You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 407

㊎مغازلة الجميلات㊎

㊎مغازلة الجميلات㊎

1111111111

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

سرعان مـَـا عثر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ عَلَيْ النَزَلَ الذِيْ كَانَ يقيم فيهِ كلٌ من (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرين . مِنْ قبيل الصدفة ، كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ينَزَلَان مِنْ الطابق العلوي مَعَاً فِيْ تِلْكَ اللحَظْة . بدوا وَ كَأَنَّهُم يُخَطِطون لتَنَاوُلِ شَيئٍ مـَـا . كَانَت الظهيرة تقَرِيِباً ، لذَلِكَ كَانَ الوَقْت مُنَاسِباً لتَنَاوُلِ الغَدَاء .

مغازلة الجميلات

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

“كَيْفَ الأمْر؟ هَل رفضوك؟” نظر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إِلَي الأعَلَيْ وَ رَأَي أَنْ هـُــوَ نِيُـو مـَـا زَاَلَت تُلَوِحُ بمخالبها وَ تَشحَذُ أَسْنَانها فِيْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، لكنَّ عَندَمَا رأت لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ تَستَطِع الطِفْلة الصغَيْرَة أَنْ تسَاعَد إلَا أَنْ تميل رَأْسها وَ تَنْظُرَ إلَيْه .

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان إنْطَلَقوا ، وَ إِتَجَهوا نَحْو المدينة أٍفل الجبل . كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعَروف كم مِنْ الوَقْت سيقضون فِيْ هَذِهِ الرحلة إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يذَهَبَ ليقابل (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُيْن أوَلَا . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَا يَعْرِفَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان أَيُ شَخْصٍ مِنْ مَجْمُوعَتِهِم .

لم يرحلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، التفت إِلَي هـُــوَ نِيُـو وَ سَأَلَها : “الجمال الصغَيْرَ ، هَل يُمْكِنني الجُلُوس بجَانِبِك؟”

لتجَنْب إِسْتِهدَافِهْم مِنْ قِبَلِ آو فِـيِنـْج ، قَامَ يٌويْ تشِين شَانْ بِمُرَافَقَتِهِم شَخْصياً ، وَ عَادَ إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) بَعْدَ أَنْ تَرَكُوا حُدُود جبال يو لَونغ دُونَ أَنْ يلاحَظْوا أَيّ أشَارَة لآو فِـيِنـْج . كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه حَتَي لـَــوْ تُوُفِيَتْ إِبْنة آو فِـيِنـْج ، فلم يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ ، لأَنـَّـه مـَـا زَاَلَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِرٌ مِنْ الأَطْفَاْل . لَكِنَّ فِيْ حـَـالته ، كَانَ لَدَيْه هَذَا الإِبْن الوَحِيِد .

“لن يهدفَ المرء إلي القليل جِدَاً ، وَ لَنْ يَهدِفَ إلي عَدَدٍ كَبِيِرٍ جِدَاً . تَعَلَم قَلِيِلاً… اوووي ، أنْتَ مدبوغٌ جِدَاً ، و عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَكَ لَا تَبْدُو بَشِعاً ، فَأنْتَ مـَـازِلْتَ بَعِيِداً جِدَاً عَن كَوْنِكَ وَسِيِم . يَبْدُو أنَكَ لَنْ تَسْتَطِيع أَنْ تتَعَلَم بعض الحِكَمِ من الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان” ، قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، وَ هـُــوَ يَهُزُ رَأْسه .

وَصَلَ الاثنان إِلَي المدينة ، وَ هِيَ مَدَيْنة كَبِيِرة للغَايَة . كَانْتَ أَكْبَرَ بِعَشَرَ مَرَاتٍ حَتَي مِنْ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة فِيْ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ . أَسْوَارُ المَدَيْنة الَّتِي كَانْتَ عَلَيْ إِرْتِفَاع مَائَة مِتْر تُلْقِي ظِلَالَا طَوِيِلةً عَلَيْ الأرْضَ ، وَ تَبْدُو المَدَيْنة بأكْمَلها وَ كَأَنَّهُا وَحْشٌ ضَخْمٌ يَزْحَفْ .

دُونَ كلمة أخَرُي ، سَارَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ نَحْوَ الطَاوِلَة الَّتِي كَانَ يَجِلِسُ فِيهَا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، بَيْنَما كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان يُرَاقِبُ مِنْ الجَانِبِ , وَ بَيْنَما يَبْحَثُ عَن طَاوِلَةٍ فَارِغَة لِلْجُلُوسِ فِيهَا . بطَبِيِعة الحـَـال ، اقترب نَادِل قَرِيِباً وسأله مـا يطلب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ : “أَحْتَاجُ الذَهَاَبِ وَ الـعُثُورِ عَلَيْ بَعْضِ الأصدقاء أوَلاً” .

هذه الفَتَاة الصغَيْرَة كَانْتَ لَدَيْها غَرَئِزُ مُرْعِبَةٌ حقاً , حَتَي بَعْدَ أَنْ غَيْرَ مِنْ مَظَهَرِه ، حَتَي (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) لَمْ يُلاحَظْوا أَدِنَي غَرَابَةٍ عَنه ، وَ لكنَّ يَبْدُو أَنْ هـُــوَ نِيُـو إِكْتَشَفَتْ شَيْئا غَامِضَاً عَنه لكنَّها لَمْ تؤَكِدْ شُكُوكُهَا .

قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان دُونَ أَنْ يُفَكِرَ كَثِيِراً فِيْ هَذَا الأَمْر : “حَسَنَاً” ، لَم يقَلَقْ مِنْ أَنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ سيتركه و يهرب .

㊎مغازلة الجميلات㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

سرعان مـَـا عثر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ عَلَيْ النَزَلَ الذِيْ كَانَ يقيم فيهِ كلٌ من (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرين . مِنْ قبيل الصدفة ، كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ينَزَلَان مِنْ الطابق العلوي مَعَاً فِيْ تِلْكَ اللحَظْة . بدوا وَ كَأَنَّهُم يُخَطِطون لتَنَاوُلِ شَيئٍ مـَـا . كَانَت الظهيرة تقَرِيِباً ، لذَلِكَ كَانَ الوَقْت مُنَاسِباً لتَنَاوُلِ الغَدَاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ، ها!” يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بشَكْل طَبِيِعي لَمْ يصدق كَلِمَاتَه ، وَ ضَحِكَ بسُخْرِيَة مِنْه : “إِذَا كُنْت تَسْتَطِيع الجُلُوس مَعَهم ، ثُمَ سأكون مُقْتَنِعاً!”

“إثْنَيْن مِنْ الفتبات الجميلات!” يُوُيْ كَاَيْ يُوَان عَلَيْ الفَوْر فجر صافرةٍ كبيرة .

بو!

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ حدق بِعَيْنيه وَ قَاْلَ : “لَدَيْهم حِجَاب حَرِيِري عَلَيْ وُجُوهِهِم ، وَ يُمْكِنك أَنْ تَرَي أنهم لَا يزَلنَ جميلات؟”

“لن يهدفَ المرء إلي القليل جِدَاً ، وَ لَنْ يَهدِفَ إلي عَدَدٍ كَبِيِرٍ جِدَاً . تَعَلَم قَلِيِلاً… اوووي ، أنْتَ مدبوغٌ جِدَاً ، و عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَكَ لَا تَبْدُو بَشِعاً ، فَأنْتَ مـَـازِلْتَ بَعِيِداً جِدَاً عَن كَوْنِكَ وَسِيِم . يَبْدُو أنَكَ لَنْ تَسْتَطِيع أَنْ تتَعَلَم بعض الحِكَمِ من الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان” ، قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، وَ هـُــوَ يَهُزُ رَأْسه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هيه ، يَجِب أَنْ تثق في عَيْني . مُنْذُ أَنْ قلت أنَهَن جميلات ، ثُمَ إنَهَنَّ بالتَأكِيد جميلات!” ضَرْبَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كَتِف لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بَابتسامَة ، وَ قَاْلَ : “إنْتَظر فَقَطْ هُنَاْ ، وَ دَعِ الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان يَظَهَرُ لَكَ بَعْضَ الحِيَل عن كيفية إلتِقَاط الفَتَيَات”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة

أصْبَحَ تَعْبِيِر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ غَامِضَاً بَعْضَ الشَيئِ ، وَ سَأَلَ : “أنْتَ تَرَيدُ المحاولةَ مع الإثْنَيْن؟”

“لَا تُذَكِرْنِي . دَعْنَا نَشْرَب ، لَا أَحَدُ سَيذَهَبَ إِلَي المنَزَلَ اليَوْمَ دُونَ أَنْ يَثْمَل!” بَدَا يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ كُسِرَ قلبه .

“لن يهدفَ المرء إلي القليل جِدَاً ، وَ لَنْ يَهدِفَ إلي عَدَدٍ كَبِيِرٍ جِدَاً . تَعَلَم قَلِيِلاً… اوووي ، أنْتَ مدبوغٌ جِدَاً ، و عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَكَ لَا تَبْدُو بَشِعاً ، فَأنْتَ مـَـازِلْتَ بَعِيِداً جِدَاً عَن كَوْنِكَ وَسِيِم . يَبْدُو أنَكَ لَنْ تَسْتَطِيع أَنْ تتَعَلَم بعض الحِكَمِ من الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان” ، قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، وَ هـُــوَ يَهُزُ رَأْسه .

و فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، رَفَعَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) مُبَاشِرَةَ بإصبعها الشبيه باليشم النحيل و أشَارَت فِيْ إِتِجَاه البَاب الرَئِيِسِي . كَانَ مَعَناها وَاضِحاً ، وَ كَانَ ذَلِكَ بِالنِسبَة لـَـهُ “إِرْحَل” .

ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ سَأَلَه : “ألَا تشعر بالقَلَقْ مِنْ أَنْ تَجْرَحَ قَلْبِي الهَشُ بِقَولِكَ ذَلِكَ؟”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ما مَدَي الصُعُوبَة فِيْ ذَلِكَ؟” صَفَقَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بِيَدِهِ عَلَيْ كَتِفه ، وَ قَاْلَ : ” إذَهَبَ وَ أُعْثُر عَلَيْ طَاوِلَة أوَلَا ، وَ إنْتَظر بَيْنَما أذَهَبَ و أحْضِرُهُم”

“كإِنْسَانٍ ، أَهَمُ شَيئٍ هـُــوَ مُوَاجَهَة الوَاقِع . أنْتَ فِيْ الوَاقِع لَا تَبْدُو جَذَاباً للغَايَة ، وهُنَاْكَ فَجْوَةُ بَيْنَك وَ بَينَ شَخْصٍ وَسِيِم مِثْلِي ، تَبْدُو محبطاً أَنْ الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان مَعَك . إنسي ذَلِكَ ، دَعْنَا لَا نتَحَدَث عَن هَذَا ، عَلَيْك أوَلَا أَنْ تلاحَظْ المَهَارَة الَّتِي يمتِلْكَها الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان فِيْ إلتِقَاط الفَتَيَات” ثُمَ خطي يُوُيْ كَاَيْ يُوَان خَطَوَات كَبِيِرةٍ نَحْو (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الـفَتَيَات .

سرعان مـَـا عثر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ عَلَيْ النَزَلَ الذِيْ كَانَ يقيم فيهِ كلٌ من (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرين . مِنْ قبيل الصدفة ، كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ينَزَلَان مِنْ الطابق العلوي مَعَاً فِيْ تِلْكَ اللحَظْة . بدوا وَ كَأَنَّهُم يُخَطِطون لتَنَاوُلِ شَيئٍ مـَـا . كَانَت الظهيرة تقَرِيِباً ، لذَلِكَ كَانَ الوَقْت مُنَاسِباً لتَنَاوُلِ الغَدَاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ فَتْرَةٍ قَصِيِرَةٍ ، عَادَ بشَكْلٍ قَاتِم ، وَ يَبْدُو مِتْردُداً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هَذَا مـَـا قلته . اذَهَبَ فِيْ ذَلِكَ الحين!” بدا يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ كَأَنَّهُ يلوح لـَـهُ فِيْ وداع .

“كَيْفَ الأمْر؟ هَل رفضوك؟” نظر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إِلَي الأعَلَيْ وَ رَأَي أَنْ هـُــوَ نِيُـو مـَـا زَاَلَت تُلَوِحُ بمخالبها وَ تَشحَذُ أَسْنَانها فِيْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، لكنَّ عَندَمَا رأت لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ تَستَطِع الطِفْلة الصغَيْرَة أَنْ تسَاعَد إلَا أَنْ تميل رَأْسها وَ تَنْظُرَ إلَيْه .

قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ هـُــوَ يَهُزُ رَأْسه “هَذَا كَلامك ، لذَلِكَ مِنْ الأَفْضَل ألَا تَنْدَم عَلَيْه” .

هذه الفَتَاة الصغَيْرَة كَانْتَ لَدَيْها غَرَئِزُ مُرْعِبَةٌ حقاً , حَتَي بَعْدَ أَنْ غَيْرَ مِنْ مَظَهَرِه ، حَتَي (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) لَمْ يُلاحَظْوا أَدِنَي غَرَابَةٍ عَنه ، وَ لكنَّ يَبْدُو أَنْ هـُــوَ نِيُـو إِكْتَشَفَتْ شَيْئا غَامِضَاً عَنه لكنَّها لَمْ تؤَكِدْ شُكُوكُهَا .

“لَا تُذَكِرْنِي . دَعْنَا نَشْرَب ، لَا أَحَدُ سَيذَهَبَ إِلَي المنَزَلَ اليَوْمَ دُونَ أَنْ يَثْمَل!” بَدَا يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ كُسِرَ قلبه .

“لَا تُذَكِرْنِي . دَعْنَا نَشْرَب ، لَا أَحَدُ سَيذَهَبَ إِلَي المنَزَلَ اليَوْمَ دُونَ أَنْ يَثْمَل!” بَدَا يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ كُسِرَ قلبه .

أصْبَحَ تَعْبِيِر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ غَامِضَاً بَعْضَ الشَيئِ ، وَ سَأَلَ : “أنْتَ تَرَيدُ المحاولةَ مع الإثْنَيْن؟”

إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بصَوتٌ ضَعِيِف وَ قَاْلَ : “لمإِذَا لَا أُحَاوِلُ قَلِيلاَ بِبَعَضٍ مِن حِيَلي أيْضَاً وَ أدعك تَرَي مـَـا هي أَفْضَل خُدْعَة فِعلَا لإلتِقَاط فَتَاة؟”

بو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ها ، ها!” يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بشَكْل طَبِيِعي لَمْ يصدق كَلِمَاتَه ، وَ ضَحِكَ بسُخْرِيَة مِنْه : “إِذَا كُنْت تَسْتَطِيع الجُلُوس مَعَهم ، ثُمَ سأكون مُقْتَنِعاً!”

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان إنْطَلَقوا ، وَ إِتَجَهوا نَحْو المدينة أٍفل الجبل . كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعَروف كم مِنْ الوَقْت سيقضون فِيْ هَذِهِ الرحلة إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يذَهَبَ ليقابل (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُيْن أوَلَا . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَا يَعْرِفَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان أَيُ شَخْصٍ مِنْ مَجْمُوعَتِهِم .

222222222

“ما مَدَي الصُعُوبَة فِيْ ذَلِكَ؟” صَفَقَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بِيَدِهِ عَلَيْ كَتِفه ، وَ قَاْلَ : ” إذَهَبَ وَ أُعْثُر عَلَيْ طَاوِلَة أوَلَا ، وَ إنْتَظر بَيْنَما أذَهَبَ و أحْضِرُهُم”

أصْبَحَ تَعْبِيِر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ غَامِضَاً بَعْضَ الشَيئِ ، وَ سَأَلَ : “أنْتَ تَرَيدُ المحاولةَ مع الإثْنَيْن؟”

بو!

لم تقل هـُــوَ نِيُـو أي شيئ.

إختَنَقَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان فِيْ الضَحِكَ ، وَ قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، آه ، الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ . أنا مَعَجبٌ جِدَاً ببراعة مَعَركتك ، لكنَّ قُدْرَتُكَ فِيْ التفأخَرُ تَبْدُو أكثَرَ رَوْعَة ! حَسَنَاً ، إِذَا إسْتَطَعْت جلبهم ، سأناديك بالأَخْ الأَكْبَرَ مِنْ الأنْ فصَاعِداً!”

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان إنْطَلَقوا ، وَ إِتَجَهوا نَحْو المدينة أٍفل الجبل . كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعَروف كم مِنْ الوَقْت سيقضون فِيْ هَذِهِ الرحلة إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يذَهَبَ ليقابل (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُيْن أوَلَا . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَا يَعْرِفَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان أَيُ شَخْصٍ مِنْ مَجْمُوعَتِهِم .

قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ هـُــوَ يَهُزُ رَأْسه “هَذَا كَلامك ، لذَلِكَ مِنْ الأَفْضَل ألَا تَنْدَم عَلَيْه” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ، ها!” يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بشَكْل طَبِيِعي لَمْ يصدق كَلِمَاتَه ، وَ ضَحِكَ بسُخْرِيَة مِنْه : “إِذَا كُنْت تَسْتَطِيع الجُلُوس مَعَهم ، ثُمَ سأكون مُقْتَنِعاً!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، هَذَا مـَـا قلته . اذَهَبَ فِيْ ذَلِكَ الحين!” بدا يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ كَأَنَّهُ يلوح لـَـهُ فِيْ وداع .

“لن يهدفَ المرء إلي القليل جِدَاً ، وَ لَنْ يَهدِفَ إلي عَدَدٍ كَبِيِرٍ جِدَاً . تَعَلَم قَلِيِلاً… اوووي ، أنْتَ مدبوغٌ جِدَاً ، و عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَكَ لَا تَبْدُو بَشِعاً ، فَأنْتَ مـَـازِلْتَ بَعِيِداً جِدَاً عَن كَوْنِكَ وَسِيِم . يَبْدُو أنَكَ لَنْ تَسْتَطِيع أَنْ تتَعَلَم بعض الحِكَمِ من الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان” ، قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، وَ هـُــوَ يَهُزُ رَأْسه .

دُونَ كلمة أخَرُي ، سَارَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ نَحْوَ الطَاوِلَة الَّتِي كَانَ يَجِلِسُ فِيهَا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، بَيْنَما كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان يُرَاقِبُ مِنْ الجَانِبِ , وَ بَيْنَما يَبْحَثُ عَن طَاوِلَةٍ فَارِغَة لِلْجُلُوسِ فِيهَا . بطَبِيِعة الحـَـال ، اقترب نَادِل قَرِيِباً وسأله مـا يطلب .

كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَكُوُن قاعة الطعَام فِيْ نَزَلٍ بعيدة ؟ مَعَ بِضْع خَطَوَات ، وَصَلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ أمام الطَاوِلَة الَّتِي كَانَ يَجِلِسُ عَلَيْها (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) .

كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَكُوُن قاعة الطعَام فِيْ نَزَلٍ بعيدة ؟ مَعَ بِضْع خَطَوَات ، وَصَلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ أمام الطَاوِلَة الَّتِي كَانَ يَجِلِسُ عَلَيْها (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) .

أصْبَحَ تَعْبِيِر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ غَامِضَاً بَعْضَ الشَيئِ ، وَ سَأَلَ : “أنْتَ تَرَيدُ المحاولةَ مع الإثْنَيْن؟”

“يا سيدتي ، هَل لي أَنْ أجْلِس؟” سَأَلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بَابتسامَة .

لتجَنْب إِسْتِهدَافِهْم مِنْ قِبَلِ آو فِـيِنـْج ، قَامَ يٌويْ تشِين شَانْ بِمُرَافَقَتِهِم شَخْصياً ، وَ عَادَ إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) بَعْدَ أَنْ تَرَكُوا حُدُود جبال يو لَونغ دُونَ أَنْ يلاحَظْوا أَيّ أشَارَة لآو فِـيِنـْج . كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه حَتَي لـَــوْ تُوُفِيَتْ إِبْنة آو فِـيِنـْج ، فلم يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ ، لأَنـَّـه مـَـا زَاَلَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِرٌ مِنْ الأَطْفَاْل . لَكِنَّ فِيْ حـَـالته ، كَانَ لَدَيْه هَذَا الإِبْن الوَحِيِد .

بدا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) فِيْ وَقْت وَاحَدٍ مستائين فِيْ هَذَا . حَتَي لـَــوْ كَانَوا قَدْ قَامَوا بِوَضعِ حِجَابٍ علي وُجُوهِهِم ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَأَنَّهُ رؤيةَ حَوَجِبِهِم الرفيعة تتَجَعَدَّ فِيْ عُبُوس . لَمْ يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ أنَهُم لَمْ يروا مطَاَرَدين مِنْ قِبَلِ ، لكنَّها كَانْتَ المَرَة الأوَلي الَّتِي رأوا فِيهَا شخصاً لديهِشَجَاعَة كافيةً لِلْجُلُوسِ عَلَيْ مائدتهم مُبَاشِرَة .

لم يرحلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، التفت إِلَي هـُــوَ نِيُـو وَ سَأَلَها : “الجمال الصغَيْرَ ، هَل يُمْكِنني الجُلُوس بجَانِبِك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا” ، قَاْلَت (لـِي سـِي تشَانْ) ببِرُوُدْ .

◉ℍ???????◉

و فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، رَفَعَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) مُبَاشِرَةَ بإصبعها الشبيه باليشم النحيل و أشَارَت فِيْ إِتِجَاه البَاب الرَئِيِسِي . كَانَ مَعَناها وَاضِحاً ، وَ كَانَ ذَلِكَ بِالنِسبَة لـَـهُ “إِرْحَل” .

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ما مَدَي الصُعُوبَة فِيْ ذَلِكَ؟” صَفَقَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بِيَدِهِ عَلَيْ كَتِفه ، وَ قَاْلَ : ” إذَهَبَ وَ أُعْثُر عَلَيْ طَاوِلَة أوَلَا ، وَ إنْتَظر بَيْنَما أذَهَبَ و أحْضِرُهُم”

ضَحِكَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بصَوتٍ عَالٍ . تَمَ رَفضهُ مِنْ قِبَلِ ، وَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ لَن يَنْجَحْ . خِلافَ ذَلِكَ ، ألَا يعَني ذَلِكَ أَنْ سحره كَانَ أقل شَانْا للغَايَة وأنه لَا يستطيع أَنْ يرقي حَتَي إلي لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ، ها!” يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بشَكْل طَبِيِعي لَمْ يصدق كَلِمَاتَه ، وَ ضَحِكَ بسُخْرِيَة مِنْه : “إِذَا كُنْت تَسْتَطِيع الجُلُوس مَعَهم ، ثُمَ سأكون مُقْتَنِعاً!”

لم يرحلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، التفت إِلَي هـُــوَ نِيُـو وَ سَأَلَها : “الجمال الصغَيْرَ ، هَل يُمْكِنني الجُلُوس بجَانِبِك؟”

سرعان مـَـا عثر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ عَلَيْ النَزَلَ الذِيْ كَانَ يقيم فيهِ كلٌ من (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرين . مِنْ قبيل الصدفة ، كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ينَزَلَان مِنْ الطابق العلوي مَعَاً فِيْ تِلْكَ اللحَظْة . بدوا وَ كَأَنَّهُم يُخَطِطون لتَنَاوُلِ شَيئٍ مـَـا . كَانَت الظهيرة تقَرِيِباً ، لذَلِكَ كَانَ الوَقْت مُنَاسِباً لتَنَاوُلِ الغَدَاء .

لم تقل هـُــوَ نِيُـو أي شيئ.

لم تقل هـُــوَ نِيُـو أي شيئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بو!

لتجَنْب إِسْتِهدَافِهْم مِنْ قِبَلِ آو فِـيِنـْج ، قَامَ يٌويْ تشِين شَانْ بِمُرَافَقَتِهِم شَخْصياً ، وَ عَادَ إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) بَعْدَ أَنْ تَرَكُوا حُدُود جبال يو لَونغ دُونَ أَنْ يلاحَظْوا أَيّ أشَارَة لآو فِـيِنـْج . كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه حَتَي لـَــوْ تُوُفِيَتْ إِبْنة آو فِـيِنـْج ، فلم يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ ، لأَنـَّـه مـَـا زَاَلَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِرٌ مِنْ الأَطْفَاْل . لَكِنَّ فِيْ حـَـالته ، كَانَ لَدَيْه هَذَا الإِبْن الوَحِيِد .

هذه المَرَة ، كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) كادا يختنقان . كَانَوا يَعْتَقِدونَ فِيْ البِدَايَة أَنَّه حَتَي لـَــوْ لَمْ تنفجر هـُــوَ نِيُـو غضباً ، فَإِنَّها لَا تزَاَلَ تتجاهَل هَذَا الغَرِيب . حَتَي أنَهُم أعَدُوْا أنَفَسْهم لكبح جماح هـُــوَ نِيُـو مَعَاً لضمانِ أَنْ الفَتَاة الصغَيْرَة لَنْ تؤذي أَحَدُا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ، ها!” يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بشَكْل طَبِيِعي لَمْ يصدق كَلِمَاتَه ، وَ ضَحِكَ بسُخْرِيَة مِنْه : “إِذَا كُنْت تَسْتَطِيع الجُلُوس مَعَهم ، ثُمَ سأكون مُقْتَنِعاً!”

و مَعَ ذَلِكَ لَمْ يتصوروا أبَدَاً أَنْ الطِفْلة الصغَيْرَة سيكون لها هَذَا النَوْع مِنْ التفاعل .

لم يرحلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، التفت إِلَي هـُــوَ نِيُـو وَ سَأَلَها : “الجمال الصغَيْرَ ، هَل يُمْكِنني الجُلُوس بجَانِبِك؟”

هَذَا ، هَذَا ، وَ هَذَا… هل يمكن أن (هو نيـو) تم سحرها ؟

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ما مَدَي الصُعُوبَة فِيْ ذَلِكَ؟” صَفَقَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بِيَدِهِ عَلَيْ كَتِفه ، وَ قَاْلَ : ” إذَهَبَ وَ أُعْثُر عَلَيْ طَاوِلَة أوَلَا ، وَ إنْتَظر بَيْنَما أذَهَبَ و أحْضِرُهُم”

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

و مَعَ ذَلِكَ لَمْ يتصوروا أبَدَاً أَنْ الطِفْلة الصغَيْرَة سيكون لها هَذَا النَوْع مِنْ التفاعل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة

قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ هـُــوَ يَهُزُ رَأْسه “هَذَا كَلامك ، لذَلِكَ مِنْ الأَفْضَل ألَا تَنْدَم عَلَيْه” .

ℍ???????

لم تقل هـُــوَ نِيُـو أي شيئ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط