You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الإمبراطور 121

عودة الشتاء (3)

عودة الشتاء (3)

1111111111

“ليس لدي أدنى فكرة عمّن قرر شنّ الهجوم في هذا التوقيت المثالي.“
لم يكن معروفاً لماذا هاجم محاربو أربالد جماعة الأفعى الشريرة فجأة، لكن لم يكن هناك سبب يدفع خوان للتدخل وإيقافهم عن القتال، طالما أن كلاً من محاربي أربالد وفرسان الهيكل لم يكونوا سوى مصدر إزعاج له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ… أيها الوحش اللعين!”

“خوان!”

غادر المحارب بعد أن ألقى هذه التحية وركض نحو الخلف—وهو الاتجاه الذي كانت تسير منه نينّا وجماعة فنرير. لم يلتفت أوركل، بل واصل السير في صمت.

نادت سينا على خوان من أعلى الأسوار.

“هل كانت أيضاً متورطة في الخيانة؟ إن كانت كذلك، فكم تعرف؟ ماذا عليّ أن أفعل إن اتضح أنها كانت تعرف كل شيء منذ البداية؟ مهما كانت قد فعلته بي، هل سأكون قادراً على تحمله؟”

“هل تدرك ما يحدث الآن؟ لماذا يهاجم محاربو أربالد جماعة الأفعى الشريرة؟” سألت سينا.

لم يكن نينا ولا خوان من النوع الذي يؤجل ذبح أعدائه عندما يكون الأعداء أمام عينيه.

“لا فكرة لدي. لكن أليس من المنطقي أنهم لا يحبون بعضهم البعض؟ فقط دعيهم وشأنهم. من الجيد إلى حد ما أنهم يقتلون بعضهم البعض. الشيء الوحيد الذي أستمتع به أكثر من قتل من أكرههم هو مشاهدة من أكرههم يقتلون بعضهم البعض،” قال خوان وهو يرفع كتفيه بلا مبالاة.

ومع ذلك، ظل سورفول ينظر إلى أوركل بوجه هادئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عادل بما فيه الكفاية. إذن، هل تعرف هوية الجيش الذي انضم للتو؟ يبدون وكأنهم فرقة أخرى من الجيش الإمبراطوري بناءً على تشكيلهم.”

“والآن، دعنا نكتشف من هو هذا البطل الذي ظهر من العدم، أليس كذلك؟”

“هذا ما أنا على وشك اكتشافه.”

“■■■ ■ ■■■!”

قفز خوان سريعاً إلى أعلى السور ليجد المكان الأفضل للرؤية.

لكن فلكري لم يتمكن من فتح فمه لسبب مختلف تماماً.

“والآن، دعنا نكتشف من هو هذا البطل الذي ظهر من العدم، أليس كذلك؟”

“تقدم. لا أملك لا القوة ولا القدرة على رفع السيف. التهمني أو اشطرني إلى نصفين كما تشاء.”

ضيّق خوان عينيه وركّز. كان من الصعب عليه تمييز السمات الدقيقة من هذه المسافة، لكنه استطاع تمييز بعض الخصائص بشكل عام.

توقف خوان عن الكلام دون أن يكمل جملته. على الرغم من أنه لم يستطع تمييز ملامح القائد بوضوح، إلا أنه كان متأكداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من مظهرهم، يبدو أنهم جميعاً يرتدون دروعاً ثقيلة مصنوعة من جلود الوحوش. لقد وضعوا دروعاً حتى على خيولهم. دروعهم تبدو على الطراز الإمبراطوري، لكن لا أرى راية… ربما هم قوة دعم؟ كما أرى شخصاً في المقدمة يبدو أنه القائد…”

“…أهكذا؟”

توقف خوان عن الكلام دون أن يكمل جملته. على الرغم من أنه لم يستطع تمييز ملامح القائد بوضوح، إلا أنه كان متأكداً.

كان سورفول واقفاً خلف أوركل مباشرة.

توقفت كلمات خوان فجأة، لكن المعلومات التي قالها حتى الآن كانت كافية لسينا لتتعرف على الجيش.

“…أهكذا؟”

“إنه الجيش الإمبراطوري الشمالي،” تمتمت سينا.

“والآن، دعنا نكتشف من هو هذا البطل الذي ظهر من العدم، أليس كذلك؟”

“الجيش الإمبراطوري الشمالي؟ لماذا جاء الجيش الشمالي إلى بيلديف؟ لا يُسمح لهم بالمجيء إلى هنا دون إذن من الدوقة هينا.”

“فارس. إن لم تكن معتاداً على ركوب الخيل، فامشِ على قدميك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال هورهيل بعد أن سمع استنتاج سينا.

“منذ متى ونحن ننتظر أن يأتي عدونا ليجدنا؟ نحن لسنا سوى حجارة ألقيت في هذا العالم، أليس كذلك؟ ومن بين كل الحجارة، كان لي شرف أن أكون حجراً ألقيته أنتَ بيدك! سأذهب الآن. آمل أن تولد في أرض أكثر دفئاً في حياتك القادمة!” انسحب المحارب ببطء.

“لطالما عارضت الدوقة هينا بشدة تدخل الجيش الإمبراطوري الشمالي في شؤون الإقليم الشرقي. ومن الطبيعي أن تعارض، بالنظر إلى العداء الذي يكنه سكان الشرق للجنرال نينا. أنا أفهم أن الجنرال نينا فعلت ما كان يجب عليها فعله، لأن ذلك كان ضمن واجباتها، لكن من الصعب على الإقليم الشرقي أن يقبلها فقط لذلك السبب.”

“لطالما عارضت الدوقة هينا بشدة تدخل الجيش الإمبراطوري الشمالي في شؤون الإقليم الشرقي. ومن الطبيعي أن تعارض، بالنظر إلى العداء الذي يكنه سكان الشرق للجنرال نينا. أنا أفهم أن الجنرال نينا فعلت ما كان يجب عليها فعله، لأن ذلك كان ضمن واجباتها، لكن من الصعب على الإقليم الشرقي أن يقبلها فقط لذلك السبب.”

“لكنهم هنا. لا تقولي لي أن الجنرال نينا جاءت بنفسها… هل فعلت؟”

تلوّى الفارس محاولاً التخلص من المجسات، لكنه امتصّ إلى داخل أوركل بلا حول ولا قوة، كما لو كان حشرة علقت في شبكة عنكبوت. وسرعان ما أصبح جزءاً من ساق أوركل، مثل العديد من فرسان الهيكل الآخرين.

لم يكن خوان يسمع أي من المحادثات بين سينا وهورهيل. في الواقع، لم يكن مفاجئاً لخوان أن نينا جاءت إلى الشرق في مثل هذا التوقيت. نينا كانت تذهب إلى أي مكان وصل إليه الشق، وذلك لتدميره واستئصاله. كان من الغريب نوعاً ما أنها تركت الوضع في الشمال الشرقي دون تدخل حتى الآن. إما أنها أصبحت أكثر ليونة سياسياً مع تقدمها في السن، أو أن الوضع في الشمال كان أكثر خطورة من الوضع في الشرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هذا كل شيء.”

“لذا، ليس من الغريب أن ألتقي بها هنا… لكن لماذا الآن من بين كل الأوقات؟”

ضيّق خوان عينيه وركّز. كان من الصعب عليه تمييز السمات الدقيقة من هذه المسافة، لكنه استطاع تمييز بعض الخصائص بشكل عام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قلب خوان ينبض بسرعة. كانت هذه المرة الثانية التي يلتقي فيها بأحد أولاده. على عكس راس، الذي وُصم بالخيانة، كانت نينا بطلة الإمبراطورية وقائدة الشمال. الطريقة التي عومل بها راس ونينا كانت مختلفة تماماً، ولم يكن خوان متأكداً مما يعنيه ذلك.

لم يتمكن فلكري من الإجابة على سؤال أوركل. مثل أوركل، لم يكن لديه أي فكرة عن مكان سورفول.

“هل كانت أيضاً متورطة في الخيانة؟ إن كانت كذلك، فكم تعرف؟ ماذا عليّ أن أفعل إن اتضح أنها كانت تعرف كل شيء منذ البداية؟ مهما كانت قد فعلته بي، هل سأكون قادراً على تحمله؟”

كان جسد أوركل يحمل أجزاءً من أجساد فرسان الهيكل مدمجة فيه بواسطة المجسات، بينما كان لحم فلكري الأحمر مكشوفاً دون جلد. منظر لا يرغب أحد برؤيته ليلاً.

توقف خوان عن التفكير. لن يكون من المتأخر القلق بشأن كل هذه الأمور حتى بعد لقائه بها.

“الجيش الإمبراطوري الشمالي؟ لماذا جاء الجيش الشمالي إلى بيلديف؟ لا يُسمح لهم بالمجيء إلى هنا دون إذن من الدوقة هينا.”

لم يكن نينا ولا خوان من النوع الذي يؤجل ذبح أعدائه عندما يكون الأعداء أمام عينيه.

“لكنهم هنا. لا تقولي لي أن الجنرال نينا جاءت بنفسها… هل فعلت؟”

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع سورفول بخوف عندما رأى أوركل يقترب ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتَ… أيها الوحش اللعين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين سورفول؟”

أحد فرسان الهيكل قاوم وطعن سيفه في ساق أوركل، لكن لم تسقط قطرة دم واحدة من أوركل. وبدلاً من ذلك، انقسمت عضلات أوركل وظهرت مجسات أرجوانية لتلتف حول يدي الفارس وذراعيه.

“تراجع، أوركل. أليست الفرقة الرابعة هي من تكنّ لها العداء؟ لماذا تهاجمنا فجأة؟” سألت نورا.

تلوّى الفارس محاولاً التخلص من المجسات، لكنه امتصّ إلى داخل أوركل بلا حول ولا قوة، كما لو كان حشرة علقت في شبكة عنكبوت. وسرعان ما أصبح جزءاً من ساق أوركل، مثل العديد من فرسان الهيكل الآخرين.

ضيّق خوان عينيه وركّز. كان من الصعب عليه تمييز السمات الدقيقة من هذه المسافة، لكنه استطاع تمييز بعض الخصائص بشكل عام.

“■■■ ■ ■■■!”

“فلكري.”

تفوه أوركل بكلمة غير مفهومة. كانت اسم سورفول، واسم فلكري، واسم سيد الشق—مجرد كلمات مختلطة بأسماء لا حصر لها دون أي معنى محدد.

كانت الرماح الطويلة والسميكة، التي بدت وكأنها صُممت لمواجهة وحوش أكبر من البشر، قد اندمجت مع المجسات القادمة من الشق، مما قيّد أوركل بفعالية. وعلى الرغم من أن أطرافه كانت تتمزق تدريجياً، إلا أن أوركل واصل الضغط بجسده على الرماح، مما أدى إلى تراجع الفرسان بصوت تصدع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك أثر واضح يُترك على الأرض في كل مرة يجرّ فيها أوركل ساقيه. لم يعد أوركل يحمل هيئة إنسان في هذه المرحلة. قُطّع ما لا يقل عن عشرة من فرسان الهيكل وتم تشابكهم في المجسات المتصلة بأوركل.

كانت الرماح الطويلة والسميكة، التي بدت وكأنها صُممت لمواجهة وحوش أكبر من البشر، قد اندمجت مع المجسات القادمة من الشق، مما قيّد أوركل بفعالية. وعلى الرغم من أن أطرافه كانت تتمزق تدريجياً، إلا أن أوركل واصل الضغط بجسده على الرماح، مما أدى إلى تراجع الفرسان بصوت تصدع.

كان وجه ماركو المشوّه في الأعلى بين فرسان الهيكل المتشابكين مع أوركل. لقد نجا ماركو بإصرار حتى بعد أن تم امتصاصه في مجسات أوركل، لكن لم يصدر أي صوت من شفتيه المنتفختين.

“هل تدرك ما يحدث الآن؟ لماذا يهاجم محاربو أربالد جماعة الأفعى الشريرة؟” سألت سينا.

كان فرسان الهيكل أقوياء. كانوا أقوياء بما يكفي ليواجه كل منهم خمسة من محاربي أربالد بسهولة. لكن هذا كل شيء. جماعة الأفعى الشريرة، من دون قوة الأفعى، سُحقت تحت وطأة الحشود بدلاً من الهجمات—وقُتل نصفهم على يد أوركل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت نينّا بالفضول للحظة، لكنها سرعان ما هزت كتفيها؛ لم تكن تهتم. طاقم الفروسية لم يكن ضمن اهتمامها بأي حال من الأحوال.

كان أوركل لا يزال يبحث عن فرسان الهيكل. لقد كاد أن يُباد طاقم الفروسية، لكن أوركل لم يجد بعد الفارس المسمى فلكري الذي كان برفقة سورفول.

“الجيش الإمبراطوري الشمالي؟ لماذا جاء الجيش الشمالي إلى بيلديف؟ لا يُسمح لهم بالمجيء إلى هنا دون إذن من الدوقة هينا.”

“-قائد!” اقترب أحد المحاربين من أوركل وهتف.

“الأخت نورا، تراجعي. كنت سأحاول الحديث معه لو كان شخصاً يستمع للكلام،” قال فلكري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يرد أوركل، بل تابع السير فقط، وسيفه ذو المقبضين يجره على الأرض. أصبح صوت المحارب يائساً عندما رأى هذا المنظر.

تركت نينّا تعليقاً قصيراً واستدارت عن أوركل.

“نينّا نيلبين وجماعة فنرير في طريقهم إلى هنا! القرويون دُهسوا بالكامل والمحاربون على وشك الإبادة! من فضلك أخبرنا بما علينا فعله!”

“نحن متجهون إلى حصن بيلديف.”

التفت رقبة أوركل بصوت صرير باتجاه المحارب الذي أبلغه بالأمر. كانت هيئته أقرب إلى وحش بشع من أن تكون بشرية، لكن المحارب ابتسم له ابتسامة مشرقة.

أظهرت نينّا الفضول بدلاً من الاشمئزاز أو الخوف عند رؤيتها شكل أوركل الغريب.

“…العدو،” قال أوركل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أثر واضح يُترك على الأرض في كل مرة يجرّ فيها أوركل ساقيه. لم يعد أوركل يحمل هيئة إنسان في هذه المرحلة. قُطّع ما لا يقل عن عشرة من فرسان الهيكل وتم تشابكهم في المجسات المتصلة بأوركل.

“عفواً؟”

“إنه الجيش الإمبراطوري الشمالي،” تمتمت سينا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أين هو العدو؟”

“خوان!”

كان من الواضح ما الذي يقصده أوركل. أصبح وجه المحارب أكثر جموداً، ثم عضّ شفته بعد لحظة. أظهر المحارب ابتسامة حزينة بعينين بائستين. ثم أدّى التحية لأوركل بإيماءة خفيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع سورفول بخوف عندما رأى أوركل يقترب ببطء.

“منذ متى ونحن ننتظر أن يأتي عدونا ليجدنا؟ نحن لسنا سوى حجارة ألقيت في هذا العالم، أليس كذلك؟ ومن بين كل الحجارة، كان لي شرف أن أكون حجراً ألقيته أنتَ بيدك! سأذهب الآن. آمل أن تولد في أرض أكثر دفئاً في حياتك القادمة!” انسحب المحارب ببطء.

“أعتقد ذلك، يا جنرال.”

غادر المحارب بعد أن ألقى هذه التحية وركض نحو الخلف—وهو الاتجاه الذي كانت تسير منه نينّا وجماعة فنرير. لم يلتفت أوركل، بل واصل السير في صمت.

“…أهكذا؟”

ظهرت معسكرات كبيرة أمام عينيه. كانت معظم المعسكرات تنهار، وأجساد محاربي أربالد متناثرة حولها. مزّق أوركل المعسكر بوجه خالٍ من التعبير، وداخل المعسكر كان يجلس رجل ملفوف بمنشفة كبيرة. كان رجلاً بشع المظهر، مكشوف العضلات.

“إنه أصغر بالتأكيد من وحوش الشق، لكن نادراً ما نجد من يملك هذه القوة. معظمهم مجرد وحوش بلا عقل—يهربون بمجرد أن يتأذوا. لكن هذا مختلف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمكن أوركل من التعرف عليه على الفور.

“…أهكذا؟”

“فلكري.”

“هذا ما أنا على وشك اكتشافه.”

222222222

“ملك الانتقام. لم يمضِ وقت طويل منذ آخر مرة رأيتك فيها، لكن يبدو أن كلاً منا قد تغير كثيراً منذ ذلك الحين، أليس كذلك؟” قال فلكري بسخرية ذاتية.

تذكّر فلكري المشاعر المختلطة التي شعر بها عندما رأى أوركل في أربالد—كان أوركل زنديقاً بغيضاً، لكنه كان مغروراً ونشيطاً بما يكفي ليطلق على نفسه لقب ملك.

كان جسد أوركل يحمل أجزاءً من أجساد فرسان الهيكل مدمجة فيه بواسطة المجسات، بينما كان لحم فلكري الأحمر مكشوفاً دون جلد. منظر لا يرغب أحد برؤيته ليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نورا قد بقيت مع فلكري لحراسة المعسكر وحمايته. كانت مغطاة بالجروح، وتمكن أوركل بسهولة من إدراك أن الأجساد المنتشرة لمحاربي أربالد بالخارج تبدو من صنعها.

“تراجع، أوركل. أليست الفرقة الرابعة هي من تكنّ لها العداء؟ لماذا تهاجمنا فجأة؟” سألت نورا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نورا قد بقيت مع فلكري لحراسة المعسكر وحمايته. كانت مغطاة بالجروح، وتمكن أوركل بسهولة من إدراك أن الأجساد المنتشرة لمحاربي أربالد بالخارج تبدو من صنعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت نورا قد بقيت مع فلكري لحراسة المعسكر وحمايته. كانت مغطاة بالجروح، وتمكن أوركل بسهولة من إدراك أن الأجساد المنتشرة لمحاربي أربالد بالخارج تبدو من صنعها.

“هل كان هذا آخر محاربي أربالد؟”

“الأخت نورا، تراجعي. كنت سأحاول الحديث معه لو كان شخصاً يستمع للكلام،” قال فلكري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن أوركل من التعرف عليه على الفور.

“لكن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية سورفول، اندفع أوركل نحوه وهو يصرخ بكلمة غير مفهومة. عادة، يعني الحجم الأكبر سرعة أقل، لكن سرعة أوركل كانت طاغية.

رفع أوركل فأسه ذو المقبضين وضربه باتجاه نورا قبل أن تتمكن من قول أي شيء. رفعت نورا سيفها بسرعة، لكنها لم تكن تملك القوة الكافية لصد الضربة. نزع أوركل السيف منها وغرسه في كتفها، مما جعلها تنهار على الأرض مع صرخة قصيرة. تأوهت وهي تحاول نزع السيف المغروس في كتفها، لكن من الواضح أنها لم تعد تملك القدرة على القتال.

قفز خوان سريعاً إلى أعلى السور ليجد المكان الأفضل للرؤية.

نظر فلكري إلى نورا بعينين معقدتين. في حالته الراهنة، لم يكن قادراً على رفع السيف ولا الوقوف. كل ما استطاع فعله هو مراقبة الموت يقترب منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ… أيها الوحش اللعين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنا نتوق لقتل بعضنا البعض منذ أول لحظة التقينا فيها. كان ينبغي أن نقوم بهذا منذ وقت طويل، ألا توافقني الرأي؟”

“إنه أصغر بالتأكيد من وحوش الشق، لكن نادراً ما نجد من يملك هذه القوة. معظمهم مجرد وحوش بلا عقل—يهربون بمجرد أن يتأذوا. لكن هذا مختلف.”

تذكّر فلكري المشاعر المختلطة التي شعر بها عندما رأى أوركل في أربالد—كان أوركل زنديقاً بغيضاً، لكنه كان مغروراً ونشيطاً بما يكفي ليطلق على نفسه لقب ملك.

في تلك اللحظة، بدأ وجه أوركل يتجمد وهو يُغطى بالأبيض. حاول أوركل التواء جسده بيأس، لكنه لم يفعل سوى أن تفتت وانكسر مثل الزجاج. توقفت حركته تماماً بعد أن غطى الهواء البارد الأبيض جسده بالكامل.

لكنه الآن لم يكن سوى وحش.

أظهرت نينّا الفضول بدلاً من الاشمئزاز أو الخوف عند رؤيتها شكل أوركل الغريب.

“تقدم. لا أملك لا القوة ولا القدرة على رفع السيف. التهمني أو اشطرني إلى نصفين كما تشاء.”

“ليس لدي أدنى فكرة عمّن قرر شنّ الهجوم في هذا التوقيت المثالي.“ لم يكن معروفاً لماذا هاجم محاربو أربالد جماعة الأفعى الشريرة فجأة، لكن لم يكن هناك سبب يدفع خوان للتدخل وإيقافهم عن القتال، طالما أن كلاً من محاربي أربالد وفرسان الهيكل لم يكونوا سوى مصدر إزعاج له.

انتظر فلكري موته بذراعين مفتوحتين، لكن أوركل لم يتحرك. وبدلاً من ذلك، فتح فمه.

لكن فلكري لم يتمكن من فتح فمه لسبب مختلف تماماً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أين سورفول؟”

“نينّا نيلبين وجماعة فنرير في طريقهم إلى هنا! القرويون دُهسوا بالكامل والمحاربون على وشك الإبادة! من فضلك أخبرنا بما علينا فعله!”

لم يتمكن فلكري من الإجابة على سؤال أوركل. مثل أوركل، لم يكن لديه أي فكرة عن مكان سورفول.

“تقدم. لا أملك لا القوة ولا القدرة على رفع السيف. التهمني أو اشطرني إلى نصفين كما تشاء.”

لكن فلكري لم يتمكن من فتح فمه لسبب مختلف تماماً.

“ليس لدي أدنى فكرة عمّن قرر شنّ الهجوم في هذا التوقيت المثالي.“ لم يكن معروفاً لماذا هاجم محاربو أربالد جماعة الأفعى الشريرة فجأة، لكن لم يكن هناك سبب يدفع خوان للتدخل وإيقافهم عن القتال، طالما أن كلاً من محاربي أربالد وفرسان الهيكل لم يكونوا سوى مصدر إزعاج له.

كان سورفول واقفاً خلف أوركل مباشرة.

لم يبقَ أحد داخل المعسكر، وكذلك نورا، التي بدا أنها أصيبت بجراح قاتلة.

التفت أوركل برأسه عندما رأى نظرات فلكري تتجه إلى خلفه. حينها فقط لاحظ سورفول. كان سورفول على ظهر حصان، ينظر إلى أوركل بتعبير ساخر. خلفه وقف فيلق من الفرسان الثقيلين، وتمكن أوركل من التعرف فوراً على أنهم جماعة فنرير.

“…العدو،” قال أوركل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند رؤية سورفول، اندفع أوركل نحوه وهو يصرخ بكلمة غير مفهومة. عادة، يعني الحجم الأكبر سرعة أقل، لكن سرعة أوركل كانت طاغية.

“خوان!”

ومع ذلك، ظل سورفول ينظر إلى أوركل بوجه هادئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تحدثت نينّا إلى فرسان جماعة فنرير الذين كانوا يتبعونها.

ركض أوركل بأقصى سرعته، وكأنه على وشك تحطيم وتمزيق كل شيء في طريقه، لكنه اضطر إلى التوقف بصوت هدير عالٍ. لقد اخترقت جسده رماح لا تُعد من الفرسان.

“لكنهم هنا. لا تقولي لي أن الجنرال نينا جاءت بنفسها… هل فعلت؟”

كانت الرماح الطويلة والسميكة، التي بدت وكأنها صُممت لمواجهة وحوش أكبر من البشر، قد اندمجت مع المجسات القادمة من الشق، مما قيّد أوركل بفعالية. وعلى الرغم من أن أطرافه كانت تتمزق تدريجياً، إلا أن أوركل واصل الضغط بجسده على الرماح، مما أدى إلى تراجع الفرسان بصوت تصدع.

في تلك اللحظة، أدرك سورفول مجدداً أنها الجنرال التي تقف في الخط الأمامي في الحرب ضد الشق.

“…سورفول!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ… أيها الوحش اللعين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراجع سورفول بخوف عندما رأى أوركل يقترب ببطء.

تلوّى الفارس محاولاً التخلص من المجسات، لكنه امتصّ إلى داخل أوركل بلا حول ولا قوة، كما لو كان حشرة علقت في شبكة عنكبوت. وسرعان ما أصبح جزءاً من ساق أوركل، مثل العديد من فرسان الهيكل الآخرين.

في تلك اللحظة، بدأ وجه أوركل يتجمد وهو يُغطى بالأبيض. حاول أوركل التواء جسده بيأس، لكنه لم يفعل سوى أن تفتت وانكسر مثل الزجاج. توقفت حركته تماماً بعد أن غطى الهواء البارد الأبيض جسده بالكامل.

“ليس لدي أدنى فكرة عمّن قرر شنّ الهجوم في هذا التوقيت المثالي.“ لم يكن معروفاً لماذا هاجم محاربو أربالد جماعة الأفعى الشريرة فجأة، لكن لم يكن هناك سبب يدفع خوان للتدخل وإيقافهم عن القتال، طالما أن كلاً من محاربي أربالد وفرسان الهيكل لم يكونوا سوى مصدر إزعاج له.

مسح سورفول العرق عن جبينه.

مسح سورفول العرق عن جبينه.

“الجنرال نينّا. إن كنتِ فعلتِ ذلك عن قصد، فهذه حيلة شريرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هورهيل بعد أن سمع استنتاج سينا.

“أنت من قلت أنك ستقف أمامي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين سورفول؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لفّت نينّا حصانها حول سورفول وهي تبتسم باهتمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلب خوان ينبض بسرعة. كانت هذه المرة الثانية التي يلتقي فيها بأحد أولاده. على عكس راس، الذي وُصم بالخيانة، كانت نينا بطلة الإمبراطورية وقائدة الشمال. الطريقة التي عومل بها راس ونينا كانت مختلفة تماماً، ولم يكن خوان متأكداً مما يعنيه ذلك.

“إنه أصغر بالتأكيد من وحوش الشق، لكن نادراً ما نجد من يملك هذه القوة. معظمهم مجرد وحوش بلا عقل—يهربون بمجرد أن يتأذوا. لكن هذا مختلف.”

توقف خوان عن الكلام دون أن يكمل جملته. على الرغم من أنه لم يستطع تمييز ملامح القائد بوضوح، إلا أنه كان متأكداً.

“…أهكذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نورا قد بقيت مع فلكري لحراسة المعسكر وحمايته. كانت مغطاة بالجروح، وتمكن أوركل بسهولة من إدراك أن الأجساد المنتشرة لمحاربي أربالد بالخارج تبدو من صنعها.

أظهرت نينّا الفضول بدلاً من الاشمئزاز أو الخوف عند رؤيتها شكل أوركل الغريب.

أحد فرسان الهيكل قاوم وطعن سيفه في ساق أوركل، لكن لم تسقط قطرة دم واحدة من أوركل. وبدلاً من ذلك، انقسمت عضلات أوركل وظهرت مجسات أرجوانية لتلتف حول يدي الفارس وذراعيه.

في تلك اللحظة، أدرك سورفول مجدداً أنها الجنرال التي تقف في الخط الأمامي في الحرب ضد الشق.

“لا فكرة لدي. لكن أليس من المنطقي أنهم لا يحبون بعضهم البعض؟ فقط دعيهم وشأنهم. من الجيد إلى حد ما أنهم يقتلون بعضهم البعض. الشيء الوحيد الذي أستمتع به أكثر من قتل من أكرههم هو مشاهدة من أكرههم يقتلون بعضهم البعض،” قال خوان وهو يرفع كتفيه بلا مبالاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن هذا كل شيء.”

رفع أوركل فأسه ذو المقبضين وضربه باتجاه نورا قبل أن تتمكن من قول أي شيء. رفعت نورا سيفها بسرعة، لكنها لم تكن تملك القوة الكافية لصد الضربة. نزع أوركل السيف منها وغرسه في كتفها، مما جعلها تنهار على الأرض مع صرخة قصيرة. تأوهت وهي تحاول نزع السيف المغروس في كتفها، لكن من الواضح أنها لم تعد تملك القدرة على القتال.

تركت نينّا تعليقاً قصيراً واستدارت عن أوركل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد أوركل، بل تابع السير فقط، وسيفه ذو المقبضين يجره على الأرض. أصبح صوت المحارب يائساً عندما رأى هذا المنظر.

كراااك!

“أعتقد ذلك، يا جنرال.”

في تلك اللحظة، تفتت جسد أوركل إلى قطع. سقط سورفول عن حصانه عندما سقطت عليه قطع الجليد والأشلاء فجأة. لكن نينّا لم تكلف نفسها حتى أن تلتفت إلى سورفول، الذي سقط على الأرض.

“…العدو،” قال أوركل.

“فارس. إن لم تكن معتاداً على ركوب الخيل، فامشِ على قدميك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين سورفول؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما تحدثت نينّا إلى فرسان جماعة فنرير الذين كانوا يتبعونها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تحدثت نينّا إلى فرسان جماعة فنرير الذين كانوا يتبعونها.

“هل كان هذا آخر محاربي أربالد؟”

أحد فرسان الهيكل قاوم وطعن سيفه في ساق أوركل، لكن لم تسقط قطرة دم واحدة من أوركل. وبدلاً من ذلك، انقسمت عضلات أوركل وظهرت مجسات أرجوانية لتلتف حول يدي الفارس وذراعيه.

“أعتقد ذلك، يا جنرال.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلب خوان ينبض بسرعة. كانت هذه المرة الثانية التي يلتقي فيها بأحد أولاده. على عكس راس، الذي وُصم بالخيانة، كانت نينا بطلة الإمبراطورية وقائدة الشمال. الطريقة التي عومل بها راس ونينا كانت مختلفة تماماً، ولم يكن خوان متأكداً مما يعنيه ذلك.

“هل مات كل فرسان الهيكل أيضاً؟” سألت نينّا وهي تنظر إلى المعسكر حيث كان فلكري قبل قليل.

كان أوركل لا يزال يبحث عن فرسان الهيكل. لقد كاد أن يُباد طاقم الفروسية، لكن أوركل لم يجد بعد الفارس المسمى فلكري الذي كان برفقة سورفول.

لم يبقَ أحد داخل المعسكر، وكذلك نورا، التي بدا أنها أصيبت بجراح قاتلة.

تركت نينّا تعليقاً قصيراً واستدارت عن أوركل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت نينّا بالفضول للحظة، لكنها سرعان ما هزت كتفيها؛ لم تكن تهتم. طاقم الفروسية لم يكن ضمن اهتمامها بأي حال من الأحوال.

“تراجع، أوركل. أليست الفرقة الرابعة هي من تكنّ لها العداء؟ لماذا تهاجمنا فجأة؟” سألت نورا.

“نحن متجهون إلى حصن بيلديف.”

“…أهكذا؟”

“أنت من قلت أنك ستقف أمامي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط