ما هذه الخردة؟
6065 – ما هذه الخردة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الفرحة!” ضحك بلا قيود وأذهل الحشد.
كان وصفها بـ”لوحة” سخاءً، سواءً بسبب محتواها أو مهارة الفنان. لم تكن لهذه القطعة أي سحر أو أناقة، بل كانت أقل مما يمكن لطفل في الثالثة من عمره أن يرسمه.
كان ذلك قبل تدخل تشان سانشينغ. لم تكن سماء الحياة والموت موجودة أيضًا. كان الحكام هم الخالدون الثلاثة.
في الواقع، اعتقد المتدربون أنهم قد يرسمون شيئًا أفضل عندما تكون أعينهم مغلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولقد تجرأ على المحاولة” قال آخر.
“ما هذا الهراء بحق السماء؟ طفل يرسم أفضل منه.” سخر الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض.
بصفته إلهًا مُقفرًا في الوصول للسماء، رأى بعض الدلائل. ربما كانت الشجرة أساس العالم، بينما كانت الأغصان الثلاثة بمثابة ممرات خاصة.
في الواقع، اعتقد المتدربون أنهم قد يرسمون شيئًا أفضل عندما تكون أعينهم مغلقة.
“ولقد تجرأ على المحاولة” قال آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الفرحة!” ضحك بلا قيود وأذهل الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انغمس في اللوحة، وبطريقة ما، تحولت الأغصان الثلاثة إلى ممرات مشعة لثلاثة عوالم مختلفة. لم يدم هذا الشعور إلا ثانيةً، ولم يستطع استعادته. حجبت قوة غامضة استنارته.
“همف.” كان إله التنين أويانغ يهتم فقط بتعلم قدرة لي تشي على التعامل معه بعد أن أتيحت له الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ الإله المقفر النهائي الشجرة الذابلة والقبيحة. لا أحد يرغب في إعادة النظر في هذه اللوحة.
ومع ذلك، فقد امسك ازدرائه ونفوره، وأطلق نظرته السماوية.
“ولقد تجرأ على المحاولة” قال آخر.
“انظر، أعظم فاني. قلتُ لك إنه معجزة، لقد فعل الشيء نفسه في تيرا الروعة.” هتف رجلٌ كبير واثقٌ من لي تشي.
ومع ذلك، فقد امسك ازدرائه ونفوره، وأطلق نظرته السماوية.
“مستحيل!” قال إله التنين أويانغ لكنه لم يتمكن من العثور على أي أدلة.
منذ أن جاء إلى هنا، فقد إحساس الفرح والسعادة.
انغمس في اللوحة، وبطريقة ما، تحولت الأغصان الثلاثة إلى ممرات مشعة لثلاثة عوالم مختلفة. لم يدم هذا الشعور إلا ثانيةً، ولم يستطع استعادته. حجبت قوة غامضة استنارته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…” كانت اللوحة البشعة تحمل في طياتها شيئًا يفوق إدراكه. لم يجد كلماتٍ لوصف هذه القوة. هل هي من هذا العالم أم من عالمٍ آخر؟ في المجمل، لم يفهم ما تُمثله اللوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقلته اللوحة إلى الماضي الجميل، إلى سنواتٍ خلت. رسمت ابتسامةً صادقةً على وجهه.
“مستحيل!” قال إله التنين أويانغ لكنه لم يتمكن من العثور على أي أدلة.
بصفته إلهًا مُقفرًا في الوصول للسماء، رأى بعض الدلائل. ربما كانت الشجرة أساس العالم، بينما كانت الأغصان الثلاثة بمثابة ممرات خاصة.
كان ذلك قبل تدخل تشان سانشينغ. لم تكن سماء الحياة والموت موجودة أيضًا. كان الحكام هم الخالدون الثلاثة.
“همف.” كان إله التنين أويانغ يهتم فقط بتعلم قدرة لي تشي على التعامل معه بعد أن أتيحت له الفرصة.
لم يستطع الرجل في منتصف العمر سماع الحشد إطلاقًا لأن عقله انغمس في اللوحة. كان النهائي مُحقًا، فالأغصان شكلٌ من أشكال الفن قادر على استبدال الزمان والمكان. عاد إلى عالم الماضي – عالم الخالدين الثلاثة، لكن ليس إلى عالمنا الحالي.
لاحظ الإله المقفر النهائي الشجرة الذابلة والقبيحة. لا أحد يرغب في إعادة النظر في هذه اللوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك قبل تدخل تشان سانشينغ. لم تكن سماء الحياة والموت موجودة أيضًا. كان الحكام هم الخالدون الثلاثة.
لم يكن حماسه الشبابي يُضاهي موهبته. كان مستمعًا مثل الخالد، متفوقًا على أسلافه. أضاء تألقه العوالم وهو يستمتع بجوانب الحياة المتعددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انغمس في اللوحة، وبطريقة ما، تحولت الأغصان الثلاثة إلى ممرات مشعة لثلاثة عوالم مختلفة. لم يدم هذا الشعور إلا ثانيةً، ولم يستطع استعادته. حجبت قوة غامضة استنارته.
نقلته اللوحة إلى الماضي الجميل، إلى سنواتٍ خلت. رسمت ابتسامةً صادقةً على وجهه.
نقلته اللوحة إلى الماضي الجميل، إلى سنواتٍ خلت. رسمت ابتسامةً صادقةً على وجهه.
“يا له من أمرٍ مؤسف، إنه قبيحٌ لدرجة أنه لا يستحق العرض. وصفه بالخربشة أمرٌ مُبالغ فيه، فقط ارمِ هذه القطعة من القمامة.” سمع أحدهم يصرخ بعد أن استعاد وعيه.
كيف أصبحت هذه اللوحة البشعة مصدر سعادة غامرة للرجل؟ فركوا أعينهم في حيرة.
بصفته إلهًا مُقفرًا في الوصول للسماء، رأى بعض الدلائل. ربما كانت الشجرة أساس العالم، بينما كانت الأغصان الثلاثة بمثابة ممرات خاصة.
“إنه أمر غير عادي، كم هو رائع، أفضل لوحة في العالم.” صفق بصوت عالٍ وضحك بحرارة بينما رفض الجميع لوحة لي تشي بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا الهراء بحق السماء؟ طفل يرسم أفضل منه.” سخر الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض.
منذ أن جاء إلى هنا، فقد إحساس الفرح والسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انغمس في اللوحة، وبطريقة ما، تحولت الأغصان الثلاثة إلى ممرات مشعة لثلاثة عوالم مختلفة. لم يدم هذا الشعور إلا ثانيةً، ولم يستطع استعادته. حجبت قوة غامضة استنارته.
لم يستطع الرجل في منتصف العمر سماع الحشد إطلاقًا لأن عقله انغمس في اللوحة. كان النهائي مُحقًا، فالأغصان شكلٌ من أشكال الفن قادر على استبدال الزمان والمكان. عاد إلى عالم الماضي – عالم الخالدين الثلاثة، لكن ليس إلى عالمنا الحالي.
“هذه هي الفرحة!” ضحك بلا قيود وأذهل الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انغمس في اللوحة، وبطريقة ما، تحولت الأغصان الثلاثة إلى ممرات مشعة لثلاثة عوالم مختلفة. لم يدم هذا الشعور إلا ثانيةً، ولم يستطع استعادته. حجبت قوة غامضة استنارته.
لم يستطع الرجل في منتصف العمر سماع الحشد إطلاقًا لأن عقله انغمس في اللوحة. كان النهائي مُحقًا، فالأغصان شكلٌ من أشكال الفن قادر على استبدال الزمان والمكان. عاد إلى عالم الماضي – عالم الخالدين الثلاثة، لكن ليس إلى عالمنا الحالي.
كيف أصبحت هذه اللوحة البشعة مصدر سعادة غامرة للرجل؟ فركوا أعينهم في حيرة.
لم يستطع الرجل في منتصف العمر سماع الحشد إطلاقًا لأن عقله انغمس في اللوحة. كان النهائي مُحقًا، فالأغصان شكلٌ من أشكال الفن قادر على استبدال الزمان والمكان. عاد إلى عالم الماضي – عالم الخالدين الثلاثة، لكن ليس إلى عالمنا الحالي.
“لا بد أن يكون هناك شيء في اللوحة.” قال آخر.
“حقا؟” هدأ الكثيرون ونظروا إلى اللوحة عن كثب.
“لا بد أن يكون هناك شيء في اللوحة.” قال آخر.
لاحظ الإله المقفر النهائي الشجرة الذابلة والقبيحة. لا أحد يرغب في إعادة النظر في هذه اللوحة.
“مستحيل!” قال إله التنين أويانغ لكنه لم يتمكن من العثور على أي أدلة.
“إذن، كان مُصمّمًا خصيصًا له.” ازداد النهائي يقينًا من تخمينه. استطاع دخول العالم الخاص لثانية واحدة فقط. للأسف، طردته قوة مجهولة من الحبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصفته إلهًا مُقفرًا في الوصول للسماء، رأى بعض الدلائل. ربما كانت الشجرة أساس العالم، بينما كانت الأغصان الثلاثة بمثابة ممرات خاصة.
“انظر، أعظم فاني. قلتُ لك إنه معجزة، لقد فعل الشيء نفسه في تيرا الروعة.” هتف رجلٌ كبير واثقٌ من لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رائع. هدأ الرجل وقال: لم أشعر بهذا منذ زمن. أرجوك، اقبل هذه الهدية البسيطة”.
“يا له من أمرٍ مؤسف، إنه قبيحٌ لدرجة أنه لا يستحق العرض. وصفه بالخربشة أمرٌ مُبالغ فيه، فقط ارمِ هذه القطعة من القمامة.” سمع أحدهم يصرخ بعد أن استعاد وعيه.
وضع معبد الحواس الست في يد لي تشي – أحد القطع الأثرية البدائية القليلة في الخطيئة.
لم يستطع الرجل في منتصف العمر سماع الحشد إطلاقًا لأن عقله انغمس في اللوحة. كان النهائي مُحقًا، فالأغصان شكلٌ من أشكال الفن قادر على استبدال الزمان والمكان. عاد إلى عالم الماضي – عالم الخالدين الثلاثة، لكن ليس إلى عالمنا الحالي.
لاحظ الإله المقفر النهائي الشجرة الذابلة والقبيحة. لا أحد يرغب في إعادة النظر في هذه اللوحة.
Ghost Emperor
“ما هذا الهراء بحق السماء؟ طفل يرسم أفضل منه.” سخر الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات