أنا بريء
الفصل 144 – أنا بريء
كان هناك ثلاثة هامستر بمزيج من الفراء الأسود والأبيض بينما كانت مخالبهم تشد حقيبة سوداء كبيرة. وقفوا بجانب بيتلمون المواجه للبنك.
في الشوارع المزدحمة ، كانت العفاريت ، والاقزام ، والمستذئبون ، ومخلوقات أخرى ، ومواطنون وينترفيل ، ينتظرون في محطة بيتليمون.
…
خلف محطة بيتليمون كان هناك بنك للاحجار السحرية يسمى بـ عدم إعادة الأموال.
“السيد شيرلوك ، أشارت الآنسة إيفلين إليك كضامن لكفالتها. بعد تلقي هذه الرسالة ، يرجى التوجه إلى محطة حراس الحامية لـ وينترفيل للتقدم بطلب لإطلاق سراحها بكفالة. تذكر إحضار ما يكفي من المال مقابل الكفالة — محطة حراس الحامية لـ وينترفيل “.
عند مدخل البنك ، كان هناك حارس اورك مدرع يتحدث بسعادة مع موظفة اورك في البنك. بدت أنثى الاورك غير مهتمة.
“صرير -“
” … قال لي وحش الطين بانه لم يأكل طاولتي عن عمد. ” ها ها ها ها. لقد أكل طاولتي. هاهاها ، ها … “ضحك حارس الأورك ، لكن أنثى الأورك كانت بلا مشاعر. توقف حارس الاورك عن الضحك وسأل ، “هل لديك حبيب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”إيفلين! كيف تجرؤين على القول إنك لا تعرفيهم! ” ضرب القزم المنضدة وقال ، “لقد دعوتهم بالهامستر الثلاثة!”
“نعم” ، ردت أنثى الأورك بسرعة.
تم وضع مصباح ، حيث جعل الضوء السحري الساطع إيفلين تغمض عينيها.
“جيد … لحظة ، هؤلاء الثلاثة …”
“جيد … لحظة ، هؤلاء الثلاثة …”
عبس حارس الاورك بينما كانت يده تخرج السيف. ألقت أنثى الاورك نظرة وهربت على الفور.
أمسك الهامستر الثلاثة بـ سوكوبوس ، التي أطلقت صرخة شديدة. ثم هربوا معا.
كان هناك ثلاثة هامستر بمزيج من الفراء الأسود والأبيض بينما كانت مخالبهم تشد حقيبة سوداء كبيرة. وقفوا بجانب بيتلمون المواجه للبنك.
“لقد رأيتهم يتجولون في الشوارع وشعرت أنهم لطيفون ومثيرون للشفقة ، لذلك أعطيتهم حجرًا سحريًا لتشجيعهم. لم أكن أعرف حقًا أنهم كانوا مجرمين مطلوبين “.
أشار هامستر سمين إلى رفاقه للاستعداد.
“لقد انتهيت من العزف على الغيتار. هل استطيع الاكل؟”
خلفه كان هناك هامستر دائري ، حيث رفع مخالبه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الرئيس الكبير ، هل يمكننا أن نأكل بعد هذه السرقة؟”
عبس حارس الاورك بينما كانت يده تخرج السيف. ألقت أنثى الاورك نظرة وهربت على الفور.
“اوتاكو السمين ، لديك خيارات أخرى بدلا عن تناول الطعام. يجب أن تبرز وتفعل شيئًا لن تفعله طوال حياتك “.
خلف محطة بيتليمون كان هناك بنك للاحجار السحرية يسمى بـ عدم إعادة الأموال.
أدار الهامستر الكبير رأسه ووضع مخلبه على كتف اوتاكو السمين.
…
قام الهامستر الموجود على اليمين بمسح المناطق المحيطة وقال ، “الرئيس الكبير ، هناك المزيد من المخلوقات الآن. هلا نفعل هذا…”
“اللورد شيرلوك ، خذ قسطا من الراحة. وصلت رسالة للتو” قال برو.
“نعم.”
“اوتاكو السمين ، لديك خيارات أخرى بدلا عن تناول الطعام. يجب أن تبرز وتفعل شيئًا لن تفعله طوال حياتك “.
أومأ الرئيس الكبير برأسه ووضع الحقيبة السوداء على الأرض. جلس القرفصاء واستخدم مخلبه لإخراج عنصر من الحقيبة – مكبر صوت سحري أسود.
أومأ الرئيس الكبير برأسه ووضع الحقيبة السوداء على الأرض. جلس القرفصاء واستخدم مخلبه لإخراج عنصر من الحقيبة – مكبر صوت سحري أسود.
أخرج الهامستران الموجودان خلفه الغيتار والبيانو من الأكياس.
“الرئيس الكبير ، هل يمكننا أن نأكل بعد هذه السرقة؟”
“دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ ~ “
استنشق الرئيس الكبير ، وانتفخ صدره. ثم غنى بصوت الهيليوم ، “لا تسألني من أين أتيت ~ موطني …”
حرك اوتاكو السمين أوتار الغيتار ، الذي أنتج اصوات ينتمي إلى الأسلوب الموسيقي لرعاة البقر الغربيين.
ألقى اوتاكو السمين غيتاره جانبًا وبدأ يأكل الطعام الصالح للأكل.
انحنى الرئيس الكبير ووضع وعاء كبير في المقدمة.
قام الهامستر الموجود على اليمين بمسح المناطق المحيطة وقال ، “الرئيس الكبير ، هناك المزيد من المخلوقات الآن. هلا نفعل هذا…”
“دونغ ، دونغ ، دونغ ، دونغ.”
“انتظر ، أنا مجرد عابرة سبيل. لا تربطني اي صلة قرابة بهم. لا بد لي من الذهاب للعمل! “
قام الرئيس الثاني بعزف البيانو ، الذي أصدر موسيقى مزاجية عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بدحرجة خاطئة ، حيث تم سحقه حتى الموت من قبل الزعيم.
كملت الأداتان كل منهما الأخرى.
أومأ الرئيس الكبير برأسه ووضع الحقيبة السوداء على الأرض. جلس القرفصاء واستخدم مخلبه لإخراج عنصر من الحقيبة – مكبر صوت سحري أسود.
استنشق الرئيس الكبير ، وانتفخ صدره. ثم غنى بصوت الهيليوم ، “لا تسألني من أين أتيت ~ موطني …”
“اهربوا!”
“ تبا! يا له من امر فظيع! “
“اصمت! أنتم مطلوبون في جريمة إشعال النيران! لديكم جريمة الهروب من السجن ايضا! “
“اللعنة! سوف أتقيأ عشاء الليلة الماضية! “
“لقد رأيتهم يتجولون في الشوارع وشعرت أنهم لطيفون ومثيرون للشفقة ، لذلك أعطيتهم حجرًا سحريًا لتشجيعهم. لم أكن أعرف حقًا أنهم كانوا مجرمين مطلوبين “.
“هل أعطيك المال حتى لا تغني؟ توقف عن الغناء!”
لم يمض وقت طويل حتى امتلأ الوعاء الموجود أمام الرئيس الكبير بالصخور والتربة والدود.
“دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ ~ “
ألقى اوتاكو السمين غيتاره جانبًا وبدأ يأكل الطعام الصالح للأكل.
رفع شيرلوك رأسه ، وأغمض عينيه ، ثم استنشق من الفتحات بين أسنانه.
سارت سوكوبوس لطيفة بأحذية قماشية وحقيبة ظهر مائلة ووضعت حجرًا سحريًا في الوعاء.
“لقد انتهيت من العزف على الغيتار. هل استطيع الاكل؟”
“على الرغم من صعوبة الحياة ، إلا أنكم استجمعتم قواكم!”
استنشق الرئيس الكبير ، وانتفخ صدره. ثم غنى بصوت الهيليوم ، “لا تسألني من أين أتيت ~ موطني …”
تجمع الهامستر الثلاثة معا. فتحوا أعينهم على نطاق واسع ، حيث امتلأت عيونهم بالدموع.
الفصل 144 – أنا بريء
“هذه هي المجموعة! اقبضوا عليهم! “
أشار هامستر سمين إلى رفاقه للاستعداد.
“لا تهربوا!”
“اهربوا!”
عندما تأثر الهامستر الثلاثة بواسطة فعل سوكوبوس ، قام فريق من وينترفيل ، حراس الحامية ، بالهجوم.
أخرج الهامستران الموجودان خلفه الغيتار والبيانو من الأكياس.
“اهربوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ تبا! يا له من امر فظيع! “
أمسك الهامستر الثلاثة بـ سوكوبوس ، التي أطلقت صرخة شديدة. ثم هربوا معا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفلين تحاول الدفاع عن نفسها ، لكن القزم ضرب المنضدة وصرخ ، “يا لها من مزحة! هل تحتقرين حراس الحامية ، ستحصلين على عقوبة أشد! “
“إيه؟ انتظر! لماذا أنا أهرب؟ انا ذاهبة للعمل!” صرخت سوكوبوس في ذعر. أرادت التخلص من الهامستر ، لكن كان لديهم قوة مجهولة لا تستطيع التخلص منها. تم جرها معهم.
حرك اوتاكو السمين أوتار الغيتار ، الذي أنتج اصوات ينتمي إلى الأسلوب الموسيقي لرعاة البقر الغربيين.
ركض الهامستر الثلاثة و سوكوبوس في زقاق مسدود بينما اندفع حراس الحامية نحوهم.
…
أشار هامستر سمين إلى رفاقه للاستعداد.
“انتظروا! نحن أبرياء! لقد غنينا في الشوارع فقط! هل ذلك خطأ؟”
دفع شيرلوك الكمبيوتر جانبًا ونظر إلى الرسالة التي تحتوي على عبارة “السيد شيرلوك – حراس الحامية لـ وينترفيل “.
“اصمت! أنتم مطلوبون في جريمة إشعال النيران! لديكم جريمة الهروب من السجن ايضا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الرئيس الكبير! متى اصبحت مشعل نيران؟ هل هربت من السجن أيضًا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفلين تحاول الدفاع عن نفسها ، لكن القزم ضرب المنضدة وصرخ ، “يا لها من مزحة! هل تحتقرين حراس الحامية ، ستحصلين على عقوبة أشد! “
“لقد انتهيت من العزف على الغيتار. هل استطيع الاكل؟”
أدار الهامستر الكبير رأسه ووضع مخلبه على كتف اوتاكو السمين.
“اصمتوا! كلاكما مذنبين أيضًا! “
“اللورد شيرلوك ، خذ قسطا من الراحة. وصلت رسالة للتو” قال برو.
“انتظر ، أنا مجرد عابرة سبيل. لا تربطني اي صلة قرابة بهم. لا بد لي من الذهاب للعمل! “
قام الرئيس الثاني بعزف البيانو ، الذي أصدر موسيقى مزاجية عميقة.
“اصمتي! هل تعتقدين أننا سنصدقك بدون كفالة؟ “
“هل أعطيك المال حتى لا تغني؟ توقف عن الغناء!”
” أعدوا بيتلمون! اجلبوهم معنا! “
” … قال لي وحش الطين بانه لم يأكل طاولتي عن عمد. ” ها ها ها ها. لقد أكل طاولتي. هاهاها ، ها … “ضحك حارس الأورك ، لكن أنثى الأورك كانت بلا مشاعر. توقف حارس الاورك عن الضحك وسأل ، “هل لديك حبيب؟”
…
قام الهامستر الموجود على اليمين بمسح المناطق المحيطة وقال ، “الرئيس الكبير ، هناك المزيد من المخلوقات الآن. هلا نفعل هذا…”
في محطة حراس الحامية لـ وينترفيل …
لم يمض وقت طويل حتى امتلأ الوعاء الموجود أمام الرئيس الكبير بالصخور والتربة والدود.
تم وضع مصباح ، حيث جعل الضوء السحري الساطع إيفلين تغمض عينيها.
“لقد رأيتهم يتجولون في الشوارع وشعرت أنهم لطيفون ومثيرون للشفقة ، لذلك أعطيتهم حجرًا سحريًا لتشجيعهم. لم أكن أعرف حقًا أنهم كانوا مجرمين مطلوبين “.
جلس حارس قزم مقابل إيفلين. رمى استمارة على المنضدة وقال ، “مرافقة من مركز تجنيد المواهب الخاصة ، حارسة في إدارة مبيعات العقارات الغير مكلفة ، متدربة في مكتب تحالف التجار. الأماكن التي زعمتِ بأنهم يعرفونك ، لم يضمنوا براءتك! ماذا تقولين عن ذلك؟”
في الشوارع المزدحمة ، كانت العفاريت ، والاقزام ، والمستذئبون ، ومخلوقات أخرى ، ومواطنون وينترفيل ، ينتظرون في محطة بيتليمون.
“أنا … لا أعرف الهامستر الثلاثة …”
الترجمة: Hunter
امتلأت عيون إيفلين بالدموع.
“السيد شيرلوك ، أشارت الآنسة إيفلين إليك كضامن لكفالتها. بعد تلقي هذه الرسالة ، يرجى التوجه إلى محطة حراس الحامية لـ وينترفيل للتقدم بطلب لإطلاق سراحها بكفالة. تذكر إحضار ما يكفي من المال مقابل الكفالة — محطة حراس الحامية لـ وينترفيل “.
”إيفلين! كيف تجرؤين على القول إنك لا تعرفيهم! ” ضرب القزم المنضدة وقال ، “لقد دعوتهم بالهامستر الثلاثة!”
“هل أعطيك المال حتى لا تغني؟ توقف عن الغناء!”
“لقد رأيتهم يتجولون في الشوارع وشعرت أنهم لطيفون ومثيرون للشفقة ، لذلك أعطيتهم حجرًا سحريًا لتشجيعهم. لم أكن أعرف حقًا أنهم كانوا مجرمين مطلوبين “.
تم وضع مصباح ، حيث جعل الضوء السحري الساطع إيفلين تغمض عينيها.
عندما كانت إيفلين على وشك الاستمرار في الكلام ، قاطعتها ضربة أخرى على الطاولة. صرخ القزم ، “هل تعتقدين أن حراس الحامية سيصدقون هرائك؟”
“انتظر ، لم اجري محاكمة.”
واصل القزم في الصراخ ، “هل هناك من يثبت براءتك؟ أو سينقذك؟ إذا لم يكن هناك ، فسأعلن أنك مذنبة! لقد أعددنا الحكم “.
“اصمت! أنتم مطلوبون في جريمة إشعال النيران! لديكم جريمة الهروب من السجن ايضا! “
“انتظر ، لم اجري محاكمة.”
أدار الهامستر الكبير رأسه ووضع مخلبه على كتف اوتاكو السمين.
كانت إيفلين تحاول الدفاع عن نفسها ، لكن القزم ضرب المنضدة وصرخ ، “يا لها من مزحة! هل تحتقرين حراس الحامية ، ستحصلين على عقوبة أشد! “
دفع شيرلوك الكمبيوتر جانبًا ونظر إلى الرسالة التي تحتوي على عبارة “السيد شيرلوك – حراس الحامية لـ وينترفيل “.
“انتظر ، انتظر لحظة! دعني أفكر!” كانت إيفلين على وشك البكاء وهي تفكر. ثم قالت بسرعة ، “اللورد شيرلوك! نعم ، ما زال اللورد شيرلوك مدينًا لي بخمسة أحجار سحرية. يمكنه إثبات براءتي. لا ، يمكنه إنقاذي! “
“انتظر ، لم اجري محاكمة.”
…
“إيه؟ انتظر! لماذا أنا أهرب؟ انا ذاهبة للعمل!” صرخت سوكوبوس في ذعر. أرادت التخلص من الهامستر ، لكن كان لديهم قوة مجهولة لا تستطيع التخلص منها. تم جرها معهم.
جلس شيرلوك أمام الكمبيوتر وهو يتحكم في مخلوق لاميت على الشاشة لتنفيذ دحرجة لتجنب الضربة القاتلة للزعيم الشيطاني.
عبس حارس الاورك بينما كانت يده تخرج السيف. ألقت أنثى الاورك نظرة وهربت على الفور.
لأنه كان يركز على الكمبيوتر ، لم يلاحظ وجود رسالة على الطاولة.
في الشوارع المزدحمة ، كانت العفاريت ، والاقزام ، والمستذئبون ، ومخلوقات أخرى ، ومواطنون وينترفيل ، ينتظرون في محطة بيتليمون.
قام بدحرجة خاطئة ، حيث تم سحقه حتى الموت من قبل الزعيم.
ألقى اوتاكو السمين غيتاره جانبًا وبدأ يأكل الطعام الصالح للأكل.
“صرير -“
“لا أعرف. هل هو بسبب إفراغ الأطلال القديمة؟ أعني ، هل تم اكتشاف اللاعبين عندما أفرغوا الأطلال القديمة؟ ” سأل برو.
رفع شيرلوك رأسه ، وأغمض عينيه ، ثم استنشق من الفتحات بين أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تأثر الهامستر الثلاثة بواسطة فعل سوكوبوس ، قام فريق من وينترفيل ، حراس الحامية ، بالهجوم.
“اللورد شيرلوك ، خذ قسطا من الراحة. وصلت رسالة للتو” قال برو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في محطة حراس الحامية لـ وينترفيل …
دفع شيرلوك الكمبيوتر جانبًا ونظر إلى الرسالة التي تحتوي على عبارة “السيد شيرلوك – حراس الحامية لـ وينترفيل “.
هز شيرلوك رأسه والتزم الصمت. التقط الرسالة وبدأ في القراءة.
“منذ متى لدي تعاملات مع حراس الحامية لـ وينترفيل؟” عبس شيرلوك. كان متأكدا من أنه لا يعرفهم.
دفع شيرلوك الكمبيوتر جانبًا ونظر إلى الرسالة التي تحتوي على عبارة “السيد شيرلوك – حراس الحامية لـ وينترفيل “.
“لا أعرف. هل هو بسبب إفراغ الأطلال القديمة؟ أعني ، هل تم اكتشاف اللاعبين عندما أفرغوا الأطلال القديمة؟ ” سأل برو.
“انتظر ، انتظر لحظة! دعني أفكر!” كانت إيفلين على وشك البكاء وهي تفكر. ثم قالت بسرعة ، “اللورد شيرلوك! نعم ، ما زال اللورد شيرلوك مدينًا لي بخمسة أحجار سحرية. يمكنه إثبات براءتي. لا ، يمكنه إنقاذي! “
هز شيرلوك رأسه والتزم الصمت. التقط الرسالة وبدأ في القراءة.
“دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ ~ “
“السيد شيرلوك ، أشارت الآنسة إيفلين إليك كضامن لكفالتها. بعد تلقي هذه الرسالة ، يرجى التوجه إلى محطة حراس الحامية لـ وينترفيل للتقدم بطلب لإطلاق سراحها بكفالة. تذكر إحضار ما يكفي من المال مقابل الكفالة — محطة حراس الحامية لـ وينترفيل “.
جلس حارس قزم مقابل إيفلين. رمى استمارة على المنضدة وقال ، “مرافقة من مركز تجنيد المواهب الخاصة ، حارسة في إدارة مبيعات العقارات الغير مكلفة ، متدربة في مكتب تحالف التجار. الأماكن التي زعمتِ بأنهم يعرفونك ، لم يضمنوا براءتك! ماذا تقولين عن ذلك؟”
“إيه؟ انتظر! لماذا أنا أهرب؟ انا ذاهبة للعمل!” صرخت سوكوبوس في ذعر. أرادت التخلص من الهامستر ، لكن كان لديهم قوة مجهولة لا تستطيع التخلص منها. تم جرها معهم.
“الرئيس الكبير ، هل يمكننا أن نأكل بعد هذه السرقة؟”
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام الرئيس الثاني بعزف البيانو ، الذي أصدر موسيقى مزاجية عميقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		