الكارثة العظيمة
582 – الكارثة العظيمة
“إن قائد الحراس الإلهي يريد دماء جديدة للحصول على التضحية. إذا استسلمتم جميعا، فسأبعدكم عن الألم! ” هذه الشخصية الكبيرة حدقت على المتدربين في المدينة وأخرج ابتسامة مظلمة.
“أبي.” صرخ أحد الأطفال عندما استيقظ ووجد نفسه امتص في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خضعت بقية خبراء الشبح من النصر وأخرجت المزيد من الحقائب لجمع البشر والمتدربين الباقيين.
أمسك الطفل بسرعة والده، وهو رجل شاحب أمسك غريزيا طفله.
وعبر عاهل الحجر الاسود عن غضبه وصرخ: “موت!” أراد الملك الجريح بشدة استخدام أشد هجوم له لقتل الوجود في السماء.
“أمي، جدي… ” في لحظة، كان العديد من الأطفال يصرخون في حالة من الرعب. كان الكبار والشيوخ خائفون من عقولهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبيلة اشباح الكرامة الخضراء، طائفة الأرض المقدسة، ما العداء الذي أقامته مع مدينتي الحجر الاسود؟” ظهر بصوت عال. سافر عاهل مدينة الحجر الأسود ومئات من أقوى تلاميذ المدينة إلى السماء مع تصاعد الغضب.
صاح رجل عجوز قائلاً: “بسرعة، أمسك العمود!” كان قلبه يعاني من الخوف وكان مذعورا.
هرعت مجموعة من المتدربين وصرخوا بشراسة: “من يجرؤ على فعل هذا؟” صعدوا إلى السماء وأخرجوا كنوزهم لتدمير وعاء الكنز الهائل في السماء.
كان هناك أيضا رجل ذو عضلات أمسك بإحكام على دعامة سريره، لكن كان كل شيء عديم الفائدة. كان لا يزال امتص في السماء.
قاد ملك سماوي شخصيًا مجموعة من الخبراء للاندفاع إلى السماء مرة أخرى: “قتل!”
في لحظة واحدة، تم شفط أكثر من 300.000 بشر مع سقوط حقائب الكنز لحبسهم جميعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابي! امي!” في غضون فترة قصيرة من الزمن، صرخ الأطفال عاجزين على والديهم.
“ما الذي يجري؟” الأضعف من المتدربين امتصوا أيضا من الأرض وكانوا شاحبين من الخوف، تماما مثل البشر.
“أمي، جدي… ” في لحظة، كان العديد من الأطفال يصرخون في حالة من الرعب. كان الكبار والشيوخ خائفون من عقولهم أيضًا.
“عرق الاشباح!” صرخوا في حين كانت أرواحهم تفر من أجسادهم بعد رؤية شخصيات كبيرة عرق الأشباح تقف في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلوف!” ارتعد الكف قليلا ضد هذا الرمح الشرس ثم هاجم من زاوية لا تصدق.
كل هذه الشخصيات الكبيرة كانت لديهم حلقات إلهية حول أجسادهم وطاقة دم كبيرة. كانوا يحومون في الهواء كما لو كانوا آلهة في حين استخدموا حقائب الكنز لامتصاص جميع البشر والمتدربين.
نظر عاهل الحجر الاسود إلى الضحايا ثم صرخت بغضب: “طائفة الأرض المقدسة، أنت تدفعنا بعيداً جداً! إذا كنت تريد أن تأخذ بعيدا سكاني، إذن اسأل الرمح في يدي أولا! “
“قبيلة اشباح الكرامة الخضراء، طائفة الأرض المقدسة، ما العداء الذي أقامته مع مدينتي الحجر الاسود؟” ظهر بصوت عال. سافر عاهل مدينة الحجر الأسود ومئات من أقوى تلاميذ المدينة إلى السماء مع تصاعد الغضب.
“جيد جدا، كما تشاء. ” أجاب الصوت المدوي. انحدر كف لتحطيم مدينة الحجر الاسود بأكملها.
وقد قوبل هذا بهدير مدوٍ من فوق: “ليس لدينا عداء، لكننا لا نستطيع عصيان مرسوم الاله السماوي. جميعكم قفوا جانبا أو سوف يتم شفطك كذلك! “
صاح رجل عجوز قائلاً: “بسرعة، أمسك العمود!” كان قلبه يعاني من الخوف وكان مذعورا.
نظر عاهل الحجر الاسود إلى الضحايا ثم صرخت بغضب: “طائفة الأرض المقدسة، أنت تدفعنا بعيداً جداً! إذا كنت تريد أن تأخذ بعيدا سكاني، إذن اسأل الرمح في يدي أولا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخات بائسة انبثقت، وفي لحظة واحدة، مات العديد من خبراء الحجر الاسود تحت هذا الرمح.
“جيد جدا، كما تشاء. ” أجاب الصوت المدوي. انحدر كف لتحطيم مدينة الحجر الاسود بأكملها.
في الوقت نفسه، انحدر ضوء دموي من السماء، مصحوب بهالة إمبراطورية لا يمكن وقفها.
“تنشيط!” صاح العاهل لحجر الاسود. رمحه يهدف إلى السماء بطريقة مستبدة للغاية.
وعبر عاهل الحجر الاسود عن غضبه وصرخ: “موت!” أراد الملك الجريح بشدة استخدام أشد هجوم له لقتل الوجود في السماء.
“بلوف!” ارتعد الكف قليلا ضد هذا الرمح الشرس ثم هاجم من زاوية لا تصدق.
[اترجم هذا الفصل وانا منزعج كثيرا]
“بووم!” لم يستطع العاهل تفادي راحة اليد. مع كسر في العظام، كان في مهب بينما يخرج الدم.
وعبر عاهل الحجر الاسود عن غضبه وصرخ: “موت!” أراد الملك الجريح بشدة استخدام أشد هجوم له لقتل الوجود في السماء.
سرعان ما جاء خبراء الحجر الاسود لحماية ملكهم الجريح وساندوه: “سيدي!”
“أمي!” لقد فقدوا عقولهم جميعهم من الوضع الحالي.
“احموا مدينة الحجر الاسود!” أمر الملك في حين تجاهل جرحه.
شعر المتفرجون بالارتعاش والارتجاف بعد التفكير في ملك الحشرات الهائل. سأل ملك سماوي آخر من الجيل السابق رسميا: “لم تفعل تانغ الجنوبية أي شيء لطائفتك، فلماذا يجب عليك أن تفعل هذا بنا؟!”
“لا فائدة!” قال الخبير في السماء بالتذمر. مع انفجار يصم الآذان، سقط رمح لا يقهر، واخترق كل العقبات. سحب عاهل الحجر الاسود وتلاميذه صرخة المعركة لملاقاة هذه الرمح الإلهي، لكنهم لم يستطيعوا إيقافه.
عمل البشر سوية لجعل مدينة تانغ الجنوبية مزدهرة. كان هناك أكثر من 40.000 متدرب في هذه المدينة التي لم تكن تفتقر إلى الاسياد السماويين والملوك السماويين.
صرخات بائسة انبثقت، وفي لحظة واحدة، مات العديد من خبراء الحجر الاسود تحت هذا الرمح.
في الوقت نفسه، انحدر ضوء دموي من السماء، مصحوب بهالة إمبراطورية لا يمكن وقفها.
وعبر عاهل الحجر الاسود عن غضبه وصرخ: “موت!” أراد الملك الجريح بشدة استخدام أشد هجوم له لقتل الوجود في السماء.
قاد ملك سماوي شخصيًا مجموعة من الخبراء للاندفاع إلى السماء مرة أخرى: “قتل!”
في النهاية، كان العاهل ليس مجرد مباريا. بعد ثلاثة تبادلات، تبث في الشارع بواسطة الرمح الإلهي. على الرغم من أن الرمح اخترق جسده، إلا أن العاهل كان لا يزال واقفاً ولم يتعثر حتى في وجه الموت.
نظر عاهل الحجر الاسود إلى الضحايا ثم صرخت بغضب: “طائفة الأرض المقدسة، أنت تدفعنا بعيداً جداً! إذا كنت تريد أن تأخذ بعيدا سكاني، إذن اسأل الرمح في يدي أولا! “
“أنت لا تعرف حدودك الخاصة. ” كان وجود قوي في السماء يحدق في العاهل المفعم بالعاطفة وصاح: “اسلبوا كل البشر! ينتظر الحارس الإلهي دفعة جديدة لأداء مراسم الدم! “
شعر المتفرجون بالارتعاش والارتجاف بعد التفكير في ملك الحشرات الهائل. سأل ملك سماوي آخر من الجيل السابق رسميا: “لم تفعل تانغ الجنوبية أي شيء لطائفتك، فلماذا يجب عليك أن تفعل هذا بنا؟!”
[اترجم هذا الفصل وانا منزعج كثيرا]
صاح متدربوا تانغ الجنوبيون بغضب بعد سماع هذا: “سأموت في كلتا الحالتين. لا تهدر الكلمات مع هؤلاء الأوغاد! “
خضعت بقية خبراء الشبح من النصر وأخرجت المزيد من الحقائب لجمع البشر والمتدربين الباقيين.
وقد قوبل هذا بهدير مدوٍ من فوق: “ليس لدينا عداء، لكننا لا نستطيع عصيان مرسوم الاله السماوي. جميعكم قفوا جانبا أو سوف يتم شفطك كذلك! “
يمكن سماع نهايات مستمرة من داخل المدينة. لم يعرف عدد لا يحصى من البشر سبب وقوع كارثة عليهم. حاولوا الامساك على ما هو قريب، مثل الأعمدة أو الأشجار. ومع ذلك، كان كل شيء عديم الفائدة. كيف يمكن للبشر أن يعارضوا المتدربين الأقوياء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جهال أحمق.” ردت الشخصية الكبيرة بابتسامة مثيرة للاشمئزاز حيث تركت الحشرة في جبهته.
هرب عدد قليل من المتدربين داخل المدينة بسرعة بعد أن رأوا الوضع غير المواتي، لكنهم لم يفعلوا ذلك قبل أن يتم إيقافهم. تألف المهاجمون من قوتين عظيمتين مع العديد من التلاميذ ـــ قوة كبيرة.
هناك مجموعة بطولية أخرى أخرجت صيحات بصوت عال، ترغب في إطلاق جميع مهاراتهم لإنقاذ شعبهم، لكن ذلك كان بلا معنى. صعد وجود قوي، وفجر هذه المجموعة بأكملها مع أرجحه من يده.
“بووم!” لم يستطع العاهل تفادي راحة اليد. مع كسر في العظام، كان في مهب بينما يخرج الدم.
*****
“عرق الاشباح!” صرخوا في حين كانت أرواحهم تفر من أجسادهم بعد رؤية شخصيات كبيرة عرق الأشباح تقف في الهواء.
كانت مدينة تانغ الجنوبية مدينة أخرى كبيرة في الحدود السفلية، وهي المدينة التي كانت تقف منذ ملايين السنين. كان هناك أكثر من 500.000 نسمة تألفت بشكل رئيسي من البشر.
” نسب ملك الحشرات! لا تعتقد أنك تستطيع أن تفعل ما تشاء هنا! ” صرخ أقوى ملك سماوي في هذا الموقع بينما كان ينظر إلى الوعاء الذي كان يمتص البشر. أراد أن يضع حدا الامتصاص الذي لا يمكن وقفه.
عمل البشر سوية لجعل مدينة تانغ الجنوبية مزدهرة. كان هناك أكثر من 40.000 متدرب في هذه المدينة التي لم تكن تفتقر إلى الاسياد السماويين والملوك السماويين.
“أمي!” لقد فقدوا عقولهم جميعهم من الوضع الحالي.
“بووم!” قبل أن يتمكن العديد من المواطنين من مغادرة أسرتهم هذا الصباح، كان الأمر كما لو أن السماء قد انهارت. في حين أن فقدت تماما، تم امتص بشر لا تعد ولا تحصى في المدينة الى السماء.
وعبر عاهل الحجر الاسود عن غضبه وصرخ: “موت!” أراد الملك الجريح بشدة استخدام أشد هجوم له لقتل الوجود في السماء.
“أمي!” لقد فقدوا عقولهم جميعهم من الوضع الحالي.
” نسب ملك الحشرات! لا تعتقد أنك تستطيع أن تفعل ما تشاء هنا! ” صرخ أقوى ملك سماوي في هذا الموقع بينما كان ينظر إلى الوعاء الذي كان يمتص البشر. أراد أن يضع حدا الامتصاص الذي لا يمكن وقفه.
خلق وعاء الكنز حفرة سوداء مرعبة فوق سماء المدينة، وامتص مئات الآلاف من المواطنين.
“أمي، جدي… ” في لحظة، كان العديد من الأطفال يصرخون في حالة من الرعب. كان الكبار والشيوخ خائفون من عقولهم أيضًا.
“ابي! امي!” في غضون فترة قصيرة من الزمن، صرخ الأطفال عاجزين على والديهم.
نظر عاهل الحجر الاسود إلى الضحايا ثم صرخت بغضب: “طائفة الأرض المقدسة، أنت تدفعنا بعيداً جداً! إذا كنت تريد أن تأخذ بعيدا سكاني، إذن اسأل الرمح في يدي أولا! “
“هو إير” صرخ الأب وحاول امساك ابنه، لكنه لم يستطع مقاومة القوة من فوق. صرخ الآباء في اليأس. على الرغم من أنهم كانوا على بعد بوصات من بعضهم البعض، إلا أنهم فشلوا في حماية ابنهم.
عمل البشر سوية لجعل مدينة تانغ الجنوبية مزدهرة. كان هناك أكثر من 40.000 متدرب في هذه المدينة التي لم تكن تفتقر إلى الاسياد السماويين والملوك السماويين.
[يتم زيادة لقب إير في الصينية لأشخاص محبوبين لأسيادهم أو ابائهم]
“أمي!” لقد فقدوا عقولهم جميعهم من الوضع الحالي.
هرعت مجموعة من المتدربين وصرخوا بشراسة: “من يجرؤ على فعل هذا؟” صعدوا إلى السماء وأخرجوا كنوزهم لتدمير وعاء الكنز الهائل في السماء.
وعبر عاهل الحجر الاسود عن غضبه وصرخ: “موت!” أراد الملك الجريح بشدة استخدام أشد هجوم له لقتل الوجود في السماء.
“همف!” ومع ذلك، ظهرت شخير، قادمة من شخص كان يقف وراء الوعاء. كان يحرك جبينه النابض، وخرجت حشرة شرسة من الداخل.
في نفس الوقت، ظهرت شخصيات رائعة أخرى من النسب. كلهم كانوا شيوخ. كان هناك بعض كبار الشيوخ فضلا عن سلف.
“أه ـــ!” صدت صرخات كما الحشرة اخترقت أجساد هؤلاء المتدربين، وقتلهم على الفور. عندما سقطت الجثث على الأرض، تعفنوا فوراً، أذعر المتفرجين.
كانت هناك أسباب لهذه الشخصية الكبيرة من نسب ملك الحشرات لكره البشر كثيرا. أولا، قبل فترة وجيزة ، قتل لي شي طفل الشر، سليلهم. ثانيا، قام لي شي بتصدع جرس الشر، سلاح الإمبراطور الخاص بهم. في نهاية المطاف، أنفق النسب العديد من الجهود لاستعادة جرس الشر، لكن كان لا يزال يعاني من أضرار بالغة وكان لديه طاقة منخفضة.
رؤية حشرة تقتل العديد من المتدربين ترك الباقي مع قشعريرة تهرول أسفل عمودهم الفقري. صرخوا مذعورين، بعد رؤية عرق الأشباح في السماء: “نسب ملك الحشرة!”
“بووم!” لم يستطع العاهل تفادي راحة اليد. مع كسر في العظام، كان في مهب بينما يخرج الدم.
” نسب ملك الحشرات! لا تعتقد أنك تستطيع أن تفعل ما تشاء هنا! ” صرخ أقوى ملك سماوي في هذا الموقع بينما كان ينظر إلى الوعاء الذي كان يمتص البشر. أراد أن يضع حدا الامتصاص الذي لا يمكن وقفه.
“لا فائدة!” قال الخبير في السماء بالتذمر. مع انفجار يصم الآذان، سقط رمح لا يقهر، واخترق كل العقبات. سحب عاهل الحجر الاسود وتلاميذه صرخة المعركة لملاقاة هذه الرمح الإلهي، لكنهم لم يستطيعوا إيقافه.
في الوقت نفسه، انحدر ضوء دموي من السماء، مصحوب بهالة إمبراطورية لا يمكن وقفها.
“بلوفف” اخترق رأس الملك السماوي، مما أدى إلى ثوران الدماء كما تنفس لنهايته على الفور.
“أه ـــ” صدى الصراخ باستمرار مع سقوط المتدربين بعد الآخر. ماتت المحظوظين على الفور، لكن القلة المؤسفة قفزت دون حسيب ولا رقيب بعد تعرضها للعض من الحشرات. لقد كان مصيرا فظيعا ومؤلما نظرا لأنهم شاهدوا أجسامهم تتعفن ببطء قبل أن يموتوا. لم يستطع بعض الخبراء التعامل مع هذا النوع من الألم وانتحروا.
“كنز الحياة الإمبراطور الخالد!” قلق المتدربون في المدينة بعد رؤية أكثر ملكهم السماوي شهرة يموت.
كانت هناك أسباب لهذه الشخصية الكبيرة من نسب ملك الحشرات لكره البشر كثيرا. أولا، قبل فترة وجيزة ، قتل لي شي طفل الشر، سليلهم. ثانيا، قام لي شي بتصدع جرس الشر، سلاح الإمبراطور الخاص بهم. في نهاية المطاف، أنفق النسب العديد من الجهود لاستعادة جرس الشر، لكن كان لا يزال يعاني من أضرار بالغة وكان لديه طاقة منخفضة.
“لم يفت الأوان بعد للاستسلام!” تحدثت شخصية كبيرة من النسب الذي كان يقف فوقهم بشكل خطير: “وإلا، سنمنحك مصيرًا أسوأ من الموت!” كان الحشرة على رأس هذه الشخصية الكبيرة تتحرك كما لو كان يمكن أن لملك الحشرات ان تخرج في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلوف!” ارتعد الكف قليلا ضد هذا الرمح الشرس ثم هاجم من زاوية لا تصدق.
شعر المتفرجون بالارتعاش والارتجاف بعد التفكير في ملك الحشرات الهائل. سأل ملك سماوي آخر من الجيل السابق رسميا: “لم تفعل تانغ الجنوبية أي شيء لطائفتك، فلماذا يجب عليك أن تفعل هذا بنا؟!”
“أبي.” صرخ أحد الأطفال عندما استيقظ ووجد نفسه امتص في السماء.
“نحن، نسل ملك الحشرات، ليس لدينا أي شكاوى مع مدينة تانغ الجنوبية.” الشخصية الكبيرة من النسب كشفت عن ابتسامة شريرة وأجب: “لكن صاحب السمو، الإله السماوي، أعطى أمره ولا يمكننا سوى أن نطيع. وعلاوة على ذلك، فإن جميع البشر يستحقون الموت! ” تحدث مع نظرة حادة تشع بالغضب وهالة مرعبة وقاتلة.
رؤية حشرة تقتل العديد من المتدربين ترك الباقي مع قشعريرة تهرول أسفل عمودهم الفقري. صرخوا مذعورين، بعد رؤية عرق الأشباح في السماء: “نسب ملك الحشرة!”
كانت هناك أسباب لهذه الشخصية الكبيرة من نسب ملك الحشرات لكره البشر كثيرا. أولا، قبل فترة وجيزة ، قتل لي شي طفل الشر، سليلهم. ثانيا، قام لي شي بتصدع جرس الشر، سلاح الإمبراطور الخاص بهم. في نهاية المطاف، أنفق النسب العديد من الجهود لاستعادة جرس الشر، لكن كان لا يزال يعاني من أضرار بالغة وكان لديه طاقة منخفضة.
هناك مجموعة بطولية أخرى أخرجت صيحات بصوت عال، ترغب في إطلاق جميع مهاراتهم لإنقاذ شعبهم، لكن ذلك كان بلا معنى. صعد وجود قوي، وفجر هذه المجموعة بأكملها مع أرجحه من يده.
كراهيتهم لــ لي شي عميقة، لذلك كان من العار عليهم أنه مات في مسار الموت. الآن، أراد الاله السماوي بشرا من الأعراق الأخرى لمراسم الدم، لذا كان نسل ملك الحشرات أول من استجاب لندائه. جاءوا شخصيا إلى مدينة تانغ الجنوبية من أجل القبض على جميع البشر للانتقام.
“أنت لا تعرف حدودك الخاصة. ” كان وجود قوي في السماء يحدق في العاهل المفعم بالعاطفة وصاح: “اسلبوا كل البشر! ينتظر الحارس الإلهي دفعة جديدة لأداء مراسم الدم! “
“إن قائد الحراس الإلهي يريد دماء جديدة للحصول على التضحية. إذا استسلمتم جميعا، فسأبعدكم عن الألم! ” هذه الشخصية الكبيرة حدقت على المتدربين في المدينة وأخرج ابتسامة مظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت مدينة تانغ الجنوبية مدينة أخرى كبيرة في الحدود السفلية، وهي المدينة التي كانت تقف منذ ملايين السنين. كان هناك أكثر من 500.000 نسمة تألفت بشكل رئيسي من البشر.
صاح متدربوا تانغ الجنوبيون بغضب بعد سماع هذا: “سأموت في كلتا الحالتين. لا تهدر الكلمات مع هؤلاء الأوغاد! “
أرادوا القتال ضد الشخصية الكبيرة من النسب الإمبراطوري وخاطروا بحياتهم في فرصة للفوز.
قاد ملك سماوي شخصيًا مجموعة من الخبراء للاندفاع إلى السماء مرة أخرى: “قتل!”
هناك مجموعة بطولية أخرى أخرجت صيحات بصوت عال، ترغب في إطلاق جميع مهاراتهم لإنقاذ شعبهم، لكن ذلك كان بلا معنى. صعد وجود قوي، وفجر هذه المجموعة بأكملها مع أرجحه من يده.
أرادوا القتال ضد الشخصية الكبيرة من النسب الإمبراطوري وخاطروا بحياتهم في فرصة للفوز.
“بووم!” قبل أن يتمكن العديد من المواطنين من مغادرة أسرتهم هذا الصباح، كان الأمر كما لو أن السماء قد انهارت. في حين أن فقدت تماما، تم امتص بشر لا تعد ولا تحصى في المدينة الى السماء.
“جهال أحمق.” ردت الشخصية الكبيرة بابتسامة مثيرة للاشمئزاز حيث تركت الحشرة في جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخات بائسة انبثقت، وفي لحظة واحدة، مات العديد من خبراء الحجر الاسود تحت هذا الرمح.
في نفس الوقت، ظهرت شخصيات رائعة أخرى من النسب. كلهم كانوا شيوخ. كان هناك بعض كبار الشيوخ فضلا عن سلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه ـــ!” صدت صرخات كما الحشرة اخترقت أجساد هؤلاء المتدربين، وقتلهم على الفور. عندما سقطت الجثث على الأرض، تعفنوا فوراً، أذعر المتفرجين.
انهم جميعا اتخاذ إجراءات مع حشراتهم. تركت هذه الحشرات على الفور وخرجت، مما خلق مشهد مرعب للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراهيتهم لــ لي شي عميقة، لذلك كان من العار عليهم أنه مات في مسار الموت. الآن، أراد الاله السماوي بشرا من الأعراق الأخرى لمراسم الدم، لذا كان نسل ملك الحشرات أول من استجاب لندائه. جاءوا شخصيا إلى مدينة تانغ الجنوبية من أجل القبض على جميع البشر للانتقام.
“أه ـــ” صدى الصراخ باستمرار مع سقوط المتدربين بعد الآخر. ماتت المحظوظين على الفور، لكن القلة المؤسفة قفزت دون حسيب ولا رقيب بعد تعرضها للعض من الحشرات. لقد كان مصيرا فظيعا ومؤلما نظرا لأنهم شاهدوا أجسامهم تتعفن ببطء قبل أن يموتوا. لم يستطع بعض الخبراء التعامل مع هذا النوع من الألم وانتحروا.
في النهاية، كان العاهل ليس مجرد مباريا. بعد ثلاثة تبادلات، تبث في الشارع بواسطة الرمح الإلهي. على الرغم من أن الرمح اخترق جسده، إلا أن العاهل كان لا يزال واقفاً ولم يتعثر حتى في وجه الموت.
قاد ملك سماوي شخصيًا مجموعة من الخبراء للاندفاع إلى السماء مرة أخرى: “قتل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
