المركيز الزاخر
1200 – المركيز الزاخر
“أنت الشقي الذي أكل اوتار التنين!” كان يحدق في لي شي مع تعطش للدماء في عينيه.
كان جو الغابة المرجانية متوترًا إلى أقصى حد بعد غزوها من قِبل كتل السمك الزاخر. حتى أولئك الذين كانوا يصطادون اسماك الابر توقفوا في مساراتهم.
في هذا الوقت، لم يحاولوا مهاجمته بالبرق، أرادوا منه أن يشعر بأن جسده يمزق لكي يعاني من الألم المؤلم.
كان الكثيرون خائفين عند رؤية ما يقرب من 100.000 من سمك الزاخر المحيط بالتل القريب. غادروا بسرعة هذا الموقع المضطرب من أجل البقاء آمنين.
في هذا الوقت، لم يحاولوا مهاجمته بالبرق، أرادوا منه أن يشعر بأن جسده يمزق لكي يعاني من الألم المؤلم.
من حيث القوة الفردية، لم تكن هذه الأسماك قوية. كان العديد من المتدربين واثقين في قتل أسماك عادية واحد ضد واحد. ومع ذلك، فإن أعدادهم الهائلة جعلتهم مرعوبين.
في النهاية، عاد لي شي إلى لنظر إلى الماركيز وقال ببطء: “اهرب الآن وسأحافظ على حياتك الكلبية. خلاف ذلك، سأقوم بذبح القبيلة الزاخرة بأكملها في المستقبل. “
قتل أحد أسماك الزاخر سيكون هو نفسه استفزاز الآلاف أو حتى مئات الآلاف من السمك الزاخر. كانت هذه أكثر الأمور اخافتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحشد عاجزين عن الكلام بعد سماع هذا. نظر الناس إلى بعضهم البعض وشعروا أن هذا التصريح متغطرس للغاية.
“شخص ما على وشك أن يكون غير محظوظ للغاية” همس أحد المتدربين بعد رؤية الأسماك تطوق لي شي.
كان هذا النبيل من القبيلة الزاخرة. قيل أنه كان لديه عدة مئات الآلاف من القوات، وربما وصل هذا العدد إلى الملايين. وكان مركيز ارتفع مؤخّرا إلى الشهرة في قبيلتهم واشتهر بوحشته.
لم يفتح لي شي عينيه رغم أنه محاصر تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزق لي شي على الفور وتر التنين من العمود الفقري، مما أدى إلى قطع حياته.
خرج أحد الأشخاص في هذا الوقت. كان سمك زاخر في شكل إنسان كامل.
أما الآخرين فقد كانوا يأكلون حبوب اللقاح في الماء، لكن هذا كان يأكل مسحوق الحشرات الذي طاحنه يي تو وتنغ جيوين ونثروه على الأرض.
في هذا الجيش العظيم، كان لعدد قليل جدا من الأسماك شكل بشري. على الرغم من أن قلة منهم كان قويا جدا، إلا أنه لا يزال لديهم خصائص الأسماك المتبقية. على سبيل المثال، كان لبعضهم يدان ورأس بشري، لكن جسمهم كان لا يزال في هيئة سمكة. أما بالنسبة للآخرين، فلم يكن لديهم سوى رأس إنسان… وكان معظمهم ما زالوا في شكل سمكة.
“أنت …” أثناء التلعثم، كان الماركيز يجد صعوبة في التحدث.
ارتدى خبير بشرى درعًا وكان له سلوك مهيب. أطلق هالة قوية ووهجا متعطشا للدماء. كان وجود اطلق رائحة الدم كما لو كان قد استحم فيه، مما أدى بهواء يقشعر له الأبدان.
خرج أحد الأشخاص في هذا الوقت. كان سمك زاخر في شكل إنسان كامل.
” الماركيز الزاخر.” ارتجف شخص بعد رؤيته.
صدم هذا العكس الجميع، بما في ذلك الماركيز الزاخر. في الثانية التالية، كان جسده في الهواء.
كان هذا النبيل من القبيلة الزاخرة. قيل أنه كان لديه عدة مئات الآلاف من القوات، وربما وصل هذا العدد إلى الملايين. وكان مركيز ارتفع مؤخّرا إلى الشهرة في قبيلتهم واشتهر بوحشته.
“أنت الشقي الذي أكل اوتار التنين!” كان يحدق في لي شي مع تعطش للدماء في عينيه.
حدق لي شي إلى السمكة وسخر بلفظ تقشعر له الأبدان: “مجرد نملة بالكاد في المستوى سيادي السماوي، ولكنك تتجرأ على الثرثرة أمامي؟”
فتح لي شي أخيرا عينيه. ومع ذلك، لم يكن ينظر في المركيز الزاخر ولكن في احد اسماك الابر معينة.
في هذا الجيش العظيم، كان لعدد قليل جدا من الأسماك شكل بشري. على الرغم من أن قلة منهم كان قويا جدا، إلا أنه لا يزال لديهم خصائص الأسماك المتبقية. على سبيل المثال، كان لبعضهم يدان ورأس بشري، لكن جسمهم كان لا يزال في هيئة سمكة. أما بالنسبة للآخرين، فلم يكن لديهم سوى رأس إنسان… وكان معظمهم ما زالوا في شكل سمكة.
على الرغم من أن الملايين من هذه الأسماك قد حوصرت في هذه الغابة من قبل المتدربين، إلا أن بعضها وصل إلى هذه المنطقة بالذات، وكانوا يتناولون حبوب اللقاح في الماء بجنون.
قبضة الداو الوافرة، قبضة التهام الشر السماوي. كانت مبنية على بنية التهام الشر السماوية الخالدة. في اللحظة التي خرجت فيها، لم تكن الأسماك مختلفة عن العث الذي يطير نحو اللهب. كان هجومًا يشبه سمكة قرشًا قادرة على ابتلاع كل شيء، في حين لم تكن أسماك الزاخرة سوى فريسة صغيرة بالكاد تكفي لإشباع شهية القبضة.
لم تكن هذه الأسماك مختلفة كثيرًا عن غيرها. إذا كان على المرء أن يشير إلى شيء ما، فستكون لدى هذه السمكة زوج من المجسات التي لن يشعر بها الآخرون. كانت صغيرة للغاية، واحدة على كل جانب وكان من الصعب جدا رؤيتها حتى عند التدقيق بعناية.
في ذلك الوقت سيستخدم أكثر الطرق وحشية لحياة هذا الشقي. ستصدى صرخاته في جميع أنحاء المنطقة.
أما الآخرين فقد كانوا يأكلون حبوب اللقاح في الماء، لكن هذا كان يأكل مسحوق الحشرات الذي طاحنه يي تو وتنغ جيوين ونثروه على الأرض.
قبضة الداو الوافرة، قبضة التهام الشر السماوي. كانت مبنية على بنية التهام الشر السماوية الخالدة. في اللحظة التي خرجت فيها، لم تكن الأسماك مختلفة عن العث الذي يطير نحو اللهب. كان هجومًا يشبه سمكة قرشًا قادرة على ابتلاع كل شيء، في حين لم تكن أسماك الزاخرة سوى فريسة صغيرة بالكاد تكفي لإشباع شهية القبضة.
لم يكن الماركيز راضيا عن تجاهله من قبل لي شي، لذا اصبح تعبيره متعكر.
في هذا الوقت، لم يحاولوا مهاجمته بالبرق، أرادوا منه أن يشعر بأن جسده يمزق لكي يعاني من الألم المؤلم.
ابتسم بقسوة: “شقي جاهل، اليوم، سأريك مصيرًا أسوأ من الموت!”
احتجز عدد لا يحصى من الناس أنفاسهم أثناء مشاهدة هذا المشهد. كانوا يعرفون أن هذا لم يكن مجرد مبالغة، فقد أسس العرق الزاخر العديد من البلدان في المحيطات الشاسعة.
في النهاية، عاد لي شي إلى لنظر إلى الماركيز وقال ببطء: “اهرب الآن وسأحافظ على حياتك الكلبية. خلاف ذلك، سأقوم بذبح القبيلة الزاخرة بأكملها في المستقبل. “
لم يكن الماركيز راضيا عن تجاهله من قبل لي شي، لذا اصبح تعبيره متعكر.
كان الحشد عاجزين عن الكلام بعد سماع هذا. نظر الناس إلى بعضهم البعض وشعروا أن هذا التصريح متغطرس للغاية.
“آه!” صدت صرخات من كل الاتجاهات. قبل أن يعرف السمك الزاخر ما كان يحدث، تم التهامهم جميعا من قبل الثقب الأسود دون ترك حتى جثة.
قال أحدهم: “إنه لا يخاف من ان يعض لسانه وهو يتباهى. “
في النهاية، عاد لي شي إلى لنظر إلى الماركيز وقال ببطء: “اهرب الآن وسأحافظ على حياتك الكلبية. خلاف ذلك، سأقوم بذبح القبيلة الزاخرة بأكملها في المستقبل. “
على مدى ملايين السنين، قدم عدد قليل من الناس هذا الادعاء بأنهم سيدمرون القبيلة الزاخرة. حتى أن البعض هاجموا مخابئهم، لكن في النهاية، لم يتمكنوا من القضاء على هذا العرق بسبب أعداده الكبيرة.
قبضة الداو الوافرة، قبضة التهام الشر السماوي. كانت مبنية على بنية التهام الشر السماوية الخالدة. في اللحظة التي خرجت فيها، لم تكن الأسماك مختلفة عن العث الذي يطير نحو اللهب. كان هجومًا يشبه سمكة قرشًا قادرة على ابتلاع كل شيء، في حين لم تكن أسماك الزاخرة سوى فريسة صغيرة بالكاد تكفي لإشباع شهية القبضة.
لكن الآن، هذا الشاب الصغير كان يدعي هذا. كان ببساطة لا يعرف ضخامة السماء والأرض، وفي نظر المتفرجين، كان ساذجًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الماركيز الزاخر.” ارتجف شخص بعد رؤيته.
“من أي ثقب خرج هذا الطفل؟ لا يعرف كيف هو رعب السمك الزاخر. ” هزّ أحد المتدربين رأسه.
ابتسم بقسوة: “شقي جاهل، اليوم، سأريك مصيرًا أسوأ من الموت!”
“جيد، جيد، جيد.” ابتسم الماركيز بدلاً من أن يصبح غاضبا. نظر لعشرات الآلاف من الأسماك خلفه وصرخ: “أطفالي، هل سمعتم ذلك؟ هذا الحيوان الصغير يقول إنه يريد تدمير قبيلتنا! “
صدت ضحكة صاخبة على الفور. بدأت جميع الأسماك تضحك وشعروا أنه لا يمكن أن يكون هناك مزحة أفضل منها.
لف الثقب الأسود جميع الأسماك مثل رغوة الصابون سميكة قبل بلعهم بأكملهم.
“حسنا، بما أن هذا الحيوان يجرؤ على تقديم هذا الادعاء، لسنا بحاجة إلى أن نكون مهذبين بعد الآن.” قال الماركيز مبتسما: “الأطفال، لقد حان الوقت لتناول الطعام. تذكروا، لدغة واحدة لكل شخص، لكن لا تقتلوه. امضغوا لحمه ولكن دعه ينجو، أريد أن أعذبه! “
في ذلك الوقت سيستخدم أكثر الطرق وحشية لحياة هذا الشقي. ستصدى صرخاته في جميع أنحاء المنطقة.
“علم!” صرخت جميع الأسماك الزاخرة وهرعت على الفور نحو لي شي مثل أسماك القرش جائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحشد عاجزين عن الكلام بعد سماع هذا. نظر الناس إلى بعضهم البعض وشعروا أن هذا التصريح متغطرس للغاية.
في هذا الوقت، لم يحاولوا مهاجمته بالبرق، أرادوا منه أن يشعر بأن جسده يمزق لكي يعاني من الألم المؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما على وشك أن يكون غير محظوظ للغاية” همس أحد المتدربين بعد رؤية الأسماك تطوق لي شي.
كشف الماركيز ابتسامة قاسية بينما هرع حشده نحو لي كشي. في ذهنه، لن يستغرق الأمر سوى لحظة ليأكل لي شي من قبل المساعدين ولن يتم ترك عظامه، مما يسمح له بالبقاء على قيد الحياة مع بقاء نفس واحد فقط.
في هذا الجيش العظيم، كان لعدد قليل جدا من الأسماك شكل بشري. على الرغم من أن قلة منهم كان قويا جدا، إلا أنه لا يزال لديهم خصائص الأسماك المتبقية. على سبيل المثال، كان لبعضهم يدان ورأس بشري، لكن جسمهم كان لا يزال في هيئة سمكة. أما بالنسبة للآخرين، فلم يكن لديهم سوى رأس إنسان… وكان معظمهم ما زالوا في شكل سمكة.
في ذلك الوقت سيستخدم أكثر الطرق وحشية لحياة هذا الشقي. ستصدى صرخاته في جميع أنحاء المنطقة.
كان الكثيرون خائفين عند رؤية ما يقرب من 100.000 من سمك الزاخر المحيط بالتل القريب. غادروا بسرعة هذا الموقع المضطرب من أجل البقاء آمنين.
لم يتحمل المتدربين لمشاهدة العرض. يمكنهم بالفعل رؤية المشهد الوحشي ونهاية لي شي البائسة. ومع ذلك، كان البعض منهم يبتسم أيضا. كانوا يعتقدون أن هذا الشاب الصغير كان يغازل الموت. اختار الدخول إلى الجحيم بدلاً من التوجه إلى السماء. معارضة السمك الزاخر من شأنه أن يؤدي إلى إبادة جماعية.
صدت ضحكة صاخبة على الفور. بدأت جميع الأسماك تضحك وشعروا أنه لا يمكن أن يكون هناك مزحة أفضل منها.
“مجرد نمل يريدون الانتحار!” كان لي شي كسول جدا للنظر إلى الأسماك وعينيه لا تزال مثبتة على تلك السمكة الابر المعينة.
صدت ضحكة صاخبة على الفور. بدأت جميع الأسماك تضحك وشعروا أنه لا يمكن أن يكون هناك مزحة أفضل منها.
مباشرة عندما هرعت كل الأسماك و كانت على وشك مهاجمة لي شي، نتشر لي شي كفه و أعلن ببرود: “موتوا!”
ظهر ثقب أسود ضخم من راحة يده، حيث اجتاحت جميع الأسماك الزاخرة مثل موجة من المد والجزر.
لم يفتح لي شي عينيه رغم أنه محاصر تماماً.
لف الثقب الأسود جميع الأسماك مثل رغوة الصابون سميكة قبل بلعهم بأكملهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه الأسماك مختلفة كثيرًا عن غيرها. إذا كان على المرء أن يشير إلى شيء ما، فستكون لدى هذه السمكة زوج من المجسات التي لن يشعر بها الآخرون. كانت صغيرة للغاية، واحدة على كل جانب وكان من الصعب جدا رؤيتها حتى عند التدقيق بعناية.
“آه!” صدت صرخات من كل الاتجاهات. قبل أن يعرف السمك الزاخر ما كان يحدث، تم التهامهم جميعا من قبل الثقب الأسود دون ترك حتى جثة.
ارتدى خبير بشرى درعًا وكان له سلوك مهيب. أطلق هالة قوية ووهجا متعطشا للدماء. كان وجود اطلق رائحة الدم كما لو كان قد استحم فيه، مما أدى بهواء يقشعر له الأبدان.
قبضة الداو الوافرة، قبضة التهام الشر السماوي. كانت مبنية على بنية التهام الشر السماوية الخالدة. في اللحظة التي خرجت فيها، لم تكن الأسماك مختلفة عن العث الذي يطير نحو اللهب. كان هجومًا يشبه سمكة قرشًا قادرة على ابتلاع كل شيء، في حين لم تكن أسماك الزاخرة سوى فريسة صغيرة بالكاد تكفي لإشباع شهية القبضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه الأسماك مختلفة كثيرًا عن غيرها. إذا كان على المرء أن يشير إلى شيء ما، فستكون لدى هذه السمكة زوج من المجسات التي لن يشعر بها الآخرون. كانت صغيرة للغاية، واحدة على كل جانب وكان من الصعب جدا رؤيتها حتى عند التدقيق بعناية.
صدم هذا العكس الجميع، بما في ذلك الماركيز الزاخر. في الثانية التالية، كان جسده في الهواء.
“مجرد نمل يريدون الانتحار!” كان لي شي كسول جدا للنظر إلى الأسماك وعينيه لا تزال مثبتة على تلك السمكة الابر المعينة.
وقبل أن يتمكن الحشد من فهم الموقف، كان لي شي يمسك عنق المركيز. استغرق هذا فقط جزءًا من الثانية ولم يرى أحد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف الماركيز ابتسامة قاسية بينما هرع حشده نحو لي كشي. في ذهنه، لن يستغرق الأمر سوى لحظة ليأكل لي شي من قبل المساعدين ولن يتم ترك عظامه، مما يسمح له بالبقاء على قيد الحياة مع بقاء نفس واحد فقط.
حدق لي شي إلى السمكة وسخر بلفظ تقشعر له الأبدان: “مجرد نملة بالكاد في المستوى سيادي السماوي، ولكنك تتجرأ على الثرثرة أمامي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد، جيد، جيد.” ابتسم الماركيز بدلاً من أن يصبح غاضبا. نظر لعشرات الآلاف من الأسماك خلفه وصرخ: “أطفالي، هل سمعتم ذلك؟ هذا الحيوان الصغير يقول إنه يريد تدمير قبيلتنا! “
“أنت …” أثناء التلعثم، كان الماركيز يجد صعوبة في التحدث.
صدم هذا العكس الجميع، بما في ذلك الماركيز الزاخر. في الثانية التالية، كان جسده في الهواء.
في نهاية المطاف، لاهث لتنفس لكنه لم يغير طبيعته الشرسة. صاح قائلا: “الحيوان الصغير، حتى لو قتلتني، فإن عرقي لن يجنبك. جيوشنا البالغة مليار شخص سيمزقك إلى قطع ويستأصل عشائرك العشرة! “
قام بإلقاء الأوتار في فمه، وبدأ في مضغها. نظر حوله في المتدربين الآخرين قبل البلع وتحدث: “إذا رأيت أي سمك زاخر، فلتعلموهم أنني، لي شي، لا أحبهم. من الأفضل أن ينتقلوا إلى أقاصي العالم ليبتعدوا عني. خلاف ذلك، لن يتم فنيهم فقط، بل سأكل العشرات من أوتار التنين أيضا كفاتح لشهيتي من اجل النبيذ! “
احتجز عدد لا يحصى من الناس أنفاسهم أثناء مشاهدة هذا المشهد. كانوا يعرفون أن هذا لم يكن مجرد مبالغة، فقد أسس العرق الزاخر العديد من البلدان في المحيطات الشاسعة.
كان الكثيرون خائفين عند رؤية ما يقرب من 100.000 من سمك الزاخر المحيط بالتل القريب. غادروا بسرعة هذا الموقع المضطرب من أجل البقاء آمنين.
ما كان أكثر اخافتا هو أنهم كانوا موحدين تمامًا. قتل المركيز من شأنه أن يؤدي إلى الانتقام من هذه الأسماك التي لا حصر لها.
“أنت الشقي الذي أكل اوتار التنين!” كان يحدق في لي شي مع تعطش للدماء في عينيه.
لم يكن الماركيز قوياً بنفسه، لكن خلفه كان مئات الدول ومليارات المواطنين – كان هذا الجزء الأكثر رعباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الماركيز الزاخر.” ارتجف شخص بعد رؤيته.
“أنا سأكون في انتظارهم. ” ابتسم لي شي ووضع كفه على جسد الماركيز.
صدت ضحكة صاخبة على الفور. بدأت جميع الأسماك تضحك وشعروا أنه لا يمكن أن يكون هناك مزحة أفضل منها.
“بوب!” سمح الماركيز بخروج صراخ شديد. تم تدمير تدريبه من قبل لي شي، وبالتالي تم الكشف عن جسده الحقيقي. كان سمكة عملاقة.
لف الثقب الأسود جميع الأسماك مثل رغوة الصابون سميكة قبل بلعهم بأكملهم.
مسح كفّ لي شي جسم السمكة، حيث عراه إلى شرائح رفيعة. في غمضة عين، ظهر الهيكل العظمي للسمك. يمكن للمرء أن يرى القلب ينبض في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف الماركيز ابتسامة قاسية بينما هرع حشده نحو لي كشي. في ذهنه، لن يستغرق الأمر سوى لحظة ليأكل لي شي من قبل المساعدين ولن يتم ترك عظامه، مما يسمح له بالبقاء على قيد الحياة مع بقاء نفس واحد فقط.
مزق لي شي على الفور وتر التنين من العمود الفقري، مما أدى إلى قطع حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحشد عاجزين عن الكلام بعد سماع هذا. نظر الناس إلى بعضهم البعض وشعروا أن هذا التصريح متغطرس للغاية.
قام بإلقاء الأوتار في فمه، وبدأ في مضغها. نظر حوله في المتدربين الآخرين قبل البلع وتحدث: “إذا رأيت أي سمك زاخر، فلتعلموهم أنني، لي شي، لا أحبهم. من الأفضل أن ينتقلوا إلى أقاصي العالم ليبتعدوا عني. خلاف ذلك، لن يتم فنيهم فقط، بل سأكل العشرات من أوتار التنين أيضا كفاتح لشهيتي من اجل النبيذ! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان أكثر اخافتا هو أنهم كانوا موحدين تمامًا. قتل المركيز من شأنه أن يؤدي إلى الانتقام من هذه الأسماك التي لا حصر لها.
“آه!” صدت صرخات من كل الاتجاهات. قبل أن يعرف السمك الزاخر ما كان يحدث، تم التهامهم جميعا من قبل الثقب الأسود دون ترك حتى جثة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		