2437
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*******
“لن تندم على ذلك؟” سأل (لـِـيــنـج هــَـان) بابتسامة.
قمع (دِينغ شِيَاو تشِين) غضبه بقوة. إنه حقاً لا يستطيع تحدي (لـِـيــنـج هــَـان). القتال ضده؟ أشبه بالضرب عليه!
هذه الكلمات هزمت غضب (دِينغ شِيَاو تشِين) بسهولة، ولم يتمكن إلا من قيادة الطريق بطاعة. قبل أن ينضم (لـِـيــنـج هــَـان) إلى عشيرة دينغ، كان عليه أن يلعب معه مهما حدث.
“اتبعني! لقد حان الوقت لعبادة الأسلَاف! نقر (دِينغ شِيَاو تشِين) على أكمامه وهو يستدير ليقود الطريق. ومع ذلك، توقف فجأة بعد المشي بضع خطوات. كان هذا لأن (لـِـيــنـج هــَـان) لم يكن يتبعه. لم يستطع إلا أن ينفجر بفارغ الصبر. “اسرع واتبعني!”
تبع (لـِـيــنـج هــَـان) (دِينغ شِيَاو تشِين) إلى ضريح أسلاف عشيرة دينغ. كانت عشيرة دينغ ضخمة، وكان هذا واضحاً من امتلاكهم لجبل رائع ارتفع إلى السحاب. كيف كانت هذه العشيرة؟ كانت أرضهم أكبر من مدينة بأكملها في العالم القديم!
“إذا أطعت أوامرك بهذه الطريقة، كم سيكون ذلك مهيناً؟” لم يقتصر الأمر على أن (لـِـيــنـج هــَـان) لم يتبع (دِينغ شِيَاو تشِين)، بل جلس بدلاً من ذلك. “واصل الصراخ. على أية حال، أنا لست في عجلة من أمري على الإطلاق! ”
“ربما أنت لست في عجلة من أمرك، ولكنني في عجلة من أمري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وقف (لـِـيــنـج هــَـان) فجأة، وقال: “لماذا تقف هناك في حالة ذهول؟ اسرع وامشي! إذا فاتنا الوقت المبارك فهل أنت تتحمل المسؤولية؟”
كان (دِينغ شِيَاو تشِين) أحمر الوجه من الغضب. لقد تطوع لهذه المهمة لأنه كان يكره (لـِـيــنـج هــَـان) بشدة. أراد اغتنام هذه الفرصة لإساءة معاملة (لـِـيــنـج هــَـان). ومع ذلك، بدلا من إغضاب (لـِـيــنـج هــَـان)، أغضب نفسه بدلا من ذلك.
علاوة على ذلك، إذا تأخروا، فمن الطبيعي أن يعاني (لـِـيــنـج هــَـان) من بعض العقاب. ومع ذلك، هل سيخرج بشكل أفضل؟
“(لـِـيــنـج هــَـان)، ماذا تريد؟” سأل (دِينغ شِيَاو تشِين) رسمياً.
إذا فشل في إكمال هذه المهمة البسيطة، فما هو نوع الانطباع الرهيب الذي سيتركه في أذهان الشيخ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(لـِـيــنـج هــَـان)!” هو صرخ.
“(لـِـيــنـج هــَـان)، لا تخرب نفسك!” لم يكن (دِينغ شِيَاو تشِين) راغباً في استجداء (لـِـيــنـج هــَـان)، لذلك لم يكن بإمكانه سوى تهديده.
“ما المؤسف ماذا؟” سأل (دِينغ شِيَاو تشِين) في ذهنه.
ومع ذلك، كان هناك تلميح من السخرية على وجه (لـِـيــنـج هــَـان) عندما نظر إليه.
“بالطبع!” أجاب (دينغ هو) برأسه. وكان أعضاء العشيرتين الكبيرتين الأخريين حاضرين أيضاً، لذلك كان من الطبيعي أن يفكر في وجه (عَشِيِرَة دِينغ). خلاف ذلك، كيف يمكن أن يزعجه التحدث بالهراء مع أحد مزارعي [طَبَقَة التَكوِيِن وَ التَدمِير]؟
كان هذا النوع من الازدراء هو الذي كاد أن يدفع (دِينغ شِيَاو تشِين) إلى الجنون. وكان هذا ازدراء للغاية! كان الأمر كما لو أنه لم يكن إنساناً في عيون (لـِـيــنـج هــَـان)، بل كومة من القذارة التي لا تستحق نظرة ثانية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، إذا تأخروا، فمن الطبيعي أن يعاني (لـِـيــنـج هــَـان) من بعض العقاب. ومع ذلك، هل سيخرج بشكل أفضل؟
“(لـِـيــنـج هــَـان)!” هو صرخ.
“ليس هناك صدق!” “وقال (لـِـيــنـج هــَـان) مع هز رأسه.
عقد (لـِـيــنـج هــَـان) ساقيه قبل أن يمسك بأذنيه، وقال: “إذا واصلت النباح، سأبدأ بضربك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، إذا تأخروا، فمن الطبيعي أن يعاني (لـِـيــنـج هــَـان) من بعض العقاب. ومع ذلك، هل سيخرج بشكل أفضل؟
هل كان هناك أي شيء أكثر تهديدا من هذا؟
أطلق نظرة خاطفة على (لـِـيــنـج هــَـان) قبل أن يستدير للمغادرة.
“(لـِـيــنـج هــَـان)، ماذا تريد؟” سأل (دِينغ شِيَاو تشِين) رسمياً.
هل كان هناك أي شيء أكثر تهديدا من هذا؟
ابتسم (لـِـيــنـج هــَـان) وأجاب: “كانت كلماتك مؤلمة للغاية في ذلك الوقت، لذلك هناك صدمة في ذهني الآن. فجأة لا أشعر بالرغبة في التحرك.
“لن تندم على ذلك؟” سأل (لـِـيــنـج هــَـان) بابتسامة.
‘القرف! من كان يغضب من حينها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(لـِـيــنـج هــَـان)!” هو صرخ.
ومع ذلك، (دِينغ شِيَاو تشِين) لم يجرؤ على الصراخ مرة أخرى، لذلك كان بإمكانه فقط أن يقول، “حسناً، سأعتذر!”
ومع ذلك، قطع (لـِـيــنـج هــَـان) حديث (دينغ هو) قائلاً: “هل ستتحمل عشيرة دينغ المسؤولية بغض النظر عن المشاكل التي أسببها؟” إنـتـهـــــى الـفـصــــل, اللهم إنا نؤمن بك وحدك لا شريك لك، فاحفظنا من الشرك وأفكاره، ونجنا من كل سوء، وثبت قلوبنا على التوحيد والإخلاص لك. تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك. اللهم أبدلهم بعد هذا الليل الدامس فجراً يشفي قلوبهم. اللهمّ اجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍّ فرجا، وكن لهم عوناً ونصيرًا، وسندًا وظهيرًا. اللهمّ انصر المجاهدين في أكناف بيت المقدس، ثبّت قلوبهم، وسدد رميهم، و قَوم عزهم، وأمددهم بمددٍ من عندك، وبملائكةٍ تزلزل الأرض تحت أقدام اليهود الملاعين. اللهمّ اجعل بأسهم على عدوّك شديدًا، وألقِ في صدور عدوهم الرعب، اللهم انت حسبنا و اتكالنا عليك في المحتل الظالم, اللهم أرنا فيه عجائب قدرتك.
“ليس هناك صدق!” “وقال (لـِـيــنـج هــَـان) مع هز رأسه.
“ما المؤسف ماذا؟” سأل (دِينغ شِيَاو تشِين) في ذهنه.
كيف يمكن أن يظهر الصدق؟
“ما المؤسف ماذا؟” سأل (دِينغ شِيَاو تشِين) في ذهنه.
صر (دِينغ شِيَاو تشِين) على أسنانه، وقال: “آسف على هذا الهراء الذي قلته في ذلك الوقت. أعلم أنك واسع الأفق، لذا أرجوك سامحني.”
ابتسم (لـِـيــنـج هــَـان) وأجاب: “كانت كلماتك مؤلمة للغاية في ذلك الوقت، لذلك هناك صدمة في ذهني الآن. فجأة لا أشعر بالرغبة في التحرك.
هز (لـِـيــنـج هــَـان) رأسه وقال: “أنا تافه للغاية”.
ومع ذلك، لم يعبر عن سؤاله إلى (لـِـيــنـج هــَـان). بعد كل شيء، التحدث مع (لـِـيــنـج هــَـان) لن ينتهي بشكل جيد بالنسبة له. من المؤكد أنه لا يريد أن يسعى للإذلال مرة أخرى. علاوة على ذلك، بمجرد أن يصبح (لـِـيــنـج هــَـان) عضواً في عشيرة دينغ، سيصبح لحماً على لوح التقطيع.
“اللعنة!”
كان (دِينغ شِيَاو تشِين) أحمر الوجه من الغضب. لقد تطوع لهذه المهمة لأنه كان يكره (لـِـيــنـج هــَـان) بشدة. أراد اغتنام هذه الفرصة لإساءة معاملة (لـِـيــنـج هــَـان). ومع ذلك، بدلا من إغضاب (لـِـيــنـج هــَـان)، أغضب نفسه بدلا من ذلك.
نادراً ما فقد (دِينغ شِيَاو تشِين) رباطة جأشه. ومع ذلك، أمامَ (لـِـيــنـج هــَـان)، كان دائماً يواجه خطر أن يصبح كلباً مسعوراً يريد أن يعض الناس بشكل عشوائي. كان يحدق في (لـِـيــنـج هــَـان) باستياء قبل أن ينحني فجأة ويقول: “أنا آسف”.
“(لـِـيــنـج هــَـان)، ماذا تريد؟” سأل (دِينغ شِيَاو تشِين) رسمياً.
“ما الذي أنت آسف عليه؟” قال (لـِـيــنـج هــَـان) بضحكة مكتومة. “على الرغم من أن كلماتك كانت جارحة، إلا أنني شعرت أنها كانت دقيقة إلى حد ما. تنهد، على الناس أن يكونوا مستقيمين وغير خاضعين. لماذا إعتذرت بهذه السرعة؟ أين عمودك الفقري وشجاعتك؟”
عقد (لـِـيــنـج هــَـان) ساقيه قبل أن يمسك بأذنيه، وقال: “إذا واصلت النباح، سأبدأ بضربك. ”
كان (دِينغ شِيَاو تشِين) أحمر الوجه من الغضب، وكانت النيران على وشك الانفجار من أنفه. أراد قتل شخص ما.
2437 ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ *******
ومع ذلك، وقف (لـِـيــنـج هــَـان) فجأة، وقال: “لماذا تقف هناك في حالة ذهول؟ اسرع وامشي! إذا فاتنا الوقت المبارك فهل أنت تتحمل المسؤولية؟”
كان هذا ضريحاً ذهبياً كان يشع بهالة مهيبة وكريمة. لقد كان نبيلاً وجليلاً.
هذه الكلمات هزمت غضب (دِينغ شِيَاو تشِين) بسهولة، ولم يتمكن إلا من قيادة الطريق بطاعة. قبل أن ينضم (لـِـيــنـج هــَـان) إلى عشيرة دينغ، كان عليه أن يلعب معه مهما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(لـِـيــنـج هــَـان)!” هو صرخ.
في هذه اللحظة، أراد حقاً أن يصفع نفسه على وجهه. حتى لو أراد الانتقام من (لـِـيــنـج هــَـان)، لم يكن من الضروري أن يكون ذلك اليوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، على الرغم من أنهم كانوا قديسين ملوك، إلا أن الأمر استغرق منهم ساعة كاملة تقريباً للوصول إلى ضريح الأسلَاف.
لقد أطلق النار على قدمه حقاً.
تبع (لـِـيــنـج هــَـان) (دِينغ شِيَاو تشِين) إلى ضريح أسلاف عشيرة دينغ.
كانت عشيرة دينغ ضخمة، وكان هذا واضحاً من امتلاكهم لجبل رائع ارتفع إلى السحاب. كيف كانت هذه العشيرة؟ كانت أرضهم أكبر من مدينة بأكملها في العالم القديم!
“لن تندم على ذلك؟” سأل (لـِـيــنـج هــَـان) بابتسامة.
وهكذا، على الرغم من أنهم كانوا قديسين ملوك، إلا أن الأمر استغرق منهم ساعة كاملة تقريباً للوصول إلى ضريح الأسلَاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، إذا تأخروا، فمن الطبيعي أن يعاني (لـِـيــنـج هــَـان) من بعض العقاب. ومع ذلك، هل سيخرج بشكل أفضل؟
كان هذا ضريحاً ذهبياً كان يشع بهالة مهيبة وكريمة. لقد كان نبيلاً وجليلاً.
صر (دِينغ شِيَاو تشِين) على أسنانه، وقال: “آسف على هذا الهراء الذي قلته في ذلك الوقت. أعلم أنك واسع الأفق، لذا أرجوك سامحني.”
ومع ذلك، هز (لـِـيــنـج هــَـان) رأسه فجأة، وقال: “يا له من مؤسف، يا له من شفقة مطلقة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(لـِـيــنـج هــَـان)!” هو صرخ.
“ما المؤسف ماذا؟” سأل (دِينغ شِيَاو تشِين) في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (لـِـيــنـج هــَـان) رأسه وقال: “أنا تافه للغاية”.
ومع ذلك، لم يعبر عن سؤاله إلى (لـِـيــنـج هــَـان). بعد كل شيء، التحدث مع (لـِـيــنـج هــَـان) لن ينتهي بشكل جيد بالنسبة له. من المؤكد أنه لا يريد أن يسعى للإذلال مرة أخرى. علاوة على ذلك، بمجرد أن يصبح (لـِـيــنـج هــَـان) عضواً في عشيرة دينغ، سيصبح لحماً على لوح التقطيع.
أطلق نظرة خاطفة على (لـِـيــنـج هــَـان) قبل أن يستدير للمغادرة.
في الواقع، كان (لـِـيــنـج هــَـان) يعرب بطبيعة الحال عن شفقته على هذا المبنى الذي كان على وشك التحول إلى أنقاض قريباً.
لقد أطلق النار على قدمه حقاً.
لقد وصل بالفعل العديد من الشخصيات القوية، وكانوا يجلسون في المدرجات. لقد جاء العديد من شيوخ (القطع الثالث) لـ [طبقة قطع المشاعر] اليوم، كما جاء الاثنان الوحيدان من عشيرة دينغ. أما (دينغ ياو لونغ)، فهو لم يأت لحضور هذا الحفل. لم يكن الأمر مهماً بما يكفي لجذب انتباهه.
“إذا أطعت أوامرك بهذه الطريقة، كم سيكون ذلك مهيناً؟” لم يقتصر الأمر على أن (لـِـيــنـج هــَـان) لم يتبع (دِينغ شِيَاو تشِين)، بل جلس بدلاً من ذلك. “واصل الصراخ. على أية حال، أنا لست في عجلة من أمري على الإطلاق! ” “ربما أنت لست في عجلة من أمرك، ولكنني في عجلة من أمري!”
تنفس (دِينغ شِيَاو تشِين) الصعداء بعد إحضار (لـِـيــنـج هــَـان) إلى ضريح الأسلَاف. وأقسم أنه سوف ينتقم بالتأكيد غدا. سيظهر لـ (لـِـيــنـج هــَـان) قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وقف (لـِـيــنـج هــَـان) فجأة، وقال: “لماذا تقف هناك في حالة ذهول؟ اسرع وامشي! إذا فاتنا الوقت المبارك فهل أنت تتحمل المسؤولية؟”
أطلق نظرة خاطفة على (لـِـيــنـج هــَـان) قبل أن يستدير للمغادرة.
“اللعنة!”
“(لـِـيــنـج هــَـان)!” صوت منخفض دعا فجأة. ولم يكن هذا سوى (دينغ هو). بدأ في (لـِـيــنـج هــَـان)، وقال: “لقد حان الوقت تقريباً. تعال واعبد أسلاف عشيرة دينغ، وسنقبلك رسمياً في عشيرة دينغ. ”
ابتسم (لـِـيــنـج هــَـان) وسأل: “هل أنت متأكد من أن عشيرة دينغ مستعدة لقبولي؟”
“(لـِـيــنـج هــَـان)، ماذا تريد؟” سأل (دِينغ شِيَاو تشِين) رسمياً.
ألم يكن هذا هراء؟ لقد فتحوا بالفعل ضريح أجدادهم، فكيف يمكن أن يلعبوا؟
لقد أطلق النار على قدمه حقاً.
“بالطبع!” أجاب (دينغ هو) برأسه. وكان أعضاء العشيرتين الكبيرتين الأخريين حاضرين أيضاً، لذلك كان من الطبيعي أن يفكر في وجه (عَشِيِرَة دِينغ). خلاف ذلك، كيف يمكن أن يزعجه التحدث بالهراء مع أحد مزارعي [طَبَقَة التَكوِيِن وَ التَدمِير]؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (دينغ هو) عند سماعه هذا. مثل هذه الأسئلة المزعجة! همهَم وأجاب: “بطبيعة الحال لن نندم على ذلك! أنت-”
“لن تندم على ذلك؟” سأل (لـِـيــنـج هــَـان) بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان (لـِـيــنـج هــَـان) يعرب بطبيعة الحال عن شفقته على هذا المبنى الذي كان على وشك التحول إلى أنقاض قريباً.
كان يشتري الوقت. وفي الوقت نفسه، بدأ أيضاً يتذمر في ذهنه. “لماذا لم يأت الكلب الأسود الكبير هنا بعد؟” إنه لا يحاول إفسادي حقاً، أليس كذلك؟
“ما المؤسف ماذا؟” سأل (دِينغ شِيَاو تشِين) في ذهنه.
ابتسم (دينغ هو) عند سماعه هذا. مثل هذه الأسئلة المزعجة! همهَم وأجاب: “بطبيعة الحال لن نندم على ذلك! أنت-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وقف (لـِـيــنـج هــَـان) فجأة، وقال: “لماذا تقف هناك في حالة ذهول؟ اسرع وامشي! إذا فاتنا الوقت المبارك فهل أنت تتحمل المسؤولية؟”
ومع ذلك، قطع (لـِـيــنـج هــَـان) حديث (دينغ هو) قائلاً: “هل ستتحمل عشيرة دينغ المسؤولية بغض النظر عن المشاكل التي أسببها؟”
إنـتـهـــــى الـفـصــــل, اللهم إنا نؤمن بك وحدك لا شريك لك، فاحفظنا من الشرك وأفكاره، ونجنا من كل سوء، وثبت قلوبنا على التوحيد والإخلاص لك.
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
اللهم أبدلهم بعد هذا الليل الدامس فجراً يشفي قلوبهم. اللهمّ اجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍّ فرجا، وكن لهم عوناً ونصيرًا، وسندًا وظهيرًا.
اللهمّ انصر المجاهدين في أكناف بيت المقدس، ثبّت قلوبهم، وسدد رميهم، و قَوم عزهم، وأمددهم بمددٍ من عندك، وبملائكةٍ تزلزل الأرض تحت أقدام اليهود الملاعين. اللهمّ اجعل بأسهم على عدوّك شديدًا، وألقِ في صدور عدوهم الرعب، اللهم انت حسبنا و اتكالنا عليك في المحتل الظالم, اللهم أرنا فيه عجائب قدرتك.
ومع ذلك، هز (لـِـيــنـج هــَـان) رأسه فجأة، وقال: “يا له من مؤسف، يا له من شفقة مطلقة”.
ابتسم (لـِـيــنـج هــَـان) وأجاب: “كانت كلماتك مؤلمة للغاية في ذلك الوقت، لذلك هناك صدمة في ذهني الآن. فجأة لا أشعر بالرغبة في التحرك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
