ما دام يعجبني
6061 – ما دام يعجبني
“معبد الحواس الست من الأساطير. لا أصدق أننا نرى هذا.” قال أحد المتفرجين بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“معبد الحواس الست!” أصبح الحشد عاطفيًا.
“إنها تحفة فنية.” ألقى أحدهم نظرة فاحصة وعلق.
” الكبير، لا يحتاج إلى عمر أو فضائل، ولا إلى أشياء شخصية أيضًا”. قال له أحد الخبراء.
“لماذا هو هنا؟” همس أحدهم.
“مهارة جيدة لكنها لا تجعلني سعيدًا.” نظر الرجل إلى اللوحة وهز رأسه.
لهذا السبب، نظر الكثيرون أخيرًا إلى الرجل العجوز الجالس خلف الكنز. للأسف، لم يكشف هذا عن أي شيء جديد.
“ماذا تعتقد؟” انحنى الفنان وسأل.
في ظل هذه الظروف، كانوا متأكدين من أنه شبح ذو مكانة أعلى. لماذا كان بحوزته المعبد؟
لا بد أن السلف البدائي الحواس الستة قد عاد إلى السوق وأجرى معاملةً، مما أدى إلى عرض المعبد هنا. أثار هذا حيرة الناس، فماذا عسى سلفٌ بدائيٌّ أن يطلب أكثر من ذلك من سوق الأشباح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفر بعد الانتهاء من اللوحة – أزورية. عند الوقوف هناك، شعر الناس وكأنهم حكام الكون والداو. لقد غمرت اللوحة أسرار الداو.
“هل الرسم العشوائي سيفي بالغرض؟” صرخ أحد الخبراء.
لا ينبغي للسوق الغامض أن يكون كافياً لإرضاء وجود بهذا المستوى.
لم يكن لديه أي مشكلة في هذا أيضًا بسبب شخصيته القاسية، ومن هنا جاء خوف الحشد. امتلأت عيناه بالجشع بعد رؤية المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سمعتُ شيئًا عن عودة سلف الحواس الست لاحقًا.” جاء شخص تعرف على المعبد مع مجموعة.
“هل الرسم العشوائي سيفي بالغرض؟” صرخ أحد الخبراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أفسح له الجميع مكانًا، احترامًا وخوفًا. برز شعره الأخضر الطويل مُنسدلًا على رداءه الأبيض.
كان الجميع يشاهدون بفارغ الصبر.
كان اللون يوحي بشيء غير محبوب ولكن لم يجرؤ أحد على الإدلاء بتعليقات لاذعة.
*القبعة الخضراء تعني ان الشخص تمت خيانته*
“إنها تحفة فنية.” ألقى أحدهم نظرة فاحصة وعلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض.” نطق أحدهم بلقبه.
“لماذا هو هنا؟” همس أحدهم.
كان إلهًا مقفرًا له ثمانية ثمار مقدسة، ولكن الأهم من ذلك أنه جاء من سلالة قمع الخالد.
يُشاع أنه ارتكب أفعالًا شنيعةً في حق السلالة، مما أدى إلى اختفاء الناس والطوائف. لذلك، ظلّ كلبًا لقمع الخالد، مُتخصصًا في تلويث يديها.
تركها لاحقًا ليُشكّل فصيله الخاص – مدرسة ذوي الرداء الأبيض. وبالطبع، كان ذلك بإذنهم ومساعدتهم.
لا بد أن السلف البدائي الحواس الستة قد عاد إلى السوق وأجرى معاملةً، مما أدى إلى عرض المعبد هنا. أثار هذا حيرة الناس، فماذا عسى سلفٌ بدائيٌّ أن يطلب أكثر من ذلك من سوق الأشباح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفر بعد الانتهاء من اللوحة – أزورية. عند الوقوف هناك، شعر الناس وكأنهم حكام الكون والداو. لقد غمرت اللوحة أسرار الداو.
يُشاع أنه ارتكب أفعالًا شنيعةً في حق السلالة، مما أدى إلى اختفاء الناس والطوائف. لذلك، ظلّ كلبًا لقمع الخالد، مُتخصصًا في تلويث يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟” دهش الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض. لن يُصدّق أحد هذه القصة – شبحٌ يريد استبدال قطعة أثرية بدائية برسمة عشوائية بدلًا من الكنوز أو العمر الافتراضي أو الفضائل.
لم يكن لديه أي مشكلة في هذا أيضًا بسبب شخصيته القاسية، ومن هنا جاء خوف الحشد. امتلأت عيناه بالجشع بعد رؤية المعبد.
يُشاع أنه ارتكب أفعالًا شنيعةً في حق السلالة، مما أدى إلى اختفاء الناس والطوائف. لذلك، ظلّ كلبًا لقمع الخالد، مُتخصصًا في تلويث يديها.
“هل لي أن أسألك ما نوع الصفقات التي تبحث عنها؟” خفض رأسه وسأل الرجل في منتصف العمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا بد أن السلف البدائي الحواس الستة قد عاد إلى السوق وأجرى معاملةً، مما أدى إلى عرض المعبد هنا. أثار هذا حيرة الناس، فماذا عسى سلفٌ بدائيٌّ أن يطلب أكثر من ذلك من سوق الأشباح؟
لقد توخى الحذر والكياسة لأن بعض الأشباح العظيمة هنا كانت مخيفة. لو كان الأمر يتعلق بالعالم الخارجي، لذبح الجميع من أجل المعبد.
لا بد أن السلف البدائي الحواس الستة قد عاد إلى السوق وأجرى معاملةً، مما أدى إلى عرض المعبد هنا. أثار هذا حيرة الناس، فماذا عسى سلفٌ بدائيٌّ أن يطلب أكثر من ذلك من سوق الأشباح؟
“مهما يكن.” ابتسم الرجل، غير متعجل في بيعه. كانت ابتسامته لطيفة، تشبه أشعة الشمس الدافئة.
*القبعة الخضراء تعني ان الشخص تمت خيانته*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنوز، ربما؟” تحدث الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض دون ثقة لأن الكنز المكافئ يجب أن يكون على المستوى البدائي.
“مهارة جيدة لكنها لا تجعلني سعيدًا.” نظر الرجل إلى اللوحة وهز رأسه.
“هل لديك أي شيء في ذهنك على الإطلاق، يا سيدي؟” سأل الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض.
“طالما أحبها.” ابتسم الرجل، ويبدو أنه يستمتع بإجراء الصفقات.
” الكبير، لا يحتاج إلى عمر أو فضائل، ولا إلى أشياء شخصية أيضًا”. قال له أحد الخبراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركها لاحقًا ليُشكّل فصيله الخاص – مدرسة ذوي الرداء الأبيض. وبالطبع، كان ذلك بإذنهم ومساعدتهم.
“عرض إلهٌ مُقفرٌ نصفَ عمره، أي ما لا يقل عن 300 ألف عام. لم يكن الرجل مهتمًا.” هزّ أحد المتدربين رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما يكن.” ابتسم الرجل، غير متعجل في بيعه. كانت ابتسامته لطيفة، تشبه أشعة الشمس الدافئة.
“لقد عرضت عليه مخطوطتي المفضلة، لكنه لم ينجح.” أضاف أحد الشخصيات البارزة في الجوار.
“معبد الحواس الست!” أصبح الحشد عاطفيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لديك أي شيء في ذهنك على الإطلاق، يا سيدي؟” سأل الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض.
“معبد الحواس الست من الأساطير. لا أصدق أننا نرى هذا.” قال أحد المتفرجين بدهشة.
“أي شيء ممكن، حتى رسم عشوائي قد يكون كافياً إذا أردتُ ذلك.” قال الرجل وهو يجهز الورق والفرشاة.
تبادل الجميع نظرات عدم التصديق.
“هل الرسم العشوائي سيفي بالغرض؟” صرخ أحد الخبراء.
تبادل الجميع نظرات عدم التصديق.
“حقًا؟” دهش الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض. لن يُصدّق أحد هذه القصة – شبحٌ يريد استبدال قطعة أثرية بدائية برسمة عشوائية بدلًا من الكنوز أو العمر الافتراضي أو الفضائل.
لقد توخى الحذر والكياسة لأن بعض الأشباح العظيمة هنا كانت مخيفة. لو كان الأمر يتعلق بالعالم الخارجي، لذبح الجميع من أجل المعبد.
“مُذهل”. لم يكن لدى الجمهور سوى الثناء عليه.
“كل شيء ممكن إذا كان يرضيني.” ابتسم الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأحاول.” اندفع أحد الخبراء إلى الأمام وتخطى الصف.
يُشاع أنه ارتكب أفعالًا شنيعةً في حق السلالة، مما أدى إلى اختفاء الناس والطوائف. لذلك، ظلّ كلبًا لقمع الخالد، مُتخصصًا في تلويث يديها.
لقد كان فنانًا شغوفًا في يوم من الأيام، لذلك عندما كان يلتقط الفرشاة، كانت ضرباته خالية من العيوب وحرة، وقادرة على استحضار ظواهر بصرية خاصة.
“هل الرسم العشوائي سيفي بالغرض؟” صرخ أحد الخبراء.
لقد كان فنانًا شغوفًا في يوم من الأيام، لذلك عندما كان يلتقط الفرشاة، كانت ضرباته خالية من العيوب وحرة، وقادرة على استحضار ظواهر بصرية خاصة.
لقد كان فنانًا شغوفًا في يوم من الأيام، لذلك عندما كان يلتقط الفرشاة، كانت ضرباته خالية من العيوب وحرة، وقادرة على استحضار ظواهر بصرية خاصة.
“مُذهل”. لم يكن لدى الجمهور سوى الثناء عليه.
“كنوز، ربما؟” تحدث الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض دون ثقة لأن الكنز المكافئ يجب أن يكون على المستوى البدائي.
لهذا السبب، نظر الكثيرون أخيرًا إلى الرجل العجوز الجالس خلف الكنز. للأسف، لم يكشف هذا عن أي شيء جديد.
لهذا السبب، نظر الكثيرون أخيرًا إلى الرجل العجوز الجالس خلف الكنز. للأسف، لم يكشف هذا عن أي شيء جديد.
زفر بعد الانتهاء من اللوحة – أزورية. عند الوقوف هناك، شعر الناس وكأنهم حكام الكون والداو. لقد غمرت اللوحة أسرار الداو.
لم يكن لديه أي مشكلة في هذا أيضًا بسبب شخصيته القاسية، ومن هنا جاء خوف الحشد. امتلأت عيناه بالجشع بعد رؤية المعبد.
“إنها تحفة فنية.” ألقى أحدهم نظرة فاحصة وعلق.
“أي شيء ممكن، حتى رسم عشوائي قد يكون كافياً إذا أردتُ ذلك.” قال الرجل وهو يجهز الورق والفرشاة.
أفسح له الجميع مكانًا، احترامًا وخوفًا. برز شعره الأخضر الطويل مُنسدلًا على رداءه الأبيض.
“ماذا تعتقد؟” انحنى الفنان وسأل.
“ماذا تعتقد؟” انحنى الفنان وسأل.
كان الجميع يشاهدون بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟” دهش الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض. لن يُصدّق أحد هذه القصة – شبحٌ يريد استبدال قطعة أثرية بدائية برسمة عشوائية بدلًا من الكنوز أو العمر الافتراضي أو الفضائل.
“مهارة جيدة لكنها لا تجعلني سعيدًا.” نظر الرجل إلى اللوحة وهز رأسه.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
