إضافة الوحوش سرا
الفصل 133 – إضافة الوحوش سرا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام آرثر بتلويح سيفه القصير على وحش رمادي ضخم. قام بطعن الوحش وقتله أثناء استخدام ترسه لحماية جانبه من هجوم وحش آخر.
جلس اللورد شيرلوك في وسط القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة أمام برو وهو يراقب الصور على الشاشة.
“المتطلبات اليومية للاعبين مثل الطعام والمعدات وإصلاح المعدات وتعلم مهارات المانا ورفع مستوى السمعة كلها تتطلب نقاط سمعة. على هذا النحو ، سيتعين عليهم العودة للمهام اليومية. بدون نظام عبور سريع ، فإن معظم أنشطة اللاعبين ستكون مقيدة داخل الحدود “.
سارت فرق من بضع مئات من العفاريت في النفق. جلب اللاعبون المخضرمون المبتدئين الراغبين في الخروج نحو المخرج الجديد لاستكشاف الخريطة الجديدة.
تم قيادة فريقهم بواسطة لاعبان مخضرمان لاستكشاف الخريطة.
كانت هذه فقط الموجة الأولى. كانت هناك عدة موجات من اللاعبين. كانت الموجات مكونة من أعضاء النقابة.
لضمان كفاءة رسم الخرائط والحفاظ على قوتهم القتالية ، قرروا الراحة وإعادة تجميع صفوفهم. بعد الراحة ، سيغامرون بالدخول إلى الكهف لاستكشافه.
منع شيرلوك العفاريت من أخذ بيتلمون معهم.
…
لم يكن من السهل الحصول على بيتلمون ، والذي قد يكون مفيدًا في المستقبل. علاوة على ذلك ، يمكن إحياء اللاعبين ، لكن بيتلمون لم يستطع ذلك.
لكن كان الأمر أكثر متعة بالنسبة لهم لأن يجتمعوا ويتحدثوا مع استكشافهم للخريطة.
اتبعت المجموعة الرئيسية النفق الواسع. عندما يواجهون طريق فرعي ، سيرسلون فرقًا صغيرة للاستكشاف.
لم يكن للمخلوق أي فرو على جسده ، وبينما كان الحجم مشابهًا لـ العناكب تحت الأرض ، كانت حركته وقوته أفضل بكثير.
كان العالم السفلي مرتبطًا بالعديد من التفرعات التي حدثت بشكل طبيعي من الأنفاق. كانت هناك مناطق طبيعية مثل التيارات المائية والكهوف والغابات السفلية. تم إنشاء العديد من الأنفاق بسبب مخلوقات العالم السفلي. على سبيل المثال ، كان عرين العناكب في الأصل نفقًا متصلًا بالعالم الخارجي وتم تطويره لاحقًا بواسطة العناكب تحت الأرض.
جاء الهجوم بشكل مفاجئ وسريع.
اشترى شيرلوك للتو زنزانة المملكة الأبدية وطورها لمدة شهرين. لقد أجرى مسحًا تقريبيًا للمناطق المحيطة ، لكن لم يكن لديه أي انطباع.
لم يكن للمخلوق أي فرو على جسده ، وبينما كان الحجم مشابهًا لـ العناكب تحت الأرض ، كانت حركته وقوته أفضل بكثير.
بالنسبة لشارلوك ، لم تكن مخلوقات العالم السفلي تشكل تهديدًا له. قتلهم كان أمرا مزعجا ومضيعة للوقت. من سيريد أن يتذكرهم؟
خلف كومة قريبة من الصخور ، كان هناك شخص يراقبهم بصمت …
“يبدو أن اللاعبين لديهم روح المبادرة. السؤال الوحيد هو … “استدار شيرلوك لينظر خارج المملكة الأبدية.
لضمان كفاءة رسم الخرائط والحفاظ على قوتهم القتالية ، قرروا الراحة وإعادة تجميع صفوفهم. بعد الراحة ، سيغامرون بالدخول إلى الكهف لاستكشافه.
كان هناك أقل من 100 لاعب يعملون في الزنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل الحصول على بيتلمون ، والذي قد يكون مفيدًا في المستقبل. علاوة على ذلك ، يمكن إحياء اللاعبين ، لكن بيتلمون لم يستطع ذلك.
“اللورد شيرلوك ، يحب معظم اللاعبين استكشاف الخرائط التي تم فتحها للتو في أول فرصة. لن يستمر هذا الوضع طويلاً لأن استكشاف الخرائط لن يكسبهم نقاط السمعة والعملات “.
كان معظمهم يشعرون بالبهجة.
“المتطلبات اليومية للاعبين مثل الطعام والمعدات وإصلاح المعدات وتعلم مهارات المانا ورفع مستوى السمعة كلها تتطلب نقاط سمعة. على هذا النحو ، سيتعين عليهم العودة للمهام اليومية. بدون نظام عبور سريع ، فإن معظم أنشطة اللاعبين ستكون مقيدة داخل الحدود “.
مثل ما قال برو ، لن يتمكن هؤلاء اللاعبون من التحرر من برو. على الأقل في المملكة الأبدية ، سيتعين عليهم جمع نقاط السمعة والعملات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا أول فريق ينفصل عن المجموعة الرئيسية لاستكشاف نفق متفرع. غامروا في النفق المتفرع لما يقارب من عشر دقائق ورأوا مدخل كهف يشبه عرين العناكب.
الأهم من ذلك ، كان عليهم أن يكونوا داخل المملكة الأبدية من أجل إحيائهم.
…
إذا غامروا بالخروج بعيدًا ، فلن يمكن إحيائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأهم من ذلك ، كان عليهم أن يكونوا داخل المملكة الأبدية من أجل إحيائهم.
لاحظ شيرلوك أنشطة اللاعبين ، حيث تضاءل عدد اللاعبين في النفق الرئيسي.
على الرغم من أن منتجي اللعبة كانوا حقيرين ، إلا أن اللعبة كانت ممتعة للغاية. هذا ما قاله أعضاء المنتدى دائمًا.
لم يكن شيرلوك قلقًا. لقد أراد فقط مراقبة اللاعبين ليرى ما سيواجهونه في الخارج.
لاحظ شيرلوك أنشطة اللاعبين ، حيث تضاءل عدد اللاعبين في النفق الرئيسي.
…
كان الجميع ، بما في ذلك آرثر ، يفكرون في نفس الشيء – لقد أضاف المنتجين الحقيرين وحوشًا خارج الزنزانة بشكل سري!
اندهش اللاعبون من المنطقة الجديدة التي جلبت لهم السعادة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) جلس سليل التنين بين الاثنين ، حيث نظر بصمت وهم يمزحان. في البداية ، كان قلقًا من أن يتقاتلوا. ومع ذلك ، بعد أن عرفهم لبعض الوقت ، فهم أنه على الرغم من أنهم قد يكونون قاسين بكلماتهم ، إلا أن القتال الشديد كان صعبًا للغاية بالنسبة لهم.
كان معظمهم يشعرون بالبهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سليل التنين في ذلك. إذا كان قائد الفريق ، فسيستخدم طريقة الانتشار لزيادة كفاءة الاستكشاف. مع منتدى المناقشة ، حتى لو واجهوا خطرًا وقُتلوا ، سيمكنهم نشر المعلومات على المنتدى في اللحظة الأولى.
“مذهل! يا إلهي ، أتساءل أي إله خلق هذه اللعبة. محاكاة الواقع رائعة ، إنهم رائعين ليصلوا إلى هذا النطاق الكبير! “
كانت هذه فقط الموجة الأولى. كانت هناك عدة موجات من اللاعبين. كانت الموجات مكونة من أعضاء النقابة.
كانت مجموعة من العفاريت تستريح في نفق متفرع.
إذا غامروا بالخروج بعيدًا ، فلن يمكن إحيائهم.
كان اللاعب خذ ضربة من الرمح هو اللاعب الذي يتحدث.
لم تكن مجموعة لاعبي بيتا الثاني مدركة تمامًا لما يحيط بهم بينما كانوا يتحدثون بصخب عن الحياة ويثنون على روعة اللعبة والمنتجين.
على طول الطريق ، شعر العديد من اللاعبين بنفس الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام آرثر بتلويح سيفه القصير على وحش رمادي ضخم. قام بطعن الوحش وقتله أثناء استخدام ترسه لحماية جانبه من هجوم وحش آخر.
على الرغم من أن منتجي اللعبة كانوا حقيرين ، إلا أن اللعبة كانت ممتعة للغاية. هذا ما قاله أعضاء المنتدى دائمًا.
لم تكن مجموعة لاعبي بيتا الثاني مدركة تمامًا لما يحيط بهم بينما كانوا يتحدثون بصخب عن الحياة ويثنون على روعة اللعبة والمنتجين.
“اللعبة نفسها هي جزء من بعض التقنيات الغامضة. لقد اتى مديحك متأخرا ، ” قال رئيس الختم لينغ تشونغ وهو يجلس بجانبه ويستمتع بالطين.
جلس سليل التنين على الأرض مثل باقي اللاعبين واستراح.
جلس سليل التنين بين الاثنين ، حيث نظر بصمت وهم يمزحان. في البداية ، كان قلقًا من أن يتقاتلوا. ومع ذلك ، بعد أن عرفهم لبعض الوقت ، فهم أنه على الرغم من أنهم قد يكونون قاسين بكلماتهم ، إلا أن القتال الشديد كان صعبًا للغاية بالنسبة لهم.
كانت مجموعة من العفاريت تستريح في نفق متفرع.
تم قيادة فريقهم بواسطة لاعبان مخضرمان لاستكشاف الخريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سليل التنين في ذلك. إذا كان قائد الفريق ، فسيستخدم طريقة الانتشار لزيادة كفاءة الاستكشاف. مع منتدى المناقشة ، حتى لو واجهوا خطرًا وقُتلوا ، سيمكنهم نشر المعلومات على المنتدى في اللحظة الأولى.
كانوا أول فريق ينفصل عن المجموعة الرئيسية لاستكشاف نفق متفرع. غامروا في النفق المتفرع لما يقارب من عشر دقائق ورأوا مدخل كهف يشبه عرين العناكب.
منع شيرلوك العفاريت من أخذ بيتلمون معهم.
لضمان كفاءة رسم الخرائط والحفاظ على قوتهم القتالية ، قرروا الراحة وإعادة تجميع صفوفهم. بعد الراحة ، سيغامرون بالدخول إلى الكهف لاستكشافه.
الفصل 133 – إضافة الوحوش سرا
جلس سليل التنين على الأرض مثل باقي اللاعبين واستراح.
“اللعبة نفسها هي جزء من بعض التقنيات الغامضة. لقد اتى مديحك متأخرا ، ” قال رئيس الختم لينغ تشونغ وهو يجلس بجانبه ويستمتع بالطين.
بدا اللاعبان المخضرمان كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي يصبحون فيها قائدان ، وأنه لم يكن لديهم استراتيجية لاستكشاف الخريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتخذوا ترتيبات للاعبين للانتشار ثم العودة إلى مكان مخصص للتجمع.
لكن كان الأمر أكثر متعة بالنسبة لهم لأن يجتمعوا ويتحدثوا مع استكشافهم للخريطة.
فكر سليل التنين في ذلك. إذا كان قائد الفريق ، فسيستخدم طريقة الانتشار لزيادة كفاءة الاستكشاف. مع منتدى المناقشة ، حتى لو واجهوا خطرًا وقُتلوا ، سيمكنهم نشر المعلومات على المنتدى في اللحظة الأولى.
لكن كان الأمر أكثر متعة بالنسبة لهم لأن يجتمعوا ويتحدثوا مع استكشافهم للخريطة.
كان العالم السفلي مرتبطًا بالعديد من التفرعات التي حدثت بشكل طبيعي من الأنفاق. كانت هناك مناطق طبيعية مثل التيارات المائية والكهوف والغابات السفلية. تم إنشاء العديد من الأنفاق بسبب مخلوقات العالم السفلي. على سبيل المثال ، كان عرين العناكب في الأصل نفقًا متصلًا بالعالم الخارجي وتم تطويره لاحقًا بواسطة العناكب تحت الأرض.
لم تكن مجموعة لاعبي بيتا الثاني مدركة تمامًا لما يحيط بهم بينما كانوا يتحدثون بصخب عن الحياة ويثنون على روعة اللعبة والمنتجين.
بدا اللاعبان المخضرمان كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي يصبحون فيها قائدان ، وأنه لم يكن لديهم استراتيجية لاستكشاف الخريطة.
خلف كومة قريبة من الصخور ، كان هناك شخص يراقبهم بصمت …
كان مظهرهم مشابهًا لـ غولوم من “سيد الخواتم” . كان الاختلاف الوحيد هو أن لديهم وجوهًا تشبه وجوه السحلية.
…
“مذهل! يا إلهي ، أتساءل أي إله خلق هذه اللعبة. محاكاة الواقع رائعة ، إنهم رائعين ليصلوا إلى هذا النطاق الكبير! “
قام آرثر بتلويح سيفه القصير على وحش رمادي ضخم. قام بطعن الوحش وقتله أثناء استخدام ترسه لحماية جانبه من هجوم وحش آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل الحصول على بيتلمون ، والذي قد يكون مفيدًا في المستقبل. علاوة على ذلك ، يمكن إحياء اللاعبين ، لكن بيتلمون لم يستطع ذلك.
جعلت قوة الوحش الشديدة آرثر يتراجع بضع خطوات.
لم يتخذوا ترتيبات للاعبين للانتشار ثم العودة إلى مكان مخصص للتجمع.
جاء الهجوم بشكل مفاجئ وسريع.
لكن كان الأمر أكثر متعة بالنسبة لهم لأن يجتمعوا ويتحدثوا مع استكشافهم للخريطة.
هاجمت أكثر من عشرة وحوش رمادية المجموعة الرئيسية والتي تتراوح ما بين 200 إلى 300 لاعب. كان هناك عشرين ضحية من جانب اللاعبين. نقلت المجموعة الرئيسية جثثهم ومعداتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام آرثر بتلويح سيفه القصير على وحش رمادي ضخم. قام بطعن الوحش وقتله أثناء استخدام ترسه لحماية جانبه من هجوم وحش آخر.
المخلوقات التي هاجمتهم فجأة اختفت دون أن تترك اي أثر كما لو أنها لم تظهر.
فقط المخلوق الذي تم قتله بشكل عشوائي على يد آرثر بقي. لقد كان دليلًا على أن المخلوقات المرعبة قد هاجمتهم للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل الحصول على بيتلمون ، والذي قد يكون مفيدًا في المستقبل. علاوة على ذلك ، يمكن إحياء اللاعبين ، لكن بيتلمون لم يستطع ذلك.
لم يكن للمخلوق أي فرو على جسده ، وبينما كان الحجم مشابهًا لـ العناكب تحت الأرض ، كانت حركته وقوته أفضل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن أساليب هجومهم مثل العناكب تحت الأرض. استخدمت المخلوقات الرمادية مخالبهم الحادة لإلحاق الضرر بهم.
“اللورد شيرلوك ، يحب معظم اللاعبين استكشاف الخرائط التي تم فتحها للتو في أول فرصة. لن يستمر هذا الوضع طويلاً لأن استكشاف الخرائط لن يكسبهم نقاط السمعة والعملات “.
كان مظهرهم مشابهًا لـ غولوم من “سيد الخواتم” . كان الاختلاف الوحيد هو أن لديهم وجوهًا تشبه وجوه السحلية.
كان الجميع ، بما في ذلك آرثر ، يفكرون في نفس الشيء – لقد أضاف المنتجين الحقيرين وحوشًا خارج الزنزانة بشكل سري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام آرثر بتلويح سيفه القصير على وحش رمادي ضخم. قام بطعن الوحش وقتله أثناء استخدام ترسه لحماية جانبه من هجوم وحش آخر.
لم يكن للمخلوق أي فرو على جسده ، وبينما كان الحجم مشابهًا لـ العناكب تحت الأرض ، كانت حركته وقوته أفضل بكثير.
الفصل 133 – إضافة الوحوش سرا
منع شيرلوك العفاريت من أخذ بيتلمون معهم.
الترجمة: Hunter
كانت هذه فقط الموجة الأولى. كانت هناك عدة موجات من اللاعبين. كانت الموجات مكونة من أعضاء النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط المخلوق الذي تم قتله بشكل عشوائي على يد آرثر بقي. لقد كان دليلًا على أن المخلوقات المرعبة قد هاجمتهم للتو.
لكن كان الأمر أكثر متعة بالنسبة لهم لأن يجتمعوا ويتحدثوا مع استكشافهم للخريطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
