لقد نقلت لي الآلهة في السماء مهاراتهم
الفصل 147: لقد نقلت لي الآلهة في السماء مهاراتهم
استغرق وصول سيارة الإسعاف بعض الوقت.
“بالتأكيد ، آسف لإزعاجك للقيام بهذه الرحلة.” كان وجه السيدة قوه يبتسم طوال الطريق. بعد كل شيء ، كانت تطلب مساعدته. في رأيها ، من أجل علاج والدتها ، لم يكن إعطاء وجه مبتسم ثمنًا باهظًا على الإطلاق.
“هذه ليست عيادتي. إنها لأختي “.
تحدثوا أكثر قليلاً ، ثم غادرت السيدة قوه ، تاركة وراءها وديعة بقيمة 100 يوان.
فيما يتعلق بكيفية صنع الحبوب ، كان لدى وانغ ياو المعرفة المناسبة ، باستثناء أنه لم يحاول ذلك من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجاذبنا أطراف الحديث بعد ظهر اليوم.”
في الواقع ، كانت لا تزال تشك في قدرات وانغ ياو ، خاصة تجاه هذا الديكوتيون الذي صنعه. ومع ذلك ، نظرًا لأنه قال بالفعل إنها يجب أن تجرب الدواء أولاً قبل مناقشة السعر ، فقد قررت السماح لوالدتها بتجربته. على الأكثر يمكن أن تبدأ بقليل في البداية ، وتتوقف إذا كان هناك أي شذوذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً.” نظر وانغ ياو إلى الوقت ولم يرفض هذه المرة. في المرة الأولى التي رفض فيها ، كان ذلك بدافع الأدب ، وكانت المرة الثانية بدافع الحياء. لكن في المرة الثالثة ، سيعتقد الطرف الآخر أن وانغ ياو لم يكن يعطه وجهًا ولم يكن على استعداد لمصادقته.
“شكرا لمشكلتك هذه المرة” ؛ قال بان جون وأخرج مظروف أحمر من جيبه وسلمه إلى وانغ ياو.
“أجل.”(لا حبيب الواد)
بغض النظر عما إذا كان العلاج سيصبح فعالًا أم لا ، كان بان جون مصممًا على تكوين صداقات مع وانغ ياو.
“ألن تعود هذا الأسبوع؟”
“نوبة قلبية.”
“لا تتعجل. دعنا ننتظر حتى يتم التأكد من فعالية الدواء “، ابتسم وانغ ياو ورفض.
لم يكن نبيلا. كان يعلم أن كلاً من السيدة قوه والدكتور بان جون الجالسين أمامه لا يزالان متشككين بشأن قدراته. لقد شعر أنه يجب عليه فقط قبول المال عندما لا يكون لديهم شك فيه.
في الواقع ، لم يكن مهتمًا جدًا بالمال. ومع ذلك ، كانت عيادة صديق بان جون مكانًا مثاليًا بالنسبة له لإكمال مهمام النظام. كان من السهل التواصل مع العديد من المرضى في العيادة. طالما تمكن من علاج العديد من المرضى بنجاح ، واكتسب ثقة بان جون والمرضى ، فسيكون إكمال مهمته المتمثلة في الحصول على تقدير 100 شخص في 100 يوم أسهل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدًا ، إنها تنام جيدًا في الليل ، ولا يشعر جسدها بالإرهاق. لديها المزيد من الطاقة أيضا. متى تعلمت هذه المهارة؟ ”
”لا تعد إلى منزلك بعد ظهر هذا اليوم ؛ فالنتغدي معا.”
بناءً على مزيد من التفكير ، إذا ظهر مرض الشخص فجأة ، فيمكنك السماح له بتناول بعض الحبوب أو إعطاء بعض الحقن. ومع ذلك ، لم يسبق لأحد أن رأى شخصًا يخرج بطريقة سحرية وعاءًا من الديكوتيون ليستهلكه المريض.
“حسناً.” نظر وانغ ياو إلى الوقت ولم يرفض هذه المرة. في المرة الأولى التي رفض فيها ، كان ذلك بدافع الأدب ، وكانت المرة الثانية بدافع الحياء. لكن في المرة الثالثة ، سيعتقد الطرف الآخر أن وانغ ياو لم يكن يعطه وجهًا ولم يكن على استعداد لمصادقته.
“سنحاول بأفضل ما نستطيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجاذبنا أطراف الحديث بعد ظهر اليوم.”
أثناء الغداء ، دعا بان جون صديقًا آخر. لم يكن الثلاثة على دراية ببعضهم البعض. عرف وانغ ياو وبان جون بعضهما البعض مؤخرًا فقط. ومن ثم لم يكن لديهم الكثير ليقولوه. وبالمثل ، لم يكن بان جون وصديقه يتحدثان كثيرًا. كان وانغ ياو يقود سيارته ، لذلك لم يشرب ، وبالتالي ، انتهى الغداء بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك ألم في صدري.” كان تنفس المرأة المسنة غير منتظم.
بعد الغداء ، توجه مباشرة إلى المنزل.
تحدثوا أكثر قليلاً ، ثم غادرت السيدة قوه ، تاركة وراءها وديعة بقيمة 100 يوان.
شعر ابنها وعائلتها بالارتياح.
“هل يعمل في مستشفى ما؟” بعد مغادرة وانغ ياو ، سأل صديق بان جون بفضول.
“هناك ألم في صدري.” كان تنفس المرأة المسنة غير منتظم.
“إنه لا يعمل في أي مستشفى.”
“لا تتعجل. دعنا ننتظر حتى يتم التأكد من فعالية الدواء “، ابتسم وانغ ياو ورفض.
شعر ابنها وعائلتها بالارتياح.
“إذا لم يكن يعمل في مستشفى ، فهل لديه عيادته الخاصة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن نبيلا. كان يعلم أن كلاً من السيدة قوه والدكتور بان جون الجالسين أمامه لا يزالان متشككين بشأن قدراته. لقد شعر أنه يجب عليه فقط قبول المال عندما لا يكون لديهم شك فيه.
“هذا ليس كل شيء أعرفه. كل ما قاله لي إنه يعمل من المنزل “.
“هذه المرأة تعاني من نوبة قلبية.” حرص على إبلاغ الطبيب الذي جاء مع سيارة الإسعاف.
“هل دعوته إلى عيادتك؟”
هذا الشاب الذي لم يتباهى بقدراته في كثير من الأحيان لم يظهر نفسه في القرية ويبدو أنه بقي على تل نانشان معظم الوقت. لقد أصبح دون علمه رجل الساعة في القرية.
“هذه ليست عيادتي. إنها لأختي “.
“أليس هذا نفس الشيء؟”
…
عند مدخل القرية ، لاحظ وانغ ياو امرأة مسنة في السبعينيات من عمرها تمسك بصدرها على جانب الطريق ، ويبدو أنها كانت تعاني من ألم شديد. أوقف وانغ ياو سيارته في مكان قريب بسرعة وتوجه إلى المرأة المسنة. عندما اقترب ، رأى أن وجهها كان شاحبًا وجبينها مغطى بالعرق بسبب الألم.
شعر ابنها وعائلتها بالارتياح.
عند مدخل القرية ، لاحظ وانغ ياو امرأة مسنة في السبعينيات من عمرها تمسك بصدرها على جانب الطريق ، ويبدو أنها كانت تعاني من ألم شديد. أوقف وانغ ياو سيارته في مكان قريب بسرعة وتوجه إلى المرأة المسنة. عندما اقترب ، رأى أن وجهها كان شاحبًا وجبينها مغطى بالعرق بسبب الألم.
كانت فكرة الحبوب و الديكوتيون هي نفسها – كانوا يتطلبون مكونات عشبية. ومع ذلك ، كان الأول أكثر ملاءمة للحمل والتخزين.
“سيدتي ، ما الخطب؟” لكونه من نفس القرية ، كان يعرف معظم القرويين ، وكانت هذه احدى كبار السن الذين يعرفهم.
“هل مازلت على التل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لما لا اعطيها محاولة؟ بمجرد أن نشأ هذا الفكر ، كان مثل القط البري ، يتلوى بشراسة ولا يمكن قمعه.
“هناك ألم في صدري.” كان تنفس المرأة المسنة غير منتظم.
“في هذه الحالة ، تعال إلى مدينة داو.”
“هل لديك أي شخص في المنزل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأرى عندما يكون لدي الوقت.”
“نعم ، ابني في المنزل.”
“انتظري هنا.” اندفع وانغ ياو إلى منزلها ووجدت ابنها ثم اندفع كلاهما للخارج.
“أمي ، ما الخطب؟” كان الرجل في منتصف العمر قلقا للغاية.
“أمي ، ما الخطب؟” كان الرجل في منتصف العمر قلقا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل دعوته إلى عيادتك؟”
“هناك ألم في صدري.”
كانت الوصفات الطبية التي يمكن أن يفكر فيها في الغالب تكون في صيغة الديكوتيون. لم يكن هناك أي حبوب أو مراهم تقريبًا.
“بسرعة! خذها إلى المستشفى! ” هتف وانغ ياو.
“لست متأكدا.”
حاول أن يأخذ نبضها. كانت هذه المرأة المسنة تعاني من نوبة قلبية خطيرة. كان هذا مرضًا حرجًا مسابقا للوقت ويمكن أن يهدد حياة الشخص في جزء من الثانية.
“هل مازلت على التل؟”
“سأتصل بالإسعاف الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألدى والدتك تاريخ من النوبات القلبية؟”
“حسنًا ، في نظري ، أنسب عمل هو أن تجلب لك زوجة. وأنا فقط أعترف بأن تونغ وي هي المناسبة لكي تصبح زوجة ابني “.
“سيدتي ، استلقي ببطء.” ساعد وانغ ياو المرأة على الاستلقاء على الأرض.
“هل يعمل في مستشفى ما؟” بعد مغادرة وانغ ياو ، سأل صديق بان جون بفضول.
“هل لديك أي دواء في المنزل؟ شيء مثل دواء للقلب سريع المفعول؟ ” سأل وانغ ياو الرجل في منتصف العمر.
“انه انت؟” تعرف المسعف المرافق على وانغ ياو.
“نعم ، سأذهب للحصول عليه الآن!” ركض الرجل في منتصف العمر بسرعة ثم عاد بسرعة ومعه زجاجة دواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى ستعودين؟”
“ماء؟”
هذا يتناسب تمامًا مع القول المأثور ، “لم يكن في عالم الملاكمين ، ومع ذلك كان لعالم الملاكم أساطيره”.(بمعنى انه يمكن مش عضو اجتماعي في المجتمع ولكنه عضو فعال وبقوة)
“هل لديك أي شخص في المنزل؟”
“لقد نسيت!” ركض الرجل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألدى والدتك تاريخ من النوبات القلبية؟”
على الرغم من أن المرأة المسنة تناولت الدواء ، إلا أن ألمها لم يخف على الفور. لهذا ، لم يتمكن وانغ ياو من مساعدتها في تلك الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند مدخل القرية ، لاحظ وانغ ياو امرأة مسنة في السبعينيات من عمرها تمسك بصدرها على جانب الطريق ، ويبدو أنها كانت تعاني من ألم شديد. أوقف وانغ ياو سيارته في مكان قريب بسرعة وتوجه إلى المرأة المسنة. عندما اقترب ، رأى أن وجهها كان شاحبًا وجبينها مغطى بالعرق بسبب الألم.
قد يكون الانتظار عملية طويلة ، خاصة الانتظار بهذه الطريقة ، حيث يكون الأمر مسألة حياة أو موت.
هذا يتناسب تمامًا مع القول المأثور ، “لم يكن في عالم الملاكمين ، ومع ذلك كان لعالم الملاكم أساطيره”.(بمعنى انه يمكن مش عضو اجتماعي في المجتمع ولكنه عضو فعال وبقوة)
“هذا ليس كل شيء أعرفه. كل ما قاله لي إنه يعمل من المنزل “.
استغرق وصول سيارة الإسعاف بعض الوقت.
قد يكون الانتظار عملية طويلة ، خاصة الانتظار بهذه الطريقة ، حيث يكون الأمر مسألة حياة أو موت.
ساعد وانغ ياو المرأة المسنة في صعود سيارة الإسعاف.
“إنه لا يعمل في أي مستشفى.”
“سنحاول بأفضل ما نستطيع.”
“هذه المرأة تعاني من نوبة قلبية.” حرص على إبلاغ الطبيب الذي جاء مع سيارة الإسعاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انه انت؟” تعرف المسعف المرافق على وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ابني في المنزل.”
“أمي ، أنا أفعل الكثير من الأشياء المناسبة!” لم يستطع وانغ ياو المقاومة ، وأجاب.(يا حجة ابنك هيبقى رائد فضاء هههههههه)
“إيه؟” لم يكن وانغ ياو متأكدًا من كيفية الرد.
في الواقع ، لم يكن مهتمًا جدًا بالمال. ومع ذلك ، كانت عيادة صديق بان جون مكانًا مثاليًا بالنسبة له لإكمال مهمام النظام. كان من السهل التواصل مع العديد من المرضى في العيادة. طالما تمكن من علاج العديد من المرضى بنجاح ، واكتسب ثقة بان جون والمرضى ، فسيكون إكمال مهمته المتمثلة في الحصول على تقدير 100 شخص في 100 يوم أسهل بكثير.
“أمي ، ما الخطب؟” كان الرجل في منتصف العمر قلقا للغاية.
أوضح المسعف “آخر مرة في مكان حادث سيارة ، قلت إن بطن الشخص يعاني من نزيف داخلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه ، نعم كان هذا أنا. حالة هذه المرأة المسنة حرجة ؛ الرجاء المساعدة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرر وانغ ياو اتخاذ الخطوات التالية. لقد أراد أن يبلور المعرفة في ذهنه بسرعة إلى منتجات فعلية حتى يمكن الاستفادة منها بسهولة في المستقبل.
“سنحاول بأفضل ما نستطيع.”
“انتظري هنا.” اندفع وانغ ياو إلى منزلها ووجدت ابنها ثم اندفع كلاهما للخارج.
“أفكر في بعض الأشياء.”(هي: طب مبتفكرش فيا ليه؟هييييييح)
غادرت سيارة الإسعاف بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
“لي ، هل تعرف هذا الرجل؟”
“نعم ، خلال حادث سيارة ، كان هناك شخص يعاني من نزيف داخلي في بطنه. لقد كان أول شخص اكتشف ذلك وساعدنا في توفير الكثير من الوقت. لو علمنا بذلك في وقت لاحق ، لكانت حياة هذا الشخص في خطر! ”
“لا تتعجل. دعنا ننتظر حتى يتم التأكد من فعالية الدواء “، ابتسم وانغ ياو ورفض.
“هل هذا صحيح؟ هل يعمل في المستشفى؟ ”
“في هذه الحالة ، تعال إلى مدينة داو.”
“سنحاول بأفضل ما نستطيع.”
“لست متأكدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ابني في المنزل.”
“الآن فقط ، ماذا قال عن حالة المريض؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “نعم ،دائما ما يصيبها ألم في الصدر.”
…
“نوبة قلبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأبلغ المستشفى لإجراء الاستعدادات المناسبة.” أجرى الطبيب المسؤول عن استقبال المريض مكالمة وأبلغ المستشفى. بعد أن أغلق الهاتف ، تحدث فجأة إلى الرجل في منتصف العمر الذي ركب سيارة الإسعاف مع والدته.
“ألدى والدتك تاريخ من النوبات القلبية؟”
“لماذا يبدو أنك طلبت هذا مسبقًا؟”
“نعم ،دائما ما يصيبها ألم في الصدر.”
…
ربما يجب أن أحاول صنع بعض الحبوب الخاصة؟
“ذلك الشاب من قريتك من قبل؟ في أي مستشفى يعمل؟ ”
شعر ابنها وعائلتها بالارتياح.
“آه ، لست متأكدًا” ، فكر الرجل في منتصف العمر قليلاً وأجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدًا ، إنها تنام جيدًا في الليل ، ولا يشعر جسدها بالإرهاق. لديها المزيد من الطاقة أيضا. متى تعلمت هذه المهارة؟ ”
متى أصبح طبيبا؟ كان هذا ما أراد قوله في البداية ، لكنه ابتلع تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع ، لم يكن قريبًا من وانغ ياو. كانوا يعيشون على طرفي نقيض من القرية ، أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب. كانوا يعرفون بعضهم البعض فقط عن طريق الوجه. كان يعرف وانغ ياو في المقام الأول لأنه كان خريجًا مشهورًا في القرية وكان منتسبا إلى جامعة مشهورة. بعد تخرج وانغ ياو ، استأجر تلًا وشاهد ذلك الحادث الشهير حيث قفز إلى النهر لينتحر بسبب خسارته لاستئجار التل. بعد ذلك ، سكت لفترة من الوقت ثم بدأت الشائعات حوله بالظهور مرة أخرى.
كانت الوصفات الطبية التي يمكن أن يفكر فيها في الغالب تكون في صيغة الديكوتيون. لم يكن هناك أي حبوب أو مراهم تقريبًا.
“انتظري هنا.” اندفع وانغ ياو إلى منزلها ووجدت ابنها ثم اندفع كلاهما للخارج.
هذا الشاب الذي لم يتباهى بقدراته في كثير من الأحيان لم يظهر نفسه في القرية ويبدو أنه بقي على تل نانشان معظم الوقت. لقد أصبح دون علمه رجل الساعة في القرية.
“شكرا لمشكلتك هذه المرة” ؛ قال بان جون وأخرج مظروف أحمر من جيبه وسلمه إلى وانغ ياو.
هذا يتناسب تمامًا مع القول المأثور ، “لم يكن في عالم الملاكمين ، ومع ذلك كان لعالم الملاكم أساطيره”.(بمعنى انه يمكن مش عضو اجتماعي في المجتمع ولكنه عضو فعال وبقوة)
استغرق وصول سيارة الإسعاف بعض الوقت.
لم تكن أسطورة – لقد كانت ثرثرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لما لا اعطيها محاولة؟ بمجرد أن نشأ هذا الفكر ، كان مثل القط البري ، يتلوى بشراسة ولا يمكن قمعه.
“بالتأكيد ، آسف لإزعاجك للقيام بهذه الرحلة.” كان وجه السيدة قوه يبتسم طوال الطريق. بعد كل شيء ، كانت تطلب مساعدته. في رأيها ، من أجل علاج والدتها ، لم يكن إعطاء وجه مبتسم ثمنًا باهظًا على الإطلاق.
بعد إرسال المرأة المسنة إلى المستشفى ، حيث تم إجراء الفحص المناسب ، تم تسريع عملية الاستشفاء والعلاج ، وخرجت من الخطر.
“نعم ، سأذهب للحصول عليه الآن!” ركض الرجل في منتصف العمر بسرعة ثم عاد بسرعة ومعه زجاجة دواء.
تمامًا مثل ذلك ، كان مثل ذلك جزءًا من الحياة ، وكان في الغالب جزءاً هادئًا وسلميًا.
شعر ابنها وعائلتها بالارتياح.
بعد الغداء ، توجه مباشرة إلى المنزل.
“لقد نسيت!” ركض الرجل مرة أخرى.
“كان وضع اليوم خطيرًا للغاية!”
تمامًا مثل ذلك ، كان مثل ذلك جزءًا من الحياة ، وكان في الغالب جزءاً هادئًا وسلميًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “نعم ،دائما ما يصيبها ألم في الصدر.”
في نفس اللحظة ، كان وانغ ياو يفكر في مشكلة على تل نانشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكنه علاج الأمراض ويمكن أن يعالج الأمراض النادرة من خلال الديكوتيون . ومع ذلك ، هذا يحتاج إلى وقت. لم تستطع بعض الأمراض الحرجة للوقت الانتظار ، ولم يكن الديكوتيون ملائم ليحمله دائما على الرغم من أن نظامه كان دائمًا معه.
“إيه؟” لم يكن وانغ ياو متأكدًا من كيفية الرد.
بناءً على مزيد من التفكير ، إذا ظهر مرض الشخص فجأة ، فيمكنك السماح له بتناول بعض الحبوب أو إعطاء بعض الحقن. ومع ذلك ، لم يسبق لأحد أن رأى شخصًا يخرج بطريقة سحرية وعاءًا من الديكوتيون ليستهلكه المريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول أن يأخذ نبضها. كانت هذه المرأة المسنة تعاني من نوبة قلبية خطيرة. كان هذا مرضًا حرجًا مسابقا للوقت ويمكن أن يهدد حياة الشخص في جزء من الثانية.
“ماذا تفعل؟” سألت تونغ وي.
ربما يجب أن أحاول صنع بعض الحبوب الخاصة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، تونغ وي.”
بناءً على مزيد من التفكير ، إذا ظهر مرض الشخص فجأة ، فيمكنك السماح له بتناول بعض الحبوب أو إعطاء بعض الحقن. ومع ذلك ، لم يسبق لأحد أن رأى شخصًا يخرج بطريقة سحرية وعاءًا من الديكوتيون ليستهلكه المريض.
كانت فكرة الحبوب و الديكوتيون هي نفسها – كانوا يتطلبون مكونات عشبية. ومع ذلك ، كان الأول أكثر ملاءمة للحمل والتخزين.
“لا تجادلني. اغتنم الفرصة!”
فيما يتعلق بكيفية صنع الحبوب ، كان لدى وانغ ياو المعرفة المناسبة ، باستثناء أنه لم يحاول ذلك من قبل.
“هناك ألم في صدري.” كان تنفس المرأة المسنة غير منتظم.
لما لا اعطيها محاولة؟ بمجرد أن نشأ هذا الفكر ، كان مثل القط البري ، يتلوى بشراسة ولا يمكن قمعه.
“انه انت؟” تعرف المسعف المرافق على وانغ ياو.
كانت الوصفات الطبية التي يمكن أن يفكر فيها في الغالب تكون في صيغة الديكوتيون. لم يكن هناك أي حبوب أو مراهم تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه علاج الأمراض ويمكن أن يعالج الأمراض النادرة من خلال الديكوتيون . ومع ذلك ، هذا يحتاج إلى وقت. لم تستطع بعض الأمراض الحرجة للوقت الانتظار ، ولم يكن الديكوتيون ملائم ليحمله دائما على الرغم من أن نظامه كان دائمًا معه.
أحتاج إلى تحديد الوصفات الطبية التي يجب استخدامها ، واختيار الأعشاب ، ثم صنع الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجاذبنا أطراف الحديث بعد ظهر اليوم.”
قرر وانغ ياو اتخاذ الخطوات التالية. لقد أراد أن يبلور المعرفة في ذهنه بسرعة إلى منتجات فعلية حتى يمكن الاستفادة منها بسهولة في المستقبل.
“ذلك الشاب من قريتك من قبل؟ في أي مستشفى يعمل؟ ”
بينما كان يفكر في الوصفة الطبية التي سيستخدمها لصنع الحبوب ، رن هاتفه. نظر إليه ، رأى أن المتصل كان تونغ وي.(مش وقتك خالص—خلاص قولنا الواد هيركز في مستقبله ويطور قدراته)
“مرحبًا ، تونغ وي.”
“ماذا تفعل؟” سألت تونغ وي.
كانت الوصفات الطبية التي يمكن أن يفكر فيها في الغالب تكون في صيغة الديكوتيون. لم يكن هناك أي حبوب أو مراهم تقريبًا.
“أفكر في بعض الأشياء.”(هي: طب مبتفكرش فيا ليه؟هييييييح)
“سيدتي ، استلقي ببطء.” ساعد وانغ ياو المرأة على الاستلقاء على الأرض.
بدأ الاثنان في الدردشة بشكل عرضي. لم يكن الأمر يتعلق بالأشياء الجميلة الرومانسية ، بل التحيات المباشرة والأسئلة المثيرة للقلق.
“هل أنت مشغول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه علاج الأمراض ويمكن أن يعالج الأمراض النادرة من خلال الديكوتيون . ومع ذلك ، هذا يحتاج إلى وقت. لم تستطع بعض الأمراض الحرجة للوقت الانتظار ، ولم يكن الديكوتيون ملائم ليحمله دائما على الرغم من أن نظامه كان دائمًا معه.
“هل أنتي مشغولة في العمل؟”
”لا تعد إلى منزلك بعد ظهر هذا اليوم ؛ فالنتغدي معا.”
“هل مازلت على التل؟”
تمامًا مثل ذلك ، كان مثل ذلك جزءًا من الحياة ، وكان في الغالب جزءاً هادئًا وسلميًا.
في نفس اللحظة ، كان وانغ ياو يفكر في مشكلة على تل نانشان.
“شكرا لصنع الديكوتيون لأمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“والدتك أخذته؟ كيف كان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟ هل يعمل في المستشفى؟ ”
“جيد جدًا ، إنها تنام جيدًا في الليل ، ولا يشعر جسدها بالإرهاق. لديها المزيد من الطاقة أيضا. متى تعلمت هذه المهارة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العام الماضي.”
“سيدتي ، ما الخطب؟” لكونه من نفس القرية ، كان يعرف معظم القرويين ، وكانت هذه احدى كبار السن الذين يعرفهم.
“ممن الذي تعلمتها؟”
أجاب وانغ ياو: “لقد نقلت الآلهة مهاراتها إلي”.
“بسرعة! خذها إلى المستشفى! ” هتف وانغ ياو.
“هاها!” على الطرف الآخر من الخط ، يمكن سماع ضحكات تونغ وي.
“متى ستعودين؟”
“بسرعة! خذها إلى المستشفى! ” هتف وانغ ياو.
“سأضطر إلى الانتظار حتى الشهر المقبل. لقد استنفدت أيام إجازتي لهذا الشهر. لماذا هل اشتقت لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل.”(لا حبيب الواد)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما إذا كان العلاج سيصبح فعالًا أم لا ، كان بان جون مصممًا على تكوين صداقات مع وانغ ياو.
“في هذه الحالة ، تعال إلى مدينة داو.”
“لي ، هل تعرف هذا الرجل؟”
بعد إرسال المرأة المسنة إلى المستشفى ، حيث تم إجراء الفحص المناسب ، تم تسريع عملية الاستشفاء والعلاج ، وخرجت من الخطر.
“سأرى عندما يكون لدي الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد وانغ ياو المرأة المسنة في صعود سيارة الإسعاف.
تحدث الاثنان أكثر قبل إغلاق الهاتف.
بينما كان يفكر في الوصفة الطبية التي سيستخدمها لصنع الحبوب ، رن هاتفه. نظر إليه ، رأى أن المتصل كان تونغ وي.(مش وقتك خالص—خلاص قولنا الواد هيركز في مستقبله ويطور قدراته)
“هذا شعور جيد” بعد مرور بعض الوقت ؛ قال وانغ ياو هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
“نوبة قلبية.”
في المساء أثناء تناول العشاء ، سألت والدة وانغ ياو عن تونغ وي.(الحجة دي مراقبة تليفونه)
“سأبلغ المستشفى لإجراء الاستعدادات المناسبة.” أجرى الطبيب المسؤول عن استقبال المريض مكالمة وأبلغ المستشفى. بعد أن أغلق الهاتف ، تحدث فجأة إلى الرجل في منتصف العمر الذي ركب سيارة الإسعاف مع والدته.
“هل اتصلت بتونغ وي مؤخرًا؟”
“سأرى عندما يكون لدي الوقت.”
“تجاذبنا أطراف الحديث بعد ظهر اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟ هل يعمل في المستشفى؟ ”
“هل مازلت على التل؟”
“ألن تعود هذا الأسبوع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً.” نظر وانغ ياو إلى الوقت ولم يرفض هذه المرة. في المرة الأولى التي رفض فيها ، كان ذلك بدافع الأدب ، وكانت المرة الثانية بدافع الحياء. لكن في المرة الثالثة ، سيعتقد الطرف الآخر أن وانغ ياو لم يكن يعطه وجهًا ولم يكن على استعداد لمصادقته.
فيما يتعلق بكيفية صنع الحبوب ، كان لدى وانغ ياو المعرفة المناسبة ، باستثناء أنه لم يحاول ذلك من قبل.
“نعم ، لن تعود هذا الشهر. لقد استنفدت بالفعل أيام اجازتها لهذا الشهر “.
…
“ثم اذهب لزيارتها. أنت تبقى على التل طوال اليوم ولا تفعل شيئًا مناسبًا! ” قالت تشانغ شيوينغ.
“أمي ، أنا أفعل الكثير من الأشياء المناسبة!” لم يستطع وانغ ياو المقاومة ، وأجاب.(يا حجة ابنك هيبقى رائد فضاء هههههههه)
كانت زراعة الأعشاب عملاً مناسبًا. كما هو الحال مع الديكوتيون ، كان علاج المرضى يعتبر أيضا عملاً مناسبًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً.” نظر وانغ ياو إلى الوقت ولم يرفض هذه المرة. في المرة الأولى التي رفض فيها ، كان ذلك بدافع الأدب ، وكانت المرة الثانية بدافع الحياء. لكن في المرة الثالثة ، سيعتقد الطرف الآخر أن وانغ ياو لم يكن يعطه وجهًا ولم يكن على استعداد لمصادقته.
بينما كان يفكر في الوصفة الطبية التي سيستخدمها لصنع الحبوب ، رن هاتفه. نظر إليه ، رأى أن المتصل كان تونغ وي.(مش وقتك خالص—خلاص قولنا الواد هيركز في مستقبله ويطور قدراته)
“حسنًا ، في نظري ، أنسب عمل هو أن تجلب لك زوجة. وأنا فقط أعترف بأن تونغ وي هي المناسبة لكي تصبح زوجة ابني “.
“في هذه الحالة ، تعال إلى مدينة داو.”
“أمي ، أنا أفعل الكثير من الأشياء المناسبة!” لم يستطع وانغ ياو المقاومة ، وأجاب.(يا حجة ابنك هيبقى رائد فضاء هههههههه)
“لماذا يبدو أنك طلبت هذا مسبقًا؟”
“إنه لا يعمل في أي مستشفى.”
هذا يتناسب تمامًا مع القول المأثور ، “لم يكن في عالم الملاكمين ، ومع ذلك كان لعالم الملاكم أساطيره”.(بمعنى انه يمكن مش عضو اجتماعي في المجتمع ولكنه عضو فعال وبقوة)
“لا تجادلني. اغتنم الفرصة!”
متى أصبح طبيبا؟ كان هذا ما أراد قوله في البداية ، لكنه ابتلع تلك الكلمات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات