You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رمز الموسوم 1.3

الحديد و الدم - الجزء 3

الحديد و الدم - الجزء 3

1111111111

” إذا أنت هنا ، أوربا.”

“بالضبط. أليس هذا ما قلته؟ لا يوجد إنسان في أي مكان يفهم كل شيء ، ويعرف ما يريده حقًا ، أو يعرف من هو حقًا. أعتقد أن كل شخص يتوق إلى ما يجهله ، ولم يختبره، ويبحث أيضًا عن المكان قد يكمن فيه مساره الحقيقي. من هذه الزاوية ، فهم لا يختلفون عنا “.

أظهر روان وجهه فجأة.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مزق أوربا الغلاف على عجل. كما كان يتوقع ، كان سيفا قصيرًا طوله ستين سنتيمترا. كان على طرف السيف علامة تدل انه من صنع ميفيوس. كان المقبض أيضًا رفيعا إلى حد ما ، ومناسبًا بشكل جيد ليد الطفل ، ومطابقا لنصله النحيل. عندما أمسك به ، برزت عدة أحرف منحوتة في النصل في عينيه.

أوربا ، الذي كان ينظر إلى السماء ليلا ، أزاح عينيه بوقاحة. كعقوبة لإهمال رعاية الحيوانات واللعب بدلاً من ذلك ، قامت والدته بحرمانه من العشاء ، والآن هو خارج الحظيرة ، عابسًا بمفرده. كان وجهه وركبتيه التي دفن فيها وجهه مليئًة بالخدوش.

“هل خضت شجارًا آخر؟”

“اوقف هذا ، أنت ترضى بأي امرأة ، أليس كذلك؟”

“ليس حقًا.”

لم يعرف أوربا فورًا ما هي الإجابة الجيدة على السؤال المطروح. كان مدركًا لاسم البلد الذي يُدعى ميفيوس . لكن لم يكن سكان قرية أوربا ، الذين يعيشون بشكل عام في عالم لا يتجاوز طوله حوالي عشرة كيلومترات حول القرية ، مهتمين جدًا بالبلد أو النزاعات الإقليمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غالبًا ما تشاجر أوربا سريع الغضب مع الأطفال الآخرين حوله بسيف خشبي ، حتى أنه ذهب إلى القرية المجاورة ليخوض المعارك. قال القرويون الذين شاهدوه وهو يركض عبر الحقول ، بشكل نصف مازح ،
“أوه ، أوربا يبذل قصارى جهده مرة أخرى ،” ملوحين له بأيديهم ومراقبين. بالطبع ، بعد معاركه ، وبخته والدته بلا نهاية.

“اصمت.”

كانت تقول دائمًا “لماذا لا تتبع خطى أخيك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أدعى رفيقًا أو ما شابه من قبل حثالة أدنى منزلة أمثالكم.”

كان شقيقه الأكبر قادرًا على فعل أي شيء. في الأيام الخوالي ، كان يتصفح بتمعن كتابًا أحضره والدهما عند قدومه من المدينة ، ومن ذلك وحده كان قادرًا على قراءة وكتابة الرسائل بنفسه. كما تعلم أيضًا كيفية إجراء الرياضيات الأساسية في سن مبكرة جدًا. في الوقت الذي بلغ فيه سن العاشرة تقريبًا ، بعد أن ترجى تاجرًا من المدينة ليأخذه كمساعد ، كان أيضًا يقوم بدعم نفقات معيشة أسرته الفقيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفيما يتعلق بالأرض الواقعة بينهما ، بدأت قوات جاربيرا والتي كانت تخيم في الحصن، تدمر القرى المجاورة. كانت هناك أعمال نهب واعتداء – مداهمة ، إذا جاز التعبير. كان سكان القرية في عجلة من أمرهم لجمع ممتلكاتهم القليلة ، على الرغم من أنه لم يكن هناك أي طعام تقريبًا مع اقتراب وقت الحصاد. لقد كانوا محصورين في حيازة محاصيلهم الخاصة ، وتركوا القرية في عجلة من أمرهم. أولئك الذين لديهم معارف في منطقة مجاورة أسرعوا إلى هناك ، أما البعض الأخر، لجأوا مؤقتًا إلى الوادي ، حتى غادر جنود جاربيرا قريتهم. من الواضح أن أوربا تبعهم ، لكن في خضم هروبه ، لاحظ أن والدته لم تكن في الجوار.

من ناحية أخرى ، على الرغم من أن أوربا تعلم قراءة وكتابة الرسائل من أخيه الأكبر ، إلا أنه كان سيئًا في الرياضيات ، وفوق كل شيء ، لم يكن يعلم ماذا يفعل بدمه الساخن المغلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد أحرقت جاربيرا هذه القرية. دع الجنود يكونوا حريصين. يمكن أن يحظوا بالنساء ، لكن ليتأكدوا من قتلهن بعد ذلك. لا تحاولوا بيعهن حتى.”

في كل ليلة تقريبًا ، كان يقضي ساعات بلا نوم محدقًا في السقف. كان دمه يصرخ دائمًا في الظلام. بعد معارك الأيدي وما إلى ذلك ، بدا أن ألم إصاباته يفيض بالدم الأسود الأكثر سخونة وإيلامًا ، كما لو كان سينفجر خارجا.

لقد ألقى ضربة أخرى بنية قتله. انقلب أوربا على الجانب. بعد القيام بدورة واحدة ، كانت حافة الفأس هناك ، أمام عينيه مباشرة. في تلك اللحظة بالذات تجمد دمه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك الأوقات ، كان ينهض قافزا على قدميه ويخرج. يلتقط سيفه الخشبي الذي كان يتكئ على الحظيرة. بغض النظر عن عدد المرات التي صادرته والدته ، كان دائمًا يصنع واحدًا جديدًا من الصفر. لم يكن من الغريب له أن يأرجح سيفه حتى طلوع الفجر.

بعد ذلك ، وبينما كان الجنود ينهبون الأرفف ، أمسكوا بأدوات المائدة المصنوعة من الخزف الخام من الداخل وألقوا بها جانبًا بلا مبالاة. تناثرت القطع المكسورة على الأرض عند إصدارها صوتًا عاليًا. لقد تفاجأ أوربا ، لأنها كانت الأشياء التي استخدمها شقيقه روان ، وإندفعت والدته ، التي كانت خاضعة حتى الآن ، بقوة لدرجة أن أوربا تم إبعاده جانبًا. من هناك بدأت تتشبث بظهر أحد الجنود.

“لا بأس إذا دخلت في شجار” قال روان ، وهو يجلس بجوار أوربا. “لكن عليك أن تساعد أمنا . العمل كامرأة وحيدة صعب للغاية. أنت تعلم ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ ”

حشد كل ماتبقى من قوته من كل مكان في جسده ، على الرغم من عدم وجود قطرة واحدة فبل لحظات، كانت القوة التي أبقته يمضي قدمًا ، نابعة من قسمه الذي لا يلين والمصحوب بنية القتل.

على طول الحدود الجنوبية لإمبراطورية ميفيوس ، كان هناك مكان معروف باسم وادي الجفاف. كان جفاف أنهار الأودية أمرًا شائعًا جدًا في ميفيوس ، وفي قرية فقيرة قاحلة لم يُكتب اسمها حتى على أي خرائط نشأ أوربا.

“قلت ، أرني – جياااه!”

لم يكن لدى أوربا ذكريات كثيرة عن والده. توفي وهو في الثانية أو الثالثة من عمره. بينما كان يشارك في أعمال بناء إضافية لحصن أبتا الذي كان يحمي الحدود جنوب القرية ، كان والده قد وقع ضحية سقوط بينما كان يحفر عبر الجرف. غالبًا ما كان قطع المنحدرات شديدة الانحدار في الوادي بدلاً من إنشاء منازل أو مبانٍ هو الحال في ميفيوس ، وكان والده عامل بناء كهذا.

لم يبق أحد على قيد الحياة. تجول أوربا في القرية ، ونادى على والدته واسم أليس بصوت عالٍ ، بينما كان يزيل شرارات النار من على يديه. لكن الأشياء الوحيدة التي ظهرت في بصره كانت جثث أهل القرية المذبوحة. جثث كبار السن والنساء والأطفال.

“الأب كان رجلاً وُلِد فقط ليحفر حفرة مظلمة في الأرض.”

دخل ثلاثة جنود بصوت عالٍ ، وكان كل منهم مزودًا بسلسلة بسيطة ورمح وسيف. وساد وجوههم الغبار .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تذكر أن والدته قالت ذات يوم تلك الكلمات بنبرة بلا شكوى أو حسرة. مع ذلك ، كانت والدته أيضًا شخصًا لا يسعدها العمل المتعب الدائم من الصباح حتى المساء ، كل يوم. كانت تحرث الحقول القاحلة ، وتبيع الملابس والمناشف التي كانت تصنعها في مدينة أبتا مرة كل شهر ، وتقوم بصنع الحساء الذي لا طعم له تقريبًا لهما كل يوم دون أن يتعبوا منه.

“ماذا ، أليست كبيرة في السن؟ علاوة على ذلك ، أليس هناك أي كحول؟ أو أي شيء نأكله؟ ”

لقد عاش أوربا أيضًا حياة دون طعم أو لون ، لكن سعادته الوحيدة كانت عندما عاد شقيقه إلى المنزل لقضاء عطلة ، مرتين أو ثلاث مرات في الشهر ، محضرًا معه العديد من الكتب المختلفة.

“في النهاية ، هذه الأمور لا طائل من ورائها. في هذا العالم ، بغض النظر عن المكان الذي أنت منه ، أولاً وقبل كل شيء ، أوربا ، عليك أن تبدأ برعاية والدتك والعمل بجدية ، حتى تتمكن من تناول الطعام غدًا “.

الكتب المكتوبة عن العالم القديم الذي تركته البشرية، والكتب عن ملك السحر زودياس ، وقبل كل شيء ، الروايات التاريخية ذات الرسوم التوضيحية الملونة أو القصص البطولية ، كان أوربا منغمسا فيها بالكامل. أبطال شجعان يأرجحون سيوفهم لإنقاذ بلد مليء بالمخاطر ، عذراء جميلة مسجونة في برج شاهق ، تنانين شريرة أعيد إحياؤها من الأطلال القديمة – أشياء لم يختبرها أبدًا في حياته تلك المغامرات العديدة المبهرة في تلك العوالم جعلت أوربا منشغلاً ، وكلما أغلق كتابًا ، عاد إلى ذلك الواقع البائس الضئيل حوله والذي جعله يائسًا فقط.

“إنه ر- رفيقك … كيف تجرؤ ، أيها الوغد!”

كان يتوق إلى الأيام الخوالي ، مثل العصر الذي كان فيه البرابرة ذوي السيف الطويل ملوكًا في يوم من الأيام. لكن الحقيقة أنه منذ لحظة ولادته ، تقرر أن أوربا سيعيش حياته وهو يحتسي المياه الموحلة ، وإذا أراد أن يفعل المزيد في المستقبل ، فسيكون الأمر أصعب بكثير من إعادة الموتى إلى الحياة.

ولأن أوربا كان يُجر أيضًا بينما ترنح الرجل ذو الوجه الأحمر ، ترك سيفه على عجل. اصطدم الرجل بظهره بالحائط. بعد أن استدار لمواجهة أوربا المنتصر ، حاول تحريك فمه ، ربما كان يحاول أن يقول نوعًا من الشتائم ، اتسربت كمية كبيرة من الدم وإنهار على الأرض ، حتى تدلى لسانه الأحمر اللامع و لم يعد يتحرك.

“أنت تعلم ، أخي” قال أوربا ورأسه بين ركبتيه الملفوفتين بذراعه. “أشعر برغبة في القيام بشيء أكبر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام جندي احمر الوجه بنزع لباس والدته وقلبها ودفعها إلى الأسفل في مكانها. ووضع يده أمام فمها عندما حاولت الصراخ، ثم أخرج سكينًا مدببًا مخبأً داخل درعه المسلسل ، ودفعها أمام وجه والدته الشاحب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم تبلغ من العمر حتى عشر سنوات ، أليس كذلك؟ القلق بشأن مثل هذه الأشياء لا يناسبك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أليس هذا المدعو أوباري … حصن أبتا …

“انا جاد. انظر إلى كل البالغين هنا. سأصبح مثلهم في غضون سنوات قليلة أخرى. يوما بعد يوم ، أنت تعمل وتعمل ، لكن الحياة لن تصبح أسهل. سوف أتزوج شخصًا عاجلاً أم آجلاً ، ويولد طفل ، وإذا كان الطفل “صبيًا جامحًا” مثلي ، فسوف يقول يومًا ما بالتأكيد أنه يريد الذهاب إلى المدينة ، أو أن يكون جنديًا لميفيوس ، أو أن يركب طائرة جاربيرا ، وسأقول شيئًا مثل ، ’أوه ، في الماضي ، كان لوالدك أحلام كهذه’ ، وبعد ذلك ربما أضحك مع البالغين الآخرين أثناء شرب الشاي. ”

“ليس حقًا.”

“الجميع هكذا،” ضحك روان الذي غمره ضوء القمر الباهت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد أحرقت جاربيرا هذه القرية. دع الجنود يكونوا حريصين. يمكن أن يحظوا بالنساء ، لكن ليتأكدوا من قتلهن بعد ذلك. لا تحاولوا بيعهن حتى.”

في هذا الوقت تقريبًا ، كان بإمكانك دائمًا سماع أصوات غناء قادمة من المنزل على الجانب الآخر من الطريق. قال وهو يستمع إلى الأصوات المبتهجة للرجال الذين سكروا ، على الرغم من أنه لم يكن منتبهًا حقًا ،

“أيها الوغد!” صرخ الجندي الذي أصيب بجرح في كتفه ، كان وجهه مجعدًا من الألم.

“لا أحد يعلم أي نوع من الأشخاص سيكون. هناك أناس لا يستطيعون العيش بدون العمل الجاد كل يوم ، أناس يبحرون فوق الأمواج العنيفة بالقوارب ، فلاسفة قدامى دفنوا أنفسهم في كتب عمرها ألف عام ، كهنة بادين الذين سيبشرون بحقيقتهم للعديد من المؤمنين ، والعديد من الجنرالات المشهورين الذين يحلقون في السماء في سفن التنين ، وحتى قادة الدول الذين أخضعوا العديد من المناطق عند أقدامهم. قد يكون ما فعلوه في أحد الأيام مختلفًا بشكل مفاجئ ، سواء كانوا ينقعون سيوفهم بالدم ، أو يغرقون بين الحروف الأبجدية ، أو حتى يرددون اسم الإله ، لكنني أعتقد أنه حتى هم لا يستطيعون تقديم إجابة لك “.

بقول هذه الكلمات ، ألقى الرجل المدعو بـ الجنرال زجاجة النبيذ الخاصة به. تناثرت القطع على خدي أوربا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنهم لا يفكرون أبدًا في ظروفنا المعيشية. حتى الملك ، الذي تحيط به كماليات لن أملك المال خلال عمري لأحصل عليها، والذي يملئ معدته بالطعام اللذيذ كل ليلة. في بعض الأحيان يأخذ جيشًا كبيرًا في حملة ، أو يصاب بالصدمة من الخيانة ، لكنه على قيد الحياة كل يوم. لا أستطيع حتى التفكير في عيش مثل هذه الحياة. لن أكون قادرًا على ذلك أبدًا. لا الملك ولا النبلاء يمكنهم حتى تخيل ما بداخل أحلامنا. هؤلاء الناس … ، خذ هذه الليلة على سبيل المثال ، فهم لا يعتبرون أنفسهم حتى ينظرون إلى نفس القمر الذي أنظر إليه “.

“هذا ليس قرارك ، بل قراري. الآن ، سلم ما لديك”.

“أتسائل. من الممكن أن يكون الأمر…، لأن الملك يقضي كل يوم هكذا ، قد يشعر أحيانًا بالتوق إلى قضاء حياته في المدينة. ربما ، لكي يبتعد عن الحياة المقيدة في البلاط الإمبراطوري ، يريد أن يخرج أحيانًا إلى حانة تفوح منها رائحة كريهة ويغرق نفسه في نبيذ رخيص ، ويستمع إلى قصص سخيفة ، ويشمئز من أنه ، كل يوم ، لا يستطيع أن يرخي حذره، ولا حتى لأقارب دمه. وربما يفكر ، ’آه ، ألن يكون من السهل أن تعيش حياة مليئة بالعرق’ ، دون مزيد من القلق بشأن الاستهداف؟ ”

لم يعرف أوربا فورًا ما هي الإجابة الجيدة على السؤال المطروح. كان مدركًا لاسم البلد الذي يُدعى ميفيوس . لكن لم يكن سكان قرية أوربا ، الذين يعيشون بشكل عام في عالم لا يتجاوز طوله حوالي عشرة كيلومترات حول القرية ، مهتمين جدًا بالبلد أو النزاعات الإقليمية.

“هذا مجرد وهم. أتقصد أنه يتوق إلى حياة مثل حياتنا؟ هذا لأنه لا يعرف حجم الصعوبات والمخاوف لمثل هذه الحياة ، سيفكر في ذلك فقط لمجرد نزوة “.

لقد ألقى ضربة أخرى بنية قتله. انقلب أوربا على الجانب. بعد القيام بدورة واحدة ، كانت حافة الفأس هناك ، أمام عينيه مباشرة. في تلك اللحظة بالذات تجمد دمه

“بالضبط. أليس هذا ما قلته؟ لا يوجد إنسان في أي مكان يفهم كل شيء ، ويعرف ما يريده حقًا ، أو يعرف من هو حقًا. أعتقد أن كل شخص يتوق إلى ما يجهله ، ولم يختبره، ويبحث أيضًا عن المكان قد يكمن فيه مساره الحقيقي. من هذه الزاوية ، فهم لا يختلفون عنا “.

“لا أعلم. إذا، أتقصد أنه حتى الملك ، حتى الكاهن العظيم ، هم أشخصاص غير راضون بشكل تام؟ ”

“لا أعلم. إذا، أتقصد أنه حتى الملك ، حتى الكاهن العظيم ، هم أشخصاص غير راضون بشكل تام؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، سأفعل، فورًا. بعد أن تتحول إلى جثة! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن عندما كاد أخوه أن يجيب ،

“ماذا يحدث هنا؟”

“لماذا تتحدثون عن مثل هذه الأشياء المعقدة؟”

“لماذا تتحدثون عن مثل هذه الأشياء المعقدة؟”

فجأة ظهرت أليس وهي تداعب بخفة شعرها البني الداكن. عندها لاحظوا أن أصوات الغناء من المنزل على الجانب الآخر من الطريق قد توقفت تمامًا. بدا الأمر وكأن الفتاة قد أتت أخيرًا لتأخذهم للنوم.
بدا أنها سمعت القليل من حديثهم، إبتسمت أليس وقالت ،

فجأة ، توقف صوت الرياح. أدرك أوربا ، الذي كانت تدور في ذهنه أفكارًا مضطربة ، أن من ظهر لم يكن شقيقه.

“في النهاية ، هذه الأمور لا طائل من ورائها. في هذا العالم ، بغض النظر عن المكان الذي أنت منه ، أولاً وقبل كل شيء ، أوربا ، عليك أن تبدأ برعاية والدتك والعمل بجدية ، حتى تتمكن من تناول الطعام غدًا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أليس هذا المدعو أوباري … حصن أبتا …

“اسمعت ذلك ، أخي؟ عندما لا تهمهن المحادثة ، يقرر النساء على الفور انها معقدة أو غير مهمة أو أن لديهن أشياء أكثر أهمية للقيام بها “.

“قلت ، أرني – جياااه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذه هي الحقيقة أيضًا” ضحك روان بمرح.

كان ذلك للحظة فقط – مع صراخ والدته ، وصوت الجندي ذو الوجه الأحمر وهو يرمي درعه المسلسل الذي خلعة ، وضجيج الجنود وهم يلقون النفايات في المنزل. على الرغم من أن الدم كان يغلي في جسده ، إلا أنه كبحه، وفي تلك اللحظة ، تجمعت الأفكار معًا وقادته إلى تفسير. تم نقش النصل بـ “أوربا”. ,وبالطبع، لم يكن يعلم أن شيئًا كهذا كان في منزله. ولم يكن يظن أن والدته أو معارفه الآخرين قد أعدوه له بشكل خاص. أيمكن أن تكون هذه هدية من شقيقه روان؟

كانت أليس أصغر من أخيه بسنتين وأكبر من أوربا بثلاث سنوات. وعندما كان أوربا أصغر من ذلك ، لعبوا كما لو كانت أليس أختًا بين الثلاثة.

الكتب المكتوبة عن العالم القديم الذي تركته البشرية، والكتب عن ملك السحر زودياس ، وقبل كل شيء ، الروايات التاريخية ذات الرسوم التوضيحية الملونة أو القصص البطولية ، كان أوربا منغمسا فيها بالكامل. أبطال شجعان يأرجحون سيوفهم لإنقاذ بلد مليء بالمخاطر ، عذراء جميلة مسجونة في برج شاهق ، تنانين شريرة أعيد إحياؤها من الأطلال القديمة – أشياء لم يختبرها أبدًا في حياته تلك المغامرات العديدة المبهرة في تلك العوالم جعلت أوربا منشغلاً ، وكلما أغلق كتابًا ، عاد إلى ذلك الواقع البائس الضئيل حوله والذي جعله يائسًا فقط.

بعد فترة وجيزة ، استمتعوا بالحديث عن ذكريات تلك الأيام. عندما ، بناءً على اقتراح أليس ، ذهبوا للصيد في النهر ، وكادت أليس أن تغرق حين انزلقت من على الصخور. أو عن الوقت الذي ذهبوا فيه لرؤية خيول القافلة عند وصولها إلى قريتهم ، واجه أوربا مشكلة لمحاولته سرًا ركوب واحدة ، مما تسبب في هياجها. أو عندما قال صبي من القرية المجاورة إنه “رأى تنينًا بريًا” ، ذهب الثلاثة إلى المكان الذي ترددت الشائعات عنه وضلوا تمامًا في طريق الوادي المعقد. على الرغم من أنهم عادوا أخيرًا إلى المنزل في وقت متأخر ، إلا أن الثلاثة عانوا من التوبيخ …

“أتسائل. من الممكن أن يكون الأمر…، لأن الملك يقضي كل يوم هكذا ، قد يشعر أحيانًا بالتوق إلى قضاء حياته في المدينة. ربما ، لكي يبتعد عن الحياة المقيدة في البلاط الإمبراطوري ، يريد أن يخرج أحيانًا إلى حانة تفوح منها رائحة كريهة ويغرق نفسه في نبيذ رخيص ، ويستمع إلى قصص سخيفة ، ويشمئز من أنه ، كل يوم ، لا يستطيع أن يرخي حذره، ولا حتى لأقارب دمه. وربما يفكر ، ’آه ، ألن يكون من السهل أن تعيش حياة مليئة بالعرق’ ، دون مزيد من القلق بشأن الاستهداف؟ ”

“على أي حال ، أليس ذلك لأن دوج من تلك القرية خدعنا؟ منذ ذلك الوقت ، كانت علاقتكما سيئة ، أليس كذلك؟ لقد كان حتى خصمك في شجار اليوم … ”

لم يبق أحد على قيد الحياة. تجول أوربا في القرية ، ونادى على والدته واسم أليس بصوت عالٍ ، بينما كان يزيل شرارات النار من على يديه. لكن الأشياء الوحيدة التي ظهرت في بصره كانت جثث أهل القرية المذبوحة. جثث كبار السن والنساء والأطفال.

“اصمت.”

سرعان ما سحب الجندي الذي بدا وكأنه يتراجع ، شيئًا ما من خلف ظهره بسرعة . كان قوسًا ونشابًا ، مثبتًا بقاعدة طويلة ونحيلة ، وأطلق الزناد. في تلك اللحظة ، استدار الشاب المدرع جانباً. قام بدورة واحدة ، كما لو كان يرقص ، تجنب السهم بدقة وقطع رأس الجندي. لم يكن هناك أدنى تردد. دارت الرأس المقطوعة في الهواء ، وضربت جدار المنزل وتدحرجت على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصاب كلامه الحقيقة مباشرة ، أدار أوربا وجهه. على الرغم من أن سبب اختياره القتال مع دوج كان كله بسبب أليس ، إلا أنه لم يتحدث عن الأمر أبدًا.

“لا أحد يعلم أي نوع من الأشخاص سيكون. هناك أناس لا يستطيعون العيش بدون العمل الجاد كل يوم ، أناس يبحرون فوق الأمواج العنيفة بالقوارب ، فلاسفة قدامى دفنوا أنفسهم في كتب عمرها ألف عام ، كهنة بادين الذين سيبشرون بحقيقتهم للعديد من المؤمنين ، والعديد من الجنرالات المشهورين الذين يحلقون في السماء في سفن التنين ، وحتى قادة الدول الذين أخضعوا العديد من المناطق عند أقدامهم. قد يكون ما فعلوه في أحد الأيام مختلفًا بشكل مفاجئ ، سواء كانوا ينقعون سيوفهم بالدم ، أو يغرقون بين الحروف الأبجدية ، أو حتى يرددون اسم الإله ، لكنني أعتقد أنه حتى هم لا يستطيعون تقديم إجابة لك “.

ومع ذلك ، بينما كانوا يضحكون ويتذكرون الماضي معًا هكذا طوال المساء ، كانت هذه هي المرة الأخيرة التي تحدث فيها مع شقيقه في سلام.

“جاربيرا بلد الفرسان. بدلاً من تدنيس اسمها ، استلم شرف الموت”.

في تلك الأيام ، كانت سلالة ميفيوس الإمبراطورية ومملكة جاربيرا في حالة حرب. قيل إن سلاح فرسان جاربيرا قد عبروا حدودهم مؤخرًا ، على الرغم من أن البلدين كان لهما تاريخ من الصراع المتكرر فيما يتعلق بتعريف تلك الحدود. عانى حصن أبتا الجنوبي ، الذي كان قريبا من قرية أوربا ، من هجمات شنتها جيوش جاربيرا في مناسبات عديدة.

” إذا أنت هنا ، أوربا.”

في النهاية ، تخلت جاربيرا مؤقتًا عن فكرة الاستيلاء على حصن ابتا ، وكان هدفهم ضربهم بطريقة اخرى. وكان ذلك من خلال نصب فخ. استهدفهم عندما تم سحب غالبية القوات المتمركزة في أبتا إلى العاصمة الإمبراطورية .

عندما اقتحم جنود جاربيرا الباب ، لاحظت عيناه السيف الخشبي الذي كان مستقرًا عليه ، يتدحرج على الأرض. لكن في النهاية ، لم يكن أكثر من مجرد لعبة طفل. كان يكره أن يقال له ذلك أكثر من أي شيء آخر ، وكان أكثر من حريص على التحديق في هذا النوع من الناس ، لكنه الآن فهم الأمر بشكل مؤلم.

بطبيعة الحال ، أُجبر حصن أبتا على خوض معركة دفاعية يائسة. بانتظار التعزيزات من العاصمة الإمبراطورية ، جند جيش ميفيوس بالقوة جنودًا من القرى المحيطة. وكان شقيق أوربا الأكبر روان أحدهم أيضًا.

“هاي، ماذا؟ ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت والدته تصرخ وتبكي. إذا كان هناك أمل واحد فقط عملت والدته من أجله في حياتها الباهتة ، فمن المحتمل أن يكون شقيقه. على الرغم من أنها تشبثت بالجندي الذي حاول أخذ شقيقه ، إلا أن روان وضع يده برفق على كتفها وقال

ازاح الرجل ذو الوجه الأحمر عينيه بعيدًا عن والدته وقفز متراجعا إلى الخلف. التقط فأسه بسرعة ، ثم تلقى ضربة أوربا التي كانت تتجه نحوه. وقف أوربا بثبات على ساقيه وحاول بطريقة ما تمرير سيفه ، ولكن مع ذلك ، كان النصل قصيرًا ، وقوة الطفل لا تستطيع دفع الفأس جانبًا هكذا. ولذا بدلاً من أن يتلقى الضربة مباشرة، جعل أوربا نفسه يسقط إلى الجانب.

“لا بأس. ستأتي المساعدة من العاصمة الإمبراطورية في وقت قريب بما فيه الكفاية ، لذا تحلي بالصبر حتى ذلك الحين “.
إلى جانب ذلك ، الأجر أفضل بكثير من أجر مساعد تاجر ، أضاف ضاحكًا.

حشد كل ماتبقى من قوته من كل مكان في جسده ، على الرغم من عدم وجود قطرة واحدة فبل لحظات، كانت القوة التي أبقته يمضي قدمًا ، نابعة من قسمه الذي لا يلين والمصحوب بنية القتل.

كان أوربا ، والذي كان يقف بجانب أليس ، يودعه ويراقب ظهور العديد من شباب القرية وهم يعبرون طبقات الصخور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هناك على الأقل أي كحول؟ اذهب وابحث! ”

فكر أوربا إذا كنت أكبر قليلاً. يمكنني الذهاب إلى الحصن بدلاً من أخي. حينها لن تكون أمي حزينة جدًا أيضًا ، وقد انجز أمرًا مميزًا بين الجنود.

لم تكن هناك أي علامات. وفجأة جاءوا إليهم بكامل قوتهم وبدؤوا في النهب على الفور. كانوا رجالًا تلونت معداتهم بالكامل باللون الأسود. المؤن والملابس ، وبالطبع المال والبضائع ، كل الأشياء ذات القيمة الممكنة تم أخذها بالقوة. لم يكن الشعب استثناءً. حالما وصلوا إلى القرية أخذوا النساء ، وقتلوا أي رجل حاول المقاومة بالحراب من فوق خيولهم ، وقطعوا رؤوسهم بالسيوف ، وأطلقوا النار عليهم.

بعد اختفاء شقيقه ، أمضت والدته ، التي كانت دائمًا مكرسة للعمل ، أيامًا كاملة تقريبًا في الصلاة ، كما لو أن شيئًا بداخلها قد انقطع تمامًا. على الرغم من أنها تتذكر أحيانًا الذهاب للمطبخ وتحضير وجبة ، عندما يتعلق الأمر بقائمة الطعام ، كانت تتصرف كما لو أن شقيقه روان على وشك العودة من المدينة ، وتصنع طعامه المفضل فقط. لكن عندما تذكرت أنه لن يكون على مائدة الطعام بعد كل شيء ، ألقت والدته كل شيء في الفناء الخلفي.

ومع ذلك ، بينما كانوا يضحكون ويتذكرون الماضي معًا هكذا طوال المساء ، كانت هذه هي المرة الأخيرة التي تحدث فيها مع شقيقه في سلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه الأثناء ، حرث أوربا الحقول المهملة ، واعتنى أيضًا بحيواناتهم القليلة بمفرده. خلال الأمسيات ، كان أوربا يتسلق طريقًا ضيقًا منحوتًا في المنحدرات ويحدق دائمًا في اتجاه العاصمة الإمبراطورية ، باحثًا عن صفوف من الدروع ، وسُحُب الغبار الهائلة من التنانين العسكرية أثناء سيرهم ، والأشكال المهيبة لسفن الحربية. – لكنه لم ير المشهد الذي كان يأمل أن يراه.

لكن كان يجب على روان تسليم الأموال التي حصل عليها مقابل خدماته إلى والدته. إلى جانب ذلك ، لا يمكن شراء شفرة مثل هذه من البلدات العادية. على الأرجح ، بعد ذهابه إلى حصن أبتا ، حصل على بعض الأسلحة كجندي ، وطلب من الحداد المتمركز في الحصن أن ينقش اسمه. ثم أرسلها مع القافلة التي جالت بين الحصن والقرى. ولكن حين وصل هذا إلى منزله ، لا بد أن والدته إستلمته. وفكرت على الارجح ان شيئًا مثل هذا يجب ألا يصل إلى يدي أوربا . ربما اعتقدت أن الأمر خطير جدًا على أوربا ، أو ربما كانت تخشى أن يرحل أوربا مثل روان إذا حاز سيفا في يده. على أي حال…

وبعد مرور حوالي ثلاثة أسابيع على مغادرة شقيقه ، كان سكان قرية خارج الوادي ، والتي كانت أقرب إلى الحصن من قريتهم ، يركضون بشدة.

وعندما تمكن من الوصول إلى وجهته ، لم تكن هناك روح واحدة ، كانت القرية صامتة مثل الموت. لأنه كان على دراية بالمكان ، كان هناك شعور بالغرابة كما لو كان قد تجول في بُعد آخر.

“سقط الحصن!”

لقد كان رجلاً فوق حصان ، يحمل زجاجة من الخمور والتي من المرجح أنه سرقها. كان أصلعًا ، يرتدي درعًا خفيفًا وأنيقًا ، كان له مظهر مهيب مثل العملاق. على الرغم من أنه كان يتمتع بمظهر جاد ، إلا أنه كان يضع مستحضر شفاه بنفسجي على شفتيه الرفيعة ، مما جعل مظهره غريبًا.

جاؤوا بأسوأ الأخبار.

عندما اقتحم جنود جاربيرا الباب ، لاحظت عيناه السيف الخشبي الذي كان مستقرًا عليه ، يتدحرج على الأرض. لكن في النهاية ، لم يكن أكثر من مجرد لعبة طفل. كان يكره أن يقال له ذلك أكثر من أي شيء آخر ، وكان أكثر من حريص على التحديق في هذا النوع من الناس ، لكنه الآن فهم الأمر بشكل مؤلم.

سقط حصن أبتا قبل اقتراب قوات جاربيرا. قالوا إن القادة والمسؤولين الرئيسيين الذين حرسوا الحصن بدأوا في الهروب ، تاركين خلفهم الجنود. لم تكن هناك أي تعزيزات قادمة من العاصمة الإمبراطورية، لأنه تم إرسالهم إلى حصن بيراك الطبيعي ، بجوار الوادي الواقع في الشمال. يبدو أن العاصمة الإمبراطورية قد قررت بالفعل أن ذلك المكان سيكون قلب خط دفاع الحدود الجنوبية. لذا تم استخدام أبتا فقط لشراء الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن لديه إجابة واضحة حول ما إذا كان سيقتل أوباري أو جنود جاربيرا أو الإمبراطور ، وكيفية تحقيق هذه الغايات ، في الوقت الحالي ، استمر في المضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفيما يتعلق بالأرض الواقعة بينهما ، بدأت قوات جاربيرا والتي كانت تخيم في الحصن، تدمر القرى المجاورة. كانت هناك أعمال نهب واعتداء – مداهمة ، إذا جاز التعبير.
كان سكان القرية في عجلة من أمرهم لجمع ممتلكاتهم القليلة ، على الرغم من أنه لم يكن هناك أي طعام تقريبًا مع اقتراب وقت الحصاد. لقد كانوا محصورين في حيازة محاصيلهم الخاصة ، وتركوا القرية في عجلة من أمرهم. أولئك الذين لديهم معارف في منطقة مجاورة أسرعوا إلى هناك ، أما البعض الأخر، لجأوا مؤقتًا إلى الوادي ، حتى غادر جنود جاربيرا قريتهم.
من الواضح أن أوربا تبعهم ، لكن في خضم هروبه ، لاحظ أن والدته لم تكن في الجوار.

”مثير للشفقة. انتقام؟ أتقول أن هناك فخرًا في الإنتقام من طفل؟ ”

شعر أوربا بالهلع وعاد إلى القرية. وراء الصخور الشاهقة فوق منطقة مثل التلال ، كان بإمكانه رؤية المشهد الكامل لقريته تغرق خلف ضباب المساء. بالتأكيد ، كانت لا تزال هناك. كانت تنتظر عودة أخيه. أخيه، الذي قد لا يعود مرة أخرى.

لم تكن هناك أي علامات. وفجأة جاءوا إليهم بكامل قوتهم وبدؤوا في النهب على الفور. كانوا رجالًا تلونت معداتهم بالكامل باللون الأسود. المؤن والملابس ، وبالطبع المال والبضائع ، كل الأشياء ذات القيمة الممكنة تم أخذها بالقوة. لم يكن الشعب استثناءً. حالما وصلوا إلى القرية أخذوا النساء ، وقتلوا أي رجل حاول المقاومة بالحراب من فوق خيولهم ، وقطعوا رؤوسهم بالسيوف ، وأطلقوا النار عليهم.

“أوربا ، إلى أين أنت ذاهب؟ أوربا! ”

في كل ليلة تقريبًا ، كان يقضي ساعات بلا نوم محدقًا في السقف. كان دمه يصرخ دائمًا في الظلام. بعد معارك الأيدي وما إلى ذلك ، بدا أن ألم إصاباته يفيض بالدم الأسود الأكثر سخونة وإيلامًا ، كما لو كان سينفجر خارجا.

حين نادت عليه أليس من خلفه، دفع الحشد جانبًا وعاد في عجلة من أمره.

“قلت ، أرني – جياااه!”

وعندما تمكن من الوصول إلى وجهته ، لم تكن هناك روح واحدة ، كانت القرية صامتة مثل الموت. لأنه كان على دراية بالمكان ، كان هناك شعور بالغرابة كما لو كان قد تجول في بُعد آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الجانب الآخر للوادي ، رأى مجموعة من الرجال والخيول تقترب ، ركض أوربا نحو منزله على عجل. عندما فتح الباب الخلفي ، كانت والدته هناك. كانت تحاول تحضير وجبة كالمعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أدعى رفيقًا أو ما شابه من قبل حثالة أدنى منزلة أمثالكم.”

“روان؟” قالت والدته ، استدارت ، ولكن عندما ركزت عيناها على مظهر أوربا المتعرق ، هزت كتفيها بأعجوبة. “ألا تزال تلعب ، أوربا؟ تعال وساعدني قليلا ، أخوك سيعود إلى المنزل قريبا “.

ذلك المدعو أوباري …

في الخارج ، كان من الممكن سماع أصوات الجنود الذين يطاردون الحيوانات التي تركت وراءهم. خوفًا من تصاعد الدخان ، حاول على عجل إيقاف والدته. لكن،

“اسمعت ذلك ، أخي؟ عندما لا تهمهن المحادثة ، يقرر النساء على الفور انها معقدة أو غير مهمة أو أن لديهن أشياء أكثر أهمية للقيام بها “.

“ما هذا ، لا يوجد شيء!”

ظهر الرجل استقبل الشفرة في البداية بسهولة كبيرة. ثم كان هناك القليل من المقاومة القوية ، لكنها مرت أيضًا بسلاسة عندما دفعها أوربا بكلتا يديه ، وفي لحظة ، اخترقت قمة سيفه أخيرًا صدر الرجل.

”يا لها من قرية تافهة. وضع الرجال في جاسكون كان أفضل. يبدو أنهم ناموا مع جميع الفتيات “.

“لا أحد يعلم أي نوع من الأشخاص سيكون. هناك أناس لا يستطيعون العيش بدون العمل الجاد كل يوم ، أناس يبحرون فوق الأمواج العنيفة بالقوارب ، فلاسفة قدامى دفنوا أنفسهم في كتب عمرها ألف عام ، كهنة بادين الذين سيبشرون بحقيقتهم للعديد من المؤمنين ، والعديد من الجنرالات المشهورين الذين يحلقون في السماء في سفن التنين ، وحتى قادة الدول الذين أخضعوا العديد من المناطق عند أقدامهم. قد يكون ما فعلوه في أحد الأيام مختلفًا بشكل مفاجئ ، سواء كانوا ينقعون سيوفهم بالدم ، أو يغرقون بين الحروف الأبجدية ، أو حتى يرددون اسم الإله ، لكنني أعتقد أنه حتى هم لا يستطيعون تقديم إجابة لك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أليس هناك على الأقل أي كحول؟ اذهب وابحث! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أدعى رفيقًا أو ما شابه من قبل حثالة أدنى منزلة أمثالكم.”

بمجرد أن لاحظ اقتراب الأصوات، تم ركل الباب بعنف.

فكر أوربا إذا كنت أكبر قليلاً. يمكنني الذهاب إلى الحصن بدلاً من أخي. حينها لن تكون أمي حزينة جدًا أيضًا ، وقد انجز أمرًا مميزًا بين الجنود.

دخل ثلاثة جنود بصوت عالٍ ، وكان كل منهم مزودًا بسلسلة بسيطة ورمح وسيف. وساد وجوههم الغبار .

لقد لاحظ أن أليس تم تقيدها من قبل جندي وذراعيها خلف ظهرها. على الرغم من أنها كانت تؤخذ بعيدًا، إلا أن أليس كانت لا تزال تصرخ في وجهه ليهرب. قفز أوربا إلى الأمام. بقي شعور قتل ذلك الشخص بين يديه. والآن قرر أن يكرر الشيء نفسه. مد يده إلى السيف الذي كان يحمله الجندي.

“أوه ، هناك امرأة!”

في الخارج ، كان من الممكن سماع أصوات الجنود الذين يطاردون الحيوانات التي تركت وراءهم. خوفًا من تصاعد الدخان ، حاول على عجل إيقاف والدته. لكن،

“ماذا ، أليست كبيرة في السن؟ علاوة على ذلك ، أليس هناك أي كحول؟ أو أي شيء نأكله؟ ”

لم يكن يعلم كم من الوقت مر عندما سمع ذلك الصوت. وسط صراخ الرجال والنساء القريبين ، وإطلاق النار ، نظر أوربا سرًا بعينين نصف مفتوحتين إلى الشخص الذي تم نطق اسمه في وقت سابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن حدق في والدته ، التي كانت تمسك أوربا بين يديها بشكل وقائي ، بدأوا في تخريب المنزل ، وفعلوا ما يحلو لهم. كان أوربا جالسًا على الأرض تمامًا ، يخفي أنفاسه مثل آكلة أعشاب تحاول عدم جذب انتباه الوحوش البرية.

عندما اقتحم جنود جاربيرا الباب ، لاحظت عيناه السيف الخشبي الذي كان مستقرًا عليه ، يتدحرج على الأرض. لكن في النهاية ، لم يكن أكثر من مجرد لعبة طفل. كان يكره أن يقال له ذلك أكثر من أي شيء آخر ، وكان أكثر من حريص على التحديق في هذا النوع من الناس ، لكنه الآن فهم الأمر بشكل مؤلم.

بعد فترة وجيزة ، استمتعوا بالحديث عن ذكريات تلك الأيام. عندما ، بناءً على اقتراح أليس ، ذهبوا للصيد في النهر ، وكادت أليس أن تغرق حين انزلقت من على الصخور. أو عن الوقت الذي ذهبوا فيه لرؤية خيول القافلة عند وصولها إلى قريتهم ، واجه أوربا مشكلة لمحاولته سرًا ركوب واحدة ، مما تسبب في هياجها. أو عندما قال صبي من القرية المجاورة إنه “رأى تنينًا بريًا” ، ذهب الثلاثة إلى المكان الذي ترددت الشائعات عنه وضلوا تمامًا في طريق الوادي المعقد. على الرغم من أنهم عادوا أخيرًا إلى المنزل في وقت متأخر ، إلا أن الثلاثة عانوا من التوبيخ …

بعد ذلك ، وبينما كان الجنود ينهبون الأرفف ، أمسكوا بأدوات المائدة المصنوعة من الخزف الخام من الداخل وألقوا بها جانبًا بلا مبالاة. تناثرت القطع المكسورة على الأرض عند إصدارها صوتًا عاليًا. لقد تفاجأ أوربا ، لأنها كانت الأشياء التي استخدمها شقيقه روان ، وإندفعت والدته ، التي كانت خاضعة حتى الآن ، بقوة لدرجة أن أوربا تم إبعاده جانبًا. من هناك بدأت تتشبث بظهر أحد الجنود.

“أيها القائد ، ما هذه الضجة !؟”

“هاي، ماذا؟ ماذا؟”

سأقتلهم، أقسم أوربا بذلك .

“يبدو أنها تريد أن تلعب معي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم لا يفكرون أبدًا في ظروفنا المعيشية. حتى الملك ، الذي تحيط به كماليات لن أملك المال خلال عمري لأحصل عليها، والذي يملئ معدته بالطعام اللذيذ كل ليلة. في بعض الأحيان يأخذ جيشًا كبيرًا في حملة ، أو يصاب بالصدمة من الخيانة ، لكنه على قيد الحياة كل يوم. لا أستطيع حتى التفكير في عيش مثل هذه الحياة. لن أكون قادرًا على ذلك أبدًا. لا الملك ولا النبلاء يمكنهم حتى تخيل ما بداخل أحلامنا. هؤلاء الناس … ، خذ هذه الليلة على سبيل المثال ، فهم لا يعتبرون أنفسهم حتى ينظرون إلى نفس القمر الذي أنظر إليه “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام جندي احمر الوجه بنزع لباس والدته وقلبها ودفعها إلى الأسفل في مكانها. ووضع يده أمام فمها عندما حاولت الصراخ، ثم أخرج سكينًا مدببًا مخبأً داخل درعه المسلسل ، ودفعها أمام وجه والدته الشاحب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الحقيقة أيضًا” ضحك روان بمرح.

“اوقف هذا ، أنت ترضى بأي امرأة ، أليس كذلك؟”

“الأب كان رجلاً وُلِد فقط ليحفر حفرة مظلمة في الأرض.”

“طعم الفتاة الصغيرة جميل ، لكن زهرة كبيرة في السن مثلها ليست سيئة أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الأوقات ، كان ينهض قافزا على قدميه ويخرج. يلتقط سيفه الخشبي الذي كان يتكئ على الحظيرة. بغض النظر عن عدد المرات التي صادرته والدته ، كان دائمًا يصنع واحدًا جديدًا من الصفر. لم يكن من الغريب له أن يأرجح سيفه حتى طلوع الفجر.

بينما كان يتحدث ، أظهر وجهه الأحمر ابتسامة بذيئة ، انقطع الخيط الذي حمل مشاعر أوربا المتوترة. وصرخ صرخة خرقاء ، واندفع. لقد كان هجومًا يائسًا ، وتم رميه بسهولة بذراع واحدة.

شعر أوربا بالهلع وعاد إلى القرية. وراء الصخور الشاهقة فوق منطقة مثل التلال ، كان بإمكانه رؤية المشهد الكامل لقريته تغرق خلف ضباب المساء. بالتأكيد ، كانت لا تزال هناك. كانت تنتظر عودة أخيه. أخيه، الذي قد لا يعود مرة أخرى.

اصطدمت مؤخرة رأسه على الرفوف ، على الرغم من ذهوله للحظة ، صر على أسنانه واندفع للأمام على الفور مرة أخرى. ومن على أعلى الرف ، سقط شيء مع الاصطدام القوي. كان شيئًا طويلًا وضيقًا ملفوفًا في غلاف، مع تمزق الجزء الأمامي منه ، انبعث منه لمعان فضي أمام عيني أوربا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يكون…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا يكون…

ظهر الرجل استقبل الشفرة في البداية بسهولة كبيرة. ثم كان هناك القليل من المقاومة القوية ، لكنها مرت أيضًا بسلاسة عندما دفعها أوربا بكلتا يديه ، وفي لحظة ، اخترقت قمة سيفه أخيرًا صدر الرجل.

222222222

مزق أوربا الغلاف على عجل. كما كان يتوقع ، كان سيفا قصيرًا طوله ستين سنتيمترا. كان على طرف السيف علامة تدل انه من صنع ميفيوس. كان المقبض أيضًا رفيعا إلى حد ما ، ومناسبًا بشكل جيد ليد الطفل ، ومطابقا لنصله النحيل.
عندما أمسك به ، برزت عدة أحرف منحوتة في النصل في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما كاد أخوه أن يجيب ،

أ، و ، ر ، ب ، ا …

“ماذا يحدث هنا؟”

كان ذلك للحظة فقط – مع صراخ والدته ، وصوت الجندي ذو الوجه الأحمر وهو يرمي درعه المسلسل الذي خلعة ، وضجيج الجنود وهم يلقون النفايات في المنزل. على الرغم من أن الدم كان يغلي في جسده ، إلا أنه كبحه، وفي تلك اللحظة ، تجمعت الأفكار معًا وقادته إلى تفسير.
تم نقش النصل بـ “أوربا”. ,وبالطبع، لم يكن يعلم أن شيئًا كهذا كان في منزله. ولم يكن يظن أن والدته أو معارفه الآخرين قد أعدوه له بشكل خاص. أيمكن أن تكون هذه هدية من شقيقه روان؟

عندما اقتحم جنود جاربيرا الباب ، لاحظت عيناه السيف الخشبي الذي كان مستقرًا عليه ، يتدحرج على الأرض. لكن في النهاية ، لم يكن أكثر من مجرد لعبة طفل. كان يكره أن يقال له ذلك أكثر من أي شيء آخر ، وكان أكثر من حريص على التحديق في هذا النوع من الناس ، لكنه الآن فهم الأمر بشكل مؤلم.

لكن كان يجب على روان تسليم الأموال التي حصل عليها مقابل خدماته إلى والدته. إلى جانب ذلك ، لا يمكن شراء شفرة مثل هذه من البلدات العادية. على الأرجح ، بعد ذهابه إلى حصن أبتا ، حصل على بعض الأسلحة كجندي ، وطلب من الحداد المتمركز في الحصن أن ينقش اسمه.
ثم أرسلها مع القافلة التي جالت بين الحصن والقرى. ولكن حين وصل هذا إلى منزله ، لا بد أن والدته إستلمته. وفكرت على الارجح ان شيئًا مثل هذا يجب ألا يصل إلى يدي أوربا . ربما اعتقدت أن الأمر خطير جدًا على أوربا ، أو ربما كانت تخشى أن يرحل أوربا مثل روان إذا حاز سيفا في يده.
على أي حال…

الشخص الذي دخل المنزل كان جنديًا من جاربيرا بعد كل شيء. ومع ذلك ، على عكس الجنود الذين اقتحموا المنزل، كان معدًا جيدًا في جميع أنحاء جسده ، ولم يُمس أي جزء منه ، وكان درعه أيضًا لامعًا بالفضة. كان لا يزال ذا وجه شاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاي ، ما الذي تحمله؟” نادى جندي من خلف ظهر أوربا. “يبدو أنك تمتلك شيئًا ذا قيمة. مهلا ، لماذا لا تريني إياه؟ ”

“أنت تعلم ، أخي” قال أوربا ورأسه بين ركبتيه الملفوفتين بذراعه. “أشعر برغبة في القيام بشيء أكبر.”

“هذا لي!”

“لا بأس إذا دخلت في شجار” قال روان ، وهو يجلس بجوار أوربا. “لكن عليك أن تساعد أمنا . العمل كامرأة وحيدة صعب للغاية. أنت تعلم ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ ”

“هذا ليس قرارك ، بل قراري. الآن ، سلم ما لديك”.

بعد ذلك ، تبعوا والد أليس وتوجهوا إلى قرية كانت على بعد 15 كيلومترًا من النهر إلى الشمال.

قام الجندي الذي سخر من أوربا بوضع يده على كتفه في محاولة لإبعاده عن الطريق بالقوة. كان ذلك أكثر من كاف.
هذا صحيح ، أوربا ، استجاب لصوته الداخلي.

ظهر الرجل استقبل الشفرة في البداية بسهولة كبيرة. ثم كان هناك القليل من المقاومة القوية ، لكنها مرت أيضًا بسلاسة عندما دفعها أوربا بكلتا يديه ، وفي لحظة ، اخترقت قمة سيفه أخيرًا صدر الرجل.

“قلت ، أرني – جياااه!”

“ماذا يحدث هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدار أوربا ، وأرجح سيفه قاطعا إلى أسفل. ولحظة إنسكاب الدم من كتف الرجل ، انزلق أوربا تحت ذراع الجندي المترنح واندفع نحو الرجل الذي كان منحنيًا على والدته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، حرث أوربا الحقول المهملة ، واعتنى أيضًا بحيواناتهم القليلة بمفرده. خلال الأمسيات ، كان أوربا يتسلق طريقًا ضيقًا منحوتًا في المنحدرات ويحدق دائمًا في اتجاه العاصمة الإمبراطورية ، باحثًا عن صفوف من الدروع ، وسُحُب الغبار الهائلة من التنانين العسكرية أثناء سيرهم ، والأشكال المهيبة لسفن الحربية. – لكنه لم ير المشهد الذي كان يأمل أن يراه.

ازاح الرجل ذو الوجه الأحمر عينيه بعيدًا عن والدته وقفز متراجعا إلى الخلف. التقط فأسه بسرعة ، ثم تلقى ضربة أوربا التي كانت تتجه نحوه. وقف أوربا بثبات على ساقيه وحاول بطريقة ما تمرير سيفه ، ولكن مع ذلك ، كان النصل قصيرًا ، وقوة الطفل لا تستطيع دفع الفأس جانبًا هكذا. ولذا بدلاً من أن يتلقى الضربة مباشرة، جعل أوربا نفسه يسقط إلى الجانب.

لقد عاش أوربا أيضًا حياة دون طعم أو لون ، لكن سعادته الوحيدة كانت عندما عاد شقيقه إلى المنزل لقضاء عطلة ، مرتين أو ثلاث مرات في الشهر ، محضرًا معه العديد من الكتب المختلفة.

“هذا الشقي…”

“لماذا تتحدثون عن مثل هذه الأشياء المعقدة؟”

لقد ألقى ضربة أخرى بنية قتله. انقلب أوربا على الجانب. بعد القيام بدورة واحدة ، كانت حافة الفأس هناك ، أمام عينيه مباشرة. في تلك اللحظة بالذات تجمد دمه

“هذا الشقي…”

“قف!”

بعد ذلك ، تبعوا والد أليس وتوجهوا إلى قرية كانت على بعد 15 كيلومترًا من النهر إلى الشمال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت والدته تتشبث بقدم الرجل ذي الوجه الأحمر. غضب الرجل ، فركل يديها واستدار ورفع فأسه إلى أعلى. عندما رأى أوربا ذلك ، اشتد غليان دمه – القلق والسخط والغضب وغيرها من المشاعر المختلفة التي كانت تغلي في جسد الصبي لفترة طويلة – كانت على وشك أن تتحرر من نقطة واحدة ، كما لو أنها اتخذت شكلها النهائي الآن فقط.

“أنت طفل من ميفيوس؟”

كان واقفا. أمسك سيفه بكلتا يديه ، وضرب مستعينا بثقل جسده ظهر الجندي الأعزل.

“جاربيرا بلد الفرسان. بدلاً من تدنيس اسمها ، استلم شرف الموت”.

ظهر الرجل استقبل الشفرة في البداية بسهولة كبيرة. ثم كان هناك القليل من المقاومة القوية ، لكنها مرت أيضًا بسلاسة عندما دفعها أوربا بكلتا يديه ، وفي لحظة ، اخترقت قمة سيفه أخيرًا صدر الرجل.

فجأة ظهرت أليس وهي تداعب بخفة شعرها البني الداكن. عندها لاحظوا أن أصوات الغناء من المنزل على الجانب الآخر من الطريق قد توقفت تمامًا. بدا الأمر وكأن الفتاة قد أتت أخيرًا لتأخذهم للنوم. بدا أنها سمعت القليل من حديثهم، إبتسمت أليس وقالت ،

ولأن أوربا كان يُجر أيضًا بينما ترنح الرجل ذو الوجه الأحمر ، ترك سيفه على عجل. اصطدم الرجل بظهره بالحائط. بعد أن استدار لمواجهة أوربا المنتصر ، حاول تحريك فمه ، ربما كان يحاول أن يقول نوعًا من الشتائم ، اتسربت كمية كبيرة من الدم وإنهار على الأرض ، حتى تدلى لسانه الأحمر اللامع و لم يعد يتحرك.

“جنرال أوباري ، ماهي أوامرك؟”

“أيها الوغد!” صرخ الجندي الذي أصيب بجرح في كتفه ، كان وجهه مجعدًا من الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، ما الذي تحمله؟” نادى جندي من خلف ظهر أوربا. “يبدو أنك تمتلك شيئًا ذا قيمة. مهلا ، لماذا لا تريني إياه؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد قتلت دوجا. أيها الوغد الحقير. ”

“كلا الأم والطفل ، سأعلق رؤوسكم.”

صاح الآخر أيضًا بصوت عالٍ ، وأاتجه مسرعًا نحو أوربا الذي لم يعد يحمل سيفًا ، تلقى أوربا ضربة كاملة على جسده وتدحرج على الأرض مرة أخرى. تعرض للركل في بطنه وداس على ظهره.

“أنت تعلم ، أخي” قال أوربا ورأسه بين ركبتيه الملفوفتين بذراعه. “أشعر برغبة في القيام بشيء أكبر.”

“كلا الأم والطفل ، سأعلق رؤوسكم.”

فكر أوربا إذا كنت أكبر قليلاً. يمكنني الذهاب إلى الحصن بدلاً من أخي. حينها لن تكون أمي حزينة جدًا أيضًا ، وقد انجز أمرًا مميزًا بين الجنود.

دُفع رأس السيف أعلى مؤخرة عنق أوربا. تم رفع والدته أيضًا ، ولفها من يدها ، ووضعت في نفس الوضع بجوار أوربا. مهما حرك جسده بكل قوته ، لم يستطع التخلص من ثقل الرجل المستقر على ظهره.

ومع ذلك ، بينما كانوا يضحكون ويتذكرون الماضي معًا هكذا طوال المساء ، كانت هذه هي المرة الأخيرة التي تحدث فيها مع شقيقه في سلام.

“دعني أذهب!”

كانت تلك العيون ، لسبب ما ، تشبه عيون شقيقه روان. دعم كتف والدته التي كانت تبكي ، واجه أوربا ببطء الباب الخلفي ، ثم سحب والدته بيده ، وركض بعيدًا بأقصى سرعة. هبت رياح الشتاء في الشوارع بعد غروب الشمس ، ضربت خديه. حث والدته ، التي ظلت تمتم “روان ، روان” ، وفي بعض الأحيان تصرخ بها ، إلتقوا أخيرًا بـ أليس وسكان القرية بعد ساعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه ، سأفعل، فورًا. بعد أن تتحول إلى جثة! ”

هذا يعني أن هذا كان جيش ميفيوس. بعد سقوط الحصن ، اتجهت القوات بما في ذلك أوباري شمالًا ، قبل مطاردة جاربيرا للقوات ، أحرقوا القرية التي هرب إليها أوربا والآخرون. وأخذوا كل الغنائم قبل العودة إلى العاصمة ، حتى لا تتمكن قوات جاربيرا من الاستفادة منها.

كان أوربا ، الذي أصدر صرخة وحشية ، يحوم بين الحياة والموت. سمع لحظتها صوت صفير الرياح الناتج عن التلويح والقطع . أخيرًا ، صرخ باسم شقيقه روان ، عندما ،

“كما ترى، سيدي الفارس المتدرب.”

“ماذا يحدث هنا؟”

في النهاية ، تخلت جاربيرا مؤقتًا عن فكرة الاستيلاء على حصن ابتا ، وكان هدفهم ضربهم بطريقة اخرى. وكان ذلك من خلال نصب فخ. استهدفهم عندما تم سحب غالبية القوات المتمركزة في أبتا إلى العاصمة الإمبراطورية .

فجأة ، توقف صوت الرياح. أدرك أوربا ، الذي كانت تدور في ذهنه أفكارًا مضطربة ، أن من ظهر لم يكن شقيقه.

من ناحية أخرى ، على الرغم من أن أوربا تعلم قراءة وكتابة الرسائل من أخيه الأكبر ، إلا أنه كان سيئًا في الرياضيات ، وفوق كل شيء ، لم يكن يعلم ماذا يفعل بدمه الساخن المغلي.

الشخص الذي دخل المنزل كان جنديًا من جاربيرا بعد كل شيء. ومع ذلك ، على عكس الجنود الذين اقتحموا المنزل، كان معدًا جيدًا في جميع أنحاء جسده ، ولم يُمس أي جزء منه ، وكان درعه أيضًا لامعًا بالفضة. كان لا يزال ذا وجه شاب.

فجأة ظهرت أليس وهي تداعب بخفة شعرها البني الداكن. عندها لاحظوا أن أصوات الغناء من المنزل على الجانب الآخر من الطريق قد توقفت تمامًا. بدا الأمر وكأن الفتاة قد أتت أخيرًا لتأخذهم للنوم. بدا أنها سمعت القليل من حديثهم، إبتسمت أليس وقالت ،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وللحظة ، إرتجف الجنود بعد رؤية الدخيل ولكن بعد ذلك ،

وبعد مرور حوالي ثلاثة أسابيع على مغادرة شقيقه ، كان سكان قرية خارج الوادي ، والتي كانت أقرب إلى الحصن من قريتهم ، يركضون بشدة.

“كما ترى، سيدي الفارس المتدرب.”

كان ذلك للحظة فقط – مع صراخ والدته ، وصوت الجندي ذو الوجه الأحمر وهو يرمي درعه المسلسل الذي خلعة ، وضجيج الجنود وهم يلقون النفايات في المنزل. على الرغم من أن الدم كان يغلي في جسده ، إلا أنه كبحه، وفي تلك اللحظة ، تجمعت الأفكار معًا وقادته إلى تفسير. تم نقش النصل بـ “أوربا”. ,وبالطبع، لم يكن يعلم أن شيئًا كهذا كان في منزله. ولم يكن يظن أن والدته أو معارفه الآخرين قد أعدوه له بشكل خاص. أيمكن أن تكون هذه هدية من شقيقه روان؟

“لقد جئنا لنحصل على مكافأتنا العادلة بعد الفوز في المعركة. فقط لأنك في منصب متميز لفترة من الوقت ، أنت الآن ترتدي مثل الفارس، بالتأكيد لم تأت لإيقاف مثل هذه الأمور ، أليس كذلك؟ ” أوضح الاثنان بتهبير متجهم.

كان أوربا ، والذي كان يقف بجانب أليس ، يودعه ويراقب ظهور العديد من شباب القرية وهم يعبرون طبقات الصخور.

برؤية أسلوبهم المهذب ، كان من الواضح أن الرجل كان ذا شأن.

“كلا الأم والطفل ، سأعلق رؤوسكم.”

“إلى جانب ذلك ، انظر. لقد قتل رفيقنا. لا يمكن للجنود جاربيرا الفخورين أن يتركوا هذا دون الانتقام ، أليس كذلك؟ ”

لم يكن لدى أوربا ذكريات كثيرة عن والده. توفي وهو في الثانية أو الثالثة من عمره. بينما كان يشارك في أعمال بناء إضافية لحصن أبتا الذي كان يحمي الحدود جنوب القرية ، كان والده قد وقع ضحية سقوط بينما كان يحفر عبر الجرف. غالبًا ما كان قطع المنحدرات شديدة الانحدار في الوادي بدلاً من إنشاء منازل أو مبانٍ هو الحال في ميفيوس ، وكان والده عامل بناء كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الجندي الذي تحدث أسقط جسد أوربا عند قدمه ، وضع السيف بيده الأخرى. ما رأته عينا أوربا وهو ينظر إلى السقف ، كان رأس السيف ، ولكن بعد ذلك ظهر خيط واحد من الضوء من الجانب.

“قف!”

“ماذا تفعل!”

قام الجندي الذي سخر من أوربا بوضع يده على كتفه في محاولة لإبعاده عن الطريق بالقوة. كان ذلك أكثر من كاف. هذا صحيح ، أوربا ، استجاب لصوته الداخلي.

”مثير للشفقة. انتقام؟ أتقول أن هناك فخرًا في الإنتقام من طفل؟ ”

في هذا الوقت تقريبًا ، كان بإمكانك دائمًا سماع أصوات غناء قادمة من المنزل على الجانب الآخر من الطريق. قال وهو يستمع إلى الأصوات المبتهجة للرجال الذين سكروا ، على الرغم من أنه لم يكن منتبهًا حقًا ،

كان الشاب المدرع قد سحب سيفه. بدا وكأنه قد أطاح بذلك الجندي ، لأن أوربا أدرك أن السيف الذي كان يجب أن يخترق قلبه قد تم صده بطريقة ما إلى الجانب. صرخ الآخر بشيء بصوت أجش. بدا الأمر وكأنه نادى باسم الرجل المدرع ، لكن أوربا لم يمسك به في ذلك الوقت.

لم يكن يعلم كم من الوقت مر عندما سمع ذلك الصوت. وسط صراخ الرجال والنساء القريبين ، وإطلاق النار ، نظر أوربا سرًا بعينين نصف مفتوحتين إلى الشخص الذي تم نطق اسمه في وقت سابق.

“إنه ر- رفيقك … كيف تجرؤ ، أيها الوغد!”

كانت أليس أصغر من أخيه بسنتين وأكبر من أوربا بثلاث سنوات. وعندما كان أوربا أصغر من ذلك ، لعبوا كما لو كانت أليس أختًا بين الثلاثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أريد أن أدعى رفيقًا أو ما شابه من قبل حثالة أدنى منزلة أمثالكم.”

بمجرد أن لاحظ اقتراب الأصوات، تم ركل الباب بعنف.

وبينما كان يلوح منظفا رأس سيفه الملطخ بالدماء ، تراجع الجندي.

وسط كل هذا الارتباك ، فقد أوربا أمه. وفي لحظة اندفاعه المتعثر ليبحث بفارغ الصبر والخوف ،

“أقلت أدنى منزلة؟ على الرغم من أنك كنت في مكاننا يومًا. فقط لأنك حظيت بفرصة وحققت إنجاز مميز وتمت ترقيتك، ها أنت تتجاوز حدودك. دائما ماتهتف ، فارس ، فارس كما لو كانت كلمتك المفضلة ، لكن هل أصبحت فارسًا حقيقيًا؟ أنت لا تتشارك نفس السلالة مع عائلة جاربيرا الملكية ، ستكون “متدربًا” طوال حياتك. اعرف مكانتك!”

“قلت ، أرني – جياااه!”

سرعان ما سحب الجندي الذي بدا وكأنه يتراجع ، شيئًا ما من خلف ظهره بسرعة . كان قوسًا ونشابًا ، مثبتًا بقاعدة طويلة ونحيلة ، وأطلق الزناد.
في تلك اللحظة ، استدار الشاب المدرع جانباً. قام بدورة واحدة ، كما لو كان يرقص ، تجنب السهم بدقة وقطع رأس الجندي. لم يكن هناك أدنى تردد. دارت الرأس المقطوعة في الهواء ، وضربت جدار المنزل وتدحرجت على الأرض.

بطبيعة الحال ، أُجبر حصن أبتا على خوض معركة دفاعية يائسة. بانتظار التعزيزات من العاصمة الإمبراطورية ، جند جيش ميفيوس بالقوة جنودًا من القرى المحيطة. وكان شقيق أوربا الأكبر روان أحدهم أيضًا.

“جاربيرا بلد الفرسان. بدلاً من تدنيس اسمها ، استلم شرف الموت”.

تذكر أنه سمع عنه. عندما كان الحصن يقوم بتجنيد الجنود بشكل عاجل ، كان على يقين من أن الرجال العسكريين الذين ظهروا في القرية قد نطقوا بذلك الاسم. كان هو الجنرال الذي أوكلت إليه مهمة حماية الحصن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مظهره الوسيم ، وطريقته في القتال ، وتلك الكلمات التي تمتمها – كان كل شيء كما لو أن بطلًا قد ظهر من الكتب التي قرأها أوربا طوال الوقت.

“أيها القائد ، ما هذه الضجة !؟”

“أيها القائد ، ما هذه الضجة !؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هناك على الأقل أي كحول؟ اذهب وابحث! ”

إرتفع صوت من الخارج ، فأجاب: “لا شيء” ، ومسح الدم عن سيفه.

لقد عاش أوربا أيضًا حياة دون طعم أو لون ، لكن سعادته الوحيدة كانت عندما عاد شقيقه إلى المنزل لقضاء عطلة ، مرتين أو ثلاث مرات في الشهر ، محضرًا معه العديد من الكتب المختلفة.

“أنت طفل من ميفيوس؟”

كان ذلك للحظة فقط – مع صراخ والدته ، وصوت الجندي ذو الوجه الأحمر وهو يرمي درعه المسلسل الذي خلعة ، وضجيج الجنود وهم يلقون النفايات في المنزل. على الرغم من أن الدم كان يغلي في جسده ، إلا أنه كبحه، وفي تلك اللحظة ، تجمعت الأفكار معًا وقادته إلى تفسير. تم نقش النصل بـ “أوربا”. ,وبالطبع، لم يكن يعلم أن شيئًا كهذا كان في منزله. ولم يكن يظن أن والدته أو معارفه الآخرين قد أعدوه له بشكل خاص. أيمكن أن تكون هذه هدية من شقيقه روان؟

لم يعرف أوربا فورًا ما هي الإجابة الجيدة على السؤال المطروح. كان مدركًا لاسم البلد الذي يُدعى ميفيوس . لكن لم يكن سكان قرية أوربا ، الذين يعيشون بشكل عام في عالم لا يتجاوز طوله حوالي عشرة كيلومترات حول القرية ، مهتمين جدًا بالبلد أو النزاعات الإقليمية.

“لماذا تتحدثون عن مثل هذه الأشياء المعقدة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم الرجل لأوربا ابتسامة رقيقة عندما لم يعط إجابة ، ونظر إلى الجندي الذي غرق في بركة من الدم. أوربا ، تجمد جسده فجأة ، تمسك بقوة بكتفي والدته. بدأ يبحث عما إذا كان هناك أي سلاح في متناول اليد ، عندما ،

“أسرع وابتعد من هنا” قال الشاب. “كل ذلك كان من أجل حماية والدتك – أليس كذلك؟ أنت حقًا تحمل روح فارس بداخلك. أكثر بكثير من سكان جاربيرا ، الذين يبدو أنهم نسوا كل شيء عن طريق الفارس. الآن ، أخرج من هنا. سأحاول إيقاف النهب والاعتداءات قدر الإمكان ، لكن لا يمكنني السيطرة عليها جميعًا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن حدق في والدته ، التي كانت تمسك أوربا بين يديها بشكل وقائي ، بدأوا في تخريب المنزل ، وفعلوا ما يحلو لهم. كان أوربا جالسًا على الأرض تمامًا ، يخفي أنفاسه مثل آكلة أعشاب تحاول عدم جذب انتباه الوحوش البرية.

كانت تلك العيون ، لسبب ما ، تشبه عيون شقيقه روان. دعم كتف والدته التي كانت تبكي ، واجه أوربا ببطء الباب الخلفي ، ثم سحب والدته بيده ، وركض بعيدًا بأقصى سرعة. هبت رياح الشتاء في الشوارع بعد غروب الشمس ، ضربت خديه. حث والدته ، التي ظلت تمتم “روان ، روان” ، وفي بعض الأحيان تصرخ بها ، إلتقوا أخيرًا بـ أليس وسكان القرية بعد ساعة.

لم يعرف أوربا فورًا ما هي الإجابة الجيدة على السؤال المطروح. كان مدركًا لاسم البلد الذي يُدعى ميفيوس . لكن لم يكن سكان قرية أوربا ، الذين يعيشون بشكل عام في عالم لا يتجاوز طوله حوالي عشرة كيلومترات حول القرية ، مهتمين جدًا بالبلد أو النزاعات الإقليمية.

بعد ذلك ، تبعوا والد أليس وتوجهوا إلى قرية كانت على بعد 15 كيلومترًا من النهر إلى الشمال.

فجأة ، توقف صوت الرياح. أدرك أوربا ، الذي كانت تدور في ذهنه أفكارًا مضطربة ، أن من ظهر لم يكن شقيقه.

لم يعرف أوربا ما إذا كان الشاب المدرع صادقًا ملتزمًا بـ كلماته ، ولكن على الأقل من هناك ، لم يعد النهب العشوائي يُنفذ حول أبتا ، التي أصبحت فيما بعد منطقة لـ جاربيرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت والدته تصرخ وتبكي. إذا كان هناك أمل واحد فقط عملت والدته من أجله في حياتها الباهتة ، فمن المحتمل أن يكون شقيقه. على الرغم من أنها تشبثت بالجندي الذي حاول أخذ شقيقه ، إلا أن روان وضع يده برفق على كتفها وقال

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، كانت النيران لا تزال تقترب من القرية التي نجح أوربا والبقية في الهروب إليها.

كانت تقول دائمًا “لماذا لا تتبع خطى أخيك”.

لم تكن هناك أي علامات. وفجأة جاءوا إليهم بكامل قوتهم وبدؤوا في النهب على الفور. كانوا رجالًا تلونت معداتهم بالكامل باللون الأسود. المؤن والملابس ، وبالطبع المال والبضائع ، كل الأشياء ذات القيمة الممكنة تم أخذها بالقوة. لم يكن الشعب استثناءً. حالما وصلوا إلى القرية أخذوا النساء ، وقتلوا أي رجل حاول المقاومة بالحراب من فوق خيولهم ، وقطعوا رؤوسهم بالسيوف ، وأطلقوا النار عليهم.

لم يكن لدى أوربا ذكريات كثيرة عن والده. توفي وهو في الثانية أو الثالثة من عمره. بينما كان يشارك في أعمال بناء إضافية لحصن أبتا الذي كان يحمي الحدود جنوب القرية ، كان والده قد وقع ضحية سقوط بينما كان يحفر عبر الجرف. غالبًا ما كان قطع المنحدرات شديدة الانحدار في الوادي بدلاً من إنشاء منازل أو مبانٍ هو الحال في ميفيوس ، وكان والده عامل بناء كهذا.

وسط كل هذا الارتباك ، فقد أوربا أمه. وفي لحظة اندفاعه المتعثر ليبحث بفارغ الصبر والخوف ،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الأوقات ، كان ينهض قافزا على قدميه ويخرج. يلتقط سيفه الخشبي الذي كان يتكئ على الحظيرة. بغض النظر عن عدد المرات التي صادرته والدته ، كان دائمًا يصنع واحدًا جديدًا من الصفر. لم يكن من الغريب له أن يأرجح سيفه حتى طلوع الفجر.

“أليس!”

“دعني أذهب!”

لقد لاحظ أن أليس تم تقيدها من قبل جندي وذراعيها خلف ظهرها. على الرغم من أنها كانت تؤخذ بعيدًا، إلا أن أليس كانت لا تزال تصرخ في وجهه ليهرب. قفز أوربا إلى الأمام. بقي شعور قتل ذلك الشخص بين يديه. والآن قرر أن يكرر الشيء نفسه. مد يده إلى السيف الذي كان يحمله الجندي.

“لماذا تتحدثون عن مثل هذه الأشياء المعقدة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في اللحظة التي أمسك فيها بالمقبض ، تلقى ضربة قوية على مؤخرة رأسه. وسرعان ما كان وعيه على وشك التلاشي. قبل ذلك بقليل ،كان لديه شعور بأنه سمع صوت أليس تنادي اسمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، حرث أوربا الحقول المهملة ، واعتنى أيضًا بحيواناتهم القليلة بمفرده. خلال الأمسيات ، كان أوربا يتسلق طريقًا ضيقًا منحوتًا في المنحدرات ويحدق دائمًا في اتجاه العاصمة الإمبراطورية ، باحثًا عن صفوف من الدروع ، وسُحُب الغبار الهائلة من التنانين العسكرية أثناء سيرهم ، والأشكال المهيبة لسفن الحربية. – لكنه لم ير المشهد الذي كان يأمل أن يراه.

عندما استعاد شيئا من وعيه ، كان أوربا مستلقيًا على ظهره . كانت موجات الألم تضرب رأسه. كان وعيه لا يزال خافتًا بعض الشيء ، ولم يكن حتى متأكدًا مما إذا كان يحلم أم لا.

“كما ترى، سيدي الفارس المتدرب.”

“جنرال أوباري ، ماهي أوامرك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار أوربا ، وأرجح سيفه قاطعا إلى أسفل. ولحظة إنسكاب الدم من كتف الرجل ، انزلق أوربا تحت ذراع الجندي المترنح واندفع نحو الرجل الذي كان منحنيًا على والدته.

 

أوربا ، الذي كان ينظر إلى السماء ليلا ، أزاح عينيه بوقاحة. كعقوبة لإهمال رعاية الحيوانات واللعب بدلاً من ذلك ، قامت والدته بحرمانه من العشاء ، والآن هو خارج الحظيرة ، عابسًا بمفرده. كان وجهه وركبتيه التي دفن فيها وجهه مليئًة بالخدوش.

عندما اقتحم جنود جاربيرا الباب ، لاحظت عيناه السيف الخشبي الذي كان مستقرًا عليه ، يتدحرج على الأرض. لكن في النهاية ، لم يكن أكثر من مجرد لعبة طفل. كان يكره أن يقال له ذلك أكثر من أي شيء آخر ، وكان أكثر من حريص على التحديق في هذا النوع من الناس ، لكنه الآن فهم الأمر بشكل مؤلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ماذا ، أليست كبيرة في السن؟ علاوة على ذلك ، أليس هناك أي كحول؟ أو أي شيء نأكله؟ ”

لم يكن يعلم كم من الوقت مر عندما سمع ذلك الصوت. وسط صراخ الرجال والنساء القريبين ، وإطلاق النار ، نظر أوربا سرًا بعينين نصف مفتوحتين إلى الشخص الذي تم نطق اسمه في وقت سابق.

“هذا الشقي…”

لقد كان رجلاً فوق حصان ، يحمل زجاجة من الخمور والتي من المرجح أنه سرقها. كان أصلعًا ، يرتدي درعًا خفيفًا وأنيقًا ، كان له مظهر مهيب مثل العملاق. على الرغم من أنه كان يتمتع بمظهر جاد ، إلا أنه كان يضع مستحضر شفاه بنفسجي على شفتيه الرفيعة ، مما جعل مظهره غريبًا.

ازاح الرجل ذو الوجه الأحمر عينيه بعيدًا عن والدته وقفز متراجعا إلى الخلف. التقط فأسه بسرعة ، ثم تلقى ضربة أوربا التي كانت تتجه نحوه. وقف أوربا بثبات على ساقيه وحاول بطريقة ما تمرير سيفه ، ولكن مع ذلك ، كان النصل قصيرًا ، وقوة الطفل لا تستطيع دفع الفأس جانبًا هكذا. ولذا بدلاً من أن يتلقى الضربة مباشرة، جعل أوربا نفسه يسقط إلى الجانب.

“إذا اختفت جميع الأشياء الثمينة ، أشعل النار في الموقع. لا تترك وراءك حبة قمح واحدة لـ جاربيرا “.

“في النهاية ، هذه الأمور لا طائل من ورائها. في هذا العالم ، بغض النظر عن المكان الذي أنت منه ، أولاً وقبل كل شيء ، أوربا ، عليك أن تبدأ برعاية والدتك والعمل بجدية ، حتى تتمكن من تناول الطعام غدًا “.

بقول هذه الكلمات ، ألقى الرجل المدعو بـ الجنرال زجاجة النبيذ الخاصة به. تناثرت القطع على خدي أوربا.

“أوه ، هناك امرأة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا ، لقد أحرقت جاربيرا هذه القرية. دع الجنود يكونوا حريصين. يمكن أن يحظوا بالنساء ، لكن ليتأكدوا من قتلهن بعد ذلك. لا تحاولوا بيعهن حتى.”

بينما كان يتحدث ، أظهر وجهه الأحمر ابتسامة بذيئة ، انقطع الخيط الذي حمل مشاعر أوربا المتوترة. وصرخ صرخة خرقاء ، واندفع. لقد كان هجومًا يائسًا ، وتم رميه بسهولة بذراع واحدة.

بعد ذلك بقليل ، تلاشت أصوات الصراخ والعويل. وهبت ريح حارة على جلده ، وبدأت الرائحة كريهة تملأ الهواء. عندما تمكن أخيرًا من الوقوف ، كان محيطه بحرا من النيران.

“سقط الحصن!”

لم يبق أحد على قيد الحياة. تجول أوربا في القرية ، ونادى على والدته واسم أليس بصوت عالٍ ، بينما كان يزيل شرارات النار من على يديه. لكن الأشياء الوحيدة التي ظهرت في بصره كانت جثث أهل القرية المذبوحة. جثث كبار السن والنساء والأطفال.

“يبدو أنها تريد أن تلعب معي!”

ذلك المدعو أوباري …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تبلغ من العمر حتى عشر سنوات ، أليس كذلك؟ القلق بشأن مثل هذه الأشياء لا يناسبك “.

في وسط هذا المكان المحترق ، أصبح جسد أوربا كله أحمر داكن بسبب سقوط الدم والسخام على رأسه.

كانت تلك العيون ، لسبب ما ، تشبه عيون شقيقه روان. دعم كتف والدته التي كانت تبكي ، واجه أوربا ببطء الباب الخلفي ، ثم سحب والدته بيده ، وركض بعيدًا بأقصى سرعة. هبت رياح الشتاء في الشوارع بعد غروب الشمس ، ضربت خديه. حث والدته ، التي ظلت تمتم “روان ، روان” ، وفي بعض الأحيان تصرخ بها ، إلتقوا أخيرًا بـ أليس وسكان القرية بعد ساعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أليس هذا المدعو أوباري … حصن أبتا …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبًا ما تشاجر أوربا سريع الغضب مع الأطفال الآخرين حوله بسيف خشبي ، حتى أنه ذهب إلى القرية المجاورة ليخوض المعارك. قال القرويون الذين شاهدوه وهو يركض عبر الحقول ، بشكل نصف مازح ، “أوه ، أوربا يبذل قصارى جهده مرة أخرى ،” ملوحين له بأيديهم ومراقبين. بالطبع ، بعد معاركه ، وبخته والدته بلا نهاية.

تذكر أنه سمع عنه. عندما كان الحصن يقوم بتجنيد الجنود بشكل عاجل ، كان على يقين من أن الرجال العسكريين الذين ظهروا في القرية قد نطقوا بذلك الاسم. كان هو الجنرال الذي أوكلت إليه مهمة حماية الحصن.

هذا يعني أن هذا كان جيش ميفيوس. بعد سقوط الحصن ، اتجهت القوات بما في ذلك أوباري شمالًا ، قبل مطاردة جاربيرا للقوات ، أحرقوا القرية التي هرب إليها أوربا والآخرون. وأخذوا كل الغنائم قبل العودة إلى العاصمة ، حتى لا تتمكن قوات جاربيرا من الاستفادة منها.

“الجميع هكذا،” ضحك روان الذي غمره ضوء القمر الباهت.

سأقتلهم، أقسم أوربا بذلك .

بعد اختفاء شقيقه ، أمضت والدته ، التي كانت دائمًا مكرسة للعمل ، أيامًا كاملة تقريبًا في الصلاة ، كما لو أن شيئًا بداخلها قد انقطع تمامًا. على الرغم من أنها تتذكر أحيانًا الذهاب للمطبخ وتحضير وجبة ، عندما يتعلق الأمر بقائمة الطعام ، كانت تتصرف كما لو أن شقيقه روان على وشك العودة من المدينة ، وتصنع طعامه المفضل فقط. لكن عندما تذكرت أنه لن يكون على مائدة الطعام بعد كل شيء ، ألقت والدته كل شيء في الفناء الخلفي.

حشد كل ماتبقى من قوته من كل مكان في جسده ، على الرغم من عدم وجود قطرة واحدة فبل لحظات، كانت القوة التي أبقته يمضي قدمًا ، نابعة من قسمه الذي لا يلين والمصحوب بنية القتل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قتلت دوجا. أيها الوغد الحقير. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أنه لم يكن لديه إجابة واضحة حول ما إذا كان سيقتل أوباري أو جنود جاربيرا أو الإمبراطور ، وكيفية تحقيق هذه الغايات ، في الوقت الحالي ، استمر في المضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت والدته تصرخ وتبكي. إذا كان هناك أمل واحد فقط عملت والدته من أجله في حياتها الباهتة ، فمن المحتمل أن يكون شقيقه. على الرغم من أنها تشبثت بالجندي الذي حاول أخذ شقيقه ، إلا أن روان وضع يده برفق على كتفها وقال

“أنت تعلم ، أخي” قال أوربا ورأسه بين ركبتيه الملفوفتين بذراعه. “أشعر برغبة في القيام بشيء أكبر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط