الجزء الأول
الجزء الأول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم لي ، “إذا قال السادة المحترمون ذلك ، فيجب أن يتم كتحفيز حصان سريع بجلدة واحدة*.” <م.م: إعتبروه مثلا يعني الحفاظ على وعدهم.>
أصبح وجهه و شفتاه شاحبتين بسبب برودة الماء بالجدول. إرتجف ، لكنه لا يزال يحاول جاهدا أن يبتسم و سأل: “أختي الكبرى ، هل أنتِ الآن على إستعداد للسماح لي بالبقاء؟”
لقد نسيتُ بأي عام ، أي شهر ، أي سلالة و أي إمبراطور كان عندها. أنا فقط أذكر ، في ذلك اليوم تساقطت الثلوج بشدة. لقد لففتُ نفسي بكسل حول اللحاف. أغمضتُ أعيني و إستمعتُ بهدوء لإحتراق النار. كانت يداي و أقدامي باردة قليلا. بما أنني قمتُ بطرده ، لم يعد هناك أحد ليبقين دافئة بين ذراعيه. إنسوا الأمر. غدا ، سأذهب لأقبض على قطة سمينة لأعانقها و تبقيني دافئة. آه … لقد جرفني التعب تقريبا.
مددتُ يدي بتردد و ضربتُ كفي بكفه.
“فقط الثعلبة من تنام بلا قلب.” جلس إله الأحلام على الجانب و إنتحب.
الجزء الأول:
تمتمتُ ، “أيها العجوز ، لماذا تبالغ؟ لا بأس طالما أنكَ تأخذني (إلى أرض الأحلام).”
أنا لا آكل لحم البشر ، لكنني أخيفه عن قصد للتخلص من هذه المشكلة المحيرة.
كان هناك أصوات في الخارج. رائحة بشرية باهتة قد مرت. لم أكن بحاجة إلى شمها. من خلال الرائحة المألوفة ، كنتُ أعرف أن فان زيلان قد عاد. لقد عبستُ قليلا. إله الأحلام أيضا غادر في الوقت المناسب.
أنا لا آكل لحم البشر ، لكنني أخيفه عن قصد للتخلص من هذه المشكلة المحيرة.
جاء فان زيلان إلى الغرفة مع الرياح الباردة. خلع حذائه ، خلع معطفه ، و أبعد الثلج من على رأسه و دخل إلى لحافي. حدث ذلك دفعة واحدة. قلب كتفي بلطف. شفاهه الباردة لمست مؤخرة رقبتي. إلى أن رآني أتمتم غير راضية و أطلق ضحكة مكتومة.
قمتُ ب”همف”.
“كنتُ أعرف أنكِ تتظاهرين بالنوم.”
“فقط الثعلبة من تنام بلا قلب.” جلس إله الأحلام على الجانب و إنتحب.
قلتُ بعيون مغلقة ، “لماذا عدتَ مجددا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلستُ بتكاسل على جانب النهر و سخرت ، “أولا ، إغتسل. إذا كنتَ وسيما ، سأسمح لكَ بالبقاء و أجعلكَ تصبح سمينا. عندما تصبح بشرتكَ ناعمة و لحمكَ طريا ، سوف آكلك.”
“ألم أعد في كل مرة تخليتِ فيها عني عددا لا يحصى من المرات منذ صغري؟” شفاهه لم تحسن التصرف مجددا. فتح ياقتي و تجول ذهابا و إيابا على ظهري. شعرتُ و كأنه ثلج ملتصق على بشرتي الذي لا يرغب بأن يختفي.
“عندما أكون غاضبة ، سأضربكَ و أوبخك. عليكَ أن تتحمل ذلك.”
نفد صبري و دفعته بعيدا. تحركتُ إلى داخل السرير أكثر.
قلت ، “إذن ، لماذا تلاحقني؟”
“بما أنكَ قد عدت ، أحسن التصرف. لا تزعج نومي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلستُ بتكاسل على جانب النهر و سخرت ، “أولا ، إغتسل. إذا كنتَ وسيما ، سأسمح لكَ بالبقاء و أجعلكَ تصبح سمينا. عندما تصبح بشرتكَ ناعمة و لحمكَ طريا ، سوف آكلك.”
من المفترض أنه كان متعبا أيضا. أخيرا ، تركني و جلس بهدوء بجانبي. لم يتحرك على الإطلاق.
“كنتُ أعرف أنكِ تتظاهرين بالنوم.”
ظهر إله الأحلام مرة أخرى ، تعلق بحافة السرير و ثرثر ، “البارحة ، لقد تركتِه في الغابة. لقد مشى ليوم كامل قبل أن يتمكن من الخروج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلمين لماذا يمكنه دائما العثور على طريق العودة؟”
قمتُ ب”همف”.
“عندما أكون غاضبة ، سأضربكَ و أوبخك. عليكَ أن تتحمل ذلك.”
“هل تعلمين لماذا يمكنه دائما العثور على طريق العودة؟”
“فقط الثعلبة من تنام بلا قلب.” جلس إله الأحلام على الجانب و إنتحب.
لقد حملقتُ به. “أنتَ تتحدث أكثر من اللازم اليوم ، أيها العجوز.”
لم أتوقع أنه في نفس الليلة ، سيجد النزل الذي أقيم فيه. لقد وقف حافي القدمين عند الباب.
بدا و كأنه لم يسمعني. “لأنكِ لم تقومي قط بالتخلي عنه حقا.”
لقد جفلت. عندما أفكر في الأمر ، يبدو أنه كذلك حقا.
لقد جفلت. عندما أفكر في الأمر ، يبدو أنه كذلك حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمتُ أخيرا أن الشخص الذي لم يستطع الفرار لم يكن هو و إنما أنا. أمسكتُ الجزء الخلفي من ياقته و نظرتُ إليه لأعينه و قلتُ بشراسة: “أنا ثعلبة و لستُ بإنسان.”
لا أستطيع أن أتذكر كم سنة مضت. كنتُ أقطف الأعشاب على جبل ثلجي. من غير قصد ، أنقذتُ طفلا عمره خمس إلى ست سنوات من فم ذئب شرير. بعد أن طردتُ تلك الذئاب ، إستدرتُ و غادرت. لم أكن أتوقع أنه سيتبعني و يتوسل ، “الأخت الكبرى ، أتوسل إليكِ أن تأخذيني معك.”
لا أستطيع أن أتذكر كم سنة مضت. كنتُ أقطف الأعشاب على جبل ثلجي. من غير قصد ، أنقذتُ طفلا عمره خمس إلى ست سنوات من فم ذئب شرير. بعد أن طردتُ تلك الذئاب ، إستدرتُ و غادرت. لم أكن أتوقع أنه سيتبعني و يتوسل ، “الأخت الكبرى ، أتوسل إليكِ أن تأخذيني معك.”
على الرغم من أنني ثعلبة ، لكنني ثعلبة نظيفة و صادقة. لستُ بروح ثعلبة (تسحر الآخرين) التي تداعب الزهور و تدوس العشب*. و أيضا لم يكن لدي نية لأكل هذا الطفل البشري. في وقتها ، كنتُ أكسل من أزعج نفسي معه. مشيتُ حول الجبل لمدة ثلاثة أيام و ثلاث ليال دفعة واحدة. إعتقدتُ أنه مع صغر سنه ، سوف يتراجع من وضع صعب. لم أتوقع أنه عندما أدخل القرية تحت الجبل ، سيكون لا يزال يتبعني. على الرغم من أنه كان في آخر أنفاسه ، لا يزال متمسكا بملابسي و لا يتركها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلستُ بتكاسل على جانب النهر و سخرت ، “أولا ، إغتسل. إذا كنتَ وسيما ، سأسمح لكَ بالبقاء و أجعلكَ تصبح سمينا. عندما تصبح بشرتكَ ناعمة و لحمكَ طريا ، سوف آكلك.”
<م.م: مداعبة الزهور و دوس العشب: إغواء الكثير من الناس.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفد صبري و دفعته بعيدا. تحركتُ إلى داخل السرير أكثر.
“لا تتخلي عني.”
“كنتُ أعرف أنكِ تتظاهرين بالنوم.”
لم يكن بيدي حيلة سوى شراء وعاء من الكونج* له. بينما كان يُسكتُ جوعه ، تسللتُ مبتعدة بهدوء.
<م.م: عصيدة أرز صينية.>
لم أتوقع أنه في نفس الليلة ، سيجد النزل الذي أقيم فيه. لقد وقف حافي القدمين عند الباب.
لم أتوقع أنه في نفس الليلة ، سيجد النزل الذي أقيم فيه. لقد وقف حافي القدمين عند الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم لي ، “إذا قال السادة المحترمون ذلك ، فيجب أن يتم كتحفيز حصان سريع بجلدة واحدة*.” <م.م: إعتبروه مثلا يعني الحفاظ على وعدهم.>
“أختي الكبرى ، وجدتكِ مرة أخرى.”
قلت ، “إذن ، لماذا تلاحقني؟”
لقد سئمتُ من ذلك ، فتحتُ الباب و قمتُ بالصياح ، “وقح! هل يمكنكَ ألا تدعوني ‘الأخت الكبرى’؟ بعمري ، سأكون حتى أكبر من أن أكون جدتك. سأقول لك ، أنا متحولة من ثعلبة. إذا تجرأتَ على الدخول ، سوف آكلك.”
لم يتردد و لو قليلا ، “حسنا.”
في الليل ، كانت هناك أصوات “بادا ، بادا”. كان هو الذي تسلل إلى داخل الغرفة ، و دخل لحافي و لم يكشف إلا عن رأس صغير. إبتسم لي ، “إذن تعالي و كليني. أنا لذيذ جدا.”
قال: “أعرف أنكِ ثعلبة.”
سمحتُ له على مضض بالبقاء لليلة واحدة. في صباح اليوم التالي ، عندما واصلتُ الترحال ، أمسكتُ بأذنه و ألقيتُ به في الجدول. “نتن جدا. يمكننا التحدث بعد أن تغتسل.”
قلتُ بعيون مغلقة ، “لماذا عدتَ مجددا؟”
أصبح وجهه و شفتاه شاحبتين بسبب برودة الماء بالجدول. إرتجف ، لكنه لا يزال يحاول جاهدا أن يبتسم و سأل: “أختي الكبرى ، هل أنتِ الآن على إستعداد للسماح لي بالبقاء؟”
“حسنا.”
جلستُ بتكاسل على جانب النهر و سخرت ، “أولا ، إغتسل. إذا كنتَ وسيما ، سأسمح لكَ بالبقاء و أجعلكَ تصبح سمينا. عندما تصبح بشرتكَ ناعمة و لحمكَ طريا ، سوف آكلك.”
الجزء الأول:
أنا لا آكل لحم البشر ، لكنني أخيفه عن قصد للتخلص من هذه المشكلة المحيرة.
تمتمتُ ، “أيها العجوز ، لماذا تبالغ؟ لا بأس طالما أنكَ تأخذني (إلى أرض الأحلام).”
“سأعطيكَ فرصة أخرى. إذا لم تغادر الآن ، فلا تفكر في المغادرة في المستقبل.”
ظهر إله الأحلام مرة أخرى ، تعلق بحافة السرير و ثرثر ، “البارحة ، لقد تركتِه في الغابة. لقد مشى ليوم كامل قبل أن يتمكن من الخروج.”
لم أكن أتوقع أنه غير مكترث. لقد إغتسل بعناية و جاء إلى الضفة. بالنظر إليه تحت أشعة الشمس ، على الرغم من أنه بمظهر يوحي بسوء التغذية و المرض ، لكنه كان فتى وسيما. خصوصا زوج عيونه. كانت مستديرة و سوداء. كانت رموشه طويلة جدا. أمسكتُ بذقنه و ضحكتُ بِشَر: “لماذا لا آكلك اليوم مع النبيذ؟”
قمتُ ب”همف”.
إبتسم دون أي خوف. قفز علي إلى أذرعي و فرك رأسه ذهابا و إيابا على صدري. رائحة عشب خافتة وصلتْ إلى أنفي. قال: “الأخت الكبرى ، الأخت الكبرى الطيبة.”
قمتُ ب”همف”.
علمتُ أخيرا أن الشخص الذي لم يستطع الفرار لم يكن هو و إنما أنا. أمسكتُ الجزء الخلفي من ياقته و نظرتُ إليه لأعينه و قلتُ بشراسة: “أنا ثعلبة و لستُ بإنسان.”
“بما أنكَ تريد أن تتبعني ، عليكَ أن تستمع إلي.”
قال: “أعرف أنكِ ثعلبة.”
“ألم أعد في كل مرة تخليتِ فيها عني عددا لا يحصى من المرات منذ صغري؟” شفاهه لم تحسن التصرف مجددا. فتح ياقتي و تجول ذهابا و إيابا على ظهري. شعرتُ و كأنه ثلج ملتصق على بشرتي الذي لا يرغب بأن يختفي.
قلت ، “إذن ، لماذا تلاحقني؟”
لقد نسيتُ بأي عام ، أي شهر ، أي سلالة و أي إمبراطور كان عندها. أنا فقط أذكر ، في ذلك اليوم تساقطت الثلوج بشدة. لقد لففتُ نفسي بكسل حول اللحاف. أغمضتُ أعيني و إستمعتُ بهدوء لإحتراق النار. كانت يداي و أقدامي باردة قليلا. بما أنني قمتُ بطرده ، لم يعد هناك أحد ليبقين دافئة بين ذراعيه. إنسوا الأمر. غدا ، سأذهب لأقبض على قطة سمينة لأعانقها و تبقيني دافئة. آه … لقد جرفني التعب تقريبا.
قال “أنا أحبك.”
قال “أنا أحبك.”
“لكنني لن أحبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفد صبري و دفعته بعيدا. تحركتُ إلى داخل السرير أكثر.
قلتُ، “ليس لدي قلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلمين لماذا يمكنه دائما العثور على طريق العودة؟”
قال، “إذن سأعطيكِ قلبي.”
قال “أنا أحبك.”
شديد الجهل. مع ‘همف’ ببرود أنزلته أرضا.
قال، “إذن سأعطيكِ قلبي.”
“بما أنكَ تريد أن تتبعني ، عليكَ أن تستمع إلي.”
قال: “أعرف أنكِ ثعلبة.”
لم يتردد و لو قليلا ، “حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم لي ، “إذا قال السادة المحترمون ذلك ، فيجب أن يتم كتحفيز حصان سريع بجلدة واحدة*.” <م.م: إعتبروه مثلا يعني الحفاظ على وعدهم.>
“عليكَ أن تخدمني بإخلاص. أن تطبخ لي ، تمسح الأرضية ، تنظف الطاولة.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في الليل ، كانت هناك أصوات “بادا ، بادا”. كان هو الذي تسلل إلى داخل الغرفة ، و دخل لحافي و لم يكشف إلا عن رأس صغير. إبتسم لي ، “إذن تعالي و كليني. أنا لذيذ جدا.”
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفد صبري و دفعته بعيدا. تحركتُ إلى داخل السرير أكثر.
“عندما أكون غاضبة ، سأضربكَ و أوبخك. عليكَ أن تتحمل ذلك.”
“لكنني لن أحبك.”
“حسنا.”
لم يتردد و لو قليلا ، “حسنا.”
“إذا ثار جوعي ذات يوم و رغبتُ بأكلك ، فيجب أن تغسل نفسك ، و تغلي قدرا من الحساء ، تقفز في داخله و تطبخ نفسك. لا يمكنكَ تقديم أي شكاوى. هل تستطيع فعل ذلك؟”
“لكنني لن أحبك.”
إبتسم لي ، “إذا قال السادة المحترمون ذلك ، فيجب أن يتم كتحفيز حصان سريع بجلدة واحدة*.”
<م.م: إعتبروه مثلا يعني الحفاظ على وعدهم.>
“لا تتخلي عني.”
مددتُ يدي بتردد و ضربتُ كفي بكفه.
إبتسم دون أي خوف. قفز علي إلى أذرعي و فرك رأسه ذهابا و إيابا على صدري. رائحة عشب خافتة وصلتْ إلى أنفي. قال: “الأخت الكبرى ، الأخت الكبرى الطيبة.”
ترجمة: khalidos
ظهر إله الأحلام مرة أخرى ، تعلق بحافة السرير و ثرثر ، “البارحة ، لقد تركتِه في الغابة. لقد مشى ليوم كامل قبل أن يتمكن من الخروج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني ثعلبة ، لكنني ثعلبة نظيفة و صادقة. لستُ بروح ثعلبة (تسحر الآخرين) التي تداعب الزهور و تدوس العشب*. و أيضا لم يكن لدي نية لأكل هذا الطفل البشري. في وقتها ، كنتُ أكسل من أزعج نفسي معه. مشيتُ حول الجبل لمدة ثلاثة أيام و ثلاث ليال دفعة واحدة. إعتقدتُ أنه مع صغر سنه ، سوف يتراجع من وضع صعب. لم أتوقع أنه عندما أدخل القرية تحت الجبل ، سيكون لا يزال يتبعني. على الرغم من أنه كان في آخر أنفاسه ، لا يزال متمسكا بملابسي و لا يتركها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات