مهمة اللقاء الغريب الخاصة بـ الفلاح
الفصل 516 – مهمة اللقاء الغريب الخاصة بـ الفلاح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! ماذا؟”
بعد المعركة السابقة ، كان الفلاح سعيدا للغاية. على الرغم من أنه لم يتمكن من خداع وجه البيضة لتحرير اسرى المملكة المقدسة وإطلاق مهمة لقاء غريب ، إلا أنه حصل على مكافآت سخية من نظام اللعبة.
لم يكن لديه الوقت للمزاح ، وسرعان ما أخبرهم بالامر. كان الجميع في حيرة من أمرهم. كيف يمكن أن يفقد وعيه؟ ربما كانت مهمة لقاء غريب؟
تمامًا مثلما حقق لاعبو مدينة فيكتوريا النصر في حملة المعركة ، احتل لاعبو المملكة الأبدية بوابة الظلام وحققوا انتصارًا في حملة المعركة. كما حصلوا على مكافآت رائعة. يمكنهم الاستفادة من بوابة الظلام لمهاجمة لاعبي مدينة فيكتوريا عند قاعدة مفترق الطرق أو غابة فيكتوريا على العالم الخارجي.
تحدث الشخص المخفي مثل المحتال. من نبرته ، لم يكن مختلفًا عن المحتال ، لكن الفلاح لم يهتم. طالما تكون مهمة لقاء غريب ، سيكون كل شيء مقبول. أومأ برأسه وقال بصوت عالٍ ، “هذا صحيح ، أنا احتاج الى مساعدتك. هل ستمنحني أمنية؟ أنا على استعداد لقبول أي معدات! “
مهاجمة لاعبي مدينة فيكتوريا من شأنه أن يؤدي إلى كميات هائلة من المعدات ونقاط الشرف التي يمكن استخدامها لاستبدال الكثير من العناصر.
لم يكن لديه الوقت للمزاح ، وسرعان ما أخبرهم بالامر. كان الجميع في حيرة من أمرهم. كيف يمكن أن يفقد وعيه؟ ربما كانت مهمة لقاء غريب؟
عندما كانوا يرافقون اسرى المملكة المقدسة ، تلقوا العديد من مهام اللقاء الغريب. طلب معظم هؤلاء الاسرى من اللاعبين مساعدتهم على الهروب من العالم السفلي ، حيث وعدوا بتقديم مكافآت رائعة.
شعر الفلاح بالقشعريرة. لقد شعر أيضًا كما لو أنه أصبح غير متصل باللعبة. لم يمت لأنه لو فعل ذلك لكان قد حصل على شخصية جديدة أو خيار الإحياء.
لم يهتم اللاعبون بما إذا كان الاسرى صادقين ام لا. لم يكن من السهل الحصول على مهام لقاء غريب. سيتعين على اللاعبين اختبارها. ماذا لو كانت المهام حقيقية؟
لم يطلب الفلاح الكثير.
ومع ذلك ، لم يكن لدى الفلاح الكثير من الأمل. بعد أن حاول هو واللاعبون وضع تعويذة على وجه البيضة لتحرير الاسرى وفشلت الخطة ، لم يبذل الفلاح أي جهد إضافي في ذلك. لقد أراد إكمال المزيد من المهام اليومية ، وتحدي حدث الزنزانة ، والذهاب للتسوق في وينترفيل ، ونهب الفيكتوريين مع آرثر ، والقتال مع اعدائه من النقابات ، وتوجيه أعضاء النقابة الجدد ، وتحسين معداته. إذا كان ذلك ممكنا ، فسيرغب أيضًا في الحصول على بعض الأثاث الرائع والزخارف الغريبة.
لم يطلب الفلاح الكثير.
[ خلال 17 عام ( الفلاح)]: يا إلهي! لقد اكتشفت شيئا كبيرا!
في بعض الأحيان ، عندما لا يريد المرء الكثير ، يأتي الحظ إليه. واجه الفلاح مثل هذا الوضع.
عندما التقى بآرثر ورفاقه ، ضربته حصاة على مؤخرة جمجمته. ثم أظلم بصره وسقط على الأرض. عندما تعافى ، اصبح في واجهة دخول اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكانه إلا أن يفكر في آرثر ورفاقه. بعد كل شيء ، لم يكن لدى الفلاح الكثير من الأصدقاء. إلى جانب أعضاء نقابة تحالف الرواد ، لم يلعب مع لاعبين آخرين.
“اللعنة! ماذا؟”
قال صاحب العينين بصوت غليظ ، “لقد استيقظت ، كلب الصيد التافه”. ابتلع الفلاح لعابه بشدة. كان سعيدا في الداخل. أخيرا ، واجه مهمة لقاء غريب.
شعر الفلاح بالقشعريرة. لقد شعر أيضًا كما لو أنه أصبح غير متصل باللعبة. لم يمت لأنه لو فعل ذلك لكان قد حصل على شخصية جديدة أو خيار الإحياء.
[ خلال 17 عام ( الفلاح)]: يا إلهي! لقد اكتشفت شيئا كبيرا!
لقد فقد وعيه!
“لا ، الأمر لا يتعلق بهذا الامر. أريد أن أنقذ أصدقائك”. قال الشخص المظلم.
لقد كان في المنطقة الآمنة للمملكة الابدية ، مما يعني أن اللاعبين الآخرين لم يتمكنوا من مهاجمته. المخلوق الذي ضربه لم يكن لاعباً. ربما كانت مهمة لقاء غريب؟
“صحيح! ” قال الشخص المظلم وهو يخرج ببطء من الظلام. كان رأسه أصلع ومجعد ، وبدت عيناه باهتتان ، مختلفتين بالكامل عن العيون في الظلام. خلف الرأس كانت هناك صدفة سلحفاة صلبة.
اصبح الفلاح متحمسا ، حيث حاول الدخول إلى اللعبة ، لكن الواجهة كانت سوداء بالكامل. لا يزال فاقدًا للوعي.
[ فارس شيلفوس الضئيل ( لا يرتدي السروال )]: ماذا تقصد؟
لقد انتظر عشرات الدقائق دون أي تقدم ، لذلك قرر استخدام ويشات للاتصال بـ آرثر و لا يرتدي السروال.
“لا ، الأمر لا يتعلق بهذا الامر. أريد أن أنقذ أصدقائك”. قال الشخص المظلم.
مجموعة ويشات [مجموعة دردشة وحوش الزنزانة]:
فكر الفلاح لبعض الوقت وسأل بارتباك ، “هل تقول أن آرثر ورفاقي في خطر؟”
[ خلال 17 عام ( الفلاح)]: يا إلهي! لقد اكتشفت شيئا كبيرا!
نظرت الشخصية بتمعن قبل أن تبتسم وتقول ، “أشعر بالارتياح عندما أرى أنك لطيف. لا تقلق ، أنا لا أطلب مساعدتك. أنا هنا لمساعدتك. هذا هو يومك المحظوظ!”
[ فارس شيلفوس الضئيل ( لا يرتدي السروال )]: ماذا تقصد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ الكنز الوطني ( شعر الصدر المشتعل )]: ما الأمر؟ لماذا ترسل رسائل ويشات بدلاً من لعب اللعبة؟
حصل الفلاح على ردود فورية من رفاقه.
لم يكن الفلاح متأكدا. أبلغ الجميع بالمكان الذي سقط فيه حتى يتمكنوا من الاطمئنان عليه. بعد ذلك ، حاول الدخول إلى اللعبة بشكل متكرر. كان يشعر بالإثارة والتوتر.
لم يكن لديه الوقت للمزاح ، وسرعان ما أخبرهم بالامر. كان الجميع في حيرة من أمرهم. كيف يمكن أن يفقد وعيه؟ ربما كانت مهمة لقاء غريب؟
مجموعة ويشات [مجموعة دردشة وحوش الزنزانة]:
لم يكن الفلاح متأكدا. أبلغ الجميع بالمكان الذي سقط فيه حتى يتمكنوا من الاطمئنان عليه. بعد ذلك ، حاول الدخول إلى اللعبة بشكل متكرر. كان يشعر بالإثارة والتوتر.
لم يطلب الفلاح الكثير.
بعد عشرات الدقائق ، دخل أخيرًا اللعبة وفتح عينيه. لقد لاحظ الضوء الخافت وزوج من العيون في الظلام.
[ فارس شيلفوس الضئيل ( لا يرتدي السروال )]: ماذا تقصد؟
قال صاحب العينين بصوت غليظ ، “لقد استيقظت ، كلب الصيد التافه”. ابتلع الفلاح لعابه بشدة. كان سعيدا في الداخل. أخيرا ، واجه مهمة لقاء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! ماذا؟”
“نعم! لا بد أنك تريد مساعدتي. لهذا السبب جعلتني فاقداً للوعي. لا مشكلة. أخبرني كيف يمكنني المساعدة. سأساعدك بالتأكيد!” قال الفلاح بصدق ، لكن الشخصية المخفية لم تكن في عجلة من أمرها للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتظر عشرات الدقائق دون أي تقدم ، لذلك قرر استخدام ويشات للاتصال بـ آرثر و لا يرتدي السروال.
نظرت الشخصية بتمعن قبل أن تبتسم وتقول ، “أشعر بالارتياح عندما أرى أنك لطيف. لا تقلق ، أنا لا أطلب مساعدتك. أنا هنا لمساعدتك. هذا هو يومك المحظوظ!”
في بعض الأحيان ، عندما لا يريد المرء الكثير ، يأتي الحظ إليه. واجه الفلاح مثل هذا الوضع.
تحدث الشخص المخفي مثل المحتال. من نبرته ، لم يكن مختلفًا عن المحتال ، لكن الفلاح لم يهتم. طالما تكون مهمة لقاء غريب ، سيكون كل شيء مقبول. أومأ برأسه وقال بصوت عالٍ ، “هذا صحيح ، أنا احتاج الى مساعدتك. هل ستمنحني أمنية؟ أنا على استعداد لقبول أي معدات! “
شعر الفلاح بالقشعريرة. لقد شعر أيضًا كما لو أنه أصبح غير متصل باللعبة. لم يمت لأنه لو فعل ذلك لكان قد حصل على شخصية جديدة أو خيار الإحياء.
“لا ، الأمر لا يتعلق بهذا الامر. أريد أن أنقذ أصدقائك”. قال الشخص المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتظر عشرات الدقائق دون أي تقدم ، لذلك قرر استخدام ويشات للاتصال بـ آرثر و لا يرتدي السروال.
فكر الفلاح لبعض الوقت وسأل بارتباك ، “هل تقول أن آرثر ورفاقي في خطر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن بإمكانه إلا أن يفكر في آرثر ورفاقه. بعد كل شيء ، لم يكن لدى الفلاح الكثير من الأصدقاء. إلى جانب أعضاء نقابة تحالف الرواد ، لم يلعب مع لاعبين آخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حصل الفلاح على ردود فورية من رفاقه.
“صحيح! ” قال الشخص المظلم وهو يخرج ببطء من الظلام. كان رأسه أصلع ومجعد ، وبدت عيناه باهتتان ، مختلفتين بالكامل عن العيون في الظلام. خلف الرأس كانت هناك صدفة سلحفاة صلبة.
تمامًا مثلما حقق لاعبو مدينة فيكتوريا النصر في حملة المعركة ، احتل لاعبو المملكة الأبدية بوابة الظلام وحققوا انتصارًا في حملة المعركة. كما حصلوا على مكافآت رائعة. يمكنهم الاستفادة من بوابة الظلام لمهاجمة لاعبي مدينة فيكتوريا عند قاعدة مفترق الطرق أو غابة فيكتوريا على العالم الخارجي.
لم تكن هذه سلحفاة عادية. أدرك الفلاح أنه كان حيوان اللورد شيرلوك الأليف وشخصية غير لاعبة تمت إضافتها حديثًا.
بعد عشرات الدقائق ، دخل أخيرًا اللعبة وفتح عينيه. لقد لاحظ الضوء الخافت وزوج من العيون في الظلام.
“لقد قمت بتفعيل مهمة اللقاء الغريب لـ فرانجيباني. انا محظوظ للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتظر عشرات الدقائق دون أي تقدم ، لذلك قرر استخدام ويشات للاتصال بـ آرثر و لا يرتدي السروال.
تحدث الشخص المخفي مثل المحتال. من نبرته ، لم يكن مختلفًا عن المحتال ، لكن الفلاح لم يهتم. طالما تكون مهمة لقاء غريب ، سيكون كل شيء مقبول. أومأ برأسه وقال بصوت عالٍ ، “هذا صحيح ، أنا احتاج الى مساعدتك. هل ستمنحني أمنية؟ أنا على استعداد لقبول أي معدات! “
بعد المعركة السابقة ، كان الفلاح سعيدا للغاية. على الرغم من أنه لم يتمكن من خداع وجه البيضة لتحرير اسرى المملكة المقدسة وإطلاق مهمة لقاء غريب ، إلا أنه حصل على مكافآت سخية من نظام اللعبة.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، لم يكن لدى الفلاح الكثير من الأمل. بعد أن حاول هو واللاعبون وضع تعويذة على وجه البيضة لتحرير الاسرى وفشلت الخطة ، لم يبذل الفلاح أي جهد إضافي في ذلك. لقد أراد إكمال المزيد من المهام اليومية ، وتحدي حدث الزنزانة ، والذهاب للتسوق في وينترفيل ، ونهب الفيكتوريين مع آرثر ، والقتال مع اعدائه من النقابات ، وتوجيه أعضاء النقابة الجدد ، وتحسين معداته. إذا كان ذلك ممكنا ، فسيرغب أيضًا في الحصول على بعض الأثاث الرائع والزخارف الغريبة.
بعد المعركة السابقة ، كان الفلاح سعيدا للغاية. على الرغم من أنه لم يتمكن من خداع وجه البيضة لتحرير اسرى المملكة المقدسة وإطلاق مهمة لقاء غريب ، إلا أنه حصل على مكافآت سخية من نظام اللعبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		