البتلات المتساقطة (6)
“أوسري ، انتظر هناك لفترة أطول قليلاً “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عيون سينا غير واضحة ، فطوال حياتها ، كانت مرفوضة من قِبلْ أشخاص كانت معجبةً بهم. حتى أولئك الذين اهتمت بهم تركوها جميعًا. لكن في هذه اللحظة ، ذروة الإنسانية ، وافق عليها جلالة الامبراطور.
قالت سينا وهي تقترب من عبدة شيطانية تقترب منها. كان لا يزال مؤلماً استخدام ذراعها اليسرى ، والتي أصبحت مخدرة بمجرد أرجحتها.
شعرت سينا بجفاف فمها وانقباض حلقها ، لكنها لم تستطع التوقف عن المقاومة ولو للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انت لا تعرف شيئا. لم يجلب الإمبراطور دائمًا شيئًا سوى اليأس “.
بدت الخطوات التي تقترب واحدة تلو الأخرى وكأنها لن تتوقف أبدًا ، بينما واصلت سينا أرجحة سيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت سينا تقطع أي صورة ظلية متحركة تراها وتحجبها بذراعها الأيمن إذا لم تستطع قطعها.
“ما زلتُ أسمع صوت شخص يتقاتل. يجب أن يكون هناك بعض الفرسان صامدين “.
أصيبت سينا بما لا يقل عن ثلاث إلى أربع إصابات قاتلة بقدر ما يمكن أن تتذكره. لو أنها تُركت وحيدة ، لكانت قد ماتت في ساحة القرية بسبب النزيف الشديد بين رفاقها.
صليل!
“هذه ليست كذبة. كان الإمبراطور دائمًا يجلب أشد اليأس إلى “أعدائه”.
“بالطبع هناك. لقد رأيتهم أيضًا “.
فجأة ، بدا سيف سينا وكأنه عالق بين العظام ، حاولت بارتباك سحب سيفها ، لكن ذلك لم يكن سهلاً. في هذه الأثناء ، قام عبد شيطاني بأرجحة سيفه القصير تجاهها ، لكن سينا منعته بذراعها الأيمن ، مما أدى إلى جرح عميق في ذراعها التي كانت تتدلى بالفعل بلا حياة.
قطعت سينا صورة ظلية أخرى من خلال الضباب ، وخلف الضباب ، أضاء ضوء خافت محيطه.
اعترفت سينا بهدوء: “لم أحصل على الثناء أبدًا لكوني مؤمنك الأول”.
مع بقاء السيف القصيرعالقاً في ذراعها ، دفعتْ جسدها على العبد الشيطاني وسقطت فوقه ، وطعنت رقبته عدة مرات بسيفها.
مد جوان يده نحو الجانب الأيسر من وجه سينا. كافحت سينا لتجنب يده ، لكن جسدها كان خارج سيطرتها. في اللحظة التي غطت فيها يده عين سينا اليسرى ، شعرت بألم حارق.
سينا لم يكن لديه خيار. الغريب أن سينا شعرت أن الألم يزول وهي تشرب الدم الذي يقطر من الإصبع. فقط بعد فترة طويلة استعادت سينا وعيها لتدرك أن الإصبع لم يعد في فمها. أدارت سينا رأسها لتجد شخصًا رابضًا في الظلام. كانت سينا تذكر هذه الصورة الظلية.
“نحن وسام الوردة الزرقاء. لن نخسر أبدًا أمام مثل هذه الوحوش “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنقذتني لتجعلني أتذوق اليأس؟ أم أنه لتبين لي كم أنا عاجزة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حاولت سينا الوقوف ، شعرت بألم رهيب في جميع أنحاء جسدها وصرخت.
عندما كانت سينا تتعثر في الوقوف ، سمعت صوت شيء يُمزَّق في الهواء. انهارت سينا مع ألم حاد في رقبتها كما لو كانت مكسورة.
كان جسد سينا بأكمله يصرخُ من الألم ، وكانت كل خلية من جسدها تنبض.
على الرغم من أن سينا لم تستطع الرؤية بشكل صحيح ، إلا أنها تمكنت من تحديد موقع عدوها من خلال اتجاه السهم الذي اخترق جسدها. صرخت سينا ، واندفعت إلى الأمام وطعنتْ عدوها بالسيف ثم عادت إلى أوسري على عجل بينما كانت نصف زاحفة.
“قلت لن أقتلك بيدي. لم أكن أعتقد أنكِ ستعيشين حتى النهاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حان الوقت لإحياء مسقط رأسنا ، ألا تعتقد ذلك؟” سألتْ سينا أوسري.
أدركت سينا متأخرة أن هناك سهمًا عالقًا في عينها اليسرى. يبدو أنها كانت مغروسة في جمجمتها الخارجية بدلاً من داخل رأسها بسبب إطلاق السهم عليها بشكل غير مباشر. بعد أن أغمي عليها تقريبًا من الألم الهائل بسبب محاولتها لسحب السهم للخارج ، قررتْ سينا كسر السهم بدلاً محاولة سحبه.
كان جوان جالسًا على مسافة لم يصل إليها دفء الحطب. حاولت سينا النهوض ، لكنها سرعان ما استسلمت ؛ حتى لو وضعنا الألم جانباً ، فإن عضلاتها تتشنج كلما وضعت القوة في جسدها. بحثت سينا عن سيفها ورأت سيفها ومعداتها معلقة على الشجرة القريبة. وذلك عندما أدركت سينا أنها كانت عارية.
“- لم أُظهر إرادتي لأي شخص.”
شعرت سينا برأس السهم يخشخش داخل جمجمتها ، لكنها صرختْ وهي تقذف عمود السهم.
“سوف نعيش ونعود معا! أوسري! “
شعرت سينا بجفاف فمها وانقباض حلقها ، لكنها لم تستطع التوقف عن المقاومة ولو للحظة.
لم يرد أوسري على مكالماتها.
“لا يمكنكِ أن تصبح فارسًا بهذه العقلية”.
حدقت سينا في جوان ، لكنها لم تلومه. كما قال جوان ، كان جسدها مليئًا بالندوب الناتجة عن الاحتراق وخياطة الجلد معًا. على الرغم من أنه تم بشكل نصف كامل ، إلا أن العلاج تم بشكل صحيح بالتأكيد.
كانت رؤية سينا ضبابية ، وكان من المشكوك فيه أن تتمكن من الرؤية بوضوح ؛ تحولت رؤيتها أحيانًا إلى اللون الأحمر أو في بعض الأحيان إلى الرمادي الباهت.
“سوف نعيش ونعود معا! أوسري! “
كانت سينا تقطع أي صورة ظلية متحركة تراها وتحجبها بذراعها الأيمن إذا لم تستطع قطعها.
بدت ذراعها اليمنى أشبه باللحم المفروم أكثر من كونها ذراعًا – في الواقع ، كان السبب الوحيد الذي جعلها لا تزال قادرة على الإمساك بسيفها هو الدم الجاف الذي ألصق السيف بيدها.
كان جسد سينا بأكمله يصرخُ من الألم ، وكانت كل خلية من جسدها تنبض.
بدت ذراعها اليمنى أشبه باللحم المفروم أكثر من كونها ذراعًا – في الواقع ، كان السبب الوحيد الذي جعلها لا تزال قادرة على الإمساك بسيفها هو الدم الجاف الذي ألصق السيف بيدها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رسول؟” تساءلت سينا.
لم تعد سينا تتحدث إلى أوسري. لا على وجه الدقه ، لم تستطع فصل شفتيها الملطخة بالدماء والجافة.
أدركت سينا متأخرة أن هناك سهمًا عالقًا في عينها اليسرى. يبدو أنها كانت مغروسة في جمجمتها الخارجية بدلاً من داخل رأسها بسبب إطلاق السهم عليها بشكل غير مباشر. بعد أن أغمي عليها تقريبًا من الألم الهائل بسبب محاولتها لسحب السهم للخارج ، قررتْ سينا كسر السهم بدلاً محاولة سحبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، بدا سيف سينا وكأنه عالق بين العظام ، حاولت بارتباك سحب سيفها ، لكن ذلك لم يكن سهلاً. في هذه الأثناء ، قام عبد شيطاني بأرجحة سيفه القصير تجاهها ، لكن سينا منعته بذراعها الأيمن ، مما أدى إلى جرح عميق في ذراعها التي كانت تتدلى بالفعل بلا حياة.
لم تعد قادرة على رؤية أي صور ظلية متحركة ، لكنها استمرت في أرجحة سيفها بشكل غريزي كلما كان الضباب يتمايل بفعل الريح. لم تكن تعرف منذ متى ، لكن حواسها الأخرى أصبحت نشطة للغاية استجابةً لفشل بصرها. استطاعت سينا أن تشعر بحركة الضباب وإحساس الريح تهب على جسدها. يمكنها حتى تذوق الدم الممزوج بالرذاذ. لم تستطع سينا معرفة ما إذا كانت لا تزال على قيد الحياة أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-!”
“ربما أنا ميتةٌ بالفعل وما زلتُ أقاتل في الجحيم.”
“ثم قل لي.”
لم تكن سينا متأكدة مما إذا كان الوقت نهارًا أم ليلًا بعد الآن – فقد فقدت إحساسها بالوقت منذ فترة طويلة. بدا الأمر وكأن أكثر من مائة عام قد مرت منذ أن سمعت أوسري يرد عليها. بغض النظر ، لم تستطع سينا التخلي عن سيفها. شعرت كما لو أن هناك من يمسك بالسيف من أجلها لأنها فقدت كل الإحساس في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يلوح بسيفها ليقطع الأعداء لها ويساعدها على الوقوف على قدميها. على الرغم من ارتجاف سينا وهي لا تعرف من هو ، لم يكن شعورًا سيئًا – كانت سينا في النطاق. تذكرت الكلمات التي تلقتها عندما طُردت من العاصمة.
حدقت سينا في جوان ، لكنها لم تلومه. كما قال جوان ، كان جسدها مليئًا بالندوب الناتجة عن الاحتراق وخياطة الجلد معًا. على الرغم من أنه تم بشكل نصف كامل ، إلا أن العلاج تم بشكل صحيح بالتأكيد.
“أنتِ تفتقرِ إلى الإيمان بجلالة الإمبراطور”.
لم يرغب جوان في الإجابة ، لكنه كان يعلم أن سينا لن تتخلى عن هذا الموضوع حتى أعطاها إجابة.
شعرت سينا كما لو البرق ضربها.
كانت سينا لا تزال فارسًةً في الذاكرة البعيدة ،
“لا يمكنكِ أن تصبح فارسًا بهذه العقلية”.
“لا يمكنكِ أن تصبح فارسًا بهذه العقلية”.
( *م.ر: هرطقه بمعنى زندقة وهي تغيير في عقيدة أو منظومة معتقدات مستقرة، وخاصة الدين، بإدخال معتقدات جديدة عليها أو إنكار أجزاء أساسية منها بما يجعلها بعد التغيير غير متوافقة مع المعتقد المبدئي الذي نشأت فيه هذه الهرطقة.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنها الآن أصبحت فارسًا أكثر من أي وقت مضى.
“لقد بذلتُ قصارى جهدي لاتباع إرادتك ، لكنني أفتقر إلى القوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطعت سينا صورة ظلية أخرى من خلال الضباب ، وخلف الضباب ، أضاء ضوء خافت محيطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عيون سينا غير واضحة ، فطوال حياتها ، كانت مرفوضة من قِبلْ أشخاص كانت معجبةً بهم. حتى أولئك الذين اهتمت بهم تركوها جميعًا. لكن في هذه اللحظة ، ذروة الإنسانية ، وافق عليها جلالة الامبراطور.
كافحت سينا للبحث. على الرغم من أنها لا تزال غير قادرة على رؤية أي شيء ، إلا أنها يمكن أن تشعر بأشعة الشمس الساطعة بدلاً من الضباب الكثيف والظلام. كان شخص ما يراقبها ، وأدركت سينا غريزيًا أن الضوء هو الدفء الذي كان يوجهها حتى الآن. انفصلت شفاه سينا المتشققة تلقائيًا لأنها ركعت ببطء أمام الضوء.
” جلالتك”.
“أنتِ تفتقرِ إلى الإيمان بجلالة الإمبراطور”.
حاولت سينا إسقاط سيفها لكن عضلاتها المتيبسة لم تسمح بذلك. وضعت سينا يديها على الأرض و أحنت رأسها وهي تحمل سيفًا.
“أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك عندما تكتسبِ القدرة على قتلي ،” ابتسم جوان بارتياح.
“أقدم تحياتي إلى جلالة الإمبراطور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واشتكى جوان: “لم يكن لدي خيار سوى أن أعالجك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد قادرة على رؤية أي صور ظلية متحركة ، لكنها استمرت في أرجحة سيفها بشكل غريزي كلما كان الضباب يتمايل بفعل الريح. لم تكن تعرف منذ متى ، لكن حواسها الأخرى أصبحت نشطة للغاية استجابةً لفشل بصرها. استطاعت سينا أن تشعر بحركة الضباب وإحساس الريح تهب على جسدها. يمكنها حتى تذوق الدم الممزوج بالرذاذ. لم تستطع سينا معرفة ما إذا كانت لا تزال على قيد الحياة أم لا.
لم يرد جلالة الإمبراطور ، لكن سينا لم يخب أملها ، فجلالة الملك لم يَردْ قط ، كان فقط يراقب ويوجه ؛ تجلت إرادة جلالته من خلال فرسان الإمبراطورية.
لم تستطع سينا القيام بأي أعمال مخزية. كانت تدرك تمامًا أنها خانت توقعات والدتها لها للانضمام إلى الحرس الإمبراطوري – من كونها الشخصية الواعدة والموهوبة إلى كونها فارسة متمركزة على الحدود.
“لقد بذلتُ قصارى جهدي لاتباع إرادتك ، لكنني أفتقر إلى القوة.”
فتحت سينا عينيها ببطء على صوت حرق الخشب. استطاعت أن ترى سماء مظلمة فوقها ، مظلمة للغاية لدرجة أنها شعرت وكأن الضوء الساطع المحيط بها قبل قليل كان مجرد حلم
لم تصدق سينا حقًا أن أيًا من هذا حقيقي. لقد اعتقدت أنها ماتت بالفعل وكانت تقابل جلالة الامبراطور أخيرًا – لقد حان الوقت لها الآن لتلقِّي الحكم النهائي.
بقيت سينا في صمت لأنها لم تستطع أن ترفع عينيها عن جوان. لقد تم الإمساك بها بقوة ساحقة. شعرت كما لو أنها كانت مُمسكة بإحكام في قبضته بمجرد النظر إلى عينيه.
عندما كانت سينا تتعثر في الوقوف ، سمعت صوت شيء يُمزَّق في الهواء. انهارت سينا مع ألم حاد في رقبتها كما لو كانت مكسورة.
شعرت سينا بالهدوء وخفة الوزن. شعرت أنه من الأفضل لها أن تموت مع رفاقها ، لأن بقاءها بمفردها سيكون قاسياً.
“… وماذا عن الفرسان الآخرين؟ أي مزيد من الناجين؟ “
“نحن وسام الوردة الزرقاء. لن نخسر أبدًا أمام مثل هذه الوحوش “.
اعترفت سينا بهدوء: “لم أحصل على الثناء أبدًا لكوني مؤمنك الأول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” جلالتك”.
بينما كان جوان يتحدث ، حركت سينا جسدها بشدة في حالة من الغضب وأغمي عليها للحظة. عندما استعادت وعيها مرة أخرى ، رأت جوان ، وحركت جسدها بعيدًا عن نار الحطب.
لم تحصل سينا أبدًا على اعتراف الكهنة ورجال الدين والأساقفة والمحققين وفرسان الهيكل – كل أولئك الذين ادعوا أنهم الأقرب إلى جلالة الامبراطور. شككوا في إيمان سينا ونبذوا قيمها. شعرت سينا بالارتباك الشديد.
“نحن وسام الوردة الزرقاء. لن نخسر أبدًا أمام مثل هذه الوحوش “.
م.ر.ملاحظة سأقوم بتحويل فرسان (البالاداين) الى فرسان الهيكل (المعبد)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن يمكنني القول بثقة أنني لم أرتكب أبدًا أي شيء مخجل باسمك” ، زعمت سينا.
لم تستطع سينا القيام بأي أعمال مخزية. كانت تدرك تمامًا أنها خانت توقعات والدتها لها للانضمام إلى الحرس الإمبراطوري – من كونها الشخصية الواعدة والموهوبة إلى كونها فارسة متمركزة على الحدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رسول؟” تساءلت سينا.
“أنا في انتظار عقابك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تستطع سينا معرفة ما إذا كان جلالة الامبراطور مهتمًا ، لكنها لم تمانع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حاولت سينا الوقوف ، شعرت بألم رهيب في جميع أنحاء جسدها وصرخت.
لم تُخلص لجلالة الامبراطور وهي تأمل في الثواب أو العقاب. قررت قبول صمت جلالته كعقاب. لكن جلالة الامبراطور تحدث فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا-“.
لم تُخلص لجلالة الامبراطور وهي تأمل في الثواب أو العقاب. قررت قبول صمت جلالته كعقاب. لكن جلالة الامبراطور تحدث فجأة.
تفاجأت من صوته المفاجئ ، رفعت سينا رأسها. كان من غير المسبوق سماع رد جلالة الامبراطور. رجال الدين والأساقفة وحتى البابا لن يظهروا إرادة جلالة الامبراطور إلا من خلال حركة النجوم ، والتغيرات الشديدة في الطقس أو نبوءة القديسة الغامضة.
كافحت سينا للبحث. على الرغم من أنها لا تزال غير قادرة على رؤية أي شيء ، إلا أنها يمكن أن تشعر بأشعة الشمس الساطعة بدلاً من الضباب الكثيف والظلام. كان شخص ما يراقبها ، وأدركت سينا غريزيًا أن الضوء هو الدفء الذي كان يوجهها حتى الآن. انفصلت شفاه سينا المتشققة تلقائيًا لأنها ركعت ببطء أمام الضوء.
لكن جلالة الامبراطور كان يتحدث بوضوح أمام سينا ، بالصوت الذي كانت تتخيله دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- لم أُظهر إرادتي لأي شخص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتزت سينا في إجابته. إذا لم يظهر أبدًا إرادته لأي شخص ، فإن أقوال الكنيسة وأفعالها كانت كذبة طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافحت سينا للبحث. على الرغم من أنها لا تزال غير قادرة على رؤية أي شيء ، إلا أنها يمكن أن تشعر بأشعة الشمس الساطعة بدلاً من الضباب الكثيف والظلام. كان شخص ما يراقبها ، وأدركت سينا غريزيًا أن الضوء هو الدفء الذي كان يوجهها حتى الآن. انفصلت شفاه سينا المتشققة تلقائيًا لأنها ركعت ببطء أمام الضوء.
“لم أخبر أحداً قط أن يخدمني أو يشوه تعاليمي. لم أطلب من أي شخص أن يشعل النار في القرى ، ولم أخبر أي شخص أن يمدحني بدماء الضعفاء – لم يكن أي من هذا إرادتي “.
شعرت سينا كما لو البرق ضربها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جلالة الامبراطور ، إذن هل هذا يعني أنني…”
“ربما أنا ميتةٌ بالفعل وما زلتُ أقاتل في الجحيم.”
أجاب الإمبراطور سينا قبل أن تنهي كلماتها ، “ومع ذلك ، هذا لا يعني أنكِ كنتِ تخدمِ طيفًا وهميًا” ، كما لو كان يعرف ما ستقوله سينا .
“قلت لن أقتلك بيدي. لم أكن أعتقد أنكِ ستعيشين حتى النهاية “.
“إذا كنتِ الشخص الوحيد الذي نجا مرةً أخرى ، فستكون العاصمة بالتأكيد صعبة عليك. لكنهم لن يشتبهوا فيك عندما يرون تلك الندبة “، غمغم جوان وهو ينظر إلى جسد سينا المتهدل.
“أردتُ ببساطة أن تعيشوا جميعًا وفقًا لإرادتكم. لقد قمتِ بعمل جيد وأنتِ بالفعل فارس جيد. أنتِ بالفعل مشرقة وجميلة كما أنتِ ، لذا استمرِ في أن تكونِ على طبيعتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” جلالتك”.
“هذه ليست كذبة. كان الإمبراطور دائمًا يجلب أشد اليأس إلى “أعدائه”.
أصبحت عيون سينا غير واضحة ، فطوال حياتها ، كانت مرفوضة من قِبلْ أشخاص كانت معجبةً بهم. حتى أولئك الذين اهتمت بهم تركوها جميعًا. لكن في هذه اللحظة ، ذروة الإنسانية ، وافق عليها جلالة الامبراطور.
“نعم. بالنظر إلى أن جماعة الغراب الأبيض لم تأتِ ، يبدو أن فرسان الهيكل في جماعة الغراب الأبيض غير مدركين لمدى خطورة هذا الموقف”.
“ماذا يمكنني أن أقول لكِ أكثر من ذلك” ، غمغم الإمبراطور في شفقة.
شعرت سينا بالهدوء وخفة الوزن. شعرت أنه من الأفضل لها أن تموت مع رفاقها ، لأن بقاءها بمفردها سيكون قاسياً.
“بالطبع هناك. لقد رأيتهم أيضًا “.
من ناحية أخرى ، شعرت سينا بأنها غريبة تمامًا.
“جوان”.
“الليل يقترب ، وسيصبح الظلام شديدًا لدرجة أنكِ قد تشكِ في أن الليل حتى الآن لم يكن سوى شفق. لكني أريدك أن تظلِ مشرقةً حتى في أحلك الليالي وتصبحين نوراً لمن يحتاجون إلى المساعدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حاولت سينا الوقوف ، شعرت بألم رهيب في جميع أنحاء جسدها وصرخت.
“سأحرق جسدي بكل سرور وأصبح حطب المنارة من أجل جلالتك.”
“أنتِ صاخبة جدا.”
همس الإمبراطور بهدوء: “ليس من أجلي”.
“جلالة الامبراطور ، إذن هل هذا يعني أنني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، بدا سيف سينا وكأنه عالق بين العظام ، حاولت بارتباك سحب سيفها ، لكن ذلك لم يكن سهلاً. في هذه الأثناء ، قام عبد شيطاني بأرجحة سيفه القصير تجاهها ، لكن سينا منعته بذراعها الأيمن ، مما أدى إلى جرح عميق في ذراعها التي كانت تتدلى بالفعل بلا حياة.
“للذين فُقِدوا في الظلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت سينا وهي تحدق في جوان: “… لا يزال هناك الكثير من الناس ينتظرون إحياء جلالة الملك”.
“كانوا جميعًا فرسانًا شرفاء. لا تقلل من شأنهم”.
***
فتحت سينا عينيها ببطء على صوت حرق الخشب. استطاعت أن ترى سماء مظلمة فوقها ، مظلمة للغاية لدرجة أنها شعرت وكأن الضوء الساطع المحيط بها قبل قليل كان مجرد حلم
اعترفت سينا بهدوء: “لم أحصل على الثناء أبدًا لكوني مؤمنك الأول”.
لم يرغب جوان في الإجابة ، لكنه كان يعلم أن سينا لن تتخلى عن هذا الموضوع حتى أعطاها إجابة.
أدركت سينا أنها لا تزال على قيد الحياة لأنها شعرت بدفء الحطب على خدها الأيمن.
“أنتِ صاخبة جدا.”
عندما حاولت سينا الوقوف ، شعرت بألم رهيب في جميع أنحاء جسدها وصرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يمكنني أن أقول لكِ أكثر من ذلك” ، غمغم الإمبراطور في شفقة.
“أنتِ صاخبة جدا.”
“معتبرين أنهم ماتوا في ساحة المعركة بالتأكيد. أعتقد أنه ، يمكن أن يكون هناك ما هو أسوأ. على أي حال ، لقد أنقذتُ حياتك لأنني كنت بحاجة إلى شخص ما لإيصال رسالتي إلى العاصمة “.
كان جسد سينا بأكمله يصرخُ من الألم ، وكانت كل خلية من جسدها تنبض.
اعترفت سينا بهدوء: “لم أحصل على الثناء أبدًا لكوني مؤمنك الأول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة ، شعرت سينا بشيء يدخل في فمها – إصبع. كان الدم يسيل من جرح طويل في الإصبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تعد سينا تتحدث إلى أوسري. لا على وجه الدقه ، لم تستطع فصل شفتيها الملطخة بالدماء والجافة.
حاولت سينا بصق إصبعها بمجرد أن أدركت أنها تشرب الدم ، لكنها لم تستطع وضع القوة في جسدها.
قال الإمبراطور الذي التقت به في حلمها أنه لم يُمرر أبدًا بإرادته لأي شخص. وهذا يعني أن كل من يمثلون وصية جلالة الامبراطور في العاصمة يمكن أن يكونوا كاذبين.
“هذا مفيد لك ، لذا اشربه فقط.”
قالتْ سينا: “اعتقدتُ أنك قلتَ ستقتلني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جوان ساخرًا: “أشعر أنني أعتني بطفل يلعب بالقرب من الجرف”.
سينا لم يكن لديه خيار. الغريب أن سينا شعرت أن الألم يزول وهي تشرب الدم الذي يقطر من الإصبع. فقط بعد فترة طويلة استعادت سينا وعيها لتدرك أن الإصبع لم يعد في فمها. أدارت سينا رأسها لتجد شخصًا رابضًا في الظلام. كانت سينا تذكر هذه الصورة الظلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جوان”.
كافحت سينا للبحث. على الرغم من أنها لا تزال غير قادرة على رؤية أي شيء ، إلا أنها يمكن أن تشعر بأشعة الشمس الساطعة بدلاً من الضباب الكثيف والظلام. كان شخص ما يراقبها ، وأدركت سينا غريزيًا أن الضوء هو الدفء الذي كان يوجهها حتى الآن. انفصلت شفاه سينا المتشققة تلقائيًا لأنها ركعت ببطء أمام الضوء.
“استغرق الأمر منك يومين لتستيقظِ. أجاب جوان: كنتُ على وشك ترككِ هنا إذا لم تفتحِ عينيك اليوم.
“أنا لا أعرف ماذا أقول أكثر من ذلك”. ابتسم جوان بتكلف.
فتحت سينا عينيها ببطء على صوت حرق الخشب. استطاعت أن ترى سماء مظلمة فوقها ، مظلمة للغاية لدرجة أنها شعرت وكأن الضوء الساطع المحيط بها قبل قليل كان مجرد حلم
كان جوان جالسًا على مسافة لم يصل إليها دفء الحطب. حاولت سينا النهوض ، لكنها سرعان ما استسلمت ؛ حتى لو وضعنا الألم جانباً ، فإن عضلاتها تتشنج كلما وضعت القوة في جسدها. بحثت سينا عن سيفها ورأت سيفها ومعداتها معلقة على الشجرة القريبة. وذلك عندما أدركت سينا أنها كانت عارية.
على الرغم من أن سينا لم تستطع الرؤية بشكل صحيح ، إلا أنها تمكنت من تحديد موقع عدوها من خلال اتجاه السهم الذي اخترق جسدها. صرخت سينا ، واندفعت إلى الأمام وطعنتْ عدوها بالسيف ثم عادت إلى أوسري على عجل بينما كانت نصف زاحفة.
واشتكى جوان: “لم يكن لدي خيار سوى أن أعالجك”.
حدقت سينا في جوان ، لكنها لم تلومه. كما قال جوان ، كان جسدها مليئًا بالندوب الناتجة عن الاحتراق وخياطة الجلد معًا. على الرغم من أنه تم بشكل نصف كامل ، إلا أن العلاج تم بشكل صحيح بالتأكيد.
“جلالة الامبراطور ، إذن هل هذا يعني أنني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد قادرة على رؤية أي صور ظلية متحركة ، لكنها استمرت في أرجحة سيفها بشكل غريزي كلما كان الضباب يتمايل بفعل الريح. لم تكن تعرف منذ متى ، لكن حواسها الأخرى أصبحت نشطة للغاية استجابةً لفشل بصرها. استطاعت سينا أن تشعر بحركة الضباب وإحساس الريح تهب على جسدها. يمكنها حتى تذوق الدم الممزوج بالرذاذ. لم تستطع سينا معرفة ما إذا كانت لا تزال على قيد الحياة أم لا.
قالتْ سينا: “اعتقدتُ أنك قلتَ ستقتلني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مفيد لك ، لذا اشربه فقط.”
“قلت لن أقتلك بيدي. لم أكن أعتقد أنكِ ستعيشين حتى النهاية “.
على الرغم من أن سينا لم تستطع الرؤية بشكل صحيح ، إلا أنها تمكنت من تحديد موقع عدوها من خلال اتجاه السهم الذي اخترق جسدها. صرخت سينا ، واندفعت إلى الأمام وطعنتْ عدوها بالسيف ثم عادت إلى أوسري على عجل بينما كانت نصف زاحفة.
بدت ذراعها اليمنى أشبه باللحم المفروم أكثر من كونها ذراعًا – في الواقع ، كان السبب الوحيد الذي جعلها لا تزال قادرة على الإمساك بسيفها هو الدم الجاف الذي ألصق السيف بيدها.
“… وماذا عن الفرسان الآخرين؟ أي مزيد من الناجين؟ “
***
عندما كانت سينا تتعثر في الوقوف ، سمعت صوت شيء يُمزَّق في الهواء. انهارت سينا مع ألم حاد في رقبتها كما لو كانت مكسورة.
“لا فقط انت.”
مع بقاء السيف القصيرعالقاً في ذراعها ، دفعتْ جسدها على العبد الشيطاني وسقطت فوقه ، وطعنت رقبته عدة مرات بسيفها.
شعرت سينا بالدماء في عينيها رغم أنها كانت تتوقع بالفعل أن يموت الجميع.
سينا لم يكن لديه خيار. الغريب أن سينا شعرت أن الألم يزول وهي تشرب الدم الذي يقطر من الإصبع. فقط بعد فترة طويلة استعادت سينا وعيها لتدرك أن الإصبع لم يعد في فمها. أدارت سينا رأسها لتجد شخصًا رابضًا في الظلام. كانت سينا تذكر هذه الصورة الظلية.
لقد كان ألمًا شديدًا لدرجة أن سينا لم تستطع حتى الصراخ.
“كان يجب أن تتركني لأموت. كنتُ سأموت بمفردي إذا تركتني دون علاج “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصيبت سينا بما لا يقل عن ثلاث إلى أربع إصابات قاتلة بقدر ما يمكن أن تتذكره. لو أنها تُركت وحيدة ، لكانت قد ماتت في ساحة القرية بسبب النزيف الشديد بين رفاقها.
لم يرد جوان.
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يلوح بسيفها ليقطع الأعداء لها ويساعدها على الوقوف على قدميها. على الرغم من ارتجاف سينا وهي لا تعرف من هو ، لم يكن شعورًا سيئًا – كانت سينا في النطاق. تذكرت الكلمات التي تلقتها عندما طُردت من العاصمة.
“هل أنقذتني لتجعلني أتذوق اليأس؟ أم أنه لتبين لي كم أنا عاجزة؟ “
“ليس لدي الوقت لأضيعه في هواية سيئة تتمثل في إهانتك.”
“ثم قل لي.”
لم يرغب جوان في الإجابة ، لكنه كان يعلم أن سينا لن تتخلى عن هذا الموضوع حتى أعطاها إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
( *م.ر: هرطقه بمعنى زندقة وهي تغيير في عقيدة أو منظومة معتقدات مستقرة، وخاصة الدين، بإدخال معتقدات جديدة عليها أو إنكار أجزاء أساسية منها بما يجعلها بعد التغيير غير متوافقة مع المعتقد المبدئي الذي نشأت فيه هذه الهرطقة.)
“أخطط لاستخدامكِ كرسول.”
“أوسري ، انتظر هناك لفترة أطول قليلاً “
كافحت سينا للبحث. على الرغم من أنها لا تزال غير قادرة على رؤية أي شيء ، إلا أنها يمكن أن تشعر بأشعة الشمس الساطعة بدلاً من الضباب الكثيف والظلام. كان شخص ما يراقبها ، وأدركت سينا غريزيًا أن الضوء هو الدفء الذي كان يوجهها حتى الآن. انفصلت شفاه سينا المتشققة تلقائيًا لأنها ركعت ببطء أمام الضوء.
“رسول؟” تساءلت سينا.
“نعم. بالنظر إلى أن جماعة الغراب الأبيض لم تأتِ ، يبدو أن فرسان الهيكل في جماعة الغراب الأبيض غير مدركين لمدى خطورة هذا الموقف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن يمكنني القول بثقة أنني لم أرتكب أبدًا أي شيء مخجل باسمك” ، زعمت سينا.
إذا انضم فرسان الهيكل ، فربما لم تكن وسام الوردة الزرقاء لِتُهزم بهذا الشكل البائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت سينا تقطع أي صورة ظلية متحركة تراها وتحجبها بذراعها الأيمن إذا لم تستطع قطعها.
” ألا تعتقدِ أن وسام الزهرة الزرقاء كان لديه فرصة أفضل للمقاومة بمساعدتهم؟ “
أدركت سينا أنها لا تزال على قيد الحياة لأنها شعرت بدفء الحطب على خدها الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان جوان يتحدث ، حركت سينا جسدها بشدة في حالة من الغضب وأغمي عليها للحظة. عندما استعادت وعيها مرة أخرى ، رأت جوان ، وحركت جسدها بعيدًا عن نار الحطب.
قال جوان ساخرًا: “أشعر أنني أعتني بطفل يلعب بالقرب من الجرف”.
حدقت سينا في جوان ، لكنها لم تلومه. كما قال جوان ، كان جسدها مليئًا بالندوب الناتجة عن الاحتراق وخياطة الجلد معًا. على الرغم من أنه تم بشكل نصف كامل ، إلا أن العلاج تم بشكل صحيح بالتأكيد.
“كانوا جميعًا فرسانًا شرفاء. لا تقلل من شأنهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوف نعيش ونعود معا! أوسري! “
“معتبرين أنهم ماتوا في ساحة المعركة بالتأكيد. أعتقد أنه ، يمكن أن يكون هناك ما هو أسوأ. على أي حال ، لقد أنقذتُ حياتك لأنني كنت بحاجة إلى شخص ما لإيصال رسالتي إلى العاصمة “.
“ماذا يمكنني أن أقول لكِ أكثر من ذلك” ، غمغم الإمبراطور في شفقة.
أجاب الإمبراطور سينا قبل أن تنهي كلماتها ، “ومع ذلك ، هذا لا يعني أنكِ كنتِ تخدمِ طيفًا وهميًا” ، كما لو كان يعرف ما ستقوله سينا .
“إذا كنت تعتقد أنني سأكون رسولًا لمهرطق ، فأنت مخطئ.”
سينا لا يمكن أن تنكر ذلك. كان صحيحًا أن هناك أشخاصًا في العاصمة يمكنهم استخدام المخدرات والسحر للقيام بذلك.
( *م.ر: هرطقه بمعنى زندقة وهي تغيير في عقيدة أو منظومة معتقدات مستقرة، وخاصة الدين، بإدخال معتقدات جديدة عليها أو إنكار أجزاء أساسية منها بما يجعلها بعد التغيير غير متوافقة مع المعتقد المبدئي الذي نشأت فيه هذه الهرطقة.)
” ألا تعتقدِ أن وسام الزهرة الزرقاء كان لديه فرصة أفضل للمقاومة بمساعدتهم؟ “
“أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك عندما تكتسبِ القدرة على قتلي ،” ابتسم جوان بارتياح.
“مجرد الاستماع إلى ما أقوله الآن يكفي. هؤلاء الأوغاد من العاصمة سوف يتطلعون إلى أخذ رأسك ، على أي حال اذهبِ وأخبريهم – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنقذتني لتجعلني أتذوق اليأس؟ أم أنه لتبين لي كم أنا عاجزة؟ “
سينا لا يمكن أن تنكر ذلك. كان صحيحًا أن هناك أشخاصًا في العاصمة يمكنهم استخدام المخدرات والسحر للقيام بذلك.
“أنت بالتأكيد لست الإمبراطور الذي يتوقعونه. بالطبع ، لا توجد طريقة لأن تكون جلالة الامبراطور حقًا ولن أعترف بذلك أبدًا ، ولكن إذا كنت لا تزال تدعي أنك الإمبراطور… لا يمكنني تركك وشأنك “. حدقت سينا في جوان. لم يتبق لها سوى عين واحدة ، لكن سطوعها كان أقوى مما كان عليه عندما كان لديها كلتا العينين. “لن يكون لدي خيار سوى قتلك لحمايتهم من اليأس الذي ستجلبه.”
ثنى جوان خصره إلى أسفل مقابل سينا ، وبدت عيناه السوداوان بعمق لا نهاية له وكأنهما هاوية أغمق من سماء الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد قادرة على رؤية أي صور ظلية متحركة ، لكنها استمرت في أرجحة سيفها بشكل غريزي كلما كان الضباب يتمايل بفعل الريح. لم تكن تعرف منذ متى ، لكن حواسها الأخرى أصبحت نشطة للغاية استجابةً لفشل بصرها. استطاعت سينا أن تشعر بحركة الضباب وإحساس الريح تهب على جسدها. يمكنها حتى تذوق الدم الممزوج بالرذاذ. لم تستطع سينا معرفة ما إذا كانت لا تزال على قيد الحياة أم لا.
“—أن الإمبراطور قد عاد. أخبرهم أن أولئك الذين تجرأوا على استخدام لقب الإمبراطور وشوهوا إرادته سيعاقبون ، حتى الموت لا يمكن أن يغسل خطاياهم. أخبرهم أن الخونة لن يقابلوا الإمبراطور الخيِّر الذي يتذكرونه ، بل الإمبراطور المليء بالغضب والانتقام. أخبريهم أن الإمبراطور قد عاد ، “همس جوان بابتسامة قاتمة. “قل لهم أن الإمبراطور قد عاد بسيفه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقيت سينا في صمت لأنها لم تستطع أن ترفع عينيها عن جوان. لقد تم الإمساك بها بقوة ساحقة. شعرت كما لو أنها كانت مُمسكة بإحكام في قبضته بمجرد النظر إلى عينيه.
م.ر.ملاحظة سأقوم بتحويل فرسان (البالاداين) الى فرسان الهيكل (المعبد)
إذا انضم فرسان الهيكل ، فربما لم تكن وسام الوردة الزرقاء لِتُهزم بهذا الشكل البائس.
لم تكلف سينا نفسها عناء سؤال جوان عن الإمبراطور ، حيث أعطاها جوان الإجابة عدة مرات. على الرغم من أن سينا لم تؤكد أبدًا ، إلا أن كلمات جوان كانت تهز سينا.
قال الإمبراطور الذي التقت به في حلمها أنه لم يُمرر أبدًا بإرادته لأي شخص. وهذا يعني أن كل من يمثلون وصية جلالة الامبراطور في العاصمة يمكن أن يكونوا كاذبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس الإمبراطور بهدوء: “ليس من أجلي”.
“أنت لست صاحب الجلالة” ، اشتكت سينا وهي تقاوم. كان هذا كل ما يمكن أن تفعله. جلالة الامبراطور لا يحمل كراهية. إنه يعرف قيمة المغفرة والمحبة “دحضت سينا كما ضحك عليها جوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عيون سينا غير واضحة ، فطوال حياتها ، كانت مرفوضة من قِبلْ أشخاص كانت معجبةً بهم. حتى أولئك الذين اهتمت بهم تركوها جميعًا. لكن في هذه اللحظة ، ذروة الإنسانية ، وافق عليها جلالة الامبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انت لا تعرف شيئا. لم يجلب الإمبراطور دائمًا شيئًا سوى اليأس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مفيد لك ، لذا اشربه فقط.”
“هذا كذب. لقد أعطى جلالة الامبراطور الشجاعة للبشرية التي كانت تعاني “.
حاولت سينا بصق إصبعها بمجرد أن أدركت أنها تشرب الدم ، لكنها لم تستطع وضع القوة في جسدها.
بدت ذراعها اليمنى أشبه باللحم المفروم أكثر من كونها ذراعًا – في الواقع ، كان السبب الوحيد الذي جعلها لا تزال قادرة على الإمساك بسيفها هو الدم الجاف الذي ألصق السيف بيدها.
“هذه ليست كذبة. كان الإمبراطور دائمًا يجلب أشد اليأس إلى “أعدائه”.
“كان يجب أن تتركني لأموت. كنتُ سأموت بمفردي إذا تركتني دون علاج “.
حاولت سينا إسقاط سيفها لكن عضلاتها المتيبسة لم تسمح بذلك. وضعت سينا يديها على الأرض و أحنت رأسها وهي تحمل سيفًا.
“لا تشوه إرادة جلالته!” صرخت سينا.
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يلوح بسيفها ليقطع الأعداء لها ويساعدها على الوقوف على قدميها. على الرغم من ارتجاف سينا وهي لا تعرف من هو ، لم يكن شعورًا سيئًا – كانت سينا في النطاق. تذكرت الكلمات التي تلقتها عندما طُردت من العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، بدا سيف سينا وكأنه عالق بين العظام ، حاولت بارتباك سحب سيفها ، لكن ذلك لم يكن سهلاً. في هذه الأثناء ، قام عبد شيطاني بأرجحة سيفه القصير تجاهها ، لكن سينا منعته بذراعها الأيمن ، مما أدى إلى جرح عميق في ذراعها التي كانت تتدلى بالفعل بلا حياة.
“أنا لا أعرف ماذا أقول أكثر من ذلك”. ابتسم جوان بتكلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد الاستماع إلى ما أقوله الآن يكفي. هؤلاء الأوغاد من العاصمة سوف يتطلعون إلى أخذ رأسك ، على أي حال اذهبِ وأخبريهم – “
ردت سينا وهي تحدق في جوان: “… لا يزال هناك الكثير من الناس ينتظرون إحياء جلالة الملك”.
( *م.ر: هرطقه بمعنى زندقة وهي تغيير في عقيدة أو منظومة معتقدات مستقرة، وخاصة الدين، بإدخال معتقدات جديدة عليها أو إنكار أجزاء أساسية منها بما يجعلها بعد التغيير غير متوافقة مع المعتقد المبدئي الذي نشأت فيه هذه الهرطقة.)
“بالطبع هناك. لقد رأيتهم أيضًا “.
“أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك عندما تكتسبِ القدرة على قتلي ،” ابتسم جوان بارتياح.
“أنت بالتأكيد لست الإمبراطور الذي يتوقعونه. بالطبع ، لا توجد طريقة لأن تكون جلالة الامبراطور حقًا ولن أعترف بذلك أبدًا ، ولكن إذا كنت لا تزال تدعي أنك الإمبراطور… لا يمكنني تركك وشأنك “. حدقت سينا في جوان. لم يتبق لها سوى عين واحدة ، لكن سطوعها كان أقوى مما كان عليه عندما كان لديها كلتا العينين. “لن يكون لدي خيار سوى قتلك لحمايتهم من اليأس الذي ستجلبه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، بدا سيف سينا وكأنه عالق بين العظام ، حاولت بارتباك سحب سيفها ، لكن ذلك لم يكن سهلاً. في هذه الأثناء ، قام عبد شيطاني بأرجحة سيفه القصير تجاهها ، لكن سينا منعته بذراعها الأيمن ، مما أدى إلى جرح عميق في ذراعها التي كانت تتدلى بالفعل بلا حياة.
“أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك عندما تكتسبِ القدرة على قتلي ،” ابتسم جوان بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت سينا وهي تحدق في جوان: “… لا يزال هناك الكثير من الناس ينتظرون إحياء جلالة الملك”.
مد جوان يده نحو الجانب الأيسر من وجه سينا. كافحت سينا لتجنب يده ، لكن جسدها كان خارج سيطرتها. في اللحظة التي غطت فيها يده عين سينا اليسرى ، شعرت بألم حارق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انت لا تعرف شيئا. لم يجلب الإمبراطور دائمًا شيئًا سوى اليأس “.
“-!”
“بالطبع هناك. لقد رأيتهم أيضًا “.
لقد كان ألمًا شديدًا لدرجة أن سينا لم تستطع حتى الصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يلوح بسيفها ليقطع الأعداء لها ويساعدها على الوقوف على قدميها. على الرغم من ارتجاف سينا وهي لا تعرف من هو ، لم يكن شعورًا سيئًا – كانت سينا في النطاق. تذكرت الكلمات التي تلقتها عندما طُردت من العاصمة.
قضا جوان وقتًا طويلاً وهو يحرق ندبة كبيرة عميقة على الجانب الأيسر من وجهها. خلال ذلك الوقت ، أُغمي على سينا بشكل متكرر واستيقظت عدة مرات أثناء تشنجها ، ثم أخيرًا ، زبدت سينا بفمها وفقدت وعيها تمامًا.
لقد كان ألمًا شديدًا لدرجة أن سينا لم تستطع حتى الصراخ.
“إذا كنتِ الشخص الوحيد الذي نجا مرةً أخرى ، فستكون العاصمة بالتأكيد صعبة عليك. لكنهم لن يشتبهوا فيك عندما يرون تلك الندبة “، غمغم جوان وهو ينظر إلى جسد سينا المتهدل.
بدت ذراعها اليمنى أشبه باللحم المفروم أكثر من كونها ذراعًا – في الواقع ، كان السبب الوحيد الذي جعلها لا تزال قادرة على الإمساك بسيفها هو الدم الجاف الذي ألصق السيف بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات