اللوش التنيني ذو الألوان السبعة
الفصل 3560: اللوش التنيني ذو الألوان السبعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أميتابها، المتبرع الأسود، هل تسمح لي بساق؟” لم يظهر الزيز الذهبي أي علامة على التفاخر، على عكس الطلاب. مد وعاءه نحو الأسود الصغير.
“طفل الزيز الذهبي البوذي…” كان الطلاب الفخورين يحدقون فيه باحترام.
“ما… هذا، فن كيمياء سامي.” حدق الراهب بشدة في القدر.
كان الراهب الأكثر موهبة في التنين السماوي، والأكثر مباركةً والأصغر أيضًا – تلميذ مباشر لراهب الحكمة المقدس، أحد كبار الأسياد الأربعة.
قام الأخير على الفور بأرجحة نصله وفصل القطعة إلى نصفين قبل رميها إلى الأسود الصغير و الأصفر الصغير.
حتى كبار العباقرة في الازدواجية لم يتمكنوا من إيقافه. في الواقع، قلة قليلة من الشباب يمكن أن تضاهيه.
في البداية، لم يهتم الطلاب بصحن الحساء. ومع ذلك، تغير كل هذا بمجرد أن فتح الرجل العجوز الغطاء.
في الواقع، اعتقد البعض أنه يمكنه في النهاية تجاوز سيده والوصول إلى القمة. سيكون قادرًا على دخول الجبل المقدس ويصبح القائد هناك.
“يجب أن يكون طبخي سيئًا.” قال الرجل العجوز.
بالطبع، كانت هذه مجرد تكهنات وإشاعات. ومع ذلك، فقد كانت بمثابة عصا قياس لمواهب الطفل البوذي التي تتحدى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العيون.” صرخ الراهب أمام الخادم العجوز. كان بإمكان الجميع سماعه وهو يبتلع لعابه عدة مرات.
ركز معبد التنين السماوي على العناية به أيضًا، على الأرجح في انتظاره لتولي دور الراهب المقدس.
“كيف… كيف لديك هذه السمكة؟” لم يسع يانغ لينغ إلا أن تسأل.
“السيد الشاب، لقد نضج اللحم. أي جزء تريده أولاً؟ ” وضع الرجل العجوز اللحم المشوي أمام لي تشي وأخرج سكاكينه.
لا يزال لعاب الطلاب من الازدواجية، مثل تشانغ تشانغ يو. كان الاختلاف الوحيد هو أنه كان يحدق أيضًا في لي تشي بكراهية تامة.
لا يزال لعاب الطلاب من الازدواجية، مثل تشانغ تشانغ يو. كان الاختلاف الوحيد هو أنه كان يحدق أيضًا في لي تشي بكراهية تامة.
“إنه جيد، إنه جيد!” امتدح أثناء الأكل.
“أي جزء هو الأفضل في رأيك؟” نظر لي تشي في اللحم و قال.
“ما… هذا، فن كيمياء سامي.” حدق الراهب بشدة في القدر.
“العيون.” صرخ الراهب أمام الخادم العجوز. كان بإمكان الجميع سماعه وهو يبتلع لعابه عدة مرات.
نبح الاثنان بسعادة قبل مضغ اللحم مما جعل الحشد حسودًا.
“راهبنا الشاب هنا على حق، العيون جيدة.” اخترق الخادم بالسكين وأخرج العيون من أجل لي تشي: “من فضلك جربهم، السيد الشاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________
قبلهم لي تشي وأخذ قضمة قبل أن يرميها مرة أخرى على الطبق. هز رأسه: “ليس جيدًا.”
دمدم الخنزير على الفور لإظهار ملكيته للحم، ولم يكلف نفسه عناء الاستماع إلى الراهب.
“يجب أن يكون طبخي سيئًا.” قال الرجل العجوز.
“دعهم يأكلون هذا.” ابتسم لي تشي وأخبر الخادم.
“لا، لقد قمت بعمل جيد. كانت النار مثالية. كل ما في الأمر أن اللحم خشن جدًا.” هز لي تشي رأسه.
“كيف… كيف لديك هذه السمكة؟” لم يسع يانغ لينغ إلا أن تسأل.
“كم هذا سخيف!” عبر أحد الطلاب على الفور عن انزعاجه من تبجح لي تشي.
“كيف… كيف لديك هذه السمكة؟” لم يسع يانغ لينغ إلا أن تسأل.
في هذه الأثناء، كان الحيوانان لا يزالان يدوران ويهدران لكنهما لم يجرؤا على الأكل دون إذن لي تشي.
”هاو! هاو! هاو!” نبح الكلب بوقاحة وأظهر تعبيرًا شرسًا، مخيفًا الراهب مرة أخرى.
“دعهم يأكلون هذا.” ابتسم لي تشي وأخبر الخادم.
الطلاب كانوا يتضورون جوعًا أيضًا ولكن هل سيتنافسون مع حيوانين على اللحوم؟ لم يتمكنوا من الانحدار إلى هذا المستوى. سيكون ذلك محرجًا للغاية.
قام الأخير على الفور بأرجحة نصله وفصل القطعة إلى نصفين قبل رميها إلى الأسود الصغير و الأصفر الصغير.
الطلاب كانوا يتضورون جوعًا أيضًا ولكن هل سيتنافسون مع حيوانين على اللحوم؟ لم يتمكنوا من الانحدار إلى هذا المستوى. سيكون ذلك محرجًا للغاية.
نبح الاثنان بسعادة قبل مضغ اللحم مما جعل الحشد حسودًا.
“أميتابها، لا داعي لأن تكون لئيماً، فقط قل لا.” عزّى الراهب نفسه.
“أميتابها، المتبرع الأسود، هل تسمح لي بساق؟” لم يظهر الزيز الذهبي أي علامة على التفاخر، على عكس الطلاب. مد وعاءه نحو الأسود الصغير.
“دعهم يأكلون هذا.” ابتسم لي تشي وأخبر الخادم.
دمدم الخنزير على الفور لإظهار ملكيته للحم، ولم يكلف نفسه عناء الاستماع إلى الراهب.
“أليس لدينا سمكة في جرة قريبة من هنا؟ اذهب واصنع لي بعض الحساء.” أمر لي تشي عرضًا.
“أميتابها، المتبرع الأصفر، لم آكل منذ ثلاثة أيام وثلاث ليال، دعني أحصل على قطعة واحدة.” استدار الراهب نحو الكلب.
“إنه جيد، إنه جيد!” امتدح أثناء الأكل.
”هاو! هاو! هاو!” نبح الكلب بوقاحة وأظهر تعبيرًا شرسًا، مخيفًا الراهب مرة أخرى.
(يب هيجيب لهم الشلل قريب)
“أميتابها، لا داعي لأن تكون لئيماً، فقط قل لا.” عزّى الراهب نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب، هل تريد أي شيء آخر؟” سأل الرجل العجوز بعد فشله في ارضاء لي تشي مع اللحم.
وجد الطلاب هذا مضحكًا لكنهم لم يجرؤوا على الضحك. كان شراهة الراهب أكثر شهرة من براعته في التدريب. سافر باحثًا عن طعام جيد ولم يخجل من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟” نظر الجميع، منجذبين إلى الشعاع الناشئ.
“حسنًا، لا تأكلا وحدكما، أعطوا الراهب الشاب ساقًا من اللحم.” قال لي تشي للحيوانين.
“أنا هنا كل يوم، هل من الغريب أن أجد بعض الطعام؟” علق لي تشي.
لم يكن أمامهما خيار سوى الاتفاق بينما كانا يحدقان في الراهب.
“يجب أن يكون طبخي سيئًا.” قال الرجل العجوز.
“أميتابها، شكرا لكما!” ابتهج الراهب قبل أن يركض، ويمزق ساق وقطعة أخرى من جزء الكلب والخنزير. أصبح وعاءه ممتلئًا قدر الإمكان.
“حقًا؟ ربما تكون سمكة متشابهة لها فقط.” رفض تشانغ تشانغ يو تصديق ذلك.
هرب الحيوانان بعد ذلك لمنعه من أخذ المزيد.
“أليس لدينا سمكة في جرة قريبة من هنا؟ اذهب واصنع لي بعض الحساء.” أمر لي تشي عرضًا.
لم يهتم بالمظهر وجلس على الأرض، أخذ قضمة تلو الأخرى. كان فمه مغطى بالزيت وهو يصدر أصواتًا عالية.
“طفل الزيز الذهبي البوذي…” كان الطلاب الفخورين يحدقون فيه باحترام.
“إنه جيد، إنه جيد!” امتدح أثناء الأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد الطلاب هذا مضحكًا لكنهم لم يجرؤوا على الضحك. كان شراهة الراهب أكثر شهرة من براعته في التدريب. سافر باحثًا عن طعام جيد ولم يخجل من هذا.
“هذا الراهب الشاب… أعتقد أنني لست طباخًا بهذا السوء. من ثروتك أن تكون قادرًا على تناول طعامي.” قال الرجل العجوز بسعادة.
“كيف… كيف لديك هذه السمكة؟” لم يسع يانغ لينغ إلا أن تسأل.
“أنت على حق تماما يا سيدي. أمي..تا..بها.” كان فمه مليئًا باللحم لذا لم تكن كلماته واضحة.
دمدم الخنزير على الفور لإظهار ملكيته للحم، ولم يكلف نفسه عناء الاستماع إلى الراهب.
الطلاب كانوا يتضورون جوعًا أيضًا ولكن هل سيتنافسون مع حيوانين على اللحوم؟ لم يتمكنوا من الانحدار إلى هذا المستوى. سيكون ذلك محرجًا للغاية.
“السيد الشاب، لقد نضج اللحم. أي جزء تريده أولاً؟ ” وضع الرجل العجوز اللحم المشوي أمام لي تشي وأخرج سكاكينه.
“السيد الشاب، هل تريد أي شيء آخر؟” سأل الرجل العجوز بعد فشله في ارضاء لي تشي مع اللحم.
“هذا دواء أسطوري مشهور بقيمته العلاجية، أليس كذلك؟” طالب من عشيرة للخيمياء سال لعابه وهو ينظر إلى الحديقة المليئة بالمواد الثمينة.
“أليس لدينا سمكة في جرة قريبة من هنا؟ اذهب واصنع لي بعض الحساء.” أمر لي تشي عرضًا.
“السيد الشاب، لقد نضج اللحم. أي جزء تريده أولاً؟ ” وضع الرجل العجوز اللحم المشوي أمام لي تشي وأخرج سكاكينه.
“نعم.” ذهب العجوز إلى جرة في الفناء وفتحها.
“أميتابها، المؤمنون بالبوذية لا يكذبون. هذا لوش ذو سبعة ألوان، سمكة يشاع أن لديها سلالة تنين حقيقي.” وضع الراهب كفيه معًا وسال لعابه وهو ينظر إلى السمكة.
في البداية، لم يهتم الطلاب بصحن الحساء. ومع ذلك، تغير كل هذا بمجرد أن فتح الرجل العجوز الغطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أميتابها، المتبرع الأسود، هل تسمح لي بساق؟” لم يظهر الزيز الذهبي أي علامة على التفاخر، على عكس الطلاب. مد وعاءه نحو الأسود الصغير.
انطلق شعاع من سبعة ألوان إلى السماء مثل مجيء كنز.
“أميتابها، المؤمنون بالبوذية لا يكذبون. هذا لوش ذو سبعة ألوان، سمكة يشاع أن لديها سلالة تنين حقيقي.” وضع الراهب كفيه معًا وسال لعابه وهو ينظر إلى السمكة.
“ما هذا؟” نظر الجميع، منجذبين إلى الشعاع الناشئ.
“ما… هذا، فن كيمياء سامي.” حدق الراهب بشدة في القدر.
“تدفق!” اخرج الرجل العجوز سمكة وزنها خمسة أرطال من الجرة – كانت هي مصدر التألق. كانت تشبه قوس قزح يعمي الجميع. كان لهذه السمكة ذات الألوان السبعة مجسات طويلة مثل شعيرات التنين.
ركز معبد التنين السماوي على العناية به أيضًا، على الأرجح في انتظاره لتولي دور الراهب المقدس.
“اللوش التنيني ذي سبعة ألوان! سلف اللوش المذهّب ذو الخمسة ألوان!” أصيب الراهب بالذهول بعد أن رأى هذا.
“ماذا؟!” نتيجة لذلك، تحولت عيون الطلاب إلى الجشع.
“ماذا؟!” نتيجة لذلك، تحولت عيون الطلاب إلى الجشع.
هرب الحيوانان بعد ذلك لمنعه من أخذ المزيد.
“حقًا؟ ربما تكون سمكة متشابهة لها فقط.” رفض تشانغ تشانغ يو تصديق ذلك.
“أي جزء هو الأفضل في رأيك؟” نظر لي تشي في اللحم و قال.
كان هذا مفهومًا. لقد بذل هو والعديد من الأصدقاء الآخرين قصارى جهدهم وتمكنوا من الإمساك باللوش المذهب ذو الألوان الخمسة. كان هذا ثمينًا للغاية، لذلك كان فخوراً بتقديمه للأميرة لينغ كهدية. هذا هو السبب في أنه لا توجد طريقة يمكن أن يمتلكه لي تشي في جرة.
“كيف… كيف لديك هذه السمكة؟” لم يسع يانغ لينغ إلا أن تسأل.
“أميتابها، المؤمنون بالبوذية لا يكذبون. هذا لوش ذو سبعة ألوان، سمكة يشاع أن لديها سلالة تنين حقيقي.” وضع الراهب كفيه معًا وسال لعابه وهو ينظر إلى السمكة.
قبلهم لي تشي وأخذ قضمة قبل أن يرميها مرة أخرى على الطبق. هز رأسه: “ليس جيدًا.”
اندهش الحشد وهم ينظرون إلى هذا الكنز المذهل.
(يب هيجيب لهم الشلل قريب)
“كيف… كيف لديك هذه السمكة؟” لم يسع يانغ لينغ إلا أن تسأل.
“أليس لدينا سمكة في جرة قريبة من هنا؟ اذهب واصنع لي بعض الحساء.” أمر لي تشي عرضًا.
”هذه السمكة الكريهة؟ لقد وجدتها في جدول مائي في آخر مرة ذهبت فيها لجمع الحطب.” أجاب لي تشي.
“أميتابها، لا داعي لأن تكون لئيماً، فقط قل لا.” عزّى الراهب نفسه.
“وجدتها في جدول مائي… كيف…” قالت صديقتها في الكفر.
في البداية، لم يهتم الطلاب بصحن الحساء. ومع ذلك، تغير كل هذا بمجرد أن فتح الرجل العجوز الغطاء.
شعر الطلاب الآخرون بنفس الطريقة. كيف يمكن أن يكون لي تشي محظوظًا جدًا هكذا؟
لم يكن أمامهما خيار سوى الاتفاق بينما كانا يحدقان في الراهب.
“أنا هنا كل يوم، هل من الغريب أن أجد بعض الطعام؟” علق لي تشي.
شعر الطلاب الآخرون بنفس الطريقة. كيف يمكن أن يكون لي تشي محظوظًا جدًا هكذا؟
“السيد الشاب، سأذهب لأجمع بعض المكونات الأخرى لتتماشى مع هذه السمكة، ستكون لذيذة.” كان الرجل العجوز قد قتل السمكة بالفعل بينما وقف الطلاب هناك في حالة ذهول. قطف ما يشبه الكرنب ووضعه في قدر ثم السمكة.
“نعم.” ذهب العجوز إلى جرة في الفناء وفتحها.
“ما… هذا، فن كيمياء سامي.” حدق الراهب بشدة في القدر.
“ما… هذا، فن كيمياء سامي.” حدق الراهب بشدة في القدر.
أدرك الناس فجأة أن هناك العديد من النباتات التي تشبهها حول المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتها في جدول مائي… كيف…” قالت صديقتها في الكفر.
“هذا دواء أسطوري مشهور بقيمته العلاجية، أليس كذلك؟” طالب من عشيرة للخيمياء سال لعابه وهو ينظر إلى الحديقة المليئة بالمواد الثمينة.
كان الراهب الأكثر موهبة في التنين السماوي، والأكثر مباركةً والأصغر أيضًا – تلميذ مباشر لراهب الحكمة المقدس، أحد كبار الأسياد الأربعة.
“كيف.. كيف لديك الكثير من الأعشاب باهظة الثمن؟” لم يكن لدى يانغ لينغ أي فكرة عما كانوا على الرغم من بقائهم هنا الليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتها في جدول مائي… كيف…” قالت صديقتها في الكفر.
“أوه، إنهم منتشرون في جميع أنحاء الجبل، لذلك زرعتهم لتناولهم لاحقًا.” قال لي تشي.
شعر الطلاب الآخرون بنفس الطريقة. كيف يمكن أن يكون لي تشي محظوظًا جدًا هكذا؟
(يب هيجيب لهم الشلل قريب)
في هذه الأثناء، كان الحيوانان لا يزالان يدوران ويهدران لكنهما لم يجرؤا على الأكل دون إذن لي تشي.
_______________
“أميتابها، شكرا لكما!” ابتهج الراهب قبل أن يركض، ويمزق ساق وقطعة أخرى من جزء الكلب والخنزير. أصبح وعاءه ممتلئًا قدر الإمكان.
ترجمة: Scrub
لا يزال لعاب الطلاب من الازدواجية، مثل تشانغ تشانغ يو. كان الاختلاف الوحيد هو أنه كان يحدق أيضًا في لي تشي بكراهية تامة.
“ما… هذا، فن كيمياء سامي.” حدق الراهب بشدة في القدر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات