دموع غير مقيدة
الفصل 3532: دموع غير مقيدة
تنهد الباسيليسك لأن الأحباء تركوه ايضًا. وشمل ذلك أخته الأقرب إليه، الباسيليسك الموقرة. فقط قلة مختارة كانت على قيد الحياة من جيله.
كان الجميع ساجدين على الأرض بغض النظر عن هويتهم، ولم يجرؤوا على التنفس بصوت عالٍ وازعاج لي تشي. سيكون ذلك عدم احترام له.
تنهد الباسيليسك لأن الأحباء تركوه ايضًا. وشمل ذلك أخته الأقرب إليه، الباسيليسك الموقرة. فقط قلة مختارة كانت على قيد الحياة من جيله.
لم يعرف أحد من هو ولكن منذ أن ركع قائد ملك التنين والسيادي السماوي تشان يانغ وشي تشونغ تيان، لم تعد خلفيته وهويته مهمتين.
كان الجميع ساجدين على الأرض بغض النظر عن هويتهم، ولم يجرؤوا على التنفس بصوت عالٍ وازعاج لي تشي. سيكون ذلك عدم احترام له.
ومع ذلك، لا يزال السؤال عالقًا في أذهانهم. فقط من كان لي تشي؟ كيف يمكن أن تكون خلفيته متحدية للسماء هكذا؟ لم يجرؤ أحد على السؤال بالطبع.
لقد كانوا يتبعون السيادي السماوي تشان يانغ لبعض الوقت. لقد عرفوا عنه وعن سيادته أكثر من أي شخص آخر. كيف يمكن لجدهم السلف أن ينحني بجانب قدمي لي تشي هكذا؟
لم يكن لدى البعض الشجاعة حتى لأخذ نظرة على لي تشي أو قد يجلب هذا كارثة إلى طائفتهم.
“ما زلت كما كنت، دائمًا في عمر الثامنة عشرة.” قال القائد.
لقد عرفوا شيئًا واحدًا مؤكدًا – أن لي تشي كان وجودًا ساميًا، واحد يتجاوز بكثير لوردات الداو. كان هذا واضحًا بالنظر إلى كيفية معاملة هؤلاء الثلاثة له.
“الإحترام ليس بديلاً عن الطاعة يا رئيس.” فرك القائد كفيه بسعادة وقال.
أصبح السؤال التالي – ما هو نوع الوجود فوق لوردات الداو؟ لم يتمكنوا من التوصل إلى إجابة وهم يرتجفون من الخوف.
لقد كانوا يتبعون السيادي السماوي تشان يانغ لبعض الوقت. لقد عرفوا عنه وعن سيادته أكثر من أي شخص آخر. كيف يمكن لجدهم السلف أن ينحني بجانب قدمي لي تشي هكذا؟
“هل يمكن أن يكون…” عاش واحد أو اثنان من الأسياد الحكماء طويلًا ليروا أدلة في التاريخ القديم. لقد فكروا في بضعة أسطر معينة في سجلات عتيقة.
نظر إلى الأعلى سراً ليرى لي تشي قبل أن يخفض رأسه على الفور، أراد ألا يتم رصده. كان من الصعب السيطرة على عواطفه الآن. كان هذا حقًا شرفًا له.
وفقًا للأسطورة، كان هناك سيدًا يسود العصور، و إمبراطورًا ساميًا، و وحشًا يجتاح جميع المعارضين…
كان القائد صديقًا قديمًا التقى به في عالم الطب الحجري في حقبة العوالم التسعة – الباسيليسك ذو العيون الأربعة!
كان للمؤرخين آراء متناقضة حول ما إذا كانت هذه الشخصيات هي نفس الشخص أم غير ذلك.
“يجب أن يكون هو…” فكر سيد حكيم في هذه الأساطير وأصبح مرتبكًا. كانت الأساطير في الواقع صحيحة.
لم يفهموا تمامًا غموض السجلات. تقول الشائعات أن شخصًا ما لم يحترم أحد هذه الشخصيات وانتهى به الأمر بتدمير طائفي كامل. منذ ذلك الحين، أصبح موضوعًا محظورًا.
شعر الجميع كما لو أنه تم العفو عنهم للتو من جريمة خطيرة. كان القائد استثناءً.
وذكر اخرين أن جماعة معينة أخفت عمدًا هذه الأحداث من نهر الزمن…
لم يعرف أحد هذا السبب بالضبط ولكن طبيعة هذا الموضوع المحرم جعلت الأجيال القادمة تنسى.
ترجمة: Scrub
“يجب أن يكون هو…” فكر سيد حكيم في هذه الأساطير وأصبح مرتبكًا. كانت الأساطير في الواقع صحيحة.
(لي تشي هو لي تشي)
نظر إلى الأعلى سراً ليرى لي تشي قبل أن يخفض رأسه على الفور، أراد ألا يتم رصده. كان من الصعب السيطرة على عواطفه الآن. كان هذا حقًا شرفًا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهموا تمامًا غموض السجلات. تقول الشائعات أن شخصًا ما لم يحترم أحد هذه الشخصيات وانتهى به الأمر بتدمير طائفي كامل. منذ ذلك الحين، أصبح موضوعًا محظورًا.
لسوء الحظ، كانت هذه أيضًا لعنة. لم يستطع مشاركة هذا مع أي شخص آخر، ولا حتى مع صغاره. كانت هذه لحظة حاسمة في حياته ومع ذلك كان عليه أن يبقيه سراً إلى الأبد.
لم يكن يتوقع رؤية لي تشي مرة أخرى. في الماضي، رأى لي تشي يمزق السماء وغادر. لم تستطع الكلمات أن تصف مشاعره بخصوص هذا اللقاء.
في النهاية، كان الأشخاص الذين شعروا بالعبء الأكبر ما زالوا من بوابة الين يانغ. لقد اعتقدوا أن جدهم السلف هو الأقوى، وليس أدنى من أي لورد داو. كانوا على يقين من أن لي تشي سيموت وأنهم قد نجوا.
(كانت الباسيليسك الموقرة واحدة من أعظم المواهب في جيلها. كانت من أتباع مي أونان أول ظهور لها في الفصل 840)
للأسف، كان جدهم السلف الآن راكعًا أمام لي تشي لإظهار الخضوع التام له. كان هذا أبعد من كابوسهم الأكثر فظاعة. لقد أدركوا أنهم عبثوا مع الشخص الخطأ، أسوأ رجل ممكن.
“صاحب الجلالة.” كانت الدموع في عيون القائد الاربعة.
لم يصدق الأسلاف الخمسة القدامى ذلك أيضًا، خاصةً الثالوث السماوي.
لقد كانوا يتبعون السيادي السماوي تشان يانغ لبعض الوقت. لقد عرفوا عنه وعن سيادته أكثر من أي شخص آخر. كيف يمكن لجدهم السلف أن ينحني بجانب قدمي لي تشي هكذا؟
كان القائد صديقًا قديمًا التقى به في عالم الطب الحجري في حقبة العوالم التسعة – الباسيليسك ذو العيون الأربعة!
أصبح من الواضح مقدار المشاكل التي جلبوها على طائفتهم. لقد كانوا الآن خطاة أبديين لبوابة الين يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، عندما أبلغته يي ياو لينغ عن ذلك، اشتبه في أنه قد يكون دجالًا يحمل نفس الصفات. عندما رأى لي تشي بالفعل مرة أخرى، وجد أن الرجل هو نفسه. لا يمكن لأحد نسخ مزاجه وأسلوبه.
“قيام.” ابتسم لي تشي وأصدر الأمر.
لم يعرف أحد هذا السبب بالضبط ولكن طبيعة هذا الموضوع المحرم جعلت الأجيال القادمة تنسى.
شعر الجميع كما لو أنه تم العفو عنهم للتو من جريمة خطيرة. كان القائد استثناءً.
نظر إلى الأعلى سراً ليرى لي تشي قبل أن يخفض رأسه على الفور، أراد ألا يتم رصده. كان من الصعب السيطرة على عواطفه الآن. كان هذا حقًا شرفًا له.
ومع ذلك، انتظر السيادي السماوي تشان يانغ وشي تشونغ تيان حتى وقف القائد أولاً قبل أن يفعلوا ذلك. كان بقية الحشد أذكياء بما يكفي لانتظار هؤلاء الثلاثة أيضًا.
لقد كانوا يتبعون السيادي السماوي تشان يانغ لبعض الوقت. لقد عرفوا عنه وعن سيادته أكثر من أي شخص آخر. كيف يمكن لجدهم السلف أن ينحني بجانب قدمي لي تشي هكذا؟
“صاحب الجلالة.” كانت الدموع في عيون القائد الاربعة.
“أنت كبير في السن الآن، لم تعد دجاجة صغيرة كما كنت من قبل. ومع ذلك، لا يزال بإمكانك منادتي بالرئيس.” قال لي تشي.
شعر لي تشي أيضًا بإحساس الألفة. ابتسم وقال: “اعتقدت أن السلاحف تعيش أطول، يبدو أنك تعيش أطول منهم.”
شعر الجميع كما لو أنه تم العفو عنهم للتو من جريمة خطيرة. كان القائد استثناءً.
شعر المستمعون كما لو أن لي تشي فقط هو الذي يجرؤ على مقارنة متدرب عظيم بسلحفاة. أي شخص آخر سيرتجف من الخوف عند التحدث مع قائد ملك التنين.
“يجب أن يكون هو…” فكر سيد حكيم في هذه الأساطير وأصبح مرتبكًا. كانت الأساطير في الواقع صحيحة.
“هذا بفضل بركتك يا صاحب الجلالة.” قال القائد بحماس.
ترجمة: Scrub
“أنت كبير في السن الآن، لم تعد دجاجة صغيرة كما كنت من قبل. ومع ذلك، لا يزال بإمكانك منادتي بالرئيس.” قال لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهموا تمامًا غموض السجلات. تقول الشائعات أن شخصًا ما لم يحترم أحد هذه الشخصيات وانتهى به الأمر بتدمير طائفي كامل. منذ ذلك الحين، أصبح موضوعًا محظورًا.
“الإحترام ليس بديلاً عن الطاعة يا رئيس.” فرك القائد كفيه بسعادة وقال.
________________
شعرت يي ياو لينغ التي كانت تقف في مكان قريب كما لو أن جدها السلف قد أصبح أصغر بمليون سنة، وعاد إلى كونه شابًا.
لم يكن لدى البعض الشجاعة حتى لأخذ نظرة على لي تشي أو قد يجلب هذا كارثة إلى طائفتهم.
كان القائد صديقًا قديمًا التقى به في عالم الطب الحجري في حقبة العوالم التسعة – الباسيليسك ذو العيون الأربعة!
لم يعرف أحد من هو ولكن منذ أن ركع قائد ملك التنين والسيادي السماوي تشان يانغ وشي تشونغ تيان، لم تعد خلفيته وهويته مهمتين.
لقد نجا من السنوات الطويلة وأصبح سلفًا ساميًا بلقب رائع. اعتاد على مناداة لي تشي بـ”الرئيس” عندما كانا معًا. وهكذا، أخبره لي تشي أن يفعل الشيء نفسه الآن لأسباب عاطفية.
ومع ذلك، لا يزال السؤال عالقًا في أذهانهم. فقط من كان لي تشي؟ كيف يمكن أن تكون خلفيته متحدية للسماء هكذا؟ لم يجرؤ أحد على السؤال بالطبع.
(اقرأوا من الفصل 819 إذا لم تذكروه)
“هل يمكن أن يكون…” عاش واحد أو اثنان من الأسياد الحكماء طويلًا ليروا أدلة في التاريخ القديم. لقد فكروا في بضعة أسطر معينة في سجلات عتيقة.
“ما زلت كما كنت، دائمًا في عمر الثامنة عشرة.” قال القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لي تشي أيضًا بإحساس الألفة. ابتسم وقال: “اعتقدت أن السلاحف تعيش أطول، يبدو أنك تعيش أطول منهم.”
(هههه)
لم يصدق الأسلاف الخمسة القدامى ذلك أيضًا، خاصةً الثالوث السماوي.
“الوقت يمر بسرعة كبيرة، وذهب الكثير من الناس الآن.” حدق لي تشي في القائد وقال.
للأسف، كان جدهم السلف الآن راكعًا أمام لي تشي لإظهار الخضوع التام له. كان هذا أبعد من كابوسهم الأكثر فظاعة. لقد أدركوا أنهم عبثوا مع الشخص الخطأ، أسوأ رجل ممكن.
تنهد الباسيليسك لأن الأحباء تركوه ايضًا. وشمل ذلك أخته الأقرب إليه، الباسيليسك الموقرة. فقط قلة مختارة كانت على قيد الحياة من جيله.
وذكر اخرين أن جماعة معينة أخفت عمدًا هذه الأحداث من نهر الزمن…
(كانت الباسيليسك الموقرة واحدة من أعظم المواهب في جيلها. كانت من أتباع مي أونان أول ظهور لها في الفصل 840)
________________
لم يكن يتوقع رؤية لي تشي مرة أخرى. في الماضي، رأى لي تشي يمزق السماء وغادر. لم تستطع الكلمات أن تصف مشاعره بخصوص هذا اللقاء.
لقد نجا من السنوات الطويلة وأصبح سلفًا ساميًا بلقب رائع. اعتاد على مناداة لي تشي بـ”الرئيس” عندما كانا معًا. وهكذا، أخبره لي تشي أن يفعل الشيء نفسه الآن لأسباب عاطفية.
في الواقع، عندما أبلغته يي ياو لينغ عن ذلك، اشتبه في أنه قد يكون دجالًا يحمل نفس الصفات. عندما رأى لي تشي بالفعل مرة أخرى، وجد أن الرجل هو نفسه. لا يمكن لأحد نسخ مزاجه وأسلوبه.
لم يعرف أحد هذا السبب بالضبط ولكن طبيعة هذا الموضوع المحرم جعلت الأجيال القادمة تنسى.
(لي تشي هو لي تشي)
لقد كانوا يتبعون السيادي السماوي تشان يانغ لبعض الوقت. لقد عرفوا عنه وعن سيادته أكثر من أي شخص آخر. كيف يمكن لجدهم السلف أن ينحني بجانب قدمي لي تشي هكذا؟
________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهموا تمامًا غموض السجلات. تقول الشائعات أن شخصًا ما لم يحترم أحد هذه الشخصيات وانتهى به الأمر بتدمير طائفي كامل. منذ ذلك الحين، أصبح موضوعًا محظورًا.
ترجمة: Scrub
لم يصدق الأسلاف الخمسة القدامى ذلك أيضًا، خاصةً الثالوث السماوي.
(لي تشي هو لي تشي)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
