تانغ آو يتذكر
الفصل 144
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، لدي تقرير.”
تانغ آو يتذكر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، لدي تقرير.”
كان تانغ آو جالسًا في مكتبه منهمكًا وسط جبل من الأوراق الرسمية، مشهد الأوراق وحده جعله يشعر بالكسل والإرهاق. حين التحق بالجيش، لم يتخيل أبدًا أنه سيجد نفسه في مثل هذا الوضع. وعندها تذكّر المنشور الذي كان السبب في دخوله إلى المؤسسة العسكرية.
ردّه المجنون هذا جعل تانغ آو عاجزًا عن معرفة إن كان جادًا أم لا. وحتى الآن، ما زال غير متأكد، لذا ظل يراقب تقدم كايزر باستمرار ويتدرّب بجهد ليبقى دائمًا متقدمًا على قاتله المحتمل.
“هل تطمح إلى الشرف؟ هل تطمح إلى المجد؟ إذًا انضم إلى الجيش ودافع عن وطنك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى تانغ آو ذلك المنشور لأول مرة، شعر بالإثارة، وبدأ يتخيل نفسه يستعرض قوته أمام الجميع. أراد أن يستخدم قوته ليحقق ما يُسمى بالشرف والمجد.
في ذلك الوقت، كان يظن أن الجيش هو جنة فنون القتال، مكانٌ يعجّ بالموهوبين والعباقرة المخفيين. كان يتصور أنه سيلتقي هناك برفاق يقاتلون معه جنبًا إلى جنب، وبمنافس يتحداه ليزداد كلاهما قوة، لكن تبقى الصداقة بينهما قائمة، وبفتاة يقع في حبها ليقضيا بقية حياتهما معًا.
الفصل 144
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحلم الذي نسجه عن مغامرة عسكرية مثيرة كان أقرب إلى رواية خفيفة قرأها في مراهقته. ظنّ أن التحاقه بالجيش سيمنحه تلك الحياة، لكنه ما إن دخل الواقع العسكري حتى وجد أن كل شيء مختلف تمامًا.
“أتباع كاثرين يدّعون أنها قُتلت على يد عصابة منافسة، لكن المصادر الأخرى تؤكد أن من قتلها هو فيد.”
رفاق يقاتلون معه؟ هذا كان صحيحًا إلى حدٍّ ما، لكن في البداية كل ما فعلوه هو القتال ضد بعضهم البعض. لم يبدأ التعاون بينهم إلا بعد أن استُقرت الهرمية، وأصبحوا يقاتلون معًا تحت أوامر الأقوى بينهم.
منافس يتحداه لينموا معًا ويظلّا صديقين؟ نعم، كان هناك شخص واحد في تلك الدفعة التي التحق بها كان يعادل موهبته. أول مرة تقاتلا فيها فاز تانغ آو، ومن بعدها نشأت بينهما صداقة… أو هكذا ظنّ.
“أظن أن أحلامي بأن تتحول حياتي إلى رواية، مثل التي قرأتها سابقًا، لن تتحقق. هل كان خطأً أن أنضم إلى الجيش؟ هل كان عليّ أن أنضم إلى طائفة بدلًا من ذلك؟… لا فائدة من التفكير في هذا الآن. ومع ذلك، عليّ على الأقل أن أجد فتاة أتزوجها قبل أن أصبح أحد أولئك القادة العسكريين العجزة المتذمرين بدون زوجة أو أولاد. حسنًا، في الإجازة القادمة، سأبحث عن واحدة.”
…
“لحظة… كيف أُغازل الفتيات؟ كيف أطلب من إحداهن الخروج في موعد؟… تبًا، ليس لدي أي خبرة في هذا النوع من الأمور! أحتاج إلى مساعدة، هل أعرف أحدًا في مثل سني يمكنه مساعدتي؟”
قد يعتقد المرء أن تانغ آو نال ما كان يريده، لكن الحقيقة كانت مختلفة. فبدلًا من صديقٍ منافس يودّ النمو معه، حصل على صديقٍ يريد قتله.
“تانغ آو، تذكّر، أنا الشخص المُقدّر له أن يهزمك. لذا عليك أن تظل دائمًا متقدمًا عليّ. لأنك لو خسرت، فلن يكون أمامي خيار سوى قتلك.”
“أرسل بعض الكشافة لمراقبة الرؤوس الكبيرة الأخرى، أما غير ذلك فلا داعي للتدخل في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
حين سمع تانغ آو ذلك، سأله مباشرة عن سبب رغبته في قتله، فأجابه:
“هممم، عندما أتمكن من هزيمتك، فهذا يعني أنك لن تتجاوزني أبدًا، أي أنك أتممت دورك كوقود لقوتي. وبما أنك صديقي وقد أديت وظيفتك، فمن الطبيعي أن أُرسلك إلى فالهالا بكل احترام. رغم هذا، لا أرغب حقًا في قتلك، لذا أبقَ أقوى مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هناك أمر آخر، المجرم يوهان شوهد في مدينة ليم.”
ردّه المجنون هذا جعل تانغ آو عاجزًا عن معرفة إن كان جادًا أم لا. وحتى الآن، ما زال غير متأكد، لذا ظل يراقب تقدم كايزر باستمرار ويتدرّب بجهد ليبقى دائمًا متقدمًا على قاتله المحتمل.
“أظن أن أحلامي بأن تتحول حياتي إلى رواية، مثل التي قرأتها سابقًا، لن تتحقق. هل كان خطأً أن أنضم إلى الجيش؟ هل كان عليّ أن أنضم إلى طائفة بدلًا من ذلك؟… لا فائدة من التفكير في هذا الآن. ومع ذلك، عليّ على الأقل أن أجد فتاة أتزوجها قبل أن أصبح أحد أولئك القادة العسكريين العجزة المتذمرين بدون زوجة أو أولاد. حسنًا، في الإجازة القادمة، سأبحث عن واحدة.”
أما عن الفتاة التي سيقع في حبها… حسنًا، كانت هناك العديد من الفتيات الجميلات في الجيش، لكن تانغ آو لم يشعر بأنه قادر على الوقوع في حب أيٍّ منهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والسبب بسيط، ففي الجيش كانت الحاجات الجنسية تُعامل كما لو كانت مثل الطعام والماء والنوم والمأوى؛ مجرد حاجة جسدية يتم إشباعها. بين حينٍ وآخر، كان يرى بعض الأفراد يمارسون الجنس في أماكن متفرقة، دون مشاعر أو حب، فقط كوسيلة للتنفيس. والآن، وهو في أواخر العشرينات من عمره، ما زال أعزبًا لا يعرف من العلاقة الطبيعية إلا ما يدور بينه وبين المحققة ماتسوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يعتقد المرء أن تانغ آو نال ما كان يريده، لكن الحقيقة كانت مختلفة. فبدلًا من صديقٍ منافس يودّ النمو معه، حصل على صديقٍ يريد قتله.
وأخيرًا، عن المجد والشرف من خلال حماية البلاد، كان يعتقد في البداية أن هذا يعني الدفاع عن الوطن ضد قوى خارجية مثل الإمبراطورية. لكنه اكتشف لاحقًا أن غالبية ما يحمي المواطنون منه… هو المواطنون أنفسهم.
“أظن أن أحلامي بأن تتحول حياتي إلى رواية، مثل التي قرأتها سابقًا، لن تتحقق. هل كان خطأً أن أنضم إلى الجيش؟ هل كان عليّ أن أنضم إلى طائفة بدلًا من ذلك؟… لا فائدة من التفكير في هذا الآن. ومع ذلك، عليّ على الأقل أن أجد فتاة أتزوجها قبل أن أصبح أحد أولئك القادة العسكريين العجزة المتذمرين بدون زوجة أو أولاد. حسنًا، في الإجازة القادمة، سأبحث عن واحدة.”
صحيح أن هناك وحدة متخصصة للتعامل مع الإمبراطورية، لكن تانغ آو تمّ تعيينه في فرقة التنين النخبة، وهي فرقة مختصة بالتعامل مع مجرمي فنون القتال والجماعات الإرهابية التي تهدد أمن البلاد.
حين سمع تانغ آو ذلك، سأله مباشرة عن سبب رغبته في قتله، فأجابه:
حين فكّر في ذلك، خطر في باله وجه كايزر، لكنه سرعان ما استبعده.
في البداية، كان ذلك مشوّقًا، إذ شارك في قتال إرهابيين ومجرمين. لكن كلما ارتفعت رتبته، قلّت تلك المهام، وأصبح عدوه الأكبر… الأوراق.
استرجاعه لأيامه في الميدان حيث لم يكن هناك ورقة واحدة على مكتبه جعله يتنهد بعمق.
“لحظة… كيف أُغازل الفتيات؟ كيف أطلب من إحداهن الخروج في موعد؟… تبًا، ليس لدي أي خبرة في هذا النوع من الأمور! أحتاج إلى مساعدة، هل أعرف أحدًا في مثل سني يمكنه مساعدتي؟”
“أظن أن أحلامي بأن تتحول حياتي إلى رواية، مثل التي قرأتها سابقًا، لن تتحقق. هل كان خطأً أن أنضم إلى الجيش؟ هل كان عليّ أن أنضم إلى طائفة بدلًا من ذلك؟… لا فائدة من التفكير في هذا الآن. ومع ذلك، عليّ على الأقل أن أجد فتاة أتزوجها قبل أن أصبح أحد أولئك القادة العسكريين العجزة المتذمرين بدون زوجة أو أولاد. حسنًا، في الإجازة القادمة، سأبحث عن واحدة.”
بتلك الفكرة، استعاد حماسه وواصل العمل على الأوراق المتراكمة أمامه، ثم نظر إلى جدوله وقرر أن يخرج في نزهة الأحد القادم. لكن في تلك اللحظة، أدرك أمرًا مفاجئًا.
“لحظة… كيف أُغازل الفتيات؟ كيف أطلب من إحداهن الخروج في موعد؟… تبًا، ليس لدي أي خبرة في هذا النوع من الأمور! أحتاج إلى مساعدة، هل أعرف أحدًا في مثل سني يمكنه مساعدتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، لدي تقرير.”
والسبب بسيط، ففي الجيش كانت الحاجات الجنسية تُعامل كما لو كانت مثل الطعام والماء والنوم والمأوى؛ مجرد حاجة جسدية يتم إشباعها. بين حينٍ وآخر، كان يرى بعض الأفراد يمارسون الجنس في أماكن متفرقة، دون مشاعر أو حب، فقط كوسيلة للتنفيس. والآن، وهو في أواخر العشرينات من عمره، ما زال أعزبًا لا يعرف من العلاقة الطبيعية إلا ما يدور بينه وبين المحققة ماتسوري.
حين سمع تانغ آو ذلك، سأله مباشرة عن سبب رغبته في قتله، فأجابه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حين فكّر في ذلك، خطر في باله وجه كايزر، لكنه سرعان ما استبعده.
“ذلك المجنون لا يفكر إلا في أن يصبح أقوى، من المستحيل أن يعرف كيف يغازل فتاة.”
في ذلك الوقت، كان يظن أن الجيش هو جنة فنون القتال، مكانٌ يعجّ بالموهوبين والعباقرة المخفيين. كان يتصور أنه سيلتقي هناك برفاق يقاتلون معه جنبًا إلى جنب، وبمنافس يتحداه ليزداد كلاهما قوة، لكن تبقى الصداقة بينهما قائمة، وبفتاة يقع في حبها ليقضيا بقية حياتهما معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما عن الفتاة التي سيقع في حبها… حسنًا، كانت هناك العديد من الفتيات الجميلات في الجيش، لكن تانغ آو لم يشعر بأنه قادر على الوقوع في حب أيٍّ منهن.
“أرسل بعض الكشافة لمراقبة الرؤوس الكبيرة الأخرى، أما غير ذلك فلا داعي للتدخل في الوقت الحالي.”
الفصل 144
وبينما كان غارقًا في أفكاره، سُمع طرقٌ على الباب.
“سيدي، لدي تقرير.”
توقف تانغ آو عن التفكير في تلك الأمور المشتتة، وعاد إلى واقعه الجاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ادخل.”
في البداية، كان ذلك مشوّقًا، إذ شارك في قتال إرهابيين ومجرمين. لكن كلما ارتفعت رتبته، قلّت تلك المهام، وأصبح عدوه الأكبر… الأوراق.
الفصل 144
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل الرقيب وأدى التحية.
“استرح، رقيب. ما الأمر؟”
وأخيرًا، عن المجد والشرف من خلال حماية البلاد، كان يعتقد في البداية أن هذا يعني الدفاع عن الوطن ضد قوى خارجية مثل الإمبراطورية. لكنه اكتشف لاحقًا أن غالبية ما يحمي المواطنون منه… هو المواطنون أنفسهم.
حين سمع تانغ آو ذلك، سأله مباشرة عن سبب رغبته في قتله، فأجابه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، لدي تقرير.”
“سيدي، كاثرين ووكر تم اغتيالها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان غارقًا في أفكاره، سُمع طرقٌ على الباب.
تقطّب وجه تانغ آو.
في ذلك الوقت، كان يظن أن الجيش هو جنة فنون القتال، مكانٌ يعجّ بالموهوبين والعباقرة المخفيين. كان يتصور أنه سيلتقي هناك برفاق يقاتلون معه جنبًا إلى جنب، وبمنافس يتحداه ليزداد كلاهما قوة، لكن تبقى الصداقة بينهما قائمة، وبفتاة يقع في حبها ليقضيا بقية حياتهما معًا.
“هل كان ذلك من فعل فيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تطمح إلى الشرف؟ هل تطمح إلى المجد؟ إذًا انضم إلى الجيش ودافع عن وطنك!”
“أتباع كاثرين يدّعون أنها قُتلت على يد عصابة منافسة، لكن المصادر الأخرى تؤكد أن من قتلها هو فيد.”
“ادخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحلم الذي نسجه عن مغامرة عسكرية مثيرة كان أقرب إلى رواية خفيفة قرأها في مراهقته. ظنّ أن التحاقه بالجيش سيمنحه تلك الحياة، لكنه ما إن دخل الواقع العسكري حتى وجد أن كل شيء مختلف تمامًا.
“هممم، يبدو أنه بدأ يستهدف الكبار فعلًا.”
منافس يتحداه لينموا معًا ويظلّا صديقين؟ نعم، كان هناك شخص واحد في تلك الدفعة التي التحق بها كان يعادل موهبته. أول مرة تقاتلا فيها فاز تانغ آو، ومن بعدها نشأت بينهما صداقة… أو هكذا ظنّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي، هل نتدخل؟”
“هل كان ذلك من فعل فيد؟”
الفصل 144
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تانغ آو، تذكّر، أنا الشخص المُقدّر له أن يهزمك. لذا عليك أن تظل دائمًا متقدمًا عليّ. لأنك لو خسرت، فلن يكون أمامي خيار سوى قتلك.”
“أرسل بعض الكشافة لمراقبة الرؤوس الكبيرة الأخرى، أما غير ذلك فلا داعي للتدخل في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تطمح إلى الشرف؟ هل تطمح إلى المجد؟ إذًا انضم إلى الجيش ودافع عن وطنك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الرقيب وأدى التحية.
وبينما كان غارقًا في أفكاره، سُمع طرقٌ على الباب.
“أمرٌ مفهوم.”
الحلم الذي نسجه عن مغامرة عسكرية مثيرة كان أقرب إلى رواية خفيفة قرأها في مراهقته. ظنّ أن التحاقه بالجيش سيمنحه تلك الحياة، لكنه ما إن دخل الواقع العسكري حتى وجد أن كل شيء مختلف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الرقيب وأدى التحية.
“هل هذا كل ما لديك؟”
بتلك الفكرة، استعاد حماسه وواصل العمل على الأوراق المتراكمة أمامه، ثم نظر إلى جدوله وقرر أن يخرج في نزهة الأحد القادم. لكن في تلك اللحظة، أدرك أمرًا مفاجئًا.
“لا، هناك أمر آخر، المجرم يوهان شوهد في مدينة ليم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يوهان؟ تشه، الآن هذا لاعب أكبر… ما الذي ينبغي فعله…” بدأ تانغ آو ينقر بأصابعه على الطاولة وهو يفكر، ثم تنهد. “في الوقت الحالي لا نفعل شيئًا، سأرفع الأمر إلى الجهات العليا أولًا. حسنًا، شكرًا لك، يمكنك الانصراف يا رقيب.”
“يوهان؟ تشه، الآن هذا لاعب أكبر… ما الذي ينبغي فعله…” بدأ تانغ آو ينقر بأصابعه على الطاولة وهو يفكر، ثم تنهد. “في الوقت الحالي لا نفعل شيئًا، سأرفع الأمر إلى الجهات العليا أولًا. حسنًا، شكرًا لك، يمكنك الانصراف يا رقيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تانغ آو جالسًا في مكتبه منهمكًا وسط جبل من الأوراق الرسمية، مشهد الأوراق وحده جعله يشعر بالكسل والإرهاق. حين التحق بالجيش، لم يتخيل أبدًا أنه سيجد نفسه في مثل هذا الوضع. وعندها تذكّر المنشور الذي كان السبب في دخوله إلى المؤسسة العسكرية.
أدى الرقيب التحية وهمّ بالمغادرة، لكنه عندما فتح الباب ناداه تانغ آو فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، يبدو أنه بدأ يستهدف الكبار فعلًا.”
“انتظر لحظة، رقيب.”
“أظن أن أحلامي بأن تتحول حياتي إلى رواية، مثل التي قرأتها سابقًا، لن تتحقق. هل كان خطأً أن أنضم إلى الجيش؟ هل كان عليّ أن أنضم إلى طائفة بدلًا من ذلك؟… لا فائدة من التفكير في هذا الآن. ومع ذلك، عليّ على الأقل أن أجد فتاة أتزوجها قبل أن أصبح أحد أولئك القادة العسكريين العجزة المتذمرين بدون زوجة أو أولاد. حسنًا، في الإجازة القادمة، سأبحث عن واحدة.”
توقف تانغ آو عن التفكير في تلك الأمور المشتتة، وعاد إلى واقعه الجاد.
“سيدي، هل هناك أمر آخر؟”
كان تانغ آو جالسًا في مكتبه منهمكًا وسط جبل من الأوراق الرسمية، مشهد الأوراق وحده جعله يشعر بالكسل والإرهاق. حين التحق بالجيش، لم يتخيل أبدًا أنه سيجد نفسه في مثل هذا الوضع. وعندها تذكّر المنشور الذي كان السبب في دخوله إلى المؤسسة العسكرية.
توقف تانغ آو عن التفكير في تلك الأمور المشتتة، وعاد إلى واقعه الجاد.
وبينما كان غارقًا في أفكاره، سُمع طرقٌ على الباب.
“…هل تعرف كيف أُغازل فتاة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تانغ آو جالسًا في مكتبه منهمكًا وسط جبل من الأوراق الرسمية، مشهد الأوراق وحده جعله يشعر بالكسل والإرهاق. حين التحق بالجيش، لم يتخيل أبدًا أنه سيجد نفسه في مثل هذا الوضع. وعندها تذكّر المنشور الذي كان السبب في دخوله إلى المؤسسة العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفاق يقاتلون معه؟ هذا كان صحيحًا إلى حدٍّ ما، لكن في البداية كل ما فعلوه هو القتال ضد بعضهم البعض. لم يبدأ التعاون بينهم إلا بعد أن استُقرت الهرمية، وأصبحوا يقاتلون معًا تحت أوامر الأقوى بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات