هجوم مدينة فيكتوريا
الفصل 500 – هجوم مدينة فيكتوريا
سيتم إعادة تجهيز المعدن والمعدات المعاد تدويرها قبل وضعها على الرفوف للبيع على الفيكتوريين.
أضاءت الشرارات الطائرة مطرقة ضخمة في متجر الحدادة وهي تدق قطعة حمراء ساخنة من المعدن. لقد كان درع صدر ضخم لأورك. ما كان على هيل فعله هو تجديد الدرع ليكون مناسبا للبشر.
رأى هيل والملك جورج من قبل. في السابق ، كان جورج أسيرا ، والآن أصبح ضيفًا.
لقد كان يفعل مثل هذه الأشياء منذ مجيئه إلى مدينة فيكتوريا. عرف الاله وحده كيف حصل هؤلاء البشر ، والألف ، والجنيات على دروع وأسلحة بحجم الاورك.
“أخي ، لقد قلت إنك هنا لمساعدتنا ، لكنني لا أرى أي معدات. هل يمكنك أن تعطينا بعض المعدات؟ “
على الرغم من أن ملكة فيكتوريا قد أبلغتهم بذلك ، إلا أن هيل والملك اصيبوا بالصدمة.
“لا تستمع إلى هؤلاء الخونة. إنهم حثالة لا قيمة لها وسينسحبون إلى المملكة الأبدية في اي فرصة. أنا الوحيد الموالي لأعراق الضوء والبشر. ما الأشياء التي يمكنك أن تقدمها لي؟ ربما سلاح جيد؟ “
لقد مكثوا في مدينة فيكتوريا لبعض الوقت واعتادوا على المفاجآت. لقد رأوا دروع الاورك والغيلان وحتى الدروع العملاقة.
اليوم ، اتى وافد جديد ، جورج ذو الشعر الذهبي ، إلى مدينة فيكتوريا.
مهما كان نوع الدرع ، قاموا بتجديده وإعادة تدوير المعدن المتبقي. كان هذا أمر من ملكة فيكتوريا. لإعادة تجهيز المعدات التي تتطلب المزيد من المعدن ، سيكون هناك رسوم.
“لا تستمع إلى هؤلاء الخونة. إنهم حثالة لا قيمة لها وسينسحبون إلى المملكة الأبدية في اي فرصة. أنا الوحيد الموالي لأعراق الضوء والبشر. ما الأشياء التي يمكنك أن تقدمها لي؟ ربما سلاح جيد؟ “
سيتم إعادة تجهيز المعدن والمعدات المعاد تدويرها قبل وضعها على الرفوف للبيع على الفيكتوريين.
“أخي ، لقد قلت إنك هنا لمساعدتنا ، لكنني لا أرى أي معدات. هل يمكنك أن تعطينا بعض المعدات؟ “
اليوم ، اتى وافد جديد ، جورج ذو الشعر الذهبي ، إلى مدينة فيكتوريا.
سيتم إعادة تجهيز المعدن والمعدات المعاد تدويرها قبل وضعها على الرفوف للبيع على الفيكتوريين.
رأى هيل والملك جورج من قبل. في السابق ، كان جورج أسيرا ، والآن أصبح ضيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يا لهم من خنازير. ليس لديهم شعور بالخجل. إنهم يهاجموننا عندما نكون متعبين للغاية. ولا سيما أعضاء تحالف الرواد. صدقني ، إنهم سيئون للغاية”.
وقف جورج ذو الشعر الذهبي عند مدخل متجر الحدادة ، وشاهد الفيكتوريين وهم يحملون معدات مختلفة إلى المتجر لإعادة تجهيزها.
كان اللاعبون ودودين مع جورج. بصفته شخصية غير لاعبة ، حاول كل لاعب الاستفادة منه.
لم يرى مثل هذا الموقف من قبل. ألم يتم صرف المعدات من قبل السلطات المختصة؟ هل كان على اللاعبين إعداد معداتهم الخاصة؟ فقط الفرسان هم من يعدون معداتهم الخاصة. حصل الجنود العاديون على معدات من اللورد المشرف.
شعر جورج بالغرابة بشأن أهدافهم ، لكن خططهم كانت استباقية وبناءة. إذا كانوا قادرين على التحكم في بوابة النقل الآني ، فستكون لديهم اليد الفائزة.
هل كان كل فيكتوري بمثابة فارس؟ مستحيل.
“أخي ، لقد قلت إنك هنا لمساعدتنا ، لكنني لا أرى أي معدات. هل يمكنك أن تعطينا بعض المعدات؟ “
لم يكن جورج موجودًا للتحقيق في تقاليد الفيكتوريين. بقى هنا لاجل معرفة المزيد عن الحرب. كانت مخلوقات العالم السفلي على مقربة منهم ، لذا كان موقف الفيكتوريين من الحرب مهمًا للغاية. على الرغم من أن ملكة فيكتوريا قد رفضت مساعدة المملكة المقدسة ، الا ان جورج قد اعتقد أنها ستفكر في قبول المساعدة في المراحل اللاحقة من الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يا لهم من خنازير. ليس لديهم شعور بالخجل. إنهم يهاجموننا عندما نكون متعبين للغاية. ولا سيما أعضاء تحالف الرواد. صدقني ، إنهم سيئون للغاية”.
كان اللاعبون ودودين مع جورج. بصفته شخصية غير لاعبة ، حاول كل لاعب الاستفادة منه.
لم يفهم جورج سبب تركيز الفيكتوريين بشكل أكبر على إتلاف المعدات بدلاً من قتل الأعداء. كان لدى العالم السفلي إمدادات غير محدودة من المعدات. ومع ذلك ، لم يكن جورج قادرًا على توبيخ السفاح. كان السفاح سابقًا اسير لدوق يورك ، لكنه أصبح الآن أحد قادة مدينة فيكتوريا. كان لديه العديد من الفيكتوريين تحت إمرته. للدفاع ضد هجمات المملكة الأبدية ، كان مطلوبًا من السفاح قيادة محاربي مدينة فيكتوريا.
عندما ذهب جورج الى مدخل متجر الحدادة لجمع المعلومات ، تحدث العديد من اللاعبين معه وتبادلوا المعلومات المتعلقة بهجوم المملكة الأبدية على مدينة فيكتوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كان نوع الدرع ، قاموا بتجديده وإعادة تدوير المعدن المتبقي. كان هذا أمر من ملكة فيكتوريا. لإعادة تجهيز المعدات التي تتطلب المزيد من المعدن ، سيكون هناك رسوم.
“يا لهم من خنازير. ليس لديهم شعور بالخجل. إنهم يهاجموننا عندما نكون متعبين للغاية. ولا سيما أعضاء تحالف الرواد. صدقني ، إنهم سيئون للغاية”.
على الرغم من أن ملكة فيكتوريا قد أبلغتهم بذلك ، إلا أن هيل والملك اصيبوا بالصدمة.
“إذا سألتني من هو الأقوى في المملكة الأبدية ، فالجواب هو آرثر. إنه أسطورة. خلال اختبار بيتا الاول ، لعب هذه اللعبة مع إنفاق ملايين الرنمينبي. إنه رائع للغاية. إذا كانت هناك فرصة ، فسوف ألعق حذائه “.
“لا تستمع إلى هؤلاء الخونة. إنهم حثالة لا قيمة لها وسينسحبون إلى المملكة الأبدية في اي فرصة. أنا الوحيد الموالي لأعراق الضوء والبشر. ما الأشياء التي يمكنك أن تقدمها لي؟ ربما سلاح جيد؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرابة الفجر ، انطلق جورج مع محاربي مدينة فيكتوريا.
“لا أريد أسلحة. اريد كتيبات سرية أو كتب مهارات مانا. سوف أتعلم بعض مهارات المانا. ماذا؟ أنت لا تعرف ما هي كتب مهارات المانا؟ “
“أخي ، لقد قلت إنك هنا لمساعدتنا ، لكنني لا أرى أي معدات. هل يمكنك أن تعطينا بعض المعدات؟ “
على الرغم من أن ملكة فيكتوريا قد أبلغتهم بذلك ، إلا أن هيل والملك اصيبوا بالصدمة.
طلب اللاعبون المعدات ، حيث أرادوا الاستفادة من جورج. لماذا كانوا لا يزالون يبحثون عن المعدات في هذه المرحلة من الحرب؟ هل المعدات أهم من تعزيزات المملكة المقدسة؟
لم يكن جورج موجودًا للتحقيق في تقاليد الفيكتوريين. بقى هنا لاجل معرفة المزيد عن الحرب. كانت مخلوقات العالم السفلي على مقربة منهم ، لذا كان موقف الفيكتوريين من الحرب مهمًا للغاية. على الرغم من أن ملكة فيكتوريا قد رفضت مساعدة المملكة المقدسة ، الا ان جورج قد اعتقد أنها ستفكر في قبول المساعدة في المراحل اللاحقة من الحرب.
اتصل جورج ببعض الفيكتوريين الشجعان للتخطيط للهجوم التالي على المملكة الأبدية. ستكون عملية ضخمة. وفقًا لـ السفاح المشوه ، سيجمعون الآلاف من الفيكتوريين لمهاجمة المملكة الأبدية عند الفجر والسيطرة على بوابة النقل الآني. سيسمح هذا للفيكتوريين بدخول العالم السفلي كما يشاءون بينما سيمنع هذا محاربي المملكة الأبدية من دخول العالم الخارجي. كل من يتحكم في بوابة النقل الآني ستكون له اليد العليا ، حيث يمكن للفيكتوريين استنزاف معدات محاربي المملكة الأبدية.
وقف جورج ذو الشعر الذهبي عند مدخل متجر الحدادة ، وشاهد الفيكتوريين وهم يحملون معدات مختلفة إلى المتجر لإعادة تجهيزها.
لم يفهم جورج سبب تركيز الفيكتوريين بشكل أكبر على إتلاف المعدات بدلاً من قتل الأعداء. كان لدى العالم السفلي إمدادات غير محدودة من المعدات. ومع ذلك ، لم يكن جورج قادرًا على توبيخ السفاح. كان السفاح سابقًا اسير لدوق يورك ، لكنه أصبح الآن أحد قادة مدينة فيكتوريا. كان لديه العديد من الفيكتوريين تحت إمرته. للدفاع ضد هجمات المملكة الأبدية ، كان مطلوبًا من السفاح قيادة محاربي مدينة فيكتوريا.
اليوم ، اتى وافد جديد ، جورج ذو الشعر الذهبي ، إلى مدينة فيكتوريا.
شعر جورج بالغرابة بشأن أهدافهم ، لكن خططهم كانت استباقية وبناءة. إذا كانوا قادرين على التحكم في بوابة النقل الآني ، فستكون لديهم اليد الفائزة.
اتصل جورج ببعض الفيكتوريين الشجعان للتخطيط للهجوم التالي على المملكة الأبدية. ستكون عملية ضخمة. وفقًا لـ السفاح المشوه ، سيجمعون الآلاف من الفيكتوريين لمهاجمة المملكة الأبدية عند الفجر والسيطرة على بوابة النقل الآني. سيسمح هذا للفيكتوريين بدخول العالم السفلي كما يشاءون بينما سيمنع هذا محاربي المملكة الأبدية من دخول العالم الخارجي. كل من يتحكم في بوابة النقل الآني ستكون له اليد العليا ، حيث يمكن للفيكتوريين استنزاف معدات محاربي المملكة الأبدية.
اكتملت الاستعدادات الحربية للفيكتوريين بسرعة. في غضون ساعتين ، جمعوا حوالي 2000 إلى 3000 عضو. على الرغم من أن لديهم معدات مختلفة وكانوا غير منضبطين ، إلا أن جورج يمتلك إيمان قوي ببراعتهم القتالية ، لأنه حارب معهم من قبل.
لم يكن جورج موجودًا للتحقيق في تقاليد الفيكتوريين. بقى هنا لاجل معرفة المزيد عن الحرب. كانت مخلوقات العالم السفلي على مقربة منهم ، لذا كان موقف الفيكتوريين من الحرب مهمًا للغاية. على الرغم من أن ملكة فيكتوريا قد رفضت مساعدة المملكة المقدسة ، الا ان جورج قد اعتقد أنها ستفكر في قبول المساعدة في المراحل اللاحقة من الحرب.
قرابة الفجر ، انطلق جورج مع محاربي مدينة فيكتوريا.
الفصل 500 – هجوم مدينة فيكتوريا
الترجمة: Hunter
لقد مكثوا في مدينة فيكتوريا لبعض الوقت واعتادوا على المفاجآت. لقد رأوا دروع الاورك والغيلان وحتى الدروع العملاقة.
وقف جورج ذو الشعر الذهبي عند مدخل متجر الحدادة ، وشاهد الفيكتوريين وهم يحملون معدات مختلفة إلى المتجر لإعادة تجهيزها.
“أخي ، لقد قلت إنك هنا لمساعدتنا ، لكنني لا أرى أي معدات. هل يمكنك أن تعطينا بعض المعدات؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
