الحضور لمأدبة العشاء
“.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ.”
(الفصل رقم 59)
.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.
حضور مائدة العشاء
.”ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ”.
“كيف تجرؤ على ذلك ، هل أنت متعب من العيش!”عيون جين وو شيانغ كانت تبصق النار ، وقال للحراس من حوله،” لقد رأيتم جميعا ، أليس كذلك؟ هذا الرجل تجرأ في الواقع على ضرب ضيف من ضيوف الأمير الرابع ، أنت لن تقبض عليه؟”
نَظَرًا لأنَ عَمَلِيةَ التَسْجِيلٍ استَغرقَت وقتًا طَويِلاً ، كَانَ لِينْغ دُونْغ شِينِغ وابنُه يَتَنَاوَلَانِ الغَدَاءَ قبلَ العَودَةِ إلى جَناحِ الطِبِ السَمَاوِى. بَعدَ استِراحَةٍ لفَترةٍ من الوَقتِ ، كانَ الوَقتُ قريباً مِنَ اللْيلِ.
كان جين وو شيانغ ، وقبل الظهر بقليل ، كان لديه عداء مع لينغ هان.
بَعدَ أَنْ قَامَ ليِنج هان وليو يو تونغ بِإعْداداتٍ بَسِيِطَةٍ ، انْطَلَقُوا نَحوَ مَقرٍ إقَامةِ الأمْيرِ الرَابعَ لِحُضُورِ مَأدبةِ الْعَشَاءِ.
“تحياتي ، الأميرة السابعة!”حيا جميع الحراس على عجل.
كانَ مقرُ إِقَامَةٍ الأميرٍ الرَابِع عَلَى بُعْدِ شَارِعٍ وَاحِدٍ فَقَطْ مِنَ القَصْرِ المَلَكِي لِمَلِكْ دا يوان ، لِذَا كَان السَكَنَانِ قريِبَيِنِ لِلْغَايَةِ. ومَعَ ذَلِكَ ، فَمِنْ بَيْنِ العَدِيِدِ مِنْ أَبْنَاءِ الْمَلِكِ (دا يوان) ، حَصَلَ اثْنَانِ فَقَطْ عَلَىْ امْتِيَازِ امْتِلاكِ مَسَاكِنَ فَرْدِيَةٍ خَاصَةَ بِهِمَا.
[الأميرِ الأول والأميرِ الرابع.]
لا يستطيع لينج هان المساعدة إلا في هز رأسه. كان هذا الرجل في الطبقة التاسعة فقط من طبقة تكرير الجسد ، لذا من أين أتى شعوره بالتفوق؟ والإستمرار في جذب العدوان لعشيرته. إذا واجه أي نخبة من فنانيـــ الدفاع عن النفس مع مزاج سيء ، يمكن أن يؤدي ذلك أيضًا إلى صعوبات لعشيرته.
(تعبت من التشكيل : حاولت ولكن متعبه للغايه لن أستمر بها)
وقد أظهر الأمير الأول ، تشي يونغ شنغ ، صفاته البارزة منذ ولادته. مع موهبته غير العادية ، فضلا عن حقيقة أنه كان الابن البكر للزوجة الأولى لملك دا يوان ، كان بطبيعة الحال راسخاً بهويته وريثا للملك. لكن مع الظهور المفاجئ للأمير الرابع القوي ، كان في الوقت الراهن تحت تهديد كبير. الآن ، يبدو أن موقع الوريث الذي حافظ عليه لفترة طويلة يواجه خطرًا وشيكًا.
“هاهاهاها ، أنت تجرؤ على المجيء إلى هنا بدون دعوة!”وقال صوت مألوف فجأة. شاب تنحى عن عربة. و كان يرتدي ملابس رسمية فاخرة ، مما يجعله يبدو مبهرجً جدا.
ونتيجة لذلك ، أصبحت المنافسة بين الأمرين أكثر اضطراباً وأكثر فأكثر ، وأصبحت أكثر وأكثر معضلة للأحزاب المختلفة وهم يتساءلون عن أي أمير يجب أن يدعموه – إذا كان الأمير الذي دعموه قد صعد بشكل جيد إلى العرش سيكون ذلك رائعًا ، نظرًا لأن وضعهم الخاص سيُثار وفقًا لذلك أيضًا.
لم يكن هذا الرجل غبياً ، لقد عرف كيف يستغل الموقف.
لكن إذا فشل الأمير الذي دعموه؟
“ما الذي لا تزال تقف هنا من أجله؟ هل تعتقد أنك إذا وقفت هنا لفترة طويلة بما فيه الكفاية ، فسوف أشعر بالشفقة والسماح لك بالدخــ….”استمر جين وو شيانغ في السخرية ، ولكن بمجرد أن اجتاحت عيناه ليو يو تونغ ، لم يعد بوسعه أن يبعد انظاره.
عندما يتوج ملك جديد ، يقدم للمناصب و الوظائف المفضلين لديه ويطرد أولئك الذين يكرههم. من المؤكد أن الملك الجديد سوف يعيدها مقابل عدم دعمهم له فى السابق.
حتى الأمير الأول أو الأمير الرابع لن يصفعان جين وو شيانغ باندفاع – ما لم يكن هذا الأخير قد فعل شيئًا أحمقًا وغبيًا للغاية.
لم يسافر لينغ هان وليو يو تونغ عن طريق عربة النقل. بدلا من ذلك ، ساروا مشياً على الأقدام إلى مقر إقامة الأمير الرابع. عند الباب ، كان هناك العديد من الحراس المتمركزين ، مما ساعد على الترحيب بالضيوف الجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث صراع بين جيل الشباب ، كان الأمر جيدًا وشيءًا طبيعيًا. لن يقوم أي من الجيل القديم من العشائر بالتحرك بسبب هذا. ولكن حتى لو قمت بضرب أي شخص ، لا تهدف للوجه. لم يكن هذا مجرد إحراج لجون وو شيانغ ، ولكن أيضا لعشيرة جين وراءه!
“عفوا ، من فضلك اظهر لنا دعوتك ، الأثنين منكم”. عندما رأى أحد الحراس أن الاثنين يقتربان ، ذهب إلىهما ومنعهما من التقدم أكثر.
نَظَرًا لأنَ عَمَلِيةَ التَسْجِيلٍ استَغرقَت وقتًا طَويِلاً ، كَانَ لِينْغ دُونْغ شِينِغ وابنُه يَتَنَاوَلَانِ الغَدَاءَ قبلَ العَودَةِ إلى جَناحِ الطِبِ السَمَاوِى. بَعدَ استِراحَةٍ لفَترةٍ من الوَقتِ ، كانَ الوَقتُ قريباً مِنَ اللْيلِ.
“رسالة دعوة؟”لينغ هان جاوب مندهشاً. لم يكن لديه هذا النوع من الأشياء ، حيث أن تشى تشان تاي أصدرت له دعوة شفهية فقط. قال: “أنا لينغ هان ، ويجب أن أكون في قائمة الأسماء للضيوف”.
“مهلا ، ما هي كل هذه الضجة هنا؟” ?
“ثم أعتذر. أولئك الذين لا يملكون دعوة لن يسمح لهم بالدخول!وقال الحارس بشكل رسمي.
(تعبت من التشكيل : حاولت ولكن متعبه للغايه لن أستمر بها) وقد أظهر الأمير الأول ، تشي يونغ شنغ ، صفاته البارزة منذ ولادته. مع موهبته غير العادية ، فضلا عن حقيقة أنه كان الابن البكر للزوجة الأولى لملك دا يوان ، كان بطبيعة الحال راسخاً بهويته وريثا للملك. لكن مع الظهور المفاجئ للأمير الرابع القوي ، كان في الوقت الراهن تحت تهديد كبير. الآن ، يبدو أن موقع الوريث الذي حافظ عليه لفترة طويلة يواجه خطرًا وشيكًا.
هل لعبت تلك الطفلة الصغيرة تشى تشان تاي حيلة ما؟ لينغ هان لا يمكن أن يساعد إلا في التفكير بذلك.
وقال جميع الحراس في انسجام تام مع لينغ هان: “سيد لينغ ، نعتذر عن سلوكنا الناقص”.
“هاهاهاها ، أنت تجرؤ على المجيء إلى هنا بدون دعوة!”وقال صوت مألوف فجأة. شاب تنحى عن عربة. و كان يرتدي ملابس رسمية فاخرة ، مما يجعله يبدو مبهرجً جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث صراع بين جيل الشباب ، كان الأمر جيدًا وشيءًا طبيعيًا. لن يقوم أي من الجيل القديم من العشائر بالتحرك بسبب هذا. ولكن حتى لو قمت بضرب أي شخص ، لا تهدف للوجه. لم يكن هذا مجرد إحراج لجون وو شيانغ ، ولكن أيضا لعشيرة جين وراءه!
كان جين وو شيانغ ، وقبل الظهر بقليل ، كان لديه عداء مع لينغ هان.
كان جين وو شيانغ ، وقبل الظهر بقليل ، كان لديه عداء مع لينغ هان.
“فتى القرية ، هذا هنا هو مقر إقامة الأمير الرابع ، وليس مكان يمكن لأي شخص الدخول فيه بكل حرية!”ضحك جين وو شيانغ ببرد. ثم أخرج دعوة ذهبية اللون من ثنايا ملابسه ، ولوح بفخر بها ، وقال: “انظر هنا بوضوح ، هذه هي الدعوة! لكن شخصية صغيرة مثلك لن تتلقى هذا النوع من الأشياء في حياتك!”
هو : السيد السادس والوحيد لعشيرة جين ، كان في الواقع قد صُفِع في الطريق العام … ما هو العار العظيم والإذلال؟
كان حقا سعيد جداً. عند الظهيرة ، وبسبب الرعب الذي شعر به تجاه رئيس الخدم ، كان بإمكانه فقط اختيار الفرار مع ذيله بين ساقيه. ولكن منذ أن التقى لينغ هان هنا في هذه اللحظة ، كانت هذه فرصة موهبة من السماء له للثأر لنفسه!
“ما الذي لا تزال تقف هنا من أجله؟ هل تعتقد أنك إذا وقفت هنا لفترة طويلة بما فيه الكفاية ، فسوف أشعر بالشفقة والسماح لك بالدخــ….”استمر جين وو شيانغ في السخرية ، ولكن بمجرد أن اجتاحت عيناه ليو يو تونغ ، لم يعد بوسعه أن يبعد انظاره.
هاها ، حقا يجب إذلال هذا الرجل بشكل صحيح … قبل قتله!
كانَ مقرُ إِقَامَةٍ الأميرٍ الرَابِع عَلَى بُعْدِ شَارِعٍ وَاحِدٍ فَقَطْ مِنَ القَصْرِ المَلَكِي لِمَلِكْ دا يوان ، لِذَا كَان السَكَنَانِ قريِبَيِنِ لِلْغَايَةِ. ومَعَ ذَلِكَ ، فَمِنْ بَيْنِ العَدِيِدِ مِنْ أَبْنَاءِ الْمَلِكِ (دا يوان) ، حَصَلَ اثْنَانِ فَقَطْ عَلَىْ امْتِيَازِ امْتِلاكِ مَسَاكِنَ فَرْدِيَةٍ خَاصَةَ بِهِمَا. [الأميرِ الأول والأميرِ الرابع.]
لا يستطيع لينج هان المساعدة إلا في هز رأسه. كان هذا الرجل في الطبقة التاسعة فقط من طبقة تكرير الجسد ، لذا من أين أتى شعوره بالتفوق؟ والإستمرار في جذب العدوان لعشيرته. إذا واجه أي نخبة من فنانيـــ الدفاع عن النفس مع مزاج سيء ، يمكن أن يؤدي ذلك أيضًا إلى صعوبات لعشيرته.
هاها ، حقا يجب إذلال هذا الرجل بشكل صحيح … قبل قتله!
“ما الذي لا تزال تقف هنا من أجله؟ هل تعتقد أنك إذا وقفت هنا لفترة طويلة بما فيه الكفاية ، فسوف أشعر بالشفقة والسماح لك بالدخــ….”استمر جين وو شيانغ في السخرية ، ولكن بمجرد أن اجتاحت عيناه ليو يو تونغ ، لم يعد بوسعه أن يبعد انظاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعوا كلماتها ، أدرك الحراس بشكل طبيعي أن لينغ هان كان بالفعل أحد الضيوف الليلة ، لذا لم تعد هناك حاجة إلى بعض التفاصيل مثل لماذا لم يكن لديه دعوة. وبما أن الأميرة السابعة قد تحدثت بالفعل ، فإنهم لا يستطيعون أن يعتقلوا لينغ هان.
[صورة ليو يو تونج]
وفي الوقت نفسه ، غضب جين وو شيانغ حتى الموت. بدا وكأنه كان شخصًا بشعًا يفتعل الأذى ، يسعى إلى إذلاله! ركزت عيناه على لينغ هان ، وكان يعتقد طبيعيا أن لينغ هان تشبث بــ تشى تشان تاي لسلطتها ونفوذها. وعندما تذكر أن لينغ هان كان لا يزال يحتضن جنية رائعةً إلى حدٍ كبير من جانبه ، أدرك على الفور: كان هذا الرجل سيدًا في التقاط الفتيات ، وكان محترفًا في العيش مع النساء.?
لقد أدرك الآن فقط وجود ليو يو تونغ ، وأسر على الفور من قبل هذا الجمال الجليدي. كان يشعر فقط بالسرعة المتزايدة لدقات قلبه ، وغليان الدم في عروقه.
ومن حولهم ، سواء كانوا تشى تشان تاي ، أو الحراس ، أو الضيوف الذين وصلوا بعد ذلك ، لم يتمكنوا من المساعدة في الجلبة و الضجيج عندما رأوا هذا المشهد.
“بااااا ، أنت-“
هل لعبت تلك الطفلة الصغيرة تشى تشان تاي حيلة ما؟ لينغ هان لا يمكن أن يساعد إلا في التفكير بذلك.
“بنغ!” ?
هل لعبت تلك الطفلة الصغيرة تشى تشان تاي حيلة ما؟ لينغ هان لا يمكن أن يساعد إلا في التفكير بذلك.
كان جين وو شيانغ قد افتتح للتو فمه فقط عندما وجه لينغ هان ضربة قوية إلى وجهه ، وأنطلق جسده بالكامل على الفور.
“ثم أعتذر. أولئك الذين لا يملكون دعوة لن يسمح لهم بالدخول!وقال الحارس بشكل رسمي.
…من المؤكد أن هذا النوع من السيد الشاب الضال لا يوجد لديه شيء لطيف ليقوله ، لذلك قام لينج هان بالضرب بشكل استباقي لتجنب القذارة من الدخول إلى أذنيه?.
حتى الأمير الأول أو الأمير الرابع لن يصفعان جين وو شيانغ باندفاع – ما لم يكن هذا الأخير قد فعل شيئًا أحمقًا وغبيًا للغاية.
“ضربتني مرة أخرى؟”زحف جين وو شيانغ من الأرض. كان مليئا بالمظالم. في غضون يوم واحد ، ضربه لينغ هان مرتين! لقد كان السيد الشاب السادس في عشيرة جين ، متى تلقى مثل هذا الذل؟
حتى الأمير الأول أو الأمير الرابع لن يصفعان جين وو شيانغ باندفاع – ما لم يكن هذا الأخير قد فعل شيئًا أحمقًا وغبيًا للغاية.
“إذا كنت لا تريد أن تضرب للمرة الثالثة ، فاذهب إلى الجانب!”أعطى لينغ هان تلويحا من يده ببرود.
“بااااا ، أنت-“
“كيف تجرؤ على ذلك ، هل أنت متعب من العيش!”عيون جين وو شيانغ كانت تبصق النار ، وقال للحراس من حوله،” لقد رأيتم جميعا ، أليس كذلك؟ هذا الرجل تجرأ في الواقع على ضرب ضيف من ضيوف الأمير الرابع ، أنت لن تقبض عليه؟”
“تحياتي ، الأميرة السابعة!”حيا جميع الحراس على عجل.
لم يكن هذا الرجل غبياً ، لقد عرف كيف يستغل الموقف.
“سيد لينغ ، من فضلك تعاون!”خرج أحد الحراس ،” يجب أن تأتي معنا!”
نَظَرًا لأنَ عَمَلِيةَ التَسْجِيلٍ استَغرقَت وقتًا طَويِلاً ، كَانَ لِينْغ دُونْغ شِينِغ وابنُه يَتَنَاوَلَانِ الغَدَاءَ قبلَ العَودَةِ إلى جَناحِ الطِبِ السَمَاوِى. بَعدَ استِراحَةٍ لفَترةٍ من الوَقتِ ، كانَ الوَقتُ قريباً مِنَ اللْيلِ.
على الرغم من أن جميعهم كانوا يعلمون أن السيد الشاب السادس في عشيرة جين كان سيدًا شابًا يفتقد للموهبة وكان بالفعل أكثر من غالبية الناس في المدينة لا يحبونه ، فقد كان هذا مقر إقامة الأمير الرابع. كيف يمكن السماح للآخرين بالتصرف بصرامة في هذا المكان؟
من الذي اعتقد أن لينغ هان كان يجرؤ فعلاً على فعل شيء كهذا؟
لم يكن بإمكان جين وو شيانغ أن يساعد إلا في الشعور بالفخر بنفسه. كان يشعر بشعور متفوق للغاية بسبب ذكائه الخاص. انظر ، من هو الذي قال إنه لن يكون شيئًا بدون عشيرته؟
بَعدَ أَنْ قَامَ ليِنج هان وليو يو تونغ بِإعْداداتٍ بَسِيِطَةٍ ، انْطَلَقُوا نَحوَ مَقرٍ إقَامةِ الأمْيرِ الرَابعَ لِحُضُورِ مَأدبةِ الْعَشَاءِ.
“مهلا ، ما هي كل هذه الضجة هنا؟” ?
“.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ.” (الفصل رقم 59) .-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-. حضور مائدة العشاء .”ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ”.
خرجت فتاة ترتدي ملابس مزينةٍ ، ووضعت يدها خلف ظهرها مع تعبير ماكر على وجهها.
“ما الذي لا تزال تقف هنا من أجله؟ هل تعتقد أنك إذا وقفت هنا لفترة طويلة بما فيه الكفاية ، فسوف أشعر بالشفقة والسماح لك بالدخــ….”استمر جين وو شيانغ في السخرية ، ولكن بمجرد أن اجتاحت عيناه ليو يو تونغ ، لم يعد بوسعه أن يبعد انظاره.
كانت تشي تشان تاي.
“هاهاهاها ، أنت تجرؤ على المجيء إلى هنا بدون دعوة!”وقال صوت مألوف فجأة. شاب تنحى عن عربة. و كان يرتدي ملابس رسمية فاخرة ، مما يجعله يبدو مبهرجً جدا.
“تحياتي ، الأميرة السابعة!”حيا جميع الحراس على عجل.
“.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ.” (الفصل رقم 59) .-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-. حضور مائدة العشاء .”ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ”.
رفعت الطفلة يدها بطريقة ناضجة وذات خبرة. عندما نظرت إلى لينغ هان ، تعمدت التعبير عن دهشتها ، وقالت ، “يي ، لماذا لا تزال بالخارج؟”
أعطى لينغ هان فقط تشى تشان تاي نظرة صارمة ، ولكن الفتاة لم تشعر بالخوف على الإطلاق. امتصت لسانها في وجهه وهرعت بسرعة إلى ليو يو تونغ وقالت: “يا ، الأخت الكبيرة ، أنت جميلة جداً!”
فهم لينغ هان الآن. تعمدت تلك الفتاة عدم إصدار دعوة له لمجرد رؤية عرض جيد. ونتيجة لذلك ، يجب أن تكون قد انتظرت بالقرب من الباب ، وشاهدت بطبيعة الحال الصراع بين لينغ هان وجين وو شيانغ.
إِنْتَهَيَ الْفَصْل❤️ – – – – – – – – – – – ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ BY: HemaTaku.
كان من الممكن أن تكون قد خرجت في وقت مبكر لوقفها ، لكنها خرجت الآن فقط. هذا أظهر أن هذه الفتاة كانت من النوع الذي أراد رؤية العالم في حالة من الفوضى.??♀️
خرجت فتاة ترتدي ملابس مزينةٍ ، ووضعت يدها خلف ظهرها مع تعبير ماكر على وجهها.
عندما سمعوا كلماتها ، أدرك الحراس بشكل طبيعي أن لينغ هان كان بالفعل أحد الضيوف الليلة ، لذا لم تعد هناك حاجة إلى بعض التفاصيل مثل لماذا لم يكن لديه دعوة. وبما أن الأميرة السابعة قد تحدثت بالفعل ، فإنهم لا يستطيعون أن يعتقلوا لينغ هان.
كان جين وو شيانغ ، وقبل الظهر بقليل ، كان لديه عداء مع لينغ هان.
وقال جميع الحراس في انسجام تام مع لينغ هان: “سيد لينغ ، نعتذر عن سلوكنا الناقص”.
لقد أدرك الآن فقط وجود ليو يو تونغ ، وأسر على الفور من قبل هذا الجمال الجليدي. كان يشعر فقط بالسرعة المتزايدة لدقات قلبه ، وغليان الدم في عروقه.
أعطى لينغ هان فقط تشى تشان تاي نظرة صارمة ، ولكن الفتاة لم تشعر بالخوف على الإطلاق. امتصت لسانها في وجهه وهرعت بسرعة إلى ليو يو تونغ وقالت: “يا ، الأخت الكبيرة ، أنت جميلة جداً!”
“هاهاهاها ، أنت تجرؤ على المجيء إلى هنا بدون دعوة!”وقال صوت مألوف فجأة. شاب تنحى عن عربة. و كان يرتدي ملابس رسمية فاخرة ، مما يجعله يبدو مبهرجً جدا.
وفي الوقت نفسه ، غضب جين وو شيانغ حتى الموت. بدا وكأنه كان شخصًا بشعًا يفتعل الأذى ، يسعى إلى إذلاله! ركزت عيناه على لينغ هان ، وكان يعتقد طبيعيا أن لينغ هان تشبث بــ تشى تشان تاي لسلطتها ونفوذها. وعندما تذكر أن لينغ هان كان لا يزال يحتضن جنية رائعةً إلى حدٍ كبير من جانبه ، أدرك على الفور: كان هذا الرجل سيدًا في التقاط الفتيات ، وكان محترفًا في العيش مع النساء.?
“باااا!”?
عندما فكر بهذه الطريقة ، نظر أكثر في لينغ هان. خطر كثير من الأفكار من خلال عقله ، مثل كيف يمكن أن يقتل لينغ هان وينتقم.
إِنْتَهَيَ الْفَصْل❤️ – – – – – – – – – – – ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ BY: HemaTaku.
فقط عندما أخذت أفكاره منعطفا ساما ، رأى لينج هان يسير إليه. لم يستطع إلا أن يساعد في الوقوف في موقف عالي ، وقال: “أنت تريد صنع السلام معي الآن؟ لقد فات الأوان! سأفعل حتمـــ…. -“
هل لعبت تلك الطفلة الصغيرة تشى تشان تاي حيلة ما؟ لينغ هان لا يمكن أن يساعد إلا في التفكير بذلك.
“باااا!”?
رفعت الطفلة يدها بطريقة ناضجة وذات خبرة. عندما نظرت إلى لينغ هان ، تعمدت التعبير عن دهشتها ، وقالت ، “يي ، لماذا لا تزال بالخارج؟”
حصل على صفعة قوية ، وكان مذهولا تماما.
وفي الوقت نفسه ، غضب جين وو شيانغ حتى الموت. بدا وكأنه كان شخصًا بشعًا يفتعل الأذى ، يسعى إلى إذلاله! ركزت عيناه على لينغ هان ، وكان يعتقد طبيعيا أن لينغ هان تشبث بــ تشى تشان تاي لسلطتها ونفوذها. وعندما تذكر أن لينغ هان كان لا يزال يحتضن جنية رائعةً إلى حدٍ كبير من جانبه ، أدرك على الفور: كان هذا الرجل سيدًا في التقاط الفتيات ، وكان محترفًا في العيش مع النساء.?
هو : السيد السادس والوحيد لعشيرة جين ، كان في الواقع قد صُفِع في الطريق العام … ما هو العار العظيم والإذلال؟
كان من الممكن أن تكون قد خرجت في وقت مبكر لوقفها ، لكنها خرجت الآن فقط. هذا أظهر أن هذه الفتاة كانت من النوع الذي أراد رؤية العالم في حالة من الفوضى.??♀️
ومن حولهم ، سواء كانوا تشى تشان تاي ، أو الحراس ، أو الضيوف الذين وصلوا بعد ذلك ، لم يتمكنوا من المساعدة في الجلبة و الضجيج عندما رأوا هذا المشهد.
– – – – – – – – – – – تَمَ بِحَمْدِ الله.
إذا حدث صراع بين جيل الشباب ، كان الأمر جيدًا وشيءًا طبيعيًا. لن يقوم أي من الجيل القديم من العشائر بالتحرك بسبب هذا. ولكن حتى لو قمت بضرب أي شخص ، لا تهدف للوجه. لم يكن هذا مجرد إحراج لجون وو شيانغ ، ولكن أيضا لعشيرة جين وراءه!
هل لعبت تلك الطفلة الصغيرة تشى تشان تاي حيلة ما؟ لينغ هان لا يمكن أن يساعد إلا في التفكير بذلك.
حتى الأمير الأول أو الأمير الرابع لن يصفعان جين وو شيانغ باندفاع – ما لم يكن هذا الأخير قد فعل شيئًا أحمقًا وغبيًا للغاية.
“عفوا ، من فضلك اظهر لنا دعوتك ، الأثنين منكم”. عندما رأى أحد الحراس أن الاثنين يقتربان ، ذهب إلىهما ومنعهما من التقدم أكثر.
من الذي اعتقد أن لينغ هان كان يجرؤ فعلاً على فعل شيء كهذا؟
و سيكون الفصل (٦٠) بعنوان : “الجلوس عالياً”
– – – – – – – – – – –
تَمَ بِحَمْدِ الله.
فهم لينغ هان الآن. تعمدت تلك الفتاة عدم إصدار دعوة له لمجرد رؤية عرض جيد. ونتيجة لذلك ، يجب أن تكون قد انتظرت بالقرب من الباب ، وشاهدت بطبيعة الحال الصراع بين لينغ هان وجين وو شيانغ.
إِنْتَهَيَ الْفَصْل❤️
– – – – – – – – – – –
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
BY: HemaTaku.
لقد أدرك الآن فقط وجود ليو يو تونغ ، وأسر على الفور من قبل هذا الجمال الجليدي. كان يشعر فقط بالسرعة المتزايدة لدقات قلبه ، وغليان الدم في عروقه.
الفصل القادم سأقوم بتنزيله في الساعه ٩:٠٠ بتوقيت القاهره و ١٠:٠٠ بتوقيت الرياض. أي بعد ساعه ونصف من نزول هذا الفصل.
على الرغم من أن جميعهم كانوا يعلمون أن السيد الشاب السادس في عشيرة جين كان سيدًا شابًا يفتقد للموهبة وكان بالفعل أكثر من غالبية الناس في المدينة لا يحبونه ، فقد كان هذا مقر إقامة الأمير الرابع. كيف يمكن السماح للآخرين بالتصرف بصرامة في هذا المكان؟
و سيكون الفصل (٦٠) بعنوان : “الجلوس عالياً”
كان حقا سعيد جداً. عند الظهيرة ، وبسبب الرعب الذي شعر به تجاه رئيس الخدم ، كان بإمكانه فقط اختيار الفرار مع ذيله بين ساقيه. ولكن منذ أن التقى لينغ هان هنا في هذه اللحظة ، كانت هذه فرصة موهبة من السماء له للثأر لنفسه!
– – – – – – – – – – – تَمَ بِحَمْدِ الله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
