علف المدافع لأجل جذب كرامر
الفصل 38 – علف المدافع لأجل جذب كرامر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه ، تلك العفاريت المثيرة للشفقة.
كان زعيم كلاب الصيد محارب فطري في عرين العناكب.
تم بناء ورشة النجارة بشكل جيد مع مرافق كاملة مثل موقد الطهي ، والوعاء الكبير ، والملاعق ، وعصا التوابل ، وحتى مجموعة كاملة من التوابل.
منذ أن قفز من البيضة ، كان رأسه أكبر من غيره من كلاب الصيد. مع تقدمه في السن ، نما رأسه ، وأصبح الزعيم الجديد لـ كلاب الصيد.
أقام شيرلوك حاجزًا سحريًا عند مدخل عرين العنكبوت حتى لا يتمكن كلاب الصيد من الهروب. يمكنهم فقط التسكع عند المدخل.
لقد ورث أفضل مطرقة ودرع من الزعيم القديم ، حيث قاد القبيلة للعيش بسلام في عرين العناكب. كانت العناكب مسئولة عن الصيد ، بينما سيأكل كلاب الصيد بقايا طعام العناكب أو العناكب القديمة المريضة مثل كلاب الصيد العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ شيرلوك بقراءة المحتويات التفصيلية.
قبل ايام ، جاءت مجموعة من العفاريت المجانين إلى عرين العناكب.
كان شيرلوك سعيدًا برؤية اللاعبين وهم يعملون بجد ليلًا ونهارًا.
تم ذبح العفاريت المجنونة ، حيث أصبحت أجسادهم طعامًا للعناكب. حتى كلاب الصيد ، الذين كانوا يسيطرون بشكل صارم على سكانهم ، حصلوا على وجبات فاخرة. أنتج زعيم كلاب الصيد عشين من البيض.
الفصل 38 – علف المدافع لأجل جذب كرامر
عندما كانوا يستعدون لاستقبال أعضاء جدد في قبيلتهم ، ظهرت المشاكل.
اندفع كرامر نحو العفاريت دون تردد ، حيث قاد محاربيه وسحق العفاريت. ثم استعاد كلاب الصيد أسلحة ودروع العفاريت كغنائم. سينتمي النصر إلى كلاب الصيد!
لم يكن معروفًا متى بدأ هؤلاء العفاريت في صيد العناكب ، لكنهم اصطادوا العناكب في النهار والليل وحتى أثناء نوم الجميع. عندما قل عدد العناكب ، غامر العفاريت في العرين. شعر زعيم كلاب الصيد أنه سيتم القضاء على العناكب بهذا المعدل ، ولن يكون لدى قبيلته إمدادات ثابتة من الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف شيرلوك أيضًا أن اللاعبين الذين لم يحملوا الطوب مطلقًا ، مثل أرثر و شعر الصدر المشتعل و سيلفاناس ، بدأوا في حمل الطوب بجد. تسارع تطور الزنزانة مرة أخرى.
قاد محاربيه النخبة ليهاجمهم.
لقد تسبب في تضخم مفرط في سعر العملات ، حتى اللاعبين الأغنياء لم يكونوا مستعدين لدفع ثمن العملات النحاسية.
شكلت العفاريت فيلقهم الخاص ، حيث انتظروا عند مدخل عرين العناكب لأجل المعركة.
تعامل كرامر مع العفاريت كقرابين للآلهة. فهموا ان العفاريت كانت خائفة ، حيث قدموا حياتهم لطلب الرحمة حتى تتمكن قبيلتهم من البقاء على قيد الحياة!
كان هذا شرف المحاربين ، شرف القبيلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه ، تلك العفاريت المثيرة للشفقة.
اندفع كرامر نحو العفاريت دون تردد ، حيث قاد محاربيه وسحق العفاريت. ثم استعاد كلاب الصيد أسلحة ودروع العفاريت كغنائم. سينتمي النصر إلى كلاب الصيد!
أدار كرامر رأسه ، حيث كان على وشك إعادة قبيلته ، لكنه لاحظ أن محاربيه كانوا يعانون من إصابات خطيرة. أصيب بعضهم بالسهام بينما الآخرون قد تم قتلهم. على الرغم من أن كلاب الصيد قد حققوا النصر ، إلا أنهم دفعوا ثمناً باهظاً.
إذا لم يكتشف كرامر مخلوقًا قويًا في الجوار ، لكان قد قاد محاربيه لتدمير منزل العفاريت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان كرامر يبحث عن طرق لاختراق الحاجز ، عاد هؤلاء العفاريت ، الذين بدا أنهم يتكاثرون إلى ما لا نهاية!
بعد تحقيق النصر ، قام الشيخ الأكثر خبرة في القبيلة ، والذي كان الوحيد الذي يتقن لغة العالم السفلي ، بتنفيذ طقوس النصر لهم. بينما كانوا يسترضون الآلهة ، عادت العفاريت مرة أخرى ، هذه المرة ، هاجموا وهم عراة مثل الكلاب المجنونة التي كان من المقرر ذبحها.
أدار كرامر رأسه ، حيث كان على وشك إعادة قبيلته ، لكنه لاحظ أن محاربيه كانوا يعانون من إصابات خطيرة. أصيب بعضهم بالسهام بينما الآخرون قد تم قتلهم. على الرغم من أن كلاب الصيد قد حققوا النصر ، إلا أنهم دفعوا ثمناً باهظاً.
تعامل كرامر مع العفاريت كقرابين للآلهة. فهموا ان العفاريت كانت خائفة ، حيث قدموا حياتهم لطلب الرحمة حتى تتمكن قبيلتهم من البقاء على قيد الحياة!
في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.
أوه ، تلك العفاريت المثيرة للشفقة.
في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.
بعد بضع معارك كبرى ، أعلن الشيخ.
تعامل كرامر مع العفاريت كقرابين للآلهة. فهموا ان العفاريت كانت خائفة ، حيث قدموا حياتهم لطلب الرحمة حتى تتمكن قبيلتهم من البقاء على قيد الحياة!
“لقد استسلم العفاريت. إنهم خائفين منك ويدعونك الان باسم كرامر! “
بعد تحقيق النصر ، قام الشيخ الأكثر خبرة في القبيلة ، والذي كان الوحيد الذي يتقن لغة العالم السفلي ، بتنفيذ طقوس النصر لهم. بينما كانوا يسترضون الآلهة ، عادت العفاريت مرة أخرى ، هذه المرة ، هاجموا وهم عراة مثل الكلاب المجنونة التي كان من المقرر ذبحها.
وفقًا لـ الشيخ ، كان كرامر يعني الوجود الأكثر رعبًا.
وفقًا لـ الشيخ ، كان كرامر يعني الوجود الأكثر رعبًا.
صدق كرامر ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان كرامر يبحث عن طرق لاختراق الحاجز ، عاد هؤلاء العفاريت ، الذين بدا أنهم يتكاثرون إلى ما لا نهاية!
منذ ذلك الحين ، بدأت القبيلة بأكملها تنادي باسمه الجديد ، كرامر! سيكون اسمه محفورًا في تاريخ القبيلة. الزعيم الشجاع كرامر!
لم يصل النجار بعد ، حيث سيستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على النجار الذي يتمتع بأفضل مهارة في الطهي. قال الغولم الحجري من متجر النجارة أن النجار سيصل في غضون أسبوع.
ثم بعد ذلك ، عاد العفاريت مرة أخرى ، حيث صرخ أحدهم ، “احفادي!”
كان زعيم كلاب الصيد محارب فطري في عرين العناكب.
لم يفهم كرامر لغة العالم السفلي الشائعة ، لذلك نظر إلى الشيخ في الجانب. لم يكن متأكدًا مما كان يفعله العفاريت. هل كانوا يقدمون حياتهم لإرضاء الآلهة؟
في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.
فكر الشيخ وقال ، “هذه مجاملة. إنه يغني لاجل مدح الزعيم. إنهم مسلحون بالكامل ، لذا فهم يبحثون عن معركة كبرى “.
حتى أنهم نظموا معركة فقط لاستعادة أسلحتهم ومعداتهم.
بدأ كرامر مغرمًا بهؤلاء العفاريت ، حيث لن يبتعد عن المعارك. رفع المطرقة واندفع نحوهم.
بدأ كرامر مغرمًا بهؤلاء العفاريت ، حيث لن يبتعد عن المعارك. رفع المطرقة واندفع نحوهم.
لقد سحق العفريت الذي امتدحه وطُرق الى الجانب. تعرض الدرع الموجود في صدره للخدش الشديد ، تقيأ الدماء وصرخ ، “اللعنة ، لقد تم كسر الدرع. لا بد لي من إنفاق المال لإصلاح درعي! “
بصفته ممثل لاعبي البيتا ، نشر لا يرتدي السروال في منتدى المناقشة. كان منشورًا يسمى بـ [زعيم كلاب الصيد ، كرامر، خطة الهجوم].
لم يفهم كرامر العفريت ، حيث اعتقد أن العفريت كان يمدحه مرة أخرى.
قبل ايام ، جاءت مجموعة من العفاريت المجانين إلى عرين العناكب.
هزم كرامر عفريت بعد عفريت قبل أن يبدأوا في التراجع. قاموا بجر جثث رفاقهم وهربوا بسرعة. أراد كرامر ملاحقتهم ، لكنه شعر بحضور قوي.
بدا كرامر شجاعًا في الصور.
أدار كرامر رأسه ، حيث كان على وشك إعادة قبيلته ، لكنه لاحظ أن محاربيه كانوا يعانون من إصابات خطيرة. أصيب بعضهم بالسهام بينما الآخرون قد تم قتلهم. على الرغم من أن كلاب الصيد قد حققوا النصر ، إلا أنهم دفعوا ثمناً باهظاً.
الفصل 38 – علف المدافع لأجل جذب كرامر
أدرك كرامر أنها كانت تضحيات شريفة. سيتم استقبال أرواحهم بحرارة من قبل أسلافهم ، في حين أن أجسادهم سيتم تعميدها بالنار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شرف المحاربين ، شرف القبيلة!
في اليوم الثاني ، عاد العفاريت للانتقام.
لم يصل النجار بعد ، حيث سيستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على النجار الذي يتمتع بأفضل مهارة في الطهي. قال الغولم الحجري من متجر النجارة أن النجار سيصل في غضون أسبوع.
كان كرامر شجاعًا كما كان من قبل ، لكن محاربيه تعرضوا للسقوط. تراجع العفاريت مرة أخرى بعد أن تكبدوا 50٪ من الضحايا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه ، تلك العفاريت المثيرة للشفقة.
شعر كرامر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. لماذا شعر وكأن العفاريت كانوا غير محدودين؟ من كانت أمهاتهم؟ لماذا كانوا يتكاثرون بسرعة؟
اعتقد كرامر أنه كان امرا معقولًا ، حيث أراد قيادة المحاربين الباقين الى أعماق عرين العناكب. ومع ذلك ، اكتشف أن مدخل عرين العناكب كان مغطى بحاجز سحري ، حيث لن يتمكنوا من المرور.
كان الوضع يبدو قاتما بالنسبة لكلاب الصيد. نظر كرامر إلى العدد القليل من المحاربين والشيخ للحصول على إجابة. تمتم الشيخ ، “لقد حققنا نصرًا عظيمًا ويجب أن ننقل قبيلتنا إلى مكان أعمق في عرين العناكب”.
شعر كرامر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. لماذا شعر وكأن العفاريت كانوا غير محدودين؟ من كانت أمهاتهم؟ لماذا كانوا يتكاثرون بسرعة؟
اعتقد كرامر أنه كان امرا معقولًا ، حيث أراد قيادة المحاربين الباقين الى أعماق عرين العناكب. ومع ذلك ، اكتشف أن مدخل عرين العناكب كان مغطى بحاجز سحري ، حيث لن يتمكنوا من المرور.
بدا كرامر شجاعًا في الصور.
بينما كان كرامر يبحث عن طرق لاختراق الحاجز ، عاد هؤلاء العفاريت ، الذين بدا أنهم يتكاثرون إلى ما لا نهاية!
“لقد استسلم العفاريت. إنهم خائفين منك ويدعونك الان باسم كرامر! “
أمسك كرامر بمطرقته بإحكام وهو ينظر بشجاعة إلى فريسته!
قاد محاربيه النخبة ليهاجمهم.
…
كان شيرلوك متحمسًا للإرادة القتالية التي تأتي من العفاريت ، حيث كان يفكر بالاستفادة منهم لكسب المال ، ومهاجمة الزنزانة الأخرى ، وإكمال المهام الموكلة إليه. لم يجد أي سبب للسماح لـ كلاب الصيد بالتحرك الى اعماق عرين العناكب.
كان شيرلوك متحمسًا للإرادة القتالية التي تأتي من العفاريت ، حيث كان يفكر بالاستفادة منهم لكسب المال ، ومهاجمة الزنزانة الأخرى ، وإكمال المهام الموكلة إليه. لم يجد أي سبب للسماح لـ كلاب الصيد بالتحرك الى اعماق عرين العناكب.
أقام شيرلوك حاجزًا سحريًا عند مدخل عرين العنكبوت حتى لا يتمكن كلاب الصيد من الهروب. يمكنهم فقط التسكع عند المدخل.
شعر كرامر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. لماذا شعر وكأن العفاريت كانوا غير محدودين؟ من كانت أمهاتهم؟ لماذا كانوا يتكاثرون بسرعة؟
حقق اللاعبون نجاحًا معينًا ، حيث أطلق المنتدى على طريقة اصطياد الوحوش هذه باسم – طريقة اصطياد الوحوش باستخدام علف المدافع.
منذ أن قفز من البيضة ، كان رأسه أكبر من غيره من كلاب الصيد. مع تقدمه في السن ، نما رأسه ، وأصبح الزعيم الجديد لـ كلاب الصيد.
في غضون ثلاثة أيام ، قاموا بأربع معارك انتحارية ، حيث تسببت في إضعاف كلاب الصيد بشدة. كان كرامر الوحيد المتبقي عند مدخل عرين العنكبوت.
شكلت العفاريت فيلقهم الخاص ، حيث انتظروا عند مدخل عرين العناكب لأجل المعركة.
حتى أنهم نظموا معركة فقط لاستعادة أسلحتهم ومعداتهم.
عندما كانوا يستعدون لاستقبال أعضاء جدد في قبيلتهم ، ظهرت المشاكل.
قام “لا يرتدي السروال” بحساب السعر الذي دفعه اللاعبون على مدار الأيام الثلاثة في المنتدى بالتفصيل. شملت الخسائر في كل معركة ، ورسوم إصلاح المعدات ، وتلف المعدات أثناء المعركة ، وتكاليف استبدال المعدات التي لا يمكن إصلاحها. كان التقدير التقريبي يبلغ 50,000 عملة نحاسية. قضت المعارك على كل مدخرات اللاعبين المئة.
“لقد استسلم العفاريت. إنهم خائفين منك ويدعونك الان باسم كرامر! “
لقد تسبب في تضخم مفرط في سعر العملات ، حتى اللاعبين الأغنياء لم يكونوا مستعدين لدفع ثمن العملات النحاسية.
كان الوضع يبدو قاتما بالنسبة لكلاب الصيد. نظر كرامر إلى العدد القليل من المحاربين والشيخ للحصول على إجابة. تمتم الشيخ ، “لقد حققنا نصرًا عظيمًا ويجب أن ننقل قبيلتنا إلى مكان أعمق في عرين العناكب”.
اكتشف شيرلوك أيضًا أن اللاعبين الذين لم يحملوا الطوب مطلقًا ، مثل أرثر و شعر الصدر المشتعل و سيلفاناس ، بدأوا في حمل الطوب بجد. تسارع تطور الزنزانة مرة أخرى.
في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.
كان شيرلوك سعيدًا برؤية اللاعبين وهم يعملون بجد ليلًا ونهارًا.
شكلت العفاريت فيلقهم الخاص ، حيث انتظروا عند مدخل عرين العناكب لأجل المعركة.
بينما كان اللاعبون يحملون الطوب بجد ، بدأ بناء ورشة النجارة. كان لدى “متجر امتلك الأشياء الباهظة فقط” في وينترفيل كفاءة كبيرة في بناء ورش النجارة. في غضون يوم واحد ، تم الانتهاء من ورشة النجارة وتم تسليم عربة محملة بالسهام القصيرة إلى مدخل نواة الزنزانة.
اندفع كرامر نحو العفاريت دون تردد ، حيث قاد محاربيه وسحق العفاريت. ثم استعاد كلاب الصيد أسلحة ودروع العفاريت كغنائم. سينتمي النصر إلى كلاب الصيد!
تم بناء ورشة النجارة بشكل جيد مع مرافق كاملة مثل موقد الطهي ، والوعاء الكبير ، والملاعق ، وعصا التوابل ، وحتى مجموعة كاملة من التوابل.
لم يصل النجار بعد ، حيث سيستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على النجار الذي يتمتع بأفضل مهارة في الطهي. قال الغولم الحجري من متجر النجارة أن النجار سيصل في غضون أسبوع.
اعتقد كرامر أنه كان امرا معقولًا ، حيث أراد قيادة المحاربين الباقين الى أعماق عرين العناكب. ومع ذلك ، اكتشف أن مدخل عرين العناكب كان مغطى بحاجز سحري ، حيث لن يتمكنوا من المرور.
لم يكن شيرلوك في عجلة من أمره ، حيث لم يكن هناك سوى يومين آخرين. على الرغم من أن الأمر سيكون صعبًا على سيمبا ، إلا أنه لم يكن هناك سوى يومين آخرين قبل أن يشارك شخص ما عبئه.
فكر الشيخ وقال ، “هذه مجاملة. إنه يغني لاجل مدح الزعيم. إنهم مسلحون بالكامل ، لذا فهم يبحثون عن معركة كبرى “.
بدأ لاعبي البيتا هجومهم الأخير على كرامر.
اندفع كرامر نحو العفاريت دون تردد ، حيث قاد محاربيه وسحق العفاريت. ثم استعاد كلاب الصيد أسلحة ودروع العفاريت كغنائم. سينتمي النصر إلى كلاب الصيد!
بصفته ممثل لاعبي البيتا ، نشر لا يرتدي السروال في منتدى المناقشة. كان منشورًا يسمى بـ [زعيم كلاب الصيد ، كرامر، خطة الهجوم].
قام “لا يرتدي السروال” بحساب السعر الذي دفعه اللاعبون على مدار الأيام الثلاثة في المنتدى بالتفصيل. شملت الخسائر في كل معركة ، ورسوم إصلاح المعدات ، وتلف المعدات أثناء المعركة ، وتكاليف استبدال المعدات التي لا يمكن إصلاحها. كان التقدير التقريبي يبلغ 50,000 عملة نحاسية. قضت المعارك على كل مدخرات اللاعبين المئة.
في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.
قاد محاربيه النخبة ليهاجمهم.
بدا كرامر شجاعًا في الصور.
بعد تحقيق النصر ، قام الشيخ الأكثر خبرة في القبيلة ، والذي كان الوحيد الذي يتقن لغة العالم السفلي ، بتنفيذ طقوس النصر لهم. بينما كانوا يسترضون الآلهة ، عادت العفاريت مرة أخرى ، هذه المرة ، هاجموا وهم عراة مثل الكلاب المجنونة التي كان من المقرر ذبحها.
بدأ شيرلوك بقراءة المحتويات التفصيلية.
أدار كرامر رأسه ، حيث كان على وشك إعادة قبيلته ، لكنه لاحظ أن محاربيه كانوا يعانون من إصابات خطيرة. أصيب بعضهم بالسهام بينما الآخرون قد تم قتلهم. على الرغم من أن كلاب الصيد قد حققوا النصر ، إلا أنهم دفعوا ثمناً باهظاً.
“لقد استسلم العفاريت. إنهم خائفين منك ويدعونك الان باسم كرامر! “
تم بناء ورشة النجارة بشكل جيد مع مرافق كاملة مثل موقد الطهي ، والوعاء الكبير ، والملاعق ، وعصا التوابل ، وحتى مجموعة كاملة من التوابل.
الترجمة: Hunter
في غضون ثلاثة أيام ، قاموا بأربع معارك انتحارية ، حيث تسببت في إضعاف كلاب الصيد بشدة. كان كرامر الوحيد المتبقي عند مدخل عرين العنكبوت.
بعد تحقيق النصر ، قام الشيخ الأكثر خبرة في القبيلة ، والذي كان الوحيد الذي يتقن لغة العالم السفلي ، بتنفيذ طقوس النصر لهم. بينما كانوا يسترضون الآلهة ، عادت العفاريت مرة أخرى ، هذه المرة ، هاجموا وهم عراة مثل الكلاب المجنونة التي كان من المقرر ذبحها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
