ليلة جميلة ، ولكن زوجان مثيران للاشمئزاز
الفصل 168: ليلة جميلة ، ولكن زوجان مثيران للاشمئزاز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول مسحوق الأعشاب داخل الصينية ببطء إلى حبوب عشبية. في البداية ، كانت الحبوب صغيرة مثل الأرز. ثم ببطء ، أصبحوا أكبر وأكبر.
بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل ، بدأ في صنع حبوب الأعشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سان شيان إلى وانغ ياو كما لو كان يقول ، “ما الذي يحدث معك؟ غريب جدا!”
كان قد أعد الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، شانغينغ ، و غيويوان ، إلخ. كان عليه أن يقلى الأعشاب أولاً ، ثم يطحنها إلى مسحوق ، ثم يمرر المسحوق من خلال الغربال.
كل ما لم يمر عبر الغربال يجب أن يطحن مرة أخرى حتى يتمكنوا من المرور.
نما الجنين إلى حجم معقول في ثلاثة أشهر من الحمل. قد يؤدي الإجهاض في عمر الثلاثة أشهر إلى إلحاق ضرر جسيم بجسد الأم ، ناهيك عن عدم احترام هذه الحياة الصغيرة. وما لم يكن الجنين مصابًا بتشوه أو إعاقة خطيرة، فلن يوصي أي طبيب بإجراء عملية إجهاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الرجل الذي كان يمارس الجنس مع المرأة فجأة. شعر بالبرد مع مرور الريح.
تحولت جميع الأعشاب إلى مسحوق ناعم وأصدرت رائحة فريدة من نوعها. قام وانغ ياو بتخزين المسحوق في زجاجات مختلفة ووضع علامة على كل زجاجة. استغرق الأمر منه طوال اليوم لإكمال هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سان شيان يتجول بشكل عرضي في أراضيه.
في اليوم التالي ، بدأ في معالجة بقية الأعشاب.
كان بحاجة إلى تحضير عشب ضوء القمر ، و عشبة زيوي (دورت ومش لاقيها)، وزهرة البرقوق.
يمكن أن تتلف هذه الأعشاب إذا قام وانغ ياو بقليها ، لذلك يصنع وانغ ياو منها الديكوتيون.
كان قد أعد الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، شانغينغ ، و غيويوان ، إلخ. كان عليه أن يقلى الأعشاب أولاً ، ثم يطحنها إلى مسحوق ، ثم يمرر المسحوق من خلال الغربال.
استغرق الأمر يومًا آخر لإكمال كل العمل.
ترك النسر الشجرة وحلّق في السماء ليفحص مملكته. وبصفته سيد السماء ، كان نطاق نشاطه واسعًا.
خطط وانغ ياو لصنع المكوث على التل لصنع الحبوب العشبية ، حيث يتطلب صنعها الكثير من الوقت. لم يكن يريد أن يشتت انتباهه وفضل أن ينجح في محاولته الأولى. لذلك قرر البقاء على التل.
بعد وصول وانغ ياو إلى المنزل ليلاً ، سمع والدته تتحدث عن زوجة خاله الحامل مرة أخرى.(طلع خاله وانا بترجمها عمه)
يمكن أن تتلف هذه الأعشاب إذا قام وانغ ياو بقليها ، لذلك يصنع وانغ ياو منها الديكوتيون.
“خالك فحص زوجته. يبدو أنها حامل بفتاة”. قالت والدة وانغ ياو “إنهم يخططون للإجهاض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فتاة؟ كيف يمكن لأي شخص أن يقول إنها فتاة لقد حملت للتو “. عبس وانغ ياو.
قال الرجل: “لهذا لا يستطيع إرضائك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها حامل تقريبًا منذ ثلاثة أشهر. قال خالك إنها ذهبت لرؤية طبيب يعرفه في المستشفى”. قالت تشانغ شيويينغ “قال الطبيب إنها فتاة”.
بعد عودته إلى تلة نانشان ، اعتقد أنه فعل شيئًا جيدًا وشعر بالرضا حيال ذلك.
قال وانغ ياو “زوجة عمي تبلغ من العمر أكثر من 40 عامًا لن تتمكن من محاولة الإنجاب مرة أخرى لمدة نصف عام على الأقل إذا أجهضت. ولا أعتقد أن جسدها يمكن أن يتحمل الإجهاض. أعتقد أنكي يجب أن تتحدث مع خالي. لم هذه تعد الصين القديمة. ما الفرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى هذه الأيام! ”
نما الجنين إلى حجم معقول في ثلاثة أشهر من الحمل. قد يؤدي الإجهاض في عمر الثلاثة أشهر إلى إلحاق ضرر جسيم بجسد الأم ، ناهيك عن عدم احترام هذه الحياة الصغيرة. وما لم يكن الجنين مصابًا بتشوه أو إعاقة خطيرة، فلن يوصي أي طبيب بإجراء عملية إجهاض.
“ويا لهما من زوجين مقرفين!” نظر إلى الزوجين اللذين كانا يمارسان الحب وراء القش ولم يكن لديهما وعي بوجود شخص ما في الجوار.
“خالك لا يريد الطفل”. قالت تشانغ شيوينغ: “إن أجدادك يريدون أيضًا حفيدًا ذكراً”.
التزم وانغ ياو الصمت. لم يستطع الاتفاق مع خاله. في الواقع ، كان يشعر بالاشمئزاز من أفكار خاله وأجداده تجاه الطفل. لكنه كان من الجيل الأصغر. كان بإمكانه فقط التعبير عن هذه الأفكار لوالديه، ولكن لا يستطيع البوح بكل أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمي ، تحدثي معهم على أي حال”. قال وانغ ياو لوالدته بجدية بعد العشاء “يجب أن يحتفظوا بالطفلة حقًا إذا كانت بصحة جيدة”.
“ما هذا الصراخ ؟!” قال الرجل.
“ياو على حق”. قال والد وانغ ياو الذي نادرًا ما يعبر عن أفكاره بشأن أشياء كهذه (الذي نادرا ما سمعنا صوته في هذه الرواية أب صامت وأم واخدة معظم الحوارات….الرجالة غلابة حتى في الروايات): “لا يوجد فرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى”. في الواقع ، نادرًا ما تحدث والده عن أفراد العائلة من جانب تشانغ شيوينغ ، وخاصة خال زانغ ياو.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، سأحاول إقناع خالك بتغيير رأيه”. نادرا ما تحدث ابنها معها بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا الصراخ ؟!” قال الرجل.
“ياو على حق”. قال والد وانغ ياو الذي نادرًا ما يعبر عن أفكاره بشأن أشياء كهذه (الذي نادرا ما سمعنا صوته في هذه الرواية أب صامت وأم واخدة معظم الحوارات….الرجالة غلابة حتى في الروايات): “لا يوجد فرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى”. في الواقع ، نادرًا ما تحدث والده عن أفراد العائلة من جانب تشانغ شيوينغ ، وخاصة خال زانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والدة وانغ ياو لديها ثلاثة أخوة. كان لديها شقيقتان وشقيق أصغر. كان شقيقها مدللاً منذ ولادته. وعامله جميع أخواته الثلاثة بشكل جيد. كانت والدة وانغ ياو هي الأكبر بين أفراد الأسرة ، لذلك كان عليها أن تعتني بإخوتها. عاشت عائلة الأخت الكبرى تشانغ شيوينغ في بكين ؛ وسيعودون إلى القرية مرة واحدة فقط في السنة. عاشت الأخت الأخرى في وسط مدينة ليانشان. كان خال وانغ ياو يعتمد بشدة على والدته وعمته الصغرى. على الرغم من أن والده لم يشتكي من ذلك أبدًا ، إلا أن وانغ ياو كان يعلم أن والده لم يكن ودودا بشكل خاص مع خاله. ولم تكن والدة وانغ ياو سعيدة بشكل خاص بإخوة والده. حيث فضل كلا والديه إخوتهم.
كان يوما جميلا في صباح اليوم التالي. كانت الشمس مشرقة والريح هادئة.
قال وانغ ياو لوالديه بعد العشاء: “سأبقى على تل نانشان بين طوال اليوم غدًا”.
“لقد كنا سويًا منذ بضعة أيام فقط ، ولا يمكنك التحمل بالفعل؟” قالت المرأة.
خطط وانغ ياو لصنع المكوث على التل لصنع الحبوب العشبية ، حيث يتطلب صنعها الكثير من الوقت. لم يكن يريد أن يشتت انتباهه وفضل أن ينجح في محاولته الأولى. لذلك قرر البقاء على التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خالك فحص زوجته. يبدو أنها حامل بفتاة”. قالت والدة وانغ ياو “إنهم يخططون للإجهاض”.
“ماذا ستفعل؟” سأل تشانغ شيوينغ.
قال وانغ ياو: “ساصنع حبوبًا عشبية”.
قالت تشانغ شيوينغ ، “حسنًا” ، ولم تطرح أي أسئلة أخرى.
قالت تشانغ شيوينغ ، “حسنًا” ، ولم تطرح أي أسئلة أخرى.
عبس وانغ ياو لأنه شعر بالاشمئزاز من المحادثة. كان وجهه متجهمًا. بالطبع ، لم يستطع أحد رؤيته في الظلام.
غادر وانغ ياو المنزل في حوالي الساعة 7 مساءً. مشى إلى الجانب الجنوبي من القرية ، ثم بدأ في التسريع. كان يسير بسرعة الريح. إذا رآه شخص ما في الظلام ، فمن المحتمل أن يعتبره شبحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سان شيان إلى وانغ ياو كما لو كان يقول ، “ما الذي يحدث معك؟ غريب جدا!”
بعد المشي لفترة من الوقت ، توقف وانغ ياو فجأة. سمع بعض الأصوات من حقل كان يخزن فيه القش.
بعد وصول وانغ ياو إلى المنزل ليلاً ، سمع والدته تتحدث عن زوجة خاله الحامل مرة أخرى.(طلع خاله وانا بترجمها عمه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت امرأة: “كن لطيفاً”.
“حبيبتي ، اشتقت لك كثيرًا!” قال رجل.
قال وانغ ياو “زوجة عمي تبلغ من العمر أكثر من 40 عامًا لن تتمكن من محاولة الإنجاب مرة أخرى لمدة نصف عام على الأقل إذا أجهضت. ولا أعتقد أن جسدها يمكن أن يتحمل الإجهاض. أعتقد أنكي يجب أن تتحدث مع خالي. لم هذه تعد الصين القديمة. ما الفرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى هذه الأيام! ”
“لقد كنا سويًا منذ بضعة أيام فقط ، ولا يمكنك التحمل بالفعل؟” قالت المرأة.
قال الرجل: “لهذا لا يستطيع إرضائك”.
أدرك وانغ ياو أن هناك علاقة غرامية بين رجل وامرأة.
داخل الكوخ ،أخرج وانغ ياو جميع الأعشاب التي أعدها.
“كيف حال زوجك المريض؟” سأل الرجل.
كان قد أعد الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، شانغينغ ، و غيويوان ، إلخ. كان عليه أن يقلى الأعشاب أولاً ، ثم يطحنها إلى مسحوق ، ثم يمرر المسحوق من خلال الغربال.
نما الجنين إلى حجم معقول في ثلاثة أشهر من الحمل. قد يؤدي الإجهاض في عمر الثلاثة أشهر إلى إلحاق ضرر جسيم بجسد الأم ، ناهيك عن عدم احترام هذه الحياة الصغيرة. وما لم يكن الجنين مصابًا بتشوه أو إعاقة خطيرة، فلن يوصي أي طبيب بإجراء عملية إجهاض.
كان وانغ ياو على وشك المغادرة ، لكنه غير رأيه بعد سماع المحادثة.
تحولت جميع الأعشاب إلى مسحوق ناعم وأصدرت رائحة فريدة من نوعها. قام وانغ ياو بتخزين المسحوق في زجاجات مختلفة ووضع علامة على كل زجاجة. استغرق الأمر منه طوال اليوم لإكمال هذا.
وصُدمت المرأة أيضًا.
“لا يزال كما هو”. قالت المرأة بتذمر “إنه مريض طوال النهار وطوال الليل ، مثل مدمن مخدرات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الرجل: “لهذا لا يستطيع إرضائك”.
هرب الاثنان من المخزن دون أن يرتدوا سروالهما. بعد أن خرجوا ، كان كل ما يمكنهم رؤيته هو الظلام. كان الحقل الفارغ أمام أعينهم ، والغابة الخاوية في الأفق. لم يتمكنوا من رؤية أي شخص.
والدة وانغ ياو لديها ثلاثة أخوة. كان لديها شقيقتان وشقيق أصغر. كان شقيقها مدللاً منذ ولادته. وعامله جميع أخواته الثلاثة بشكل جيد. كانت والدة وانغ ياو هي الأكبر بين أفراد الأسرة ، لذلك كان عليها أن تعتني بإخوتها. عاشت عائلة الأخت الكبرى تشانغ شيوينغ في بكين ؛ وسيعودون إلى القرية مرة واحدة فقط في السنة. عاشت الأخت الأخرى في وسط مدينة ليانشان. كان خال وانغ ياو يعتمد بشدة على والدته وعمته الصغرى. على الرغم من أن والده لم يشتكي من ذلك أبدًا ، إلا أن وانغ ياو كان يعلم أن والده لم يكن ودودا بشكل خاص مع خاله. ولم تكن والدة وانغ ياو سعيدة بشكل خاص بإخوة والده. حيث فضل كلا والديه إخوتهم.
قالت المرأة: “لكنك تستطيع”.
“هاها ، دعيني أجعلك تشعرين بالرضا!” قال الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول مسحوق الأعشاب داخل الصينية ببطء إلى حبوب عشبية. في البداية ، كانت الحبوب صغيرة مثل الأرز. ثم ببطء ، أصبحوا أكبر وأكبر.
عبس وانغ ياو لأنه شعر بالاشمئزاز من المحادثة. كان وجهه متجهمًا. بالطبع ، لم يستطع أحد رؤيته في الظلام.
خطط وانغ ياو لصنع المكوث على التل لصنع الحبوب العشبية ، حيث يتطلب صنعها الكثير من الوقت. لم يكن يريد أن يشتت انتباهه وفضل أن ينجح في محاولته الأولى. لذلك قرر البقاء على التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فتاة؟ كيف يمكن لأي شخص أن يقول إنها فتاة لقد حملت للتو “. عبس وانغ ياو.
“يا لها من ليلة جميلة!” نظر وانغ ياو إلى السماء. كان القمر واضحا مثل الماء ، وكانت النجوم تومض.
في تلك اللحظة ، كان وانغ ياو مثل الخبير ذو الأيدي السحرية الذي يمكنه القيام بأكثر الأعمال دقة أو نحاتًا محترفا يمكنه صنع المنحوتات الأكثر تعقيدًا.
“ويا لهما من زوجين مقرفين!” نظر إلى الزوجين اللذين كانا يمارسان الحب وراء القش ولم يكن لديهما وعي بوجود شخص ما في الجوار.
“خالك فحص زوجته. يبدو أنها حامل بفتاة”. قالت والدة وانغ ياو “إنهم يخططون للإجهاض”.
قرر وانغ ياو أن يفعل شيئًا حيال ذلك.
كان قد أعد الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، شانغينغ ، و غيويوان ، إلخ. كان عليه أن يقلى الأعشاب أولاً ، ثم يطحنها إلى مسحوق ، ثم يمرر المسحوق من خلال الغربال.
“مرحبًا ، ما الذي تفعلونه هنا ؟!” صاح وانغ ياو.
كان صوته مثل زئير الأسد بل مثل الرعد للزوجين.
بعد عودته إلى تلة نانشان ، اعتقد أنه فعل شيئًا جيدًا وشعر بالرضا حيال ذلك.
“خالك لا يريد الطفل”. قالت تشانغ شيوينغ: “إن أجدادك يريدون أيضًا حفيدًا ذكراً”.
استخدم وانغ ياو التشي الخاص به عند نطقه، لذلك كان صاخبًا للغاية ، خاصة في مثل هذه الليلة الهادئة. سمع ما يقرب من نصف القرية صوت وانغ ياو ، وحتى نوافذ المنازل المجاورة كانت تهتز بشكل خفيف.
قالت امرأة: “كن لطيفاً”.
بحق الجحيم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف الرجل الذي كان يمارس الجنس مع المرأة فجأة. شعر بالبرد مع مرور الريح.
ونظر إلى الأسفل بحذر شديد. لم يكن كلبًا عاديا في ذلك الوقت ، لقد كان ملك الحقل ، بالطبع ، في المرتبة الثانية بعد سيده ، الذي كان مشغولًا بالعمل في الكوخ.
عبس وانغ ياو لأنه شعر بالاشمئزاز من المحادثة. كان وجهه متجهمًا. بالطبع ، لم يستطع أحد رؤيته في الظلام.
وصُدمت المرأة أيضًا.
جلس وانغ ياو على كرسي خارج الكوخ ونظر إلى السماء بهدوء. كانت الريح ناعمة. شعر وانغ ياو بالراحة لأن الرياح تهب من حوله.
هرب الاثنان من المخزن دون أن يرتدوا سروالهما. بعد أن خرجوا ، كان كل ما يمكنهم رؤيته هو الظلام. كان الحقل الفارغ أمام أعينهم ، والغابة الخاوية في الأفق. لم يتمكنوا من رؤية أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اليوم التالي ، بدأ في معالجة بقية الأعشاب.
“لا يوجد احد؟!” سأل المرأة.
استخدم وانغ ياو التشي الخاص به عند نطقه، لذلك كان صاخبًا للغاية ، خاصة في مثل هذه الليلة الهادئة. سمع ما يقرب من نصف القرية صوت وانغ ياو ، وحتى نوافذ المنازل المجاورة كانت تهتز بشكل خفيف.
“ما هذا الصراخ ؟!” قال الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر الاثنان في الأصل بالذنب بعض الشيء ، لكنهما الآن خائفان حقًا. إذا حدث هذا خلال النهار ، فسيظن الناس أنهم رأوا شبحًا ، حيث كانت وجوههم بيضاء جدًا.
“ياو على حق”. قال والد وانغ ياو الذي نادرًا ما يعبر عن أفكاره بشأن أشياء كهذه (الذي نادرا ما سمعنا صوته في هذه الرواية أب صامت وأم واخدة معظم الحوارات….الرجالة غلابة حتى في الروايات): “لا يوجد فرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى”. في الواقع ، نادرًا ما تحدث والده عن أفراد العائلة من جانب تشانغ شيوينغ ، وخاصة خال زانغ ياو.
كان صوته مثل زئير الأسد بل مثل الرعد للزوجين.
“هاها ، أشعر أنني بحالة جيدة الآن!” تنهد وانغ ياو.
كان يوما جميلا في صباح اليوم التالي. كانت الشمس مشرقة والريح هادئة.
“مرحبًا ، ما الذي تفعلونه هنا ؟!” صاح وانغ ياو.
بعد عودته إلى تلة نانشان ، اعتقد أنه فعل شيئًا جيدًا وشعر بالرضا حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لست متأكدًا بشأن تأثرهم العقلي ، فالتوقف عن ممارسة الجنس بهذه الطريقة المخيفة يمكن أن يؤدي إلى اضطراب نفسي!” ضحك وانغ ياو.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، سأحاول إقناع خالك بتغيير رأيه”. نادرا ما تحدث ابنها معها بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز سان شيان ذيله ونظر إلى وانغ ياو في حيرة بينما كان سيده يتحدث إلى نفسه.
نظر سان شيان إلى وانغ ياو كما لو كان يقول ، “ما الذي يحدث معك؟ غريب جدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس وانغ ياو على كرسي خارج الكوخ ونظر إلى السماء بهدوء. كانت الريح ناعمة. شعر وانغ ياو بالراحة لأن الرياح تهب من حوله.
جلس وانغ ياو على كرسي خارج الكوخ ونظر إلى السماء بهدوء. كانت الريح ناعمة. شعر وانغ ياو بالراحة لأن الرياح تهب من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الاثنان في الأصل بالذنب بعض الشيء ، لكنهما الآن خائفان حقًا. إذا حدث هذا خلال النهار ، فسيظن الناس أنهم رأوا شبحًا ، حيث كانت وجوههم بيضاء جدًا.
“يبدو أن الطقس غدًا يجب أن يكون جيدًا”. قال وانغ ياو بابتسامة: “سيكون يومًا جيدًا لصنع الحبوب العشبية”.
بحق الجحيم!
كان يوما جميلا في صباح اليوم التالي. كانت الشمس مشرقة والريح هادئة.
ترك النسر الشجرة وحلّق في السماء ليفحص مملكته. وبصفته سيد السماء ، كان نطاق نشاطه واسعًا.
هرب الاثنان من المخزن دون أن يرتدوا سروالهما. بعد أن خرجوا ، كان كل ما يمكنهم رؤيته هو الظلام. كان الحقل الفارغ أمام أعينهم ، والغابة الخاوية في الأفق. لم يتمكنوا من رؤية أي شخص.
كان سان شيان يتجول بشكل عرضي في أراضيه.
والدة وانغ ياو لديها ثلاثة أخوة. كان لديها شقيقتان وشقيق أصغر. كان شقيقها مدللاً منذ ولادته. وعامله جميع أخواته الثلاثة بشكل جيد. كانت والدة وانغ ياو هي الأكبر بين أفراد الأسرة ، لذلك كان عليها أن تعتني بإخوتها. عاشت عائلة الأخت الكبرى تشانغ شيوينغ في بكين ؛ وسيعودون إلى القرية مرة واحدة فقط في السنة. عاشت الأخت الأخرى في وسط مدينة ليانشان. كان خال وانغ ياو يعتمد بشدة على والدته وعمته الصغرى. على الرغم من أن والده لم يشتكي من ذلك أبدًا ، إلا أن وانغ ياو كان يعلم أن والده لم يكن ودودا بشكل خاص مع خاله. ولم تكن والدة وانغ ياو سعيدة بشكل خاص بإخوة والده. حيث فضل كلا والديه إخوتهم.
بعد العمل مع دا شيا في الأيام القليلة الماضية ، تم طرد الغزاة مثل الجرذان والثعابين والحشرات والنمل من الحقل العشبي. وأصبح التل هادئا مرة أخرى.
داخل الكوخ ،أخرج وانغ ياو جميع الأعشاب التي أعدها.
جلس وانغ ياو على كرسي خارج الكوخ ونظر إلى السماء بهدوء. كانت الريح ناعمة. شعر وانغ ياو بالراحة لأن الرياح تهب من حوله.
ترك النسر الشجرة وحلّق في السماء ليفحص مملكته. وبصفته سيد السماء ، كان نطاق نشاطه واسعًا.
“سان شيان ، سأصنع حبوبًا عشبية ، لا تدع أي شخص يدخل!” صاح وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووف! ووف! ووف!
رد سان شيان على وانغ ياو على الفور للإشارة إلى أنه سمع الأمر. ثم استدار ودخل الحقل العشبي من خلال الطريق الوحيد الموجود.
ونظر إلى الأسفل بحذر شديد. لم يكن كلبًا عاديا في ذلك الوقت ، لقد كان ملك الحقل ، بالطبع ، في المرتبة الثانية بعد سيده ، الذي كان مشغولًا بالعمل في الكوخ.
داخل الكوخ ،أخرج وانغ ياو جميع الأعشاب التي أعدها.
“ما هذا الصراخ ؟!” قال الرجل.
داخل الكوخ ، قام وانغ ياو بمسح صينية الأعشاب بعناية ثم أخذ فرشاة دقيقة لتنظيف صينية الأعشاب من الديكوتيون الذي صنعه بالأمس. ثم نشر مسحوقًا عشبيًا مصنوعًا من عشب ما في الصينية وهزها برفق. بعد الانتهاء من هذه العملية برمتها ، بدأ بتنظيف صينية الأعشاب مرة أخرى وأجرى نفس العملية مرارًا وتكرارًا بعناية.
“مرحبًا ، ما الذي تفعلونه هنا ؟!” صاح وانغ ياو.
بعد العمل مع دا شيا في الأيام القليلة الماضية ، تم طرد الغزاة مثل الجرذان والثعابين والحشرات والنمل من الحقل العشبي. وأصبح التل هادئا مرة أخرى.
كانت الأعشاب ثمينة للغاية ، وليست مثل تلك التي اعتاد على التدرب عليها. لذا كان عليه أن يكون حذرا للغاية.
“كيف حال زوجك المريض؟” سأل الرجل.
تحول مسحوق الأعشاب داخل الصينية ببطء إلى حبوب عشبية. في البداية ، كانت الحبوب صغيرة مثل الأرز. ثم ببطء ، أصبحوا أكبر وأكبر.
مزيج الأعشاب المختلفة أطلق رائحة خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة ، كان وانغ ياو مثل الخبير ذو الأيدي السحرية الذي يمكنه القيام بأكثر الأعمال دقة أو نحاتًا محترفا يمكنه صنع المنحوتات الأكثر تعقيدًا.
“أمي ، تحدثي معهم على أي حال”. قال وانغ ياو لوالدته بجدية بعد العشاء “يجب أن يحتفظوا بالطفلة حقًا إذا كانت بصحة جيدة”.
رد سان شيان على وانغ ياو على الفور للإشارة إلى أنه سمع الأمر. ثم استدار ودخل الحقل العشبي من خلال الطريق الوحيد الموجود.
عبس وانغ ياو لأنه شعر بالاشمئزاز من المحادثة. كان وجهه متجهمًا. بالطبع ، لم يستطع أحد رؤيته في الظلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
