الكمين
الفصل -114- الكمين
رغم رغبتها في قول شيء لاذع، إلا أن أليسا تمالكت نفسها واكتفت بالصمت.
“إذًا أنتم ذاهبون لتناول الطعام، ما رأيكم أن—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تتمكّن ماتسوري من إتمام جملتها، إذ أمسك بها أحدهم من كتفيها.
«… أشكرك على عرضك اللطيف… سينباي… لكنني أظن أنني سأعود سيرًا أيضًا.»
كانت امرأة ذات شعر أحمر مربوط على شكل ذيل حصان، ترتدي بلوزة بيضاء وسترةً جلدية. وجهها جميل ذو ملامح حادة كحجر الماس، وجسدها رشيق ينبض بالقوة واللياقة.
«وصلت توصيلتي، إذا أردتم يمكنني أن أطلب سيارات إضافية لتوصلكم إلى منازلكم.»
رؤية ردّ فعلها هذا فاجأت كيرا قليلًا، فابتسم ابتسامة خفيفة قبل أن يدخل السيارة ويغادر.
“المحققة ماتسوري، ما الذي تظنين أنكِ تفعلينه؟ لا يزال أمامنا عمل يجب إنجازه.
أعتذر منكم جميعًا، كنت لأحب أن أتعرف إليكم بشكل لائق، لكننا في وقت العمل. لذا، أتمنى لكم مساءً سعيدًا.”
«هم؟ آه، لستُ أتبّعكم، هذا الطريق يؤدي إلى منزلي أيضًا.»
وقبل أن تنبس ماتسوري ببنت شفة، كانت جانيس قد سحبتها بعيدًا.
رغم رغبتها في قول شيء لاذع، إلا أن أليسا تمالكت نفسها واكتفت بالصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا حاجة لذلك، سنعود سيرًا على الأقدام.»
شعر الجميع بالذهول من الطريقة التي أتت بها ماتسوري وغادرت وكأنها عاصفة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا حاجة لذلك، سنعود سيرًا على الأقدام.»
في المقابل، بدا كيرا مستمتعًا بتتابع الأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فضوله قد أُثير أيضًا بشأن الشريكة الجديدة لماتسوري، إذ لم تُزوّده مصادره بأي معلومات عنها.
تأمّل لوكي الطالب بفضول، بينما أطلق شين تنهيدة وهو يحكّ رأسه، ينظر إلى الطلاب الذين طوّقوهم.
أما لوكي وأشقاؤه، فقد توجهوا أيضًا نحو المنزل… لكن كان هناك شخص إضافي برفقتهم.
“همم، الجاسوس الذي زرعته في مركز الشرطة توقف عن إرسال المعلومات منذ بضعة أيام فقط… يبدو أنه انكشف أمره. تُرى، هل لتلك المرأة علاقة بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان المتقنون لفن التخفّي يركّزون أنظارهم على كيرا.
أجاب مايكل مترددًا:
—
بناءً على الهالة التي يطلقها، يبدو أنه فنان قتالي من الرتبة الثالثة، مثل شين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا وصل الجميع إلى المطعم وبدأوا بتناول وجبتهم حتى الشبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الجميع بالذهول من الطريقة التي أتت بها ماتسوري وغادرت وكأنها عاصفة،
وخلال الأكل، حاول كيرا مرارًا أن يفتح حديثًا مع أليسا، لكن جميع محاولاته باءت بالفشل. وبعد برهة، غيّر هدفه وبدأ يتحدث مع ليام، لكن ذلك لم يُجدِ نفعًا أيضًا.
كانوا يرتدون زيّ مدرسة أخرى تقع بالقرب من أكاديمية سيكيكو، ولم تمضِ سوى لحظات حتى كانوا قد أحاطوا بشين، ولوكي، وإخوته من جميع الجهات.
في الجهة المقابلة، حاول شين أن يتحدّى لوكي في مبارزة مرة أخرى، لكنه قوبل بالرفض، فما كان منه إلا أن توجه للحديث مع مايكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«هم؟ آه، لستُ أتبّعكم، هذا الطريق يؤدي إلى منزلي أيضًا.»
«إذًا، مايكل، هل وجدت في كتبك الغامضة شيئًا يساعدك على تقوية نفسك؟»
«بالطبع، ولماذا قد أتبّعكم أصلًا؟»
«في الواقع، وجدت عدّة طرق يمكن أن تُسهم في تقوية الجسد.»
«وصلت توصيلتي، إذا أردتم يمكنني أن أطلب سيارات إضافية لتوصلكم إلى منازلكم.»
«أوه، هذا مثير للاهتمام.»
«بالطبع، ولماذا قد أتبّعكم أصلًا؟»
كان لوكي يراقب الجميع بصمت أثناء تناولهم للطعام، وقد لاحظ وجود عددٍ من الأشخاص يراقبونهم.
كان لوكي يراقب الجميع بصمت أثناء تناولهم للطعام، وقد لاحظ وجود عددٍ من الأشخاص يراقبونهم.
كان هناك أولئك الذين لا يُجيدون إخفاء وجودهم، وكان من السهل رصدهم.
في المقابل، بدا كيرا مستمتعًا بتتابع الأحداث.
لكن كان بينهم أيضًا أفراد أقوياء، بارعون في التخفي، من النوع الذي لا يُلتقط بسهولة.
وبعد مغادرة كيرا، شكر مايكل لوكي على الوجبة ثم عاد إلى منزله.
كما كان هناك آخرون يبدون كأشخاصٍ عاديين بين الزبائن في المطعم، إلا أنهم في الحقيقة كانوا يراقبونهم بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزّ شين كتفيه وقال:
وفقًا لاتجاه أنظارهم، بدا أن هدفهم كان شين وكيرا.
أجاب مايكل مترددًا:
فالكثير من أولئك الذين يسهل كشفهم كانوا يراقبون شين،
بينما كان المتقنون لفن التخفّي يركّزون أنظارهم على كيرا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كانت امرأة ذات شعر أحمر مربوط على شكل ذيل حصان، ترتدي بلوزة بيضاء وسترةً جلدية. وجهها جميل ذو ملامح حادة كحجر الماس، وجسدها رشيق ينبض بالقوة واللياقة.
وباستخدام حسّه السحري، أدرك لوكي أن عدّة معارك قد اندلعت بالفعل خارج المطعم.
أما أنتم الثلاثة، فلا ضغينة لي ضدكم، لكن يبدو أنكم تعساء الحظ لأنكم أصدقاء هذا الأحمق المجنون.»
تقدّم قائد المجموعة، وحدّق في شين بغضب قائلاً:
همم… من الطبيعي أن يكون لكل من شين وكيرا عدد من الحراس الشخصيين، لا بد أن هذا النوع من الحذر جزء من روتينهم اليومي.
أجاب مايكل مترددًا:
ومع ذلك، هناك اثنان من هؤلاء الحراس يتمتعان بقوة ملحوظة، قوتهما تضاهي قوة كبير الحراس في مبنى قسم الفنون القتالية، مما يعني أنهما مقاتلان من التصنيف التاسع أو العاشر.
بناءً على الهالة التي يطلقها، يبدو أنه فنان قتالي من الرتبة الثالثة، مثل شين تمامًا.
كما هو متوقّع من ورثة عشائر عريقة، حتى حراسهم ليسوا عاديين.
قال لوكي بنبرة مريبة:
وقبل أن تنبس ماتسوري ببنت شفة، كانت جانيس قد سحبتها بعيدًا.
وفيما كانت هذه الأمور تجري في الخفاء، استمر الآخرون في تناول طعامهم دون أن يدروا بما يحدث في الخارج.
قال كيرا وهو يشير لأحد الرجال ليقترب منه:
وبعد أن أنهوا وجبتهم وغادروا المطعم، فوجئوا بسيارة تنتظرهم، أمامها مجموعة من الرجال تنبعث من أجسادهم هالات قوية تقطع السكون وتُعلن عن حضورهم.
وبعد أن أنهوا وجبتهم وغادروا المطعم، فوجئوا بسيارة تنتظرهم، أمامها مجموعة من الرجال تنبعث من أجسادهم هالات قوية تقطع السكون وتُعلن عن حضورهم.
إذًا، هؤلاء هم الرجال الذين كانوا يراقبون من خارج المطعم… جميعهم حراس كيرا. فهل يعني هذا أن شين لا يملك حراسًا شخصيين؟
«سيدي الشاب، لقد جئنا لمرافقتك إلى المنزل.»
«شين… لماذا تتبعنا؟»
انحنى الرجال أمام كيرا باحترام.
إذًا، هؤلاء هم الرجال الذين كانوا يراقبون من خارج المطعم… جميعهم حراس كيرا. فهل يعني هذا أن شين لا يملك حراسًا شخصيين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هناك اثنان من هؤلاء الحراس يتمتعان بقوة ملحوظة، قوتهما تضاهي قوة كبير الحراس في مبنى قسم الفنون القتالية، مما يعني أنهما مقاتلان من التصنيف التاسع أو العاشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال كيرا وهو يشير لأحد الرجال ليقترب منه:
«وصلت توصيلتي، إذا أردتم يمكنني أن أطلب سيارات إضافية لتوصلكم إلى منازلكم.»
انحنى الحراس للوكي والبقية باحترام، ثم تبعوا كيرا ورحلوا.
سارع لوكي بالرد قبل أن تفتح أليسا فمها:
وبعد أن أنهوا وجبتهم وغادروا المطعم، فوجئوا بسيارة تنتظرهم، أمامها مجموعة من الرجال تنبعث من أجسادهم هالات قوية تقطع السكون وتُعلن عن حضورهم.
«لا حاجة لذلك، سنعود سيرًا على الأقدام.»
كانوا يرتدون زيّ مدرسة أخرى تقع بالقرب من أكاديمية سيكيكو، ولم تمضِ سوى لحظات حتى كانوا قد أحاطوا بشين، ولوكي، وإخوته من جميع الجهات.
وبعد أن أنهوا وجبتهم وغادروا المطعم، فوجئوا بسيارة تنتظرهم، أمامها مجموعة من الرجال تنبعث من أجسادهم هالات قوية تقطع السكون وتُعلن عن حضورهم.
هزّ شين كتفيه وقال:
«وأنا كذلك، لن أذهب معكم.»
كما كان هناك آخرون يبدون كأشخاصٍ عاديين بين الزبائن في المطعم، إلا أنهم في الحقيقة كانوا يراقبونهم بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«حسنًا، وماذا عنك؟ هل تحتاج إلى توصيلة؟»
قالها كيرا وهو ينظر إلى مايكل الذي كان يقف خلف المجموعة محاولًا تجنب الأنظار.
كما كان هناك آخرون يبدون كأشخاصٍ عاديين بين الزبائن في المطعم، إلا أنهم في الحقيقة كانوا يراقبونهم بدقة.
أما لوكي وأشقاؤه، فقد توجهوا أيضًا نحو المنزل… لكن كان هناك شخص إضافي برفقتهم.
أجاب مايكل مترددًا:
«… أشكرك على عرضك اللطيف… سينباي… لكنني أظن أنني سأعود سيرًا أيضًا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «في الواقع، وجدت عدّة طرق يمكن أن تُسهم في تقوية الجسد.»
“إذًا أنتم ذاهبون لتناول الطعام، ما رأيكم أن—”
«حسنًا، إذًا أراكم غدًا. وليلة سعيدة يا سيدتي الجميلة.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما وصلوا إلى شارع خالٍ، ظهر المتعقّبون أخيرًا.
ابتسم كيرا لأليسا، التي بدت وكأنها على وشك أن تلتهمه غضبًا.
وبعد مغادرة كيرا، شكر مايكل لوكي على الوجبة ثم عاد إلى منزله.
رغم رغبتها في قول شيء لاذع، إلا أن أليسا تمالكت نفسها واكتفت بالصمت.
رؤية ردّ فعلها هذا فاجأت كيرا قليلًا، فابتسم ابتسامة خفيفة قبل أن يدخل السيارة ويغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان المتقنون لفن التخفّي يركّزون أنظارهم على كيرا.
انحنى الحراس للوكي والبقية باحترام، ثم تبعوا كيرا ورحلوا.
وبعد مغادرة كيرا، شكر مايكل لوكي على الوجبة ثم عاد إلى منزله.
همم… من الطبيعي أن يكون لكل من شين وكيرا عدد من الحراس الشخصيين، لا بد أن هذا النوع من الحذر جزء من روتينهم اليومي.
أما لوكي وأشقاؤه، فقد توجهوا أيضًا نحو المنزل… لكن كان هناك شخص إضافي برفقتهم.
«موغامي شين… سمعت أنك أنت من قام بضرب أخي الصغير. جئت لأردّ لك الجميل.»
همم… من الطبيعي أن يكون لكل من شين وكيرا عدد من الحراس الشخصيين، لا بد أن هذا النوع من الحذر جزء من روتينهم اليومي.
قال لوكي بنبرة مريبة:
يبدو أن شين لم يكن بارعًا في هذا النوع من الأمور، أو ربما كان مدركًا لمطاردتهم لكنه ببساطة لم يكترث… في كلتا الحالتين، بدا أن الأمور على وشك أن تخرج عن السيطرة.
«شين… لماذا تتبعنا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى الحراس للوكي والبقية باحترام، ثم تبعوا كيرا ورحلوا.
«هم؟ آه، لستُ أتبّعكم، هذا الطريق يؤدي إلى منزلي أيضًا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمقه لوكي بنظرة متفحصة وسأله بريبة:
«حقًا؟»
انحنى الحراس للوكي والبقية باحترام، ثم تبعوا كيرا ورحلوا.
أما لوكي وأشقاؤه، فقد توجهوا أيضًا نحو المنزل… لكن كان هناك شخص إضافي برفقتهم.
«بالطبع، ولماذا قد أتبّعكم أصلًا؟»
وفيما كانت هذه الأمور تجري في الخفاء، استمر الآخرون في تناول طعامهم دون أن يدروا بما يحدث في الخارج.
حتى وإن كان شين يقول الحقيقة، فإن لوكي لم يكن مرتاحًا لفكرة مرافقة شين له ولإخوته.
حتى وإن كان شين يقول الحقيقة، فإن لوكي لم يكن مرتاحًا لفكرة مرافقة شين له ولإخوته.
كانوا يرتدون زيّ مدرسة أخرى تقع بالقرب من أكاديمية سيكيكو، ولم تمضِ سوى لحظات حتى كانوا قد أحاطوا بشين، ولوكي، وإخوته من جميع الجهات.
لقد لاحظ منذ مغادرتهم للمطعم أن هناك عدة أشخاص يتعقّبونهم.
«شين… لماذا تتبعنا؟»
يبدو أن شين لم يكن بارعًا في هذا النوع من الأمور، أو ربما كان مدركًا لمطاردتهم لكنه ببساطة لم يكترث… في كلتا الحالتين، بدا أن الأمور على وشك أن تخرج عن السيطرة.
وفيما كانت هذه الأمور تجري في الخفاء، استمر الآخرون في تناول طعامهم دون أن يدروا بما يحدث في الخارج.
كانت امرأة ذات شعر أحمر مربوط على شكل ذيل حصان، ترتدي بلوزة بيضاء وسترةً جلدية. وجهها جميل ذو ملامح حادة كحجر الماس، وجسدها رشيق ينبض بالقوة واللياقة.
وعندما وصلوا إلى شارع خالٍ، ظهر المتعقّبون أخيرًا.
رغم رغبتها في قول شيء لاذع، إلا أن أليسا تمالكت نفسها واكتفت بالصمت.
كانوا يرتدون زيّ مدرسة أخرى تقع بالقرب من أكاديمية سيكيكو، ولم تمضِ سوى لحظات حتى كانوا قد أحاطوا بشين، ولوكي، وإخوته من جميع الجهات.
في المقابل، بدا كيرا مستمتعًا بتتابع الأحداث.
تقدّم قائد المجموعة، وحدّق في شين بغضب قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الجميع بالذهول من الطريقة التي أتت بها ماتسوري وغادرت وكأنها عاصفة،
«موغامي شين… سمعت أنك أنت من قام بضرب أخي الصغير. جئت لأردّ لك الجميل.»
سارع لوكي بالرد قبل أن تفتح أليسا فمها:
بناءً على الهالة التي يطلقها، يبدو أنه فنان قتالي من الرتبة الثالثة، مثل شين تمامًا.
قال كيرا وهو يشير لأحد الرجال ليقترب منه:
تأمّل لوكي الطالب بفضول، بينما أطلق شين تنهيدة وهو يحكّ رأسه، ينظر إلى الطلاب الذين طوّقوهم.
كان لوكي يراقب الجميع بصمت أثناء تناولهم للطعام، وقد لاحظ وجود عددٍ من الأشخاص يراقبونهم.
«آسف يا رفاق، لكن لا رغبة لي في القتال اليوم. ما رأيكم أن تبتعدوا ونؤجل هذا لوقتٍ آخر؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وباستخدام حسّه السحري، أدرك لوكي أن عدّة معارك قد اندلعت بالفعل خارج المطعم.
ردّ القائد بسخرية:
«بكل سرور… بعد أن ننتهي من ضربك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما أنتم الثلاثة، فلا ضغينة لي ضدكم، لكن يبدو أنكم تعساء الحظ لأنكم أصدقاء هذا الأحمق المجنون.»
«… أشكرك على عرضك اللطيف… سينباي… لكنني أظن أنني سأعود سيرًا أيضًا.»
الفصل -114- الكمين
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات