You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 374

مؤامرة!

مؤامرة!

الفصل 374 – مؤامرة!

في وقت متأخر من الليل. عُلق قمرين قرمزيين في زاوية في سماء الليل. كان الوقت 3 صباحا. في الغابة المظلمة ، ذهب إدوارد ذو الأيدي المقص ومجموعته الكبيرة عبر اسوار المدينة خلسة.

“لا تكونوا هكذا. اللعبة واقعية للغاية ، إذا استسلمتم وتم القبض على مدينة فيكتوريا والدوقة ليلو ، فماذا سنفعل؟ يا الهي! أنا متحمس لمجرد التفكير في الأمر “.

لقد التقوا بعدد قليل من عمال البناء المجانين الذين كانوا يبنون أسوار المدينة في مثل هذه الساعات المظلمة. ألم يناموا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل إدوارد إلى مدينة فيكتوريا مع جيشه ، رأى مشهدًا فوضويًا.

لمنعهم من تحذير رفاقهم ، أنهى قطاع الطرق حياتهم بالسهام من مسافة بعيدة وهم يقتربون من مدينة فيكتوريا بصمت.

الفصل 374 – مؤامرة! في وقت متأخر من الليل. عُلق قمرين قرمزيين في زاوية في سماء الليل. كان الوقت 3 صباحا. في الغابة المظلمة ، ذهب إدوارد ذو الأيدي المقص ومجموعته الكبيرة عبر اسوار المدينة خلسة.

بينما كانوا يسيرون في الظلام ، استغرقهم ضعف الوقت المعتاد ليصلوا. على طول الطريق ، التقوا ببعض البشر المتناثرين والجنيات والالف الذين كانوا يبحثون عن الاشياء. إذا لم يكن إدوارد متأكدًا من أن خطته لم يتم تسريبها ، لكان قد اشتبه في وجود خائن على جانبه.

“لاجل مدينة فيكتوريا! اندفعوا! “

تم إصمات كل هؤلاء البشر والجنيات والالف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أوقعه الأشخاص الذين قتلهم في الفخ؟ كانت هذه مؤامرة. أرادوا أن يقع إدوارد في فخهم حتى لو فقدوا العشرات من أعضائهم! يا لهم من مرعبين!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما وصل إدوارد إلى مدينة فيكتوريا مع جيشه ، رأى مشهدًا فوضويًا.

رفع إدوارد يده ، بينما قام قطاع الطرق بتوجيه أقواسهم نحوهم. قام بتلويح يده ، ثم أصبح الخمسة منهم مثل القنافذ. كان إدوارد بلا مشاعر ، حيث سمح لقطاع الطرق بالتراجع ببطء. عندها فقط ، سمع أحدهم يصرخ من الخلف ، “في الغابة! قُتلنا بسهامهم! في الغابة أمامنا! بسرعة واندفعوا! “

كانت هناك مشاعل متحركة وصرخات صاخبة.

لم يعرف إدوارد متى تم اكتشافهم. عند رؤية المشاعل المتذبذبة ، لم تكن هناك حاجة للبقاء مختبئين. امتطى خيله وهرع نحوهم.

“لا تمنعوني. أريد أن أكون أول من يستسلم! أريد أن أصبح عبدا! سأتبع خطى المخضرم السفاح! “

كانت هذه خطة إدوارد.

“هراء! سأكون أول من يصبح عبدا! “

“أريد خيل أبيض! سأحتفظ بخيل أبيض! “

“لا تكونوا هكذا. اللعبة واقعية للغاية ، إذا استسلمتم وتم القبض على مدينة فيكتوريا والدوقة ليلو ، فماذا سنفعل؟ يا الهي! أنا متحمس لمجرد التفكير في الأمر “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال البشري طائرًا ، بينما سقط خيل إدوارد على الأرض. فقد إدوارد توازنه وسقط بشدة على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا لك من قمامة خائنة ، لن تستسلم نقابة “من اجل الليلة مع نقابة شيرلوك” أبدًا! “

“العجوز العظيم رائع! أخرج خيلك وطارده! “

“لاجل مدينة فيكتوريا! اندفعوا! “

“لا تكونوا هكذا. اللعبة واقعية للغاية ، إذا استسلمتم وتم القبض على مدينة فيكتوريا والدوقة ليلو ، فماذا سنفعل؟ يا الهي! أنا متحمس لمجرد التفكير في الأمر “.

“أريد خيل أبيض! سأحتفظ بخيل أبيض! “

انطلق بشري عارٍ يحمل ترس كبير إلى الأمام وصرخ ، ” آهه “. سيطر إدوارد على خيله وهاجمه. بسرعته ، إذا لم يكن البشري أحمق ، فسيفسح المجال لأن الخيل سيحطمه!

وسع إدوارد فمه. من هو الذي خانه؟

تم تجهيز مدينة فيكتوريا بشكل جيد. إذا استمر ، فسيتم اكتشافه. فشلت خطة الهجوم الخفي. على الرغم من أن إدوارد كان غاضبًا ، إلا أنه لم يكن لديه خيار سوى أن يأمر بالتراجع.

أدار إدوارد رأسه ورأى عدة شخصيات في الغابة. كانوا اثنين من الالف ، واثنين من البشر ، وجنية قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لوح بيده وهمس ، “أبلغ أوامري. سنتراجع! “

رفع إدوارد سيفه وصرخ وهو يتقدم للأمام.

قبل أن يحظى مساعده بفرصة إيصال أمره ، ربت على كتف إدوارد وأشار إلى الأرض أمامه وهو يقول بهدوء ، “زعيم ، هناك شيء غير صحيح …”

لقد فكر إدوارد ذو الأيدي المقص في كل الاحتمالات. اغرته كلمات الرجل المحتضر بالهجوم في هذا الوقت. فهم إدوارد ذو الأيدي المقص لماذا كان الرجل المحتضر مليئًا بالابتسامات. كان هذا واضحًا الآن!

أدار إدوارد رأسه ورأى عدة شخصيات في الغابة. كانوا اثنين من الالف ، واثنين من البشر ، وجنية قصيرة.

كانت هذه خطة إدوارد.

نظر الخمسة إليهم من بعيد ، ثم اقترب أحدهم وقال ، “بِعنا لتاجر العبيد ، أو سنطلق جرس الإنذار. نحن لا نهددكم! “

“لا تكونوا هكذا. اللعبة واقعية للغاية ، إذا استسلمتم وتم القبض على مدينة فيكتوريا والدوقة ليلو ، فماذا سنفعل؟ يا الهي! أنا متحمس لمجرد التفكير في الأمر “.

رفع إدوارد يده ، بينما قام قطاع الطرق بتوجيه أقواسهم نحوهم. قام بتلويح يده ، ثم أصبح الخمسة منهم مثل القنافذ. كان إدوارد بلا مشاعر ، حيث سمح لقطاع الطرق بالتراجع ببطء. عندها فقط ، سمع أحدهم يصرخ من الخلف ، “في الغابة! قُتلنا بسهامهم! في الغابة أمامنا! بسرعة واندفعوا! “

الفصل 374 – مؤامرة! في وقت متأخر من الليل. عُلق قمرين قرمزيين في زاوية في سماء الليل. كان الوقت 3 صباحا. في الغابة المظلمة ، ذهب إدوارد ذو الأيدي المقص ومجموعته الكبيرة عبر اسوار المدينة خلسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بسرعة! أبلغوا البقية في المنتدى. استدعوا جميع الأعضاء المتجولين على الحدود! لا تدعوا الخيول تهرب! “

كانت هذه خطة إدوارد.

“العجوز العظيم رائع! أخرج خيلك وطارده! “

 

“ماذا؟ خيلي قيم للغاية! “

“أريد أن أكون عبدا! لا أحد يستطيع أن يمنعني!”

حاول إدوارد أن يقود الطريق ، لكن كان هناك الكثير منهم. إذا تم محاصرة إدوارد وقطاع الطرق فستكون نهايتهم وشيكة!

صر إدوارد على أسنانه. ألم يقولوا أنه لن يكون هناك أحد في الساعة الرابعة صباحًا؟ ألم يكن من المفترض أن يكونوا في برية التنهد؟ كيف علموا أنه قادم؟

لقد التقوا بعدد قليل من عمال البناء المجانين الذين كانوا يبنون أسوار المدينة في مثل هذه الساعات المظلمة. ألم يناموا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل أوقعه الأشخاص الذين قتلهم في الفخ؟ كانت هذه مؤامرة. أرادوا أن يقع إدوارد في فخهم حتى لو فقدوا العشرات من أعضائهم! يا لهم من مرعبين!

كيف خطط العدو لكل هذا؟

لقد فكر إدوارد ذو الأيدي المقص في كل الاحتمالات. اغرته كلمات الرجل المحتضر بالهجوم في هذا الوقت. فهم إدوارد ذو الأيدي المقص لماذا كان الرجل المحتضر مليئًا بالابتسامات. كان هذا واضحًا الآن!

“لاجل مدينة فيكتوريا! اندفعوا! “

كانت تلك الابتسامة عبارة عن مؤامرة!

“لا تكونوا هكذا. اللعبة واقعية للغاية ، إذا استسلمتم وتم القبض على مدينة فيكتوريا والدوقة ليلو ، فماذا سنفعل؟ يا الهي! أنا متحمس لمجرد التفكير في الأمر “.

لم يعرف إدوارد متى تم اكتشافهم. عند رؤية المشاعل المتذبذبة ، لم تكن هناك حاجة للبقاء مختبئين. امتطى خيله وهرع نحوهم.

“ماذا؟ خيلي قيم للغاية! “

حاول إدوارد أن يقود الطريق ، لكن كان هناك الكثير منهم. إذا تم محاصرة إدوارد وقطاع الطرق فستكون نهايتهم وشيكة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا! كيف تم محاصرتنا؟ ” هدر إدوارد. كان نفس الوضع الذي كانوا عليه قبل شهرين. لقد حاصروهم مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بسرعة! سنهاجم! نستطيع الفوز! سيكون كل العبيد والثروة لنا! ” صرخ إدوارد.

لم يعرف إدوارد السبب. كان يعلم فقط أنه يجب عليه الخروج.

بأمر من إدوارد ، اندفع قطاع الطرق نحو المشاعل. ومع ذلك ، بقي إدوارد في الخلف. إذا اندفع قطاع الطرق أولًا وعملوا كدرع ، فسيكون من الأسهل عليه الهروب.

“لا تكونوا هكذا. اللعبة واقعية للغاية ، إذا استسلمتم وتم القبض على مدينة فيكتوريا والدوقة ليلو ، فماذا سنفعل؟ يا الهي! أنا متحمس لمجرد التفكير في الأمر “.

كانت هذه خطة إدوارد.

الترجمة: Hunter 

بينما كان قطاع الطرق يتقدمون ، امتلأت المنطقة بأكملها بالمصابيح والمزيد من الصراخ.

شعر إدوارد بخوف شديد. يمكنه أن يبرر أنه لم يكن لديهم سوى 200 شخص في المرة السابقة. لكن الآن ، لديهم 2000 شخص. على الرغم من ذلك ، توقع العدو كل تحركاته. من كان هذا العبقري؟ هل كان لانسلوت؟

“زعيم! تم محاصرتنا! “

“زعيم ، هل أنت بخير؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا! كيف تم محاصرتنا؟ ” هدر إدوارد. كان نفس الوضع الذي كانوا عليه قبل شهرين. لقد حاصروهم مرة أخرى.

صر إدوارد على أسنانه. ألم يقولوا أنه لن يكون هناك أحد في الساعة الرابعة صباحًا؟ ألم يكن من المفترض أن يكونوا في برية التنهد؟ كيف علموا أنه قادم؟

كيف خطط العدو لكل هذا؟

كيف خطط العدو لكل هذا؟

شعر إدوارد بخوف شديد. يمكنه أن يبرر أنه لم يكن لديهم سوى 200 شخص في المرة السابقة. لكن الآن ، لديهم 2000 شخص. على الرغم من ذلك ، توقع العدو كل تحركاته. من كان هذا العبقري؟ هل كان لانسلوت؟

رفع إدوارد سيفه وصرخ وهو يتقدم للأمام.

على الرغم من أن لانسلوت كان فارسًا ممتازًا ، إلا أن إدوارد لم يعتقد أن لانسلوت سيكون ذكيا جدًا. من كان؟

لقد فكر إدوارد ذو الأيدي المقص في كل الاحتمالات. اغرته كلمات الرجل المحتضر بالهجوم في هذا الوقت. فهم إدوارد ذو الأيدي المقص لماذا كان الرجل المحتضر مليئًا بالابتسامات. كان هذا واضحًا الآن!

اختار إدوارد اتجاهًا أقل نشاطا وصرخ لقطاع الطرق ، “اتبعوني! دعونا نقتلهم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لك من قمامة خائنة ، لن تستسلم نقابة “من اجل الليلة مع نقابة شيرلوك” أبدًا! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قاد فرقته الصغيرة نحوهم.

قام بقطع رأس بشري وجرح شخصًا إلى جانبه ، لكن تم صد سيفه بواسطة ترس.

عندما انطلق إدوارد ، رأى موجات من العدو تندفع نحوهم. كان هناك حوالي 100 شخص فقط ، لذلك كان إدوارد واثقًا من قدرته على التعامل معهم.

رفع إدوارد يده ، بينما قام قطاع الطرق بتوجيه أقواسهم نحوهم. قام بتلويح يده ، ثم أصبح الخمسة منهم مثل القنافذ. كان إدوارد بلا مشاعر ، حيث سمح لقطاع الطرق بالتراجع ببطء. عندها فقط ، سمع أحدهم يصرخ من الخلف ، “في الغابة! قُتلنا بسهامهم! في الغابة أمامنا! بسرعة واندفعوا! “

مع اندفاعه ، أنهى مقصه حياة جنية. تم قطع أجنحة الجنية وجسدها إلى نصفين.

كيف خطط العدو لكل هذا؟

انطلق بشري عارٍ يحمل ترس كبير إلى الأمام وصرخ ، ” آهه “. سيطر إدوارد على خيله وهاجمه. بسرعته ، إذا لم يكن البشري أحمق ، فسيفسح المجال لأن الخيل سيحطمه!

اختار إدوارد اتجاهًا أقل نشاطا وصرخ لقطاع الطرق ، “اتبعوني! دعونا نقتلهم!”

لم يهتم حامل الترس بحياته. تمسك بترسه واصطدم بإدوارد.

مع اندفاعه ، أنهى مقصه حياة جنية. تم قطع أجنحة الجنية وجسدها إلى نصفين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم إرسال البشري طائرًا ، بينما سقط خيل إدوارد على الأرض. فقد إدوارد توازنه وسقط بشدة على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لك من قمامة خائنة ، لن تستسلم نقابة “من اجل الليلة مع نقابة شيرلوك” أبدًا! “

رفع إدوارد رأسه. حدث كل شيء من توقعاته.

“لا تمنعوني. أريد أن أكون أول من يستسلم! أريد أن أصبح عبدا! سأتبع خطى المخضرم السفاح! “

وقف إدوارد ، بينما تجمع قطاع الطرق المخلصون حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أوقعه الأشخاص الذين قتلهم في الفخ؟ كانت هذه مؤامرة. أرادوا أن يقع إدوارد في فخهم حتى لو فقدوا العشرات من أعضائهم! يا لهم من مرعبين!

قبل أن يتمكن الخيل الأبيض الساقط من الوقوف ، زحف البشري النازف إليه بنية مداعبته. في اللحظة الأخيرة ، لقى موته جراء الاصطدام.

مع اندفاعه ، أنهى مقصه حياة جنية. تم قطع أجنحة الجنية وجسدها إلى نصفين.

“زعيم ، هل أنت بخير؟”

حاول إدوارد أن يقود الطريق ، لكن كان هناك الكثير منهم. إذا تم محاصرة إدوارد وقطاع الطرق فستكون نهايتهم وشيكة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا بخير. استعدوا للاندفاع! قال إدوارد لقطاع الطرق.

لقد فكر إدوارد ذو الأيدي المقص في كل الاحتمالات. اغرته كلمات الرجل المحتضر بالهجوم في هذا الوقت. فهم إدوارد ذو الأيدي المقص لماذا كان الرجل المحتضر مليئًا بالابتسامات. كان هذا واضحًا الآن!

خلف هؤلاء الأعداء المائة كانت هناك عشرات التعزيزات الأخرى. كانوا متجهين نحو إدوارد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانى الأعداء من إصابات خطيرة ، لكنهم لم يكونوا خائفين ولم يكن لديهم نية للهرب. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها إدوارد مثل هذا الموقف ، لكنه شعر بالصدمة والخوف.

رفع إدوارد سيفه وصرخ وهو يتقدم للأمام.

لم يعرف إدوارد السبب. كان يعلم فقط أنه يجب عليه الخروج.

كان أعداؤه أمامه.

خلف الترس كان هناك وجه وجده إدوارد مألوفًا ، القائد الذي قتله بالأمس! دعاه البشر بـ سليل التنين!

قام إدوارد بتلويح سلاحه بمهارة. مع مهاراته القتالية الرائعة ، كان مثل الذئب بين الخِراف. سيتسبب كل قطع في إراقة الدماء ، ولم يكن هناك من يضاهيه.

الترجمة: Hunter 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عانى الأعداء من إصابات خطيرة ، لكنهم لم يكونوا خائفين ولم يكن لديهم نية للهرب. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها إدوارد مثل هذا الموقف ، لكنه شعر بالصدمة والخوف.

رفع إدوارد رأسه. حدث كل شيء من توقعاته.

لماذا كانت إرادتهم قوية جدًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح بيده وهمس ، “أبلغ أوامري. سنتراجع! “

لم يعرف إدوارد السبب. كان يعلم فقط أنه يجب عليه الخروج.

لقد فكر إدوارد ذو الأيدي المقص في كل الاحتمالات. اغرته كلمات الرجل المحتضر بالهجوم في هذا الوقت. فهم إدوارد ذو الأيدي المقص لماذا كان الرجل المحتضر مليئًا بالابتسامات. كان هذا واضحًا الآن!

قام بقطع رأس بشري وجرح شخصًا إلى جانبه ، لكن تم صد سيفه بواسطة ترس.

كان أعداؤه أمامه.

خلف الترس كان هناك وجه وجده إدوارد مألوفًا ، القائد الذي قتله بالأمس! دعاه البشر بـ سليل التنين!

خلف هؤلاء الأعداء المائة كانت هناك عشرات التعزيزات الأخرى. كانوا متجهين نحو إدوارد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتظر لحظة ، ألم يكن ميتًا؟

خلف هؤلاء الأعداء المائة كانت هناك عشرات التعزيزات الأخرى. كانوا متجهين نحو إدوارد.

 

لم يعرف إدوارد متى تم اكتشافهم. عند رؤية المشاعل المتذبذبة ، لم تكن هناك حاجة للبقاء مختبئين. امتطى خيله وهرع نحوهم.

 

لماذا كانت إرادتهم قوية جدًا؟

 

قبل أن يتمكن الخيل الأبيض الساقط من الوقوف ، زحف البشري النازف إليه بنية مداعبته. في اللحظة الأخيرة ، لقى موته جراء الاصطدام.

الترجمة: Hunter 

قام إدوارد بتلويح سلاحه بمهارة. مع مهاراته القتالية الرائعة ، كان مثل الذئب بين الخِراف. سيتسبب كل قطع في إراقة الدماء ، ولم يكن هناك من يضاهيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت هذه خطة إدوارد.

كان أعداؤه أمامه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط