في وادي سيرين - الجزء 2
في غمضة عين ، اصبحت الساحة بالأسفل مغطاة بسحابة من الغبار. عند رؤية الاضطرابات أمامها ، والتي كانت تشبه إلى حد كبير ساحة معركة ، قفزت فيلينا من مقعدها.
“إلى جانب ذلك” ،شدت على أسنانها وقالت. “كان الفاعلون بالغالب من جاربيرا – مرؤوسو الجنرال ريوكون.”
كانت قادرة على رؤية التنانين الهائجة والعديد من الأشخاص الذين وقعوا ضحية لها ، وتجولت عيناها بشكل باحثة عن طائرة. إذا تمكنت من الاقتحام من السماء ، فقد تكون قادرة على جذب انتباه التنانين. لابد من وجود طائرة استكشافية من النوع القديم بين الطائرات في قوة دفاع ميفيوس.
من المؤكد أن العدو لم يخطط لكمين هنا؟ – سرعان ما فكرت.
“هاي ، لا تقترب أبدًا!”
“يا لها من وقاحة ، من بين كل الأشخاص الذين أتوا إلى هنا ، فقط من يج- واه!”
“يا لها من وقاحة ، من بين كل الأشخاص الذين أتوا إلى هنا ، فقط من يج- واه!”
في النهاية بدأوا بالهروب ، تاركين الأميرة في مكانها.
حدث اضطراب بين الحراس الذين كانوا يقفون في طابور منظم. لم يكن ذلك بسبب اضطراب التنانين. كان هناك رجل يركض مندفعا باتجاههم مباشرة ، ورغم أن جنديين حاولوا صده ، إلا أنهما قُطعا في لمح البصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الضيوف القادمين؟”
’من – !؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أوربا يركض. ربما كان يتوقع حدوث شيء كهذا ، لأنه كان عليه أن يتصرف كزوج. لكن في الوقت الحالي ، لم يكن لديه الوقت للتفكير في ذلك. على الرغم من قلقه بشأن سلامة المجالدين ، اعتقد أوربا أنه بالنظر إلى توقف الطلقات النارية ، ربما كانوا بخير.
حاولت الكلام ، لكن علقت الكلمات في حلقها. عند إلقاء نظرة على السيف الملطخ بالدماء ، تعرفت عليه كان الرجل الذي كان ينبغي أن يقاتل في الساحة الآن. نجحت أميرة جاربيرا بالكاد في تفادي ضربة واحدة من الجانب. ومع ذلك ، تعثرت على حافة فستانها الطويل ، وسقطت.
اندفع رجلان من بين الحراس. أخيرًا ، جاء من يعلم كيف يتصرف . قرر أوربا أيضا أن الوقت مناسب للمغادرة. وقف وقاد فيلينا من يدها. لم تمانع ولحقت به.
كان الحراس الآخرون مشتتون بسبب التنانين الهائجة في كل مكان. تدحرجت فيلينا برشاقة على الأرض وانتزعت مسدسًا من جانب جندي تم قطعه. وصدت النصل ، لكن بعد لحظة لوح مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يتحدث وبشكل مباغت، سحب وأطلق النار.
حدقت فيلينا في حد السيف الذي اقترب منها. ثم ، فجأة ، نزل سيف من الجانب ، وأوقف الضربة.
حاولت الكلام ، لكن علقت الكلمات في حلقها. عند إلقاء نظرة على السيف الملطخ بالدماء ، تعرفت عليه كان الرجل الذي كان ينبغي أن يقاتل في الساحة الآن. نجحت أميرة جاربيرا بالكاد في تفادي ضربة واحدة من الجانب. ومع ذلك ، تعثرت على حافة فستانها الطويل ، وسقطت.
“خصمك هو أنا”.
عندما انهار الرجل أمامها بنظرة مندهشة في عينيه ، تنهدت فيلينا.
كان المجالد الذي كان يفترض أن يحاربه منذ فترة. شكلت شفتيه الحمراء ابتسامة غامضة.
حاولت الكلام ، لكن علقت الكلمات في حلقها. عند إلقاء نظرة على السيف الملطخ بالدماء ، تعرفت عليه كان الرجل الذي كان ينبغي أن يقاتل في الساحة الآن. نجحت أميرة جاربيرا بالكاد في تفادي ضربة واحدة من الجانب. ومع ذلك ، تعثرت على حافة فستانها الطويل ، وسقطت.
“بمجرد ظهور التنين ، توجهت مباشرة الى هنا من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“نذل!”
استدار أوربا ، ورفع حاجبيه بدهشة. مشت فيلينا باتجاههم. بدا وكأنها تترنح قليلاً ، بالأخذ في الاعتبار الفوضى التي حدثت منذ فترة قصيرة ، يمكن القول إنها كانت تمشي بحزم إلى حد ما.
صرخ الرجل بصوت أجش ، دون أن يرخي قبضته ، أدار جسده واخرج خنجرًا من خصره. بحركة سريعة بما يكفي لإثارة الريح ، صوب على صدر المجالد. ومع ذلك ، فإن المجالد – شيك – امال كتفه. وأزاح الخنجر بسيفه الآخر ، ودفع سيفه الأول في صدر الرجل.
ترك صوت فيلينا صدى عبر الكهف الضيق. انطلق حراس ميفيوس أمام اوربا.
عندما انهار الرجل أمامها بنظرة مندهشة في عينيه ، تنهدت فيلينا.
“اسمح لهم بالدخول.”
’قاتل…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يتحدث وبشكل مباغت، سحب وأطلق النار.
شعرت وكأن أيد باردة قد امسكت قلبها. بعد فترة ، عادت إلى صوابها، نظرت إلى جانب الأمير جيل. كان وسط عدة أشخاص آخرين ، مختبئين تحت طاولة. فقط وجهه اختلس النظر ، يراقب بهدوء الحالة المحيطه. على الرغم من أن سلامته كانت مهمة للغاية ، إلا أنها شعرت بالإحباط ينمو داخلها. عندما تعرضت خطيبته للهجوم، كان هذا الرجل يرتجف مختبئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’قاتل…‘
ثم تفاجأت، لأن جيل نظر في طريقها. لم يكن هناك أي تلميح من الخوف في عينيه ، بل …
“ادخلوا إلى هذا الممر الخفي في الوقت الحالي. إنه يؤدي إلى الجانب الآخر من المنحدرات “.
“يا أميرة ، تعالي إلى هنا واستلقي” ، قال أوربا فجأة.
كانت قادرة على رؤية التنانين الهائجة والعديد من الأشخاص الذين وقعوا ضحية لها ، وتجولت عيناها بشكل باحثة عن طائرة. إذا تمكنت من الاقتحام من السماء ، فقد تكون قادرة على جذب انتباه التنانين. لابد من وجود طائرة استكشافية من النوع القديم بين الطائرات في قوة دفاع ميفيوس.
شد ذراع فيلينا، وبعد أن جعلها تستلقي على بطنها مثله ، نادى باسم شيك. تجمد المجالد متفاجئًا. عندما رآه مندهشًا للغاية ، شعر اوربا بالرغبة في إلقاء نكتة ، على الرغم من الوضع الحالي.
شد ذراع فيلينا، وبعد أن جعلها تستلقي على بطنها مثله ، نادى باسم شيك. تجمد المجالد متفاجئًا. عندما رآه مندهشًا للغاية ، شعر اوربا بالرغبة في إلقاء نكتة ، على الرغم من الوضع الحالي.
قال: “أنا معجب بك”. ثم وضع نظرة جادة على الفور. “التنانين مجرد إلهاء. يجب أن يكون هناك قناص يستهدفنا هنا. اكتشف مكانه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يتحدث وبشكل مباغت، سحب وأطلق النار.
“ها ، ههههه …”
فقط عندما كان على وشك الرد ، أخبرهم الجندي الذي يحرس الجانب الآخر من الباب أن لديه زوارًا.
فجأة تحدث إليه أمير بلاده شخصيًا ، على الرغم من أنه تلقى أمرًا أساسيًا ، احتار شيك. ومع ذلك ، استمر أوربا دون قلق على أي حال.
“سفينة؟ ماذا تقصد بالسفينة؟ ”
“أبلغ جوين أيضًا بالسماح لأي شخص يمكنه القتال بمد يد المساعدة.”
جاء شخصان إلى جانب الجنديين على اليسار واليمين ، حيث أمر أوربا بجلبهم منذ فترة.
بدأ شيك في الجري ، سريعًا في التحرك ، على الرغم من أنه كان يدير رأسه بين الحين والآخر. بدأ يركض متجاوزًا التنانين التي كانت منفعله وتلتهم العديد من الأشخاص. أثناء التأكد من حماية ظهره ، نظر أوربا من تحت الطاولة. وعاد على الفور مرة أخرى. كرر الحركة عدة مرات ، حتى وصل صوت الرصاصة إلى أذني فيلينا.
“يا لها من وقاحة ، من بين كل الأشخاص الذين أتوا إلى هنا ، فقط من يج- واه!”
’يحاول إغراءهم؟‘
“جيل ساما؟ جيل-ساما! ”
أدركت هذا. لقد كشف عن جسده عمدًا لجذب نيران العدو ، حتى يتمكن المجالد المسمى شيك من معرفة موقع القناص. هذا الأمير – فقط ما حقيقته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أميرة ، اسرعي الى هنا. سفينة قادمة لاصطحابك “.
صعد سوزوس عبر الفوضى في الوادي وكان يقترب من موقعهم.
***
“صاحب السمو ، والأميرة! من هنا!”
صرخ الرجل بصوت أجش ، دون أن يرخي قبضته ، أدار جسده واخرج خنجرًا من خصره. بحركة سريعة بما يكفي لإثارة الريح ، صوب على صدر المجالد. ومع ذلك ، فإن المجالد – شيك – امال كتفه. وأزاح الخنجر بسيفه الآخر ، ودفع سيفه الأول في صدر الرجل.
اندفع رجلان من بين الحراس. أخيرًا ، جاء من يعلم كيف يتصرف . قرر أوربا أيضا أن الوقت مناسب للمغادرة. وقف وقاد فيلينا من يدها. لم تمانع ولحقت به.
“هاي ، لا تقترب أبدًا!”
كان أوربا يركض. ربما كان يتوقع حدوث شيء كهذا ، لأنه كان عليه أن يتصرف كزوج. لكن في الوقت الحالي ، لم يكن لديه الوقت للتفكير في ذلك. على الرغم من قلقه بشأن سلامة المجالدين ، اعتقد أوربا أنه بالنظر إلى توقف الطلقات النارية ، ربما كانوا بخير.
بعد عدة دقائق من اختفاء فيلينا في الممر الخفي ، فتحوا الباب أخيرًا.
نظر أوربا وفيلينا ، وهما يمسكان بأيدي بعضهما البعض ، حولهم عدة مرات ، حيث اندفعوا إلى كهف تحت المنحدرات ، بقيادة الجنود.
“لم يتم منادي بهذا الاسم من قبل ، كما تعلم؟” قال أوربا وهو يهز كتفيه. “بغض النظر عن الأسماء ، فإن” ساما “ليست على ما يرام أيضًا. انه أمر محرج. لست مضطرًا إلى المبالغة في ذلك عندما لا يكون هناك أي شخص آخر حولك “.
“ادخلوا إلى هذا الممر الخفي في الوقت الحالي. إنه يؤدي إلى الجانب الآخر من المنحدرات “.
استجابة لأوامر أوربا ، قام الجنود بسحب سيوفهم والحراب واندفعوا باتجاه الطرف الآخر.
عندما ضرب الجندي أحد الأعمدة في الكهف بقبضته ، استدار جدار الجرف شديد الانحدار ، وفتح مساحة يمكن لشخص واحد فقط المرور منها.
وحثوا الأميرة على المضي قدما ، “اذهبي بسرعة”.
نظر أوربا وفيلينا ، وهما يمسكان بأيدي بعضهما البعض ، حولهم عدة مرات ، حيث اندفعوا إلى كهف تحت المنحدرات ، بقيادة الجنود.
في اللحظة التي تم فيها دفع جسد فيلينا إلى الداخل ، استدار الجدار مرة أخرى خلفها.
بعد أن تحرر أحد جانبي فيلينا حين حمل الجندي البندقية ، قفزت برفق ورفعت قدمًا واحدة من تحت فستانها. واسقطت البندقية من يد الجندي. بعد التعافي سريعًا من صدمته الأولية ، اتخذ أوربا قرارًا سريعًا.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’قاتل…‘
رفعت صوتها وأدارت ظهرها لم يكن أمامها سوى الظلام. لم يكن هناك حتى مصباح واحد داخل الكهف ، وعلى الرغم من أنها بحثت عن زر ضوء، إلا أنها لم تجده في الممر المخفي. علاوة على ذلك ، سمعت أصواتًا على الجانب الآخر من الجدار.
“مهلا، ماذا يحدث هنا!؟”
من المؤكد أن العدو لم يخطط لكمين هنا؟ – سرعان ما فكرت.
عندما ضرب الجندي أحد الأعمدة في الكهف بقبضته ، استدار جدار الجرف شديد الانحدار ، وفتح مساحة يمكن لشخص واحد فقط المرور منها. وحثوا الأميرة على المضي قدما ، “اذهبي بسرعة”.
“أميرة فيلينا!”
هرعت إليها خادمتها تيريزيا ، ربما كانت قلقة عليها طوال هذا الوقت ، واستقبلتها فيلينا بابتسامة رقيقة.
ناداها صوت من الخلف. كان هناك جنديان مدرعان ، جاءا من الجانب الآخر من الممر حاملين المصابيح. ومع ذلك ، لم يكونوا يرتدون ملابس ميفيوس.
“أميرة فيلينا!”
“أميرة ، اسرعي الى هنا. سفينة قادمة لاصطحابك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ أوربا بالتفكير في الأمر. إذا كان هذا من فعل جاربيرا حقًا، فهناك الكثير من الجوانب غير الطبيعية.
“سفينة؟ ماذا تقصد بالسفينة؟ ”
جاء عدد من الجنود الذين بدا أنهم يحرسون المنطقة من الداخل باتجاههم. ثم قال أحد الجنود الذين قادوا أوربا وادخلوا فيلينا وحدها في الممر .
“إنها سفينة جاءت لتأخذك بعيدًا عن هذه الأراضي الوحشية ، إلى مكان أكثر ملاءمة لشخص من سلالتك النبيلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“انتم يا رفاق…”
“ليس لدي وقت للعب. الآن ، إذا لم تأت بسرعة “.
شعرت الأميرة بالخطر ، صدر صوت شيء كطلق عيار ناري من الجانب الآخر من الجدار السميك.
شعرت الأميرة بالخطر ، صدر صوت شيء كطلق عيار ناري من الجانب الآخر من الجدار السميك.
____
عندما ضرب الجندي أحد الأعمدة في الكهف بقبضته ، استدار جدار الجرف شديد الانحدار ، وفتح مساحة يمكن لشخص واحد فقط المرور منها. وحثوا الأميرة على المضي قدما ، “اذهبي بسرعة”.
على الجانب الآخر بعد ان تم دفع فيلينا إلى الممر الخفي.
في غمضة عين ، اصبحت الساحة بالأسفل مغطاة بسحابة من الغبار. عند رؤية الاضطرابات أمامها ، والتي كانت تشبه إلى حد كبير ساحة معركة ، قفزت فيلينا من مقعدها.
“مهلا، ماذا يحدث هنا!؟”
“هاي ، لا تقترب أبدًا!”
جاء عدد من الجنود الذين بدا أنهم يحرسون المنطقة من الداخل باتجاههم. ثم قال أحد الجنود الذين قادوا أوربا وادخلوا فيلينا وحدها في الممر .
كانت قادرة على رؤية التنانين الهائجة والعديد من الأشخاص الذين وقعوا ضحية لها ، وتجولت عيناها بشكل باحثة عن طائرة. إذا تمكنت من الاقتحام من السماء ، فقد تكون قادرة على جذب انتباه التنانين. لابد من وجود طائرة استكشافية من النوع القديم بين الطائرات في قوة دفاع ميفيوس.
“نحن لا نعلم أيضًا. لكن الأمور تسير على ما يرام “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما سمعه أوربا كان صوت جدال.
وبينما كان يتحدث وبشكل مباغت، سحب وأطلق النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’من – !؟‘
تقريبًا في نفس الوقت الذي انهار فيه الحارس الأمامي برذاذ من الدم ، اندفع جندي آخر بسيفه وقتل الجنود الذي لم يكن لديهم الوقت لـ التصدي للهجوم المفاجئ.
“لم يتم منادي بهذا الاسم من قبل ، كما تعلم؟” قال أوربا وهو يهز كتفيه. “بغض النظر عن الأسماء ، فإن” ساما “ليست على ما يرام أيضًا. انه أمر محرج. لست مضطرًا إلى المبالغة في ذلك عندما لا يكون هناك أي شخص آخر حولك “.
كان أوربا يقف وظهره على الحائط ، مراقبًا هذا التطور المحير المفاجئ في الأحداث. لم يبدو هذا كخلاف داخلي. من المحتمل أن الجنود الذين قادوا أوربا الى هنا كانوا متورطين في حادثة هياج التنين والقنص.
من المؤكد أن العدو لم يخطط لكمين هنا؟ – سرعان ما فكرت.
انحنى أوربا برفق ، وأخذ سيفًا من جندي سقط. أخفاه خلف ظهره في الوقت الحاضر ، حيث انتهت المعركة التي كانت أمامه.
“انتظر!”
“لا قيمة له” ، قال الجندي الذي أطلق المسدس واستدار لمواجهة أوربا. “ماذا نفعل بالأمير هنا؟”
انحنى أوربا برفق ، وأخذ سيفًا من جندي سقط. أخفاه خلف ظهره في الوقت الحاضر ، حيث انتهت المعركة التي كانت أمامه.
“دعونا نبقيه رهينة. تعال إلى هنا ، أنت! ”
في اللحظة التي تم فيها دفع جسد فيلينا إلى الداخل ، استدار الجدار مرة أخرى خلفها.
مد الجندي الذي يحمل السيف يده. كانت نفس اليد التي تخص من قتل ستة جنود في لحظة بسبب عنصر المفاجأة. لم يكن يرتدي خوذة ، كان وجهه مبتهجاً ومتغطرسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’من – !؟‘
“مـ- من … أنتم ايها الناس؟”
في ذلك المساء ، كان أوربا في غرفة داخل المنحدرات. كانت نفس الغرفة التي قضى فيها وقته بالأمس والتي تم تجهيزها للعائلة الإمبراطورية.
مرتجفًا ، تحرك أوربا جانبًا وظهره على الحائط. كان الاثنان على وجهيهما سخرية ، مغطاة بدماء ضحاياهما.
تقدم أوربا إلى الأمام. ابتعد الجنود المندهشون الذين يحملون البنادق من الطريق. نظر فيدوم إلى أوربا ولوى زوايا فمه.
“همف ، لم أكن أعرف أن أمير سلالة الإمبراطورية كان مثيرًا للشفقة. بعد كل شيء ، لا يمكنه فعل أي شيء دون وجود العديد من الخدم بجانبه “.
كانت قادرة على رؤية التنانين الهائجة والعديد من الأشخاص الذين وقعوا ضحية لها ، وتجولت عيناها بشكل باحثة عن طائرة. إذا تمكنت من الاقتحام من السماء ، فقد تكون قادرة على جذب انتباه التنانين. لابد من وجود طائرة استكشافية من النوع القديم بين الطائرات في قوة دفاع ميفيوس.
“رجل مثل هذا سيصبح زوج فيلينا-ساما؟ يا لـ السخافة. كان هذا ليلطخ دماء جاربيرا المرموقة. الآن ، يا أمير ميفيوس الاحمق ، تعال الى هنا! ”
صرخ أوربا وهرب مبتعدًا عن ذراع الرجل الممدودة.
صرخ أوربا وهرب مبتعدًا عن ذراع الرجل الممدودة.
تقريبًا في نفس الوقت الذي انهار فيه الحارس الأمامي برذاذ من الدم ، اندفع جندي آخر بسيفه وقتل الجنود الذي لم يكن لديهم الوقت لـ التصدي للهجوم المفاجئ.
“ليس لدي وقت للعب. الآن ، إذا لم تأت بسرعة “.
صعد سوزوس عبر الفوضى في الوادي وكان يقترب من موقعهم.
عندما طارده الجندي بضحك ساخر ، استدار أوربا على الفور ، وقطعه مباشرة بالسيف الذي كان يخفيه. ترك أثرًا من الدماء وصراخًا مصاحبًا له ، تجاوز خصمه الذي سقط وسرعان ما طعن كتف الرجل المرتبك الذي يحمل البندقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الضيوف القادمين؟”
“و- وغد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من أن تصاب بالذعر ، كانت تحلل الأمور بهدوء. حتى وقت قريب ، كان يرى هذه الفتاة فقط كدمية ، لكن موقفها بعد أن أصيبت وسقطت، اشعر أوربا في الواقع أنها كانت شخصًا تشاركه نفس المعتقدات.
وضع سيفه في وجه الرجل الذي سقط على ركبتيه وأغمي عليه.
“لتعتاد على ذلك ، هه؟” قال أوربا ، وهو ينظر إلى النافذة الكبيرة التي تمتد من الأرضية إلى السقف.
ثم ظهر حراس آخرون من ميفيوس. يبدو انهم سمعوا أصوات الاضطراب. شرح لهم أوربا الظروف – وأمرهم بربط الأعداء غير الواعين. بعد ذلك ، حثهم على فتح الممر المخفي ، لكن الأمر استغرق بعض الوقت والجهد لأن الجندي المسؤول لم يكن موجودًا.
’مباشرة بعد ضجة كهذه…‘
’أكره الأعداء الذين يختبئون ويجمعون المعرفة.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ أوربا بالتفكير في الأمر. إذا كان هذا من فعل جاربيرا حقًا، فهناك الكثير من الجوانب غير الطبيعية.
كان الوقت ثمينًا. نقر أوربا على لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نبقيه رهينة. تعال إلى هنا ، أنت! ”
بعد عدة دقائق من اختفاء فيلينا في الممر الخفي ، فتحوا الباب أخيرًا.
“انتظر ، ستضرب الأميرة!”
أول ما سمعه أوربا كان صوت جدال.
على الرغم من أن أحدهم أظهر علامات المقاومة ، إلا أنه في غمضة عين طغت عليه قوة الجنود . “لنتراجع ، لنتراجع!”
كما هو متوقع ، كان الرجال يمسكون بفيلينا من كلا الجانبين ويحاولون جرها عبر ممر الكهف الضيق.
“انتظر!”
“ابتعدوا عني ، أيها الوقحون!”
فقط عندما كان على وشك الرد ، أخبرهم الجندي الذي يحرس الجانب الآخر من الباب أن لديه زوارًا.
ترك صوت فيلينا صدى عبر الكهف الضيق. انطلق حراس ميفيوس أمام اوربا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ أوربا بالتفكير في الأمر. إذا كان هذا من فعل جاربيرا حقًا، فهناك الكثير من الجوانب غير الطبيعية.
“من هناك؟ إلى أين تأخذون الأميرة؟ ”
’أكره الأعداء الذين يختبئون ويجمعون المعرفة.‘
“برابرة ميفيوس الأغبياء! ألم تدركوا الأمر بعد!؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المجالد الذي كان يفترض أن يحاربه منذ فترة. شكلت شفتيه الحمراء ابتسامة غامضة.
وعندما رد جندي العدو أخرج مسدسه. كان جندي ميفيوس على وشك شن هجوم مضاد على الفور ، لكن ،
“إنها سفينة جاءت لتأخذك بعيدًا عن هذه الأراضي الوحشية ، إلى مكان أكثر ملاءمة لشخص من سلالتك النبيلة.”
“انتظر ، ستضرب الأميرة!”
ترك صوت فيلينا صدى عبر الكهف الضيق. انطلق حراس ميفيوس أمام اوربا.
تولى أوربا القيادة . وفي تلك اللحظة ، حدث شيء مفاجئ.
جاء عدد من الجنود الذين بدا أنهم يحرسون المنطقة من الداخل باتجاههم. ثم قال أحد الجنود الذين قادوا أوربا وادخلوا فيلينا وحدها في الممر .
بعد أن تحرر أحد جانبي فيلينا حين حمل الجندي البندقية ، قفزت برفق ورفعت قدمًا واحدة من تحت فستانها. واسقطت البندقية من يد الجندي. بعد التعافي سريعًا من صدمته الأولية ، اتخذ أوربا قرارًا سريعًا.
’أكره الأعداء الذين يختبئون ويجمعون المعرفة.‘
“الآن-! لا تستخدموا البنادق ، اندفعوا! ”
ابتسم أوربا وهو يفكر مرة أخرى. تذكر لحظة اتهام فيدوم لـ تاركاس ، حين قدم المساعدة في الوقت المناسب ، و انحنى بعدها تاركاس امتنانًا له مرات عديدة. لن ينسى أبدًا ذلك الوجه البائس المملوء بالدموع لبقية حياته.
استجابة لأوامر أوربا ، قام الجنود بسحب سيوفهم والحراب واندفعوا باتجاه الطرف الآخر.
“لتعتاد على ذلك ، هه؟” قال أوربا ، وهو ينظر إلى النافذة الكبيرة التي تمتد من الأرضية إلى السقف.
على الرغم من أن أحدهم أظهر علامات المقاومة ، إلا أنه في غمضة عين طغت عليه قوة الجنود
.
“لنتراجع ، لنتراجع!”
“أنا اتفق.”
في النهاية بدأوا بالهروب ، تاركين الأميرة في مكانها.
“و- وغد.”
صرخ جنود ميفيوس بصيحات الحرب وطاردوهم، لكنه كان كهفًا ضيقًا بعد كل شيء. توقف أحد جنود جاربيرا وبدأ بإطلاق النار عليهم بسرعة ، مما جعلهم يضطروا إلى الاختباء هنا وهناك. وهكذا ، قام بتوفير غطاء لحلفائه ، عندما نفد الرصاص ، أخرج سكينًا من جيبه ، وطعنه في رقبته ، وقضى على نفسه.
ترك صوت فيلينا صدى عبر الكهف الضيق. انطلق حراس ميفيوس أمام اوربا.
لم يشهد أوربا هذه التفاصيل حتى النهاية. كان الباقي مشكلة بين ميفيوس وجاربيرا. ما شغل باله طوال طريق العودة عبر الكهف، كان سلامة الأشخاص الذين يعرفهم .
كان الوقت ثمينًا. نقر أوربا على لسانه.
عندما عاد كان الاضطراب قد استقر قليلاً. كانت التنانين ممددة بأعناقها الطويلة على الأرض ، أو تتكئ على المنحدرات الضخمة في الوادي ، تنفث الدماء. لقد غرقوا تحت نيران عبيد السيف ، بما في ذلك جوين ، والمدفعية التي أخرجها جنود ميفيوس. وكانت سيوف جيليام وشيك مصبوغة بكمية هائلة من الدم ، وعضلاتهم تنقبض وتتمد بينما يلتقطون أنفاسهم .
“خصمك هو أنا”.
لكن النظرة المتوترة لم تترك وجوههم ، بل بدا انهم على استعداد للموت. لم يكن هذا مفاجئًا ، لأن بنادق جنود ميفيوس كانت مصوبة باتجاه جميع العبيد.
“من هناك؟ إلى أين تأخذون الأميرة؟ ”
“ما معنى هذا ، تاركاس !؟” وبّخ فيدوم تاركاس ذو الوجه الأحمر.
انحنى أوربا برفق ، وأخذ سيفًا من جندي سقط. أخفاه خلف ظهره في الوقت الحاضر ، حيث انتهت المعركة التي كانت أمامه.
جلبت مجموعة تاركاس التنانين التي دخلت فجأة في حالة هياج ، وشهد العديد من الناس بعض العبيد يوجهون سيوفهم باتجاه جيل وفيلينا. على الرغم من أن وجه تاركاس كان شاحبًا وأخبره بشدة أنه “لا يعرف أيضًا” ، لم يكن لدى فيدوم اهتمام لسماع ذلك. إذا كان لديه مسدس في يديه ، لكان من المحتمل أن يطلق على تاركاس في الحال.
جاء عدد من الجنود الذين بدا أنهم يحرسون المنطقة من الداخل باتجاههم. ثم قال أحد الجنود الذين قادوا أوربا وادخلوا فيلينا وحدها في الممر .
أُجبر معظم العبيد على رمي الأسلحة ، واضطروا إلى وضع ذراعيهم فوق رؤوسهم. ومع ذلك ، كان هناك ارتباك في وجوه الجنود وهم يصوبون أسلحتهم. بعد كل شيء ، أولئك الذين قاتلوا ضد التنانين أولاً لم يكن سوى هؤلاء العبيد.
جاء شخصان إلى جانب الجنديين على اليسار واليمين ، حيث أمر أوربا بجلبهم منذ فترة.
لا يزال الغبار يكسوها الغبار ، ورائحة الأرض وطلقات الرصاص وفيرة ، كان هناك ارتباك في الهواء.
كما هو متوقع ، كان الرجال يمسكون بفيلينا من كلا الجانبين ويحاولون جرها عبر ممر الكهف الضيق.
“انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع سيفه في وجه الرجل الذي سقط على ركبتيه وأغمي عليه.
تقدم أوربا إلى الأمام. ابتعد الجنود المندهشون الذين يحملون البنادق من الطريق. نظر فيدوم إلى أوربا ولوى زوايا فمه.
وعندما رد جندي العدو أخرج مسدسه. كان جندي ميفيوس على وشك شن هجوم مضاد على الفور ، لكن ،
“ماذا؟ منذ متى تتـ- ”
تولى أوربا القيادة . وفي تلك اللحظة ، حدث شيء مفاجئ.
“إلى من تظن أنك تتحدث؟ ألا تعرفني ، فيدوم؟ ”
“بمجرد ظهور التنين ، توجهت مباشرة الى هنا من أنت؟”
أغلق فمه، وأعطاه فيدوم نظرة ساخطه. عندما رأى هذا ، ضحك تاركاس.
رفعت صوتها وأدارت ظهرها لم يكن أمامها سوى الظلام. لم يكن هناك حتى مصباح واحد داخل الكهف ، وعلى الرغم من أنها بحثت عن زر ضوء، إلا أنها لم تجده في الممر المخفي. علاوة على ذلك ، سمعت أصواتًا على الجانب الآخر من الجدار.
“ربما يكون هذا الرجل متورطًا في مؤامرة على مستوى البلاد. ربما استغله شخص ما ، أليس كذلك؟ أعتقد أن الميفيانيين الذين وظفوا هؤلاء الأشخاص دون معرفة أي شيء هم مسؤولون أيضًا. لكن لا يمكننا أن نقول من. إذا رأيت أي شخص يتهرب ويرمي مسؤوليته على أحد هؤلاء العبيد دون إذن ، فسوف تقطع رأسه بسيفنا! ”
في النهاية بدأوا بالهروب ، تاركين الأميرة في مكانها.
“أنا اتفق.”
“نحن لا نعلم أيضًا. لكن الأمور تسير على ما يرام “.
استدار أوربا ، ورفع حاجبيه بدهشة. مشت فيلينا باتجاههم. بدا وكأنها تترنح قليلاً ، بالأخذ في الاعتبار الفوضى التي حدثت منذ فترة قصيرة ، يمكن القول إنها كانت تمشي بحزم إلى حد ما.
أدركت هذا. لقد كشف عن جسده عمدًا لجذب نيران العدو ، حتى يتمكن المجالد المسمى شيك من معرفة موقع القناص. هذا الأمير – فقط ما حقيقته؟
“آه ، أميرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن-! لا تستخدموا البنادق ، اندفعوا! ”
هرعت إليها خادمتها تيريزيا ، ربما كانت قلقة عليها طوال هذا الوقت ، واستقبلتها فيلينا بابتسامة رقيقة.
ثم تفاجأت، لأن جيل نظر في طريقها. لم يكن هناك أي تلميح من الخوف في عينيه ، بل …
“على الرغم من أن من استهدف حياتي كان مجالدًا، إلا أن الشخص الذي أنقذني كان ذلك المجالد هناك. لن نتمكن من التوصل إلى نتيجة بسيطة في الظروف الحالية ، أليس كذلك؟ ”
في حين أنه لم يفهم القصة الكاملة وراء الموقف ، فقد رأوا أنه من الخطر للغاية العودة بنفسهم فقط في الوقت الحالي. مع قوتهم العسكرية التي تشكل حاليًا خط دفاع في الوادي ، قرروا انتظار وصول التعزيزات من المدينة.
ثوبها كان مغطى بالرمال ، ووجهها غمرته قطرات العرق ، وشعرها المضفر قد تتناثر هنا وهناك ، لكن كانتا عيناها تلمعان بهدف واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المجالد الذي كان يفترض أن يحاربه منذ فترة. شكلت شفتيه الحمراء ابتسامة غامضة.
’مباشرة بعد ضجة كهذه…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشهد أوربا هذه التفاصيل حتى النهاية. كان الباقي مشكلة بين ميفيوس وجاربيرا. ما شغل باله طوال طريق العودة عبر الكهف، كان سلامة الأشخاص الذين يعرفهم .
بدلاً من أن تصاب بالذعر ، كانت تحلل الأمور بهدوء. حتى وقت قريب ، كان يرى هذه الفتاة فقط كدمية ، لكن موقفها بعد أن أصيبت وسقطت، اشعر أوربا في الواقع أنها كانت شخصًا تشاركه نفس المعتقدات.
في اللحظة التي تسلل فيها جنود ميفيوس ، الذين طاردوا العدو عبر الممر المخفي ، إلى الوادي على الجانب الآخر ، شاهدوا طائرة تحلق في الهواء. لقد كانت عالية السرعة يمكن أن تحمل حوالي عشرة أشخاص ، ربما كانوا يخططون لأخذ فيلينا؟
“إلى جانب ذلك” ،شدت على أسنانها وقالت. “كان الفاعلون بالغالب من جاربيرا – مرؤوسو الجنرال ريوكون.”
استجابة لأوامر أوربا ، قام الجنود بسحب سيوفهم والحراب واندفعوا باتجاه الطرف الآخر.
***
ثم تفاجأت، لأن جيل نظر في طريقها. لم يكن هناك أي تلميح من الخوف في عينيه ، بل …
في ذلك المساء ، كان أوربا في غرفة داخل المنحدرات. كانت نفس الغرفة التي قضى فيها وقته بالأمس والتي تم تجهيزها للعائلة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من أن تصاب بالذعر ، كانت تحلل الأمور بهدوء. حتى وقت قريب ، كان يرى هذه الفتاة فقط كدمية ، لكن موقفها بعد أن أصيبت وسقطت، اشعر أوربا في الواقع أنها كانت شخصًا تشاركه نفس المعتقدات.
في حين أنه لم يفهم القصة الكاملة وراء الموقف ، فقد رأوا أنه من الخطر للغاية العودة بنفسهم فقط في الوقت الحالي. مع قوتهم العسكرية التي تشكل حاليًا خط دفاع في الوادي ، قرروا انتظار وصول التعزيزات من المدينة.
صرخ الرجل بصوت أجش ، دون أن يرخي قبضته ، أدار جسده واخرج خنجرًا من خصره. بحركة سريعة بما يكفي لإثارة الريح ، صوب على صدر المجالد. ومع ذلك ، فإن المجالد – شيك – امال كتفه. وأزاح الخنجر بسيفه الآخر ، ودفع سيفه الأول في صدر الرجل.
بالطبع ، كان العديد من الأشخاص من جاربيرا ، بما في ذلك فيلينا ، والوفد من إنده محصورين في الوادي أيضًا. على أي حال ، أصبح الوضع معقدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يحاول إغراءهم؟‘
في اللحظة التي تسلل فيها جنود ميفيوس ، الذين طاردوا العدو عبر الممر المخفي ، إلى الوادي على الجانب الآخر ، شاهدوا طائرة تحلق في الهواء. لقد كانت عالية السرعة يمكن أن تحمل حوالي عشرة أشخاص ، ربما كانوا يخططون لأخذ فيلينا؟
“و- وغد.”
قالت فيلينا أن تلك قد تكون فعلة ريوكون.
“إلى جانب ذلك” ،شدت على أسنانها وقالت. “كان الفاعلون بالغالب من جاربيرا – مرؤوسو الجنرال ريوكون.”
كان ريوكون محاربًا عظيمًا من جاربيرا. حتى أوربا عرف اسمه. بدا من البدهي الادعاء بأن هذه السلسلة من الاضطرابات تم التخطيط لها من قبل جاربيرا.
“من هناك؟ إلى أين تأخذون الأميرة؟ ”
’مع ذلك…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن-! لا تستخدموا البنادق ، اندفعوا! ”
بدأ أوربا بالتفكير في الأمر. إذا كان هذا من فعل جاربيرا حقًا، فهناك الكثير من الجوانب غير الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برابرة ميفيوس الأغبياء! ألم تدركوا الأمر بعد!؟ ”
“جيل ساما؟ جيل-ساما! ”
جاء عدد من الجنود الذين بدا أنهم يحرسون المنطقة من الداخل باتجاههم. ثم قال أحد الجنود الذين قادوا أوربا وادخلوا فيلينا وحدها في الممر .
تأخر قليلاً في الرد على الصوت الذي يناديه. كان الخادم، دن ، قد وضع للتو عدة زجاجات من النبيذ وثلاثة أكواب على الطاولة. كانت هذه العناصر هي التي أخبرت أوربا بكل شيء.
في اللحظة التي تسلل فيها جنود ميفيوس ، الذين طاردوا العدو عبر الممر المخفي ، إلى الوادي على الجانب الآخر ، شاهدوا طائرة تحلق في الهواء. لقد كانت عالية السرعة يمكن أن تحمل حوالي عشرة أشخاص ، ربما كانوا يخططون لأخذ فيلينا؟
“ما زلت متأخرًا قليلاً في الملاحظة ، أليس كذلك؟”
أدركت هذا. لقد كشف عن جسده عمدًا لجذب نيران العدو ، حتى يتمكن المجالد المسمى شيك من معرفة موقع القناص. هذا الأمير – فقط ما حقيقته؟
“لم يتم منادي بهذا الاسم من قبل ، كما تعلم؟” قال أوربا وهو يهز كتفيه. “بغض النظر عن الأسماء ، فإن” ساما “ليست على ما يرام أيضًا. انه أمر محرج. لست مضطرًا إلى المبالغة في ذلك عندما لا يكون هناك أي شخص آخر حولك “.
عندما انهار الرجل أمامها بنظرة مندهشة في عينيه ، تنهدت فيلينا.
“لا. من الممكن لشخص أن يراقب ، ولن تعلم أبدًا من الذي يتنصت. علاوة على ذلك ، أنا لست شخصًا ماهرًا أيضًا. لذا لست واثقًا من أن بامكاني تغيير سلوكي عندما يكون الأمر مهمًا حقًا إذا لم أستمر في مناداتك بانتظام بالأمير جيل. أنت أيضاً. إذا لم تعتد على ذلك وإذا لم تتصرف باستمرار كما ينبغي للأمير فقد تكشف نفسك “.
تقريبًا في نفس الوقت الذي انهار فيه الحارس الأمامي برذاذ من الدم ، اندفع جندي آخر بسيفه وقتل الجنود الذي لم يكن لديهم الوقت لـ التصدي للهجوم المفاجئ.
أجاب الصبي الذي لا يزال بين الثانية عشرة الى الثالثة عشرة من عمره ، بفخر نبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُجبر معظم العبيد على رمي الأسلحة ، واضطروا إلى وضع ذراعيهم فوق رؤوسهم. ومع ذلك ، كان هناك ارتباك في وجوه الجنود وهم يصوبون أسلحتهم. بعد كل شيء ، أولئك الذين قاتلوا ضد التنانين أولاً لم يكن سوى هؤلاء العبيد.
“لتعتاد على ذلك ، هه؟” قال أوربا ، وهو ينظر إلى النافذة الكبيرة التي تمتد من الأرضية إلى السقف.
’مباشرة بعد ضجة كهذه…‘
بسبب الستائر ، لم يستطع النظر إلى الوادي. بينما كانت الشرفة مكتظة بالجنود الحراس ، لأن الشرفة نفسها بارزة مباشرة من الجرف ، لم يكن مضطرًا للقلق من احتمال سماع محادثتهم.
في حين أنه لم يفهم القصة الكاملة وراء الموقف ، فقد رأوا أنه من الخطر للغاية العودة بنفسهم فقط في الوقت الحالي. مع قوتهم العسكرية التي تشكل حاليًا خط دفاع في الوادي ، قرروا انتظار وصول التعزيزات من المدينة.
ابتسم أوربا وهو يفكر مرة أخرى. تذكر لحظة اتهام فيدوم لـ تاركاس ، حين قدم المساعدة في الوقت المناسب ، و انحنى بعدها تاركاس امتنانًا له مرات عديدة. لن ينسى أبدًا ذلك الوجه البائس المملوء بالدموع لبقية حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’من – !؟‘
“من الضيوف القادمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشهد أوربا هذه التفاصيل حتى النهاية. كان الباقي مشكلة بين ميفيوس وجاربيرا. ما شغل باله طوال طريق العودة عبر الكهف، كان سلامة الأشخاص الذين يعرفهم .
فقط عندما كان على وشك الرد ، أخبرهم الجندي الذي يحرس الجانب الآخر من الباب أن لديه زوارًا.
“بمجرد ظهور التنين ، توجهت مباشرة الى هنا من أنت؟”
“اسمح لهم بالدخول.”
“ربما يكون هذا الرجل متورطًا في مؤامرة على مستوى البلاد. ربما استغله شخص ما ، أليس كذلك؟ أعتقد أن الميفيانيين الذين وظفوا هؤلاء الأشخاص دون معرفة أي شيء هم مسؤولون أيضًا. لكن لا يمكننا أن نقول من. إذا رأيت أي شخص يتهرب ويرمي مسؤوليته على أحد هؤلاء العبيد دون إذن ، فسوف تقطع رأسه بسيفنا! ”
جاء شخصان إلى جانب الجنديين على اليسار واليمين ، حيث أمر أوربا بجلبهم منذ فترة.
“انتظر!”
دخلا بحذر شديد ، ربما بسبب المفاجأة والتوتر، كان الشخصان هما المسؤول عن تدريب العبيد ، جوين ، والمجالد شيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشهد أوربا هذه التفاصيل حتى النهاية. كان الباقي مشكلة بين ميفيوس وجاربيرا. ما شغل باله طوال طريق العودة عبر الكهف، كان سلامة الأشخاص الذين يعرفهم .
حاولت الكلام ، لكن علقت الكلمات في حلقها. عند إلقاء نظرة على السيف الملطخ بالدماء ، تعرفت عليه كان الرجل الذي كان ينبغي أن يقاتل في الساحة الآن. نجحت أميرة جاربيرا بالكاد في تفادي ضربة واحدة من الجانب. ومع ذلك ، تعثرت على حافة فستانها الطويل ، وسقطت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات