لم يكن من السهل كسب العيش ، فقط مساعدة محدودة يمكن تقديمها
الفصل 189: لم يكن من السهل كسب العيش ، فقط مساعدة محدودة يمكن تقديمها
لقد كان يومًا جميلًا ، يومًا جميلًا لتخمير ديكوتيون. التقط وانغ ياو الحطب ، وأشعل حريقًا ، وبدأ في تحضير أول ديكوتيون. كان لدى وانغ ياو مروحة من أوراق الذروة في يده استخدمها لطرد الدخان. كان على دراية كبيرة بعملية تخمير هذا الديكوتيون بشكل خاص. كان لديه أعشاب برية ، وجذور عرق السوس ، والتوقيت المناسب ، وجميع العناصر التي يحتاجها لتخمير هذا الديكوتيون.
مر الوقت بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتنظيف القدر الفخاري جيدًا قبل صب مياه الينابيع القديمة الصافية فيه.
كان لون السائل في القدر يتغير ببطء.
“إنهما السيد تشين والسيد لي”. أجابت تشين يينغ: “كلاهما طبيبان جيدان للغاية”.
دخل المصعد عدة أشخاص. بدأ المصعد في التحرك.
جاء تشين بويوان لإحضار الأعشاب التي طلبها وانغ ياو. لم يبق تشن بويوان لأنه رأى وانغ ياو كان يركز على تخمير الديكوتيون. لقد قال مرحبًا لوانغ ياو ثم غادر.
“هيا بنا.” بعد التحقق من الموقع ، انطلق على الفور. بالطبع ، كان بحاجة إلى تشين يينغ لتأخذه إلى هناك.
”الطبخ لا شيء”. قالت عمة وانغ ياو: “لا يزال هناك الكثير من الطعام في الثلاجة”.
كان الديكوتيون جاهزًا عندما كان الوقت قريبًا من الظهر. لم يرتاح وانغ ياو. وبدأ في صنع الديكوتيون الآخر.
عندما رأى خالته ، رأتها تشين يينغ أيضًا.
قالت عمة وانغ ياو: “الساعة الرابعة”.
قام بتنظيف القدر الفخاري جيدًا قبل صب مياه الينابيع القديمة الصافية فيه.
“اسمحي لي أن أعرف الوقت. سأحجز التذاكر لك”. قال وانغ ياو.
“خالتي.” شعر وانغ ياو بالحزن على خالته.
كانت الحطب لا يزال مشتعلا. أضاف وانغ ياو المزيد من الحطب. أضاف استراغالوس ، كودونوبسيس بيلوسولا (تحس انها اسم حشرة من العصور الجوراسية هههههه)، الغانوديرما اللامعة واحدًا تلو الآخر. لم يكن وانغ ياو في عجلة من أمره. كان هادئًا مثل راهب عجوز.
أعطى ديكوتيون لخالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الدكتور. وانغ ، حان وقت العشاء ، “ذكّرته تشين يينغ وانغ ياو بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما قصده وانغ ياو هو أنه لن يكون قادرًا على علاج سو شياوشيو في فترة زمنية قصيرة. سيستغرق علاج سو شياوشيو وقتًا طويلاً ، ولن يبقى في بكين لفترة طويلة.
“اذهبي وتناول الطعام أولاً” قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يتحدث ، أضاف عشبة أخرى في القدر الفخاري. كان عشب الكمثرى الذي يمكن أن يشفي القرح.
استغرق الأمر منهم حوالي ساعة للوصول إلى مركز التسوق. كان هناك الكثير من الناس في مركز التسوق. كان الوضع صاخب جدا في الداخل.
كانت القرح والدمامل الخبيثة في الأساس نفس الأشياء. كلاهما نتج عن انسداد الدم و الـ تشي والسموم المتراكمة. يمكن أن تتحول السموم إلى تقرحات في الجلد أو أورام داخل الجسم.
لقد أضاف جذور عرق السوس إلى هذا الديكوتيون. جذر عرق السوس الذي وضعه كان شانجينغ. لاحظ وانغ ياو أن خالته كانت ضعيفة جدًا ، الأمر الذي يجب أن يكون مرتبطًا بأسلوب حياتها وعملها. لم تكن خالته تكسب الكثير ، لذلك كانت مترددة في إنفاق المال على طعام باهظ الثمن ومغذي. كانت والدته نفس الوضع.
”الطبخ لا شيء”. قالت عمة وانغ ياو: “لا يزال هناك الكثير من الطعام في الثلاجة”.
“لست متأكدًا مما تفعله العمة من أجل لقمة العيش”. اعتقد وانغ ياو أنها لا تريد التحدث عن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القرح والدمامل الخبيثة في الأساس نفس الأشياء. كلاهما نتج عن انسداد الدم و الـ تشي والسموم المتراكمة. يمكن أن تتحول السموم إلى تقرحات في الجلد أو أورام داخل الجسم.
لم يكن من السهل كسب العيش في بكين.
آخر عشب تمت إضافته إلى ديكوتيون كان غيويوان. ترك وانغ ياو الديكوتيون ليغلي لفترة من الوقت قبل أن يطفئ النار.
لقد أضاف جذور عرق السوس إلى هذا الديكوتيون. جذر عرق السوس الذي وضعه كان شانجينغ. لاحظ وانغ ياو أن خالته كانت ضعيفة جدًا ، الأمر الذي يجب أن يكون مرتبطًا بأسلوب حياتها وعملها. لم تكن خالته تكسب الكثير ، لذلك كانت مترددة في إنفاق المال على طعام باهظ الثمن ومغذي. كانت والدته نفس الوضع.
أعطى ديكوتيون لخالته.
لم يغلق وانغ ياو باب الكوخ عندما كان يخمر الديكوتيون. كان شديد التركيز على ما كان يفعله حتى لاحظ شيخين يقفان عند باب الكوخ. كانوا يقفون هناك لفترة من الوقت ويشاهدون وانغ ياو يصنع الديكوتيون.
وقف وانغ ياو خارج المصعد وانتظر تشن يينغ بهدوء. استغرق المصعد وقتًا طويلاً للوصول. دينغ! فتح باب المصعد.
“ما رأيك؟” سأل أحد الشيوخ.
كان يجلس في غرفة المعيشة ويتحدث مع خالته. سأل عن عمل زوج خالته وأمور دراسة ابن خالته، فقط أجزاء وأجزاء عن عائلته.
“حسنا.” أمسكت الديكوتيون وشعرت أنه لا يزال دافئًا. شربت بعض منه على الفور.
“أنا معجب بصبره!” قال الشيخ الآخر.
“ماذا عن طريقته في تخمير الديكوتيون؟” سأل أحد الشيوخ.
غادر الاثنان في النهاية بعد الوقوف هناك لفترة من الوقت.
قال الشيخ الآخر: “لقد تبنى الطريقة القديمة”.
“ليس بعد ، لكنني سأعود معكم”. قال وانغ ياو: “سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لإنهاء الأمور هنا على أي حال”.
كان الشيخان يقفان خارج الباب ويشاهدان وانغ ياو يحضر الديكوتيون لأكثر من ساعة. انبهر وانغ ياو من صبرهم.
“وكان تسلسل وضع الأعشاب في الإناء يعتمد على طبيعة كل عشب”. قال أحد كبار السن: “لا أحد يهتم بهذا الأمر في الوقت الحاضر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه!!ءأنت مهتم به ؟” سأل الشيخ الآخر.
“ليس بعد ، لكنني سأعود معكم”. قال وانغ ياو: “سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لإنهاء الأمور هنا على أي حال”.
“هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك”. قال وانغ ياو “اسمحي لي أن أعرف ما إذا كان يعمل بشكل جيد”.
قال أحد الشيوخ: “بصراحة ، أريد أن أرى معلمه”.
قال وانغ ياو: “لقد حجزت طاولة لنا”.
كان الشيخان يقفان خارج الباب ويشاهدان وانغ ياو يحضر الديكوتيون لأكثر من ساعة. انبهر وانغ ياو من صبرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا تريد أن ترى معلمه؟” سأل الشيخ الآخر.
جلست تشين يينغ بجانب وانغ ياو. لم تتحدث لأنها كانت تعلم أن وانغ ياو ربما لم يكن في حالة مزاجية جيدة.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
قال أحد كبار السن: “أردت أن أتعلم منه أو منها”.
كان الشيخان يقفان خارج الباب ويشاهدان وانغ ياو يحضر الديكوتيون لأكثر من ساعة. انبهر وانغ ياو من صبرهم.
“ألا تعتقد أن لدينا بالفعل الكثير على طبقنا الآن؟ نحن نتقدم في السن”. قال الشيخ الذي لقبه لي “لقد حان الوقت لنتقاعد”.
جاء تشين بويوان لإحضار الأعشاب التي طلبها وانغ ياو. لم يبق تشن بويوان لأنه رأى وانغ ياو كان يركز على تخمير الديكوتيون. لقد قال مرحبًا لوانغ ياو ثم غادر.
غادر الاثنان في النهاية بعد الوقوف هناك لفترة من الوقت.
“ماذا عن بعد الظهر؟” سأل وانغ ياو.
“لا أعلم، دعينا نذهب ونلقي نظرة.” لم يتصل وانغ ياو بخالته على الفور. بدلا من ذلك ، دخل مركز التسوق وتجول. توقف فجأة.
“هل تعرفين من هما الشيخان الواقفان الذين كانا خارج الباب الآن؟” سأل وانغ ياو بعد أن صب الديكوتيون في زجاجة من الخزف. على الرغم من أنه كان يركز على الديكوتيون ، إلا أنه كان على علم بالشيخين عند الباب بسبب سمعه الحاد. كان بإمكان وانغ ياو سماع محتويات محادثتهم بشكل غامض ، على الرغم من أنهم كانوا يهمسون تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ستأتي إلى بكين مرة أخرى بعد عطلة عيد العمال؟” سأل تشانغ شيوفانغ.
“إنهما السيد تشين والسيد لي”. أجابت تشين يينغ: “كلاهما طبيبان جيدان للغاية”.
“ليس بعد ، لكنني سأعود معكم”. قال وانغ ياو: “سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لإنهاء الأمور هنا على أي حال”.
“هل ستأتي إلى بكين مرة أخرى بعد عطلة عيد العمال؟” سأل تشانغ شيوفانغ.
“أرى.” لم يقل وانغ ياو الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتصل بخالته بعد أن انتهى من تخمير ديكوتيون. كان يعلمها بأنه سيأتي لإحضار الديكوتيون.
“تحضره الآن؟ انا اعمل!”
قالت تشين يينغ “انتظر هنا”.
قال وانغ ياو: “يمكنني إحضارها إلى مكان عملك”.
“لا تقلق بشأن ذلك”. قالت خالته: “أنا مشغولة جدًا الآن”.
“لست متأكدًا مما تفعله العمة من أجل لقمة العيش”. اعتقد وانغ ياو أنها لا تريد التحدث عن ذلك.
عندما رأى خالته ، رأتها تشين يينغ أيضًا.
“ماذا عن بعد الظهر؟” سأل وانغ ياو.
“لقد كنت تعملين طوال اليوم. لا تطبخي. دعينا تناول الطعام في الخارج”. قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تعتقد أن لدينا بالفعل الكثير على طبقنا الآن؟ نحن نتقدم في السن”. قال الشيخ الذي لقبه لي “لقد حان الوقت لنتقاعد”.
في النهاية ، أخبرته خالته أنها تعمل في مركز تجاري كبير.
بعد شرب الديكوتيون ، شعرت بالراحة والدفء في بطنها. ثم بدأ الدفء ينتشر في جميع أنحاء جسدها. سرعان ما شعرت بتحسن كبير. كاد الإرهاق بعد يوم كامل من العمل في المصعد أن يختفي.
“هيا بنا.” بعد التحقق من الموقع ، انطلق على الفور. بالطبع ، كان بحاجة إلى تشين يينغ لتأخذه إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يغلق وانغ ياو باب الكوخ عندما كان يخمر الديكوتيون. كان شديد التركيز على ما كان يفعله حتى لاحظ شيخين يقفان عند باب الكوخ. كانوا يقفون هناك لفترة من الوقت ويشاهدون وانغ ياو يصنع الديكوتيون.
استغرق الأمر منهم حوالي ساعة للوصول إلى مركز التسوق. كان هناك الكثير من الناس في مركز التسوق. كان الوضع صاخب جدا في الداخل.
“إنهما السيد تشين والسيد لي”. أجابت تشين يينغ: “كلاهما طبيبان جيدان للغاية”.
“ماذا تعمل خالتك هنا؟” سأل تشن ينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنهما السيد تشين والسيد لي”. أجابت تشين يينغ: “كلاهما طبيبان جيدان للغاية”.
“لا أعلم، دعينا نذهب ونلقي نظرة.” لم يتصل وانغ ياو بخالته على الفور. بدلا من ذلك ، دخل مركز التسوق وتجول. توقف فجأة.
رأى وانغ ياو خالته عندما فتح باب المصعد. كانت خالته جالسة داخل المصعد. بدت متعبة. عرف وانغ ياو على الفور ما تفعله خالته من أجل لقمة العيش.
“الدكتور. وانغ ، حان وقت العشاء ، “ذكّرته تشين يينغ وانغ ياو بلطف.
لاحظ وانغ ياو أن ضغط دم خالته كان أعلى قليلاً من المعتاد عند فحص نبضها. يبدو أن تشغيل المصعد لم يكن عملاً مناسبًا لها ، وسيكون له تأثير سلبي على صحتها.
عندما رأى خالته ، رأتها تشين يينغ أيضًا.
لاحظ وانغ ياو أن ضغط دم خالته كان أعلى قليلاً من المعتاد عند فحص نبضها. يبدو أن تشغيل المصعد لم يكن عملاً مناسبًا لها ، وسيكون له تأثير سلبي على صحتها.
قالت تشين يينغ “انتظر هنا”.
قال تشين يينغ في الهاتف: “عمي تشين ، أريد أن أخبرك بشيء …”.
وقف وانغ ياو خارج المصعد وانتظر تشن يينغ بهدوء. استغرق المصعد وقتًا طويلاً للوصول. دينغ! فتح باب المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، أخبرته خالته أنها تعمل في مركز تجاري كبير.
“مرحبا ، إلى أي طابق أنت ذاهب؟” قال صوت متعب و أجش.
في النهاية ، وافقت تشانغ شيوفانغ (الخالة) على العشاء مع وانغ ياو. اتصلت بزوجها لإبلاغه بأنهم سيتناولون الطعام في الخارج وأعطاه الوقت ومكان المطعم.
آخر عشب تمت إضافته إلى ديكوتيون كان غيويوان. ترك وانغ ياو الديكوتيون ليغلي لفترة من الوقت قبل أن يطفئ النار.
“خالتي.” شعر وانغ ياو بالحزن على خالته.
“ياو ، هل أنهيت عملك في بكين؟” سألت تشانغ شيوفانغ.
“ياو ، كيف جئت الى هنا؟” تفاجأت خالته برؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طال انتظار وانغ ياو.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
قال وانغ ياو بابتسامة مريرة: “أنا هنا لأحضر لك الديكوتيون”.
كان الشيخان يقفان خارج الباب ويشاهدان وانغ ياو يحضر الديكوتيون لأكثر من ساعة. انبهر وانغ ياو من صبرهم.
قال أحدهم وراء وانغ ياو: “معذرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسف.” مشى وانغ ياو في المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل المصعد عدة أشخاص. بدأ المصعد في التحرك.
دخل المصعد عدة أشخاص. بدأ المصعد في التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن جلسوا ، جاءت النادلة إليهم على الفور. تم تقديم الأطباق على الفور بعد أن أعطى وانغ ياو الطلبات.
“هيا بنا.” بعد التحقق من الموقع ، انطلق على الفور. بالطبع ، كان بحاجة إلى تشين يينغ لتأخذه إلى هناك.
“في اي وقت تنهين عملك؟” سألها وانغ ياو.
“أرى.” لم يقل وانغ ياو الكثير.
قالت عمة وانغ ياو: “الساعة الرابعة”.
قال أحد الشيوخ: “بصراحة ، أريد أن أرى معلمه”.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأنتظرك هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، وافقت تشانغ شيوفانغ (الخالة) على العشاء مع وانغ ياو. اتصلت بزوجها لإبلاغه بأنهم سيتناولون الطعام في الخارج وأعطاه الوقت ومكان المطعم.
“يمكنك أن تنتظرني في الخارج”. قالت عمة وانغ ياو “ليس من المناسب أن تكون هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من ديكوتيون رائع!” قالت خالته بابتسامة.
جلس وانغ ياو بهدوء في بهو مركز التسوق. كان يشاهد الناس يأتون ويذهبون ويفكر في خالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن تشغيل المصعد عملاً يتطلب جهدًا بدنيًا ، ولكنه قد يكون مرهقًا. بالإضافة إلى ذلك ، يشعر معظم الناس بعدم الارتياح عندما يبدأ المصعد في التحرك وعندما يتوقف. شعر وانغ ياو بالحزن لرؤية أحد أفراد عائلته يبدو متعبًا جدًا أثناء العمل.
“لا أعلم، دعينا نذهب ونلقي نظرة.” لم يتصل وانغ ياو بخالته على الفور. بدلا من ذلك ، دخل مركز التسوق وتجول. توقف فجأة.
لم يكن من السهل كسب العيش في بكين.
لم يصل زوج تشانغ شيوفانغ حتى الساعة 7 مساءً.
طال انتظار وانغ ياو.
آخر عشب تمت إضافته إلى ديكوتيون كان غيويوان. ترك وانغ ياو الديكوتيون ليغلي لفترة من الوقت قبل أن يطفئ النار.
جلست تشين يينغ بجانب وانغ ياو. لم تتحدث لأنها كانت تعلم أن وانغ ياو ربما لم يكن في حالة مزاجية جيدة.
كانت الساعة الرابعة مساءً.
قال تشين يينغ في الهاتف: “عمي تشين ، أريد أن أخبرك بشيء …”.
وصل بعض عمال الوردية المسائية. انتهت خالة وانغ ياو من العمل. لقد حان وقت عودتها إلى المنزل لتستريح. كان عليها أخذ عدة حافلات للعودة إلى المنزل من مكان عملها. قد تستغرق ما يقرب من ساعة للوصول إلى المنزل.
“إنهما السيد تشين والسيد لي”. أجابت تشين يينغ: “كلاهما طبيبان جيدان للغاية”.
قال وانغ ياو: “يمكننا أن نوصلك”.
كان الشيخان يقفان خارج الباب ويشاهدان وانغ ياو يحضر الديكوتيون لأكثر من ساعة. انبهر وانغ ياو من صبرهم.
قادت تشين يينغ خالة وانغ ياو إلى المنزل.
“هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك”. قال وانغ ياو “اسمحي لي أن أعرف ما إذا كان يعمل بشكل جيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك أن تنتظرني في الخارج”. قالت عمة وانغ ياو “ليس من المناسب أن تكون هنا”.
“هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك”. قال وانغ ياو “اسمحي لي أن أعرف ما إذا كان يعمل بشكل جيد”.
أعطى ديكوتيون لخالته.
“حسنا.” أمسكت الديكوتيون وشعرت أنه لا يزال دافئًا. شربت بعض منه على الفور.
”لا تقلقي بشأن الطهي. خذي اليوم إجازة”. اقترح وانغ ياو “دعينا نخرج لتناول الطعام”. لقد لاحظ عددًا قليلاً من المطاعم القريبة ، وكان أحدهم يبدو لائقًا جدًا.
“اذهبي وتناول الطعام أولاً” قال وانغ ياو.
بعد شرب الديكوتيون ، شعرت بالراحة والدفء في بطنها. ثم بدأ الدفء ينتشر في جميع أنحاء جسدها. سرعان ما شعرت بتحسن كبير. كاد الإرهاق بعد يوم كامل من العمل في المصعد أن يختفي.
وبينما كان يتحدث ، أضاف عشبة أخرى في القدر الفخاري. كان عشب الكمثرى الذي يمكن أن يشفي القرح.
“يا له من ديكوتيون رائع!” قالت خالته بابتسامة.
قال وانغ ياو: “سيجعلك تشعرين بتحسن بعد فترة”.
كان يجلس في غرفة المعيشة ويتحدث مع خالته. سأل عن عمل زوج خالته وأمور دراسة ابن خالته، فقط أجزاء وأجزاء عن عائلته.
جلس وانغ ياو بهدوء في بهو مركز التسوق. كان يشاهد الناس يأتون ويذهبون ويفكر في خالته.
مر الوقت بسرعة.
قال وانغ ياو بعد فحص نبض خالته: “التأثير جيد”.
“حسنا.” أمسكت الديكوتيون وشعرت أنه لا يزال دافئًا. شربت بعض منه على الفور.
قالت خالة وانغ ياو: “ابق هنا لتناول العشاء الليلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”لا تقلقي بشأن الطهي. خذي اليوم إجازة”. اقترح وانغ ياو “دعينا نخرج لتناول الطعام”. لقد لاحظ عددًا قليلاً من المطاعم القريبة ، وكان أحدهم يبدو لائقًا جدًا.
”الطبخ لا شيء”. قالت عمة وانغ ياو: “لا يزال هناك الكثير من الطعام في الثلاجة”.
“أرى.” لم يقل وانغ ياو الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كنت تعملين طوال اليوم. لا تطبخي. دعينا تناول الطعام في الخارج”. قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، وافقت تشانغ شيوفانغ (الخالة) على العشاء مع وانغ ياو. اتصلت بزوجها لإبلاغه بأنهم سيتناولون الطعام في الخارج وأعطاه الوقت ومكان المطعم.
بعد شرب الديكوتيون ، شعرت بالراحة والدفء في بطنها. ثم بدأ الدفء ينتشر في جميع أنحاء جسدها. سرعان ما شعرت بتحسن كبير. كاد الإرهاق بعد يوم كامل من العمل في المصعد أن يختفي.
أعطى ديكوتيون لخالته.
وجدت تشين يينغ عذرًا لمغادرة منزل تشانغ شيوفانغ وقامت بالحجز في أفضل مطعم قريب. كما دعت تشن بويوان.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
قال تشين يينغ في الهاتف: “عمي تشين ، أريد أن أخبرك بشيء …”.
لم يكن تشغيل المصعد عملاً يتطلب جهدًا بدنيًا ، ولكنه قد يكون مرهقًا. بالإضافة إلى ذلك ، يشعر معظم الناس بعدم الارتياح عندما يبدأ المصعد في التحرك وعندما يتوقف. شعر وانغ ياو بالحزن لرؤية أحد أفراد عائلته يبدو متعبًا جدًا أثناء العمل.
لم يصل زوج تشانغ شيوفانغ حتى الساعة 7 مساءً.
“ليس بعد ، لكنني سأعود معكم”. قال وانغ ياو: “سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لإنهاء الأمور هنا على أي حال”.
“هل سنأكل هنا؟” تفاجأ عندما دخل المطعم. “الأسعار ليست رخيصة هنا.”
جلس وانغ ياو بهدوء في بهو مركز التسوق. كان يشاهد الناس يأتون ويذهبون ويفكر في خالته.
قال وانغ ياو: “لقد حجزت طاولة لنا”.
بعد أن جلسوا ، جاءت النادلة إليهم على الفور. تم تقديم الأطباق على الفور بعد أن أعطى وانغ ياو الطلبات.
“هل سنأكل هنا؟” تفاجأ عندما دخل المطعم. “الأسعار ليست رخيصة هنا.”
مر الوقت بسرعة.
“خالتي ، هل حجزت تذاكر الحافلة؟” سأل وانغ ياو.
قال تشانغ شيوفانغ: “لا ، سنقوم بالحجز غدًا”.
“اسمحي لي أن أعرف الوقت. سأحجز التذاكر لك”. قال وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “لقد حجزت طاولة لنا”.
“حسنًا ، حسنًا ،” قالت تشانغ شيوفانغ بعد بعض التردد.
“هل سنأكل هنا؟” تفاجأ عندما دخل المطعم. “الأسعار ليست رخيصة هنا.”
طلب وانغ ياو زجاجة من النبيذ الأحمر. شرب هو وزوج خالته بعض النبيذ أثناء تناول العشاء.
قال تشين يينغ في الهاتف: “عمي تشين ، أريد أن أخبرك بشيء …”.
جلست تشين يينغ بجانب وانغ ياو. لم تتحدث لأنها كانت تعلم أن وانغ ياو ربما لم يكن في حالة مزاجية جيدة.
“ياو ، هل أنهيت عملك في بكين؟” سألت تشانغ شيوفانغ.
“ليس بعد ، لكنني سأعود معكم”. قال وانغ ياو: “سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لإنهاء الأمور هنا على أي حال”.
قالت عمة وانغ ياو: “الساعة الرابعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القرح والدمامل الخبيثة في الأساس نفس الأشياء. كلاهما نتج عن انسداد الدم و الـ تشي والسموم المتراكمة. يمكن أن تتحول السموم إلى تقرحات في الجلد أو أورام داخل الجسم.
ما قصده وانغ ياو هو أنه لن يكون قادرًا على علاج سو شياوشيو في فترة زمنية قصيرة. سيستغرق علاج سو شياوشيو وقتًا طويلاً ، ولن يبقى في بكين لفترة طويلة.
“اسمحي لي أن أعرف الوقت. سأحجز التذاكر لك”. قال وانغ ياو.
“هل ستأتي إلى بكين مرة أخرى بعد عطلة عيد العمال؟” سأل تشانغ شيوفانغ.
أجاب وانغ ياو: “نعم ، يجب أن أعود إلى هنا ، لكنني لست متأكدًا متى بالضبط”.
“هيا بنا.” بعد التحقق من الموقع ، انطلق على الفور. بالطبع ، كان بحاجة إلى تشين يينغ لتأخذه إلى هناك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
