وو فنغ يينغ المختلفة
1913 – وو فنغ يينغ المختلفة
“النبيل الشاب.” تنهدت الأميرة الصعداء. بالطبع، لم تعتقد أن أي شيء سيحدث له ولكن القلق كان لا يزال موجودًا بعد عدة أيام من الصمت.
استمر الاثنان في النقاش وخرجا بقرارات بشأن مسائل متعددة. غادروا بعد أن تم الانتهاء من كل شيء واستخدموا الطريقة الأكثر سرية للعودة إلى موقعهم. لم يكن هناك أي أثر متبقي لرحلتهم لأنهم محوا كل القرائن من المجال الزماني المكاني. لم يكن لدى أي أحد فرصة لنيلها أو حسابها.
استمر الاثنان في النقاش وخرجا بقرارات بشأن مسائل متعددة. غادروا بعد أن تم الانتهاء من كل شيء واستخدموا الطريقة الأكثر سرية للعودة إلى موقعهم. لم يكن هناك أي أثر متبقي لرحلتهم لأنهم محوا كل القرائن من المجال الزماني المكاني. لم يكن لدى أي أحد فرصة لنيلها أو حسابها.
خارج الثنائي، لم يكن أحد يدرك أن هذا الاجتماع قد قرر مصير الكثير على رأس تحديد اتجاه المستقبل. تم تضمين الأباطرة حتى في هذه الخطط السرية.
كان شابًا وسيمًا جدًا. ومع ذلك، كانت إيماءاته وسلوكه قذرة قليلاً وغير لائقة. من الواضح أن هذا لم يكن رجل نبيل.
بالعودة إلى الأبدية، لم تسمح الأميرة جيلين لأي شخص بالاقتراب من غرفة لي تشي.
“هل وصلنا إلى البرية النائية؟” ابتسم لي تشي ومدد جسمه كما لو كان قد استيقظ للتو أو أنهى جلسة تدريب. بدا مرهقًا بعض الشيء.
كان هناك أشخاص آخرون ينتظرون في الفناء، رجل وامرأة. كلاهما كانا شابين، كانت المرأة وو فنغ يينغ التي تنتظر لعدة أيام حتى الآن.
“مسرحية مؤخرتي!” تم صبغ وجه فنغ يينغ باللون الأحمر من الغضب والخجل.
“صرير.” افتتح الباب مع خروج لي تشي.
من يدري إذا كان هذا الشقي يحاول بالفعل مساعدة وو فنغ يينغ أم أنه كان هنا فقط لمشاهدة العرض الممتع ويسبب المزيد من المتاعب؟
“النبيل الشاب.” تنهدت الأميرة الصعداء. بالطبع، لم تعتقد أن أي شيء سيحدث له ولكن القلق كان لا يزال موجودًا بعد عدة أيام من الصمت.
“أختي، أخطأتي مرة أخرى، ما هذا عن الماء في البئر والنهر؟ ألا يعني هذا أنكما لن تلتقيا مرة أخرى؟” قام الشاب بتصحيحها على الفور: “يجب أن تقولي، النبيل الشاب لي، رجل مبيل مثلك يجب أن تغفر لسيدة مثلي…”
“هل وصلنا إلى البرية النائية؟” ابتسم لي تشي ومدد جسمه كما لو كان قد استيقظ للتو أو أنهى جلسة تدريب. بدا مرهقًا بعض الشيء.
“اخرس! لا تكن شائنًا جدًا!” لم تتمكن فنغ يينغ من كبح جماحها وكشفت عن طبيعتها الشرسة الحقيقية.
ومع ذلك، لم يكن متعبًا فعلًا. لقد عبر الزمان والمكان دون أن يترك أي أثر وراءه، هذا بطبيعة الحال فعل له عواقبه.
بدت مختلفة اليوم. عادة، كان لديها درع وتبدو وكأنها محارب لا يقهر، ولا تدع الجنس الآخر يتحسن (يتحرش) بها. ولكن الآن، كانت ترتدي ثوبًا ورديًا يرفرف في الهواء وبدت جميلة جدًا.
“ليس بعد.” ردت الأميرة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لطيفة مؤخرتي!” صاحت فنغ يينغ بغضب: “الصغير تشي، هذا خطأ فكرتك الغبية! سوف أصنع لحم مفروم منك!”
أومأ لي تشي برأسه ردا على ذلك: “جيد، اسمحي لي أن أعرف ما إذا كنتِ بحاجة إليّ.” بعد هذا، التفت على مهل وعاد إلى الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جميلة في الأصل. للأسف، كان العنف والاستبداد من طبيعتها، لذا نسي الناس مدى جمالها. الآن، عندما كانت ترتدي ثوبًا عاديًا، لم يكن استخدام ‘إسقاط للممالك’ امرًا مبالغًا فيه لوصفها. سيقع الناس في حبها بالتأكيد من النظرة الأولى.
لقد حقق بالفعل هدفه المتمثل في مقابلة هذا الشخص هذه المرة، كانت المناطق البرية النائية خارج الطريق. لهذا كان في وضع مريح للغاية.
“أختي، كل شيء صعب في البداية.” أقنعها الشاب بطريقة مرحة: “كما يقول المثل، إذا عملت بجد بما فيه الكفاية، يمكنك طحن قضيب حديدي إلى إبرة رفيعة. إذا كنت ترغبين في تحقيق هدفك، فأنت بحاجة إلى تغيير نفسك أو لن تكون هناك فرصة. انظري إلى الأميرة، إنها أنثوية وجميلة، يعشقها الرجال بالتأكيد، هل أنا مخطئ هنا؟”
“لي، لا، النبيل الشاب لي.” فجأة، نادته وو فنغ يينغ.
أرادت الأميرة أن تضحك ولكنها اضطرت إلى الاحتفاظ بها و همست إلى لي تشي: ” كانت لورد القلعة وو تنتظرك منذ عدة أيام. إنها تعتذر بصدق.”
استدار لي تشي ونظر إلى فنغ يينغ ثم الرجل المجاور لها.
“لي، سأخلع إذا أردت ذلك، لا أهتم لك!” في النهاية، تحول إحراجها إلى غضب: “هل تعتقد أنك رائع جدًا لأنك قوي؟ حسنا، سنقاتل مرة أخرى. سأخسر حياتي إذا خسرت مرة أخرى!”
بدت مختلفة اليوم. عادة، كان لديها درع وتبدو وكأنها محارب لا يقهر، ولا تدع الجنس الآخر يتحسن (يتحرش) بها. ولكن الآن، كانت ترتدي ثوبًا ورديًا يرفرف في الهواء وبدت جميلة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أراد التعامل معها، فلن تكون على قيد الحياة الآن. لم يهتم بهذه المسألة التافهة.
كانت جميلة في الأصل. للأسف، كان العنف والاستبداد من طبيعتها، لذا نسي الناس مدى جمالها. الآن، عندما كانت ترتدي ثوبًا عاديًا، لم يكن استخدام ‘إسقاط للممالك’ امرًا مبالغًا فيه لوصفها. سيقع الناس في حبها بالتأكيد من النظرة الأولى.
1913 – وو فنغ يينغ المختلفة
يبدو أن شخصيتها قد تغيرت بالكامل اليوم. كانت كل خطوة لها رشيقة تمامًا مثل سلوكها اللطيف الحالي.
“الصورة، تذكري، ضع صورتك في الاعتبار. يجب أن تكوني لطيفة وناعمة مثل الماء.” قال الرجل الذي كان معها على الفور.
“النبيل الشاب لي. كنت ساذجة ولم أفهم ضخامة السماء والأرض. لقد أساءت إليك…” انحنت واعتذرت.
“النبيل الشاب.” تنهدت الأميرة الصعداء. بالطبع، لم تعتقد أن أي شيء سيحدث له ولكن القلق كان لا يزال موجودًا بعد عدة أيام من الصمت.
ألقى لي تشي نظرة ثانية عليها. كان من الصعب تصديق ذلك حقًا ما لم يراه المرء شخصيًا. هذه المرأة لا تشبه وو فنغ يينغ القديمة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لطيفة مؤخرتي!” صاحت فنغ يينغ بغضب: “الصغير تشي، هذا خطأ فكرتك الغبية! سوف أصنع لحم مفروم منك!”
أرادت الأميرة أن تضحك ولكنها اضطرت إلى الاحتفاظ بها و همست إلى لي تشي: ” كانت لورد القلعة وو تنتظرك منذ عدة أيام. إنها تعتذر بصدق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صرير.” افتتح الباب مع خروج لي تشي.
يمكن للأميرة فقط أن تضع بعض الكلمات الجيدة لفنغ يينغ. أما فيما إذا كانت علاقتهما ستتحسن أم لا، فهذا خارج عن سيطرتها.
“همف! قد تكون كذلك! “فنغ يينغ بطبيعة الحال لن تهاجم لي تشي لذلك شخرت، لا تعرف كيفية حل هذا الوضع بأناقة في حين تريد الفوز ببعض الوجه مرة أخرى.
نظر لي تشي إلى المرأة الأنثوية وامزحها: “هل أرى أوهامًا؟ هل تشرق الشمس من الغرب الآن؟ أنتِ شخص مختلف تمامًا.”
تنهد لي تشي في ذهنه بعد رؤيتها تخفض رأسها وقال: “لقد نسيت ذلك بالفعل وكنت أعبث معك فقط في وقت سابق. لا حاجة للانحناء لتحقيق شيء ما. كنِ على طبيعتك.”
“اخرس! لا تكن شائنًا جدًا!” لم تتمكن فنغ يينغ من كبح جماحها وكشفت عن طبيعتها الشرسة الحقيقية.
“مسرحية مؤخرتي!” تم صبغ وجه فنغ يينغ باللون الأحمر من الغضب والخجل.
“الصورة، تذكري، ضع صورتك في الاعتبار. يجب أن تكوني لطيفة وناعمة مثل الماء.” قال الرجل الذي كان معها على الفور.
كان هناك أشخاص آخرون ينتظرون في الفناء، رجل وامرأة. كلاهما كانا شابين، كانت المرأة وو فنغ يينغ التي تنتظر لعدة أيام حتى الآن.
كان شابًا وسيمًا جدًا. ومع ذلك، كانت إيماءاته وسلوكه قذرة قليلاً وغير لائقة. من الواضح أن هذا لم يكن رجل نبيل.
أرادت الأميرة أن تضحك ولكنها اضطرت إلى الاحتفاظ بها و همست إلى لي تشي: ” كانت لورد القلعة وو تنتظرك منذ عدة أيام. إنها تعتذر بصدق.”
“لطيفة مؤخرتي!” صاحت فنغ يينغ بغضب: “الصغير تشي، هذا خطأ فكرتك الغبية! سوف أصنع لحم مفروم منك!”
“اخرس! لا تكن شائنًا جدًا!” لم تتمكن فنغ يينغ من كبح جماحها وكشفت عن طبيعتها الشرسة الحقيقية.
“أختي، كل شيء صعب في البداية.” أقنعها الشاب بطريقة مرحة: “كما يقول المثل، إذا عملت بجد بما فيه الكفاية، يمكنك طحن قضيب حديدي إلى إبرة رفيعة. إذا كنت ترغبين في تحقيق هدفك، فأنت بحاجة إلى تغيير نفسك أو لن تكون هناك فرصة. انظري إلى الأميرة، إنها أنثوية وجميلة، يعشقها الرجال بالتأكيد، هل أنا مخطئ هنا؟”
“هذا لا يزال غير كاف للاعتذار؟! ماذا تريد اكثر!” صاحت من أجل إخفاء حالتها العصبية.
من يدري إذا كان هذا الشقي يحاول بالفعل مساعدة وو فنغ يينغ أم أنه كان هنا فقط لمشاهدة العرض الممتع ويسبب المزيد من المتاعب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لطيفة مؤخرتي!” صاحت فنغ يينغ بغضب: “الصغير تشي، هذا خطأ فكرتك الغبية! سوف أصنع لحم مفروم منك!”
باختصار، أعطى مظهره الغامض شعورًا لا يمكن الاعتماد عليه.
بالعودة إلى الأبدية، لم تسمح الأميرة جيلين لأي شخص بالاقتراب من غرفة لي تشي.
غطت الأميرة فمها بعد سماع الثنائي الشقيق، ولم تتجرأ على الضحك بصوت مسموع.
“لي، سأخلع إذا أردت ذلك، لا أهتم لك!” في النهاية، تحول إحراجها إلى غضب: “هل تعتقد أنك رائع جدًا لأنك قوي؟ حسنا، سنقاتل مرة أخرى. سأخسر حياتي إذا خسرت مرة أخرى!”
بعد سماع الرجل، أصبحت فنغ يينغ أقل غضبًا لكنها كانت لا تزال منزع: “لي تشي، كان خطأي آخر مرة. انتهى عداءنا، لن تلمس المياه التي في البئر المياه التي في النهر من الآن فصاعدًا*.”
“النبيل الشاب.” تنهدت الأميرة الصعداء. بالطبع، لم تعتقد أن أي شيء سيحدث له ولكن القلق كان لا يزال موجودًا بعد عدة أيام من الصمت.
(تعبير مجازي معناه كل واحد يهتم بشؤونه الخاصة)
أرادت الأميرة أن تضحك ولكنها اضطرت إلى الاحتفاظ بها و همست إلى لي تشي: ” كانت لورد القلعة وو تنتظرك منذ عدة أيام. إنها تعتذر بصدق.”
“أختي، أخطأتي مرة أخرى، ما هذا عن الماء في البئر والنهر؟ ألا يعني هذا أنكما لن تلتقيا مرة أخرى؟” قام الشاب بتصحيحها على الفور: “يجب أن تقولي، النبيل الشاب لي، رجل مبيل مثلك يجب أن تغفر لسيدة مثلي…”
بدت مختلفة اليوم. عادة، كان لديها درع وتبدو وكأنها محارب لا يقهر، ولا تدع الجنس الآخر يتحسن (يتحرش) بها. ولكن الآن، كانت ترتدي ثوبًا ورديًا يرفرف في الهواء وبدت جميلة جدًا.
“ما الذي تفعلانه؟” كان لي تشي عاجزًا قليلاً عن مشاهدة هذين الاثنين. ابتسم وسأل: “هل هذه مسرحية؟”
“أختي، كل شيء صعب في البداية.” أقنعها الشاب بطريقة مرحة: “كما يقول المثل، إذا عملت بجد بما فيه الكفاية، يمكنك طحن قضيب حديدي إلى إبرة رفيعة. إذا كنت ترغبين في تحقيق هدفك، فأنت بحاجة إلى تغيير نفسك أو لن تكون هناك فرصة. انظري إلى الأميرة، إنها أنثوية وجميلة، يعشقها الرجال بالتأكيد، هل أنا مخطئ هنا؟”
“مسرحية مؤخرتي!” تم صبغ وجه فنغ يينغ باللون الأحمر من الغضب والخجل.
“مسرحية مؤخرتي!” تم صبغ وجه فنغ يينغ باللون الأحمر من الغضب والخجل.
“حسنا، حسنا، يا أختي. اهدأي، أنت سيدة، سيدة، هل تعلمين هذا؟” شقيقها الصغير شد ذراعها بسرعة وقال.
أرادت الأميرة أن تضحك ولكنها اضطرت إلى الاحتفاظ بها و همست إلى لي تشي: ” كانت لورد القلعة وو تنتظرك منذ عدة أيام. إنها تعتذر بصدق.”
“إنها مجرد خطتك الغبية! لا اريد ان اكون سيدة!” لقد سحبت بغضب ملابسها الوردية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) غطت الأميرة فمها بعد سماع الثنائي الشقيق، ولم تتجرأ على الضحك بصوت مسموع.
هز لي تشي رأسه و قاطع: “إذا كنت تريدين خلع ملابسك، أعتقد أنه من الأفضل العودة إلى المنزل، وقومي بذلك هناك. هذا ليس المكان المناسب لخلع الملابس.”
يبدو أن شخصيتها قد تغيرت بالكامل اليوم. كانت كل خطوة لها رشيقة تمامًا مثل سلوكها اللطيف الحالي.
تجمدت فجأة. عندما استعادت ذكاءها، ضربها خجل ساحق. لم تكن تريد سوى حفر حفرة والقفز فيها.
هز لي تشي رأسه و قاطع: “إذا كنت تريدين خلع ملابسك، أعتقد أنه من الأفضل العودة إلى المنزل، وقومي بذلك هناك. هذا ليس المكان المناسب لخلع الملابس.”
“لي، سأخلع إذا أردت ذلك، لا أهتم لك!” في النهاية، تحول إحراجها إلى غضب: “هل تعتقد أنك رائع جدًا لأنك قوي؟ حسنا، سنقاتل مرة أخرى. سأخسر حياتي إذا خسرت مرة أخرى!”
ترجمة: Scrub
عادت في النهاية إلى شخصيتها العنيفة لكنها لم تندفع إليه. كانت غطرستها أضعف بكثير هذه المرة لأنها كانت فقط في موقف حرج.
ألقى لي تشي نظرة ثانية عليها. كان من الصعب تصديق ذلك حقًا ما لم يراه المرء شخصيًا. هذه المرأة لا تشبه وو فنغ يينغ القديمة على الإطلاق.
لم يكن ذلك بسبب أن لي تشي كان أقوى أو لانها خسرت من قبل. كان هناك سبب آخر.
من يدري إذا كان هذا الشقي يحاول بالفعل مساعدة وو فنغ يينغ أم أنه كان هنا فقط لمشاهدة العرض الممتع ويسبب المزيد من المتاعب؟
ضحك لي تشي وقال: “ماذا سأفعل مع حياتك؟ أنا لست مبعوث الموت.”
في هذه اللحظة، اعتقد الاثنان الآخران أن فنغ يينغ ستظل غاضبة. ومع ذلك، ترددت للحظة ومضت قدمًا وتركت كبريائها.
“همف! قد تكون كذلك! “فنغ يينغ بطبيعة الحال لن تهاجم لي تشي لذلك شخرت، لا تعرف كيفية حل هذا الوضع بأناقة في حين تريد الفوز ببعض الوجه مرة أخرى.
“ما الذي تفعلانه؟” كان لي تشي عاجزًا قليلاً عن مشاهدة هذين الاثنين. ابتسم وسأل: “هل هذه مسرحية؟”
ابتسم لي تشي وقال: “حسنا، دعينا ننسى ماضي، أنا لست شخصًا صغيرًا. فقط لا تسبيي المشاكل لاحقًا.”
لقد حقق بالفعل هدفه المتمثل في مقابلة هذا الشخص هذه المرة، كانت المناطق البرية النائية خارج الطريق. لهذا كان في وضع مريح للغاية.
إذا أراد التعامل معها، فلن تكون على قيد الحياة الآن. لم يهتم بهذه المسألة التافهة.
كان هناك أشخاص آخرون ينتظرون في الفناء، رجل وامرأة. كلاهما كانا شابين، كانت المرأة وو فنغ يينغ التي تنتظر لعدة أيام حتى الآن.
في هذه اللحظة، أعطاها شقيقها إبهامًا (لايك) و إيماءة لها لانها تحاول بجد.
“أختي، كل شيء صعب في البداية.” أقنعها الشاب بطريقة مرحة: “كما يقول المثل، إذا عملت بجد بما فيه الكفاية، يمكنك طحن قضيب حديدي إلى إبرة رفيعة. إذا كنت ترغبين في تحقيق هدفك، فأنت بحاجة إلى تغيير نفسك أو لن تكون هناك فرصة. انظري إلى الأميرة، إنها أنثوية وجميلة، يعشقها الرجال بالتأكيد، هل أنا مخطئ هنا؟”
“جيد، لذا فقد سامحتني.” أصبحت أكثر شجاعة بدعم أخيها. ومع ذلك، لم تجرؤ على النظر إلى عين لي تشي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) غطت الأميرة فمها بعد سماع الثنائي الشقيق، ولم تتجرأ على الضحك بصوت مسموع.
كان لي تشب مستمتعة للغاية بسبب سلوكها: “هل هذه هي الطريقة التي يعتذر بها شخص ما؟ ابذلي جهدًا أكبر.”
يبدو أن شخصيتها قد تغيرت بالكامل اليوم. كانت كل خطوة لها رشيقة تمامًا مثل سلوكها اللطيف الحالي.
“هذا لا يزال غير كاف للاعتذار؟! ماذا تريد اكثر!” صاحت من أجل إخفاء حالتها العصبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جميلة في الأصل. للأسف، كان العنف والاستبداد من طبيعتها، لذا نسي الناس مدى جمالها. الآن، عندما كانت ترتدي ثوبًا عاديًا، لم يكن استخدام ‘إسقاط للممالك’ امرًا مبالغًا فيه لوصفها. سيقع الناس في حبها بالتأكيد من النظرة الأولى.
“الاعتذار يجب أن يكون لطيفًا، كيف يمكن اعتبار نغمتك العدوانية اعتذارًا؟” قام لي تشي بمضايقتها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، حسنا، يا أختي. اهدأي، أنت سيدة، سيدة، هل تعلمين هذا؟” شقيقها الصغير شد ذراعها بسرعة وقال.
“أنت!” عادت إلى الوراء مع خدود حمراء.
“ليس بعد.” ردت الأميرة بسرعة.
في هذه اللحظة، اعتقد الاثنان الآخران أن فنغ يينغ ستظل غاضبة. ومع ذلك، ترددت للحظة ومضت قدمًا وتركت كبريائها.
“هل وصلنا إلى البرية النائية؟” ابتسم لي تشي ومدد جسمه كما لو كان قد استيقظ للتو أو أنهى جلسة تدريب. بدا مرهقًا بعض الشيء.
“نعم ، كنت مخطئة.” حشدت أخيرا قوة كافية لقول هذا. بالتأكيد لم يكن الأمر سهلاً بالنسبة إلى شخص عنيد مثلها لأنها تفضل الموت على أن تنحية رأسها والاستسلام أمام شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، حسنا، يا أختي. اهدأي، أنت سيدة، سيدة، هل تعلمين هذا؟” شقيقها الصغير شد ذراعها بسرعة وقال.
تنهد لي تشي في ذهنه بعد رؤيتها تخفض رأسها وقال: “لقد نسيت ذلك بالفعل وكنت أعبث معك فقط في وقت سابق. لا حاجة للانحناء لتحقيق شيء ما. كنِ على طبيعتك.”
“هل وصلنا إلى البرية النائية؟” ابتسم لي تشي ومدد جسمه كما لو كان قد استيقظ للتو أو أنهى جلسة تدريب. بدا مرهقًا بعض الشيء.
………….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صرير.” افتتح الباب مع خروج لي تشي.
ترجمة: Scrub
بدت مختلفة اليوم. عادة، كان لديها درع وتبدو وكأنها محارب لا يقهر، ولا تدع الجنس الآخر يتحسن (يتحرش) بها. ولكن الآن، كانت ترتدي ثوبًا ورديًا يرفرف في الهواء وبدت جميلة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، حسنا، يا أختي. اهدأي، أنت سيدة، سيدة، هل تعلمين هذا؟” شقيقها الصغير شد ذراعها بسرعة وقال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات