زي شان هو (1)
الفصل 79: زي شان هو (1)
القائد الأول فكر قليلا بشأن سؤال لي تشي يي قبل أن يجيبه:
في النهاية، القائد سون قام بالتنهد قليلا قبل أن يقول:
فخلال السنين الماضية، الجميع رأى حالة وقوة طائفة البخور المطهرة وهي تنخفض، ولكن اليوم وفجأة فإنهم قد قرروا إعدام شخصان وواحد منهما هو جنرال من جنرالات طائفة الإله السماوي.
“طائفتنا لا تملك حاليا أي سلاح من مستوى الإمبراطور”
القائد زهو قال بعد صمت طويل:
“ولا حتى واحدا؟”
“بينما نعتقد بأن الأسلحة الأخرى قد وقعت في أيدي طائفة الإله السماوي.”
بالرغم من أن لي تشي يي كان مستعدا نفسيا، إلا قد إنصدم قليلا بعد سماع أن جميع الأسلحة من مستوى الإمبراطور قد فقدت، فهو كان هناك في ذلك العام ورأى ما تركه مين رين، وخصوصا السلاح من النوع الحقيقي.
“بالرغم من هذا، وحتى ولو أتوا وبحوزتهم سلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يغير خطتي. بعد ثلاثة أيام من اليوم فإننا سنعدم دونغ لونغ وزهان هو علنيا أمام أعين الجميع.”
القائد الأول تنهد قليلا قبل أن يقول:
بعد سماع هذا فإن أعين لي تشي يي قد أصبحت جادة، فمهما كان فإن هذان الإثنان يظلان سلاحان من مستوى الإمبراطور وقد صنعا من قبل مين رين شخصيا، لذلك فإن سقوطهما في يد الأعداء ليس بأمر جيد على الإطلاق.
“لقد سمعت بأن إمبراطورنا الخالد مين رين قد ترك ثلاثة أسلحة من نوع الحياة وسلاحا أخر من النوع الحقيقي كلهم كانوا من مستوى الإمبراطور. لكن في الوقت الذي حصلت فيه على منصبي فإن هذه الأسلحة لم تكن في طائفتنا، وأنا متأكد أن هذه الأسلحة لم تكن في طائفتنا حتى في الوقت الذي كان فيه رئيس طائفتنا السابق على قيد الحياة.”
الفصل 79: زي شان هو (1)
“هل تمت سرقتهم منا؟”
“ولكن من أين لطائفة البخور المطهرة كل هذه الثقة؟”
لي تشي يي سأل بجدية، فبالرغم من أنه يمكن تجاهل فقدان الأسلحة الثلاثة من نوع الحياة، إلا أن السلاح من النوع الحقيقي مهم كثيرا للطائفة.
“أنا لست متأكدا أيضا بشأن هذا.”
“أنا لست متأكدا أيضا بشأن هذا.”
“ولكن من أين لطائفة البخور المطهرة كل هذه الثقة؟”
القائد الأول قام بهز رأسه قبل أن يواصل :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن طائفة البخور المطهرة تملك ورقة رابحة؟ فلما يخاطرون بإعدام دونغ لونغ وزهان هو دون أن تكون لديهم ورقة رابحة؟”
“أنا لست متأكدا بشأن ما حدث لهذه الأسلحة ولا أظن بأنه يوجد شخص ما يعرف ما حدث لها، فهنالك مختلف القصص، ففي مرة من المرات سمعت بأن سلاح إمبراطورنا الخالد مين من النوع الحقيقي قد تفعل في يوم من الأيام وطار بسرعة فائقة إلى خارج طائفتنا ولم يعرف أي أحد أين قد طار، ومرة أخرى فإنني قد سمعت بأن القائد الأعلى مو قد إستخدم هذا السلاح في معركته ضد الإمبراطور الخالد تا كونغ وأنه قد فقد السلاح في هذه المعركة. وكل ما أنا متأكد بشأنه هو أن طائفتنا قد فقدت هذه الأسلحة منذ عشرة أجيال على الأقل.”
القائد الأول فكر قليلا بشأن سؤال لي تشي يي قبل أن يجيبه:
“هممم، حسنا. وماذا عن الأسلحة الثلاثة من نوع الحياة؟”
وجميع الطوائف التي توصلت بهذا الخبر كانت على وشك الإنفجار من شدة الصدمة.
لي تشي يي سأل مرة أخرى وتعابيره قد تغيرت قليلا.
“بالرغم من هذا، وحتى ولو أتوا وبحوزتهم سلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يغير خطتي. بعد ثلاثة أيام من اليوم فإننا سنعدم دونغ لونغ وزهان هو علنيا أمام أعين الجميع.”
القائد الأول فكر قليلا بشأن سؤال لي تشي يي قبل أن يجيبه:
أما في داخل طائفة البخور المطهرة، فإن الجميع كان متوترا، وخصوص تلاميذ الطائفة، فلو وقع خطئا ما فإن هذا الأمر سيودي بحياتهم جميعا، ولكن وبالرغم من معرفتهم هذا إلا أن جميعهم قاموا بتجهيز نفسهم للقتال والموت في أي لحظة.
“ذلك هو سؤال أخر لا أعرف الإجابة له.”
وجميع الطوائف التي توصلت بهذا الخبر كانت على وشك الإنفجار من شدة الصدمة.
وهنا قام القائد الأول بالنظر إلى القادة الأربعة قبل أن يواصل:
“لقد سمعت بأن العبقري ليو قد إستخدم واحدا من هذه الأسلحة وان السلاح قد تم دفنه معه بعد موته.”
“لقد سمعت بأن العبقري ليو قد إستخدم واحدا من هذه الأسلحة وان السلاح قد تم دفنه معه بعد موته.”
“وهل يجب علي القلق؟ إن هذه مجرد مسألة صغيرة لا تستحق الإهتمام.”
وهنا القائد سون بدأ بالشرح في مكان القائد الأول:
البعض قد بدأ بالتفكير بأن الإشائعات مخطئة وأن طائفة البخور المطهرة مازالت تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور، والبعض الأخر قد بدأ بالتفكير أن العبقري ليو مازال على قيد الحياة.
“العبقري ليو هو تلميذ القائد الأعلى مو وهو كان من الأشخاص الذين دافعوا عن طائفتنا بكامل قوته، بعد هزيمتنا في عاصمة إمبراطوريتنا، وهروبنا إلى هذه المنطقة، فإنه لم يظهر وجهه بعد ذلك، والكثير يعتقدون بأنه قد سبق ومات. وبما أن السلاح كان معه فإن الكثيرين يعتقدون بانه قد ضاع السلاح معه.”
“وقعت في أيدي طائفة الإله السماوي؟”
وبعد إنتهاء القائد سون من الشرح فإنه أصبح صامتا لمدة طويلة قبل أن يواصل القائد كيان ويقول ما لم يرد أحد من القادة قوله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القائد الأول قام بهز رأسه قبل أن يواصل :
“بينما نعتقد بأن الأسلحة الأخرى قد وقعت في أيدي طائفة الإله السماوي.”
بالرغم من أن لي تشي يي كان مستعدا نفسيا، إلا قد إنصدم قليلا بعد سماع أن جميع الأسلحة من مستوى الإمبراطور قد فقدت، فهو كان هناك في ذلك العام ورأى ما تركه مين رين، وخصوصا السلاح من النوع الحقيقي.
“وقعت في أيدي طائفة الإله السماوي؟”
” طائفة البخور الطهرة لا تملك وريثا جيدا وقد أصبحوا مغرورين للغاية، فحتى بسلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يكون كافيا على الإطلاق، وخصوصا كون عجوز طائفة الإله السماوي على قيد الحياة.”
بعد سماع هذا فإن أعين لي تشي يي قد أصبحت جادة، فمهما كان فإن هذان الإثنان يظلان سلاحان من مستوى الإمبراطور وقد صنعا من قبل مين رين شخصيا، لذلك فإن سقوطهما في يد الأعداء ليس بأمر جيد على الإطلاق.
في النهاية، القائد سون قام بالتنهد قليلا قبل أن يقول:
القائد الأول تنهد بتعب قبل أن يقول:
البعض قد بدأ بالتفكير بأن الإشائعات مخطئة وأن طائفة البخور المطهرة مازالت تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور، والبعض الأخر قد بدأ بالتفكير أن العبقري ليو مازال على قيد الحياة.
“وذلك هو أكثر شيء يقلقنا. فبالرغم من أننا لا نملك طريقة للتأكد من هذا الأمر، إلا أننا متأكدين كليا تقريبا بأن السلاحين قد وقعوا في أيديهم. ففي تلك الحرب، طائفتنا قد فقدت عددا كبيرا من النبلاء الملكيين والقديسين القدماء. ولحماية الإمبراطورية من التحطم تماما، فإن القائد الأعلى مو وبضعة أشخاص أخرين قاموا بتفعيل هذه الأسلحة، ولكن وبالرغم من هذا فإنه قد تمت هزيمتنا كليا الإمبراطورية الخاصة بنا قد تحطمت تماما. وبسبب هذه الفوضى فإنه لم يستطع أحد تحديد أين ذهبت هذه الأسلحة وفي يد من قد وقعت.”
القائد زهو قال بعد صمت طويل:
جميع القادة لديهم الرغبة لإرجاع الطائفة إلى مجدها السابق حيث كانت الطائفة التي تحكم العوالم التسعة بأكملها، وخصوصا القائد الاول، فإن أكبر رغبة في قلبه هي رؤية الطائفة وهي تعود إلى تلك الأيام المجيدة، ولكن وللأسف فإنه لم يستطع تحقيق هذا بموهبته الضعيفة، لذلك فإنه قرر إتباع كل ما يقوله لي تشي يي أملا في وقوع معجزة.
“ما أخاف منه هو أن تستخدم مملكة الجوهرة السماوية هذان السلاحان لمهاجمتنا.”
“طائفتنا لا تملك حاليا أي سلاح من مستوى الإمبراطور”
فلو طائفة الإله السماوي تملك شخصا قويا بما فيه الكفاية لتفعيل السلاح وإستخدام ولو حتى جزء صغير من قوته الحقيقية، فإنه وحتى القوة في قصر الأشباح لن تستطيع الصمود وحمايتهم.
“ربما جن جنونهم تماما؟ فحاليا، طائفة البخور المطهرة لا يمكنها المقارنة مع طائفة الإله السماوي على الإطلاق. وحتى ولو كنت محقا وطائفة البخور المطهرة تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك ليس كافيا ضد طائفة الإله السماوي، فحاليا إنها تملك عددا لا يحصى من العبقارة يافعي السن والنبلاء الملكيين.”
بعد سماع كلماته، تعابير جميع القادة تغيرت، فهذا حقا هو الأمر الذين يخافون حدوثه أكثر من أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اليوم التالي، القادة قد أعلنوا أن كاو شيونغ قد خان الطائفة وأنه قد تم إعدامه إلى جميع تلاميذ الطائفة، وبعد سماع هذا فإن التلاميذ جميعهم كانوا غاضبين لدرجة أنهم كانوا على وشك الذهاب إلى قبر كاو شيونغ والتبول عليه، فبسبب فعلته فإن الطائفة كانت على وشك الإنتهاء تماما.
أما لي تشي يي فإنه قد إبتسم قليلا قبل أن يقول:
بعد سماع كلماته، تعابير جميع القادة تغيرت، فهذا حقا هو الأمر الذين يخافون حدوثه أكثر من أي شيء.
“بالرغم من هذا، وحتى ولو أتوا وبحوزتهم سلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يغير خطتي. بعد ثلاثة أيام من اليوم فإننا سنعدم دونغ لونغ وزهان هو علنيا أمام أعين الجميع.”
بالرغم من أن لي تشي يي كان مستعدا نفسيا، إلا قد إنصدم قليلا بعد سماع أن جميع الأسلحة من مستوى الإمبراطور قد فقدت، فهو كان هناك في ذلك العام ورأى ما تركه مين رين، وخصوصا السلاح من النوع الحقيقي.
القائد الأول فكر بشأن كلمات لي تشي يي لمدة طويلة قبل أن يقول بعزم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القائد الأول قام بهز رأسه قبل أن يواصل :
“كما تريد، هذه ستكون أول معركة لنا وأول خطوة في طريقتنا للعودة إلى القمة.”
أما في داخل طائفة البخور المطهرة، فإن الجميع كان متوترا، وخصوص تلاميذ الطائفة، فلو وقع خطئا ما فإن هذا الأمر سيودي بحياتهم جميعا، ولكن وبالرغم من معرفتهم هذا إلا أن جميعهم قاموا بتجهيز نفسهم للقتال والموت في أي لحظة.
جميع القادة لديهم الرغبة لإرجاع الطائفة إلى مجدها السابق حيث كانت الطائفة التي تحكم العوالم التسعة بأكملها، وخصوصا القائد الاول، فإن أكبر رغبة في قلبه هي رؤية الطائفة وهي تعود إلى تلك الأيام المجيدة، ولكن وللأسف فإنه لم يستطع تحقيق هذا بموهبته الضعيفة، لذلك فإنه قرر إتباع كل ما يقوله لي تشي يي أملا في وقوع معجزة.
“بالرغم من هذا، وحتى ولو أتوا وبحوزتهم سلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يغير خطتي. بعد ثلاثة أيام من اليوم فإننا سنعدم دونغ لونغ وزهان هو علنيا أمام أعين الجميع.”
وفي اليوم التالي، القادة قد أعلنوا أن كاو شيونغ قد خان الطائفة وأنه قد تم إعدامه إلى جميع تلاميذ الطائفة، وبعد سماع هذا فإن التلاميذ جميعهم كانوا غاضبين لدرجة أنهم كانوا على وشك الذهاب إلى قبر كاو شيونغ والتبول عليه، فبسبب فعلته فإن الطائفة كانت على وشك الإنتهاء تماما.
القائد الأول فكر بشأن كلمات لي تشي يي لمدة طويلة قبل أن يقول بعزم:
أما كون لي تشي يي هو الشخص الذي إختاره مين رين ليعيد إحياء الطائفة فإن هذا أمر قد قرر القادة إبقاءه سرا ولم يخبروه لأي أحد سوى القادة، خوفا من إنتشار هذا الأمر إلى الخارج وإستهداف طائفة ما للي تشي يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع كان مصدوما بسبب هذا القرار، فبالرغم من أن دونغ لونغ ليس شخصا بتلك الأأهمية، إلا أن زهان هو جنرال تحت إمرة الملك مباشرة. وإعدامه بهذه الطريقة حيث الطائفة قامت بدعوة مختلف الطوائف سوائا كانت كبيرة أم صغيرة لصفعة هائلة لطائفة الإله السماوي.
وفي نفس الوقت فإن القادة أعلنوا عن إعدامهم لدونغ لونغ وزهان هو بعد يومين، وحسب أوامر لي تشي يي فإنهم قاموا بإرسال دعوة حظور لجميع الطوائف في المملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع كان مصدوما بسبب هذا القرار، فبالرغم من أن دونغ لونغ ليس شخصا بتلك الأأهمية، إلا أن زهان هو جنرال تحت إمرة الملك مباشرة. وإعدامه بهذه الطريقة حيث الطائفة قامت بدعوة مختلف الطوائف سوائا كانت كبيرة أم صغيرة لصفعة هائلة لطائفة الإله السماوي.
وجميع الطوائف التي توصلت بهذا الخبر كانت على وشك الإنفجار من شدة الصدمة.
وهنا القائد سون بدأ بالشرح في مكان القائد الأول:
“طائفة البخور المطهرة تريد قلب الموازين.”
“لقد سمعت بأن إمبراطورنا الخالد مين رين قد ترك ثلاثة أسلحة من نوع الحياة وسلاحا أخر من النوع الحقيقي كلهم كانوا من مستوى الإمبراطور. لكن في الوقت الذي حصلت فيه على منصبي فإن هذه الأسلحة لم تكن في طائفتنا، وأنا متأكد أن هذه الأسلحة لم تكن في طائفتنا حتى في الوقت الذي كان فيه رئيس طائفتنا السابق على قيد الحياة.”
الجميع كان مصدوما بسبب هذا القرار، فبالرغم من أن دونغ لونغ ليس شخصا بتلك الأأهمية، إلا أن زهان هو جنرال تحت إمرة الملك مباشرة. وإعدامه بهذه الطريقة حيث الطائفة قامت بدعوة مختلف الطوائف سوائا كانت كبيرة أم صغيرة لصفعة هائلة لطائفة الإله السماوي.
القائد الأول فكر قليلا بشأن سؤال لي تشي يي قبل أن يجيبه:
رئيس طائفة تسلم الدعوة وقام بسؤال رئيس طائفة أخر:
على الإطلاق به.
“ولكن من أين لطائفة البخور المطهرة كل هذه الثقة؟”
“ما أخاف منه هو أن تستخدم مملكة الجوهرة السماوية هذان السلاحان لمهاجمتنا.”
فخلال السنين الماضية، الجميع رأى حالة وقوة طائفة البخور المطهرة وهي تنخفض، ولكن اليوم وفجأة فإنهم قد قرروا إعدام شخصان وواحد منهما هو جنرال من جنرالات طائفة الإله السماوي.
“وهل يجب علي القلق؟ إن هذه مجرد مسألة صغيرة لا تستحق الإهتمام.”
البعض قد بدأ بالتفكير بأن الإشائعات مخطئة وأن طائفة البخور المطهرة مازالت تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور، والبعض الأخر قد بدأ بالتفكير أن العبقري ليو مازال على قيد الحياة.
“طائفة البخور المطهرة تريد قلب الموازين.”
“هل يمكن أن طائفة البخور المطهرة تملك ورقة رابحة؟ فلما يخاطرون بإعدام دونغ لونغ وزهان هو دون أن تكون لديهم ورقة رابحة؟”
بعد سماع هذا فإن أعين لي تشي يي قد أصبحت جادة، فمهما كان فإن هذان الإثنان يظلان سلاحان من مستوى الإمبراطور وقد صنعا من قبل مين رين شخصيا، لذلك فإن سقوطهما في يد الأعداء ليس بأمر جيد على الإطلاق.
“ربما جن جنونهم تماما؟ فحاليا، طائفة البخور المطهرة لا يمكنها المقارنة مع طائفة الإله السماوي على الإطلاق. وحتى ولو كنت محقا وطائفة البخور المطهرة تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك ليس كافيا ضد طائفة الإله السماوي، فحاليا إنها تملك عددا لا يحصى من العبقارة يافعي السن والنبلاء الملكيين.”
فلو طائفة الإله السماوي تملك شخصا قويا بما فيه الكفاية لتفعيل السلاح وإستخدام ولو حتى جزء صغير من قوته الحقيقية، فإنه وحتى القوة في قصر الأشباح لن تستطيع الصمود وحمايتهم.
” طائفة البخور الطهرة لا تملك وريثا جيدا وقد أصبحوا مغرورين للغاية، فحتى بسلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يكون كافيا على الإطلاق، وخصوصا كون عجوز طائفة الإله السماوي على قيد الحياة.”
وهنا القائد سون بدأ بالشرح في مكان القائد الأول:
بعد سماع ذكر عجوز طائفة الإله السماوي، فإن الجميع قد بدأ بالإرتجاف من شدة الرعب. فخلال عصر التدرب الصعبة، أشخاص بقوة عجوز طائفة الإله السماوي قد أصبحوا أشخاص لا يمكن هزيمتهم على الإطلاق. فلو قرر حقا التدخل شخصيا، فإن حتى طائفة أقوى من طائقة البخور المطهرة بمئات المرات سينتهي بها الأمر مدمرة تماما.
بعد سماع هذا فإن أعين لي تشي يي قد أصبحت جادة، فمهما كان فإن هذان الإثنان يظلان سلاحان من مستوى الإمبراطور وقد صنعا من قبل مين رين شخصيا، لذلك فإن سقوطهما في يد الأعداء ليس بأمر جيد على الإطلاق.
“ذلك العجوز قد عاش لعشرات ألاف السنين. فلو حقا أصبح غاضبا فإنه لن يستطيع إيقافه أ شخص سوى القائد الأعلى مو.
“طائفة البخور المطهرة تريد قلب الموازين.”
نبيل ملكي من الجيل السابق قد بدأ بالتكلم، ففي ذلك الوقت فإنه كان حضرا وقد رأى قوة عجوز طائفة الإله السماوي المهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك هو سؤال أخر لا أعرف الإجابة له.”
وبالرغم من أن طائفة البخور المطهرة قد أرسلت عددا كبيرا من الدعوات لعدد هائل من الطوائف، إلا أنه لم يترأ أي واحد على قبول الدعوة. فبالرغم من رغبتهم في معرفة كيف سينتهي هذا الحدث، إلا أن أغلبهم لم يتجرأ على إهانة طائفة الإله السماوي بحضورهم، بينما الأشخاص ذوي القوة الكبيرة قليلا فإنهم قاموا بإيجاد مكان بعيد من الطائفة ليشاهدوا منه ما سيحدث.
“ربما جن جنونهم تماما؟ فحاليا، طائفة البخور المطهرة لا يمكنها المقارنة مع طائفة الإله السماوي على الإطلاق. وحتى ولو كنت محقا وطائفة البخور المطهرة تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك ليس كافيا ضد طائفة الإله السماوي، فحاليا إنها تملك عددا لا يحصى من العبقارة يافعي السن والنبلاء الملكيين.”
أما في داخل طائفة البخور المطهرة، فإن الجميع كان متوترا، وخصوص تلاميذ الطائفة، فلو وقع خطئا ما فإن هذا الأمر سيودي بحياتهم جميعا، ولكن وبالرغم من معرفتهم هذا إلا أن جميعهم قاموا بتجهيز نفسهم للقتال والموت في أي لحظة.
فخلال السنين الماضية، الجميع رأى حالة وقوة طائفة البخور المطهرة وهي تنخفض، ولكن اليوم وفجأة فإنهم قد قرروا إعدام شخصان وواحد منهما هو جنرال من جنرالات طائفة الإله السماوي.
ووسط هذا الجو المتوتر والخانق، فإن الشخص الوحيد الذي ظل هادئا تماما هو لي تشي يي، وكأن ما يحدث ليس لديه أي علاقة
“هل تمت سرقتهم منا؟”
على الإطلاق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القائد الأول تنهد قليلا قبل أن يقول:
“أنت واثق للغاية.”
وجميع الطوائف التي توصلت بهذا الخبر كانت على وشك الإنفجار من شدة الصدمة.
بعد رؤية هدوء لي تشي يي وكأنه جبل لا يمكن تحريكه، فإن حتى لي شوانغ يان كانت حائرة، فهذه مسألة مهمة للغاية، وأي خطئ فيها سيؤدي إلى حرب هائلة ضد طائفة الإله السماوي. ولكن لي تشي يي لم يضع حتى هذه المسألة في عينيه.
أما في داخل طائفة البخور المطهرة، فإن الجميع كان متوترا، وخصوص تلاميذ الطائفة، فلو وقع خطئا ما فإن هذا الأمر سيودي بحياتهم جميعا، ولكن وبالرغم من معرفتهم هذا إلا أن جميعهم قاموا بتجهيز نفسهم للقتال والموت في أي لحظة.
“وهل يجب علي القلق؟ إن هذه مجرد مسألة صغيرة لا تستحق الإهتمام.”
بعد سماع هذا فإن أعين لي تشي يي قد أصبحت جادة، فمهما كان فإن هذان الإثنان يظلان سلاحان من مستوى الإمبراطور وقد صنعا من قبل مين رين شخصيا، لذلك فإن سقوطهما في يد الأعداء ليس بأمر جيد على الإطلاق.
AdamAborome
“أنا لست متأكدا بشأن ما حدث لهذه الأسلحة ولا أظن بأنه يوجد شخص ما يعرف ما حدث لها، فهنالك مختلف القصص، ففي مرة من المرات سمعت بأن سلاح إمبراطورنا الخالد مين من النوع الحقيقي قد تفعل في يوم من الأيام وطار بسرعة فائقة إلى خارج طائفتنا ولم يعرف أي أحد أين قد طار، ومرة أخرى فإنني قد سمعت بأن القائد الأعلى مو قد إستخدم هذا السلاح في معركته ضد الإمبراطور الخالد تا كونغ وأنه قد فقد السلاح في هذه المعركة. وكل ما أنا متأكد بشأنه هو أن طائفتنا قد فقدت هذه الأسلحة منذ عشرة أجيال على الأقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبيل ملكي من الجيل السابق قد بدأ بالتكلم، ففي ذلك الوقت فإنه كان حضرا وقد رأى قوة عجوز طائفة الإله السماوي المهولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات