72
حاولت كايلا الدفاع عن نفسها. “لا. أنت تختلق الأمور.” ثم بدأت بالبكاء. كانت خائفة من أن تُلام على ما حدث في ذلك اليوم وكانت تنتظر بخوف العقاب. لكن العقاب لم يأتِ أبدًا. لم يلمها الملك غوتو أبدًا على ذلك، لذا نسيت الأمر ببطء. حتى وصلت ميهيلا وتذكرت أن المسألة لم تُحسم بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني أعرف ولكني لست متأكدًا.” قال الصبي الصغير.
يمكن أن تكون الأم غير منطقية عندما يتعلق الأمر برفاهية أطفالها. لقد أُوكلت إليها مهمة رعايتهم ومع ذلك أدت إلى أضرار خطيرة. لم ترد أن تُرسل إلى الوراء. آمال وأحلام عائلتها وكل الجهد الذي بذلوه للحصول على هذا المنصب ستذهب سدى.
“ماذا تريد إذن؟”
كان غاستر وليتوري مغرمين بها. حاولوا الدفاع عنها لكن سوفريك حدق إليهم بغضب.
“لم يكن خطأك في المقام الأول. متى يمكننا البدء؟” سألت ميهيلا.
“توقفي عن البكاء كطفلة. أداؤك المثير للشفقة لن يغير ما فعلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف غوتو متى لن يغير سوفريك رأيه. كما عرف أن سوفريك لا يثير ضجة إلا عندما يريد الحصول على شيء ما. لذلك قرر أن يصل إلى صلب الموضوع.
“توقف يا سوفريك، أنت تجعل الفتاة المسكينة تبكي.” جاء غوتو لإنقاذها. لم يلمها لأنه كان قد فحص مصفوفة التكوين ولم يجد أي خطأ فيها. إذا كان هناك من يلام، فسيكون هو.
حاول سوفريك، “ماذا عن تعويضي؟”
“هذا ليس سببًا كافيًا لأتوقف،” قال سوفريك بلا مبالاة.
“إذن؟” سأل سوفريك مرة أخرى.
“لقد فعلت كل ما فعلته فقط لأنها أرادت الخير لك.”
“إنها ليست عديمة الفائدة يا سوفريك. لقد قامت بعمل جيد في رعاية غاستر وليتوري، أنت فقط لا تحبها. حتى لو كانت عديمة الفائدة، فهذا ليس من شأنك. لقد استدعيناها هنا وليس أنت. هذه آخر مرة أريد أن أسمع عن هذا.” قالت ميهيلا.
“ما هي وجهة نظرك؟” سأل سوفريك.
“كل شيء جاهز لنا، لذا دعونا نذهب،” أعلن غوتو للأطفال لأنهم لم يكونوا على دراية بالمحادثة السريعة التي أجروها للتو بحواسهم الإلهية.
كان غوتو في مزاج جيد ولكن بدأ مزاجه يسوء. وجد الجدال مع سوفريك مملًا.
“إنها ليست ملامة وهذا نهائي.” تدخلت ميهيلا. شعرت كايلا بالارتياح يجتاحها. لكن سوفريك لم يكن مستعدًا للتنازل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما، لكني تعرضت لأضرار ويجب تعويضي عنها.”
“ربما، لكني تعرضت لأضرار ويجب تعويضي عنها.”
“لم يكن خطأك في المقام الأول. متى يمكننا البدء؟” سألت ميهيلا.
حاولت ميهيلا أن تتحدث معه بمنطق. “تعرض أشقاؤك لنفس الأضرار ولم يثيروا ضجة بسببها.”
حاول سوفريك، “ماذا عن تعويضي؟”
“إذن؟” سأل سوفريك مرة أخرى.
“توقف يا سوفريك، أنت تجعل الفتاة المسكينة تبكي.” جاء غوتو لإنقاذها. لم يلمها لأنه كان قد فحص مصفوفة التكوين ولم يجد أي خطأ فيها. إذا كان هناك من يلام، فسيكون هو.
“إذا كانوا قادرين على تحمل ذلك، فأنت أيضًا قادر.”
“توقف يا سوفريك، أنت تجعل الفتاة المسكينة تبكي.” جاء غوتو لإنقاذها. لم يلمها لأنه كان قد فحص مصفوفة التكوين ولم يجد أي خطأ فيها. إذا كان هناك من يلام، فسيكون هو.
“أرى. يبدو أنك تقارنينني بالاثنين الآخرين. أنت مخطئة في ذلك، لا يمكن مقارنتهم بي. أنا فريد من نوعي.”
“ما الذي هناك، يا أبي؟” سأل غاستر.
عرف غوتو متى لن يغير سوفريك رأيه. كما عرف أن سوفريك لا يثير ضجة إلا عندما يريد الحصول على شيء ما. لذلك قرر أن يصل إلى صلب الموضوع.
تمتم سوفريك بانزعاج، بدأ يشعر بالغضب. كانت ميهيلا حقًا تحاول إيذاءه ولكن لم يكن ذلك مهمًا. لقد حصل على ما أراده من ذلك. وهو جعل كايلا تتعرق قليلاً، والاستمتاع على حسابها، والتصرف كطفل تافه. يمكن التشكيك في الكثير من سلوكه السابق بعد تقييم الحياة. سيكون من الجيد له أن يثير نوبة غضب من حين لآخر لتعزيز صورة الطفل.
“ماذا تريد إذن؟”
تمتم سوفريك بانزعاج، بدأ يشعر بالغضب. كانت ميهيلا حقًا تحاول إيذاءه ولكن لم يكن ذلك مهمًا. لقد حصل على ما أراده من ذلك. وهو جعل كايلا تتعرق قليلاً، والاستمتاع على حسابها، والتصرف كطفل تافه. يمكن التشكيك في الكثير من سلوكه السابق بعد تقييم الحياة. سيكون من الجيد له أن يثير نوبة غضب من حين لآخر لتعزيز صورة الطفل.
“سأتغاضى عن هذا إذا حملتني للعام المقبل.” سيكون راضيًا إذا حصل على فرصة لمضايقتها. لم تكن على استعداد لقبول الهزيمة عندما تذوق طبخها. وعندما أشار إلى أن طبخها كان سيئًا مقارنة بالطبخ الراقي للجن العالي، وصفت الجن العالي بأنهم “آكلو العشب، محبو الأشجار المتعجرفون المهووسون”. لن يهدأ حتى تدفع ثمن سخريتها بالكامل.
“أرى. يبدو أنك تقارنينني بالاثنين الآخرين. أنت مخطئة في ذلك، لا يمكن مقارنتهم بي. أنا فريد من نوعي.”
“غير ممكن،” قالت ميهيلا. كانت سريعة في رفض المطلب لأنها لم ترد أن يتعرض أحد من عائلتها للإذلال تحت رعايتها.
كان غوتو في مزاج جيد ولكن بدأ مزاجه يسوء. وجد الجدال مع سوفريك مملًا.
“ما الذي لديك ضد كايلا؟” سأل غوتو بإحباط.
“ما الذي لديك ضد كايلا؟” سأل غوتو بإحباط.
“الإجابة على هذا السؤال هي نفس الإجابة على هذا السؤال ‘ما فائدة كايلا؟’ ببساطة لا شيء. ليس لدي شيء ضدها. إنها فقط عديمة الفائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس سببًا كافيًا لأتوقف،” قال سوفريك بلا مبالاة.
“إنها ليست عديمة الفائدة يا سوفريك. لقد قامت بعمل جيد في رعاية غاستر وليتوري، أنت فقط لا تحبها. حتى لو كانت عديمة الفائدة، فهذا ليس من شأنك. لقد استدعيناها هنا وليس أنت. هذه آخر مرة أريد أن أسمع عن هذا.” قالت ميهيلا.
حاول سوفريك، “ماذا عن تعويضي؟”
حاول سوفريك، “ماذا عن تعويضي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإجابة على هذا السؤال هي نفس الإجابة على هذا السؤال ‘ما فائدة كايلا؟’ ببساطة لا شيء. ليس لدي شيء ضدها. إنها فقط عديمة الفائدة.”
“عليك فقط أن تتحمل الأمر.” أجابت.
“عليك فقط أن تتحمل الأمر.” أجابت.
تمتم سوفريك بانزعاج، بدأ يشعر بالغضب. كانت ميهيلا حقًا تحاول إيذاءه ولكن لم يكن ذلك مهمًا. لقد حصل على ما أراده من ذلك. وهو جعل كايلا تتعرق قليلاً، والاستمتاع على حسابها، والتصرف كطفل تافه. يمكن التشكيك في الكثير من سلوكه السابق بعد تقييم الحياة. سيكون من الجيد له أن يثير نوبة غضب من حين لآخر لتعزيز صورة الطفل.
“ما الذي هناك، يا أبي؟” سأل غاستر.
وصلوا إلى قسم شؤون الأسرة بعد ذلك بوقت قصير. كان في مبنى مبني على سطح الأرض مباشرة ولكنه كان أطول من الأشجار التي يبلغ ارتفاعها 60 مترًا حوله. أحضرتهم ميهيلا إلى مدخل المبنى. كان هناك شخص ينتظرهم بالفعل. تقدم لتحيتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإجابة على هذا السؤال هي نفس الإجابة على هذا السؤال ‘ما فائدة كايلا؟’ ببساطة لا شيء. ليس لدي شيء ضدها. إنها فقط عديمة الفائدة.”
“شكرًا لك مرة أخرى على تساهلك، جلالة الملكة.” قال الشخص المنتظر.
واصل المشرف. “نعم، إنهاكذلك. يمكن استخدام آلة ولكن كفاءة التحويل مروعة. يجب أن تعلموا أن طاقة الأصل تُحصل عليها من تخفيف جوهر الأصل بالمانا. أي هدر في هذه العملية مكلف. تقوم الشجرة بهذه العملية بمعدل كفاءة عالٍ جدًا. إنها فقط بطيئة مقارنة بقطعة أثرية مصممة لعملية التحويل.”
“لم يكن خطأك في المقام الأول. متى يمكننا البدء؟” سألت ميهيلا.
“ما هي وجهة نظرك؟” سأل سوفريك.
“على الفور، جلالة الملكة. أنا متأكد من أنك شخص مشغول للغاية، لن يكون من الصواب إضاعة وقتك. لقد جهزت كل شيء لوصولك.” بدا وكأنه ينحني أكثر، “اتبعني. من هنا.”
“سأتغاضى عن هذا إذا حملتني للعام المقبل.” سيكون راضيًا إذا حصل على فرصة لمضايقتها. لم تكن على استعداد لقبول الهزيمة عندما تذوق طبخها. وعندما أشار إلى أن طبخها كان سيئًا مقارنة بالطبخ الراقي للجن العالي، وصفت الجن العالي بأنهم “آكلو العشب، محبو الأشجار المتعجرفون المهووسون”. لن يهدأ حتى تدفع ثمن سخريتها بالكامل.
كان غوتو مذهولاً. ألم يكن هذا هو المشرف على القسم بأكمله؟ كيف أصبح ينتظرهم الآن. لم يكن المتعالي بهذا الخضوع عندما جاء لطلب تقييم الحياة ولكن الآن يبدو أنه أصبح متواضعًا. كان يشك في أن المتعالي يجب أن يكون لديه شخص يعتمد عليه، ولهذا السبب لم يوافق المشرف على طلبه في المرة الأولى. هذا الشخص الغامض الذي يدعم المشرف يجب أن يكون لديه على الأقل نفس القوة التي لديه أو ربما أكبر. كان هذا أحد الأسباب التي جعلته لا يثير ضجة آنذاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟” جاءت هذه المعلومة كمفاجأة لكل من ميهيلا وغوتو. كانوا يعلمون أن طاقة الأصل كانت متاحة بشكل اصطناعي. افترضوا أن آلة أو قطعة أثرية كانت مسؤولة عن ذلك. فقط سوفريك لم يتفاجأ. قلب عينيه عليهم. ‘أغبياء الريف.’
لم يكن لديه انطباع خاطئ عن المشرف لأن الرجل أخبره أنه لم يكن لديه خيار في هذا الأمر، وطلب منه الانتظار لمدة 3 أشهر فقط وسينتهي التأخير. اختار غوتو الانتظار لمدة 3 أشهر لتجنب اللجوء إلى العنف. سيكون الأمر مختلفًا إذا كان الشخص على مستوى مماثل من القوة، ولكن يمكن أن يتصاعد الأمر إذا كان الشخص الذي يسبب المشاكل من الجبابرة. هز غوتو رأسه وقرر التوقف عن التفكير في البيروقراطية وكيف حسَّن العنف من كفاءتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس سببًا كافيًا لأتوقف،” قال سوفريك بلا مبالاة.
“كل شيء جاهز لنا، لذا دعونا نذهب،” أعلن غوتو للأطفال لأنهم لم يكونوا على دراية بالمحادثة السريعة التي أجروها للتو بحواسهم الإلهية.
يمكن أن تكون الأم غير منطقية عندما يتعلق الأمر برفاهية أطفالها. لقد أُوكلت إليها مهمة رعايتهم ومع ذلك أدت إلى أضرار خطيرة. لم ترد أن تُرسل إلى الوراء. آمال وأحلام عائلتها وكل الجهد الذي بذلوه للحصول على هذا المنصب ستذهب سدى.
“غاستر.” نادى ابنه المشتت. كان غاستر ينظر إلى الحدود بين المبنى الطويل والأشجار المحيطة به.
“لقد فعلت كل ما فعلته فقط لأنها أرادت الخير لك.”
“ما الذي هناك، يا أبي؟” سأل غاستر.
تمتم سوفريك بانزعاج، بدأ يشعر بالغضب. كانت ميهيلا حقًا تحاول إيذاءه ولكن لم يكن ذلك مهمًا. لقد حصل على ما أراده من ذلك. وهو جعل كايلا تتعرق قليلاً، والاستمتاع على حسابها، والتصرف كطفل تافه. يمكن التشكيك في الكثير من سلوكه السابق بعد تقييم الحياة. سيكون من الجيد له أن يثير نوبة غضب من حين لآخر لتعزيز صورة الطفل.
“ألا تعرف؟” تفاجأ غوتو من أن ابنه سيسأل مثل هذا السؤال. المعرفة حول غابة الأشجار في المدينة الداخلية هي معرفة عامة ويجب أن تكون موجودة في ذاكرة السلالة.
كان غوتو في مزاج جيد ولكن بدأ مزاجه يسوء. وجد الجدال مع سوفريك مملًا.
“أعتقد أنني أعرف ولكني لست متأكدًا.” قال الصبي الصغير.
تابع المشرف بعد المقاطعة. “الشجرة خاصة بالفعل، ولكن ليس بسبب قدرتها على تحويل جوهر الأصل. من النادر العثور على أشجار بهذه القدرة في معظم مستويات المملكة، حتى السيادات لا يمكنهم القيام بهذا الإنجاز. ما يجعل هذه الشجرة خاصة حتى هو قصة أصلها.” ثم توقف ليخلق بعض التشويق.
أمسك غوتو بيده وبدأ يجذبه للأمام. “تعال. سأخبرك على طول الطريق. يجب ألا نؤخر الإجراءات.”
“لقد فعلت كل ما فعلته فقط لأنها أرادت الخير لك.”
واصل غوتو “سأعطيك ملخصًا فقط لما هناك ويمكننا التحدث أكثر عن ذلك عندما نعود إلى المنزل. الغابة التي بُنيت عليها المدينة هي كيان واحد. شجرة واحدة ذات جذوع متعددة. الغابة تتوسع باستمرار وهذا يجعل المدينة تتوسع أيضًا. لقد كانت تنمو منذ تأسيسها. الغابة هي موطن للعديد من النباتات والحيوانات الغريبة من جميع أنحاء المملكة. الحياة البرية ثمينة، لذلك الوصول إليها مقيد. هناك فقط بعض الإدارات والأفراد المختارين الذين لديهم حق الوصول إليها، مثل قسم شؤون الأسرة.”
“أرى. يبدو أنك تقارنينني بالاثنين الآخرين. أنت مخطئة في ذلك، لا يمكن مقارنتهم بي. أنا فريد من نوعي.”
سمع المشرف محادثتهم. “لدي بعض المعلومات المثيرة للاهتمام عن الغابة.” قال قبل أن ينظر إلى ميهيلا للحصول على إذن للمتابعة. لم يرد أن يُنظر إليه على أنه ثرثار على الرغم من أنه أراد مساعدتهم. من يعرف ما الذي قد يثير غضب جبار؟ يجب أن يكون المرء حذرًا عندما يكون جبار في الجوار، لهذا السبب أراد أن يرى ما إذا كانت ميهيلا ستوافق على الانضمام إلى المحادثة. أومأت ميهيلا برأسها قليلاً.
“غير ممكن،” قالت ميهيلا. كانت سريعة في رفض المطلب لأنها لم ترد أن يتعرض أحد من عائلتها للإذلال تحت رعايتها.
“الغابة هي العمود الفقري للمدينة. إنها مسؤولة عن إنتاج طاقة الأصل الموجودة في المدينة.” بدأ.
حاول سوفريك، “ماذا عن تعويضي؟”
“حقًا؟” جاءت هذه المعلومة كمفاجأة لكل من ميهيلا وغوتو. كانوا يعلمون أن طاقة الأصل كانت متاحة بشكل اصطناعي. افترضوا أن آلة أو قطعة أثرية كانت مسؤولة عن ذلك. فقط سوفريك لم يتفاجأ. قلب عينيه عليهم. ‘أغبياء الريف.’
واصل المشرف. “نعم، إنهاكذلك. يمكن استخدام آلة ولكن كفاءة التحويل مروعة. يجب أن تعلموا أن طاقة الأصل تُحصل عليها من تخفيف جوهر الأصل بالمانا. أي هدر في هذه العملية مكلف. تقوم الشجرة بهذه العملية بمعدل كفاءة عالٍ جدًا. إنها فقط بطيئة مقارنة بقطعة أثرية مصممة لعملية التحويل.”
واصل المشرف. “نعم، إنهاكذلك. يمكن استخدام آلة ولكن كفاءة التحويل مروعة. يجب أن تعلموا أن طاقة الأصل تُحصل عليها من تخفيف جوهر الأصل بالمانا. أي هدر في هذه العملية مكلف. تقوم الشجرة بهذه العملية بمعدل كفاءة عالٍ جدًا. إنها فقط بطيئة مقارنة بقطعة أثرية مصممة لعملية التحويل.”
تمتم سوفريك بانزعاج، بدأ يشعر بالغضب. كانت ميهيلا حقًا تحاول إيذاءه ولكن لم يكن ذلك مهمًا. لقد حصل على ما أراده من ذلك. وهو جعل كايلا تتعرق قليلاً، والاستمتاع على حسابها، والتصرف كطفل تافه. يمكن التشكيك في الكثير من سلوكه السابق بعد تقييم الحياة. سيكون من الجيد له أن يثير نوبة غضب من حين لآخر لتعزيز صورة الطفل.
“هل هذه الشجرة خاصة أم أن كل الأشجار يمكنها إجراء التحويل؟” سألت كايلا، التفت الجميع لينظروا إليها بسبب سؤالها السخيف. احمر وجهها بسبب الاهتمام.
كان غاستر وليتوري مغرمين بها. حاولوا الدفاع عنها لكن سوفريك حدق إليهم بغضب.
تابع المشرف بعد المقاطعة. “الشجرة خاصة بالفعل، ولكن ليس بسبب قدرتها على تحويل جوهر الأصل. من النادر العثور على أشجار بهذه القدرة في معظم مستويات المملكة، حتى السيادات لا يمكنهم القيام بهذا الإنجاز. ما يجعل هذه الشجرة خاصة حتى هو قصة أصلها.” ثم توقف ليخلق بعض التشويق.
“توقفي عن البكاء كطفلة. أداؤك المثير للشفقة لن يغير ما فعلته.”
“غاستر.” نادى ابنه المشتت. كان غاستر ينظر إلى الحدود بين المبنى الطويل والأشجار المحيطة به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات