لقاء وجوه مألوفة في مكان بعيد ، لقاء عارض
الفصل 188: لقاء وجوه مألوفة في مكان بعيد ، لقاء عارض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ،” وافق وانغ ياو وأخرج هاتفه لإرسال رسالة إلى خالته.
رفض وانغ ياو بأدب “آسف ، لقد قمت بالفعل بترتيبات الليلة”. “ساعدني في نقل شكري إلى السيد قوه.”
“ماذا عن الذهاب معي لشراء بعض الأشياء أولاً؟” بعد الغداء ، غادر وانغ ياو وتشين يينغ المنزل.
في متجر خاص في بكين ، في المصعد ، نظرت سيدة في منتصف العمر ذات وجه أصفر إلى هاتفها. فجأة ، ابتسمت بسعادة. وأجرت مكالمة هاتفية على الفور.
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الفناء الصغير ، كان هي تشينغ ينتظره بالفعل في الخارج. لقد أحضر مجموعة أخرى من الأعشاب لحساء ريغثر ، بالإضافة إلى دعوة عشاء من سيد عائلة قوه.
“حسنًا ، ما الذي سنشتريه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت من والدتك أنك اشتريت تلة نانشان ، وأنت تزرع الأعشاب الطبية الآن؟”
“سنقرر متى نصل إلى السوبر ماركت. لم أفكر في ذلك بعد. ”
“أوه ، ياو ، أنت هنا.”
أحضر خاله الأطعمة إلى المطبخ ثم عاد إلى غرفة المعيشة للتحدث معه. قريباً ، كان العشاء جاهزًا.
ركب تشين يينغ ووانغ ياو السيارة وتوجهوا إلى أقرب سوبر ماركت.
بالعودة إلى الفناء الصغير ، بدأ وانج ياو في تحضير الأعشاب – استراغالوس ، كودونوبسيس بيلوسولا ، سبيرانسكيا ، تيفونيوم ، غانوديرما اللامعة ، إلخ.(دول اسامي تعاويذ مش أعشاب)
قالت خالته الثانية بابتسامة على وجهها: “حسنًا ، إذن ساعدني في إلقاء نظرة”.
اشترى وانغ ياو بعض الأشياء من السوبر ماركت ، وأنفق بضعة آلاف من اليوانات. بعد ذلك ، اكتشف تفاصيل إقامة خالته من خلال والدته ، وطلب من تشين يينغ إيصاله. وأمضى بقية الوقت في السيارة وهو معجب بشوارع مدينة بكين.
رأت تشين يينغ ، من خلال مرآة الرؤية الخلفية ، أن وانغ ياو كان غارقا في التفكير ولم يقل الكثير أيضًا. لذا مرت الرحلة بصمت. وعلى الرغم من أن الساعة كانت 9 مساءً بالفعل ، إلا أن عدد السيارات في الخارج لم يقل. لكن بالمقارنة مع الوقت الذي جاءوا فيه ، لم يكن ذلك كثيرًا. استغرقت الرحلة حوالي ساعتين ، وخلال هذا الوقت ، توصل وانغ ياو إلى إجابة تقريبية – هناك صيغة طبية واحدة ستساعد.
كان سكن خالته الثانية بعيدًا نوعًا ما ، في الطريق الدائري الخامس ببكين. على طول الطريق ، رأى وانغ ياو سيلًا لا ينتهي من السيارات. كان هناك بالفعل الكثير من السيارات في بكين!
“لا مشكلة” ، قالت تشين يينغ عندما تلقت القائمة. “هل هذه كلها أعشاب طبية؟”
أحضر خاله الأطعمة إلى المطبخ ثم عاد إلى غرفة المعيشة للتحدث معه. قريباً ، كان العشاء جاهزًا.
بعد ساعتين تقريبًا ، وصلت السيارة إلى منطقة صغيرة من المدينة.
بعد عودة تشين يينغ ، أبلغت وانغ ياو بأن لديها أمرا ما وغادرت المنزل. ثم توجهت إلى أسرة سو لمقابلة والد سو شياوشيو.
قالت تشين يينغ وهي توقف السيارة: “لقد وصلنا ، دكتور وانغ”.
بعد عودة تشين يينغ ، أبلغت وانغ ياو بأن لديها أمرا ما وغادرت المنزل. ثم توجهت إلى أسرة سو لمقابلة والد سو شياوشيو.
“حسنًا ، سوف أزعجك لتنتظريني قليلا.” نزل وانغ ياو من السيارة ومعه بعض الهدايا في يده وتوجه إلى منزل خالته. لكن بعد أن طرق الباب لبعض الوقت ، لم يكن هناك رد.
…
“الأسرة بأكملها في بكين؟”
“لا يوجد أحد في المنزل. لقد ذهبوا جميعًا إلى العمل ، “في تلك اللحظة ، قال الجار المجاور لوانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سكن خالته الثانية بعيدًا نوعًا ما ، في الطريق الدائري الخامس ببكين. على طول الطريق ، رأى وانغ ياو سيلًا لا ينتهي من السيارات. كان هناك بالفعل الكثير من السيارات في بكين!
أجاب وانغ ياو “أوه ، شكرا لك”. لقد أدرك خطئه الفادح. في مثل هذا الوقت ، سيكون معظم الناس في العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت من والدتك أنك اشتريت تلة نانشان ، وأنت تزرع الأعشاب الطبية الآن؟”
بعد أن أكد من الجار أن هذا كان بالفعل محل إقامة خالته الثانية ، غادر والهدايا في يديه.
“حسنًا ، أين ؟”
من أجل الترحيب بوانغ ياو ، عملت خالته على إعداد وليمة كبيرة.
“ما هو الخطأ؟” سألته تشين يينغ عندما رأته يعود.
“أجل.”
“لا أحد في المنزل.”
“حسنًا ، سوف أزعجك لتنتظريني قليلا.” نزل وانغ ياو من السيارة ومعه بعض الهدايا في يده وتوجه إلى منزل خالته. لكن بعد أن طرق الباب لبعض الوقت ، لم يكن هناك رد.
“أنت لم تتصل للتحقق مسبقًا؟”
بقي وانغ ياو في منزل خالته حتى حوالي الساعة 9 مساءً ، وبعد ذلك قرر المغادرة. نزل خاله وخالته معه لتوديعه.
“لم أفعل.” رد وانغ ياو. “هذا خطأي ، لقد جعلتك تقدودين إلى هنا من أجل لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لم تتصل للتحقق مسبقًا؟”
“لا مشكلة ، سأكون سعيدة بإيصالك في أي وقت”. قالت تشين يينغ
“سنقرر متى نصل إلى السوبر ماركت. لم أفكر في ذلك بعد. ”
بعد دخول المنزل ، نظر وانغ ياو حول منزل خالته في بكين. لم يكن كبيرا جدًا ، حوالي سبعين مترًا مربعًا ، وكان مؤثثا ببساطة. بعد كل شيء ، كانت عائلة خالته تُعتبر من الطبقة العاملة ، وكان من الرائع جدًا أنهم تمكنوا بالفعل من شراء منزل.
“هل يمكن ظان توصليني مرة أخرى ؟”
في هذه الأثناء ، كانت الشمس تشرق ، ويضيء نورها على الأرض. كان الطقس رائعا.
“نعم. حتى أنه سيذهب إلى منزلها لتناول العشاء اليوم “.
“بالتأكيد ، ولكن ربما يجب عليك الاتصال للتحقق أولاً.”
أحضر خاله الأطعمة إلى المطبخ ثم عاد إلى غرفة المعيشة للتحدث معه. قريباً ، كان العشاء جاهزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لم تتصل للتحقق مسبقًا؟”
“حسنا ،” وافق وانغ ياو وأخرج هاتفه لإرسال رسالة إلى خالته.
بقي وانغ ياو في منزل خالته حتى حوالي الساعة 9 مساءً ، وبعد ذلك قرر المغادرة. نزل خاله وخالته معه لتوديعه.
في متجر خاص في بكين ، في المصعد ، نظرت سيدة في منتصف العمر ذات وجه أصفر إلى هاتفها. فجأة ، ابتسمت بسعادة. وأجرت مكالمة هاتفية على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلا ، لن آكل ، شكرًا.”
في الطرف الآخر من الخط ، التقط وانغ ياو الهاتف وأغلق الهاتف ثم اتصل مرة أخرى.
قالت تشين يينغ وهي توقف السيارة: “لقد وصلنا ، دكتور وانغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خالتي الثانية ، أنا ياو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل.”
“أجل ، أنا حاليًا في بكين. أخطط للمجيء الليلة لزيارتك . متى ستكونين في المنزل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلا ، لن آكل ، شكرًا.”
“الأسرة بأكملها في بكين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل أكثر.”
بعد إنهاء المكالمة ، شعر وانغ ياو بأن قلبه يسخن. كانت خالته الثانية دائما قلقة جدا بشأنه. سألته عما يفعله في بكين وما إذا كان بحاجة إلى أي مساعدة. حتى أنها أصرت على دعوته للعشاء.
“الخال.”
أليس من حسن الحظ أن تلتقي بوجوه مألوفة في أرض أجنبية؟ علاوة على ذلك ، كانوا من أفراد الأسرة أيضًا.
“دواء؟”
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الفناء الصغير ، كان هي تشينغ ينتظره بالفعل في الخارج. لقد أحضر مجموعة أخرى من الأعشاب لحساء ريغثر ، بالإضافة إلى دعوة عشاء من سيد عائلة قوه.
“اشتريت هذه لك ولخالي. يجب أن يكونوا مفيدين لصحتك. أنت لا تبديم بحالة جيدة في الآونة الأخيرة ، هل هناك أي مكان في جسمك يتألم؟ ” سأل وانغ ياو بدافع القلق. كانت الخالة مثل الأم ، وكانت هذه الخالة الثانية تعامله معاملة جيدة للغاية خلال طفولته.
رفض وانغ ياو بأدب “آسف ، لقد قمت بالفعل بترتيبات الليلة”. “ساعدني في نقل شكري إلى السيد قوه.”
“حسنا.”
“إذن ، ماذا عن يوم آخر؟”
“أنا أفعل ، ألم تذهبي إلى الطبيب عندما لم تشعري انك لستي على ما يرام؟”
“لماذا ما زلت تشتري أشياء؟” وبخته خالته الثانية لأنها رأت الهدايا التي أحضرها.
“بالتأكيد.”
بعد عودة تشين يينغ ، أبلغت وانغ ياو بأن لديها أمرا ما وغادرت المنزل. ثم توجهت إلى أسرة سو لمقابلة والد سو شياوشيو.
“أجل ، أنا حاليًا في بكين. أخطط للمجيء الليلة لزيارتك . متى ستكونين في المنزل؟”
“الرئيس ، لديه أيضًا أقارب في بكين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس وانغ ياو ثم بعد فترة فتح الباب. عاد خاله الثاني.
“ربما. دعنا نعود. من المحتمل أن تعود نانا إلى المنزل قريبًا “.
“حسنًا ، أين ؟”
“لماذا ما زلت تشتري أشياء؟” وبخته خالته الثانية لأنها رأت الهدايا التي أحضرها.
“منطقة أنشنغ في الطريق الدائري الخامس”. أجابت تشين يينغ “إنها خالته الثانية”.
“الأسرة بأكملها في بكين؟”
“ألا يتعبك ذلك؟”
“نعم. حتى أنه سيذهب إلى منزلها لتناول العشاء اليوم “.
“سنقرر متى نصل إلى السوبر ماركت. لم أفكر في ذلك بعد. ”
“حسنًا ، لقد فهمت”. أجاب الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم سأعود أولا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت محظوظا.”
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا.”
في حوالي الساعة الخامسة من مساء ذلك اليوم ، قادت تشين يينغ السيارة لإيصال وانغ ياو. تصادف أن تكون هذه هي الساعة التي كانت فيها حركة المرور في بكين في ذروتها. كانت السرعة التي يسافرون بها بطيئة للغاية ، ويمكن للمرء أن يصفها حرفيًا بأنها “تتحرك مثل السلحفاة”. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى منزل خالته ، كانت الساعة قد اقتربت من الثامنة مساءً. ومع ذلك ، حتى في هذا الوقت ، لم يعد خاله بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخالة الثانية ، هناك ورم ينمو في بطنك ، في الرحم. يجب أن تذهبي بسرعة للحصول على العلاج! ” صرخ وانغ ياو.
“الخالة الثانية” ، لم ير وانغ ياو خالته الثانية منذ ما يقرب من عامين. كانت ذات بنية متوسطة وكانت ممتلئة قليلاً. كانت بشرتها صفراء ، وبدا أنها متعبة أكثر فأكثر.
“لماذا ما زلت تشتري أشياء؟” وبخته خالته الثانية لأنها رأت الهدايا التي أحضرها.
“ماذا عن خالي ولي نا؟”
“اشتريت هذه لك ولخالي. يجب أن يكونوا مفيدين لصحتك. أنت لا تبديم بحالة جيدة في الآونة الأخيرة ، هل هناك أي مكان في جسمك يتألم؟ ” سأل وانغ ياو بدافع القلق. كانت الخالة مثل الأم ، وكانت هذه الخالة الثانية تعامله معاملة جيدة للغاية خلال طفولته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخالة الثانية ، هناك ورم ينمو في بطنك ، في الرحم. يجب أن تذهبي بسرعة للحصول على العلاج! ” صرخ وانغ ياو.
“أجل ، أنا حاليًا في بكين. أخطط للمجيء الليلة لزيارتك . متى ستكونين في المنزل؟”
“هيا ،أدخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منطقة أنشنغ في الطريق الدائري الخامس”. أجابت تشين يينغ “إنها خالته الثانية”.
“ماذا عن خالي ولي نا؟”
“خالك لا يزال في طريقه إلى المنزل ؛ أما ابن خالك فيدرس في مدرسة ليلية “.
بعد دخول المنزل ، نظر وانغ ياو حول منزل خالته في بكين. لم يكن كبيرا جدًا ، حوالي سبعين مترًا مربعًا ، وكان مؤثثا ببساطة. بعد كل شيء ، كانت عائلة خالته تُعتبر من الطبقة العاملة ، وكان من الرائع جدًا أنهم تمكنوا بالفعل من شراء منزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يجدر بي أن أعلم؟” أجابت خالته.
“ألا يتعبك ذلك؟”
”اشرب بعض الماء أولاً. سأذهب للحصول على الأرز “.
“ماذا عن لي نا؟”
“ماذا عن الذهاب معي لشراء بعض الأشياء أولاً؟” بعد الغداء ، غادر وانغ ياو وتشين يينغ المنزل.
جلس وانغ ياو ثم بعد فترة فتح الباب. عاد خاله الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
كان رجل في حوالي الأربعين من عمره كان جسده نحيفًا وعيناه كبيرتان. كانت يديه تحمل بعض الأشياء بالإضافة إلى بعض الأطعمة المطبوخة. ذهب وانغ ياو على الفور لمساعدته.
“الخال.”
“أوه ، ياو ، أنت هنا.”
جلس الثلاثة منهم وهم يتكلمون وهم يأكلون.
أجاب وانغ ياو “أوه ، شكرا لك”. لقد أدرك خطئه الفادح. في مثل هذا الوقت ، سيكون معظم الناس في العمل.
أحضر خاله الأطعمة إلى المطبخ ثم عاد إلى غرفة المعيشة للتحدث معه. قريباً ، كان العشاء جاهزًا.
بعد دخول المنزل ، نظر وانغ ياو حول منزل خالته في بكين. لم يكن كبيرا جدًا ، حوالي سبعين مترًا مربعًا ، وكان مؤثثا ببساطة. بعد كل شيء ، كانت عائلة خالته تُعتبر من الطبقة العاملة ، وكان من الرائع جدًا أنهم تمكنوا بالفعل من شراء منزل.
أشعلت تشن يينغ السيارة على عجل وذهبت لاصطحابه. عندما ركب وانغ ياو السيارة ، لوح لأقاربه قبل أن تنطلق السيارة ببطء.
“حان وقت الأكل” ، قالت خالة وانغ ياو.
أشعلت تشن يينغ السيارة على عجل وذهبت لاصطحابه. عندما ركب وانغ ياو السيارة ، لوح لأقاربه قبل أن تنطلق السيارة ببطء.
“يبدو انك استيقظتي قبلي بكثير. لدي بعض الأشياء التي أحتاج مساعدتك للحصول عليها “.
“ماذا عن لي نا؟”
أصابت كلماته خالته وخاله بالصدمة.
“ستعود حوالي الساعة 9 مساءً فقط. لن ننتظرها “.
“أجل.”
من أجل الترحيب بوانغ ياو ، عملت خالته على إعداد وليمة كبيرة.
“واو ، يا له من انتشار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
“كل أكثر.”
“حسنا.”
“أجل.”
جلس الثلاثة منهم وهم يتكلمون وهم يأكلون.
أليس من حسن الحظ أن تلتقي بوجوه مألوفة في أرض أجنبية؟ علاوة على ذلك ، كانوا من أفراد الأسرة أيضًا.
“ياو ، لماذا أتيت إلى بكين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب وانغ ياو “لمساعدة شخص ما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد أحد في المنزل. لقد ذهبوا جميعًا إلى العمل ، “في تلك اللحظة ، قال الجار المجاور لوانغ ياو.
“سمعت من والدتك أنك اشتريت تلة نانشان ، وأنت تزرع الأعشاب الطبية الآن؟”
…
“هذه السيارة لم تكن رخيصة. هل هي ملك صديقه من بكين؟ ”
“أجل.”
“سنقرر متى نصل إلى السوبر ماركت. لم أفكر في ذلك بعد. ”
“ألا يتعبك ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الفرق بين الأسرة والأشخاص الآخرين. قد تسألك العائلة عما إذا كنت متعبًا ، بينما سيسألك الآخرون عن مدى العائد.
“فعلت. أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية ، لكنني أخرتها لأن أختك ستجري امتحاناتها قريبًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”إنه ليس متعب” أجاب وانغ ياو مبتسما.
لم يشرب وانغ ياو ، ولم يشرب خاله ولا يدخن. لذلك ، انتهت الوجبة بسرعة. بعد العشاء ، اجتمعوا معًا ثم ذهبوا إلى غرفة المعيشة للتحدث.
“الخالة الثانية ، هل تعانين من خطب ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
“نعم ، إنه أفضل بكثير. أحللت الدواء من ذلك الشاب؟ ”
“انا بخير.”
“اسمحي لي أن ألقي نظرة.”
بعد إنهاء المكالمة ، شعر وانغ ياو بأن قلبه يسخن. كانت خالته الثانية دائما قلقة جدا بشأنه. سألته عما يفعله في بكين وما إذا كان بحاجة إلى أي مساعدة. حتى أنها أصرت على دعوته للعشاء.
“هل تعرف الطب؟” صدمت خالته لسماع ذلك.
“واو ، يا له من انتشار!”
“بالتأكيد ، ولكن ربما يجب عليك الاتصال للتحقق أولاً.”
“قليلا فقط.”
كان رجل في حوالي الأربعين من عمره كان جسده نحيفًا وعيناه كبيرتان. كانت يديه تحمل بعض الأشياء بالإضافة إلى بعض الأطعمة المطبوخة. ذهب وانغ ياو على الفور لمساعدته.
“ألم تدرس علم الأحياء في الكلية؟”
كانت هذه الأعشاب شائعة نسبيًا ، وإذا كان في تلة نانشان، يمكنه جمعها جميعًا في ليلة واحدة. هنا ، مع ذلك ، كان عليه الانتظار حتى اليوم التالي.
“كنت محظوظا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنها فقط لم تكن على استعداد للبقاء في المستشفى ، لذلك كانت تؤخر العلاج دائمًا. ولكن كلما تأخرت أكثر ، ازداد الأمر سوءًا ، وقبل أيام قليلة ، أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية لها.
قالت خالته الثانية بابتسامة على وجهها: “حسنًا ، إذن ساعدني في إلقاء نظرة”.
مد وانغ ياو يده لأخذ نبضها ، وسرعان ما عرف حالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تحضير الأعشاب الطبية المطلوبة ، تأمل لفترة قبل إطفاء الأنوار والنوم.
“الخالة الثانية ، هناك ورم ينمو في بطنك ، في الرحم. يجب أن تذهبي بسرعة للحصول على العلاج! ” صرخ وانغ ياو.
قالت تشين يينغ وهي توقف السيارة: “لقد وصلنا ، دكتور وانغ”.
أصابت كلماته خالته وخاله بالصدمة.
في السيارة ، كان وانغ ياو يفكر باستمرار في مرض خالته.
“انا بخير.”
“هل تعرف الطب حقًا ؟!” قالت خالته. كانت مريضة حقًا ، وكانت حالتها تمامًا كما وصفها وانغ ياو.
ولكنها فقط لم تكن على استعداد للبقاء في المستشفى ، لذلك كانت تؤخر العلاج دائمًا. ولكن كلما تأخرت أكثر ، ازداد الأمر سوءًا ، وقبل أيام قليلة ، أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية لها.
أجاب وانغ ياو “لمساعدة شخص ما”.
“كنت محظوظا.”
“أنا أفعل ، ألم تذهبي إلى الطبيب عندما لم تشعري انك لستي على ما يرام؟”
“أجل. أخذت عينة ، ولكن كان هناك بعض مكونات الصيغة التي لم أتمكن من فك شفرتها “.
“فعلت. أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية ، لكنني أخرتها لأن أختك ستجري امتحاناتها قريبًا “.
“ماذا عن هذا ، دعيني أحضر لك بعض الأدوية.”
“ماذا عن هذا ، دعيني أحضر لك بعض الأدوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دواء؟”
“ماذا عن هذا ، دعيني أحضر لك بعض الأدوية.”
“الخالة الثانية ، هل تعانين من خطب ما؟”
“نعم ، سآتي به غدًا.”
ردت خالته الثانية بسعادة: “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يجدر بي أن أعلم؟” أجابت خالته.
أحضر خاله الأطعمة إلى المطبخ ثم عاد إلى غرفة المعيشة للتحدث معه. قريباً ، كان العشاء جاهزًا.
بقي وانغ ياو في منزل خالته حتى حوالي الساعة 9 مساءً ، وبعد ذلك قرر المغادرة. نزل خاله وخالته معه لتوديعه.
“بالتأكيد ، ولكن ربما يجب عليك الاتصال للتحقق أولاً.”
أشعلت تشن يينغ السيارة على عجل وذهبت لاصطحابه. عندما ركب وانغ ياو السيارة ، لوح لأقاربه قبل أن تنطلق السيارة ببطء.
“ماذا عن لي نا؟”
“متى تعلم ياو الطب؟”
من أجل الترحيب بوانغ ياو ، عملت خالته على إعداد وليمة كبيرة.
“ثم سأعود أولا.”
“كيف يجدر بي أن أعلم؟” أجابت خالته.
“كنت محظوظا.”
“هذه السيارة لم تكن رخيصة. هل هي ملك صديقه من بكين؟ ”
في غضون فترة وجيزة ، قاد تشين بويوان سيارته وأخذ القائمة من تشين يينغ.
“ربما. دعنا نعود. من المحتمل أن تعود نانا إلى المنزل قريبًا “.
“ماذا عن الذهاب معي لشراء بعض الأشياء أولاً؟” بعد الغداء ، غادر وانغ ياو وتشين يينغ المنزل.
“حسنا.”
أليس من حسن الحظ أن تلتقي بوجوه مألوفة في أرض أجنبية؟ علاوة على ذلك ، كانوا من أفراد الأسرة أيضًا.
“الخالة الثانية” ، لم ير وانغ ياو خالته الثانية منذ ما يقرب من عامين. كانت ذات بنية متوسطة وكانت ممتلئة قليلاً. كانت بشرتها صفراء ، وبدا أنها متعبة أكثر فأكثر.
في السيارة ، كان وانغ ياو يفكر باستمرار في مرض خالته.
“لا مشكلة” ، قالت تشين يينغ عندما تلقت القائمة. “هل هذه كلها أعشاب طبية؟”
من منظور الطب الصيني ، كان سبب تكون الورم هو ركود الـ تشي ، مما أدى إلى تراكم السموم. ستكون طريقة العلاج الصحيحة هي تحفيز تدفق الدم ، لتطهير السموم والسماح لها بالشفاء من تلقاء نفسها.
ولكن على الرغم من أنه لم يستطع الوصول إلى طريقة تساوي سرعة الطب الحديث، إلا أنه كان يتمتع بقدر كبير من المعرفة ، وكانت هناك طرق تقليدية يمكنه التحقق منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأت تشين يينغ ، من خلال مرآة الرؤية الخلفية ، أن وانغ ياو كان غارقا في التفكير ولم يقل الكثير أيضًا. لذا مرت الرحلة بصمت. وعلى الرغم من أن الساعة كانت 9 مساءً بالفعل ، إلا أن عدد السيارات في الخارج لم يقل. لكن بالمقارنة مع الوقت الذي جاءوا فيه ، لم يكن ذلك كثيرًا. استغرقت الرحلة حوالي ساعتين ، وخلال هذا الوقت ، توصل وانغ ياو إلى إجابة تقريبية – هناك صيغة طبية واحدة ستساعد.
بعد عودة تشين يينغ ، أبلغت وانغ ياو بأن لديها أمرا ما وغادرت المنزل. ثم توجهت إلى أسرة سو لمقابلة والد سو شياوشيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد أحد في المنزل. لقد ذهبوا جميعًا إلى العمل ، “في تلك اللحظة ، قال الجار المجاور لوانغ ياو.
بالعودة إلى الفناء الصغير ، بدأ وانج ياو في تحضير الأعشاب – استراغالوس ، كودونوبسيس بيلوسولا ، سبيرانسكيا ، تيفونيوم ، غانوديرما اللامعة ، إلخ.(دول اسامي تعاويذ مش أعشاب)
“ثم سأعود أولا.”
أليس من حسن الحظ أن تلتقي بوجوه مألوفة في أرض أجنبية؟ علاوة على ذلك ، كانوا من أفراد الأسرة أيضًا.
كانت هذه الأعشاب شائعة نسبيًا ، وإذا كان في تلة نانشان، يمكنه جمعها جميعًا في ليلة واحدة. هنا ، مع ذلك ، كان عليه الانتظار حتى اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تحضير الأعشاب الطبية المطلوبة ، تأمل لفترة قبل إطفاء الأنوار والنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل.”
…
“فعلت. أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية ، لكنني أخرتها لأن أختك ستجري امتحاناتها قريبًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تحضير الأعشاب الطبية المطلوبة ، تأمل لفترة قبل إطفاء الأنوار والنوم.
“كيف سارت الأمور يا لي؟”
…
“نعم ، إنه أفضل بكثير. أحللت الدواء من ذلك الشاب؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنها فقط لم تكن على استعداد للبقاء في المستشفى ، لذلك كانت تؤخر العلاج دائمًا. ولكن كلما تأخرت أكثر ، ازداد الأمر سوءًا ، وقبل أيام قليلة ، أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية لها.
“أجل. أخذت عينة ، ولكن كان هناك بعض مكونات الصيغة التي لم أتمكن من فك شفرتها “.
“خالتي الثانية ، أنا ياو.”
كانت سو شياوشيو في الغرفة ، وكان رجلان مسنان يعالجونها.
الفصل 188: لقاء وجوه مألوفة في مكان بعيد ، لقاء عارض
“أليست قائمة مكوناته مع بويوان؟”
ولكن على الرغم من أنه لم يستطع الوصول إلى طريقة تساوي سرعة الطب الحديث، إلا أنه كان يتمتع بقدر كبير من المعرفة ، وكانت هناك طرق تقليدية يمكنه التحقق منها.
في السيارة ، كان وانغ ياو يفكر باستمرار في مرض خالته.
“بهذه الأعشاب القليلة فقط ، من المستحيل تحقيق مثل هذا التأثير.”
“إذن فهو سره الخاص. نحن بالفعل عجائز للغاية، ولا داعي لأن نكون فضوليين للغاية بشأن كل شيء. طالما أنها تساعد شياوشيو ، فلا بأس بذلك “.
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الفناء الصغير ، كان هي تشينغ ينتظره بالفعل في الخارج. لقد أحضر مجموعة أخرى من الأعشاب لحساء ريغثر ، بالإضافة إلى دعوة عشاء من سيد عائلة قوه.
في الطرف الآخر من الخط ، التقط وانغ ياو الهاتف وأغلق الهاتف ثم اتصل مرة أخرى.
“هذا صحيح.”
“إذن فهو سره الخاص. نحن بالفعل عجائز للغاية، ولا داعي لأن نكون فضوليين للغاية بشأن كل شيء. طالما أنها تساعد شياوشيو ، فلا بأس بذلك “.
…
“ماذا عن هذا ، دعيني أحضر لك بعض الأدوية.”
في اليوم التالي عند أول إشارة للضوء ، استيقظ وانغ ياو. اكتشف أن تشين يينغ كانت أيضًا في الفناء تمارس فنون الدفاع عن النفس. لم يستطع معرفة الفن الذي كانت تمارسه.
“إذن فهو سره الخاص. نحن بالفعل عجائز للغاية، ولا داعي لأن نكون فضوليين للغاية بشأن كل شيء. طالما أنها تساعد شياوشيو ، فلا بأس بذلك “.
“السيد. “وانغ ، لقد استيقظت مبكرًا ،” قالت تشين يينغ ، عندما رأته.
“يبدو انك استيقظتي قبلي بكثير. لدي بعض الأشياء التي أحتاج مساعدتك للحصول عليها “.
“انا بخير.”
بعد أن أكد من الجار أن هذا كان بالفعل محل إقامة خالته الثانية ، غادر والهدايا في يديه.
“لا مشكلة” ، قالت تشين يينغ عندما تلقت القائمة. “هل هذه كلها أعشاب طبية؟”
“أجل.”
“ألم تدرس علم الأحياء في الكلية؟”
“لا يمكنني حقًا المساعدة في هذا ؛ سأتصل بالعم تشين “.
…
في غضون فترة وجيزة ، قاد تشين بويوان سيارته وأخذ القائمة من تشين يينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأقوم بتوصيل هذه الأعشاب قبل التاسعة صباحًا.”
“حسنا. تذكر أن تحصل على الأنواع البرية. إنه ليست لعلاج مرض الآنسة سو”. قال وانغ ياو.
بعد دخول المنزل ، نظر وانغ ياو حول منزل خالته في بكين. لم يكن كبيرا جدًا ، حوالي سبعين مترًا مربعًا ، وكان مؤثثا ببساطة. بعد كل شيء ، كانت عائلة خالته تُعتبر من الطبقة العاملة ، وكان من الرائع جدًا أنهم تمكنوا بالفعل من شراء منزل.
“حسنًا ،” قال تشين بويوان قبل القيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء ، كانت الشمس تشرق ، ويضيء نورها على الأرض. كان الطقس رائعا.
بعد ساعتين تقريبًا ، وصلت السيارة إلى منطقة صغيرة من المدينة.
“حسنا. تذكر أن تحصل على الأنواع البرية. إنه ليست لعلاج مرض الآنسة سو”. قال وانغ ياو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
