You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الإمبراطور 178

البحث عن العدو (1)

البحث عن العدو (1)

1111111111

سقط بارث بالتيك بهدوء مثل قطعة خشب محترق.
نظر خوان بصمت إلى جثة بارث بالتيك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن… لا أحب أن أكون دُميته أيضًا.”

لقد كره بارث خوان حتى آخر لحظة في حياته، لكنه كان أيضًا الوصي الذي ظلّ وفيًا للإمبراطورية بإخلاص شديد. استشعر خوان أنه لن يجد أبدًا وصيًا آخر مثل بارث بالتيك مرة أخرى—وعلى الأقل، لم يكن ليستطيع تقبّل أي شخص آخر.

“لا أظن أن أحدًا راقبك منذ بعثك كما فعلت أنا. ومن معرفتي بك مما رأيت، أظن أننا ما زلنا نستطيع أن نتمسك بالأمل. لقد كنت فقط أنت، ومع ذلك اختار أناس طيبون مثل هيلا ونيينّا وأنيا وهيلد وأوبيرت وديلموند وهورهيل أن يتبعوك بإرادتهم. كنت دائمًا هكذا—تواصل النمو كلما تجاوزت أزمة الموت. لقد غيّرت رأيي عن الإمبراطور. أنت… والإمبراطور كلاكما قادران على التغيير.”

كان هذا أمرًا مختلفًا عن الولاء. بدا من الصواب أن يُترك منصب الوصي فارغًا إلى الأبد كعلامة على الاحترام.

ابتسمت هيلا ابتسامة محرجة ثم فتحت فمها:

تنهد خوان ونظر حوله إلى قاعة العرش في القصر الإمبراطوري بصمت. بدا أن المكان قد تم الاعتناء به بشكل جيد، حيث نُظّفت كل زاوية بعناية. لكن الآن، أصبح أمام العرش ملطخًا بالدماء والأوساخ.

“أنت محق. لا أحد يمكنه أن يفرض ذلك عليك.”

في النهاية، فشل خوان في اتهام البابا بخطاياه وفشل في استعادة جسده الأصلي. لكن حقيقة أن خوان قد استولى على الإمبراطورية لم تتغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم بشأنك، لكن آخرين سيخيب أملهم بي ويلعنونني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صعد خوان الدرجات وتفحّص العرش. كان العرش الذهبي مزخرفًا بشكل أكثر فخامة مما كان عليه عندما كان حيًا، لكن لسبب ما، شعر وكأنه ما زال يشم رائحة جسده الأصلي.

“لا. لأنك… خوان.”

في تلك اللحظة، جاء صوت من خلف خوان فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها، جلا… أعني، خوان.”

“ألن تجلس؟”

لقد كره بارث خوان حتى آخر لحظة في حياته، لكنه كان أيضًا الوصي الذي ظلّ وفيًا للإمبراطورية بإخلاص شديد. استشعر خوان أنه لن يجد أبدًا وصيًا آخر مثل بارث بالتيك مرة أخرى—وعلى الأقل، لم يكن ليستطيع تقبّل أي شخص آخر.

مرر خوان يده على العرش دون أن يلتفت للخلف.

“أنا لست كاملًا أيضًا.”

“أفكر في الأمر.”

“أشعر بالخجل لأنني حاولت التصرف على هواي دون أن أدرك سخاء جلالتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دخلت سينا بهدوء. كسرت خطواتها المسموعة الصمت في قاعة العرش.

***

“الدوقة هينا تقوم بنزع سلاح الجيش الإمبراطوري، والجنرال نيينّا تجتمع مع ممثلي المدنيين لمناقشة إعادة إعمار المدينة. أنيا لم تتمكن حتى من الدخول بسبب الموتى الأحياء، لكن أظن أن الأمر لا يهم كثيرًا، فهي كانت منشغلة بالنظر إلى الغولم على أي حال. يبدو أن تلك الأشياء الصغيرة كانت أهم بالنسبة لهم من دخول القصر الإمبراطوري. إنهم أشخاص طيبون، يا خوان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت سينا بهدوء. كسرت خطواتها المسموعة الصمت في قاعة العرش.

بدلًا من أن يجيبها، نظر خوان إلى العرش.

تلاقى نظر هيريتيا ونظر خوان فورًا.

“لا بد أنكِ سمعتِ قصة بارث بالتيك. ما قاله دان عني لم يكن مجازًا، بل تعبيرًا حرفيًا. أرونتال صنعني، ودان غيّرني. هذا يعني أن الإمبراطور الذي مدحتموه كثيرًا لم يكن سوى نتيجة خدعة قذرة.” قال خوان.

عضّت سينا شفتها. حاولت مرارًا أن تقول شيئًا، لكنها شعرت بعدم الارتياح لسبب ما. وبعد وقت طويل، فتحت فمها أخيرًا.

لم تجب سينا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كلفت جميع القوات الإمبراطورية بجهود إعادة الإعمار. أعتقد أن وتيرة التعافي ستكون أسرع بكثير مما هو متوقع. كما أنهم في خضم العثور على الجثث تحت المباني المنهارة. في الوقت الحالي، نحن نبحث عن المفقودين من خلال تحقيقات بين السكان. لكن أظن أن الأمر سيستغرق بعض الوقت. على كل حال، أشكرك لأنك أخرت مسألة تصفية الكهنة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يمكنني أن أفهم لماذا أراد دان أن ‘يعيد’ خلقي بشدة. لقد أُفسد عمله الثمين، ومن الطبيعي أن يغيظه أن يراني أتظاهر بأنني بخير.” تمتم خوان بتنهد. “كنت أظن أن الشيء الوحيد الذي أفسده دان هو الخطط المتعلقة بطفلي الأول.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خوان…”

“لا أظن أن لذلك أهمية كبيرة.”

“صحيح أنني وُلدت كنتاج خطيئة.”

“لا، أعتقد أنه ليس بلا صلة. في بعض الأحيان أتساءل إن كان من المقبول أن يُترك مثلي دون أي قيود. لهذا تبنيت نيينّا وديزمس وراس. إنهم بالفعل أطفال عظماء، لكنني أردت إبقاءهم بجانبي ومراقبتهم.” تنهد خوان مرة أخرى.

وبالتفكير في الأمر، ربما كان الكره والاشمئزاز الذي شعر به خوان تجاه البشر مباشرة بعد بعثه، نتيجة ارتداد ضد القيود التي وضعها دان بداخله.

“ربما كان هذا ما فكّر به دان أيضًا. لعلّه تمنى وجود إله يحمي البشر ويحبهم. وأنا واثق أن كل من عاشوا في العصر الأسطوري كانت لهم نفس الأمنية. ربما كان البابا واحدًا منهم أيضًا. وإذا وُجد مثل هذا الكائن، فقد أراد أن يضع عليه قيودًا—تمامًا كما فعلت أنا. لا أظن أن ذلك بالضرورة أمر سيئ.”

“سأعذّب أحد الأساقفة، لا… أعني سأستجوبه لمعرفة عملية الحصول على النعمة. فبوسع الأساقفة منح النعمة، وحتى الكهنة المقطوعون يمكنهم نزعها. فلا بد أنهم يعرفون شيئًا. ومع ذلك، سأخبر الآخرين أنهم ما زالوا أحياء بفضل سخاء جلالتك.”

“…ربما.” أجابت سينا.

تلاقى نظر هيريتيا ونظر خوان فورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن… لا أحب أن أكون دُميته أيضًا.”

“قد يكون هناك من يظن أنك ستفعل ذلك. وقد يوجد من يغضب ويلعنك بسبب قراراتك، كما حدث مع أربالدي. وربما يوجد حتى من ينعتك بالوحش بدلًا من الإمبراطور. لكنك في النهاية ستتخذ القرار الصحيح.”

لقد خلق دان إمبراطورًا لحماية البشر وقيادتهم. وإن كان هذا هو الغرض الوحيد لخوان كإمبراطور، فلا سبب ليتبعه الآن بعدما تحرر من قيوده. بل ربما يعارضه بدافع الاستياء.

كان هذا أمرًا مختلفًا عن الولاء. بدا من الصواب أن يُترك منصب الوصي فارغًا إلى الأبد كعلامة على الاحترام.

وبالتفكير في الأمر، ربما كان الكره والاشمئزاز الذي شعر به خوان تجاه البشر مباشرة بعد بعثه، نتيجة ارتداد ضد القيود التي وضعها دان بداخله.

ركز خوان حواسه، فالتقط وجود هيريتيا وسط ذلك الحشد الكبير.

عضّت سينا شفتها. حاولت مرارًا أن تقول شيئًا، لكنها شعرت بعدم الارتياح لسبب ما. وبعد وقت طويل، فتحت فمها أخيرًا.

أول ما فعله خوان في اليوم الذي استعاد فيه القصر الإمبراطوري لم يكن إقامة حفل تتويج مهيب أو إعلان عودته، بل البحث عن المفقودين.

“أنت محق. لا أحد يمكنه أن يفرض ذلك عليك.”

كان هذا أمرًا مختلفًا عن الولاء. بدا من الصواب أن يُترك منصب الوصي فارغًا إلى الأبد كعلامة على الاحترام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر خوان إلى سينا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كلفت جميع القوات الإمبراطورية بجهود إعادة الإعمار. أعتقد أن وتيرة التعافي ستكون أسرع بكثير مما هو متوقع. كما أنهم في خضم العثور على الجثث تحت المباني المنهارة. في الوقت الحالي، نحن نبحث عن المفقودين من خلال تحقيقات بين السكان. لكن أظن أن الأمر سيستغرق بعض الوقت. على كل حال، أشكرك لأنك أخرت مسألة تصفية الكهنة.”

“لا أحد منا يحتاج أو حتى يريد إلهًا. هل كان حقًا حبًا ما أبداه الآلهة لأجناسهم؟ لا. لم يكن سوى عاطفة تجاه لعبهم. هل البشر ضعفاء إلى درجة أنهم يحتاجون إلى رعاية إله لا تنتهي؟ أنكر ذلك أيضًا. في النهاية، البشر هم من نجوا بعدما مات جميع الآلهة.”

“ماذا تفعلين؟ لقد ظننتك ميتة، لأنهم قالوا إنك مفقودة.”

“ومع ذلك، كان هذا نتاج عاطفة ملتوية لساحر يُدعى دان دورموند.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت سينا ببطء متجاوزة جثة بارث بالتيك واقتربت من خوان أسفل الدرجات.

“لا أنوي إنكار ذلك. لكن… رغم ذلك، أظن أنك ما زلت قادرًا على حب البشر.”

“أنا لست كاملًا أيضًا.”

“ماذا؟” رفع خوان حاجبيه وأدار رأسه نحو سينا.

تنهد خوان ونظر حوله إلى قاعة العرش في القصر الإمبراطوري بصمت. بدا أن المكان قد تم الاعتناء به بشكل جيد، حيث نُظّفت كل زاوية بعناية. لكن الآن، أصبح أمام العرش ملطخًا بالدماء والأوساخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سارت سينا ببطء متجاوزة جثة بارث بالتيك واقتربت من خوان أسفل الدرجات.

“لا. لأنك… خوان.”

ثم رفعت بصرها نحوه وفتحت فمها مجددًا.

ابتسمت هيلا ابتسامة محرجة ثم فتحت فمها:

“الإمبراطور الذي كنتَ عليه قبل بداية الحكم الأبدي ليس سوى جزء صغير منك. لقد تحررت من قيود دان حين متّ وأُعيد إحياؤك. قد تحب البشر وقد لا تحبهم، لأنك أصبحت كيانًا أعظم من نتيجة خدعة دان السخيفة.”

“في الواقع، ولا أنا كذلك.”

“ماذا لو أنني لا أحب البشر ‘رغم ذلك’؟ لقد رأيتِ بالفعل إمكانية أن أفقد عقلي وأقتلهم جميعًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها، جلا… أعني، خوان.”

“قد يكون هناك من يظن أنك ستفعل ذلك. وقد يوجد من يغضب ويلعنك بسبب قراراتك، كما حدث مع أربالدي. وربما يوجد حتى من ينعتك بالوحش بدلًا من الإمبراطور. لكنك في النهاية ستتخذ القرار الصحيح.”

“ماذا تفعلين؟ لقد ظننتك ميتة، لأنهم قالوا إنك مفقودة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا؟ لمجرد أنني الإمبراطور؟”

العديد من المباني أُحرقت بسبب هجمات تيلغرام على المدينة المقدسة تورا، وتضرر كثير من الناس. ومن بينهم عدد لا بأس به من النبلاء وممثلي المواطنين. أما القصر الإمبراطوري، الذي ظل مهجورًا لفترة طويلة، فقد أصبح الآن مركزًا للرعاية الطبية وإعادة الإعمار؛ القصر الذي لم يكن يُسمح بدخوله إلا لحرس الإمبراطور، صار يعج فجأةً بالناس.

لم تتجنب سينا عيني خوان الباردتين اللتين كانتا تحدقان بها مباشرة.

لكن هيلا أوقفته في تلك اللحظة.

“لا. لأنك… خوان.”

“ألن تجلس؟”

ظل خوان صامتًا.

“أنا لا أحب البشر حبًا أعمى.”

“لا أظن أن أحدًا راقبك منذ بعثك كما فعلت أنا. ومن معرفتي بك مما رأيت، أظن أننا ما زلنا نستطيع أن نتمسك بالأمل. لقد كنت فقط أنت، ومع ذلك اختار أناس طيبون مثل هيلا ونيينّا وأنيا وهيلد وأوبيرت وديلموند وهورهيل أن يتبعوك بإرادتهم. كنت دائمًا هكذا—تواصل النمو كلما تجاوزت أزمة الموت. لقد غيّرت رأيي عن الإمبراطور. أنت… والإمبراطور كلاكما قادران على التغيير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر خوان إلى سينا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقي خوان صامتًا طويلًا ثم فتح فمه بصعوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة الموت والألم تزداد قوة كلما اقترب خوان من معسكر المرضى. وفي الوقت نفسه، لم يبدُ على أيٍّ من المرضى أنهم يظنون أن خوان هو الإمبراطور، لأنه كان يرتدي ثيابًا عادية.

“أنا لا أحب البشر حبًا أعمى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

“في الواقع، ولا أنا كذلك.”

اشتدت صرامة ملامح خوان تدريجيًا. فقد كان الكهنة من كل أنحاء تورا قد اجتمعوا لمعالجة الناس، لكن المرضى كانوا كُثرًا جدًا، خصوصًا وأن النعمة التي يمكن استخدامها كانت محدودة. لو أن خوان تأخر قليلًا عن دخول القصر الإمبراطوري، لربما اجتاح الوباء تورا بأكملها.

“أنا لست كاملًا أيضًا.”

“ماذا تفعلين؟ لقد ظننتك ميتة، لأنهم قالوا إنك مفقودة.”

“ولا أنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة الموت والألم تزداد قوة كلما اقترب خوان من معسكر المرضى. وفي الوقت نفسه، لم يبدُ على أيٍّ من المرضى أنهم يظنون أن خوان هو الإمبراطور، لأنه كان يرتدي ثيابًا عادية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أعلم بشأنك، لكن آخرين سيخيب أملهم بي ويلعنونني.”

بدت هيلا وكأنها تفكر في شيء ما بعد سماع كلمات خوان، ثم تكلمت مجددًا:

222222222

“وأنا أيضًا هناك من خاب أملهم بي ويلعنونني. لكن…” واصلت سينا كلامها بهدوء. “…سأظل دائمًا أؤمن بأنك قادر في النهاية على أن تحب البشر، حتى لو جاء وقت ينعتك فيه العالم كله بالوحش. يجب أن يكون هناك شخص واحد على الأقل يؤمن بذلك، ألا تعتقد؟”

“لا أحد منا يحتاج أو حتى يريد إلهًا. هل كان حقًا حبًا ما أبداه الآلهة لأجناسهم؟ لا. لم يكن سوى عاطفة تجاه لعبهم. هل البشر ضعفاء إلى درجة أنهم يحتاجون إلى رعاية إله لا تنتهي؟ أنكر ذلك أيضًا. في النهاية، البشر هم من نجوا بعدما مات جميع الآلهة.”

‘هل هذا طاعة عمياء تُظهرها؟’

لقد خلق دان إمبراطورًا لحماية البشر وقيادتهم. وإن كان هذا هو الغرض الوحيد لخوان كإمبراطور، فلا سبب ليتبعه الآن بعدما تحرر من قيوده. بل ربما يعارضه بدافع الاستياء.

تأمل خوان عيني سينا. ومع ذلك، لم يكن فيهما أثر للولاء الأعمى أو الجنون. بل كانتا صافيتين ومملوءتين باليقين. شعر خوان وكأنه رأى مثل هذه العيون في مكان آخر من قبل. ظل يحدق بسينا طويلًا ثم ابتسم.

أدار خوان رأسه للأمام. كان يرى المشهد المألوف، وغير المألوف في الوقت نفسه، لقاعة العرش. كانت نيينّا وأتباعها يبدؤون بالدخول إلى القاعة.

“صحيح أنني وُلدت كنتاج خطيئة.”

“…كنت سأترك ذلك السؤال لأنك تبدين مشغولة. أو ربما كنت سأعرف الإجابة بنفسي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خوان…”

“لا. لأنك… خوان.”

“لكن بفضلكِ، أظن أنني أعلم ما علي فعله.”

ظن أن لا بأس بترك العرش كما هو، بعدما أنجز ما كان عليه أن ينجزه. فقد بدت خدعة دان، وحقد بارث، وتوقعات البشر جميعها عبئًا ثقيلًا عليه ليجلس على العرش مرة أخرى.

سيكون هناك دائمًا شخص واحد على الأقل سيقول لخوان إن كل ما يفعله مقبول حتى نهاية العالم. وبمعرفة ذلك، استطاع خوان أن يرفع رأسه ويفتح قلبه.

“لا. لأنك… خوان.”

ظن أن لا بأس بترك العرش كما هو، بعدما أنجز ما كان عليه أن ينجزه. فقد بدت خدعة دان، وحقد بارث، وتوقعات البشر جميعها عبئًا ثقيلًا عليه ليجلس على العرش مرة أخرى.

بدت هيلا وكأنها تفكر في شيء ما بعد سماع كلمات خوان، ثم تكلمت مجددًا:

لكن خوان الآن عرف ما عليه أن يفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي خوان صامتًا طويلًا ثم فتح فمه بصعوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلس خوان على العرش وغاص فيه بعمق. لم يكن مقعدًا مريحًا، ولم يصدق خوان أن جسده قد جلس عليه أكثر من أربعين عامًا. كان يخشى أن عموده الفقري قد تكسر، رغم أنه جثة.

وبالتفكير في الأمر، ربما كان الكره والاشمئزاز الذي شعر به خوان تجاه البشر مباشرة بعد بعثه، نتيجة ارتداد ضد القيود التي وضعها دان بداخله.

أدار خوان رأسه للأمام. كان يرى المشهد المألوف، وغير المألوف في الوقت نفسه، لقاعة العرش. كانت نيينّا وأتباعها يبدؤون بالدخول إلى القاعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهذا كل شيء؟ أعتقد أنك كنت تريد أن تسألني شيئًا آخر بالفعل.”

‘ها قد بدأنا.’

لم تجب سينا.

لم يكن استرجاع الإمبراطورية إلى يديه نهاية رحلته. بل كان خوان أخيرًا يقف مجددًا عند نقطة البداية—المكان الذي أُوقف فيه وهو يركض. لكن أمامه عقبات كثيرة.

تأمل خوان عيني سينا. ومع ذلك، لم يكن فيهما أثر للولاء الأعمى أو الجنون. بل كانتا صافيتين ومملوءتين باليقين. شعر خوان وكأنه رأى مثل هذه العيون في مكان آخر من قبل. ظل يحدق بسينا طويلًا ثم ابتسم.

وأكثر من كل شيء، قد يكون الخصم الذي عليه أن يقاتله من الآن فصاعدًا هو الإمبراطور نفسه.

“لا أظن أن لذلك أهمية كبيرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت سينا ببطء متجاوزة جثة بارث بالتيك واقتربت من خوان أسفل الدرجات.

أول ما فعله خوان في اليوم الذي استعاد فيه القصر الإمبراطوري لم يكن إقامة حفل تتويج مهيب أو إعلان عودته، بل البحث عن المفقودين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ لمجرد أنني الإمبراطور؟”

العديد من المباني أُحرقت بسبب هجمات تيلغرام على المدينة المقدسة تورا، وتضرر كثير من الناس. ومن بينهم عدد لا بأس به من النبلاء وممثلي المواطنين. أما القصر الإمبراطوري، الذي ظل مهجورًا لفترة طويلة، فقد أصبح الآن مركزًا للرعاية الطبية وإعادة الإعمار؛ القصر الذي لم يكن يُسمح بدخوله إلا لحرس الإمبراطور، صار يعج فجأةً بالناس.

ظن أن لا بأس بترك العرش كما هو، بعدما أنجز ما كان عليه أن ينجزه. فقد بدت خدعة دان، وحقد بارث، وتوقعات البشر جميعها عبئًا ثقيلًا عليه ليجلس على العرش مرة أخرى.

“كيف تسير عملية التعافي؟” سأل خوان في مكتب مؤقت بأحد أجنحة القصر الإمبراطوري.

كان هذا أمرًا مختلفًا عن الولاء. بدا من الصواب أن يُترك منصب الوصي فارغًا إلى الأبد كعلامة على الاحترام.

رفعت هيلا رأسها من بين الوثائق التي ظلت غارقة فيها طويلًا، وملامح الإرهاق بادية عليها.

في النهاية، فشل خوان في اتهام البابا بخطاياه وفشل في استعادة جسده الأصلي. لكن حقيقة أن خوان قد استولى على الإمبراطورية لم تتغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد كلفت جميع القوات الإمبراطورية بجهود إعادة الإعمار. أعتقد أن وتيرة التعافي ستكون أسرع بكثير مما هو متوقع. كما أنهم في خضم العثور على الجثث تحت المباني المنهارة. في الوقت الحالي، نحن نبحث عن المفقودين من خلال تحقيقات بين السكان. لكن أظن أن الأمر سيستغرق بعض الوقت. على كل حال، أشكرك لأنك أخرت مسألة تصفية الكهنة.”

“أنت محق. لا أحد يمكنه أن يفرض ذلك عليك.”

“حسنًا، هم ضروريون لعلاج الناس.”

‘هل هذا طاعة عمياء تُظهرها؟’

بعد فرار البابا، كُلِّف جميع الكهنة الباقين في تورا بمساعدة الناس في العلاج. بالطبع، الأساقفة كانوا تحت رقابة مشددة، لكن لم يجرؤ أحد على تحدي خوان بعدما رأوه يدخل القصر الإمبراطوري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أفهم لماذا أراد دان أن ‘يعيد’ خلقي بشدة. لقد أُفسد عمله الثمين، ومن الطبيعي أن يغيظه أن يراني أتظاهر بأنني بخير.” تمتم خوان بتنهد. “كنت أظن أن الشيء الوحيد الذي أفسده دان هو الخطط المتعلقة بطفلي الأول.”

ابتسمت هيلا ابتسامة محرجة ثم فتحت فمها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة، لا أعلم كيف أستعيد النعمة التي يمتلكونها. يمكنني ببساطة قتلهم جميعًا، لكني أبقيت عليهم لأننا ما زلنا بحاجة إليهم. ليس وكأنني سأستعيد قوتي منهم بقتلهم على أي حال. ربما عليّ أن أفعل شيئًا لجسدي الأصلي…”

“أشعر بالخجل لأنني حاولت التصرف على هواي دون أن أدرك سخاء جلالتك.”

ركز خوان حواسه، فالتقط وجود هيريتيا وسط ذلك الحشد الكبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بصراحة، لا أعلم كيف أستعيد النعمة التي يمتلكونها. يمكنني ببساطة قتلهم جميعًا، لكني أبقيت عليهم لأننا ما زلنا بحاجة إليهم. ليس وكأنني سأستعيد قوتي منهم بقتلهم على أي حال. ربما عليّ أن أفعل شيئًا لجسدي الأصلي…”

“شكرًا.” أجاب خوان باقتضاب ثم استدار ليمضي.

بدت هيلا وكأنها تفكر في شيء ما بعد سماع كلمات خوان، ثم تكلمت مجددًا:

مرر خوان يده على العرش دون أن يلتفت للخلف.

“سأعذّب أحد الأساقفة، لا… أعني سأستجوبه لمعرفة عملية الحصول على النعمة. فبوسع الأساقفة منح النعمة، وحتى الكهنة المقطوعون يمكنهم نزعها. فلا بد أنهم يعرفون شيئًا. ومع ذلك، سأخبر الآخرين أنهم ما زالوا أحياء بفضل سخاء جلالتك.”

ابتسمت هيلا ابتسامة محرجة ثم فتحت فمها:

“شكرًا.” أجاب خوان باقتضاب ثم استدار ليمضي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهذا كل شيء؟ أعتقد أنك كنت تريد أن تسألني شيئًا آخر بالفعل.”

لكن هيلا أوقفته في تلك اللحظة.

أول ما فعله خوان في اليوم الذي استعاد فيه القصر الإمبراطوري لم يكن إقامة حفل تتويج مهيب أو إعلان عودته، بل البحث عن المفقودين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أهذا كل شيء؟ أعتقد أنك كنت تريد أن تسألني شيئًا آخر بالفعل.”

‘هل هذا طاعة عمياء تُظهرها؟’

“…كنت سأترك ذلك السؤال لأنك تبدين مشغولة. أو ربما كنت سأعرف الإجابة بنفسي.”

ابتسمت هيلا ابتسامة محرجة ثم فتحت فمها:

“الشخص الذي تبحث عنه موجود في معسكر المرضى. لا بد أن هناك كاهنًا بجانبه… انتظر، جلالتك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن… لا أحب أن أكون دُميته أيضًا.”

لكن خوان كان قد اندفع مباشرة نحو معسكر المرضى دون أن يلتفت، بمجرد سماعه إجابة هيلا. وفي الوقت ذاته، أخذت أفكار معقدة عدة تتوارد إلى ذهنه.

سيكون هناك دائمًا شخص واحد على الأقل سيقول لخوان إن كل ما يفعله مقبول حتى نهاية العالم. وبمعرفة ذلك، استطاع خوان أن يرفع رأسه ويفتح قلبه.

كان معسكر المرضى، الذي أُقيم على يمين القصر الإمبراطوري، مكتظًا بالجرحى من كل أنحاء تورا. مرضى تراوحت إصاباتهم بين كدمات بسيطة إلى حروق وحتى بتر أطراف.

تنهد خوان ونظر حوله إلى قاعة العرش في القصر الإمبراطوري بصمت. بدا أن المكان قد تم الاعتناء به بشكل جيد، حيث نُظّفت كل زاوية بعناية. لكن الآن، أصبح أمام العرش ملطخًا بالدماء والأوساخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت رائحة الموت والألم تزداد قوة كلما اقترب خوان من معسكر المرضى. وفي الوقت نفسه، لم يبدُ على أيٍّ من المرضى أنهم يظنون أن خوان هو الإمبراطور، لأنه كان يرتدي ثيابًا عادية.

وأكثر من كل شيء، قد يكون الخصم الذي عليه أن يقاتله من الآن فصاعدًا هو الإمبراطور نفسه.

اشتدت صرامة ملامح خوان تدريجيًا. فقد كان الكهنة من كل أنحاء تورا قد اجتمعوا لمعالجة الناس، لكن المرضى كانوا كُثرًا جدًا، خصوصًا وأن النعمة التي يمكن استخدامها كانت محدودة. لو أن خوان تأخر قليلًا عن دخول القصر الإمبراطوري، لربما اجتاح الوباء تورا بأكملها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهذا كل شيء؟ أعتقد أنك كنت تريد أن تسألني شيئًا آخر بالفعل.”

ركز خوان حواسه، فالتقط وجود هيريتيا وسط ذلك الحشد الكبير.

تلاقى نظر هيريتيا ونظر خوان فورًا.

وسرعان ما وجدها تحت إحدى الخيام.

“الإمبراطور الذي كنتَ عليه قبل بداية الحكم الأبدي ليس سوى جزء صغير منك. لقد تحررت من قيود دان حين متّ وأُعيد إحياؤك. قد تحب البشر وقد لا تحبهم، لأنك أصبحت كيانًا أعظم من نتيجة خدعة دان السخيفة.”

تلاقى نظر هيريتيا ونظر خوان فورًا.

العديد من المباني أُحرقت بسبب هجمات تيلغرام على المدينة المقدسة تورا، وتضرر كثير من الناس. ومن بينهم عدد لا بأس به من النبلاء وممثلي المواطنين. أما القصر الإمبراطوري، الذي ظل مهجورًا لفترة طويلة، فقد أصبح الآن مركزًا للرعاية الطبية وإعادة الإعمار؛ القصر الذي لم يكن يُسمح بدخوله إلا لحرس الإمبراطور، صار يعج فجأةً بالناس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ها، جلا… أعني، خوان.”

“ماذا تفعلين؟ لقد ظننتك ميتة، لأنهم قالوا إنك مفقودة.”

كانت هيريتيا على وشك أن تنادي خوان بـ”جلالتك”، لكنها سرعان ما نادته باسمه عوضًا عن ذلك، وهي مدركة لوجود الناس من حولهم.

بدت هيلا وكأنها تفكر في شيء ما بعد سماع كلمات خوان، ثم تكلمت مجددًا:

حدق خوان في هيريتيا طويلًا، ثم فتح فمه بصعوبة.

“لا. لأنك… خوان.”

“ماذا تفعلين؟ لقد ظننتك ميتة، لأنهم قالوا إنك مفقودة.”

لكن هيلا أوقفته في تلك اللحظة.

***

“لكن بفضلكِ، أظن أنني أعلم ما علي فعله.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماهو رايكم بترجمة فصل هل لذيكم ملاحظات

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهذا كل شيء؟ أعتقد أنك كنت تريد أن تسألني شيئًا آخر بالفعل.”

“لا أحد منا يحتاج أو حتى يريد إلهًا. هل كان حقًا حبًا ما أبداه الآلهة لأجناسهم؟ لا. لم يكن سوى عاطفة تجاه لعبهم. هل البشر ضعفاء إلى درجة أنهم يحتاجون إلى رعاية إله لا تنتهي؟ أنكر ذلك أيضًا. في النهاية، البشر هم من نجوا بعدما مات جميع الآلهة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط