عملاق النار
الفصل 420 – عملاق النار
حدق اللاعبون في الفرسان. خرج رجل بلا دروع من الفرسان.
“أنت تسألني لماذا أنا قوي جدًا؟ لا أعرف. دربني أحد الشخصيات الغير لاعبة في مهمة لقاء غريب. لقد وضعت المنشورات في المنتدى. يمكنك البحث عن اسمي عليها. المنشورات هي مجرد نظرية. بعد القتال وكونك على وشك الموت ، فسيتذكر الجسد كيف يقاتل. مع التدريب سيأتي الإتقان.”
لم يستطع المستشار أن يصدق عينيه. قبل أن يتعافى ، ركضت جنية وركلت الإلف الراكع. صرخت الجنية بشراسة ، “قمامة! هل تعتقد أنك ستتلقى مهمة لقاء غريب؟ إذا فعلت ما تخبرك به الشخصية الغير لاعبة ، فلن يكون هناك أي تعارض! “
عند مدخل مدينة فيكتوريا ، تعرضت مجموعة من اللاعبين للضرب من قبل السفاح مشوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن اللاعبون متأكدين من ذلك. كانوا يعرفون فقط أن السفاح كان متواضعًا. حتى المقاتل ذو المهارات العالية سيخاف من الساطور.
…
((الجنية هو شخص ذكر في الحقيقة لكن عرقه من الجنيات لذلك ساجعله بالصيغة المؤنثة))
كان اللاعبون في حالة من الرهبة من تقنيات القتال الخاصة بالسفاح. قال السفاح ، “يدي العاريتان أقوى من حمل السلاح.”
كان الإلف وحيدين ، حيث كانوا يتمتعون بخصائص فريدة جدًا. كيف يمكن أن يعتادوا العيش مع البشر؟
لم يكن اللاعبون متأكدين من ذلك. كانوا يعرفون فقط أن السفاح كان متواضعًا. حتى المقاتل ذو المهارات العالية سيخاف من الساطور.
نظر المستشار إلى اللاعبين ، بينما لم يعرف اي شخص ما كان يفكر فيه.
كان السفاح يشرح القتال للاعبين وجوهر كل سلاح عندما وصلت مجموعة من الفرسان.
حتى داخل قلعة دوق يورك ، كان هناك عدد قليل من الالف.
كان هناك حوالي 100 فارس. أثارت الخيول عاصفة من الغبار ، حيث بدت وكأنها متعجرفة.
رفع المستشار رأسه بفخر ونظر بازدراء إلى مواطني مدينة فيكتوريا.
حمل القائد الفارس علمًا مع منظر جانبي لأسد ذهبي واقف.
حدق اللاعبون في الفرسان. خرج رجل بلا دروع من الفرسان.
كانت تلك شارة دوق يورك.
كان اللاعبون متحمسين لاستكشاف كهوف الحمم البركانية. في غضون أيام قليلة ، أكملوا رسم خرائط الحدود الخارجية لكهوف الحمم البركانية. عندما يغامر اللاعبون بعمق في الكهوف ، ستظهر الوحوش التي لم يروها من قبل. على سبيل المثال ، اكتشف ماركو بولو وحشًا ضخمًا.
توقف الفارس مباشرة أمام اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق اللاعبون في الفرسان. خرج رجل بلا دروع من الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب المستشار بالذعر عندما اندفع اللاعبون إلى الأمام. أدار خيله إلى التراجع ، بينما شكل الفرسان درعًا حول المستشار. أصبح الوضع فوضويا.
لم يكن للرجل لحية. كان وجهه نظيفًا جدًا. كان مستشار دوق يورك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واثقًا من أن شخصًا كريمًا لن يوافق على مثل هذا الطلب. حتى لو كان البشر خائفين من قوة دوق يورك ، فإن الإلف لن يفعلوا مثل هذا الشيء!
نظر المستشار إلى اللاعبين ، بينما لم يعرف اي شخص ما كان يفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن اللاعبون متأكدين من ذلك. كانوا يعرفون فقط أن السفاح كان متواضعًا. حتى المقاتل ذو المهارات العالية سيخاف من الساطور.
كان معظم مواطني مدينة فيكتوريا من الرجال الوسيمين والسيدات الجميلات بإعداد جيد. كان هناك أيضًا بعض المواطنين ذوي الوجوه المشتركة ، بالإضافة إلى أولئك المشوهين والقبيحين. شمل ذلك البشر والجنيات والإلف.
“أمسك بي ، التقطني! انظر إلي ، أنا أفضل مرشح لمحارب العبيد! “
كان من المعقول أن ترى الجنيات ، ولكن لماذا كان هناك إلف في مثل هذا المكان المقفر مثل مدينة فيكتوريا؟
كان لدى لاعبي بيتا الأول والثاني مستويات عالية من السلاح ، لذلك لم يتمكنوا من الحصول على تدريب مناسب في عرين العنكبوت.
كان الإلف وحيدين ، حيث كانوا يتمتعون بخصائص فريدة جدًا. كيف يمكن أن يعتادوا العيش مع البشر؟
لم يتمكن اللاعبون من الحصول على تدريب مناسب من خلال القتال مع العناكب ، لكن يمكنهم الحصول على التدريب من خلال القتال مع الغيلان. ومع ذلك ، كانت معايير دخول معقل الغيلان صارمة للغاية. يمكن لعدد قليل من اللاعبين دخول معقل الغيلان ، بينما كان من الصعب للغاية محاربة غول واحد مع فريق مكون من 5 أعضاء.
حتى داخل قلعة دوق يورك ، كان هناك عدد قليل من الالف.
رفعت الجنية كلتا يديها ووضعتهما أمام المستشار. أخرج رفاقه حبلاً وربطوا يدي الجنية. قالت الجنية للمستشار ، “لن أستسلم! حتى لو قبضت عليّ ، وبعتني كمحارب عبيد ، وجلدتني كل يوم ، ولعنتني ، وعثرت على معلم لتدريبي ، وجعلتني أتدرب لمدة 24 ساعة في اليوم ، وأذيتني ، لن أستسلم! “
لاحظ المستشار الرجال الوسيمين والفتيات الجميلات ثم قمع غيرته الغريبة ، حيث بدأ صبره بالنفاذ. رفع صدره وصرخ للاعبين ، “نحن خدام دوق يورك النبيل. أنا مستشار الدوق. لقد ارتكبتم أعمال عنف ضد فرسان دوق يورك وأغضبتم الدوق ، لكنه قرر بشهامة أن يمنحكم فرصة للتوبة! اركعوا أمامي وكلوا الطين أسفل حوافر الخيول. بذلك ، سيقبل دوق يورك اعتذاركم الصادق! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى كهوف الحمم البركانية أي معايير للدخول ، ولم تكن هناك قيود على عدد اللاعبين. سيحاصر عشرات اللاعبين وحش واحدا من وحوش الحمم.
رفع المستشار رأسه بفخر ونظر بازدراء إلى مواطني مدينة فيكتوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى كهوف الحمم البركانية أي معايير للدخول ، ولم تكن هناك قيود على عدد اللاعبين. سيحاصر عشرات اللاعبين وحش واحدا من وحوش الحمم.
كان واثقًا من أن شخصًا كريمًا لن يوافق على مثل هذا الطلب. حتى لو كان البشر خائفين من قوة دوق يورك ، فإن الإلف لن يفعلوا مثل هذا الشيء!
كانت تلك شارة دوق يورك.
كانت نية الدوق هي استخدام الإذلال لإعلان الحرب. في السابق ، تعرض فرسانه للإذلال. لم يكن ذلك جيدًا لسمعة دوق يورك ، حتى أن خصومه كانوا يستخدمون الحادث لتقليل سمعة الدوق.
“ما هذا!” صرخ ماركو بولو وهو يحدق في عملاق النار الذي كان طوله من أربعين إلى خمسين متر.
سيحرض الدوق مواطني مدينة فيكتوريا. هذه المرة ، سيتركهم يهاجمون أولاً!
“أمسك بي ، التقطني! انظر إلي ، أنا أفضل مرشح لمحارب العبيد! “
هذا ما اعتقده المستشار. لم يكن المستشار قلقًا بشأن عدم قدرته على الهروب لأنه كان يمتلك 100 فارس ، لذلك كان واثقًا.
عند مدخل مدينة فيكتوريا ، تعرضت مجموعة من اللاعبين للضرب من قبل السفاح مشوه.
كان المستشار يمتطي خيلا. أمسك بزمام الأمور بإحكام ، حيث لم يكن لديه نية للاسترخاء.
حدق اللاعبون في الفرسان. خرج رجل بلا دروع من الفرسان.
لم يكن منزعجًا من العدد القليل من مواطني مدينة فيكتوريا الذين سقطوا على الأرض. ظن أنه قد أغمي عليهم بسبب الخوف.
رفع المستشار رأسه بفخر ونظر بازدراء إلى مواطني مدينة فيكتوريا.
انتظر المستشار هؤلاء الاشخاص البائسين بان يهاجموه ، ثم رأى إلف غاضب يمشي إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن منزعجًا من العدد القليل من مواطني مدينة فيكتوريا الذين سقطوا على الأرض. ظن أنه قد أغمي عليهم بسبب الخوف.
إلف؟ سينفع ذلك أيضًا! طالما كان مواطنًا في مدينة فيكتوريا ، فلا بأس!
رفع المستشار رأسه بفخر ونظر بازدراء إلى مواطني مدينة فيكتوريا.
جيد! كن غاضبا! اهجم! يمكنهم بعد ذلك إعلان الحرب!
((الجنية هو شخص ذكر في الحقيقة لكن عرقه من الجنيات لذلك ساجعله بالصيغة المؤنثة))
كاد المستشار أن يضحك عندما سار الالف الغاضب أمامه. لكن الإلف قد ركع على الأرض ودفع حفنة من الطين في فمه ، ثم صرخ ، “ماذا بعد؟ ما هي المهمة التالية؟ “
على الرغم من أن مستطلعي ومحاربي الحمم قد دمروا معداتهم ، الا ان اللاعبين قد وجدوا طريقة لتجنب تدمير المعدات – عدم ارتداء الدروع. سيقاتلون عراة مع الوحوش!
“ماذا؟”
رفع المستشار رأسه بفخر ونظر بازدراء إلى مواطني مدينة فيكتوريا.
لم يستطع المستشار أن يصدق عينيه. قبل أن يتعافى ، ركضت جنية وركلت الإلف الراكع. صرخت الجنية بشراسة ، “قمامة! هل تعتقد أنك ستتلقى مهمة لقاء غريب؟ إذا فعلت ما تخبرك به الشخصية الغير لاعبة ، فلن يكون هناك أي تعارض! “
لم يتمكن اللاعبون من الحصول على تدريب مناسب من خلال القتال مع العناكب ، لكن يمكنهم الحصول على التدريب من خلال القتال مع الغيلان. ومع ذلك ، كانت معايير دخول معقل الغيلان صارمة للغاية. يمكن لعدد قليل من اللاعبين دخول معقل الغيلان ، بينما كان من الصعب للغاية محاربة غول واحد مع فريق مكون من 5 أعضاء.
رفعت الجنية كلتا يديها ووضعتهما أمام المستشار. أخرج رفاقه حبلاً وربطوا يدي الجنية. قالت الجنية للمستشار ، “لن أستسلم! حتى لو قبضت عليّ ، وبعتني كمحارب عبيد ، وجلدتني كل يوم ، ولعنتني ، وعثرت على معلم لتدريبي ، وجعلتني أتدرب لمدة 24 ساعة في اليوم ، وأذيتني ، لن أستسلم! “
كان السفاح يشرح القتال للاعبين وجوهر كل سلاح عندما وصلت مجموعة من الفرسان.
((الجنية هو شخص ذكر في الحقيقة لكن عرقه من الجنيات لذلك ساجعله بالصيغة المؤنثة))
كان الإلف وحيدين ، حيث كانوا يتمتعون بخصائص فريدة جدًا. كيف يمكن أن يعتادوا العيش مع البشر؟
كانت يداه مقيدتين. رفع كلتا يديه المقيدة ووقف أمام المستشار ثم قال ، “حتى لو أخذتني بعيدًا ، فلن أستسلم!”
الفصل 420 – عملاق النار
تقدم المزيد من اللاعبين للأمام وقالوا.
كان لدى لاعبي بيتا الأول والثاني مستويات عالية من السلاح ، لذلك لم يتمكنوا من الحصول على تدريب مناسب في عرين العنكبوت.
“أمسك بي ، التقطني! انظر إلي ، أنا أفضل مرشح لمحارب العبيد! “
إلف؟ سينفع ذلك أيضًا! طالما كان مواطنًا في مدينة فيكتوريا ، فلا بأس!
“أنا! أنا! أنا! أنا الوحيد الموالي لدوق يورك! أعدني! أنا مستعد لفعل أي شيء! “
جيد! كن غاضبا! اهجم! يمكنهم بعد ذلك إعلان الحرب!
“امتلك المستوى الثالث من السلاح! أعدني. أنا أكثر روعة من هؤلاء المبتدئين! “
كان معظم مواطني مدينة فيكتوريا من الرجال الوسيمين والسيدات الجميلات بإعداد جيد. كان هناك أيضًا بعض المواطنين ذوي الوجوه المشتركة ، بالإضافة إلى أولئك المشوهين والقبيحين. شمل ذلك البشر والجنيات والإلف.
لاحظ المستشار شخصية مألوفة ، السفاح.
“أمسك بي ، التقطني! انظر إلي ، أنا أفضل مرشح لمحارب العبيد! “
أصيب المستشار بالذعر عندما اندفع اللاعبون إلى الأمام. أدار خيله إلى التراجع ، بينما شكل الفرسان درعًا حول المستشار. أصبح الوضع فوضويا.
كان معظم مواطني مدينة فيكتوريا من الرجال الوسيمين والسيدات الجميلات بإعداد جيد. كان هناك أيضًا بعض المواطنين ذوي الوجوه المشتركة ، بالإضافة إلى أولئك المشوهين والقبيحين. شمل ذلك البشر والجنيات والإلف.
صرخ المستشار المذعور ، “ماذا تفعلون؟ افسحوا الطريق! اجلبوا اللورد الخاص بكم الى هنا! يجب عليه أن يركع وان يعتذر لنا شخصيًا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
لمس فارس على الجانب ذراع المستشار.
كان الفارس يرتدي درعًا ، لذلك شعر المستشار ببعض الألم. أدار رأسه ورأى الفارس يشير إلى ظهورهم.
كان اللاعبون في حالة من الرهبة من تقنيات القتال الخاصة بالسفاح. قال السفاح ، “يدي العاريتان أقوى من حمل السلاح.”
خلفهم ، وقفت مجموعة من البشر والجنيات والإلف في الغابة.
لاحظ المستشار الرجال الوسيمين والفتيات الجميلات ثم قمع غيرته الغريبة ، حيث بدأ صبره بالنفاذ. رفع صدره وصرخ للاعبين ، “نحن خدام دوق يورك النبيل. أنا مستشار الدوق. لقد ارتكبتم أعمال عنف ضد فرسان دوق يورك وأغضبتم الدوق ، لكنه قرر بشهامة أن يمنحكم فرصة للتوبة! اركعوا أمامي وكلوا الطين أسفل حوافر الخيول. بذلك ، سيقبل دوق يورك اعتذاركم الصادق! “
كانوا يرتدون ملابس أو دروع ممزقة بينما كانوا يحملون شفرات منحنية. ارتدت مجموعة صغيرة منهم أزياء جميلة. حتى الأسلحة كانت لامعة كما لو كانت مسحورة.
…
انتظر ، منذ متى تم إحاطتهم؟
كان هناك حوالي 100 فارس. أثارت الخيول عاصفة من الغبار ، حيث بدت وكأنها متعجرفة.
كان المستشار في حيرة من أمره. بسبب توتره ، ضرب خيله بالسوط.
صرخ المستشار المذعور ، “ماذا تفعلون؟ افسحوا الطريق! اجلبوا اللورد الخاص بكم الى هنا! يجب عليه أن يركع وان يعتذر لنا شخصيًا! “
رجل كان فوق رأسه رموز خضراء قد أمسك بالمستشار. نظر إلى المستشار بلا مشاعر ، كما لو أن المستشار لم يكن شخصًا بل لعبة. قال الرجل ، “لقد فات الأوان لإعادتنا كمحاربين عبيد. سنأخذ خيولكم ومعداتكم! “
لاحظ المستشار الرجال الوسيمين والفتيات الجميلات ثم قمع غيرته الغريبة ، حيث بدأ صبره بالنفاذ. رفع صدره وصرخ للاعبين ، “نحن خدام دوق يورك النبيل. أنا مستشار الدوق. لقد ارتكبتم أعمال عنف ضد فرسان دوق يورك وأغضبتم الدوق ، لكنه قرر بشهامة أن يمنحكم فرصة للتوبة! اركعوا أمامي وكلوا الطين أسفل حوافر الخيول. بذلك ، سيقبل دوق يورك اعتذاركم الصادق! “
…
لم يستطع المستشار أن يصدق عينيه. قبل أن يتعافى ، ركضت جنية وركلت الإلف الراكع. صرخت الجنية بشراسة ، “قمامة! هل تعتقد أنك ستتلقى مهمة لقاء غريب؟ إذا فعلت ما تخبرك به الشخصية الغير لاعبة ، فلن يكون هناك أي تعارض! “
كان لاعبي المملكة الأبدية يستكشفون كهوف الحمم البركانية بجد.
“أنت تسألني لماذا أنا قوي جدًا؟ لا أعرف. دربني أحد الشخصيات الغير لاعبة في مهمة لقاء غريب. لقد وضعت المنشورات في المنتدى. يمكنك البحث عن اسمي عليها. المنشورات هي مجرد نظرية. بعد القتال وكونك على وشك الموت ، فسيتذكر الجسد كيف يقاتل. مع التدريب سيأتي الإتقان.”
عند مدخل كهوف الحمم البركانية ، كانت قوة الوحوش النارية قوية. ظهرت وحوش جديدة من الحمم البركانية.
سيحرض الدوق مواطني مدينة فيكتوريا. هذه المرة ، سيتركهم يهاجمون أولاً!
بالنسبة للاعبين ، بدا الأمر وكأن وحوشًا جديدة قد تم إنشاؤها.
كان معظم مواطني مدينة فيكتوريا من الرجال الوسيمين والسيدات الجميلات بإعداد جيد. كان هناك أيضًا بعض المواطنين ذوي الوجوه المشتركة ، بالإضافة إلى أولئك المشوهين والقبيحين. شمل ذلك البشر والجنيات والإلف.
كان لدى لاعبي بيتا الأول والثاني مستويات عالية من السلاح ، لذلك لم يتمكنوا من الحصول على تدريب مناسب في عرين العنكبوت.
كان المستشار يمتطي خيلا. أمسك بزمام الأمور بإحكام ، حيث لم يكن لديه نية للاسترخاء.
لم يتمكن اللاعبون من الحصول على تدريب مناسب من خلال القتال مع العناكب ، لكن يمكنهم الحصول على التدريب من خلال القتال مع الغيلان. ومع ذلك ، كانت معايير دخول معقل الغيلان صارمة للغاية. يمكن لعدد قليل من اللاعبين دخول معقل الغيلان ، بينما كان من الصعب للغاية محاربة غول واحد مع فريق مكون من 5 أعضاء.
لم يستطع المستشار أن يصدق عينيه. قبل أن يتعافى ، ركضت جنية وركلت الإلف الراكع. صرخت الجنية بشراسة ، “قمامة! هل تعتقد أنك ستتلقى مهمة لقاء غريب؟ إذا فعلت ما تخبرك به الشخصية الغير لاعبة ، فلن يكون هناك أي تعارض! “
لم يكن لدى كهوف الحمم البركانية أي معايير للدخول ، ولم تكن هناك قيود على عدد اللاعبين. سيحاصر عشرات اللاعبين وحش واحدا من وحوش الحمم.
كان هناك حوالي 100 فارس. أثارت الخيول عاصفة من الغبار ، حيث بدت وكأنها متعجرفة.
على الرغم من أن مستطلعي ومحاربي الحمم قد دمروا معداتهم ، الا ان اللاعبين قد وجدوا طريقة لتجنب تدمير المعدات – عدم ارتداء الدروع. سيقاتلون عراة مع الوحوش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
كان من الشائع رؤية لاعبين عراة وهم يحملون أسلحة.
لم يستطع المستشار أن يصدق عينيه. قبل أن يتعافى ، ركضت جنية وركلت الإلف الراكع. صرخت الجنية بشراسة ، “قمامة! هل تعتقد أنك ستتلقى مهمة لقاء غريب؟ إذا فعلت ما تخبرك به الشخصية الغير لاعبة ، فلن يكون هناك أي تعارض! “
كان اللاعبون متحمسين لاستكشاف كهوف الحمم البركانية. في غضون أيام قليلة ، أكملوا رسم خرائط الحدود الخارجية لكهوف الحمم البركانية. عندما يغامر اللاعبون بعمق في الكهوف ، ستظهر الوحوش التي لم يروها من قبل. على سبيل المثال ، اكتشف ماركو بولو وحشًا ضخمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا!” صرخ ماركو بولو وهو يحدق في عملاق النار الذي كان طوله من أربعين إلى خمسين متر.
لاحظ المستشار الرجال الوسيمين والفتيات الجميلات ثم قمع غيرته الغريبة ، حيث بدأ صبره بالنفاذ. رفع صدره وصرخ للاعبين ، “نحن خدام دوق يورك النبيل. أنا مستشار الدوق. لقد ارتكبتم أعمال عنف ضد فرسان دوق يورك وأغضبتم الدوق ، لكنه قرر بشهامة أن يمنحكم فرصة للتوبة! اركعوا أمامي وكلوا الطين أسفل حوافر الخيول. بذلك ، سيقبل دوق يورك اعتذاركم الصادق! “
كانت تلك شارة دوق يورك.
((الجنية هو شخص ذكر في الحقيقة لكن عرقه من الجنيات لذلك ساجعله بالصيغة المؤنثة))
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
نظر المستشار إلى اللاعبين ، بينما لم يعرف اي شخص ما كان يفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون ملابس أو دروع ممزقة بينما كانوا يحملون شفرات منحنية. ارتدت مجموعة صغيرة منهم أزياء جميلة. حتى الأسلحة كانت لامعة كما لو كانت مسحورة.
الترجمة: Hunter
نظر المستشار إلى اللاعبين ، بينما لم يعرف اي شخص ما كان يفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم المزيد من اللاعبين للأمام وقالوا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات