المعركة القادمة مع مدينة فيكتوريا
الفصل 373 – المعركة القادمة مع مدينة فيكتوريا
لم يعلم إدوارد ذو الأيدي المقص أن كابوسًا كان ينتظرهم.
“هنا! هنا! ضع المزيد من الصخور هنا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن صادقا! أجب رئيسنا! ” صرخ قاطع طريق آخر بصوت عالٍ.
وقف سليل التنين على سور المدينة وأمر أعضاء النقابة بنقل الصخور إلى مواقع محددة. كانوا يبنون جزءًا من سور المدينة الذي تم تخصيصه لنقابتهم “من أجل الليلة مع شيرلوك”.
ضعف صوت اللاعب حتى توقفت أنفاسه. لم يمت ، حيث كان يلهث من وقت لآخر وهو يحدق في إدوارد وقطاع الطرق بعينيه الكبيرتين.
تم استخدام السور الخشبي السابق مؤقتًا للدفاع ضد الوحوش البرية. كيف يمكن لمدينة فيكتوريا العظيمة استخدام الخشب لصنع اسوار المدينة؟
“في معقلنا ، هناك 2000 شخص.”
كان عليهم استخدام الصخور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بدأ اللاعبون في اقتراح هذا على المنتدى. ابتكر المصممون طريقة بناء بسيطة لأسوار المدينة.
كانت متطلبات معقل الغيلان مرتفعة للغاية. على الرغم من أن سليل التنين كان مؤهلاً ، إلا أن مستوى سمعته لم يكن كذلك. في غضون وقت قصير ، لن يتمكن أي من لاعبي مدينة فيكتوريا من دخول معقل الغيلان. تم إنشاء حدث الزنزانة الجديد للاعبين في المملكة الأبدية.
كان لا بد من مناقشة هذا الأمر مع الدوقة ليلو. وإلا فإن شراء الأرض سيكلف مالاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأخبرك بكل شيء. لدينا 5000 مواطن ومعظمهم في برية التنهد. المدينة الآن فارغة. إذا مشيت جنوبًا لمدة 20 دقيقة ، فستصل إلى المدينة. ثق بي! في الساعة 4 إلى 5 صباحًا ، أضمن أنه سيكون هناك أقل عدد من الأشخاص. خذوني معكم رجاء. اسمحوا لي أن أكون عبدا! اسمحوا لي أن أكون عبدا … عبدا … “
لم تكن ليلو مهتمة باستخدام الأرض ، كانت مهتمة فقط بجعل اللاعبين أقوياء واستخدام الكرة البلورية للتجسس على شيرلوك.
“زعيم ، ما قاله يطابق كلمات السفاح. قال السفاح إن هناك 5000 شخص واقترح أن نهاجم في الساعة 4 إلى 5 صباحًا. ماذا نفعل؟” مشى قاطع طريق وسأل.
فيما يتعلق بطلبات استخدام الأرض ، وافقت ليلو عليها جميعًا.
كان اللاعبون شغوفين بعملهم على الرغم من عدم وجود مكافآت.
كان اللاعبون شغوفين بعملهم على الرغم من عدم وجود مكافآت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى مدينة فيكتوريا معقل الغيلان و برية التنهد و عرين العناكب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ربما دخل اللعبة كل يوم فقط لاجل تدريب مهاراته القتالية. ألم يفعل أشياء أخرى؟ أنا لا أصدق ذلك “.
كانت متطلبات معقل الغيلان مرتفعة للغاية. على الرغم من أن سليل التنين كان مؤهلاً ، إلا أن مستوى سمعته لم يكن كذلك. في غضون وقت قصير ، لن يتمكن أي من لاعبي مدينة فيكتوريا من دخول معقل الغيلان. تم إنشاء حدث الزنزانة الجديد للاعبين في المملكة الأبدية.
كان لا بد من مناقشة هذا الأمر مع الدوقة ليلو. وإلا فإن شراء الأرض سيكلف مالاً.
“سليل التنين! هل رأيت المنشورات في منتدى المناقشة؟ يمتلك السفاح المستوى العاشر من السلاح! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ اللاعبون في اقتراح هذا على المنتدى. ابتكر المصممون طريقة بناء بسيطة لأسوار المدينة.
ركض بشري إلى سليل التنين وصرخ ، حيث جذب انتباه اللاعبين الآخرين.
“في معقلنا ، هناك 2000 شخص.”
“مستحيل. ألم يتم أسر السفاح حاليًا ويتم الاحتفاظ به كعبد؟ كيف يمكن للعبد التدرب؟ مستوى سلاحه أعلى من آرثر؟ هل هو كاذب؟ ” علق خذ ضربة من الرمح.
ربما استخدم السفاح طريقة خاصة للتواصل معهم في الخفاء؟ ومع ذلك ، لم يكن الامر ممكنًا!
“نعم ، ربما دخل اللعبة كل يوم فقط لاجل تدريب مهاراته القتالية. ألم يفعل أشياء أخرى؟ أنا لا أصدق ذلك “.
ضعف صوت اللاعب حتى توقفت أنفاسه. لم يمت ، حيث كان يلهث من وقت لآخر وهو يحدق في إدوارد وقطاع الطرق بعينيه الكبيرتين.
كان رأس الختم لينغ تشونغ متشككًا ، لكن الشخص الذي قرأ المنشور صرخ ، “إنه حقيقي! يحتوي منشور المنتدى على صورة لصفاته. ألقوا نظرة على وظيفة السفاح “.
كان رأس الختم لينغ تشونغ متشككًا ، لكن الشخص الذي قرأ المنشور صرخ ، “إنه حقيقي! يحتوي منشور المنتدى على صورة لصفاته. ألقوا نظرة على وظيفة السفاح “.
“لنلقي نظرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “2000… هذا يكفي! سنستعد الليلة وسننطلق في الساعة 4 صباحًا لمهاجمة مدينة فيكتوريا! ليس لدى الشخص المحتضر سبب لخداعنا. هذه فرصة جيدة. إذا نجحنا ، فستكون ثروة مدينة فيكتوريا وآلاف العبيد لنا! “
كان خذ ضربة من الرمح ينوي الذهاب إلى وضع عدم الاتصال لإلقاء نظرة ، لكن سمع صوت “سووش” ثم رأى الدماء تتناثر أمامه. اخترق سهم صدره.
جلس إدوارد ذو الأيدي المقص القرفصاء ثم استخدم مقصه الكبير لقطع أصابعه. توقع إدوارد ذو الأيدي المقص أن يئن من الألم ، لكن هذا لم يحدث. فحص هذا الشخص أصابعه المقطوعة ونظر إلى إدوارد ذو الأيدي المقص في ذهول وهو يقول ، “ماذا؟ مهمة لقاء غريب؟ “
“ماذا بحق الجحيم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شتم خذ ضربة من الرمح وجلس ببطء على كومة من الصخور. سال دم بشع في كل مكان ، ومات.
كانت هناك أصوات حوافر صاخبة. داخل الغابة ، استخدم إدوارد ذو الأيدي المقص القوس بينما كان يصوب نحو سليل التنين ، الذي كان على السور. بصوت “سووش” اخترق السهم حلق سليل التنين وانهار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى مدينة فيكتوريا معقل الغيلان و برية التنهد و عرين العناكب.
لاحظ إدوارد ذو الأيدي المقص أن سليل التنين كان قائدهم. كان ذهابه خارج حدود المدينة لبناء أسوار المدينة أمرًا مهملاً!
كان اللاعبون شغوفين بعملهم على الرغم من عدم وجود مكافآت.
علم إدوارد ذو الأيدي المقص أنه كان عليه أن ينتهز الفرصة ، لذلك قاد قطاع الطرق وهاجم بينما كانت لهم اليد العليا. كان إدوارد ذو الأيدي المقص محق ، حيث لم تكن هناك تعزيزات من مدينة فيكتوريا.
لا بد من اتخاذ جميع التدابير الوقائية.
كانت النقابة “من اجل الليلة مع شيرلوك” تضم 100 عضو فقط ، وكان أقل من 50 عضو يبنون اسوار المدينة. مع كونهم في المنطقة الحدودية ، كانوا بعيدين عن مدينة فيكتوريا. لم يكن للغابة وحوش برية ، لذلك لن يذهب اللاعبون إلى هناك. سافر معظم اللاعبين إلى برية التنهد أو عرين العناكب عبر بوابة النقل الآني للحصول على المواد وكسب نقاط السمعة وإكمال المهام وزيادة مستوياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى مدينة فيكتوريا معقل الغيلان و برية التنهد و عرين العناكب.
فقط اللاعبون الذين تم تكليفهم بمهمة بناء أسوار المدينة وأولئك المهتمين من اللاعبين الفرديين سيكونون هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان إدوارد ذو الأيدي المقص قاسيا. مع عشرات من قطاع الطرق فقط ، قتل الجميع باستثناء اسير واحد.
فكر إدوارد ذو الأيدي المقص لبعض الوقت وسأل ، “كم عدد قطاع الطرق لدينا؟”
استلقى البشري ، الذي كان فوق رأسه رموز خضراء ، على الأرض وهو يبصق الدم. رفع يده بجهد كبير ، راغبًا في إنهاء حياته بخنجر ، لكنه لم يكن لديه القوة الكافية. شتم ، “يا إلهي ، لماذا لا يوجد زر للتدمير الذاتي أو الانتحار؟ هل يريدون مني أن أموت ببطء؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“مهلا ، اذا اردت ان تحصل على موت سريع ، فأجب على أسئلتنا. وإلا فسوف أتركك تعاني لبضعة أيام قبل أن تموت “.
ضعف صوت اللاعب حتى توقفت أنفاسه. لم يمت ، حيث كان يلهث من وقت لآخر وهو يحدق في إدوارد وقطاع الطرق بعينيه الكبيرتين.
جلس إدوارد ذو الأيدي المقص القرفصاء ثم استخدم مقصه الكبير لقطع أصابعه. توقع إدوارد ذو الأيدي المقص أن يئن من الألم ، لكن هذا لم يحدث. فحص هذا الشخص أصابعه المقطوعة ونظر إلى إدوارد ذو الأيدي المقص في ذهول وهو يقول ، “ماذا؟ مهمة لقاء غريب؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كن صادقا! أجب رئيسنا! ” صرخ قاطع طريق آخر بصوت عالٍ.
“زعيم ، ما قاله يطابق كلمات السفاح. قال السفاح إن هناك 5000 شخص واقترح أن نهاجم في الساعة 4 إلى 5 صباحًا. ماذا نفعل؟” مشى قاطع طريق وسأل.
“فهمت ، سأتعاون معكم. من فضلكم أمسكوا بي وعالجوني ، ثم قوموا ببيعي لتاجر العبيد. سأكون مصارعًا قويًا! اسمحوا لي أن اتدرب! ساصل الى المستوى العاشر مثل السفاح -! ” واصل اللاعب البشري المحتضر بالصراخ.
لاحظ إدوارد ذو الأيدي المقص أن سليل التنين كان قائدهم. كان ذهابه خارج حدود المدينة لبناء أسوار المدينة أمرًا مهملاً!
“ما الأمر؟ كيف يعرف هذا الشخص عن السفاح؟ كيف يعرف أننا بعنا السفاح لتاجر العبيد؟ ” نظر إدوارد ذو الأيدي المقص إليه بشراسة. كان مندهشا.
يجب أن يكون هناك خائن! لابد أن الخائن قد أفشى كل شيء لمدينة فيكتوريا. وإلا ، كيف يمكن أن تعرف مدينة فيكتوريا؟
كان اللاعبون شغوفين بعملهم على الرغم من عدم وجود مكافآت.
ربما استخدم السفاح طريقة خاصة للتواصل معهم في الخفاء؟ ومع ذلك ، لم يكن الامر ممكنًا!
لم تكن ليلو مهتمة باستخدام الأرض ، كانت مهتمة فقط بجعل اللاعبين أقوياء واستخدام الكرة البلورية للتجسس على شيرلوك.
“سأخبرك بكل شيء. لدينا 5000 مواطن ومعظمهم في برية التنهد. المدينة الآن فارغة. إذا مشيت جنوبًا لمدة 20 دقيقة ، فستصل إلى المدينة. ثق بي! في الساعة 4 إلى 5 صباحًا ، أضمن أنه سيكون هناك أقل عدد من الأشخاص. خذوني معكم رجاء. اسمحوا لي أن أكون عبدا! اسمحوا لي أن أكون عبدا … عبدا … “
ركض بشري إلى سليل التنين وصرخ ، حيث جذب انتباه اللاعبين الآخرين.
ضعف صوت اللاعب حتى توقفت أنفاسه. لم يمت ، حيث كان يلهث من وقت لآخر وهو يحدق في إدوارد وقطاع الطرق بعينيه الكبيرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ اللاعبون في اقتراح هذا على المنتدى. ابتكر المصممون طريقة بناء بسيطة لأسوار المدينة.
“زعيم ، ما قاله يطابق كلمات السفاح. قال السفاح إن هناك 5000 شخص واقترح أن نهاجم في الساعة 4 إلى 5 صباحًا. ماذا نفعل؟” مشى قاطع طريق وسأل.
ركض بشري إلى سليل التنين وصرخ ، حيث جذب انتباه اللاعبين الآخرين.
فكر إدوارد ذو الأيدي المقص لبعض الوقت وسأل ، “كم عدد قطاع الطرق لدينا؟”
“اقتلوهم جميعا!”
“في معقلنا ، هناك 2000 شخص.”
“اسلبوهم! فلتأسروهم كعبيد! “
“2000… هذا يكفي! سنستعد الليلة وسننطلق في الساعة 4 صباحًا لمهاجمة مدينة فيكتوريا! ليس لدى الشخص المحتضر سبب لخداعنا. هذه فرصة جيدة. إذا نجحنا ، فستكون ثروة مدينة فيكتوريا وآلاف العبيد لنا! “
“اقتلوهم جميعا!”
رفع إدوارد ذراعيه ونظر حوله بشراسة وهو يقول ، “أعلم أنكم قلقون بعد هجومنا الأخير لأننا لم نتمكن من هزيمتهم. ومع ذلك ، كنا نمتلك 200 شخص فقط. هذه المرة ، نمتلك 2000. لن يكونوا خصمنا. إذن ماذا لو كانوا لا يعرفون الخوف؟ سنستخدم أقواسنا لقتلهم جميعًا! “
” صحيح!”
” صحيح!”
لم يكن لانسلوت قلقًا بشأن ما إذا كانوا سيخسرون. كان لدى قطاع الطرق 2000 عضو فقط ضد 5000 مواطن شجاع من مدينة فيكتوريا الذين باركهم اللورد. لم يكن لقطاع الطرق فرصة للنصر!
“اقتلوهم جميعا!”
كان إدوارد ذو الأيدي المقص قاسيا. مع عشرات من قطاع الطرق فقط ، قتل الجميع باستثناء اسير واحد.
“اسلبوهم! فلتأسروهم كعبيد! “
” صحيح!”
صرخ قطاع الطرق قبل أن يقودهم إدوارد ذو الأيدي المقص. لقد حان الوقت. على الرغم من أنهم لم يعرفوا مكان تواجد برية التنهد ، إلا أنهم لم يروا مجموعة البشر والجنيات والإلف تتحرك. كانت هذه أفضل فرصة!
لم تكن ليلو مهتمة باستخدام الأرض ، كانت مهتمة فقط بجعل اللاعبين أقوياء واستخدام الكرة البلورية للتجسس على شيرلوك.
أعطى قطاع الطرق اللاعب المحتضر موتًا سريعًا قبل المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن صادقا! أجب رئيسنا! ” صرخ قاطع طريق آخر بصوت عالٍ.
لم يعرف قطاع الطرق أنه بعد وفاة اللاعب ، خرج من بوابة النقل الآني عارياً واعلن الخبر ، ثم انهار على الأرض. لقد ذهب إلى وضع عدم الاتصال لإنشاء منشور في منتدى المناقشة.
لم يكن لانسلوت قلقًا بشأن ما إذا كانوا سيخسرون. كان لدى قطاع الطرق 2000 عضو فقط ضد 5000 مواطن شجاع من مدينة فيكتوريا الذين باركهم اللورد. لم يكن لقطاع الطرق فرصة للنصر!
كان لاعبي مدينة فيكتوريا متحمسين. ظنوا أن منتج اللعبة قد نسى أمرهم. استولى اللاعبون على عدد قليل من الخيول في الهجوم السابق. هذه المرة ، أراد اللاعبون الحصول على المزيد من الخيول. بعد كل شيء ، كانت تلك الخيول مجانية!
كانت متطلبات معقل الغيلان مرتفعة للغاية. على الرغم من أن سليل التنين كان مؤهلاً ، إلا أن مستوى سمعته لم يكن كذلك. في غضون وقت قصير ، لن يتمكن أي من لاعبي مدينة فيكتوريا من دخول معقل الغيلان. تم إنشاء حدث الزنزانة الجديد للاعبين في المملكة الأبدية.
لم يعلم إدوارد ذو الأيدي المقص أن كابوسًا كان ينتظرهم.
…
كان لانسلوت يستعد للحرب بعصبية من خلال حفر الخنادق ونصب الفخاخ وتجميع المواد القابلة للاحتراق في وسط المدينة. تم تجريد الألواح الخشبية من الأبواب لاستخدامها كدروع ضد السهام. كما كانت هناك اوعية رمل وماء لمكافحة النيران. كان أسلوب الهجوم الأكثر شيوعًا هو الهجمات الحارقة. إذا كان لانسلوت هو إدوارد ذو الأيدي المقص ، فإنه سيطلق مجموعة من السهام الحارقة. عندما تنتشر الفوضى ، ستتدخل القوات.
“ما الأمر؟ كيف يعرف هذا الشخص عن السفاح؟ كيف يعرف أننا بعنا السفاح لتاجر العبيد؟ ” نظر إدوارد ذو الأيدي المقص إليه بشراسة. كان مندهشا.
لا بد من اتخاذ جميع التدابير الوقائية.
“مستحيل. ألم يتم أسر السفاح حاليًا ويتم الاحتفاظ به كعبد؟ كيف يمكن للعبد التدرب؟ مستوى سلاحه أعلى من آرثر؟ هل هو كاذب؟ ” علق خذ ضربة من الرمح.
لم يكن لانسلوت قلقًا بشأن ما إذا كانوا سيخسرون. كان لدى قطاع الطرق 2000 عضو فقط ضد 5000 مواطن شجاع من مدينة فيكتوريا الذين باركهم اللورد. لم يكن لقطاع الطرق فرصة للنصر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “2000… هذا يكفي! سنستعد الليلة وسننطلق في الساعة 4 صباحًا لمهاجمة مدينة فيكتوريا! ليس لدى الشخص المحتضر سبب لخداعنا. هذه فرصة جيدة. إذا نجحنا ، فستكون ثروة مدينة فيكتوريا وآلاف العبيد لنا! “
هذا ما اعتقده لانسلوت.
علم إدوارد ذو الأيدي المقص أنه كان عليه أن ينتهز الفرصة ، لذلك قاد قطاع الطرق وهاجم بينما كانت لهم اليد العليا. كان إدوارد ذو الأيدي المقص محق ، حيث لم تكن هناك تعزيزات من مدينة فيكتوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى مدينة فيكتوريا معقل الغيلان و برية التنهد و عرين العناكب.
لم يعلم إدوارد ذو الأيدي المقص أن كابوسًا كان ينتظرهم.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ قطاع الطرق قبل أن يقودهم إدوارد ذو الأيدي المقص. لقد حان الوقت. على الرغم من أنهم لم يعرفوا مكان تواجد برية التنهد ، إلا أنهم لم يروا مجموعة البشر والجنيات والإلف تتحرك. كانت هذه أفضل فرصة!
كان لا بد من مناقشة هذا الأمر مع الدوقة ليلو. وإلا فإن شراء الأرض سيكلف مالاً.
يجب أن يكون هناك خائن! لابد أن الخائن قد أفشى كل شيء لمدينة فيكتوريا. وإلا ، كيف يمكن أن تعرف مدينة فيكتوريا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات