اسماك الابر
1199 – اسماك الابر
أعطى ابتسامة قاسية وسخر: “شقي الجاهل، ليس من الصعب بالنسبة لي أن أخذ حياتك الكلبية. ومع ذلك، أعلن المركيز الزاخر أنه يريد أن يأخذ حياتك شخصيا ويتيح لك تجربة مصير أسوأ من الموت. فقط انتظر، في ذلك الوقت، ستندم لأنك ولدت في هذا العالم. ربما تتوسل لي أن أنهي حياتك. “
تحولت اذان لي شي الى صماء من استهزاء المرافق. بقي هناك في موقفه التأملي وتجاهله ببساطة.
قام جونغسان تشيانير، الداو المرافق لين ويان يانغلونغ أخيرا بتحركهم. جاءوا جميعا من الأنساب إمبراطورية، لذلك كانوا أقوياء جدا. امسكوا مجموعة كبيرة من الأسماك على الفور، على عكس المتدربين الآخرين هنا.
اغضب مثل هذا العرض المتعجرف المرافق مرة أخرى. تذمر وقال: ” صغير جاهل، ومتغطرس أيضا. أخشى أن تموت بدون دفن قريبا من الآن! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع يمسكون بأنفاسهم لأنهم لا يريدون كسر هذا الهدوء الجميل بينما ازدهرت ملايين الزهور المرجانية. في هذه اللحظة، شعر العديد من الناس أنهم منغمسين في بحر من النجوم وأصبحوا على اتصال مع مدى اتساع هذا العالم.
لاحظ بعض المتدربين هذا من المسافة. كان البشر نادرين جدًا في عالم الروح السماوي، لكن هذا الشاب كان متكبرًا بما فيه الكفاية. منذ وقت ليس ببعيد، عارض قبيلة البحر الزاخرة والآن، كان ينظر بازدراء على الداو المرافق لين. من هو، أساء لإثنين من الأنساب الكبيرة في بحر اليشم على الفور. ماذا كانت خلفية هذا الولد البشري؟
أصبح الكثير من الناس خائفين بعد سماع هذا. همس أحدهم: ” ماركيز الزاخر، لن تكون هناك خصلة واحدة من العشب متبقية؟”
في نهاية المطاف فتح لي شي عينيه وكشف عن ابتسامة: “تعال إذا كنت تجرؤ، عمك سيسحق بيد واحدة. إذا كنت خائفا، فنصرف من هنا، لا تخل بسلامي! “
تحولت اذان لي شي الى صماء من استهزاء المرافق. بقي هناك في موقفه التأملي وتجاهله ببساطة.
تحول تعبير المرافق بسرعة عندما ومض بريق قاتل عبر عونه. ومع ذلك، أوقف نفسه عن اتخاذ أي إجراء.
في نهاية المطاف فتح لي شي عينيه وكشف عن ابتسامة: “تعال إذا كنت تجرؤ، عمك سيسحق بيد واحدة. إذا كنت خائفا، فنصرف من هنا، لا تخل بسلامي! “
أصبح الحشد أكثر إرباكًا حول هذا الشاب الصغير الذي كان يلفظ بمثل هذه الكلمات الطاغية.
عند إجراء فحص دقيق، كانت هذه الظلال اسماك تسبح على زهور المرجان. كان هذا هو المعنى وراء أسمائهم. وكان كل واحد منهم صغيرًا مثل الإبرة وكانت أعينهم أصغر من بذور السمسم.
اعتقد الجميع أن المرافق سيهاجم على الفور لقتل لي شي. ومع ذلك، اخذ المرافق نفسا عميقا وقمع غضبه.
“بووم!” بينما كان الجميع يحاولون اصطياد هذه الأسماك، أصبح التيار مضطربًا. قامت مجموعة من شياطين البحر بتقسيم المياه في هذا المكان. هذه المجموعة الجديدة تشبه جيشًا أكثر من مدرسة أسماك.
أعطى ابتسامة قاسية وسخر: “شقي الجاهل، ليس من الصعب بالنسبة لي أن أخذ حياتك الكلبية. ومع ذلك، أعلن المركيز الزاخر أنه يريد أن يأخذ حياتك شخصيا ويتيح لك تجربة مصير أسوأ من الموت. فقط انتظر، في ذلك الوقت، ستندم لأنك ولدت في هذا العالم. ربما تتوسل لي أن أنهي حياتك. “
في نهاية المطاف، كانت الزهور المرجانية على وشك أن تزهر. تحولت الغابة بأكملها لصمت مثل الهدوء ما قبل العاصفة. في النهاية خرجت البراعم الصغيرة من هذه الزهور. كل منهم لديه ألوان مختلفة في المركز، مما يجعلها تشبه النجوم.
أصبح الكثير من الناس خائفين بعد سماع هذا. همس أحدهم: ” ماركيز الزاخر، لن تكون هناك خصلة واحدة من العشب متبقية؟”
تحولت اذان لي شي الى صماء من استهزاء المرافق. بقي هناك في موقفه التأملي وتجاهله ببساطة.
كان المركيز الزاخر عضوًا ملكيًا في قبيلة البحر الزاخر وأحد جنرالاتهم الشرسة. كان قد قاد في السابق جيشا من الملايين للقضاء على العديد من الأنساب. تقول الشائعات أنه أينما ذهب جيشه، لن يتم ترك حتى خصلة واحدة من العشب. لم يأكلوا أعداءهم فقط ولكن أيضا جميع النباتات. أي شيء حي سيمضغ تماما.
في نهاية المطاف فتح لي شي عينيه وكشف عن ابتسامة: “تعال إذا كنت تجرؤ، عمك سيسحق بيد واحدة. إذا كنت خائفا، فنصرف من هنا، لا تخل بسلامي! “
منذ فترة ليست بالبعيدة، قتل لي شي مجموعة من سمك الزاخر. كانت هذه الأسماك جنود الماركيز. كان الماركيز مشهورا بوحشيته في بحر اليشم، لذلك كان غاضبًا عندما تناول شخص ما علنًا اسماكه وأوتار التنين. وهكذا، أعلن أنه سيعاني لي شي!
جاء معظم المتدربين على استعداد. أخذ واحد شبكة ضخمة وغطي على الفور العديد من الأسماك. كانت هذه الشبكة كنزًا عظيمًا، لكنها لم تستطع ردهم. عالق في الشبكة أيضا، وتم سحبه من الأسماك على طول الطريق أسفل الخندق العميق…
التقط لي شي لمحة سريعة عن المرافق قبل أن يغلق عينيه ببطء مرة أخرى.
أعطى ابتسامة قاسية وسخر: “شقي الجاهل، ليس من الصعب بالنسبة لي أن أخذ حياتك الكلبية. ومع ذلك، أعلن المركيز الزاخر أنه يريد أن يأخذ حياتك شخصيا ويتيح لك تجربة مصير أسوأ من الموت. فقط انتظر، في ذلك الوقت، ستندم لأنك ولدت في هذا العالم. ربما تتوسل لي أن أنهي حياتك. “
لم يتابع المرافق هذه المسألة. إذا لم يكن لإعلان المركيز، لكان قد أخذ رأس هذا الشاب بالفعل.
“السمك الزاخر! صرخ أحد المتدربين بعد رؤية الجيش الذي تألف من عشرات الآلاف من الأسماك وسرعان ما تراجع.
سخر وغادر. لم يمض وقت طويل بعد، اختار تلة. رأى المتدرب هنا أنه أراده وجمع أشياءه بسرعة وسلم الأرض. جعل هذا المتدرب الذكي تعبير المرافق أفضل بكثير. كانت هيبته لا تزال هناك، قليل جدا من الناس في الغابة يجرؤ على إثارة سلطته.
كانت سرعتهم مخيفة جدا، مثل نيزك. وبسبب هذا، عندما هرعوا، حفرت الشبكة فوراً الغابة.
لم تتجرأ الكائنات البحرية على الظهور. سواء كانوا سرطان أو أسماك، كانوا يختبئون جميعاً لأنهم يمكن أن يستشعروا بنية القتل المرعبة من العدد الكبير المتدربين الموجودين.
أزهرت العديد من الزهور الجميلة في جميع أنحاء الغابة بأكملها بطريقة هادئة ولكن مذهلة. رؤية هذه الزهور تتفتح في نفس الوقت كانت صادمة وصعبة الوصف بالكلمات.
مع اقتراب يوم الازدهار، أصبح المتدربين هادئين أكثر فأكثر. كانوا يتخذون الإجراءات في اللحظة التي سيخرج فيها اسماك الإبرة وسيتراجعوا فوراً بعد اصطياد الدفعة الأولى.
على هذا النحو، كان المتدربين مشغولين في اصطياد هذه الأسماك. ومع ذلك، لا يزال هناك المزيد من الاندفاع من الخندق بطريقة لا نهاية لها كما لو كانوا يريدون سحق هذه المنطقة برمتها.
في نهاية المطاف، كانت الزهور المرجانية على وشك أن تزهر. تحولت الغابة بأكملها لصمت مثل الهدوء ما قبل العاصفة. في النهاية خرجت البراعم الصغيرة من هذه الزهور. كل منهم لديه ألوان مختلفة في المركز، مما يجعلها تشبه النجوم.
في لحظة قصيرة، أحاط جيش شياطين البحر هذا تمامًا تلة لي شي مع عدة طبقات من الأسماك.
أزهرت العديد من الزهور الجميلة في جميع أنحاء الغابة بأكملها بطريقة هادئة ولكن مذهلة. رؤية هذه الزهور تتفتح في نفس الوقت كانت صادمة وصعبة الوصف بالكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع يمسكون بأنفاسهم لأنهم لا يريدون كسر هذا الهدوء الجميل بينما ازدهرت ملايين الزهور المرجانية. في هذه اللحظة، شعر العديد من الناس أنهم منغمسين في بحر من النجوم وأصبحوا على اتصال مع مدى اتساع هذا العالم.
في فترة قصيرة من الزمن، جعلت البراعم التي تشبه النجوم بألوان مختلفة هذه المنطقة بأكملها تبدو وكأنها مجرة رائعة، تسحب أعصاب المشاهدين.
كانت سرعتهم مخيفة جدا، مثل نيزك. وبسبب هذا، عندما هرعوا، حفرت الشبكة فوراً الغابة.
كان الجميع يمسكون بأنفاسهم لأنهم لا يريدون كسر هذا الهدوء الجميل بينما ازدهرت ملايين الزهور المرجانية. في هذه اللحظة، شعر العديد من الناس أنهم منغمسين في بحر من النجوم وأصبحوا على اتصال مع مدى اتساع هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأوا ظلالًا فضية تتدفق من الخندق. في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الظلال، تم تصويب شبكة فوق السماء نحو غابة المرجان.
في نهاية المطاف، خرجت جميع براعم الزهور في النهاية. بدأت حبوب اللقاح بالتخلّص من مركز الورود وابتعدت عن التيار. بعد فترة وجيزة، صبغ هذا اللقاح الملون كل شيء مع ظلاله. كانت المنطقة بأكملها رائعة ومذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتجرأ الكائنات البحرية على الظهور. سواء كانوا سرطان أو أسماك، كانوا يختبئون جميعاً لأنهم يمكن أن يستشعروا بنية القتل المرعبة من العدد الكبير المتدربين الموجودين.
أصبح الحشد أكثر عصبية بينما كانوا يحدقون في الخندق العميق. كانوا جميعا في انتظار ظهور اسماك الابر.
جاء معظم المتدربين على استعداد. أخذ واحد شبكة ضخمة وغطي على الفور العديد من الأسماك. كانت هذه الشبكة كنزًا عظيمًا، لكنها لم تستطع ردهم. عالق في الشبكة أيضا، وتم سحبه من الأسماك على طول الطريق أسفل الخندق العميق…
بقي لي شي فقط هادئاً على تلته دون أن يكلف نفسه عناء النظر الى الخندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتجرأ الكائنات البحرية على الظهور. سواء كانوا سرطان أو أسماك، كانوا يختبئون جميعاً لأنهم يمكن أن يستشعروا بنية القتل المرعبة من العدد الكبير المتدربين الموجودين.
“كرش!” وأخيرا، ارتفع تيار البحر مع موجات. بدأت مياه الغابة المرجانية في التحرك بعنف أيضًا.
في نهاية المطاف فتح لي شي عينيه وكشف عن ابتسامة: “تعال إذا كنت تجرؤ، عمك سيسحق بيد واحدة. إذا كنت خائفا، فنصرف من هنا، لا تخل بسلامي! “
رأوا ظلالًا فضية تتدفق من الخندق. في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الظلال، تم تصويب شبكة فوق السماء نحو غابة المرجان.
اؤلئك لذين لم يتم اصطيادها تناولوا حبوب اللقاح من الزهور. كانوا مثل رياح هائجة. أينما ذهبوا، فإن مياه البحر الملونة في البداية ستتحول مرة أخرى. لقد كان مشهدًا مهيبًا جدًا.
عند إجراء فحص دقيق، كانت هذه الظلال اسماك تسبح على زهور المرجان. كان هذا هو المعنى وراء أسمائهم. وكان كل واحد منهم صغيرًا مثل الإبرة وكانت أعينهم أصغر من بذور السمسم.
أصبح الحشد أكثر إرباكًا حول هذا الشاب الصغير الذي كان يلفظ بمثل هذه الكلمات الطاغية.
كانت سرعتهم مخيفة جدا، مثل نيزك. وبسبب هذا، عندما هرعوا، حفرت الشبكة فوراً الغابة.
أصبح الحشد أكثر عصبية بينما كانوا يحدقون في الخندق العميق. كانوا جميعا في انتظار ظهور اسماك الابر.
صاح أحدهم بعد رؤيتهم: “اسماك الابر!” استعد باقي الحشد جأشهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأوا ظلالًا فضية تتدفق من الخندق. في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الظلال، تم تصويب شبكة فوق السماء نحو غابة المرجان.
“آه!” ومع ذلك، صدى صرخة شخص ما قبل أن يتخذ أي شخص أي إجراء. أراد متدرب ضعيف التقاط هذه الأسماك، لكنه لم يستطع إيقاف هذه المخلوقات السريعة. عندما اندفع قطيع كبير منهم، طعنوه وحوّلوه إلى غربال بسرعتهم السريع.
أصبح الحشد أكثر إرباكًا حول هذا الشاب الصغير الذي كان يلفظ بمثل هذه الكلمات الطاغية.
في هذا الوقت، صاح الجميع واخذوا مناور على الفور ضد هذه الأسماك من أجل القبض عليهم!
أصبح الحشد أكثر عصبية بينما كانوا يحدقون في الخندق العميق. كانوا جميعا في انتظار ظهور اسماك الابر.
جاء معظم المتدربين على استعداد. أخذ واحد شبكة ضخمة وغطي على الفور العديد من الأسماك. كانت هذه الشبكة كنزًا عظيمًا، لكنها لم تستطع ردهم. عالق في الشبكة أيضا، وتم سحبه من الأسماك على طول الطريق أسفل الخندق العميق…
عند إجراء فحص دقيق، كانت هذه الظلال اسماك تسبح على زهور المرجان. كان هذا هو المعنى وراء أسمائهم. وكان كل واحد منهم صغيرًا مثل الإبرة وكانت أعينهم أصغر من بذور السمسم.
قام جونغسان تشيانير، الداو المرافق لين ويان يانغلونغ أخيرا بتحركهم. جاءوا جميعا من الأنساب إمبراطورية، لذلك كانوا أقوياء جدا. امسكوا مجموعة كبيرة من الأسماك على الفور، على عكس المتدربين الآخرين هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المركيز الزاخر عضوًا ملكيًا في قبيلة البحر الزاخر وأحد جنرالاتهم الشرسة. كان قد قاد في السابق جيشا من الملايين للقضاء على العديد من الأنساب. تقول الشائعات أنه أينما ذهب جيشه، لن يتم ترك حتى خصلة واحدة من العشب. لم يأكلوا أعداءهم فقط ولكن أيضا جميع النباتات. أي شيء حي سيمضغ تماما.
على هذا النحو، كان المتدربين مشغولين في اصطياد هذه الأسماك. ومع ذلك، لا يزال هناك المزيد من الاندفاع من الخندق بطريقة لا نهاية لها كما لو كانوا يريدون سحق هذه المنطقة برمتها.
لاحظ بعض المتدربين هذا من المسافة. كان البشر نادرين جدًا في عالم الروح السماوي، لكن هذا الشاب كان متكبرًا بما فيه الكفاية. منذ وقت ليس ببعيد، عارض قبيلة البحر الزاخرة والآن، كان ينظر بازدراء على الداو المرافق لين. من هو، أساء لإثنين من الأنساب الكبيرة في بحر اليشم على الفور. ماذا كانت خلفية هذا الولد البشري؟
اؤلئك لذين لم يتم اصطيادها تناولوا حبوب اللقاح من الزهور. كانوا مثل رياح هائجة. أينما ذهبوا، فإن مياه البحر الملونة في البداية ستتحول مرة أخرى. لقد كان مشهدًا مهيبًا جدًا.
لم يتابع المرافق هذه المسألة. إذا لم يكن لإعلان المركيز، لكان قد أخذ رأس هذا الشاب بالفعل.
كان موقع لي شي بعيدا جدا عن الخندق. على الرغم من أن بعض الأسماك تمكنت من اختراق الحاجز، لم يكن هناك الكثيرون ممن جاءوا إلى هذا المكان لتناول الطعام. استمر لي شي بتجاهلهم بالجلوس هناك.
التقط لي شي لمحة سريعة عن المرافق قبل أن يغلق عينيه ببطء مرة أخرى.
“بووم!” بينما كان الجميع يحاولون اصطياد هذه الأسماك، أصبح التيار مضطربًا. قامت مجموعة من شياطين البحر بتقسيم المياه في هذا المكان. هذه المجموعة الجديدة تشبه جيشًا أكثر من مدرسة أسماك.
تحولت اذان لي شي الى صماء من استهزاء المرافق. بقي هناك في موقفه التأملي وتجاهله ببساطة.
“ابتعد عن الطريق! انصرف! ” جاءوا بزخم عدواني. كل من وقف في طريقه قتل على الفور وصبغ دمه الماء.
أزهرت العديد من الزهور الجميلة في جميع أنحاء الغابة بأكملها بطريقة هادئة ولكن مذهلة. رؤية هذه الزهور تتفتح في نفس الوقت كانت صادمة وصعبة الوصف بالكلمات.
“السمك الزاخر! صرخ أحد المتدربين بعد رؤية الجيش الذي تألف من عشرات الآلاف من الأسماك وسرعان ما تراجع.
“آه!” ومع ذلك، صدى صرخة شخص ما قبل أن يتخذ أي شخص أي إجراء. أراد متدرب ضعيف التقاط هذه الأسماك، لكنه لم يستطع إيقاف هذه المخلوقات السريعة. عندما اندفع قطيع كبير منهم، طعنوه وحوّلوه إلى غربال بسرعتهم السريع.
في لحظة قصيرة، أحاط جيش شياطين البحر هذا تمامًا تلة لي شي مع عدة طبقات من الأسماك.
اؤلئك لذين لم يتم اصطيادها تناولوا حبوب اللقاح من الزهور. كانوا مثل رياح هائجة. أينما ذهبوا، فإن مياه البحر الملونة في البداية ستتحول مرة أخرى. لقد كان مشهدًا مهيبًا جدًا.
انتشرت هالة تقشعر لها الأبدان في هذه المنطقة مع وصول هذا الجيش الشيطاني.
اعتقد الجميع أن المرافق سيهاجم على الفور لقتل لي شي. ومع ذلك، اخذ المرافق نفسا عميقا وقمع غضبه.
“ابتعد عن الطريق! انصرف! ” جاءوا بزخم عدواني. كل من وقف في طريقه قتل على الفور وصبغ دمه الماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
