قارب في مواجهة عاصفة
الفصل 171: قارب في مواجهة عاصفة على حافة الموت
عندما دخل المنزل ، رأى وانغ ياو المريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مؤشرا على أن المريض كان على باب الموت ؛ كان مريضًا جدًا لدرجة أن طاقة الـ يانغ كانت على وشك أن تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك رجل مسن في السبعينيات من عمره بشعر ولحية بيضاء يرقد على السرير. كان وجهه مصفرًا ، وكان أنفاسه خفيفة وضحلة مثل حفيف الرياح. بجانب السرير ، جلس رجل عجوز ذو شعر أبيض ولحية. كان يرتدي الزي الصيني التقليدي ، وكان نحيفًا جدًا ، لكن عينيه كانتا مفعمتين بالحيوية. كان يقيس نبض الرجل العجوز على السرير.
“صديقي الصغير ، تفضل.”
تنهد!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق الرجل العجوز تنهيدة عميقة بعد أخذ النبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤقتًا ، لا”. هز وانغ ياو رأسه.
“أبي!” جثا ابن عم تشو شيونغ على ركبتيه بجانب السرير. الرجل الذي كان صامتًا أثناء الرحلة قد تمزق الآن بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“كيف الحال سيد سانغ؟” تحدث تشو ينغ ، الذي نادرا ما تحدث في طريقه إلى المنزل ، على عجل بعد رؤية رد فعله.
كان السيد سانغ على الجانب يختبر أطراف المريض الأربعة. كانوا يابسين وذوي ملمس بارد.
فكر الرجل العجوز الذي يُدعى سانغ لبعض الوقت قبل أن يرد ، “أنا غير قادر على فعل أي شيء آخر. كن مستعدا للأسوأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤقتًا ، لا”. هز وانغ ياو رأسه.
انزلق الرجل العجوز إلى فقدان الوعي.
نهض وأدرك أن المنزل كان به شخص آخر ، شاب كان ينضح بهالة غير قابلة للتفسير تسببت في أن يلقي معظم الناس دون وعي منهم أكثر من مجرد إلقاء نظرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا الفتى؟”
كان السيد سانغ على الجانب يختبر أطراف المريض الأربعة. كانوا يابسين وذوي ملمس بارد.
“أجل.”
“أوه ، هو -” كان تشو شيونغ على وشك الرد بأن وانغ ياو كان قريبهم. ومع ذلك ، تحدث وانغ ياو بشكل غير متوقع.
“حسنا.”
ابتسم وانغ ياو وقال: “مرحباً سيدي ، أنا صيدلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤقتًا ، لا”. هز وانغ ياو رأسه.
أخذ زمام المبادرة لتقديم نفسه وكشف هويته لأنه عندما رأى الرجل العجوز ، شعر بإحساس قرابة لا يمكن تفسيره معه. ببساطة ، كان الرجل العجوز ينضح بنفس السلوك كما فعل.
“صيدلي قديم؟” كان الرجل العجوز مندهشًا بعض الشيء.
“نعم.”
كان هناك العديد من الأمراض ، وأي منها كان يمكن أن يكون مميتًا إذا أصاب أي شخص.
“هاها ، لم أسمع بهذا اللقب لفترة طويلة. صديقي الشاب ، كيف أخاطبك؟ ” كان سلوك الرجل العجوز وديًا. لم يُظهر رد فعله أو خطابه أي شعور بالازدراء أو الغطرسة ، وهذا هو السبب في إعجاب وانغ ياو به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد…ببطئ.”
“وانغ ياو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صديقي الصغير ، تفضل.”
عندما دخل المنزل ، رأى وانغ ياو المريض.
لم يتصرف وانغ ياو بشكل رسمي وجلس بجانب السرير وأخذ نبض المريض. عند التشخيص ، تجعدت حاجبه تدريجياً ، وبعد فترة ، ابعد أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار سنواته من ممارسة الطب التي قضاها ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الحدث. مريض لم يستطع مساعدته أكثر من ذلك ، ومع كل العلامات التي تشير إلى وفاة وشيكة ، تم شفائه فجأة.
“كيف الحال دكتور وانغ؟” سأل والد تشو شيونغ بصوت ناعم. كان يعلم أن وانغ ياو كان غير عادي.
“لقد بلغ السم الأحشاء. الأوعية الدموية والأوتار غير منتظمة، والحيوية قد تراجعت. كما أنه يعاني من كسور متعددة في العظام وإصابات في الأعضاء الداخلية “.
تنهد!!
حتى لو لم تكن هناك ثقة ، فهذا يعني أنه يمكن علاجه ، وهكذا ، كان هناك أمل!
كان هناك العديد من الأمراض ، وأي منها كان يمكن أن يكون مميتًا إذا أصاب أي شخص.
“هل يمكنني ان اسألك شيئا؟ من هو معلمك؟” ابتسم السيد سانغ وسأل. في تلك اللحظة ، بدا وكأنه رجل كبير السن وودود. في انطباعه ، لم يكن يعرف أي شخص يمكنه أن يهيئ مثل هذا الطبيب المتميز. والأكثر إثارة للدهشة هو الدواء الإعجازي الذي أخرجه وانغ ياو في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف الحال دكتور وانغ؟” سأل والد تشو شيونغ بصوت ناعم. كان يعلم أن وانغ ياو كان غير عادي.
كان هذا المريض يشبه قاربًا مليئًا بآلاف الثقوب ومع ذلك كان يبحر في عاصفة عنيفة. كانت معجزة أن هذا المريض استطاع النجاة حتى الآن.
كان مثل هذا المريض في طريقه إلى هاديس (كناية عن إله الموت الإغريقي بس في أساطير الموتى الاغريقية او اليونانية الميت تسير روحه الى تارتاروس)؛ سيكون من الصعب للغاية سحبه للخلف.
“كيف الحال سيد سانغ؟” تحدث تشو ينغ ، الذي نادرا ما تحدث في طريقه إلى المنزل ، على عجل بعد رؤية رد فعله.
“أجل.”
حتى لو لم تكن هناك ثقة ، فهذا يعني أنه يمكن علاجه ، وهكذا ، كان هناك أمل!
عندما سمع الرجل العجوز المسمى سانغ تشخيص وانغ ياو أومأ بالموافقة.
لم يعرف الأشخاص في الغرفة الدواء الذي أعطاه وانغ ياو للمريض وكان بإمكانهم فقط الانتظار بقلق.
“ينغ …”،
مقارنة بالأشخاص الآخرين الذين التقى بهم وانغ ياو ، عندما قال إنه كان صيدليًا ، كان قلب الرجل العجوز مليئًا بالدهشة والترقب. تم دفن هذا اللقب لفترة طويلة ، ولم يكن معظم الناس على دراية بوجود مثل هذه المهنة في العصور القديمة. هذا الشاب لم يجلب العار إلى هذا اللقب – لقد أخذ النبض وشخص المرض بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هناك طريقة لعلاجه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مؤقتًا ، لا”. هز وانغ ياو رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف الحال دكتور وانغ؟” سأل والد تشو شيونغ بصوت ناعم. كان يعلم أن وانغ ياو كان غير عادي.
كان مثل هذا المريض في طريقه إلى هاديس (كناية عن إله الموت الإغريقي بس في أساطير الموتى الاغريقية او اليونانية الميت تسير روحه الى تارتاروس)؛ سيكون من الصعب للغاية سحبه للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مؤشرا على أن المريض كان على باب الموت ؛ كان مريضًا جدًا لدرجة أن طاقة الـ يانغ كانت على وشك أن تختفي.
كانت هذه لحظة الوضوح على شفا الموت.
بينما كانوا يتحدثون ، بدأ المريض على السرير الذي كانت أنفاسه ضعيفة وضحلة ، فجأة يتنفس بسرعة. بدأ جسده يتعرق. كان العرق مالحًا ولزجًا.(عرفوا من الريحة والملمس)
الفصل 171: قارب في مواجهة عاصفة على حافة الموت
“أوه لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ كل من وانغ ياو والرجل العجوز المسمى سانغ في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنقذت حياته مؤقتًا. فيما يتعلق بكيفية علاج مرضه ، فأنا بحاجة إلى التفكير في الأمر. ليس لدي ثقة. ”
وضع وانغ ياو يديه بسرعة لقياس النبض. كانت حالة النبض ضعيفة للغاية ويبدو أنها على وشك التوقف.
كان هذا مؤشرا على أن المريض كان على باب الموت ؛ كان مريضًا جدًا لدرجة أن طاقة الـ يانغ كانت على وشك أن تختفي.
“هل يمكن أن تخبرني باسم الحبة التي أعطيتها تشو وويي لتناولها؟”
“هل هناك طريقة لعلاجه؟”
وضع وانغ ياو يديه بسرعة لقياس النبض. كانت حالة النبض ضعيفة للغاية ويبدو أنها على وشك التوقف.
كان السيد سانغ على الجانب يختبر أطراف المريض الأربعة. كانوا يابسين وذوي ملمس بارد.
“ما هو اسمي المحترم؟ أنا مجرد رجل عجوز. اسمي سانغ جوزي ” ابتسم السيد سانغ وقال.
“ينغ …”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يمتلك هذه القدرة فقط بسبب مساعدة النظام. إذا لم يكن هذا النظام الغامض هدية من السماء ، فماذا كان؟
بدأ الرجل العجوز فاقد الوعي يتكلم لكن صوته كان خافتًا جدًا ولا يمكن سماعه بوضوح. يبدو أنه ينادي اسم ابنه.
لم يتصرف وانغ ياو بشكل رسمي وجلس بجانب السرير وأخذ نبض المريض. عند التشخيص ، تجعدت حاجبه تدريجياً ، وبعد فترة ، ابعد أصابعه.
كانت هذه لحظة الوضوح على شفا الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أبي!” جثا ابن عم تشو شيونغ على ركبتيه بجانب السرير. الرجل الذي كان صامتًا أثناء الرحلة قد تمزق الآن بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“لا تبكي.” كان لدى وانغ ياو فكرة. أدخل يديه في جيبه وأخرج زجاجة من الحبوب. أخذ حبة. انبعثت رائحة عشبية باهتة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقترب فيها وانغ ياو من شخص كان موته وشيكًا.
“هاها ، لم أسمع بهذا اللقب لفترة طويلة. صديقي الشاب ، كيف أخاطبك؟ ” كان سلوك الرجل العجوز وديًا. لم يُظهر رد فعله أو خطابه أي شعور بالازدراء أو الغطرسة ، وهذا هو السبب في إعجاب وانغ ياو به.
نزل إله الموت وكان مستعدًا لأخذ الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر وانغ ياو فجأة في حبوب الإطالة الذي صنعها منذ فترة. ربما يمكن أن تساعده هذه الحبة.
بينما كانوا يتحدثون ، بدأ المريض على السرير الذي كانت أنفاسه ضعيفة وضحلة ، فجأة يتنفس بسرعة. بدأ جسده يتعرق. كان العرق مالحًا ولزجًا.(عرفوا من الريحة والملمس)
“لننتظر ونرى.” لم يرد وانغ ياو مباشرة على السؤال وغير الموضوع.
“لا تبكي.” كان لدى وانغ ياو فكرة. أدخل يديه في جيبه وأخرج زجاجة من الحبوب. أخذ حبة. انبعثت رائحة عشبية باهتة.
مقارنة بالأشخاص الآخرين الذين التقى بهم وانغ ياو ، عندما قال إنه كان صيدليًا ، كان قلب الرجل العجوز مليئًا بالدهشة والترقب. تم دفن هذا اللقب لفترة طويلة ، ولم يكن معظم الناس على دراية بوجود مثل هذه المهنة في العصور القديمة. هذا الشاب لم يجلب العار إلى هذا اللقب – لقد أخذ النبض وشخص المرض بنجاح.
بدأ الرجل العجوز فاقد الوعي يتكلم لكن صوته كان خافتًا جدًا ولا يمكن سماعه بوضوح. يبدو أنه ينادي اسم ابنه.
“ساعده في تناولها.”
رفع تشو ينغ والده على عجل ثم ساعده وانغ ياو في إيصال الحبة إلى شفتي والده. قام السيد سانغ ، الذي كان على جانبه ، بالتربيت على حلقه ومنطقة ظهره.
فكر وانغ ياو فجأة في حبوب الإطالة الذي صنعها منذ فترة. ربما يمكن أن تساعده هذه الحبة.
حتى لو لم تكن هناك ثقة ، فهذا يعني أنه يمكن علاجه ، وهكذا ، كان هناك أمل!
“جيد…ببطئ.”
“هاها ، لم أسمع بهذا اللقب لفترة طويلة. صديقي الشاب ، كيف أخاطبك؟ ” كان سلوك الرجل العجوز وديًا. لم يُظهر رد فعله أو خطابه أي شعور بالازدراء أو الغطرسة ، وهذا هو السبب في إعجاب وانغ ياو به.
كان هناك رجل مسن في السبعينيات من عمره بشعر ولحية بيضاء يرقد على السرير. كان وجهه مصفرًا ، وكان أنفاسه خفيفة وضحلة مثل حفيف الرياح. بجانب السرير ، جلس رجل عجوز ذو شعر أبيض ولحية. كان يرتدي الزي الصيني التقليدي ، وكان نحيفًا جدًا ، لكن عينيه كانتا مفعمتين بالحيوية. كان يقيس نبض الرجل العجوز على السرير.
ساعد تشو ينغ والده ببطء على الاستلقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف الأشخاص في الغرفة الدواء الذي أعطاه وانغ ياو للمريض وكان بإمكانهم فقط الانتظار بقلق.
“إذا قلت أن هذه هبة من السماء ، فهل تصدقني؟” ابتسم وانغ ياو وأجاب.
انزلق الرجل العجوز إلى فقدان الوعي.
أنفاسه الخفيفة التي كانت على وشك التوقف في أي وقت قد استقرت الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف الحال دكتور وانغ؟” سأل والد تشو شيونغ بصوت ناعم. كان يعلم أن وانغ ياو كان غير عادي.
“هذا؟!”
“دع المريض يرتاح. يجب أن يكون الشخص اليقظ هنا لرعايته “.
ابتسم وانغ ياو وقال: “مرحباً سيدي ، أنا صيدلي”.
جاء السيد سانغ بسرعة إلى جانب المريض دون أن يهتم بصورته. مدو يده لأخذ النبض. أصبح النبض الخافت الأصلي نبضًا مستمرًا وأصبح أكثر استقرارًا. لمس الأطراف الأربعة ووجد أنها استعادت القليل من حيويتها. كما أنه استمع إلى دقات القلب ، وبدا أنه يستعيد بعض قوته. كانت هذه مؤشرات على أن المريض الفاقد للوعي قد أفلت من خطر الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ زمام المبادرة لتقديم نفسه وكشف هويته لأنه عندما رأى الرجل العجوز ، شعر بإحساس قرابة لا يمكن تفسيره معه. ببساطة ، كان الرجل العجوز ينضح بنفس السلوك كما فعل.
“ماذا أعطيته ؟!” اندهش السيد سانغ ، وهو يحدق في وانغ ياو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إطالة؟ اجتناب الموت وإطالة العمر؟ ”
صرخ كل من وانغ ياو والرجل العجوز المسمى سانغ في نفس الوقت.
على مدار سنواته من ممارسة الطب التي قضاها ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الحدث. مريض لم يستطع مساعدته أكثر من ذلك ، ومع كل العلامات التي تشير إلى وفاة وشيكة ، تم شفائه فجأة.
بينما كانوا يتحدثون ، بدأ المريض على السرير الذي كانت أنفاسه ضعيفة وضحلة ، فجأة يتنفس بسرعة. بدأ جسده يتعرق. كان العرق مالحًا ولزجًا.(عرفوا من الريحة والملمس)
“ماذا أعطيته ؟!” اندهش السيد سانغ ، وهو يحدق في وانغ ياو
لإنقاذ شخص يحتضر من فكي الموت – فقط الإكسير الأسطوري أو العشب السحري يمكنه تحقيق مثل هذا التأثير!
“كيف الحال سيد سانغ؟” تحدث تشو ينغ ، الذي نادرا ما تحدث في طريقه إلى المنزل ، على عجل بعد رؤية رد فعله.
“لننتظر ونرى.” لم يرد وانغ ياو مباشرة على السؤال وغير الموضوع.
عندما دخل المنزل ، رأى وانغ ياو المريض.
رفع تشو ينغ والده على عجل ثم ساعده وانغ ياو في إيصال الحبة إلى شفتي والده. قام السيد سانغ ، الذي كان على جانبه ، بالتربيت على حلقه ومنطقة ظهره.
انتظر الناس في المنزل. بعد مرور ساعة ، تقرر أن المريض على السرير أصبح بعيدًا عن الخطر. ظهرت على أجزاء مختلفة من جسده علامات القوة. تحركت شفتا المريض ورمشت عيناه. كانت هذه مؤشرات على أنه على وشك الاستيقاظ. لقد كان فاقدًا للوعي لفترة طويلة وقبل ذلك ، كاد أن ينزلق إلى العالم الآخر. هذا الشخص الذي كان على وشك الاستيقاظ تعرض لتأثير صارخ. بصرف النظر عن الشخص المستلقي على السرير ، نظر الجميع إلى وانغ ياو بعيون مختلفة ، وخاصة الرجل العجوز المسمى سانغ.
وضع وانغ ياو يديه بسرعة لقياس النبض. كانت حالة النبض ضعيفة للغاية ويبدو أنها على وشك التوقف.
“هل لي أن أعرف اسم السيد المحترم من فضلك؟” سأل وانغ ياو بأدب.
“دكتور وانغ ، كيف حال أبي؟” كان تشو ينغ أول من تحدث. كانت عيناه لا تزالان تفيضان بالدموع.
“ماذا أعطيته ؟!” اندهش السيد سانغ ، وهو يحدق في وانغ ياو
“لقد أنقذت حياته مؤقتًا. فيما يتعلق بكيفية علاج مرضه ، فأنا بحاجة إلى التفكير في الأمر. ليس لدي ثقة. ”
كان هناك رجل مسن في السبعينيات من عمره بشعر ولحية بيضاء يرقد على السرير. كان وجهه مصفرًا ، وكان أنفاسه خفيفة وضحلة مثل حفيف الرياح. بجانب السرير ، جلس رجل عجوز ذو شعر أبيض ولحية. كان يرتدي الزي الصيني التقليدي ، وكان نحيفًا جدًا ، لكن عينيه كانتا مفعمتين بالحيوية. كان يقيس نبض الرجل العجوز على السرير.
“بالتأكيد.” كان لدى وانغ ياو انطباع جيد عن السيد سانغ ووافق على طلبه.
حتى لو لم تكن هناك ثقة ، فهذا يعني أنه يمكن علاجه ، وهكذا ، كان هناك أمل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف الحال دكتور وانغ؟” سأل والد تشو شيونغ بصوت ناعم. كان يعلم أن وانغ ياو كان غير عادي.
لإنقاذ شخص يحتضر من فكي الموت – فقط الإكسير الأسطوري أو العشب السحري يمكنه تحقيق مثل هذا التأثير!
“حسنا.”
“هذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دع المريض يرتاح. يجب أن يكون الشخص اليقظ هنا لرعايته “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادر الأشخاص الاضافيين(اللي احنا منعرفهمش). وفي المنزل بأكمله ، لم يبق إلا تشو شيونغ ووالده و وانغ ياو والسيد سانغ. من ناحية أخرى ، كان تشو ينغ بالخارج ، مشغولًا بترتيب إقامة وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صديقي الشاب ، هل يمكنني التحدث معك على انفراد؟” لم يكن السيد سانغ في عجلة من أمره للمغادرة. كان لديه مسائل ليناقشها على انفراد مع وانغ ياو.
“بالتأكيد.” كان لدى وانغ ياو انطباع جيد عن السيد سانغ ووافق على طلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساعده في تناولها.”
سار الاثنان إلى الفناء.
فكر وانغ ياو فجأة في حبوب الإطالة الذي صنعها منذ فترة. ربما يمكن أن تساعده هذه الحبة.
نهض وأدرك أن المنزل كان به شخص آخر ، شاب كان ينضح بهالة غير قابلة للتفسير تسببت في أن يلقي معظم الناس دون وعي منهم أكثر من مجرد إلقاء نظرة عليه.
“هل يمكنني ان اسألك شيئا؟ من هو معلمك؟” ابتسم السيد سانغ وسأل. في تلك اللحظة ، بدا وكأنه رجل كبير السن وودود. في انطباعه ، لم يكن يعرف أي شخص يمكنه أن يهيئ مثل هذا الطبيب المتميز. والأكثر إثارة للدهشة هو الدواء الإعجازي الذي أخرجه وانغ ياو في وقت سابق.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“إذا قلت أن هذه هبة من السماء ، فهل تصدقني؟” ابتسم وانغ ياو وأجاب.
كان يمتلك هذه القدرة فقط بسبب مساعدة النظام. إذا لم يكن هذا النظام الغامض هدية من السماء ، فماذا كان؟
“دع المريض يرتاح. يجب أن يكون الشخص اليقظ هنا لرعايته “.
لقد كان له وقار عميق بين الناس.
“هبة من السماء؟”
لم يتصرف وانغ ياو بشكل رسمي وجلس بجانب السرير وأخذ نبض المريض. عند التشخيص ، تجعدت حاجبه تدريجياً ، وبعد فترة ، ابعد أصابعه.
“دع المريض يرتاح. يجب أن يكون الشخص اليقظ هنا لرعايته “.
“نعم” ، أجاب وانغ ياو بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكن أن تخبرني باسم الحبة التي أعطيتها تشو وويي لتناولها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار سنواته من ممارسة الطب التي قضاها ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الحدث. مريض لم يستطع مساعدته أكثر من ذلك ، ومع كل العلامات التي تشير إلى وفاة وشيكة ، تم شفائه فجأة.
لقد كان له وقار عميق بين الناس.
“حبة إطالة”.
“إطالة؟ اجتناب الموت وإطالة العمر؟ ”
فكر وانغ ياو فجأة في حبوب الإطالة الذي صنعها منذ فترة. ربما يمكن أن تساعده هذه الحبة.
“هل هناك طريقة لعلاجه؟”
“نعم.”
“اسم ممتاز لحبة ممتازة.”
“أنت تمنحني الكثير من الفضل.”
ساعد تشو ينغ والده ببطء على الاستلقاء.
“أوه ، هو -” كان تشو شيونغ على وشك الرد بأن وانغ ياو كان قريبهم. ومع ذلك ، تحدث وانغ ياو بشكل غير متوقع.
“نصيحتي لك هي ألا تخرج هذه الحبة أمام الآخرين. إنها ثمينة للغاية وستجذب الانتباه وستغرس الأفكار الشريرة في بعض الناس ، “نصحه السيد سانغ بلطف.
“حسنًا ، سأحيط علما بذلك.” لقد كان متسرعا اليوم. ولولا حقيقة أن حياة الشخص كانت على المحك ، لما استخدم حبوب الإطالة تحت أعين الكثير من الناس. من ناحية أخرى ، أقنعته تأثيرات حبوب الاطالة بقواها الحقيقية – فقد كانت قادرة على إنقاذ شخص يحتضر.
“كيف الحال سيد سانغ؟” تحدث تشو ينغ ، الذي نادرا ما تحدث في طريقه إلى المنزل ، على عجل بعد رؤية رد فعله.
“هل لي أن أعرف اسم السيد المحترم من فضلك؟” سأل وانغ ياو بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنقذت حياته مؤقتًا. فيما يتعلق بكيفية علاج مرضه ، فأنا بحاجة إلى التفكير في الأمر. ليس لدي ثقة. ”
“ما هو اسمي المحترم؟ أنا مجرد رجل عجوز. اسمي سانغ جوزي ” ابتسم السيد سانغ وقال.
“هل يمكن أن تخبرني باسم الحبة التي أعطيتها تشو وويي لتناولها؟”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها وانغ ياو بالاسم. ومع ذلك ، داخل حدود سانغتشو ، كان هذا اسمًا مدويًا. كان السيد سانغ طبيبًا مشهورًا في مدينة سانغتشو. كانت مهاراته الطبية استثنائية وكذلك أخلاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف الحال دكتور وانغ؟” سأل والد تشو شيونغ بصوت ناعم. كان يعلم أن وانغ ياو كان غير عادي.
لقد كان له وقار عميق بين الناس.
كانت هذه لحظة الوضوح على شفا الموت.
سار الاثنان إلى الفناء.
كان هناك رجل مسن في السبعينيات من عمره بشعر ولحية بيضاء يرقد على السرير. كان وجهه مصفرًا ، وكان أنفاسه خفيفة وضحلة مثل حفيف الرياح. بجانب السرير ، جلس رجل عجوز ذو شعر أبيض ولحية. كان يرتدي الزي الصيني التقليدي ، وكان نحيفًا جدًا ، لكن عينيه كانتا مفعمتين بالحيوية. كان يقيس نبض الرجل العجوز على السرير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات