الرجل العجوز
الفصل 3549: الرجل العجوز
ومع ذلك، توقف الرجل العجوز لأن الكلب ما زال يشعره بالخطر. لقد سار عبر العالم من قبل. القليل جدًا من الأشياء في المنطقة الجنوبية من ملك الغرب يمكن أن تجعله يرتجف بهذه الطريقة.
كان المعبد المتهدم محاطًا بالأشجار، وكان يبدو هادئًا تمامًا. في المقدمة كانت هناك لوحة قديمة عليها كلمتين.
لم يغضب الرجل العجوز بعد سماعه التعليق المهين، بل تجمد في مكانه فقط. أصبح عاطفيًا وخائفًا. كان الشاب بحاجة إلى نظرة واحدة فقط ليعرف كل شيء عنه.
“البوذي القديم؟” أخذ الرجل العجوز وقته في قراءة الكلمات. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يقول مع عدم اليقين.
تسارعت وتيرته لأنه أراد أن يرى أي سيد كان يقيم هنا. لكنه توقف قبل أن يصل إلى المدخل لأنه كان هناك كلب نائم على بطنه هناك.
تسارعت وتيرته لأنه أراد أن يرى أي سيد كان يقيم هنا. لكنه توقف قبل أن يصل إلى المدخل لأنه كان هناك كلب نائم على بطنه هناك.
بدت وكأنها تطير في اللوحة، وربما كانت تنزل من السماوات التسع. بشكل عام، يمكن للمرء أن يتخيل أشياء كثيرة بسبب غموض اللوحة.
لم يكن لديه سوى الجلد والعظام، وكان يبدو ضعيفًا ومرهقًا من مرض طويل الأمد. لم يكن ليرصد دون الاقتراب منه.
لن يجرؤ على الادعاء بأنه عبقري منقطع النظير في التاريخ. ومع ذلك، كان يعرف مدى روعة موهبته. سمح له بفهم العديد من قوانين الجدارة السامية بعد قراءتهم لمرة واحدة.
سيفترض الكثيرون أنه قد مات بالفعل لأنه لم يتحرك على الإطلاق. لا توجد علامة على التنفس أيضًا.
كان المعبد المتهدم محاطًا بالأشجار، وكان يبدو هادئًا تمامًا. في المقدمة كانت هناك لوحة قديمة عليها كلمتين.
ومع ذلك، توقف الرجل العجوز لأن الكلب ما زال يشعره بالخطر. لقد سار عبر العالم من قبل. القليل جدًا من الأشياء في المنطقة الجنوبية من ملك الغرب يمكن أن تجعله يرتجف بهذه الطريقة.
لم يكن لديه سوى الجلد والعظام، وكان يبدو ضعيفًا ومرهقًا من مرض طويل الأمد. لم يكن ليرصد دون الاقتراب منه.
“هممم…” ضاقت عيناه مع خروج الضوء من جبهته بينما كان يحدق في الكلب.
لم يكن لديه سوى الجلد والعظام، وكان يبدو ضعيفًا ومرهقًا من مرض طويل الأمد. لم يكن ليرصد دون الاقتراب منه.
كان لا يزال مستلقيًا هناك، لا يتحرك. ربما لم يلاحظ وجود الرجل العجوز.
أخذ الرجل العجوز على الفور خطوة واحدة إلى الوراء وأعد دفاعه. لقاء هذا الكلب كان مذهلًا بما فيه الكفاية. الآن، أخذه الخنزير إلى المستوى التالي.
جذبت الضوضاء من اتجاه آخر انتباه الرجل العجوز. في زاوية أخرى خارج المدخل، رأى خنزيرًا يستريح تحت الظل. كان مستديرًا وممتلئًا مع وجود بقع من الشعر، بدا مضحكًا ورائعًا.
“هممم…” ضاقت عيناه مع خروج الضوء من جبهته بينما كان يحدق في الكلب.
كانت هناك حديقة نباتية بجانبه. قد يكون تسميتها حديقة أمرًا مبالغًا فيه بسبب بساطتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطعت أفكاره بسبب الهتافات الآتية من المبنى. لم تكن صاخبة ولكن كان لها تأثير مهدئ وممتع.
بدا الخنزير كسولًا جدًا تحت أشعة الشمس. كان يأكل من حين لآخر من ساقٍ تنمو من التربة.
لن يجرؤ على الادعاء بأنه عبقري منقطع النظير في التاريخ. ومع ذلك، كان يعرف مدى روعة موهبته. سمح له بفهم العديد من قوانين الجدارة السامية بعد قراءتهم لمرة واحدة.
أخذ الرجل العجوز على الفور خطوة واحدة إلى الوراء وأعد دفاعه. لقاء هذا الكلب كان مذهلًا بما فيه الكفاية. الآن، أخذه الخنزير إلى المستوى التالي.
طردت الهتافات الضباب وسمحوا له برؤية الحقائق. أصبح منتشيًا ولم يستطع إلا أن يدوس بقدمه بحماس.
(وتفك اعتقد انهم حيوانات عادية)
لم يكن لديه أدنى فكرة أن الشاب قد توقف عن الهتاف. استغرق الأمر منه بعض الوقت قبل أن يستيقظ من التأمل.
كيف كان كل من هذه الأشياء هنا؟ لقد كانت مصادفة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك حديقة نباتية بجانبه. قد يكون تسميتها حديقة أمرًا مبالغًا فيه بسبب بساطتها.
”هاو! هاو!” نبح الكلب فجأة، ويبدو أنه غير سعيد لأن الرجل العجوز كان يتفاعل أكثر مع الخنزير.
(تعليق المترجم الانجليزي: الخالد هنا لا تشير للخالد بالمعنى الصريح، تستطيعون تشبيهها بأنها خالد التي تقال من الفانيين للذين بدأوا التدريب)
لم يكن هذا هو الحال. كانت مسألة توقيت فقط منذ أن جاء الخنزير بعد ذلك.
إذا كان هناك شخص غريب هنا، فسيصابون بالذهول لرؤية شخص مرموق مثل الرجل العجوز ساجدًا الآن.
وجه الرجل العجوز مانتراته وجمع طاقته استعدادًا لخوض معركة صعبة.
عند هذه النقطة، أدرك الرجل العجوز أن هذا الشاب كان في الواقع سيدًا خفيًا. لم يكن مخطئًا هذه المرة.
في هذه الأثناء، مضغ الخنزير الساق النباتية ورفع رأسه نحو الكلب، بدا متعجرفًا إلى حد ما.
تسارعت وتيرته لأنه أراد أن يرى أي سيد كان يقيم هنا. لكنه توقف قبل أن يصل إلى المدخل لأنه كان هناك كلب نائم على بطنه هناك.
“هل يمكن أن يكون هذان الاثنان من الأساطير…” ارتجف الرجل العجوز مرة أخرى.
للأسف، لم يستوعب عشرة إلى عشرين بالمائة من محتوى هذا الهتاف. تجاوز الهتاف أي شيء سمعه من قبل. شعر كما لو كان يسقط في محيط من الداو، لقد ضل طريقه على الفور.
انقطعت أفكاره بسبب الهتافات الآتية من المبنى. لم تكن صاخبة ولكن كان لها تأثير مهدئ وممتع.
كان لا يزال مستلقيًا هناك، لا يتحرك. ربما لم يلاحظ وجود الرجل العجوز.
سمعها الكلب وأغمض عينيه مرة أخرى، وعاد إلى النوم دون أن يهتم بالرجل العجوز. كان هذا هو الحال بالنسبة للخنزير أيضًا. استمر في مضغ الساق، بدا وكأنه يشعر بالملل.
في هذه الأثناء، مضغ الخنزير الساق النباتية ورفع رأسه نحو الكلب، بدا متعجرفًا إلى حد ما.
خاف الرجل العجوز مرة أخرى. لقد عرف هذين المخلوقين ووجد أنه من غير المفهوم أنهما سيصبحان مطيعين بعد سماع الهتاف.
(وتفك اعتقد انهم حيوانات عادية)
في هذا الجزء من الثانية، ظهر في ذهنه ألف قرار محتمل. في النهاية أخذ نفسًا عميقًا ورتب ملابسه. قام بفحص وضعية مشيته و أزال أي علامة من علامات الغطرسة قبل أن يتجه نحو المعبد.
لم يكن لديه سوى الجلد والعظام، وكان يبدو ضعيفًا ومرهقًا من مرض طويل الأمد. لم يكن ليرصد دون الاقتراب منه.
من الواضح أن هذا المعبد كان قديمًا جدًا. نظر إلى التماثيل واللوحات الجدارية. استعصى عليه فهم معانيهم على الرغم من معرفته الثرية.
لن يجرؤ على الادعاء بأنه عبقري منقطع النظير في التاريخ. ومع ذلك، كان يعرف مدى روعة موهبته. سمح له بفهم العديد من قوانين الجدارة السامية بعد قراءتهم لمرة واحدة.
تبع اتجاه الهتافات ووصل داخل قاعة. رأى شابًا جالسًا في مواجهة الحائط.
من الواضح أن هذا المعبد كان قديمًا جدًا. نظر إلى التماثيل واللوحات الجدارية. استعصى عليه فهم معانيهم على الرغم من معرفته الثرية.
بدا أن الرجل كان نائمًا، كان يفتقر إلى الجدية عند الهتاف. كان يشبه الشخص الذي كان يجمع القمامة أكثر.
في البداية، كان يشعر بالفضول فقط بشأن الهتافات نظرًا لتأثيرها على الحيوانين. ومع ذلك، بعد الاستماع الفعلي لهم، وجد المحتوى معقدًا وعميقًا بلا حدود.
فاجأ هذا الرجل العجوز. في البداية، اعتقد أنه سيكون سيدًا ساميًا، وليس شابًا عاديًا.
نظر الشاب في النهاية إلى الرجل العجوز وهز رأسه: “هل تحاول الوصول إلى مجال تلك الفتاة بقدراتك الضئيلة؟ اعرف حدودك.”
لم يستطع إلا أن يقيس الشاب مجددًا، والنظر إليه من الأعلى والأسفل. كان مظهره عاديًا، وكذلك مع تدريبه. كان لدى جنوب ملك الغرب العديد من المتدربين مثله مثل عدد شعر الثور.
“هل يمكن أن يكون هذان الاثنان من الأساطير…” ارتجف الرجل العجوز مرة أخرى.
بدأ في استجواب نفسه. هل أخطأ في الحكم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يحاول الحكم على الكتاب من غلافه. ومع ذلك، أشارت كل الدلائل إلى خلاف ذلك. لقد التقى بالكثير من الناس من قبل وكان دائمًا على حق في تقييمه.
لم يكن هذا هو الحال. كانت مسألة توقيت فقط منذ أن جاء الخنزير بعد ذلك.
توقف عن التفكير في هذا وركز على اللوحة الجدارية. كانت قديمة جدًا ومتضررة. لم يعد بإمكان المرء رؤية المحتوى بعد الآن، فقط الخطوط العريضة الباهتة لما يبدو أنها لامرأة. كان من المستحيل معرفة ما إذا كانت جميلة أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الخالد العظيم، علمني من فضلك.” جثا الرجل العجوز على الفور على ركبتيه وقال باحترام.
بدت وكأنها تطير في اللوحة، وربما كانت تنزل من السماوات التسع. بشكل عام، يمكن للمرء أن يتخيل أشياء كثيرة بسبب غموض اللوحة.
بالطبع، هذا يتطلب أن يكون المستمع قادرًا على فهم المحتوى. كلما فهم سطرًا واحدًا أو سطرين أثناء كونه في محيط داو، ضربت صاعقة في عقله وأضاءت الداو لديه.
توقف ونظر إلى الشاب مرة أخرى. كان الرجل لا يزال يهتف وهو يغلق عينيه، مثل قراءة قصة النوم. كان يشبه طالبًا نائمًا في الفصل ينطق بالهراء.
ترجمة: Scrub
في البداية، كان يشعر بالفضول فقط بشأن الهتافات نظرًا لتأثيرها على الحيوانين. ومع ذلك، بعد الاستماع الفعلي لهم، وجد المحتوى معقدًا وعميقًا بلا حدود.
لم يستطع إلا أن يقيس الشاب مجددًا، والنظر إليه من الأعلى والأسفل. كان مظهره عاديًا، وكذلك مع تدريبه. كان لدى جنوب ملك الغرب العديد من المتدربين مثله مثل عدد شعر الثور.
أدرك على الفور أن هذا لم يكن هراءًا، بل كان هتافًا عالي المستوى. أخذ نفسًا عميقًا وركز كل عقله على الاستماع.
ومع ذلك، توقف الرجل العجوز لأن الكلب ما زال يشعره بالخطر. لقد سار عبر العالم من قبل. القليل جدًا من الأشياء في المنطقة الجنوبية من ملك الغرب يمكن أن تجعله يرتجف بهذه الطريقة.
لقد رأى الكثير من قوانين الجدارة والمانترات من قبل من لوردات الداو و الاباطرة، حتى الكتب المقدسة من الماضي القديم…
هزته التجربة غير المسبوقة للطفو في محيط داو هذا حتى النخاع. حصل على فوائد هائلة من هذه الجلسة القصيرة. لم تكن مبالغة وصفه بأنه كتاب خالد.
(الكتب المقدسة هنا ليس لها علاقة بالكتب المقدسة السماوية تقدروا تشبهونها بالكتب المقدسة التي كانت في عالم الخالدين الثلاثة)
“هل يمكن أن يكون هذان الاثنان من الأساطير…” ارتجف الرجل العجوز مرة أخرى.
لن يجرؤ على الادعاء بأنه عبقري منقطع النظير في التاريخ. ومع ذلك، كان يعرف مدى روعة موهبته. سمح له بفهم العديد من قوانين الجدارة السامية بعد قراءتهم لمرة واحدة.
بالطبع، هذا يتطلب أن يكون المستمع قادرًا على فهم المحتوى. كلما فهم سطرًا واحدًا أو سطرين أثناء كونه في محيط داو، ضربت صاعقة في عقله وأضاءت الداو لديه.
للأسف، لم يستوعب عشرة إلى عشرين بالمائة من محتوى هذا الهتاف. تجاوز الهتاف أي شيء سمعه من قبل. شعر كما لو كان يسقط في محيط من الداو، لقد ضل طريقه على الفور.
(وتفك اعتقد انهم حيوانات عادية)
في الواقع، كان يقوم بعمل رائع للحفاظ على عقله وذكائه أثناء الاستماع إلى الهتاف.
وجه الرجل العجوز مانتراته وجمع طاقته استعدادًا لخوض معركة صعبة.
هزته التجربة غير المسبوقة للطفو في محيط داو هذا حتى النخاع. حصل على فوائد هائلة من هذه الجلسة القصيرة. لم تكن مبالغة وصفه بأنه كتاب خالد.
عند هذه النقطة، أدرك الرجل العجوز أن هذا الشاب كان في الواقع سيدًا خفيًا. لم يكن مخطئًا هذه المرة.
بالطبع، هذا يتطلب أن يكون المستمع قادرًا على فهم المحتوى. كلما فهم سطرًا واحدًا أو سطرين أثناء كونه في محيط داو، ضربت صاعقة في عقله وأضاءت الداو لديه.
“البوذي القديم؟” أخذ الرجل العجوز وقته في قراءة الكلمات. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يقول مع عدم اليقين.
طردت الهتافات الضباب وسمحوا له برؤية الحقائق. أصبح منتشيًا ولم يستطع إلا أن يدوس بقدمه بحماس.
أخذ الرجل العجوز على الفور خطوة واحدة إلى الوراء وأعد دفاعه. لقاء هذا الكلب كان مذهلًا بما فيه الكفاية. الآن، أخذه الخنزير إلى المستوى التالي.
لم يكن لديه أدنى فكرة أن الشاب قد توقف عن الهتاف. استغرق الأمر منه بعض الوقت قبل أن يستيقظ من التأمل.
_______________
نظر حوله ولاحظ أن عيون الشاب كانت مفتوحة. كان لا يزال يحدق في اللوحة، وليس في الدخيل. كان الأمر كما لو أن هناك جمالًا فائقًا يلفت انتباهه.
_______________
عند هذه النقطة، أدرك الرجل العجوز أن هذا الشاب كان في الواقع سيدًا خفيًا. لم يكن مخطئًا هذه المرة.
“هل يمكن أن يكون هذان الاثنان من الأساطير…” ارتجف الرجل العجوز مرة أخرى.
نظر الشاب في النهاية إلى الرجل العجوز وهز رأسه: “هل تحاول الوصول إلى مجال تلك الفتاة بقدراتك الضئيلة؟ اعرف حدودك.”
لم يكن لديه أدنى فكرة أن الشاب قد توقف عن الهتاف. استغرق الأمر منه بعض الوقت قبل أن يستيقظ من التأمل.
لم يغضب الرجل العجوز بعد سماعه التعليق المهين، بل تجمد في مكانه فقط. أصبح عاطفيًا وخائفًا. كان الشاب بحاجة إلى نظرة واحدة فقط ليعرف كل شيء عنه.
للأسف، لم يستوعب عشرة إلى عشرين بالمائة من محتوى هذا الهتاف. تجاوز الهتاف أي شيء سمعه من قبل. شعر كما لو كان يسقط في محيط من الداو، لقد ضل طريقه على الفور.
“أنت محظوظ لأنك على قيد الحياة. يمكن إصلاح أوجه القصر في الداو لديك أيضًا.” أضاف لي تشي.
لقد رأى الكثير من قوانين الجدارة والمانترات من قبل من لوردات الداو و الاباطرة، حتى الكتب المقدسة من الماضي القديم…
“أيها الخالد العظيم، علمني من فضلك.” جثا الرجل العجوز على الفور على ركبتيه وقال باحترام.
أخذ الرجل العجوز على الفور خطوة واحدة إلى الوراء وأعد دفاعه. لقاء هذا الكلب كان مذهلًا بما فيه الكفاية. الآن، أخذه الخنزير إلى المستوى التالي.
(تعليق المترجم الانجليزي: الخالد هنا لا تشير للخالد بالمعنى الصريح، تستطيعون تشبيهها بأنها خالد التي تقال من الفانيين للذين بدأوا التدريب)
في هذه الأثناء، مضغ الخنزير الساق النباتية ورفع رأسه نحو الكلب، بدا متعجرفًا إلى حد ما.
إذا كان هناك شخص غريب هنا، فسيصابون بالذهول لرؤية شخص مرموق مثل الرجل العجوز ساجدًا الآن.
(تعليق المترجم الانجليزي: الخالد هنا لا تشير للخالد بالمعنى الصريح، تستطيعون تشبيهها بأنها خالد التي تقال من الفانيين للذين بدأوا التدريب)
_______________
عند هذه النقطة، أدرك الرجل العجوز أن هذا الشاب كان في الواقع سيدًا خفيًا. لم يكن مخطئًا هذه المرة.
ترجمة: Scrub
(الكتب المقدسة هنا ليس لها علاقة بالكتب المقدسة السماوية تقدروا تشبهونها بالكتب المقدسة التي كانت في عالم الخالدين الثلاثة)
نظر الشاب في النهاية إلى الرجل العجوز وهز رأسه: “هل تحاول الوصول إلى مجال تلك الفتاة بقدراتك الضئيلة؟ اعرف حدودك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
