قناعٌ جديد - الجزء 3
بالرجوع بالوقت قليلاً ، كانت أميرة جاربيرا الثالثة فيلينا أويل على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن والد فيلينا ، أين أويل الثاني ، يتمتع بشخصية جول ميفيوس الجريئة. أمام ابنته ، قال فقط كلمة واحدة ، “من فضلك”. أجابت فيلينا بـ ، “أنا أقبل”. لكنها كانت تعلم أن والدتها وتريزيا كانتا تمسحان دموعهما بهدوء خلف ظهرها.
بينما كانت تسير على طول الطريق، كان العديد من الأشخاص المختلفين يوجهون أنظارهم إليها. وكان من بينهم من تنهد بحزن عميق. كانت فيلينا ، التي تكاد تكون غير مبالية بهم ، تستمع إلى الموسيقى التي عزفها الموسيقيون بينما تسير في الطريق المؤدية إلى القاعة.
في لمحة ، لم يبدو الأمير جيل مثل الرجل ضعيف الذهن الذي صورته الشائعات. كان وجهه نحيلًا ، لكن يبدو أن جسده كان قويًا بشكل غير متوقع. إذا أبرز صدره بفخر ، سيبدو وكأنه رجل وسيم وشجاع. لكن،
“حسنًا ، أعتقد أنهم يظهرون على الأقل بعض علامات الحضارة” ، قالت تيريزيا وهي تسير بجانبها. اتفقت فيلينا وأومأت برأسها قليلاً. ثم أضافت تيريزيا أيضا،
“لكن يا أميرة. من فضلك كوني حريصة في اختيار كلماتك. على الأكثر ، أطلقي عليهم شيئًا مثل “قرود الكهوف التي تحمل الحكمة” أو “الغيلان الذين يحبون قتل بعضهم البعض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’إن ذلك النبيل مستمر بالبقاء بجانبه ، وكأنه مضطر إلى قيادته بيده. أما زال مجرد طفل؟‘
“طالما تيريزيا قريبة مني ،” ضحكت فيلينا: ” سواءً كانت ميفيوس ، أو أرضًا ثلجية بعيدة ، أو أي مكان ، فلن أشعر بالملل أبدًا”.
كانت تيريزيا ، التي كانت قريبة منها منذ ولادتها ، تتصرف دائمًا كوصي عليها. على الرغم من أن شعرها بدأ يَبْيَض ، إذا كانت في مزاج جيد، يمكنها أيضًا إلقاء هذا النوع من النكات الخطيرة.
كانت تيريزيا ، التي كانت قريبة منها منذ ولادتها ، تتصرف دائمًا كوصي عليها. على الرغم من أن شعرها بدأ يَبْيَض ، إذا كانت في مزاج جيد، يمكنها أيضًا إلقاء هذا النوع من النكات الخطيرة.
“هذا هو الأمير الأول، جيل ميفيوس.”
عندما دخلوا القاعة ، ابتسمت فيلينا بلباقة بينما اقترب العديد من نبلاء إمبراطورية ميفيوس من أجل تحيتها ، وتراجعت تيريزيا خطوة إلى الوراء ، لتكون خلف سيدتها.
كان ذلك أول ما قاله الأمير. وبعد ذلك ، قدم نفسه بتردد وبصوت خفيف ، وكانت كلماته مترددة أكثر من أي تحية سمعتها فيلينا من قبل.
على الرغم من أنها لم تكن بالطبع المرة الأولى التي تتبادل فيها الكلمات مع نبلاء ميفيوس ، إلا أنها كانت دائمًا ذات طبيعة عدوانية. لذا فإن السلوك المصطنع الذي ملأ الجو أصابها بالمرض. عندما رحل النبلاء ، انزلت فيلينا كتفيها بخمول.
في لمحة ، لم يبدو الأمير جيل مثل الرجل ضعيف الذهن الذي صورته الشائعات. كان وجهه نحيلًا ، لكن يبدو أن جسده كان قويًا بشكل غير متوقع. إذا أبرز صدره بفخر ، سيبدو وكأنه رجل وسيم وشجاع. لكن،
“ومع ذلك ، يبدو أنهم يريدون نوعًا تقليديًا غريبًا كنسائهم. عندما ذكر الوفد الأول الذي قدم عرض الزواج عن سعادتي بركوب الطائرات، اتسعت أعينهم جميعًا. في ميفيوس ، لا يُسمح للنساء بركوب الخيل أو التنانين ، ويبدو أنه لا يمكنهن ارتداء الملابس التي لا تغطي أرجلهن أيضًا “.
وهكذا ، عندما التقيا مرة أخرى ، كان ريوكون شخصًا خجولًا بشكل لا يصدق ، مقارنة بقصص النصر الملحمية في ساحة المعركة. ولم يستطع التفكير في قصة واحدة ليخبرها لأميرة المملكة ، وكانت ترتسم على وجهه ابتسامه محرجة. لم تكن تعلم ما إذا كانت ستحبه أم تكرهه. إلا أنها بدت حجة مناسبة أن زواجهما سيكون من أجل الأمة كلها.
“يبدو أن الأميرة تبدو رجولية تمامًا لهم. أشعر بالأسف لخطيبك ، الأمير جيل. إنهم يقدرون “الفخر والتاريخ” بين العائلة الإمبراطورية ، لكن يجب عليهم قبول فكرة أن أميرة جاربيرا المسترجلة – الشخص الذي سيقف بجانب وريث عرشهم الإمبراطوري – ستصبح إمبراطورتهم “.
كما التقت فيلينا بالشخص المعني. على الرغم من أن لقاءهم الأول ، بصراحة ، كان شيئًا دراميًا لدرجة أنه حتى الآن تم الحديث عنه في البلاد ، كانت تبلغ من العمر تسع سنوات فقط في ذلك الوقت. عندما التقيا مرة أخرى بعد أربع سنوات ، حين تم ترتيب خطوبتهما ، لم يكن لدى فيلينا انطباع عن أي نوع من الرجال هو.
“إنه أمر متبادل” قالت فيلينا وهي تضحك ضحكة لا تبعث على السرور بينما تعدل وضعية زينة شعرها بيدها: “قد أكون مسترجلة ، لكن الشريك الذي يجب أن أتزوجه هو الأمير جيل، من إمبراطورية ميفيوس. لم اسمع ابدا كلمة جيدة عنه. على الرغم من أن وفدهم تحدث عنه باطراء محاولين بذلك تمجيد أميرهم ، إلا أن ذلك لم يكن سوى مشهد مثير للشفقة. كان كل ما قالوه نفاقًا لدرجة أنه بدا انهم أنفسهم لم يصدقوه”.
وبدا أن الطرف الآخر قد لاحظها أيضًا ، وهمس النبيل السمين بجانب الأمير بشيء في أذنه. بعد ذلك ، اقترب منهم بنظرة متوترة على وجهه.
جيل ميفيوس. على الرغم من أنه كان الآن بالسابعة عشرة من عمره ، إلا أنه كان الوريث الأول للعرش الإمبراطوري ، ومن المقرر أن يتولى حكم إمبراطورية ميفيوس. هذا الشخص ، الذي رأته فقط على اللوحات ، كان من المفترض أن يكون زوج فيلينا.
بينما كانت فيلينا تميل إلى التحديق في الشخص الآخر كما لو كانت تُثَمنه ، تلقت كوعًا خفيًا من تيريزيا ، وصححت تعابير وجهها على عجل.
سوف يجتمعون وجها لوجه لأول مرة الآن. وفي اليوم التالي ، وفقًا لعادات ميفيوس ، ستُقام طقوس الزواج على المذبح أعلى الوادي. ثم ، في اليوم الثالث ، سيتوجهون إلى العاصمة الإمبراطورية ميفيوس ، حيث كان من المقرر إقامة حفل استقبال كبير.
لن يتم إتمام الزواج فقط. الأهم من ذلك ، سيتم إنشاء السلام والتحالف بين بيفيوس و جاربيرا. المعارك التي كانت مستمرة على مدى عشر سنوات ستنتهي أخيرًا.
“أه نعم.”
بالطبع ، حتى فيلينا كانت تتوق لذلك ، لكن لم تكن هناك أي شائعات جيدة على الإطلاق تتعلق بالأمير الإمبراطوري الذي سيكون زوجها. قالوا إنه جبان ، ولم يكن حتى قريبًا من والده – الإمبراطور الحالي ، جول ميفيوس – كان يتسكع مع أصدقائه ، ويحتفلون ليلةً بعد ليلة ، وله عادات غريبة.
“هذا هو الأمير الأول، جيل ميفيوس.”
“يقولون إنه أحمق” ، هذا ما قالته فيلينا أمام والدها عندما أخبرها عن الخطوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جيل ميفيوس. على الرغم من أنه كان الآن بالسابعة عشرة من عمره ، إلا أنه كان الوريث الأول للعرش الإمبراطوري ، ومن المقرر أن يتولى حكم إمبراطورية ميفيوس. هذا الشخص ، الذي رأته فقط على اللوحات ، كان من المفترض أن يكون زوج فيلينا.
في الأصل ، كان من المقرر أن يكون خطيبها رجل يدعى ريوكون. كان جنرالا مع قوة جوية تحت إمرته. كانت لديه البسالة و الشجاعة وتمت الإشادة به بعتباره الرجل الأكثر تميزًا في الحرب ضد ميفيوس. وهكذا ، كانت خطوبته مع الأميرة الثالثة فيلينا قد حُسمت في زمن الحرب.
في مثل هذه المناسبة ، كانت أخلاق السيدة هي التظاهر بعدم الانتباه ، بالطبع ، وعدم إحراج خطيبها حين لقاءه لأول مرة.
كما التقت فيلينا بالشخص المعني. على الرغم من أن لقاءهم الأول ، بصراحة ، كان شيئًا دراميًا لدرجة أنه حتى الآن تم الحديث عنه في البلاد ، كانت تبلغ من العمر تسع سنوات فقط في ذلك الوقت. عندما التقيا مرة أخرى بعد أربع سنوات ، حين تم ترتيب خطوبتهما ، لم يكن لدى فيلينا انطباع عن أي نوع من الرجال هو.
“طالما تيريزيا قريبة مني ،” ضحكت فيلينا: ” سواءً كانت ميفيوس ، أو أرضًا ثلجية بعيدة ، أو أي مكان ، فلن أشعر بالملل أبدًا”.
وهكذا ، عندما التقيا مرة أخرى ، كان ريوكون شخصًا خجولًا بشكل لا يصدق ، مقارنة بقصص النصر الملحمية في ساحة المعركة. ولم يستطع التفكير في قصة واحدة ليخبرها لأميرة المملكة ، وكانت ترتسم على وجهه ابتسامه محرجة. لم تكن تعلم ما إذا كانت ستحبه أم تكرهه. إلا أنها بدت حجة مناسبة أن زواجهما سيكون من أجل الأمة كلها.
وبدا أن الطرف الآخر قد لاحظها أيضًا ، وهمس النبيل السمين بجانب الأمير بشيء في أذنه. بعد ذلك ، اقترب منهم بنظرة متوترة على وجهه.
ومع ذلك ، وصلت الحرب إلى طريق مسدود لعدة أشهر. كان ميفيوس وجاربيرا يحرزان تقدمًا في مفاوضات السلام سرًا. وقبل شهرين فقط قرروا خطب ولي العهد جيل والأميرة فيلينا.
كانت متوترة. لكن لم يظهر ذلك على وجهها.
كانت لدى فيلينا مشاعر متضاربة حيال ذلك. لقد تقاتلوا ضد ميفيوس لأكثر من عشر سنوات ، وعرفت من خلال التجربة كم أنهك ذلك الجنود والشعب. طالب بعض المواطنين واللوردات المحليين بالمقاومة، لكن على الرغم من وجود بعض الفرسان بينهم ، إلا أنهم كانوا أقلية.
بدأ لون من المشاعر الشديدة في الوميض في عينيها.
لم يكن والد فيلينا ، أين أويل الثاني ، يتمتع بشخصية جول ميفيوس الجريئة. أمام ابنته ، قال فقط كلمة واحدة ، “من فضلك”. أجابت فيلينا بـ ، “أنا أقبل”. لكنها كانت تعلم أن والدتها وتريزيا كانتا تمسحان دموعهما بهدوء خلف ظهرها.
“أه نعم.”
ثم ، قبل بضعة أيام ، شعرت وكأن روحها وجسدها ينفصلان ، ذهبت إلى جدها العزيز عليها ، يورج أويل ، لتوديعه. الأميرة الفخورة والقائدة ، التي أحبت ركوب الخيل والطائرات ، والتي حملت حتى البندقية ، والتي لم تراجع أبدًا ، أصبحت مثل طفل صغير أمام جدها. لقد أرادت أن تبقى معه إلى الأبد وتتكئ بجسدها عليه ، حتى تتمكن من الاستماع إلى القصص البطولية التي كان يرويها لها دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’إن ذلك النبيل مستمر بالبقاء بجانبه ، وكأنه مضطر إلى قيادته بيده. أما زال مجرد طفل؟‘
ومع ذلك ، فقد توجب عليها التخلي عن ذلك تمامًا ، والقدوم إلى هذا المكان.
’إذا كان رجلاً كهذا ، فقد أكون قادرًة على التلاعب به.‘
لأجل بلدها و والدها ولأجل جدها. لأجلهم سارعت إلى منطقة العدو بروح فارس قتالية.
بدأ لون من المشاعر الشديدة في الوميض في عينيها.
’أراضي العدو.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل ، كان من المقرر أن يكون خطيبها رجل يدعى ريوكون. كان جنرالا مع قوة جوية تحت إمرته. كانت لديه البسالة و الشجاعة وتمت الإشادة به بعتباره الرجل الأكثر تميزًا في الحرب ضد ميفيوس. وهكذا ، كانت خطوبته مع الأميرة الثالثة فيلينا قد حُسمت في زمن الحرب.
في الواقع ، كان هذا عدوه حتى وقت قريب ، كانت هذه هي الدولة التي تقاتلوا معها بالسيوف. كانت فيلينا داخل أراضي ذلك العدو.
ومع ذلك ، فقد توجب عليها التخلي عن ذلك تمامًا ، والقدوم إلى هذا المكان.
لقد قتلوا الكثير من الناس ، حتى أن بعضهم كانت تعرفهم بالوجه. وبالطبع ، فكر الخصم في نفس الشيء ، لكن فيلينا لم تنضج بعد بما يكفي لترك ما مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت فيلينا “حسنًا”.
“لقد وصلنا.”
“حسنًا ، أعتقد أنهم يظهرون على الأقل بعض علامات الحضارة” ، قالت تيريزيا وهي تسير بجانبها. اتفقت فيلينا وأومأت برأسها قليلاً. ثم أضافت تيريزيا أيضا، “لكن يا أميرة. من فضلك كوني حريصة في اختيار كلماتك. على الأكثر ، أطلقي عليهم شيئًا مثل “قرود الكهوف التي تحمل الحكمة” أو “الغيلان الذين يحبون قتل بعضهم البعض”.
عندما همست تيريزيا بلطف في أذنها ، هدأت فيلينا. كان هناك العديد من نبلاء ميفيوس يحدقون باتجاههم. في الوسط ، وقف شاب يرتدي ملابس احتفالية بيضاء.
بالطبع ، حتى فيلينا كانت تتوق لذلك ، لكن لم تكن هناك أي شائعات جيدة على الإطلاق تتعلق بالأمير الإمبراطوري الذي سيكون زوجها. قالوا إنه جبان ، ولم يكن حتى قريبًا من والده – الإمبراطور الحالي ، جول ميفيوس – كان يتسكع مع أصدقائه ، ويحتفلون ليلةً بعد ليلة ، وله عادات غريبة.
“هذا هو الأمير الأول، جيل ميفيوس.”
“يبدو أن الأميرة تبدو رجولية تمامًا لهم. أشعر بالأسف لخطيبك ، الأمير جيل. إنهم يقدرون “الفخر والتاريخ” بين العائلة الإمبراطورية ، لكن يجب عليهم قبول فكرة أن أميرة جاربيرا المسترجلة – الشخص الذي سيقف بجانب وريث عرشهم الإمبراطوري – ستصبح إمبراطورتهم “.
قالت فيلينا “حسنًا”.
في لمحة ، لم يبدو الأمير جيل مثل الرجل ضعيف الذهن الذي صورته الشائعات. كان وجهه نحيلًا ، لكن يبدو أن جسده كان قويًا بشكل غير متوقع. إذا أبرز صدره بفخر ، سيبدو وكأنه رجل وسيم وشجاع. لكن،

سوف يجتمعون وجها لوجه لأول مرة الآن. وفي اليوم التالي ، وفقًا لعادات ميفيوس ، ستُقام طقوس الزواج على المذبح أعلى الوادي. ثم ، في اليوم الثالث ، سيتوجهون إلى العاصمة الإمبراطورية ميفيوس ، حيث كان من المقرر إقامة حفل استقبال كبير.
كانت متوترة. لكن لم يظهر ذلك على وجهها.
“طالما تيريزيا قريبة مني ،” ضحكت فيلينا: ” سواءً كانت ميفيوس ، أو أرضًا ثلجية بعيدة ، أو أي مكان ، فلن أشعر بالملل أبدًا”.
وبدا أن الطرف الآخر قد لاحظها أيضًا ، وهمس النبيل السمين بجانب الأمير بشيء في أذنه. بعد ذلك ، اقترب منهم بنظرة متوترة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “سررت بلقائك، يا أمير”.
في لمحة ، لم يبدو الأمير جيل مثل الرجل ضعيف الذهن الذي صورته الشائعات. كان وجهه نحيلًا ، لكن يبدو أن جسده كان قويًا بشكل غير متوقع. إذا أبرز صدره بفخر ، سيبدو وكأنه رجل وسيم وشجاع. لكن،
“أه نعم.”
’إن ذلك النبيل مستمر بالبقاء بجانبه ، وكأنه مضطر إلى قيادته بيده. أما زال مجرد طفل؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’إن ذلك النبيل مستمر بالبقاء بجانبه ، وكأنه مضطر إلى قيادته بيده. أما زال مجرد طفل؟‘
بالطبع ، لم يكن لديها أدنى فكرة أن ذلك كان نفس انطباع الشخص الآخر عنها. ولكن لجعل الأمور أسوأ ، يبدو أن الأمير لم يكن قادرًا على الهدوء. تجولت عيناه هنا و هناك ، كما لو كان طفلًا ضائعًا يبحث عن والديه.
كانت تيريزيا ، التي كانت قريبة منها منذ ولادتها ، تتصرف دائمًا كوصي عليها. على الرغم من أن شعرها بدأ يَبْيَض ، إذا كانت في مزاج جيد، يمكنها أيضًا إلقاء هذا النوع من النكات الخطيرة.
بينما كانت فيلينا تميل إلى التحديق في الشخص الآخر كما لو كانت تُثَمنه ، تلقت كوعًا خفيًا من تيريزيا ، وصححت تعابير وجهها على عجل.
“لقد وصلنا.”
وقف الأمير أمام فيلينا. خفضت فيلينا رأسها ، كتحية، وانتظرت رده. ومع ذلك ، من الواضح أنها سمعت صوتًا ، لكن لم يبدو الأمر كما لو أنه صادر عن الأمير. همس النبيل السمين له بصوت منخفض مرة أخرى ، بدا أنه أخبره بكيفية إلقاء التحية عليها.
“يقولون إنه أحمق” ، هذا ما قالته فيلينا أمام والدها عندما أخبرها عن الخطوبة.
في مثل هذه المناسبة ، كانت أخلاق السيدة هي التظاهر بعدم الانتباه ، بالطبع ، وعدم إحراج خطيبها حين لقاءه لأول مرة.
كما التقت فيلينا بالشخص المعني. على الرغم من أن لقاءهم الأول ، بصراحة ، كان شيئًا دراميًا لدرجة أنه حتى الآن تم الحديث عنه في البلاد ، كانت تبلغ من العمر تسع سنوات فقط في ذلك الوقت. عندما التقيا مرة أخرى بعد أربع سنوات ، حين تم ترتيب خطوبتهما ، لم يكن لدى فيلينا انطباع عن أي نوع من الرجال هو.
قالت: “سررت بلقائك، يا أمير”.
بالطبع ، لم يكن لديها أدنى فكرة أن ذلك كان نفس انطباع الشخص الآخر عنها. ولكن لجعل الأمور أسوأ ، يبدو أن الأمير لم يكن قادرًا على الهدوء. تجولت عيناه هنا و هناك ، كما لو كان طفلًا ضائعًا يبحث عن والديه.
فتحت تيريزيا فمها في مفاجأة. لم تبالي وحملت فيلينا ذيل فستانها بخفة بكلتا يديها وانحنت أمامه.
كما التقت فيلينا بالشخص المعني. على الرغم من أن لقاءهم الأول ، بصراحة ، كان شيئًا دراميًا لدرجة أنه حتى الآن تم الحديث عنه في البلاد ، كانت تبلغ من العمر تسع سنوات فقط في ذلك الوقت. عندما التقيا مرة أخرى بعد أربع سنوات ، حين تم ترتيب خطوبتهما ، لم يكن لدى فيلينا انطباع عن أي نوع من الرجال هو.
“أنا ابنة ملك جاربيرا آين أويل الثاني، الأميرة الثالثة فيلينا. من الآن فصاعدًا ، أود أن أتعرف عليك بشكل أفضل”.
بالطبع ، حتى فيلينا كانت تتوق لذلك ، لكن لم تكن هناك أي شائعات جيدة على الإطلاق تتعلق بالأمير الإمبراطوري الذي سيكون زوجها. قالوا إنه جبان ، ولم يكن حتى قريبًا من والده – الإمبراطور الحالي ، جول ميفيوس – كان يتسكع مع أصدقائه ، ويحتفلون ليلةً بعد ليلة ، وله عادات غريبة.
“أه نعم.”
بالطبع ، لم يكن لديها أدنى فكرة أن ذلك كان نفس انطباع الشخص الآخر عنها. ولكن لجعل الأمور أسوأ ، يبدو أن الأمير لم يكن قادرًا على الهدوء. تجولت عيناه هنا و هناك ، كما لو كان طفلًا ضائعًا يبحث عن والديه.
كان ذلك أول ما قاله الأمير. وبعد ذلك ، قدم نفسه بتردد وبصوت خفيف ، وكانت كلماته مترددة أكثر من أي تحية سمعتها فيلينا من قبل.
بالطبع ، لم يكن لديها أدنى فكرة أن ذلك كان نفس انطباع الشخص الآخر عنها. ولكن لجعل الأمور أسوأ ، يبدو أن الأمير لم يكن قادرًا على الهدوء. تجولت عيناه هنا و هناك ، كما لو كان طفلًا ضائعًا يبحث عن والديه.
’هل سيصبح هذا الرجل زوجي؟‘
“هذا هو الأمير الأول، جيل ميفيوس.”
لقد تدربت على ابتسامتها ، وحافظت بشق الأنفس على الميل الطفيف لرأسها ، لهذا اليوم ، فقط لكي يُنظر إليها على أنها “متواضعة”. اندفع الغضب في قلب فيلينا.
لأجل بلدها و والدها ولأجل جدها. لأجلهم سارعت إلى منطقة العدو بروح فارس قتالية.
’لكن من منظور آخر،‘
’أراضي العدو.‘
بدأ لون من المشاعر الشديدة في الوميض في عينيها.
وهكذا ، عندما التقيا مرة أخرى ، كان ريوكون شخصًا خجولًا بشكل لا يصدق ، مقارنة بقصص النصر الملحمية في ساحة المعركة. ولم يستطع التفكير في قصة واحدة ليخبرها لأميرة المملكة ، وكانت ترتسم على وجهه ابتسامه محرجة. لم تكن تعلم ما إذا كانت ستحبه أم تكرهه. إلا أنها بدت حجة مناسبة أن زواجهما سيكون من أجل الأمة كلها.
’إذا كان رجلاً كهذا ، فقد أكون قادرًة على التلاعب به.‘
كانت تيريزيا ، التي كانت قريبة منها منذ ولادتها ، تتصرف دائمًا كوصي عليها. على الرغم من أن شعرها بدأ يَبْيَض ، إذا كانت في مزاج جيد، يمكنها أيضًا إلقاء هذا النوع من النكات الخطيرة.
إذا كانت قادرة على التلاعب بولي العهد ، فقد تكون في نهاية المطاف من يتحكم بهذا البلد.
لن يتم إتمام الزواج فقط. الأهم من ذلك ، سيتم إنشاء السلام والتحالف بين بيفيوس و جاربيرا. المعارك التي كانت مستمرة على مدى عشر سنوات ستنتهي أخيرًا.
’إن الأمر تمامًا كما قال الجد. هذه أيضًا معركة. لكن بلا ازهاق دماء و أرواح.‘
كان ذلك أول ما قاله الأمير. وبعد ذلك ، قدم نفسه بتردد وبصوت خفيف ، وكانت كلماته مترددة أكثر من أي تحية سمعتها فيلينا من قبل.
إذا كان من الممكن جعله يخضع لإرادتها ، فقد يكون ذلك أكثر فائدة لوطنها جاربيرا من انتصارهم في الحرب. على الرغم من أن هذا كان مختلفًا عن القتال بالطائرات أو البنادق التي اعتادت عليها ، اعتقدت فيلينا أنها إذا بذلت جهدها للفوز ، فستجد بالتأكيد طريقة.
وبدا أن الطرف الآخر قد لاحظها أيضًا ، وهمس النبيل السمين بجانب الأمير بشيء في أذنه. بعد ذلك ، اقترب منهم بنظرة متوترة على وجهه.
في ذلك الوقت ، ربما كانت تيريزيا ، التي كانت معها منذ أن كانت طفلة ، هي الوحيدة التي أدركت المعنى الكامن وراء تلك الابتسامة. دون معرفة المرأة ما يدور بذهن المرأة التي ستصبح عروسه ، واصل الأمير جيل ميفيوس المتوتر ، الحديث عن أشياء غير ذات صلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت فيلينا “حسنًا”.
’أراضي العدو.‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات