المرأة في النعش
1295 – المرأة في النعش
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع لي شي كفه فقط على التابوت. لم يفعل أي شيء، ومع ذلك كان لا يزال قادراً على فتح التابوت. هذا ببساطة لا يمكن تصوره.
“بززز” ومضت الرونيات التي تشبه شجرة الحياة. بعد ذلك، قفزوا إلى التابوت كما لو أرادت الشجرة أن تترسخ في الداخل.
كان تشيانبي مخدر كما همس: “إنها أجمل جنية في هذا العالم.”
بعد اختفائهم، كان بوسع أحدهم سماع قعقعة كما لو أن شيئا ما كان ينزلق داخل التابوت. بعد فترة وجيزة، يمكن سماع فتح القفل. فتح التابوت المغلق بإحكام فجأة.
“حسنا، أنا فيلسوف آنذاك. ” استسلم لي شي: “إنه لقب فقط، لا شيء مهم للغاية.”
فاجأ تشيانبي بثقة: “إنه مفتوح، إنه مفتوح!”
ومع ذلك، يبدو أنهم يفتقدون قليلا مقارنة مع هذه المرأة. يجب أن يكون الصقل الأنيق الذي جاء من سنوات لا حصر لها.
“ماذا، كيف يمكن أن يكون هذا؟ ” كانت رويان متجمدة بينما كانت تحدق في لي شي. لم تلاحظ هي وجيانشي أن لي شي قام بأي شيء خاص.
كانت جنية من العصور، وجدت للأبد مع هالة من الزمن، منحة سلطة عالم الروح. لديها سحر لا يمكن للآخرين أن يأمل في تحقيقه. كانت هالة فطرية.
وضع لي شي كفه فقط على التابوت. لم يفعل أي شيء، ومع ذلك كان لا يزال قادراً على فتح التابوت. هذا ببساطة لا يمكن تصوره.
لكن الآن، فتحه لي شي بهذه البساطة.
في الواقع، تساءل تشيانبي نفس الشيء. كان لديه النعش لعدة أيام واستخدم العديد من الطرق من أجل محاولة فتحه، لكنها انتهت كلها بالفشل.
لم يسع جيانشي إلا أن يمدح: “مثل هذه العيون الجميلة!”
لكن الآن، فتحه لي شي بهذه البساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسم؟” حدقت بفضول في رويان.
“هذا ليس تابوت عادي. امتلك بالفعل هذا الشكل عند خلقه، وجود تم إنشاؤه من السماء والأرض. القوة الغاشمة لا فائدة منها، لذلك علينا أن نفعل ذلك على هذا النحو.” أشار لي شي في قلبه: “يجب أن تستخدم قلبك لتشعر وعقلك للإحساس قبل أن توقظه. فقط نبضات قلبك ستسمح له بمعرفة موقع الحياة “
قال لي شي بعاطفة: “في الواقع… العصور كثيرة للغاية ولا يمكن حسابها، لقد ضاع الكثير.”
كانت هذه الكلمات عميقة للغاية ولا يمكن تفسيرها. استمتعت الفتاتان بكلماته بعناية. أما بالنسبة تشيانبي، على الرغم من أنه لم يفهم تماما، إلا أنه بذل قصارى جهده لحفظها.
“ماذا، كيف يمكن أن يكون هذا؟ ” كانت رويان متجمدة بينما كانت تحدق في لي شي. لم تلاحظ هي وجيانشي أن لي شي قام بأي شيء خاص.
مع ذلك، فتح لي شي ببطء الغطاء بطريقة لطيفة وحذرة للغاية، كما لو تم احتوائه للكنز النهائي في الداخل.
كانت جنية من العصور، وجدت للأبد مع هالة من الزمن، منحة سلطة عالم الروح. لديها سحر لا يمكن للآخرين أن يأمل في تحقيقه. كانت هالة فطرية.
كانت الفتيات فضوليات للغاية، اقتربوا من أجل الحصول على نظرة أفضل.
كانت الفتيات فضوليات للغاية، اقتربوا من أجل الحصول على نظرة أفضل.
بعد رؤية ما كان بداخله، تلقوا صفعة حارقة. كانوا يحدقون في التابوت بكفر كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسم؟” حدقت بفضول في رويان.
اعتقد تشيانبي أنه يرى أشياء وفرك عينيه. ومع ذلك، كانت رؤيته مثالية. همس من الصدمة: “الجنيات موجودة في هذا العالم… “
“نعم.” ابتسم لي شي ومد يده لمداعبة وجهها بلطف. مثل هذا العمل كان وقحا. ومع ذلك، بدا طبيعياً بشكل لا يصدق عندما قام به لي شي.
علقت رويان عاطفيا: “إن كلمة ‘الجمال’ لا تكفي لوصفها… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. أنا لست فيلسوفا. ” أجاب لي شي بابتسامة:” يدعونني الاخرون بشيطان قاتل بينما يفضل البعض اليد المظلمة. هناك كل أنواع الالقاب، لكن الفيلسوف هو الأول. ” (يعني اول مرة يلقب به)
كانت هناك امرأة شابة ممددة داخل التابوت، وهو جمال يتجاوز حدود الفرشاة والحبر.
لم يسع جيانشي إلا أن يمدح: “مثل هذه العيون الجميلة!”
صنفت رويان وجيانشي من بين أفضل الجمال في عالم الروح. بصفتهم سيدات، لم يعتمدوا على جمالهم، لكنه كان مصدر فخر لهم. ومع ذلك، تم عتمهم من قبل هذه المرأة.
تحول المشهد كله للهدوء. ساعدهم التواصل الجسدي في الشعور بالهالة. بدا أن الوقت قد توقف بينما كان الاثنان يسقطان في سبات عميق.
فشلت الكلمات في نقل المشهد في التابوت. وصل جمالها إلى مستوى غير واقعي. استرحت أصابعها النحيلة العشرة على بطنها. نامت بسلام واسترخاء؛ على الرغم من عدم وجود ابتسامة على وجهها، إلا أن سلوكها جعلها تبدو كما لو أنها كانت تحلم بحلم جيد.
“أنت فيلسوف” ما زالت المرأة المرتبكة تعطي هذا الحكم. على الرغم من تعبيرها المندهش قليلا، إلا أن عينيها قد صمد وعقدت الآن قناعة كبيرة.
بعد فترة، فتحت عينيها ببطء ونهضت في النهاية من التابوت، مما أدى إلى اذهال الثلاثة.
تحول المشهد كله للهدوء. ساعدهم التواصل الجسدي في الشعور بالهالة. بدا أن الوقت قد توقف بينما كان الاثنان يسقطان في سبات عميق.
غُرقت الفتيات في الإعجاب وشعرن أن جمالها الذي يشبه الحلم لا ينتمي إلى هذا العالم.
كان جسدها مع منحنيات لا تشوبها شائبة، خارج هذا العالم. حتى النظرة الأكثر تفحصًا قد تفشل في العثور على أي عيوب. بدا جسدها واحدًا مع العالم، الأجمل من كل الأشياء.
كانت لا مثيل لها ولديها نظرة عميقة ونقية تسرق النور النجوم من السماء، مما جعلهم يشعرون بالخجل الشديد من إظهار أنفسهم.
“حسنا، أنا فيلسوف آنذاك. ” استسلم لي شي: “إنه لقب فقط، لا شيء مهم للغاية.”
كان جسدها مع منحنيات لا تشوبها شائبة، خارج هذا العالم. حتى النظرة الأكثر تفحصًا قد تفشل في العثور على أي عيوب. بدا جسدها واحدًا مع العالم، الأجمل من كل الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسم؟” حدقت بفضول في رويان.
كان وجهها البيضاوي مذهلاً بشكل رائع، كتحفة رائعة من السماء. أي شخص يأخذ نظره سيكون في رهبة وصدمة.
من بينهم، بقي فقط لي شي طبيعي. لم يفاجأ بجمال المرأة أمامه.
على الرغم من أنها ارتدت ثوبًا أبيض بسيطًا، إلا أن ذلك لم يقلل من حضورها. كانت شخصًا لا يحتاج إلى أي زخرفة، وكانت المجوهرات ببساطة غير ضرورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك امرأة شابة ممددة داخل التابوت، وهو جمال يتجاوز حدود الفرشاة والحبر.
كان هذا الثوب العادي هو الأنسب لها. أسلوبها البسيط كان أجمل سحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، فتح لي شي ببطء الغطاء بطريقة لطيفة وحذرة للغاية، كما لو تم احتوائه للكنز النهائي في الداخل.
بدت رويان وجيانشي مثل خادمات مقارنة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت حتى هبوب الرياح وتدفق الوقت. لا يوجد شيء في هذا العالم يريد أن يزعج الاثنين.
ومن بين جميع معارف لي شي، كانت مينغ يوكسوا ومي سويو فريدين من نوعهم. لن يكون من المبالغة أن نسميهم أجمل الفتيات في عوالمهم.
اعتقد تشيانبي أنه يرى أشياء وفرك عينيه. ومع ذلك، كانت رؤيته مثالية. همس من الصدمة: “الجنيات موجودة في هذا العالم… “
ومع ذلك، يبدو أنهم يفتقدون قليلا مقارنة مع هذه المرأة. يجب أن يكون الصقل الأنيق الذي جاء من سنوات لا حصر لها.
على الرغم من أنها ارتدت ثوبًا أبيض بسيطًا، إلا أن ذلك لم يقلل من حضورها. كانت شخصًا لا يحتاج إلى أي زخرفة، وكانت المجوهرات ببساطة غير ضرورية.
كانت جنية من العصور، وجدت للأبد مع هالة من الزمن، منحة سلطة عالم الروح. لديها سحر لا يمكن للآخرين أن يأمل في تحقيقه. كانت هالة فطرية.
كان تشيانبي مخدر كما همس: “إنها أجمل جنية في هذا العالم.”
لم يسع جيانشي إلا أن يمدح: “مثل هذه العيون الجميلة!”
سألت رويان باهتمام بينما كانت تنظر إلى هذا الجمال الغامض: “ما اسمك؟”
“ليس من المبالغة أن ندعوها أجمل في العوالم التسعة!” كانت رويان فخورة جداً بمظهرها، لكنها كانت مليئة بالإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها مخمورا. كان صوت الطبيعة. كانت أصوات الفتاتين مغرية وممتعة كذلك، لكن لا تزال هناك فجوة كبيرة مقارنة بالمرأة هذه.
كان تشيانبي مخدر كما همس: “إنها أجمل جنية في هذا العالم.”
على الرغم من أنها ارتدت ثوبًا أبيض بسيطًا، إلا أن ذلك لم يقلل من حضورها. كانت شخصًا لا يحتاج إلى أي زخرفة، وكانت المجوهرات ببساطة غير ضرورية.
في عينيه، يمكن أن تكون وجود فقط في الأحلام لتقديره من مسافة بعيدة.
1295 – المرأة في النعش
من بينهم، بقي فقط لي شي طبيعي. لم يفاجأ بجمال المرأة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت رويان وجيانشي مثل خادمات مقارنة بها.
نظرت المرأة إلى المجموعة. بدت مبهمة بعض الشيء في النهاية، نظرت إلى لي شي وتساءلت: “هل أنت من أيقظني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت حتى هبوب الرياح وتدفق الوقت. لا يوجد شيء في هذا العالم يريد أن يزعج الاثنين.
كان صوتها مخمورا. كان صوت الطبيعة. كانت أصوات الفتاتين مغرية وممتعة كذلك، لكن لا تزال هناك فجوة كبيرة مقارنة بالمرأة هذه.
“نعم.” ابتسم لي شي ومد يده لمداعبة وجهها بلطف. مثل هذا العمل كان وقحا. ومع ذلك، بدا طبيعياً بشكل لا يصدق عندما قام به لي شي.
“هذا ليس تابوت عادي. امتلك بالفعل هذا الشكل عند خلقه، وجود تم إنشاؤه من السماء والأرض. القوة الغاشمة لا فائدة منها، لذلك علينا أن نفعل ذلك على هذا النحو.” أشار لي شي في قلبه: “يجب أن تستخدم قلبك لتشعر وعقلك للإحساس قبل أن توقظه. فقط نبضات قلبك ستسمح له بمعرفة موقع الحياة “
لم ترفضه. التقت عينها برأسه. كما اقتربت نظراتهم ببعضهم البعض كما تبدو أنها تعبر الزمن نفسه إلى ماض لا يمكن تعقبه.
“بززز” ومضت الرونيات التي تشبه شجرة الحياة. بعد ذلك، قفزوا إلى التابوت كما لو أرادت الشجرة أن تترسخ في الداخل.
عندما لامس وجهها الجميل، أغلق عينيه ببطء بينما فعلت الشيء نفسه.
لكن الآن، فتحه لي شي بهذه البساطة.
تحول المشهد كله للهدوء. ساعدهم التواصل الجسدي في الشعور بالهالة. بدا أن الوقت قد توقف بينما كان الاثنان يسقطان في سبات عميق.
صنفت رويان وجيانشي من بين أفضل الجمال في عالم الروح. بصفتهم سيدات، لم يعتمدوا على جمالهم، لكنه كان مصدر فخر لهم. ومع ذلك، تم عتمهم من قبل هذه المرأة.
توقفت حتى هبوب الرياح وتدفق الوقت. لا يوجد شيء في هذا العالم يريد أن يزعج الاثنين.
عندما لامس وجهها الجميل، أغلق عينيه ببطء بينما فعلت الشيء نفسه.
لقد كانت لحظة معد تقررت منذ فترة طويلة. بدا كما لو كانوا يعرفون بعضهم البعض لفترة طويلة وكان لديهم عاطفة عميقة لبعضهم البعض.
كان تشيانبي مخدر كما همس: “إنها أجمل جنية في هذا العالم.”
بعد فترة طويلة، فتح الاثنان عيونهم في نفس الوقت. كانت تحركاتهم من نفس الوقت.
فشلت الكلمات في نقل المشهد في التابوت. وصل جمالها إلى مستوى غير واقعي. استرحت أصابعها النحيلة العشرة على بطنها. نامت بسلام واسترخاء؛ على الرغم من عدم وجود ابتسامة على وجهها، إلا أن سلوكها جعلها تبدو كما لو أنها كانت تحلم بحلم جيد.
قال لي شي بعاطفة: “في الواقع… العصور كثيرة للغاية ولا يمكن حسابها، لقد ضاع الكثير.”
فشلت الكلمات في نقل المشهد في التابوت. وصل جمالها إلى مستوى غير واقعي. استرحت أصابعها النحيلة العشرة على بطنها. نامت بسلام واسترخاء؛ على الرغم من عدم وجود ابتسامة على وجهها، إلا أن سلوكها جعلها تبدو كما لو أنها كانت تحلم بحلم جيد.
اومأت المرأة رأسها قليلاً. وأظهرت عينيها ارتباكها وحكمتها الطفيفة أثناء حديثها: “هل أنت فيلسوف؟”
كان جسدها مع منحنيات لا تشوبها شائبة، خارج هذا العالم. حتى النظرة الأكثر تفحصًا قد تفشل في العثور على أي عيوب. بدا جسدها واحدًا مع العالم، الأجمل من كل الأشياء.
“لا. أنا لست فيلسوفا. ” أجاب لي شي بابتسامة:” يدعونني الاخرون بشيطان قاتل بينما يفضل البعض اليد المظلمة. هناك كل أنواع الالقاب، لكن الفيلسوف هو الأول. ” (يعني اول مرة يلقب به)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت رويان وجيانشي مثل خادمات مقارنة بها.
“أنت فيلسوف” ما زالت المرأة المرتبكة تعطي هذا الحكم. على الرغم من تعبيرها المندهش قليلا، إلا أن عينيها قد صمد وعقدت الآن قناعة كبيرة.
صنفت رويان وجيانشي من بين أفضل الجمال في عالم الروح. بصفتهم سيدات، لم يعتمدوا على جمالهم، لكنه كان مصدر فخر لهم. ومع ذلك، تم عتمهم من قبل هذه المرأة.
“حسنا، أنا فيلسوف آنذاك. ” استسلم لي شي: “إنه لقب فقط، لا شيء مهم للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، فتح لي شي ببطء الغطاء بطريقة لطيفة وحذرة للغاية، كما لو تم احتوائه للكنز النهائي في الداخل.
مع ذلك، أخذ وقته جالسًا وربت على الكرسي بجانبه. كما جلست مع سلوك مريح وطبيعي. كان مجرد عمل بسيط، لكنه بدت متوافق مع الطبيعة.
1295 – المرأة في النعش
سألت رويان باهتمام بينما كانت تنظر إلى هذا الجمال الغامض: “ما اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت حتى هبوب الرياح وتدفق الوقت. لا يوجد شيء في هذا العالم يريد أن يزعج الاثنين.
“اسم؟” حدقت بفضول في رويان.
لكن الآن، فتحه لي شي بهذه البساطة.
بعد رؤية ما كان بداخله، تلقوا صفعة حارقة. كانوا يحدقون في التابوت بكفر كامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
