البحث عن الحجارة
الفصل 3401: البحث عن الحجارة
“حسنًا، حسنًا، هذا يشبه الطعام لعدة سنوات بالنسبة لي، لست بحاجة إلى أي شيء آخر.” استسلم واوا في النهاية.
كان شي واوا دقيقًا في بحثه تمامًا مثل الأم البشرية التي تنظر إلى الفاكهة في السوق. التقط حجرا ونقر عليه بلطف لسماع الصوت. يبدو أن هذه هي طريقة اختياره.
“جرب وانظر.” لم يمانع لي تشي.
لم يترك أي واحدة بينما اقترب لي تشي لإلقاء نظرة.
“أنا أرى.” قال واوا قبل أن ينظر إلى السماء: “لكنك اخترت الوقت الخطأ. الرياح قادمة ومنطقتنا الآن هي أخطر بقعة.”
“أنت تُحضِر الطعام؟” سأل لي تشي.
ترجمة: Scrub
“نعم، الرياح قادمة لذا أنا بحاجة للطعام.” أومأ واوا بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ عدة جرعات قبل إعادة الصخرة إلى واوا.
أولئك الذين لم يعرفوا عن الجولم سيجدون هذا الأمر صادمًا. كيف يمكن للمرء أن يأكل الصخور والحجارة؟
“لا، لكن هذا ليس صعبًا. أعرف كيف اختار الأفضل بعد لمحة.” هز لي تشي رأسه.
“هذا جيدة بالتأكيد و على ما يرام.” التقط لي تشي صخرة عرضًا وألقى بها على صخرة أكبر في الجدول.
“نعم، الرياح قادمة لذا أنا بحاجة للطعام.” أومأ واوا بلطف.
“حقًا؟” ظل واوا متشككًا بعد النظر إلى الصخرة.
ربت واوا على يديه ثم سأل لي تشي مرة أخرى: “أنت لست سيد بناء؟”
“جرب وانظر.” لم يمانع لي تشي.
“خذ قضمة.” ابتسم لي تشي.
التقط واوا الصخرة. كانت بحجم البطيخ، ثقيلة جدًا.
“لماذا تريدهم؟ إنهم ليسوا حجارة مصدر.” سأل لي تشي.
نقر عليها قبل أن ينحني حتى تلمسها أذنه ليسمع صدى الصوت.
الفصل 3401: البحث عن الحجارة
“حقًا الآن؟” لم يحصل على نتيجة مؤكدة.
“هذا أكثر إثارة للدهشة، أنت بالفعل بارع في ذلك، فماذا يحدث عندما تصبح واحدًا؟ ستتمكن من رؤيتهم جميعًا.” قال واوا بإعجاب وأصبح معجبًا.
“خذ قضمة.” ابتسم لي تشي.
ثم اختار واوا بعض الصخور العشوائية وبذل قصارى جهده لدفعها في حقيبته.
“أوه أنت على حق.” ظن أنه غبي وفتح فمه ليقضم الصخرة.
كان هذا هو سبب تسمية الوادي بهذا الاسم. بين الحين والآخر، تأتي الرياح مع قوة التحجر هذه. لا شيء على قيد الحياة يمكنه الهروب منه دون الاختباء في المكان المناسب.
ستتحطم أسنان الناس العاديون بفعلهم هذا. ومع ذلك، قضم واوا بسهولة على الصخرة. سقطت قطع صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الظاهرة بالذات أخافت الكثير من الغرباء. ومع ذلك، لا يزال الجولم اختاروا البقاء هنا.
كان يرى أنه كان فارغًا من الداخل من مكان قضمه. رفع الصخرة و انسكب سائل صاف من حفرة الصخرة. كما تدفق عشب أخضر يشبه عشب البحر للخارج.
“هل هذا مدهش؟” تفاجأ واوا ولم يسخر من لي تشي. وتابع: “حسنًا، ألقي نظرة، و اريني كم ستحصل على حجرة جيدة.”
“لذيذ.” شرب واوا السائل وأكل العشب. صفع شفتيه بارتياح وقال: “لقد مر وقت طويل منذ أن ذقت مثل هذه الصخرة الجيدة. يجب أن تكون من المصدر نفسه.”
“أنت تُحضِر الطعام؟” سأل لي تشي.
استمر في الشرب بعد ذلك، جرعة تلو الأخرى. كان هناك سائل كافٍ في الداخل لجعل معدته تبدو أكبر بكثير من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لطالما أحببت الحجارة. قد لا أكون بنّاءًا ولا أستطيع التفريق بينهم ولكن لماذا لا اجمعهم؟” ابتسم بسخرية.
“هل تريد القليل؟” كان يعتقد أنه من غير المهذب أن يشرب بمفرده و سأل لي تشي.
“هذا بعيد كل البعد عن كونه صعبًا بالنسبة لي.” ابتسم لي تشي وقال الحقيقة.
ابتسم لي تشي وقبل الصخرة. أمال رأسه لأعلى ليشرب. كان السائل منعشًا ويحمل رائحة عشب البحر، قادرًا على إخماد أي عطش.
كان هذا هو سبب تسمية الوادي بهذا الاسم. بين الحين والآخر، تأتي الرياح مع قوة التحجر هذه. لا شيء على قيد الحياة يمكنه الهروب منه دون الاختباء في المكان المناسب.
أخذ عدة جرعات قبل إعادة الصخرة إلى واوا.
“هذا أكثر إثارة للدهشة، أنت بالفعل بارع في ذلك، فماذا يحدث عندما تصبح واحدًا؟ ستتمكن من رؤيتهم جميعًا.” قال واوا بإعجاب وأصبح معجبًا.
“أنت تعرف حقًا كيفية اختيارهم، هل أنت بَنَّاء؟” أصبح واوا أكثر فضولًا بشأن لي تشي.
_________
“لا، لكن هذا ليس صعبًا. أعرف كيف اختار الأفضل بعد لمحة.” هز لي تشي رأسه.
“أنا أرى.” قال واوا قبل أن ينظر إلى السماء: “لكنك اخترت الوقت الخطأ. الرياح قادمة ومنطقتنا الآن هي أخطر بقعة.”
“حقًا؟” اندهش واوا، واتسعت عيناه. “ولد الجولم مثلنا بفهم قوي للصخور لكننا ما زلنا بحاجة إلى التدريب. لقد فعلت هذا مرات عديدة منذ الصغر ولكن لا يمكنني اختيار النوع المناسب على الفور من مجموعة من الأحجار عديمة الفائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما تأتي الرياح، ستبتلع الوادي بأكمله. ستحول كل شيء حي إلى صخور وحجارة. لا يهم من هو أو ما هو أو مدى قوتهم، سوف يتحجرون. نحن الجولم نختبئ دائمًا في قريتنا عندما تأتي.” كان لدى واوا تعبير خائف.
“هذا بعيد كل البعد عن كونه صعبًا بالنسبة لي.” ابتسم لي تشي وقال الحقيقة.
التقط واوا الصخرة. ومع ذلك، لم يقضمها هذه المرة ووضعها في حقيبته.
للأسف، يتهمه الآخرون بالتباهي لأن التمييز بين أحجار المصدر لم يكن سهلاً. حتى أفضل البنائين لم يتمكنوا من فعل ذلك.
“هذه.” أشار لي تشي إلى صخرة أخرى في الجدول.
“هل هذا مدهش؟” تفاجأ واوا ولم يسخر من لي تشي. وتابع: “حسنًا، ألقي نظرة، و اريني كم ستحصل على حجرة جيدة.”
“خذ قضمة.” ابتسم لي تشي.
“هذه.” أشار لي تشي إلى صخرة أخرى في الجدول.
“لماذا تريدهم؟ إنهم ليسوا حجارة مصدر.” سأل لي تشي.
ركض واوا على الفور وأخذ قضمة. من المؤكد أن السائل انسكب وبقي يتدفق من حفرة الصخرة، وملء معدته في هذه العملية.
“مم، لقد سمعت عن ذلك من قبل. الضحايا المتحجرين سوف ينقسمون إلى أشلاء صغيرة في اليوم التالي.” أومأ لي تشي.
“هناك.” أشار لي تشي مرة أخرى وركض واوا في هذا الاتجاه. نعم، كان لي تشي صحيحًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الآلاف والآلاف من الصخور في هذا المكان، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل ملء الحقيبة.
شرب واوا أكثر وكان مقتنعًا تمامًا بقدرة لي تشي: “أنت رائع، يمكنك حقًا أن تعرف بنظرة واحدة. حتى سادة البنائين لا يمكنهم فعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر عليها قبل أن ينحني حتى تلمسها أذنه ليسمع صدى الصوت.
“هذه أيضًا.” ساعد لي تشي الشاب مرة أخرى.
“هذا بعيد كل البعد عن كونه صعبًا بالنسبة لي.” ابتسم لي تشي وقال الحقيقة.
التقط واوا الصخرة. ومع ذلك، لم يقضمها هذه المرة ووضعها في حقيبته.
“حقًا؟” اندهش واوا، واتسعت عيناه. “ولد الجولم مثلنا بفهم قوي للصخور لكننا ما زلنا بحاجة إلى التدريب. لقد فعلت هذا مرات عديدة منذ الصغر ولكن لا يمكنني اختيار النوع المناسب على الفور من مجموعة من الأحجار عديمة الفائدة.”
“أمام قدميك مباشرة.” تابع لي تشي.
“حقًا الآن؟” لم يحصل على نتيجة مؤكدة.
اتبع واوا بنشاط تعليمات لي تشي ووضع المزيد من الصخور في حقيبته. وجد الكثير في هذه المرحلة ولكن لحسن الحظ، كانت حقيبته كبيرة بما يكفي.
كان هناك الآلاف والآلاف من الصخور في هذا المكان، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل ملء الحقيبة.
ترجمة: Scrub
“حسنًا، حسنًا، هذا يشبه الطعام لعدة سنوات بالنسبة لي، لست بحاجة إلى أي شيء آخر.” استسلم واوا في النهاية.
“أنت تعرف حقًا كيفية اختيارهم، هل أنت بَنَّاء؟” أصبح واوا أكثر فضولًا بشأن لي تشي.
ابتسم لي تشي وتوقف.
“هل هذا مدهش؟” تفاجأ واوا ولم يسخر من لي تشي. وتابع: “حسنًا، ألقي نظرة، و اريني كم ستحصل على حجرة جيدة.”
ثم اختار واوا بعض الصخور العشوائية وبذل قصارى جهده لدفعها في حقيبته.
ركض واوا على الفور وأخذ قضمة. من المؤكد أن السائل انسكب وبقي يتدفق من حفرة الصخرة، وملء معدته في هذه العملية.
“لماذا تريدهم؟ إنهم ليسوا حجارة مصدر.” سأل لي تشي.
“حسنًا، حسنًا، هذا يشبه الطعام لعدة سنوات بالنسبة لي، لست بحاجة إلى أي شيء آخر.” استسلم واوا في النهاية.
“لطالما أحببت الحجارة. قد لا أكون بنّاءًا ولا أستطيع التفريق بينهم ولكن لماذا لا اجمعهم؟” ابتسم بسخرية.
“أنت تُحضِر الطعام؟” سأل لي تشي.
لم يكن لدى لي تشي أي اعتراض على هذه الهواية.
“صحيح.” وتابع واوا: “في العام الماضي، جاءت مجموعة من بوابة الين يانغ وأصيبت بالرياح خارج مدخل قريتي مباشرة. لقد تحولوا إلى أجزاء صغيرة في اليوم التالي.”
ربت واوا على يديه ثم سأل لي تشي مرة أخرى: “أنت لست سيد بناء؟”
“هذا بعيد كل البعد عن كونه صعبًا بالنسبة لي.” ابتسم لي تشي وقال الحقيقة.
“أنا لست كذلك.” هز لي تشي رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شرب واوا أكثر وكان مقتنعًا تمامًا بقدرة لي تشي: “أنت رائع، يمكنك حقًا أن تعرف بنظرة واحدة. حتى سادة البنائين لا يمكنهم فعل ذلك.”
“هذا أكثر إثارة للدهشة، أنت بالفعل بارع في ذلك، فماذا يحدث عندما تصبح واحدًا؟ ستتمكن من رؤيتهم جميعًا.” قال واوا بإعجاب وأصبح معجبًا.
“هذه أيضًا.” ساعد لي تشي الشاب مرة أخرى.
ضحك لي تشي. لم تكن هذه مشكلة كبيرة بالنسبة له.
ابتسم لي تشي وقبل الصخرة. أمال رأسه لأعلى ليشرب. كان السائل منعشًا ويحمل رائحة عشب البحر، قادرًا على إخماد أي عطش.
“لماذا أنت هنا في وادي رياح الحجر؟ للعثور على بعض الحجارة الإلهية؟ سمعت أن لدينا واحدة هنا.” استفسر واوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الظاهرة بالذات أخافت الكثير من الغرباء. ومع ذلك، لا يزال الجولم اختاروا البقاء هنا.
“لا. أنا هنا فقط لإلقاء نظرة. من المفترض أن يكون وادي رياح الحجر أكثر الأماكن روعة في هضبة الحجر، أليس كذلك؟ لا يمكن أن افوته إذن.” أجاب لي تشي.
“لذيذ.” شرب واوا السائل وأكل العشب. صفع شفتيه بارتياح وقال: “لقد مر وقت طويل منذ أن ذقت مثل هذه الصخرة الجيدة. يجب أن تكون من المصدر نفسه.”
“أنا أرى.” قال واوا قبل أن ينظر إلى السماء: “لكنك اخترت الوقت الخطأ. الرياح قادمة ومنطقتنا الآن هي أخطر بقعة.”
“هل هذا مدهش؟” تفاجأ واوا ولم يسخر من لي تشي. وتابع: “حسنًا، ألقي نظرة، و اريني كم ستحصل على حجرة جيدة.”
“وضح.” ابتسم لي تشي.
ابتسم لي تشي وتوقف.
“عندما تأتي الرياح، ستبتلع الوادي بأكمله. ستحول كل شيء حي إلى صخور وحجارة. لا يهم من هو أو ما هو أو مدى قوتهم، سوف يتحجرون. نحن الجولم نختبئ دائمًا في قريتنا عندما تأتي.” كان لدى واوا تعبير خائف.
ثم اختار واوا بعض الصخور العشوائية وبذل قصارى جهده لدفعها في حقيبته.
“مم، لقد سمعت عن ذلك من قبل. الضحايا المتحجرين سوف ينقسمون إلى أشلاء صغيرة في اليوم التالي.” أومأ لي تشي.
“لا، لكن هذا ليس صعبًا. أعرف كيف اختار الأفضل بعد لمحة.” هز لي تشي رأسه.
“صحيح.” وتابع واوا: “في العام الماضي، جاءت مجموعة من بوابة الين يانغ وأصيبت بالرياح خارج مدخل قريتي مباشرة. لقد تحولوا إلى أجزاء صغيرة في اليوم التالي.”
ابتسم لي تشي وقبل الصخرة. أمال رأسه لأعلى ليشرب. كان السائل منعشًا ويحمل رائحة عشب البحر، قادرًا على إخماد أي عطش.
“قوة جبارة جدًا.” ابتسم لي تشي وهو يحدق في الوادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الآلاف والآلاف من الصخور في هذا المكان، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل ملء الحقيبة.
كان هذا هو سبب تسمية الوادي بهذا الاسم. بين الحين والآخر، تأتي الرياح مع قوة التحجر هذه. لا شيء على قيد الحياة يمكنه الهروب منه دون الاختباء في المكان المناسب.
“لماذا تريدهم؟ إنهم ليسوا حجارة مصدر.” سأل لي تشي.
هذه الظاهرة بالذات أخافت الكثير من الغرباء. ومع ذلك، لا يزال الجولم اختاروا البقاء هنا.
“هل هذا مدهش؟” تفاجأ واوا ولم يسخر من لي تشي. وتابع: “حسنًا، ألقي نظرة، و اريني كم ستحصل على حجرة جيدة.”
_________
“أمام قدميك مباشرة.” تابع لي تشي.
ترجمة: Scrub
“هذا جيدة بالتأكيد و على ما يرام.” التقط لي تشي صخرة عرضًا وألقى بها على صخرة أكبر في الجدول.
“حقًا؟” ظل واوا متشككًا بعد النظر إلى الصخرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات