نهاية الفيلم
الفصل 152 – نهاية الفيلم
“أيها العجوز… لا يمكنني أن أنسى. ولا أمتلك الحق بأن أكون حرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار هذا المشهد في نفس لوكي ذكرى قديمة، لكن على عكس الطفل في الفيلم، كان لوكي يملك بالفعل القوة، ومع ذلك كان عاجزًا عن إنقاذ أغلى من في حياته.
استمر الفيلم بالتقدّم، واقترب طفل صغير من الفنان القتالي العجوز، عيناه حمراوان من كثرة البكاء، لكنه وقف أمامه بعزم لا يلين. ثم انحنى الطفل وخاطبه بصوت عالٍ، لم يكن صراخًا، لكن صوته تردد في أرجاء القرية.
أجابها بنبرة هادئة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الذين قرؤوا الرواية الأصلية صُدموا؛ فقد كانت هذه نهاية مختلفة تمامًا. في الرواية، واجه البطل مصيره بشجاعة، وعرّى العدو الحقيقي أمام الجميع. أما في الفيلم، فسمح لنفسه بأن يُعتقل.
“أيها العجوز، أرجوك… علّمني فنون القتال.”
حين سمعت كلماته، ورأت السكينة على وجهه، أدركت أنها لن تستطيع تغييره. وغادرت، بقلبٍ مكسور.
“أيها العجوز، أرجوك… علّمني فنون القتال.”
كان ذلك الطفل هو بطل الفيلم. أثناء الهجوم، تمكّن عدد قليل من الكالادريوس من اختراق دفاعات القرية، فقتلوا عددًا كبيرًا من السكان، وكان والدا البطل من بين الضحايا. لقد ضحّيا بحياتهما لحمايته.
ومنذ تلك اللحظة، لم يرغب البطل أبدًا في أن يشعر بالعجز مرة أخرى، ولم يشأ أن يختبر أحد غيره ذلك الشعور القاسي. لذا توجّه إلى العجوز، يطلب منه أن يعلمه كيف يقاتل.
“لماذا لم تهرب؟ بإمكانك فعلها، لا أحد يستطيع إيقافك. لماذا تقبل مصيرك بهذه السهولة؟”
أثار هذا المشهد في نفس لوكي ذكرى قديمة، لكن على عكس الطفل في الفيلم، كان لوكي يملك بالفعل القوة، ومع ذلك كان عاجزًا عن إنقاذ أغلى من في حياته.
رحل العجوز، لكن البطل لم يذرف دمعة واحدة وهو يراقب معلمه يلفظ أنفاسه الأخيرة. ومع ذلك، بقي إلى جانبه شهرًا كاملاً، لا يتحرك، لا يغادر. وبعدها، أحرق جثمان معلمه، وجمع رماده، ونثره فوق الجبل الذي قضى فيه معلمه سنواته الأخيرة.
رحل العجوز، لكن البطل لم يذرف دمعة واحدة وهو يراقب معلمه يلفظ أنفاسه الأخيرة. ومع ذلك، بقي إلى جانبه شهرًا كاملاً، لا يتحرك، لا يغادر. وبعدها، أحرق جثمان معلمه، وجمع رماده، ونثره فوق الجبل الذي قضى فيه معلمه سنواته الأخيرة.
هز العجوز رأسه ورفض طلب الطفل. وبرغم الرفض، لم يستسلم البطل. ظل يتبع العجوز في رحلاته. في البداية، تجاهله العجوز، لكن مع مرور الوقت لاحظ أن الطفل يتعلم من مجرد المراقبة. أدهشته موهبته الفطرية في فنون القتال.
أجابها بنبرة هادئة:
ومع ذلك، لم يعلمه رسميًا أبدًا، بل كان يريه حركات بسيطة من حين إلى آخر. ومع الوقت، تعلّم الطفل تلك الحركات، بل وأصبح قادرًا على ابتكار أسلوبه القتالي الخاص.
ومع ذلك، لم يعلمه رسميًا أبدًا، بل كان يريه حركات بسيطة من حين إلى آخر. ومع الوقت، تعلّم الطفل تلك الحركات، بل وأصبح قادرًا على ابتكار أسلوبه القتالي الخاص.
أما لوكي، فكان غارقًا في أفكاره. لقد لمس الفيلم أعماق قلبه، شعر وكأن القصة تعنيه شخصيًا. وكان واثقًا أنه لو كان مكان البطل، لاتّخذ نفس القرارات… ما عدا النهاية.
تقدّم الفيلم سريعًا إلى المستقبل. العجوز، الذي كان في بداية الفيلم قويًا لا يُقهر، بات الآن طريح الفراش. أما الطفل فلم يعد كذلك، بل أصبح شابًا ناضجًا.
“أيها العجوز، أرجوك… علّمني فنون القتال.”
قال العجوز بصوت واهن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل حياته من أجل الآخرين فقط. حتى أنه بلغ مرحلة لم يعد يشعر فيها بفرحة إنقاذ الناس، ولا حتى بكراهية أعدائه. أصبح فارغًا تمامًا، سيفًا مجردًا للعدالة.
“أيها الشاب، أما زلت تسعى وراء القوة؟ همم… لقد أصبحت تملك منها ما يكفي، ومع ذلك ما زلت ترغب بالمزيد. لقد ورثت كل ما لدي، بل وتجاوزتني. بالنسبة لي، أنت أشبه بحفيدي. لذا، أتمنى أن تتحرر من ماضيك… وأن تصبح حرًا.”
هل كانت تستحق كل ذلك؟ هل كان هذا حقًا الطريق الصحيح؟ أن يُقيّد الإنسان بماضيه حتى يعجز عن رؤية الحاضر؟
“لماذا لم تهرب؟ بإمكانك فعلها، لا أحد يستطيع إيقافك. لماذا تقبل مصيرك بهذه السهولة؟”
ردّ البطل:
“أيها العجوز… لا يمكنني أن أنسى. ولا أمتلك الحق بأن أكون حرًا.”
“أرى… إذًا، آمل فقط ألا تندم على قرارك… تلميذي الصغير…”
ترددت كلماته في قلب لوكي. كان يعرف الخطوط العريضة للقصة، فقد قرأها سابقًا على الإنترنت، لكن التفاصيل الصغيرة… تلك التي تلامس الروح، لم يكن يعرفها. كل ما في شخصية البطل بدا مألوفًا له، حتى أسلوب حياته، كان شيئًا يستطيع لوكي أن يفهمه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الذين قرؤوا الرواية الأصلية صُدموا؛ فقد كانت هذه نهاية مختلفة تمامًا. في الرواية، واجه البطل مصيره بشجاعة، وعرّى العدو الحقيقي أمام الجميع. أما في الفيلم، فسمح لنفسه بأن يُعتقل.
على عكس المرات السابقة التي تابع فيها الفيلم بلا اهتمام حقيقي، هذه المرة، كان مشدودًا بحق. أراد أن يعرف نهاية القصة.
في اليوم التالي، حوكم البطل، وأُدين، ونُفّذ حكم الإعدام فيه في اليوم نفسه. وقبل أن يُفارق الحياة بلحظات، سمع صوت معلمه يسأله:
قال العجوز بابتسامة باهتة:
“أرى… إذًا، آمل فقط ألا تندم على قرارك… تلميذي الصغير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل حياته من أجل الآخرين فقط. حتى أنه بلغ مرحلة لم يعد يشعر فيها بفرحة إنقاذ الناس، ولا حتى بكراهية أعدائه. أصبح فارغًا تمامًا، سيفًا مجردًا للعدالة.
فأجاب مبتسمًا:
رحل العجوز، لكن البطل لم يذرف دمعة واحدة وهو يراقب معلمه يلفظ أنفاسه الأخيرة. ومع ذلك، بقي إلى جانبه شهرًا كاملاً، لا يتحرك، لا يغادر. وبعدها، أحرق جثمان معلمه، وجمع رماده، ونثره فوق الجبل الذي قضى فيه معلمه سنواته الأخيرة.
قال العجوز بابتسامة باهتة:
عند هذه النقطة، بدأت رحلة البطل المنفردة. سعى لإنقاذ أولئك الذين لا يستطيعون إنقاذ أنفسهم، ضحى بنفسه من أجل الآخرين دون أن يعبأ بسلامته. بدا وكأن حياته لا تساوي شيئًا مقارنة بحياة الآخرين.
حين سمعت كلماته، ورأت السكينة على وجهه، أدركت أنها لن تستطيع تغييره. وغادرت، بقلبٍ مكسور.
واصل السير في دربه الوحيد، فأصبح بطلًا في أعين فناني القتال، وكائنًا سماويًا رحيمًا في نظر عامة الناس. وحتى حين أحبته امرأة قوية، فنانة قتالية شهيرة، لم يبادلها المشاعر. وحين صارحتْه بحبها، لم يُجب بلطف.
هز العجوز رأسه ورفض طلب الطفل. وبرغم الرفض، لم يستسلم البطل. ظل يتبع العجوز في رحلاته. في البداية، تجاهله العجوز، لكن مع مرور الوقت لاحظ أن الطفل يتعلم من مجرد المراقبة. أدهشته موهبته الفطرية في فنون القتال.
استمر الفيلم بالتقدّم، واقترب طفل صغير من الفنان القتالي العجوز، عيناه حمراوان من كثرة البكاء، لكنه وقف أمامه بعزم لا يلين. ثم انحنى الطفل وخاطبه بصوت عالٍ، لم يكن صراخًا، لكن صوته تردد في أرجاء القرية.
قال لها:
ثم اسودّت الشاشة، وبدأت أسماء الطاقم تظهر.
“أنا لا أستحق عاطفتكِ. أنا لا أستحق شيئًا. أنا مجرد شبح من الماضي، وأنتِ من الحاضر.”
أجابها بنبرة هادئة:
ثم اسودّت الشاشة، وبدأت أسماء الطاقم تظهر.
واصل حياته من أجل الآخرين فقط. حتى أنه بلغ مرحلة لم يعد يشعر فيها بفرحة إنقاذ الناس، ولا حتى بكراهية أعدائه. أصبح فارغًا تمامًا، سيفًا مجردًا للعدالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ذلك المنظور، أدرك لوكي شيئًا مهمًا. شيء لم يكن قادرًا على استيعابه بالكامل بعد…
كان ذلك الطفل هو بطل الفيلم. أثناء الهجوم، تمكّن عدد قليل من الكالادريوس من اختراق دفاعات القرية، فقتلوا عددًا كبيرًا من السكان، وكان والدا البطل من بين الضحايا. لقد ضحّيا بحياتهما لحمايته.
بلغت الحبكة ذروتها حين انقلب عليه أولئك الذين أنقذهم. بدأ فنانو القتال القدامى يشعرون بالخوف من قوته، فحرّضوا العامة ضده بكلمات منمقة. تغيّر الرأي العام، ولم يحاول البطل الدفاع عن نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُدم الجميع من ردّة فعله، حتى لوكي.
كانت ردود أفعال الجمهور متباينة. البعض غضب من النهاية المختلفة عن الرواية. آخرون غرقوا في التفكير بالرسالة العميقة التي حملها الفيلم. وهناك من رأى أن هذه النهاية، رغم سوداويتها، أفضل من النهاية النمطية في الرواية.
لم يفعل شيئًا. لم يقاوم. فقط… تقبّل مصيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردّ البطل:
لماذا؟
الفصل 152 – نهاية الفيلم
حتى الذين قرؤوا الرواية الأصلية صُدموا؛ فقد كانت هذه نهاية مختلفة تمامًا. في الرواية، واجه البطل مصيره بشجاعة، وعرّى العدو الحقيقي أمام الجميع. أما في الفيلم، فسمح لنفسه بأن يُعتقل.
“أرى… إذًا، آمل فقط ألا تندم على قرارك… تلميذي الصغير…”
“لأن لهم مستقبلًا… أما أنا، فمجرد شبحٍ من الماضي.”
وفي الليلة السابقة للمحاكمة، زارته المرأة التي أحبته سرًا، وسألته السؤال الذي يدور في ذهن الجميع:
ومع ذلك، لم يعلمه رسميًا أبدًا، بل كان يريه حركات بسيطة من حين إلى آخر. ومع الوقت، تعلّم الطفل تلك الحركات، بل وأصبح قادرًا على ابتكار أسلوبه القتالي الخاص.
“لماذا لم تهرب؟ بإمكانك فعلها، لا أحد يستطيع إيقافك. لماذا تقبل مصيرك بهذه السهولة؟”
نظر إليها، وابتسم، ثم قال:
نظر إليها، وابتسم، ثم قال:
“لماذا أقاتلهم؟ كم شخصًا سيموت قبل أن يبدأ الناس بتصديقي؟ لا أستطيع أن أكون سببًا في موت أبرياء. إن كان موتي سيجلب لهم الطمأنينة، إذًا فليمُت هذا الجسد.”
كان ذلك الطفل هو بطل الفيلم. أثناء الهجوم، تمكّن عدد قليل من الكالادريوس من اختراق دفاعات القرية، فقتلوا عددًا كبيرًا من السكان، وكان والدا البطل من بين الضحايا. لقد ضحّيا بحياتهما لحمايته.
رحل العجوز، لكن البطل لم يذرف دمعة واحدة وهو يراقب معلمه يلفظ أنفاسه الأخيرة. ومع ذلك، بقي إلى جانبه شهرًا كاملاً، لا يتحرك، لا يغادر. وبعدها، أحرق جثمان معلمه، وجمع رماده، ونثره فوق الجبل الذي قضى فيه معلمه سنواته الأخيرة.
قالت، بصوت مرتجف:
فأجاب مبتسمًا:
“ولماذا لا تزال تفكر بهم، رغم أنهم لم يهتموا بك يومًا؟”
أجابها بنبرة هادئة:
ردّ البطل:
“لأن لهم مستقبلًا… أما أنا، فمجرد شبحٍ من الماضي.”
في اليوم التالي، حوكم البطل، وأُدين، ونُفّذ حكم الإعدام فيه في اليوم نفسه. وقبل أن يُفارق الحياة بلحظات، سمع صوت معلمه يسأله:
حين سمعت كلماته، ورأت السكينة على وجهه، أدركت أنها لن تستطيع تغييره. وغادرت، بقلبٍ مكسور.
“أيها العجوز، أرجوك… علّمني فنون القتال.”
في اليوم التالي، حوكم البطل، وأُدين، ونُفّذ حكم الإعدام فيه في اليوم نفسه. وقبل أن يُفارق الحياة بلحظات، سمع صوت معلمه يسأله:
“هل تندم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه حقًا النهاية التي أريدها؟
فأجاب مبتسمًا:
في اليوم التالي، حوكم البطل، وأُدين، ونُفّذ حكم الإعدام فيه في اليوم نفسه. وقبل أن يُفارق الحياة بلحظات، سمع صوت معلمه يسأله:
“لا.”
ثم اسودّت الشاشة، وبدأت أسماء الطاقم تظهر.
لقد أتمّ البطل مهمته، نعم. لكنه تساءل:
كانت ردود أفعال الجمهور متباينة. البعض غضب من النهاية المختلفة عن الرواية. آخرون غرقوا في التفكير بالرسالة العميقة التي حملها الفيلم. وهناك من رأى أن هذه النهاية، رغم سوداويتها، أفضل من النهاية النمطية في الرواية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل حياته من أجل الآخرين فقط. حتى أنه بلغ مرحلة لم يعد يشعر فيها بفرحة إنقاذ الناس، ولا حتى بكراهية أعدائه. أصبح فارغًا تمامًا، سيفًا مجردًا للعدالة.
هز العجوز رأسه ورفض طلب الطفل. وبرغم الرفض، لم يستسلم البطل. ظل يتبع العجوز في رحلاته. في البداية، تجاهله العجوز، لكن مع مرور الوقت لاحظ أن الطفل يتعلم من مجرد المراقبة. أدهشته موهبته الفطرية في فنون القتال.
أما لوكي، فكان غارقًا في أفكاره. لقد لمس الفيلم أعماق قلبه، شعر وكأن القصة تعنيه شخصيًا. وكان واثقًا أنه لو كان مكان البطل، لاتّخذ نفس القرارات… ما عدا النهاية.
قال لها:
كان ذلك الطفل هو بطل الفيلم. أثناء الهجوم، تمكّن عدد قليل من الكالادريوس من اختراق دفاعات القرية، فقتلوا عددًا كبيرًا من السكان، وكان والدا البطل من بين الضحايا. لقد ضحّيا بحياتهما لحمايته.
هل هذه حقًا النهاية التي أريدها؟
“أنا لا أستحق عاطفتكِ. أنا لا أستحق شيئًا. أنا مجرد شبح من الماضي، وأنتِ من الحاضر.”
لقد أتمّ البطل مهمته، نعم. لكنه تساءل:
“لأن لهم مستقبلًا… أما أنا، فمجرد شبحٍ من الماضي.”
هل كانت تستحق كل ذلك؟ هل كان هذا حقًا الطريق الصحيح؟ أن يُقيّد الإنسان بماضيه حتى يعجز عن رؤية الحاضر؟
هل كانت تستحق كل ذلك؟ هل كان هذا حقًا الطريق الصحيح؟ أن يُقيّد الإنسان بماضيه حتى يعجز عن رؤية الحاضر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن ذلك المنظور، أدرك لوكي شيئًا مهمًا. شيء لم يكن قادرًا على استيعابه بالكامل بعد…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صُدم الجميع من ردّة فعله، حتى لوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل حياته من أجل الآخرين فقط. حتى أنه بلغ مرحلة لم يعد يشعر فيها بفرحة إنقاذ الناس، ولا حتى بكراهية أعدائه. أصبح فارغًا تمامًا، سيفًا مجردًا للعدالة.
لقد أتمّ البطل مهمته، نعم. لكنه تساءل:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
