يتدفق الماء ، بغض النظر عن إرادة الزهور
الفصل 67 : يتدفق الماء ، بغض النظر عن إرادة
ما زال تونغ وي يسير مع وانغ ياو إلى المصعد
الزهور
يانغ مينغ.
بعد فترة من الوقت ، كان الجميع ممتل ئً ا وبدأ
“هل انت ذاهب؟” طلب لى شوا قانغ من وانغ ياو.
الحديث عن أماكن الذهاب بعد العشاء. كان الغرض
جلست تونغ وي.
من لم شمل زملائه في المدرسة هو إتاحة الفرصة
“مرحبا ، تونغ وي ، كيف حال أمك؟” طلب يانغ مينغ.
للأشخاص للشرب وتناول الطعام واللعب م عً ا.
الذي نظم الحفلة ، لذلك يجب أن يبقى حتى ينتهي.
المجاور؟ ” KTV “لدي اقتراح. ماذا عن الذهاب إلى
إلى المنزل بحلول منتصف الليل. لم يرغب وانغ ياو
وقال يانغ مينغ بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مينغ يعرف؟ ” طلب وانغ ياو.
بجوار فندق هواشينغ ، الذي كان في KTV كان هناك
كان وانغ ياو ينتظر في بهو الفندق عندما نادى
الواقع جز ءً ا من الفندق. تم افتتاحه قبل بضع
“مرحبا ،” قال والد تونغ وي ، الذي رفع حجم وانغ ياو.
سنوات وكان العمل جي دً ا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مينغ يعرف؟ ” طلب وانغ ياو.
“فكره جيده! على حسابك؟” قال شخص مازحا.
“مرحبا ، هل تشرب؟ قال تيان تويوان وهو يبتسم: إذا
“ليس هناك أى مشكلة!” ضحك يانغ مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا يا تيان!” قال وانغ ياو.
“هل انت ذاهب؟” طلب لى شوا قانغ من وانغ ياو.
زوجك المستقبلي. قالت والدة تونغ وي: “الزواج
البحث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تونغ وي: “سأبقى معك الليلة”. التفتت إلى
“لا” ، ألقى وانغ ياو نظرة في ذلك الوقت – لقد كان
المناسب. قال والد تونغ وي: “لقد تم ربطها
حتى KTV في الساعة 8 مسا ءً . كانوا سيبقون في
المهنية.
الساعة 10 مسا ءً على الأقل. لن يتمكن من العودة
وتحدث معها.
إلى المنزل بحلول منتصف الليل. لم يرغب وانغ ياو
الفصل 67 : يتدفق الماء ، بغض النظر عن إرادة
في أن يقضي والديه ليلة كاملة على التل.
تيان تويوان ربت كتف وانغ ياو وغادر.
خرج الجميع من الغرفة بعد العشاء وكانوا
قالت تونغ وي: “نعم ، تلقيت مكالمة من
المجاور. ذهب KTV مستعدين لقضاء وقت ممتع في
المناسب. قال والد تونغ وي: “لقد تم ربطها
يانغ مينغ لدفع الفاتورة.
أمامه قبل أن يصل إلى الكوخ.
كان وانغ ياو ينتظر في بهو الفندق عندما نادى
“تونغ وي!” قال وانغ ياو.
عليه شخص ما. التفت ورأى تيان تويوان.
كانت تعرف أن يانغ مينغ أحبها ، لكنها لم تكن
“مرحبا يا تيان!” قال وانغ ياو.
تويوان.
“مرحبا ، هل تشرب؟ قال تيان تويوان وهو يبتسم: إذا
أفضل إذا لم تعد بحاجة لي”.
كان الأمر كذلك ، سأطلب من شخص ما أن يمنحك
ياو إلى القرية. سارع إلى التل ورأى أن النور ما زال
مصع دً ا.
قاد وانغ ياو إلى المستشفى على الفور.
“لا ، لم أفعل. قال وانغ ياو: “سوف أقود السيارة إلى
وشاهده وهو يغادر. بدأ هاتفها يرن مرة أخرى.
المنزل بنفسي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فحص والدة تونغ وي وتشخيصها. كانت مصابة
“حسنا ، اتصل بي إذا كنت بحاجة لي” ، وقال تيان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذي أشار إلى وانغ ياو.
تويوان.
البحث
“بالتأكيد ،” قال وانغ ياو.
فجأة مع رائحة لطيفة من العطور.
تيان تويوان ربت كتف وانغ ياو وغادر.
مصع دً ا.
انسحب وانغ ياو من الفندق. احتفظ عمدا ببعض
إنها تقوم بحقن في الوريد. ستكون بخير. قلت لك ألا
المسافة بينه وبين زملائه في المدرسة. وبعد لحظة
الواقع جز ءً ا من الفندق. تم افتتاحه قبل بضع
، مشى شخص ما إليه.
قال تونغ وي: “أريد أن أرى أمي الآن ، فلنلحق بوقت
“أنت لا تريد الذهاب معنا؟” كان هو هاي.
الزهور
“لا ، يجب أن أذهب للمنزل. هل يمكن أن تدع يانغ
من لم شمل زملائه في المدرسة هو إتاحة الفرصة
مينغ يعرف؟ ” طلب وانغ ياو.
“مرحبا ، هل تشرب؟ قال تيان تويوان وهو يبتسم: إذا
قال هي هاي: “حسنً ا ، يمكننا اللحاق بيوم آخر”.
دخلت تونغ وي في سيارة وانغ ياو ، التي كانت مليئة
“كيف ستذهب الى المنزل؟”
ما زال تونغ وي يسير مع وانغ ياو إلى المصعد
“أنا أقود” ، قال وانغ ياو.
وي: “لقد قادني إلى هنا”. “هذا أخي وهذا هو
“كن حذرا على الطريق” ، وقال هي هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالدوار في المنزل وطلبت من أخيك نقلها
بعد أن قال وداع اً ل هى هاى ، ذهب وانغ ياو إلى
فجأة مع رائحة لطيفة من العطور.
ساحة انتظار السيارات بمفرده. بمجرد أن بدأ السيارة
“لا مشكلة ، دعنا نذهب” ، أصر وانغ ياو.
وخرج من موقف السيارات ، رأى شخ صً ا يقف على
زوجك المستقبلي. قالت والدة تونغ وي: “الزواج
الرصيف. شعرت المرأة بشعر طويل وارتدت معط فً ا
وشاهده وهو يغادر. بدأ هاتفها يرن مرة أخرى.
طويلًا . بدت قلقة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه سيأتي لرؤية أمك غدا. وقال يانغ مينغ “آمل أن
انسحب وانغ ياو إلى جوارها ، وانتهى به من النافذة
فجأة مع رائحة لطيفة من العطور.
وتحدث معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر لحظة ، أنا ذاهب إلى المستشفى على أي
“تونغ وي!” قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخر”.
“وانغ ياو؟” فوجئت تونغ وي برؤية وانغ ياو.
“مرحبا ، هل تشرب؟ قال تيان تويوان وهو يبتسم: إذا
“إلى أين تذهب؟ قال وانغ ياو: “أستطيع أن أعطيك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا” ، قال وانغ ياو بابتسامة.
توصيلة”.
“لا ، لم أفعل. قال وانغ ياو: “سوف أقود السيارة إلى
“حسنً ا ، شك رً ا ، يجب أن أذهب إلى المستشفى”.
الذي نظم الحفلة ، لذلك يجب أن يبقى حتى ينتهي.
دخلت تونغ وي في سيارة وانغ ياو ، التي كانت مليئة
حال!” وقالت تونغ وي في صوتها الملاك.
فجأة مع رائحة لطيفة من العطور.
وخرج من موقف السيارات ، رأى شخ صً ا يقف على
قاد وانغ ياو إلى المستشفى على الفور.
الرصيف. شعرت المرأة بشعر طويل وارتدت معط فً ا
“شخص في عائلتك مريض؟” طلب وانغ ياو وهو يرى
وتحدث معها.
نظرة حريصة على وجه تونغ وي.
“حسنً ا ، شك رً ا ، يجب أن أذهب إلى المستشفى”.
قالت تونغ وي: “نعم ، تلقيت مكالمة من
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا ، يانغ مينغ” ، التقط تونغ وي الهاتف.
المستشفى قائلة إن أمي كانت في المستشفى
العثور عليها.
بسبب الدوخة المفاجئة”.
“مرحبا ، تونغ وي ، كيف حال أمك؟” طلب يانغ مينغ.
“لا تقلق كثي رً ا.” حاول وانغ ياو لتهدئة تونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر لحظة ، أنا ذاهب إلى المستشفى على أي
على طول. A وبعد لحظة ، جاء أودي 4
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا” ، ألقى وانغ ياو نظرة في ذلك الوقت – لقد كان
“مرحبا أين أنت؟” خرج يانغ مينغ في حالة سكر قلي لاً
سيؤثر على حياتك كلها”.
من سيارته واتصل ب “تونغ وي” لأنه لم يستطع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سنوات وكان العمل جي دً ا.
العثور عليها.
كانت والدتها في إحدى غرف المستشفى.
“مرحبا ، يانغ مينغ” ، التقط تونغ وي الهاتف.
إلى المستشفى. لحسن الحظ ، لقد جئنا في الوقت
“أين أنت؟ قال يانغ مينغ “أنا آخذك إلى المستشفى”.
“ليس هناك أى مشكلة!” ضحك يانغ مينغ.
“لا تقلق بشأني. أنا في طريقي إلى المستشفى
تيان تويوان ربت كتف وانغ ياو وغادر.
الآن. يجب عليك البقاء مع الآخرين. شكرا لك على أي
المجاور. ذهب KTV مستعدين لقضاء وقت ممتع في
حال!” وقالت تونغ وي في صوتها الملاك.
حتى KTV في الساعة 8 مسا ءً . كانوا سيبقون في
“انتظر لحظة ، أنا ذاهب إلى المستشفى على أي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذي أشار إلى وانغ ياو.
حال!” علق يانغ مينغ الهاتف وتوجه إلى
ذلك ، كان لا يزال يرغب في اللحاق ببعض زملائه في
المستشفى. بالنسبة له ، فإن تونغ وي الجميلة
، مشى شخص ما إليه.
ستكون دائما أولويته.
حال!” وقالت تونغ وي في صوتها الملاك.
وصل وانغ ياو وتونغ وي إلى المستشفى بعد لحظة.
المدرسة الذين يمكن أن يكونوا مساعدين لحياته
تم فحص والدة تونغ وي وتشخيصها. كانت مصابة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فحص والدة تونغ وي وتشخيصها. كانت مصابة
بسكتة دماغية بسيطة ، لكنها ليست خطيرة للغاية.
قاد وانغ ياو إلى المستشفى على الفور.
كانت تتلقى العلاج في قسم الأمراض العصبية في
“مرحبا ، تونغ وي ، كيف حال أمك؟” طلب يانغ مينغ.
المستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، شكر اً ، ابق مع عائلتك” ، قال وانغ ياو.
قال تونغ وي: “أريد أن أرى أمي الآن ، فلنلحق بوقت
يتمكن من تقديم بعض المساعدة”.
آخر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فحص والدة تونغ وي وتشخيصها. كانت مصابة
قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، سأذهب معك في حال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الكوخ. هرع سان شيان إلى وانغ ياو وهز ذيله
احتجت إلى مساعدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انسحب وانغ ياو من الفندق. احتفظ عمدا ببعض
قال تونغ وي: “لا تحتاج أن تأتي معي”.
يتمكن من تقديم بعض المساعدة”.
“لا مشكلة ، دعنا نذهب” ، أصر وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، سأذهب معك في حال
أخذ الاثنان المصعد إلى قسم الأمراض العصبية ،
إلى المستشفى. لحسن الحظ ، لقد جئنا في الوقت
والذي كان يقع في الطابق الخامس عشر. وكان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا ، يانغ مينغ” ، التقط تونغ وي الهاتف.
شقيق تونغ وي و والدها ينتظران بالفعل هناك.
ليتحدث مع شقيق تونغ وي و والده. ثم أجرى
كانت والدتها في إحدى غرف المستشفى.
كانت حالة والدة تونغ وي مستقرة ولذلك لم يكن
“كيف هي أمي؟” سألت تونغ وي بقلق.
“لا يا أمي” ، تحول وجه تونغ وي إلى اللون الأحمر.
شعرت بالدوار في المنزل وطلبت من أخيك نقلها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحاجة إلى البقاء في المستشفى. بالإضافة إلى
إلى المستشفى. لحسن الحظ ، لقد جئنا في الوقت
“لا ، لم أفعل. قال وانغ ياو: “سوف أقود السيارة إلى
المناسب. قال والد تونغ وي: “لقد تم ربطها
من سيارته واتصل ب “تونغ وي” لأنه لم يستطع
بالتنقيط في الوريد الآن”.
“شكرا لك” ، وقالت تونغ وي.
“ألن تعرفنا على صديقك؟” سأل شقيق تونغ وي ،
مكث في غرفة المستشفى لفترة من الوقت
الذي أشار إلى وانغ ياو.
أمامه قبل أن يصل إلى الكوخ.
“بالتأكيد. هذا هو زميلي القديم ، وانغ ياو. قال تونغ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا” ، قال وانغ ياو بابتسامة.
وي: “لقد قادني إلى هنا”. “هذا أخي وهذا هو
وشاهده وهو يغادر. بدأ هاتفها يرن مرة أخرى.
والدي.” التفت تونغ وي إلى وانغ ياو وقدمت لها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سنوات وكان العمل جي دً ا.
عائلتها.
“لا يا أمي” ، تحول وجه تونغ وي إلى اللون الأحمر.
“مرحبا” ، قال وانغ ياو بابتسامة.
كانت حالة والدة تونغ وي مستقرة ولذلك لم يكن
“مرحبا ،” قال والد تونغ وي ، الذي رفع حجم وانغ ياو.
كان وانغ ياو ينتظر في بهو الفندق عندما نادى
قال وانغ ياو لتونغ وي: “أعتقد أنني سأغادر بشكل
الرصيف. شعرت المرأة بشعر طويل وارتدت معط فً ا
أفضل إذا لم تعد بحاجة لي”.
المدرسة الذين يمكن أن يكونوا مساعدين لحياته
قال تونغ وي: “حسنً ا ، دعني أخرجك”.
“على أي حال ، تحتاج إلى اختيار شخص لائق ليكون
“لا ، شكر اً ، ابق مع عائلتك” ، قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا” ، قال وانغ ياو بابتسامة.
ما زال تونغ وي يسير مع وانغ ياو إلى المصعد
في أن يقضي والديه ليلة كاملة على التل.
وشاهده وهو يغادر. بدأ هاتفها يرن مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توصيلة”.
نظرت إلى اسم يانغ مينغ الظاهر على هاتفها
والذي كان يقع في الطابق الخامس عشر. وكان
لكنها لم ترغب في التقاطه.
كان يانغ مينغ مترددا في الذهاب. لكنه كان الشخص
بعد عشر دقائق ، جاء يانغ مينغ ، الذي تعف من
“مرحبا ، تونغ وي ، كيف حال أمك؟” طلب يانغ مينغ.
الكحول إلى المستشفى مع وجود هدية بين يديه.
بسبب الدوخة المفاجئة”.
“مرحبا ، تونغ وي ، كيف حال أمك؟” طلب يانغ مينغ.
من لم شمل زملائه في المدرسة هو إتاحة الفرصة
إنها تقوم بحقن في الوريد. ستكون بخير. قلت لك ألا
بجوار فندق هواشينغ ، الذي كان في KTV كان هناك
تحضر ، قال تونغ وي.
كان يانغ مينغ مترددا في الذهاب. لكنه كان الشخص
“كيف لا أكون هنا؟” وقال يانغ مينغ.
“حسنا ، أنا ذاهب. قال يانغ مينغ “أراك لاح قً ا ، عمه”.
مكث في غرفة المستشفى لفترة من الوقت
“أين أنت؟ قال يانغ مينغ “أنا آخذك إلى المستشفى”.
ليتحدث مع شقيق تونغ وي و والده. ثم أجرى
“كيف ستذهب الى المنزل؟”
مكالمة هاتفية مع شخص يعرفه في المستشفى.
يتمكن من تقديم بعض المساعدة”.
“كنت أعرف شخ صً ا يعمل في هذا المستشفى. قال
ساحة انتظار السيارات بمفرده. بمجرد أن بدأ السيارة
إنه سيأتي لرؤية أمك غدا. وقال يانغ مينغ “آمل أن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فحص والدة تونغ وي وتشخيصها. كانت مصابة
يتمكن من تقديم بعض المساعدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توصيلة”.
“شكرا لك” ، وقالت تونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انسحب وانغ ياو إلى جوارها ، وانتهى به من النافذة
وبعد لحظة ، دعا أحد زملائه في مدرسة لم الشمل
كانت والدتها في إحدى غرف المستشفى.
يانغ مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذي أشار إلى وانغ ياو.
قال تونغ وي: “يجب أن تذهب معهم”.
“كيف ستذهب الى المنزل؟”
“حسنا ، أنا ذاهب. قال يانغ مينغ “أراك لاح قً ا ، عمه”.
الحديث عن أماكن الذهاب بعد العشاء. كان الغرض
كان يانغ مينغ مترددا في الذهاب. لكنه كان الشخص
“إلى أين تذهب؟ قال وانغ ياو: “أستطيع أن أعطيك
الذي نظم الحفلة ، لذلك يجب أن يبقى حتى ينتهي.
كانت تتلقى العلاج في قسم الأمراض العصبية في
كانت حالة والدة تونغ وي مستقرة ولذلك لم يكن
بسكتة دماغية بسيطة ، لكنها ليست خطيرة للغاية.
بحاجة إلى البقاء في المستشفى. بالإضافة إلى
المجاور؟ ” KTV “لدي اقتراح. ماذا عن الذهاب إلى
ذلك ، كان لا يزال يرغب في اللحاق ببعض زملائه في
مشى تونغ وي يانغ مينغ إلى المصعد ولوح له
المدرسة الذين يمكن أن يكونوا مساعدين لحياته
“لا تقلق بشأني. أنا في طريقي إلى المستشفى
المهنية.
نظرت إلى اسم يانغ مينغ الظاهر على هاتفها
مشى تونغ وي يانغ مينغ إلى المصعد ولوح له
نظرة حريصة على وجه تونغ وي.
وداعا.
بسكتة دماغية بسيطة ، لكنها ليست خطيرة للغاية.
“وي ، هل كلاهما يطاردك؟” طلبت أم تونغ وي حالما
تيان تويوان ربت كتف وانغ ياو وغادر.
جلست تونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، شكر اً ، ابق مع عائلتك” ، قال وانغ ياو.
“لا يا أمي” ، تحول وجه تونغ وي إلى اللون الأحمر.
“فكره جيده! على حسابك؟” قال شخص مازحا.
كانت تعرف أن يانغ مينغ أحبها ، لكنها لم تكن
“أنت لا تريد الذهاب معنا؟” كان هو هاي.
متأكدة من وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا ، يانغ مينغ” ، التقط تونغ وي الهاتف.
“على أي حال ، تحتاج إلى اختيار شخص لائق ليكون
الكحول إلى المستشفى مع وجود هدية بين يديه.
زوجك المستقبلي. قالت والدة تونغ وي: “الزواج
مكث في غرفة المستشفى لفترة من الوقت
سيؤثر على حياتك كلها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنزل بنفسي”.
“أمي ، لا تقلق بشأني. يجب أن تعتني بنفسك أو لاً .
المسافة بينه وبين زملائه في المدرسة. وبعد لحظة
قالت تونغ وي: “سأبقى معك الليلة”. التفتت إلى
نظرة حريصة على وجه تونغ وي.
والدها وشقيقها وقالت ، “يمكنك العودة إلى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متأكدة من وانغ ياو.
المنزل والراحة”.
نظرت إلى اسم يانغ مينغ الظاهر على هاتفها
كانت الساعة التاسعة والنصف ليلًا عندما عاد وانغ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تونغ وي: “يجب أن تذهب معهم”.
ياو إلى القرية. سارع إلى التل ورأى أن النور ما زال
كان وانغ ياو ينتظر في بهو الفندق عندما نادى
في الكوخ. هرع سان شيان إلى وانغ ياو وهز ذيله
قال وانغ ياو لتونغ وي: “أعتقد أنني سأغادر بشكل
أمامه قبل أن يصل إلى الكوخ.
شقيق تونغ وي و والدها ينتظران بالفعل هناك.
سار وانغ ياو في كوخه ووجد أن والده كان يقرأ كتابً ا.
والدي.” التفت تونغ وي إلى وانغ ياو وقدمت لها
قاد وانغ ياو إلى المستشفى على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

