فَتَيَانَ - الجزء 2
بعد الفجر عاد جيل ميفيوس. ترك خيله في الاسطبلات متجهًا نحو البوابة الخلفية ، عبس وجهه بعد أن رأى سايمون رودلوم . وكما هو متوقع ، انتهى به الأمر بالاستماع إلى شكواه.
فكر سايمون ، الذي لم يتردد بالتفكير بمثل هذه الآراء وأظهر سخرية طفيفة من ذاته أثناء انتظاره لـ ولي العهد لينهي استعداداته. سايمون ، الذي تقاعد من منصب رئيس المجلس ، أصبح الآن أشبه بمربية تعتني بالأمير.
“أيها الأمير ، أنا لست متفاجئًا. أنت دائمًا ما تعبث هكذا بالأرجاء كل يوم وليلة “.
“لماذا لا أغضب؟ لن أفعل ما تقوله زوجة أصغر مني بثلاث سنوات “.
“هوايتك في التربص بالناس أمر مروع أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ، لكن سايمون هو من أراد أن يتنهد بصوت أعلى. إذا ورث الأمير السلالة الإمبراطورية، فإنه بلا مبالاة سيعطي الأولوية لرغباته الشخصية على الأمة وشعبها.
هز كتفيه واستدار لينظر خلفه ، إلى الأصدقاء الذي كان يتسكع معهم. كانوا جميعًا أبناء نبلاء في سن جيل تقريبًا. وكل منهم كان الإبن الثاني أو الثالث بلا حق لخلافة عائلاتهم.
كان من الواضح أنه مع من يقصدهم. لقد كان يحاول اغضاب سايمون بشكل واضح ، محاولًا قياس ما إذا كان يمكن أن يصبح حليفًا محتملًا أم لا ، لأنه من المحتمل أن يكون عدد القتلى أكبر مما كان ليكون إذا خسرت ميفيوس حرب العشر سنوات ضد جاربيرا.
“لا أريد التصرف كـ أب ينتظر عودة ابنته بفارغ الصبر. ومع ذلك يا صاحب السمو ، في القريب العاجل سيكون حفل زفافك مع أميرة جاربيرا. أظهر رجاءً بعض الأنضباط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ، لكن سايمون هو من أراد أن يتنهد بصوت أعلى. إذا ورث الأمير السلالة الإمبراطورية، فإنه بلا مبالاة سيعطي الأولوية لرغباته الشخصية على الأمة وشعبها.
“أنا أعلم. لا تلح علي هكذا. سبب تصرفي بهذا الشكل بالظبط لـ إقتراب حفل الزفاف ، أريد أن أستمتع بحرية العزوبية قدر ما استطيع قبل فوات الأوان “.
بمجرد أن غادر الإمبراطور ، تحدث فيدوم أولين إلى سايمون.
“كل ما في الأمر أنني لا أستطيع التستر عليك في كل مرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، وعلى الرغم من هذه المخاوف ، فقد يبدأ كل شيء بالانهيار في اتجاه غير متوقع قريبًا جدًا. ولن يفصل سايمون نفسه عن الشخص المعني. إن معاينة التغييرات المقدرة للأمير جيل ميفيوس عن قرب ، لا يزال أفضل بكثير من أساليب فيدوم أولين.
“لهذا السبب أخبرتك – أنا أعلم!”
“لذا ، الابن الوحيد الذي ولد لي هو كسول عديم الفائدة مثلك. إنها الحقيقة الأكثر إثارة للشفقة يبدو أن تاريخ سلالتنا الطويل سيواجه كارثة “.
كان “جيل” على وشك أن يفقد أعصابه كالمعتاد ، ولكن
“لذا ، الابن الوحيد الذي ولد لي هو كسول عديم الفائدة مثلك. إنها الحقيقة الأكثر إثارة للشفقة يبدو أن تاريخ سلالتنا الطويل سيواجه كارثة “.
“إذا كنت تعلم هذا حقًا ، اذا رجاءً استعد وارتدي ملابسك على عجل. جلالة الملك ينتظر عند بوابات القصر “.
كان “جيل” على وشك أن يفقد أعصابه كالمعتاد ، ولكن
“أبي؟”
كان وضعه مشابهًا تقريبًا لوضع النبلاء الآخرين. بصرف النظر عن أولئك الذين احتفظوا بنفوذهم من خلال خضوعهم للإمبراطور لأجيال عديدة ، وبالنسبة لأولئك الذين كانوا يأملون بتحقيق تقدم بسيط في البلاد ، كانت ميفيوس الحالية مكانًا خانقًا.
شَحُب وجهه ، واستُبدل تعبيره الغاضب بصبغة من الفزع. ولاحظ سايمون أن أصدقاء الأمير كانوا يضحكون خفية.
“لماذا لا أغضب؟ لن أفعل ما تقوله زوجة أصغر مني بثلاث سنوات “.
“حسنًا ، أراكم لاحقًا.”
بالطبع ، لم يتمتم سايمون هذه الكلمات بصوت عالٍ.
“الأمير ، في ليلة الزفاف ، دعنا نحتفل طوال الليل مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي؟”
كما هو متوقع ، على الرغم من سلوكهم الودود للغاية ظاهريًا، إلا أنهم بدوا بعيدين عن بعضهم. بينما كان لكل منهم آباء نبلاء مشهورون ، تسكعوا حول الأمير كل يوم وليلة تقريبًا. خاضوا سباقات شوارع بخيول نادرة ، ودعوا شابات من منازل متميزة للترفيه في النهر ، قامروا ، وشربوا الكحول ، وأقاموا حفلات صاخبة لا معنى لها.
’من ناحية أخرى ، فهو ليس أبًا جيدًا.’
’لكن تلك هي مسؤوليتهم فقط’. فكر سايمون
ضرب الإمبراطور الطاولة بسرور ، واضحك الخدم المصطفين من حوله. وأضاف،
أُنهكت الأمة وجنودها من الحرب الطويلة. ومع ذلك ، وعلى الرغم من انتهاء المعارك مع جاربيرا أخيرًا عن طريق الزواج السياسي، لم يكن هذا ما يأمله الجميع. لجعل الأمور أسوأ ، خلال مفاوضات السلام ، حين تم تقسيم إقليم أبتا الجنوبي الذي لعب دورًا مركزيًا ، حصلت ميفيوس على حصة أقل من الصفقة.
كان سايمون رودلوم أيضًا أحد الأعضاء المذكورين. لم يكن لـ منزل رودلوم حاليًا خليفة ، لأنه قبل اثني عشر عامًا ، مقابل أن يصبح رئيس المجلس ، تم تسليم مدينة الحصن الغربي التي كانت تشكل قلب أراضيهم إلى نبيل آخر. ومن ثم ، نظرًا لأنه لم يكن لديه حاليًا أي أرض ليحكمها ولا جنود ليقودهم ، فقد كان نبيلًا من عائلة مرموقة بالاسم فقط.
كانت دوقية إنده محصورة بين بلدي ميفيوس وجاربيرا. لم تكن ذات مساحة كبيرة جدًا ، ولكن كانت بلدًا ذا تاريخ طويل يمكن إرجاع أصله إلى بداية السلالة السحرية ، وكانت لها أيضًا روابط وثيقة مع دول الخليج عبر البحر. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الدولة الشرقية القوية ، آريون ، كانت تربطها علاقة طويلة الأمد معهم بسبب نسبهم المتشابه ، فلم يكونوا معارضين يسلط عليهم الضوء إذا ما قرروا التنافس على السيطرة على مركز القارة.
“كم مضى من الوقت منذ أن استدعيتك !؟ ما زلت لا تملك أرضًا ، ولا جنودًا يعتمدون عليك. ليس لديك حتى منصب تتولاه ، ومع ذلك تتهرب إلى حيث لا تستطيع عيني الوصول؟ لربما كنت مشغولاً بحياتك الليلية التي لا قيمة لها “.
لم تتدخل إنده في حرب العشر سنوات ، ولكن على الرغم من أنها استمرت بالحفاظ على علاقة تجارية صغيرة مع كلا البلدين ، وإن كان ذلك بشكل منفصل ، فقد أظهرت علامات على تشكيل تحالف عسكري مع جاربيرا.
كان سايمون قلقًا بالتأكيد بشأن الحالة الحالية لميفيوس ، حيث كان من المستحيل حاليًا على الأمير أن يفعل شيئًا.
بمجرد أن تلقى إمبراطور ميفيوس المعلومات ، تراجع بسهولة عن قَسَمه الذي تعهد به قبل ثلاث سنوات في معبد التنين، `حتى توضع رأس ملك جاربيرا أمامي ، لن أغمد سيفي أبدًا’ ، واقترح عقد سلام مع جاربيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمير مايزال شابًا”. قال سايمون، ولم يُظهر أدنى تغيير في التعبير. “ولا يزال من الممكن أن يحدث أي شيء بالمستقبل. حتى حين كان جلالة الملك صغيرا ، لم تكن هناك أي مؤشرات على مقدرته على أن يصبح “قلب التنين”. علينا أن ندعم الأمير الشاب ونبني مستقبل أمتنا معًا “.
بالطبع ، لم تكن جاربيرا واثقةً بـ هذا التغيير بالرأي. لكن كانت لديهم أيضًا بعض النزاعات الداخلية. إذا كانوا متحالفين مع إنده ، فقد يكون ذلك كافياً لمهاجمة ميفيوس على أي حال.
“إذا كنت تعلم هذا حقًا ، اذا رجاءً استعد وارتدي ملابسك على عجل. جلالة الملك ينتظر عند بوابات القصر “.
ومع ذلك ، تسببت الحرب في الكثير من الضرر والخراب لجاربيرا. علاوة على ذلك ، إذا قاموا بزيادة التعاون العسكري مع إنده ، فقد تنامت مخاوفهم من أن إنده قد تكتسب تأثيرًا في أراضيهم.
حين خرج جيل على عجل من غرفته بعد تغيير ملابسه وتصفيفة شعره ، طلب من جيل السير بجانبه.
بالنسبة إلى جاربيرا ، التي واجهت نفس المعضلة ووجود ميفيوس بجانبهم ، وبعد حادثة إقليم أبتا. في النهاية ، وبعد وزن الخيارات المختلفة ، امتثلت جاربيرا لطلب ميفيوس بالتحالف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جيل قصد فقط إلقاء مزحة ، إلا أنه أثار عش دبابير ، وبدأ سايمون ، الذي لم يهتم على الإطلاق بعبوس جيل ، بالحديث عن حكايات الأميرة فيلينا.
’صاحب الجلالة الإمبراطوري ، لا بد أنه اعتبر ذلك قرارًا مريرًا.’
فكر سايمون ، الذي لم يتردد بالتفكير بمثل هذه الآراء وأظهر سخرية طفيفة من ذاته أثناء انتظاره لـ ولي العهد لينهي استعداداته. سايمون ، الذي تقاعد من منصب رئيس المجلس ، أصبح الآن أشبه بمربية تعتني بالأمير.
داخل وخارج البلاد ، كان يُنادى جول ميفيوس بـ “إمبراطور قلب التنين”. جزئيًا كرمز حرفي للخوف ، ولكن أحيانًا أيضًا لم تكن أكثر من سخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، وأمام العديد من النبلاء – الأشخاص الذين سيصبحون فيما بعد خدام جيل – شتم الأب ابنه علانية.
في العام السادس من الحرب مع جاربيرا – كان ذلك حين تم تنفيذ العرافة – عزز جول بشكل تعسفي نفوذ الأسرة الإمبراطورية من أجل منع الارتباك في سلسلة القيادة. المجلس ، الذي كان يتألف من كبار الأرستقراطيين ، فقد نصف سلطته ، والآن أصبح موجودًا بالاسم فقط.
لم تتدخل إنده في حرب العشر سنوات ، ولكن على الرغم من أنها استمرت بالحفاظ على علاقة تجارية صغيرة مع كلا البلدين ، وإن كان ذلك بشكل منفصل ، فقد أظهرت علامات على تشكيل تحالف عسكري مع جاربيرا.
كان سايمون رودلوم أيضًا أحد الأعضاء المذكورين. لم يكن لـ منزل رودلوم حاليًا خليفة ، لأنه قبل اثني عشر عامًا ، مقابل أن يصبح رئيس المجلس ، تم تسليم مدينة الحصن الغربي التي كانت تشكل قلب أراضيهم إلى نبيل آخر. ومن ثم ، نظرًا لأنه لم يكن لديه حاليًا أي أرض ليحكمها ولا جنود ليقودهم ، فقد كان نبيلًا من عائلة مرموقة بالاسم فقط.
على الرغم من أنه كان أصغر بكثير من سايمون ، وذو جسد مليئ بالدهون ، إلا أنه كان أضخم بكثير أيضا. كان النبيل المسؤول عن قلعة بيراك والمنطقة المحيطة بها. كان أيضًا أحد الأعضاء البارزين القلة الذين شرعوا في مفاوضات السلام ، وكان واعدًا أكثر من اللوردات الآخرين بنظراتهم الخاوية. راقبه سايمون.
كان وضعه مشابهًا تقريبًا لوضع النبلاء الآخرين. بصرف النظر عن أولئك الذين احتفظوا بنفوذهم من خلال خضوعهم للإمبراطور لأجيال عديدة ، وبالنسبة لأولئك الذين كانوا يأملون بتحقيق تقدم بسيط في البلاد ، كانت ميفيوس الحالية مكانًا خانقًا.
لم تتدخل إنده في حرب العشر سنوات ، ولكن على الرغم من أنها استمرت بالحفاظ على علاقة تجارية صغيرة مع كلا البلدين ، وإن كان ذلك بشكل منفصل ، فقد أظهرت علامات على تشكيل تحالف عسكري مع جاربيرا.
اعتقد سايمون أنه يشبه إلى حد كبير أولئك الذين تسكعوا حول الأمير ، كان متعاطفا لحالهم ، حيث لم يكن لديهم منصب موعود ولا مستقبل يتطلعون إليه. إذا انتهت الحرب ، وتم منح أولئك الذين حققوا إنجازًا في ساحة المعركة ألقابًا ، فلن يتمكنوا من الحصول على جزء من أراضيهم الواسعة.
كان ذلك قبل حوالي خمس سنوات ، عندما كانت جاربيرا في خضم تمرد. كان من عمل اللوردات المحليين الذين كانوا على اتصال مع ميفيوس سرا. هاجموا أولاً الفيلا التي كان يعيش فيها سلف الملك ، ثم استولوا عليها. الأميرة فيلينا ، التي جاءت لتلعب ، صادف وجودها هناك واحتفظوا بها كرهينة مع جدها الملك السابق. ومع ذلك ، فإن الأميرة ، التي كانت في التاسعة من عمرها فقط في ذلك الوقت ، لم تخف على الإطلاق من خصومها المتمردين ، ووقفت ضدهم بشكل مثير للإعجاب ، مطالبة بالإفراج عن جميع الرهائن باستثنائها.
بالطبع كان هذا عالم الدول المتحاربة. على الرغم من أن الحرب ذاتها قد لا تختفي بالضرورة ، مع تعب ميفيوس من الحرب ، لكن من المحتمل أن تأتي الفرصة بعد خمس أو عشر أو حتى عشرين عامًا.
“حسنًا ، أراكم لاحقًا.”
تكمن المفارقة في لقب “امبراطور قلب التنين” في حقيقة أنه على الرغم من النظر إليه كـ ديكتاتور موثوق في وطنه ، إلا أنه لم يتمكن مؤخرًا من إظهار تأثيره على الأراضي الأجنبية.
كانت دوقية إنده محصورة بين بلدي ميفيوس وجاربيرا. لم تكن ذات مساحة كبيرة جدًا ، ولكن كانت بلدًا ذا تاريخ طويل يمكن إرجاع أصله إلى بداية السلالة السحرية ، وكانت لها أيضًا روابط وثيقة مع دول الخليج عبر البحر. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الدولة الشرقية القوية ، آريون ، كانت تربطها علاقة طويلة الأمد معهم بسبب نسبهم المتشابه ، فلم يكونوا معارضين يسلط عليهم الضوء إذا ما قرروا التنافس على السيطرة على مركز القارة.
’على الرغم من أن هذا قد يكون رمزًا مناسبًا لحال ميفيوس الآن،’
“المقاومة ضد الأسرة الإمبراطورية تزداد قوة. لا يزال الإمبراطور جول يحظى بالكثير من الاحترام والخوف بسبب نجاحاته ، ولكن حين يتعلق الأمر بالأمير جيل … بالطريقة التي تسير بها الأمور ، فإن أولئك الذين يعتبرونه غير كفء قد لا يضطرون بالضرورة إلى الانقلاب أيضًا. لا ، لا ، ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار مستقبل البلاد ، هل يمكننا حقًا إدانتهم كخونة؟ ”
فكر سايمون ، الذي لم يتردد بالتفكير بمثل هذه الآراء وأظهر سخرية طفيفة من ذاته أثناء انتظاره لـ ولي العهد لينهي استعداداته. سايمون ، الذي تقاعد من منصب رئيس المجلس ، أصبح الآن أشبه بمربية تعتني بالأمير.
“المقاومة ضد الأسرة الإمبراطورية تزداد قوة. لا يزال الإمبراطور جول يحظى بالكثير من الاحترام والخوف بسبب نجاحاته ، ولكن حين يتعلق الأمر بالأمير جيل … بالطريقة التي تسير بها الأمور ، فإن أولئك الذين يعتبرونه غير كفء قد لا يضطرون بالضرورة إلى الانقلاب أيضًا. لا ، لا ، ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار مستقبل البلاد ، هل يمكننا حقًا إدانتهم كخونة؟ ”
حين خرج جيل على عجل من غرفته بعد تغيير ملابسه وتصفيفة شعره ، طلب من جيل السير بجانبه.
“لا أريد التصرف كـ أب ينتظر عودة ابنته بفارغ الصبر. ومع ذلك يا صاحب السمو ، في القريب العاجل سيكون حفل زفافك مع أميرة جاربيرا. أظهر رجاءً بعض الأنضباط”.
“أنت متسلط جدا طوال الوقت ، سايمون. كـ مومس مُلِحة “.
“وقامت بتزيين سباق الطائرات الذي يتم تنظيمه في جاربيرا مرة كل بضع سنوات ، باحتلالها الوصافة.”
“لا داعي للغضب. أو ستسمع هذه النبرة كل يوم عندما تتزوج “.
بالطبع كان هذا عالم الدول المتحاربة. على الرغم من أن الحرب ذاتها قد لا تختفي بالضرورة ، مع تعب ميفيوس من الحرب ، لكن من المحتمل أن تأتي الفرصة بعد خمس أو عشر أو حتى عشرين عامًا.
“لماذا لا أغضب؟ لن أفعل ما تقوله زوجة أصغر مني بثلاث سنوات “.
“هوايتك في التربص بالناس أمر مروع أيضًا.”
“على الرغم من أن أميرة جاربيرا فيلينا صغيرة ، إلا أنها شخص مر بالكثير. كما أنها مستعدة لمواجهة الأمير “.
“وقامت بتزيين سباق الطائرات الذي يتم تنظيمه في جاربيرا مرة كل بضع سنوات ، باحتلالها الوصافة.”
“ما هذا ، تتحدث كما لو كانت معركة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكمن المفارقة في لقب “امبراطور قلب التنين” في حقيقة أنه على الرغم من النظر إليه كـ ديكتاتور موثوق في وطنه ، إلا أنه لم يتمكن مؤخرًا من إظهار تأثيره على الأراضي الأجنبية.
“الحياة الزوجية معركة. الخط الغامض بين الفائز والخاسر يصبح أرق فقط. من المهم أيضًا معرفة معلومات الخصم مسبقًا. لذا ، هل أنت على استعداد للاستماع إلى حديثي الآن؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ، لكن سايمون هو من أراد أن يتنهد بصوت أعلى. إذا ورث الأمير السلالة الإمبراطورية، فإنه بلا مبالاة سيعطي الأولوية لرغباته الشخصية على الأمة وشعبها.
على الرغم من أن جيل قصد فقط إلقاء مزحة ، إلا أنه أثار عش دبابير ، وبدأ سايمون ، الذي لم يهتم على الإطلاق بعبوس جيل ، بالحديث عن حكايات الأميرة فيلينا.
كان “جيل” على وشك أن يفقد أعصابه كالمعتاد ، ولكن
كان ذلك قبل حوالي خمس سنوات ، عندما كانت جاربيرا في خضم تمرد. كان من عمل اللوردات المحليين الذين كانوا على اتصال مع ميفيوس سرا. هاجموا أولاً الفيلا التي كان يعيش فيها سلف الملك ، ثم استولوا عليها. الأميرة فيلينا ، التي جاءت لتلعب ، صادف وجودها هناك واحتفظوا بها كرهينة مع جدها الملك السابق. ومع ذلك ، فإن الأميرة ، التي كانت في التاسعة من عمرها فقط في ذلك الوقت ، لم تخف على الإطلاق من خصومها المتمردين ، ووقفت ضدهم بشكل مثير للإعجاب ، مطالبة بالإفراج عن جميع الرهائن باستثنائها.
كان من الواضح أنه مع من يقصدهم. لقد كان يحاول اغضاب سايمون بشكل واضح ، محاولًا قياس ما إذا كان يمكن أن يصبح حليفًا محتملًا أم لا ، لأنه من المحتمل أن يكون عدد القتلى أكبر مما كان ليكون إذا خسرت ميفيوس حرب العشر سنوات ضد جاربيرا.
أيضًا ، مقارنة بالدول الأخرى ، لا تزال جاربيرا تستخرج بقوة حفريات عظام التنين ، وتنقي المواد الخام إلى المعدن عديم الوزن المعروف باسم حجر التنين ، والذي أصبح مصدرًا كبيرًا للدخل. ومن المعروف أن الأميرة فيلينا خبيرة بقيادة الطائرات ذات المقعد الفردي الشهيرة من صنع جاربيرا والمصنوعة من نفس المعدن.
’صاحب الجلالة الإمبراطوري ، لا بد أنه اعتبر ذلك قرارًا مريرًا.’
“وقامت بتزيين سباق الطائرات الذي يتم تنظيمه في جاربيرا مرة كل بضع سنوات ، باحتلالها الوصافة.”
لم يكن الأمير شخصًا سيئًا. لكن ما قاله لن يؤدي إلا إلى المؤامرات والفوضى الشديدة. كان والده بطلًا. على الرغم من أنه فقد جزءًا من المناطق الجنوبية ، إلا أنه كان لديه أيضًا القدرة على تحقيق السلام مع جاربيرا في غضون خمس دقائق تقريبًا ، متفوقًا على إنده.
“هل تركب النساء الطائرات؟” قال جيل بنظرة منهكة. ” لقد تجاوزت الرابعة عشرة من عمرها ، لكنها لا تزال تبدو وكأنها طفلة. في ميفيوس ، لا تفكر النساء حتى بأن يطرن في السماء بمثل هذه المركبات. لا أستطيع حتى أن أتخيل زوجتي تقوم بذلك في حديقة القصر. سيشير الناس إلي بأصابعهم ضاحكين. لماذا يعطي أمير ميفيوس الأول عروسه حرية كهذه؟ أفضل البحث عن امرأة جميلة بأي مكان في المدينة! سايمون ، أليس من الممكن إلغاء هذا الزواج بطريقة ما؟ ”
قام فيدوم بفرك فكه المرتخي. وابتسم سايمون عن غير قصد.
تنهد ، لكن سايمون هو من أراد أن يتنهد بصوت أعلى. إذا ورث الأمير السلالة الإمبراطورية، فإنه بلا مبالاة سيعطي الأولوية لرغباته الشخصية على الأمة وشعبها.
’من ناحية أخرى ، فهو ليس أبًا جيدًا.’
لم يكن الأمير شخصًا سيئًا. لكن ما قاله لن يؤدي إلا إلى المؤامرات والفوضى الشديدة. كان والده بطلًا. على الرغم من أنه فقد جزءًا من المناطق الجنوبية ، إلا أنه كان لديه أيضًا القدرة على تحقيق السلام مع جاربيرا في غضون خمس دقائق تقريبًا ، متفوقًا على إنده.
بالطبع ، لم يتمتم سايمون هذه الكلمات بصوت عالٍ.
’من ناحية أخرى ، فهو ليس أبًا جيدًا.’
“المقاومة ضد الأسرة الإمبراطورية تزداد قوة. لا يزال الإمبراطور جول يحظى بالكثير من الاحترام والخوف بسبب نجاحاته ، ولكن حين يتعلق الأمر بالأمير جيل … بالطريقة التي تسير بها الأمور ، فإن أولئك الذين يعتبرونه غير كفء قد لا يضطرون بالضرورة إلى الانقلاب أيضًا. لا ، لا ، ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار مستقبل البلاد ، هل يمكننا حقًا إدانتهم كخونة؟ ”
“أبي ، هل طلبتني؟”
بالطبع ، لم يتمتم سايمون هذه الكلمات بصوت عالٍ.
شق الاثنان طريقهما إلى غرفة الإمبراطور الخاصة. كان الوقت لا يزال مبكرا ولم تكن قاعة البلاط الإمبراطوري مفتوحة بعد. ومع ذلك ، فقد قرر الإمبراطور جول ، الذي كان جالسًا على طاولة الإفطار ، السماح للعديد من الرجال بلقائه واحدًا تلو الآخر والاستماع إلى كلماتهم.
“يجب أن تكون حذرًا ، أو ربما قبل أن تدرك حتى ، ستكون أنت من يرتدي فستانًا وتُحمَل إلى السرير.”
ثم ، وأمام العديد من النبلاء – الأشخاص الذين سيصبحون فيما بعد خدام جيل – شتم الأب ابنه علانية.
“كم مضى من الوقت منذ أن استدعيتك !؟ ما زلت لا تملك أرضًا ، ولا جنودًا يعتمدون عليك. ليس لديك حتى منصب تتولاه ، ومع ذلك تتهرب إلى حيث لا تستطيع عيني الوصول؟ لربما كنت مشغولاً بحياتك الليلية التي لا قيمة لها “.
“إذا كنت تعلم هذا حقًا ، اذا رجاءً استعد وارتدي ملابسك على عجل. جلالة الملك ينتظر عند بوابات القصر “.
“لا ، أبي ، أنا …”
“حسنًا ، أراكم لاحقًا.”
“لذا ، الابن الوحيد الذي ولد لي هو كسول عديم الفائدة مثلك. إنها الحقيقة الأكثر إثارة للشفقة يبدو أن تاريخ سلالتنا الطويل سيواجه كارثة “.
“لا أريد التصرف كـ أب ينتظر عودة ابنته بفارغ الصبر. ومع ذلك يا صاحب السمو ، في القريب العاجل سيكون حفل زفافك مع أميرة جاربيرا. أظهر رجاءً بعض الأنضباط”.
حدّق سيمون في ظهر الأمير المرتجف. ومن فوق كتفه ، رأى مظهر الامبراطور المنفعل. تشكلت التجاعيد العميقة على وجهه مع ازدياد حدة أعصابه.
“لا يمكن أن تفترض مقدرة الأمير على حمل مسؤولية هذه البلاد على أكتاف غير واثقة كهذه . بالتأكيد ، مقارنة بأولئك الذين قدر لهم أن يولدوا في الشوارع ، يمكنك وصفه بالمحظوظ “.
“يبدو أن الأميرة فيلينا شجاعة. سمعت أنها تستطيع التعامل مع البندقية والطائرة أفضل من أي رجل عادي. أنت غير مكافئ لها. ربما يكون الإنجاز الرجولي الوحيد الذي حققته هو أنك على وشك الزواج منها. هل حصلت على شرف قتل تنين ، أو قبضت على أي ناج من قبيلة ريووجين ، أو ربما اكتشفت سفينة فضائية قديمة مدفونة بالأنقاض؟ أوه صحيح، هذه مآثر جديرة بشخصية رئيسية في قصة ملحمية! ”
“لا أريد التصرف كـ أب ينتظر عودة ابنته بفارغ الصبر. ومع ذلك يا صاحب السمو ، في القريب العاجل سيكون حفل زفافك مع أميرة جاربيرا. أظهر رجاءً بعض الأنضباط”.
ضرب الإمبراطور الطاولة بسرور ، واضحك الخدم المصطفين من حوله. وأضاف،
أيضًا ، مقارنة بالدول الأخرى ، لا تزال جاربيرا تستخرج بقوة حفريات عظام التنين ، وتنقي المواد الخام إلى المعدن عديم الوزن المعروف باسم حجر التنين ، والذي أصبح مصدرًا كبيرًا للدخل. ومن المعروف أن الأميرة فيلينا خبيرة بقيادة الطائرات ذات المقعد الفردي الشهيرة من صنع جاربيرا والمصنوعة من نفس المعدن.
“يجب أن تكون حذرًا ، أو ربما قبل أن تدرك حتى ، ستكون أنت من يرتدي فستانًا وتُحمَل إلى السرير.”
“كم مضى من الوقت منذ أن استدعيتك !؟ ما زلت لا تملك أرضًا ، ولا جنودًا يعتمدون عليك. ليس لديك حتى منصب تتولاه ، ومع ذلك تتهرب إلى حيث لا تستطيع عيني الوصول؟ لربما كنت مشغولاً بحياتك الليلية التي لا قيمة لها “.
’يا له من مشهد حقير ومهين.’
بعد الفجر عاد جيل ميفيوس. ترك خيله في الاسطبلات متجهًا نحو البوابة الخلفية ، عبس وجهه بعد أن رأى سايمون رودلوم . وكما هو متوقع ، انتهى به الأمر بالاستماع إلى شكواه.
بالطبع ، لم يتمتم سايمون هذه الكلمات بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعلم. لا تلح علي هكذا. سبب تصرفي بهذا الشكل بالظبط لـ إقتراب حفل الزفاف ، أريد أن أستمتع بحرية العزوبية قدر ما استطيع قبل فوات الأوان “.
من بين الذين جلسوا على المائدة كانت إينلي ، الابنة البكر للزوجة الثانية للإمبراطور ميليسا. أمام الفتاة الجميلة، رأى سايمون أن جيل أصبح رجلاً يتأثر بسهولة أكبر.
على الرغم من أن الأميرة إينيلي قد دعته على ما يبدو لمشاهدة القتالات بالأمس فقط ، إلا أنها غطت وجهها وقمعت ضحكها.
في النهاية ، لم ينطق جيل بكلمة واحدة.
هز كتفيه واستدار لينظر خلفه ، إلى الأصدقاء الذي كان يتسكع معهم. كانوا جميعًا أبناء نبلاء في سن جيل تقريبًا. وكل منهم كان الإبن الثاني أو الثالث بلا حق لخلافة عائلاتهم.
“أعتقد أنني أجد هذا مهينًا بعض الشيء أيضا.”
لم تتدخل إنده في حرب العشر سنوات ، ولكن على الرغم من أنها استمرت بالحفاظ على علاقة تجارية صغيرة مع كلا البلدين ، وإن كان ذلك بشكل منفصل ، فقد أظهرت علامات على تشكيل تحالف عسكري مع جاربيرا.
بمجرد أن غادر الإمبراطور ، تحدث فيدوم أولين إلى سايمون.
قام فيدوم بفرك فكه المرتخي. وابتسم سايمون عن غير قصد.
على الرغم من أنه كان أصغر بكثير من سايمون ، وذو جسد مليئ بالدهون ، إلا أنه كان أضخم بكثير أيضا. كان النبيل المسؤول عن قلعة بيراك والمنطقة المحيطة بها. كان أيضًا أحد الأعضاء البارزين القلة الذين شرعوا في مفاوضات السلام ، وكان واعدًا أكثر من اللوردات الآخرين بنظراتهم الخاوية. راقبه سايمون.
“حسنًا ، أراكم لاحقًا.”
لكن هذا لا يعني أنه كان رجلاً عظيماً بالحقيقة.
كان سايمون قلقًا بالتأكيد بشأن الحالة الحالية لميفيوس ، حيث كان من المستحيل حاليًا على الأمير أن يفعل شيئًا.
“لا يمكن أن تفترض مقدرة الأمير على حمل مسؤولية هذه البلاد على أكتاف غير واثقة كهذه . بالتأكيد ، مقارنة بأولئك الذين قدر لهم أن يولدوا في الشوارع ، يمكنك وصفه بالمحظوظ “.
“الأمير ، في ليلة الزفاف ، دعنا نحتفل طوال الليل مرة أخرى.”
هز رأسه بجدية ، وخفض صوته وهمس ،
بمجرد أن غادر الإمبراطور ، تحدث فيدوم أولين إلى سايمون.
“المقاومة ضد الأسرة الإمبراطورية تزداد قوة. لا يزال الإمبراطور جول يحظى بالكثير من الاحترام والخوف بسبب نجاحاته ، ولكن حين يتعلق الأمر بالأمير جيل … بالطريقة التي تسير بها الأمور ، فإن أولئك الذين يعتبرونه غير كفء قد لا يضطرون بالضرورة إلى الانقلاب أيضًا. لا ، لا ، ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار مستقبل البلاد ، هل يمكننا حقًا إدانتهم كخونة؟ ”
“لا يمكن أن تفترض مقدرة الأمير على حمل مسؤولية هذه البلاد على أكتاف غير واثقة كهذه . بالتأكيد ، مقارنة بأولئك الذين قدر لهم أن يولدوا في الشوارع ، يمكنك وصفه بالمحظوظ “.
كان من الواضح أنه مع من يقصدهم. لقد كان يحاول اغضاب سايمون بشكل واضح ، محاولًا قياس ما إذا كان يمكن أن يصبح حليفًا محتملًا أم لا ، لأنه من المحتمل أن يكون عدد القتلى أكبر مما كان ليكون إذا خسرت ميفيوس حرب العشر سنوات ضد جاربيرا.
“الأمير ، في ليلة الزفاف ، دعنا نحتفل طوال الليل مرة أخرى.”
“الأمير مايزال شابًا”. قال سايمون، ولم يُظهر أدنى تغيير في التعبير. “ولا يزال من الممكن أن يحدث أي شيء بالمستقبل. حتى حين كان جلالة الملك صغيرا ، لم تكن هناك أي مؤشرات على مقدرته على أن يصبح “قلب التنين”. علينا أن ندعم الأمير الشاب ونبني مستقبل أمتنا معًا “.
كما هو متوقع ، على الرغم من سلوكهم الودود للغاية ظاهريًا، إلا أنهم بدوا بعيدين عن بعضهم. بينما كان لكل منهم آباء نبلاء مشهورون ، تسكعوا حول الأمير كل يوم وليلة تقريبًا. خاضوا سباقات شوارع بخيول نادرة ، ودعوا شابات من منازل متميزة للترفيه في النهر ، قامروا ، وشربوا الكحول ، وأقاموا حفلات صاخبة لا معنى لها.
“هاها! هذا هو أنت، لورد سايمون. تنظر عيناك دائمًا نحو المستقبل “.
ضرب الإمبراطور الطاولة بسرور ، واضحك الخدم المصطفين من حوله. وأضاف،
قام فيدوم بفرك فكه المرتخي. وابتسم سايمون عن غير قصد.
“كل ما في الأمر أنني لا أستطيع التستر عليك في كل مرة.”
’أتساءل عما إذا كان هذا الرجل قادرًا على فهم كلماتي الحالية الشبيهة بكلمات طالب شرف.’
“ما هذا ، تتحدث كما لو كانت معركة ؟”
كان سايمون قلقًا بالتأكيد بشأن الحالة الحالية لميفيوس ، حيث كان من المستحيل حاليًا على الأمير أن يفعل شيئًا.
كان سايمون قلقًا بالتأكيد بشأن الحالة الحالية لميفيوس ، حيث كان من المستحيل حاليًا على الأمير أن يفعل شيئًا.
ومع ذلك ، وعلى الرغم من هذه المخاوف ، فقد يبدأ كل شيء بالانهيار في اتجاه غير متوقع قريبًا جدًا. ولن يفصل سايمون نفسه عن الشخص المعني. إن معاينة التغييرات المقدرة للأمير جيل ميفيوس عن قرب ، لا يزال أفضل بكثير من أساليب فيدوم أولين.
’أتساءل عما إذا كان هذا الرجل قادرًا على فهم كلماتي الحالية الشبيهة بكلمات طالب شرف.’
داخل وخارج البلاد ، كان يُنادى جول ميفيوس بـ “إمبراطور قلب التنين”. جزئيًا كرمز حرفي للخوف ، ولكن أحيانًا أيضًا لم تكن أكثر من سخرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات